Anna Grigoryevna Dostoyevskaya (Russian: Анна Григорьевна Достоевская; 12 September 1846, Saint Petersburg – 9 June 1918, Yalta) was a Russian memoirist, stenographer, assistant, and the second wife of Fyodor Dostoyevsky (since 1867). She was also one of the first female philatelists in Russia. She wrote two biographical books about Fyodor Dostoyevsky: Anna Dostoyevskaya's Diary in 1867, which was published in 1923 after her death, and Memoirs of Anna Dostoyevskaya (also known as Reminiscence of Anna Dostoyevskaya), published in 1925.
Early Life
Anna Dostoyevskaya, (née Snitkina) was born to Maria Anna and Grigory Ivanovich Snitkin. Anna graduated academic high school summa cum laude and subsequently trained as a stenographer.
Marriage
On 4 October 1866, Anna Snitkina started working as a stenographer on Fyodor Dostoyevsky's novel The Gambler. In November Dostoyevsky proposed to her.
As described in the Memoirs, Dostoyevsky shared with Anna the plot of an imaginary new novel, as if he needed her advice on female psychology. In his story an old painter made a proposal to young girl whose name was Anya. Dostoyevsky asked if it was possible for a girl so young and different in personality to fall in love with the painter. Anna answered that it was quite possible. Then he told Anna: "Put yourself in her place for a moment. Imagine I am the painter, I confessed to you and asked you to be my wife. What would you answer?" Anna said: "I would answer that I love you and I will love you forever".
On 15 February 1867, the couple were married. Two months later they went abroad, where Dostoyevsky and Anna remained for over four years (until July 1871). Shortly before their departure two of Dostoyevsky's creditors filed charges against him.
During a stop in Baden, Dostoyevsky lost all of his money playing roulette, as well as his wife's clothes and belongings. At that time Anna started writing the diary. For almost a year they lived in Geneva. Dostoyevsky worked very hard to regain his fortune. On 22 February 1868 their first daughter Sofia was born, but she died on 24 May at the age of three months. In 1869, in Dresden, their second daughter was born, named Lyubov Dostoyevskaya (died in 1926). Upon returning to St. Petersburg Anna gave birth two sons Fyodor (16 July 1871 – 1922) and Alexey (10 August 1875 – 16 May 1878). Anna took over all finance issues, including publishing business matters and negotiations, and soon liberated her husband from debt. In 1871, Dostoyevsky gave up gambling.
Later Life
In the year of Dostoyevsky's death (1881) Anna turned 35 years old. She never remarried. After the death of her husband she collected his manuscripts, letters, documents and photographs. In 1906 she created a room dedicated to Fyodor Dostoyevsky in the State Historical Museum.
Philately
Her stamp collection was established in 1867 in Dresden. It started, as explained in the Memoirs of Anna Dostoyevskaya, with a dispute between Anna and Fyodor Dostoyevsky, who made some critical comments about female inconstancy. Anna was annoyed that her husband did not consider women of her generation capable of persistence or devotion to anything. She told her husband that she would prove him wrong and show him that a woman may pursue one goal for years. She decided to collect stamps and filled up her collection throughout her life. According to the Memoirs, she didn't buy a single stamp. All of them were either her own discoveries or donations from friends. The fate of this collection is unknown.
ملخص بسيط لمذكرات آنا عن زوجها والكاتب الغالى على قلبي دوستويفسكي . سبق لي قراءة مذكرات آنا كاملة لذا هذا الكتاب بالنسبة لي بمثابة ملخص سريع لمذكراتها وللأحداث الرئيسية في حياتهم . وقد يصلح كمقدمة بسيطة للتعرف على حياة دوستويفسكي وشخصيته وطباعه وتعامله مع زوجته وأبناءه وحبه الشديد لهم وتعلقه بهم وبكتاباته وتضحياته من اجل عائلته ومعاناته .
"هذه الرسائل ومذكراتي ضرورية لكي يري الناس هذا الرجل ، أخيرا في الضوء الصافي. فالمذكرات المنشورة عنه غالباً ما تشوه صورته تماماً "
قراءة سريعة وصغيرة وخفيفة مشتركة مع صديقتي الجميلة سارة سمير ❤
واخيرا قدرت اقرأ عن دوستو واعرف تفاصيل حياته وكتاباته ياريت كان الكتاب اكبر واتأكدت ان شخصياته في جزء منه ومن قلبه وعقله وكل ابطاله بيمثلوه جدا بكل تفاصيله وطريقة تفكيره حتى المواقف اللي حصلت معاهم
شكرا دوستو على السند اللي بتحطه في رواياتك وشخصياتك وشكرا صديقتي الغالية داليا انها دايما سبب اني اغوص في عالم دوستو اكتر واكتر وشكرا لمشاركتك السريعة الجميلة كالعادة ❤🌷
الهدف كان معرفة ما أستطيع معرفته عن كاتبي المفضل، وعن طريق هذا الكتاب تم تحقيق الهدف.
