رواية بلا هدف ولا حتى فكرة او موضوع محدد ,ممل الى ابعد الحدود خاصة في البداية تفاصيله مقيتة و لا تمثل شيئا سوى صفحات مستمرة من النحيب المتواصل , اخترت ان استمر في قراءته رغم الملل القاتل الذي اصابني ظنا مني اني قد اجد ما ستحق أن اضيع سويعات من وقتي عليه و لكن بدون جدوى , صراحة استحق الكتاب 0.5/5 فقط لبعض الاقتباسات التي قد تصلح كمنشورات على مواقع التواصل لا غير لا انصح بقراءته فمحتواه حقا فاشل في نظري اتمنى أن يجد الكاتب طريقه في هذا المجال و ان يستطيع تقديم ما هو افضل
لا أستطيع أن أقول أنه من أسوء الكتب لا يحق لي ذلك وانا هنا لتقييم مجهودات الكاتب كان يمكنه أن ينسخ عددا صغير من النسخ لعائلته او لاصدقائه لا غير لانها رواية لا تنم على اي فائدة ليست على الروايات ان تكون مفيدة بحيث نجد بداخلها معلومات علمية لا فقط نرى تجربة و المعنر منها انا هنا لم اشاهد سوى كميات غير منتهية من الانتحاب كأرملة تبكي زوجها ليس هناك مغزى من القصة فقط تتحدث عن فتاة تركتك كان يجب ان تتركها وتتحدث عن شيؤ احسن.. تخبطاتك بين كفيها شيء محبط للقارئ رغم اانا جميعاً بشر نعيش هذا النوع من التخبطات ولكن ليس على العالم ان يحزن لحزننا.. لدى الكاتب مصطلحات أدبية جميلة غيرها المحتوى بدون هدف والقصة مشتتة..
من الروايات التي انهيتها في يومين،رواية جيدة،سياق الكلام مفهوم،ما أعجبني فيها ان الكاتب لم يطل الحديث في وصف المواقف👍،و لكن النهاية كانت غامضة نوعا ما.
اعجبني اسلوب الكاتب و طريقة كتابته اكثر من القصة نفسها اظن انها اشبه بقصة واقعية منها الى الخيال فلا يقدر على ابداع كهذا الا شخص مر باحداث وغمرته مشاعر فترجمها على ورق ام انه شخص موهوب في الكتابة ارى ايضا ان الكاتب يمكنه ان يتفوق في الخاطرة اكثر من الرواية فقد اغرمت حقا بوصفه للاحاسيس و الاشياء