لا تحتقر الخصام استفهمت إيماء فأوضح مطأطئاً تعلم ألا تحتقر الخصام لان المعنى كل المعنى في الخصام توجعت دون ان ادري انا يا مولاي متعب مبكر يا ولدي ان تتحدث عن التعب كلمت مولاي يوما عن سكون البال تزعزع كالمجذوب تغنى السكون السكون السكون مبكر ايضا ان تتكلم عن السكون انا يا مولاي لا اريد شيئا انا يا مولاي لا اعني شيئا منذ ذلك اليوم الذي فقدت القرين انا شقي يا مولاي شقي شقي شقي فهل في جعبة مولاي ترياق لداء الشقاء ترنح مرة اخرى تغنى مرة اخرى عش يا بني وانس السكون ان الاوان يا بني ان تستسلم ان الاوان ان تحيا كما يجب ان تحيا
Ibrahim al-Koni (Arabic: إبراهيم الكوني) is a Libyan writer and one of the most prolific Arabic novelists. Born in 1948 in Fezzan Region, Ibrahim al-Koni was brought up on the tradition of the Tuareg, popularly known as "the veiled men" or "the blue men." Mythological elements, spiritual quest and existential questions mingle in the writings of al-Koni who has been hailed as magical realist, Sufi fabulist and poetic novelist. He spent his childhood in the desert and learned to read and write Arabic when he was twelve. Al-Koni studied comparative literature at the Maxim Gorky Literature Institute in Moscow and then worked as a journalist in Moscow and Warsaw. By 2007, al-Koni had published more than 80 books and received numerous awards. All written in Arabic, his books have been translated into 35 languages. His novel Gold Dust appeared in English in 2008.
ساحر كالجزء الأول تماما. إذا عرفت معنى البلبال سأقول لكم أظن بأن البلبال هو البلبلة. أحببت هذا المقطع جدا: "ليس الخوف من انتقام ما امتلكت اليد هو ما أصابني بالدوار، ودفعني للتنازل عن حجر الغواية، ولكن الرماد انجلى عن الجمر، فاستيقظ الحنين القديم، وسمعت بأدنى الهتاف، لأدرك فضيلة اليأس الذي علمني التخلي، وأنساني بلبالي طوال هذا الزمان." ص133 الأمل هو ترياق للمرضى وعلة للأصحاء
الجميل في هذا الجزء أنه يهدم الجزء الخيالي في جزء الملحمة الذي سبقه ، و يبني نظرة أكثر اتزاناً تجاه المعظلة الأساسية .. و الجميل أكثر أنك حين تقرأ ثلاثية الكوني هذه فإنك تقرأ الشعر و الميثولوجيا و الرواية و التاريخ و العاطفة و التراجيديا و العزلة في كتابٍ واحد .. شكراً ايها الطارقي العظيم ، شكراً ليبيا على هكذا ابداع ..
صدقا لا أدري ماذا الذي يمكن أن أصف به مايراود تفكيري. ...فلغة الألغاز التي تتوضح إجاباتها في سطور هذا المبدع لا تكشف إلا عند اكتمال كل الحروف. ...وفي كل مره يشعرني بحزن صادم