كتاب وترجمة جيدة جدًا أنصح بها جميع القرآن وتحديدًا من هم مثلي، عشاق دوستويفسكي.
الكتاب مليء بالمراجعة لكتب دوستويفسكي مثل الأبله، المقامر، الأخوة كارامازوف.. وطريقة تحدث الزوجة عن الكتب وتحديدًا عندما قالت إنها لم تستطع كبح دموعها بعد أن تلقى عليها كاتبي نصوص من الكتاب، كل هذا اشعل فيّ رغبة قراءة كل حرف كتبه الكاتب.
وددت وقتها لو أني أتقن الروسية، فكتبه كانت كلها بتلك اللغة الباردة كبلدهم، وقتها مشاعره كانت لتصلني بشكل أعمق وكما كان يود هو أن تصل لقرآءه، ولكن يبدو أنني سأكتفي بالترجمة.
فيودور دوستويفسكي، من الكُتّاب المحببين الى قلبي، و كُنت بالفعل أحتاج الى أن أقرأ شيء هكذا عن حياته عن الجانب الآخر الذي يعيشه كاتبنا العزيز. و اكتشفت أن معظم رواياته وشخوصها تأتي من الواقع و وصفه ايضاً لبعض المشاهد تأتي من الواقع الذي يعيشه دوستويفسكي. استمتعت بالقراءة، فرحت و حزنت. زوجته العظيمة آنا، شكراً لها على هذه الجولة، اخذتني معها في مذكراتِها منذ بدايتها مع فيودور دوستويفسكي الى مماته. دوستويفسكي ليس كما يظنه البعض! انه يحمل افكار انتحارية و ما إلى ذلك! بل بالعكس تماماً شخص يُحب الحياة و يريد العيش. على انه دخل السجن و بأعمال شاقة ولكن خبر الإفراج عنه، رأى الفرصة الجديدة والحياة الجديدة! كان سيُعدم بعد دقائق معدودة لولا تلك اللحظة الأخيرة التي أُعلن فيها وقف التنفيذ لكان ميتاً.
كتب دوستويفسكي لآنا: " سأظل أتذكر ذلك مدى العمر، وأعبّر عن امتناني كل مره لك يا ملاكي. أنا الآن ملكك بلا منازع، أنا بكاملي لك وحدك، بينما كان نصفي من قبل ملكاً لتلك البدعة اللعينة" أي يقصد القمار و إنه ترك الروليت التي تمتص دوستويفسكي وتغوص به إلى الأعماق من دون رأفة كما ذُكر في الكتاب. كتب لها ذلك على صبرها معه و طيبتها.
قال أيضاً: "لقد تأكد لي، يا آنا، أنني أحبك، بل أنا متيم بك، وأنك سيدتي الوحيدة. كل هذا على مدى ١٢ عاماً" (من رسائل عام 1879) دوستويفسكي يشعر بالكآبة الخانقة عندما يكون بعيداً عن زوجته كما ذُكر في مقدمة الكتاب.
قال تولستوي لآنا ذات مره: "العديد من الكتّاب الروس كانوا سيشعرون بارتياح كبير لو كانت زوجاتهم كزوجة دوستويفسكي"
قرأته في جلسة. ربما "آنّا غريغوريفنا" زوج الكاتب الروسي الكبير "فيودور دوستويفسكي" امتلكت (نتيجة) اسلوب الكاتب؛ وهي شد الأعصاب حتى الوصول إلى آخر صفحة من الكتاب/الرواية لتطلق زفير أنفاسك أخيرا.
١٢٠ صفحة لذيذة جداً، وهي مختارات من مذكرات آنّا التي كتبتها عن دوستويفسكي. في كل عام -من الـ١٤ سنة من زواجهم- اختارت حكايات ووصف مختصر لكل عام.
هنا ستقرأ أكثر عن إنسانية كبير الأدب العالمي دوستويفسكي ، وعن حياته ومعاناته وتفاصيل مرضه ولُب أفكاره، وعن رواياته وظروف كتابتها؛ كرواية (المقامر) التي كتبها في ٢٦ يوم بسبب مطالبة الناشر بذلك أو ستتضاعف الديون التي عليه!
يا رباااه من كتاب أم الضروريات هي قراءة هذا الكتاب لكل من أحب دوستو الكاتب حتى يتطلع أكثر على دوستو الإنسان و بالأخص على زوجته آنا التي لولاها ما كانت جودة أو صدى كتب دوستو بهذه الروعة إن آنا لعبت دورًا محوريًا في كل الكتب التي نشرها دوستو بعد لقياهم لا في نشرها وإختزالها والتمحيص فيها وحسب ولكن في شخوص رواياته نفسها وعلى نفس دوستو وعلى حتى بقائه حيًا بعد الله. نرى دوستو الإنسان اكثر في رواياته جميعها بعد قراءة هذا الكتاب إن هذا الكتاب نافذة لروح دوستو الحقيقية بعد او قبل قراءة كتبه نفسها
آنا غريغوريفنا من كاتبة اختزال إلى زوجة دوستويفسكي
الكتاب عبارة عن مذكرات آنا زوجة دوستويفسكي تصف فيها حياتها مع زوجها، المصاعب والنجاحات في حياتهما. كانت آنا زوجة يحسد دوستويفسكي عليها حيث قال ليف تولستوي : "العديد من الكتاب الروس كانوا سيشعرون بارتياح كبير لو كانت زوجاتهم كزوجة دوستويفسكي" ، حيث كانت هي قارئته الأولى والمساند الدائم له.
