.مها وبقرة بني إسرائيل، هند ودينا، محسن وآدم، الحب والحرب، العرب والغرب، مصر وسوريا، الماضي والحاضر.. ثنائيات بين طيّات هذه الرواية قد تُعيد ترتيبها بشكل مختلف بعد أن تقرأها!
مش دايمًا بفضل الروايات اللي من النوع النسائي جدًا، لكن رواية (صفراء فاقع لونها) لفتت نظري وشدتني من البداية.. بتدور احداثها حول 3 نساء، 3 حكايات و3 مرات خذلان.. سواء كنت متزوجة أم لا، مصرية أو سوريّه، فالعلاقات الفاشلة تطاردك، وهو ده الرابط اللي بين مصر وسوريا.
اللغة.. اعتمدت فيها على صيغ الماضي البسيطة جدًا وسلسة جدًا جدًا، زيادة عن اللازم. الأحداث.. سريعة لكن مترابط، والنهاية كانت غير متوقعة بالنسبالي. اعتمدت الكاتبة على أن تكون هي الراوي والقارئ هو المتلقي، وبرغم ان مش ده الاسلوب المفضل عندي إلّا انه عجبني، لدرجة حسيت ان (مها) البطلة هي (مها الدسوقي) الكاتبة. التيمة مكرره، لكنها في المجمل لطيفة.
رواية جميلة و فكرتها تحفة... بها كم مشاعر مش طبيعي واللي الكاتبة بانقلاب بينه بمنتهى السلاسة وده ميطلعش غير من كاتبة موهوبة قدرت تعيشنا احداث روايتها وخليتنا نتخيل الموقف لشدة تأثيرها فينا واحنا بنقراها.رواية تستحق القراءة. ❤
رواية ترسم البسمة و الدمعة معاً.. تسلبك بنعومة اسلوبها و تغرقك في تفاصيلها. ترسم أدق التفاصيل بقليل من الكلمات.. و لكنها تصفعك و تلقي بداخلك خليط من الأحاسيس المحيرة.. رواية مميزة فعلا❤️💜💜
بجد القصة حلوة اوى...الكاتبة قدرت تدخلنى عالم عمرى ما دخلته قبل كده ...نقلت لى مشاكل اللاجئين و معانتهم بمنتهى الصدق حسيت بمشاعرهم و الآلمهم... حبيت هند جدا و عيشت مأساة دينا و مها
مها الجميلة وروايتها التحفة بجد أستمتعت جدا وانا بقرأها أبدعتى بكل ما فى الكلمة من معنى مكونتش متخيلة أنى هحبها واتعلق بيها كدا وزعلت جدا اما خلصتها فى انتظار اعمالك القادمة وبشدة ❤
رواية بالمختصر تتكلم عن حال اللاجئين السورين و بلاخص النساء معناتهم ضروفهم كيفية نظر الشعوب الأخرى لهم و بقدر ماكنت الرواية رائعة و ممتعة بقدر ماكانت مؤلمة جدا اما نهايتها من النهايات التي لن تمحى من الذاكرة بسبب قوستها