الكتاب لطيف جدًا لمن أراد معرفة المزيد عن حياة دوستويفسكي، فقد تعرفت على نقاط كثيرة في حياته مثل: جهود آنا في تخليد اسم دوستويفسكي، طباعه الحادة وخسارته للأموال بشكل دائم في المقامرة، بالإضافة إلى صراعه مع الدائنين إلى حد موته، أما بالنسبة للجانب الإيجابي فقد كان دوستويفسكي من أوائل الذين أصدروا مؤلفاتهم بأنفسهم، تصويره للعديد من جوانب حياته ومحاكاته للواقع في أدبه.
لم أقرأ مسبقًا لدوستويفسكي ولكن من قرأ له سيجد بعض المعلومات اللطيفة عن بعض رواياته مثل الجريمة والعقاب، والمقامر، وغيرهما.
من المهم جدا التعرف على شخصية الكاتب الذي تقرأ مؤلفاته و ان تطلع على حياته بالأخص اذا كان كاتب كالعظيم دوستويفسكي .بعدما قرأت هذه القصة القصيرة من تأليف زوجته تمكنت من فهم قصصه اكثر و ادركت سبب استخدامه هذا الأسلوب في الكتابة و من اين استوحى افكاره القصصية التي حير العالم و فتنه بها
مذكرات مذهلة موجزة لزوجة الروائي الشهير #دوستويفسكي أحببت الكتاب أو الكتيب ان صح التعبير بكل ما تضمنه من حرف من صور متبعة من تأريخ وتقسيم، كتاب شيق ورهيب، ينتهي في جلسة واحدة لا يتجاوز المائة صفحة، تحدثت آنا دوستويفسكيا عن حياتها منذ ميلادها حتى وفاة زوجها، وكيف قابلته ومتى، وعن المصاعب والآلام التي واجههتا في بداية حياتها الزوجية، حيث أن فارق العمر بينهما مهولًا جدًا (هي في ريعان شبابها في العشرين وهو قد تجاوز الأربعين) تحدثت عن نزواته ونزعته الشديدة للقمار، عن طقوسه الإبداعية في التأليف، عما يسعده وما يترحه، عن كل ما مروا به في حياتهم المشتركة طوال 14 عامًا حتى ميعاد وفاته سنة 1881
دوستويفسكي مدرسة أخلاقية قبل أن يكون أدبية ، من المهم معرفة حياة الكاتب إن كان هذا الكاتب قدوة وله تأثير في قراءة ، لقد ارشدتنا زوجته إلى نصف الطريق المؤدي لعبقريته في الكتابة ، وأنا النصف الآخر فهو من ثقافته ولا نجدها إلا من خلال قراءة نتاجه الأدبي .
أعظم روائي عرفه التاريخ دوستويفسكي عاش حياة مريرة مثقلة بالمتاعب عانى من الأمراض والديون والوحدة ورغم تلك المعاناة استطاع ان يكتب أدب لامثيل له، تكتب زوجته عن المواقف الشخصية في حياة دوستويفسكي وشخصيته وطباعه وابرز الأحداث التي جرت معه.
دوستويفسكي هو الشخص الذي لا أملّ من معرفة كيف كان كإنسان، كيف كان بعيدًا عن شخصياته القريبة إلى قلبي. وأنا أقرأ هذا الكتاب اكتشفت أنه نسخة مختصرة ، لكنها نسخة خفيفة متخمة باللحظات ويوميات آنّا ودوستويفسكي.
بإمكان المرأة أن تجعل بيتها جنة أو جحيم، آنا زوجة دوستوفيسكي امرأة صالحة وطيبة القلب كانت تحاول أن تعوض زوجها كل ما لاقاه من مصائب وآلام ، وكم كانت هذه المذكرات على الرغم من بساطتها إلا أنها كانت عميقة تسطر حياة دوستوفيسكي الزوج والأب والأديب على حدٍ سواء ، وكما قال دوستوفيسكي لها (أنتِ حامل سلاحي) !! هي امرأة عظيمة بالفعل وإنسانة في غاية اللطف فوق كل هذا، ستحبون آنّا حتماً وتتمنون بأن لا تنتهي هذه المذكرات الرائعة! ( إن طباع الإنسان لا تتجلى في أي مكان بأوضح مما في الحياة اليومية، في الأسرة)!❤️