قانون الدويني

by شريف سالم

يقف وحيدًا مختلفًا عن البقية، الرجل الذي نزع قلبه وسحقه بالمطرقة على منصة المحكمة تحت أعين الجميع.. القواعد والقوانين السائلة تصبح صلبة في يده، إذا كان لك وجهة نظر؛ فلتنسَها.. إذا كان في قلبك أمل فلتبلعه، أنت في حضرة هالته السوداء المقدسة، وتحت رقابة قانونه.. قانون الدويني

Genres: Drama, Thriller, Literature

206 pages, Paperback

Published January 1, 2019

About the author

شريف سالم، كاتب مصري من قنا مواليد عام 1984، في اطار تشويقي نفسي وفلسفي يركز في رواياته على استكشاف حدود النفس البشرية وتأثير المجتمع عليها، صدر له حتى الآن خمس روايات لاقت نجاحًا ملحوظًا:
"قانون الدويني": فازت بجائزة أفضل رواية شبابية من قناة الروائي وتصدرت قائمة الأكثر استماعًا على ستوري تيل.
"الموت يبتسم للجميع": حققت مبيعات عالية في فيرجن ميجا ستور.
"دماء بنكهة الفانيلا": صُنفت ضمن الأكثر مبيعًا على موقع ارييد.
"جنتنا وجحيمهم": تتناول العوالم المتناقضة.
"سيدة الكوابيس": أحدث أعماله، تمزج بين الرعب النفسي والتكنولوجيا وحصدت تقييمات مرتفعة على جودريدز وأبجد.
يتميز أسلوب سالم بجمع التشويق والتحليل النفسي، مع حبكات سريعة وشخصيات معقدة تقف على حافة التشويق، مقدمًا للقارئ تجربة لا تُقرأ فحسب، بل تُحس وتترك أثرًا عميقًا.

Reviews

[Nayra.Hassan · Rating 4 out of 5]

الشر هو الشر ليس به درجات و لا حسن نية او فُجر يبقى هو بصورته القبيحة و إذا خيرت بين الشر و درجاته؛لا تختار ابدا

كان لي زميلةفي حافلة المدرسة الراقية؛ قتلت والدتها والدها بالسكين و حاولت تقطيعه و نالت : البراءة..لان محاميها اثبت انها ارتكبت الجريمة في يوم معين في الشهر تفقد فيه المرأة عقلها..و لأن دماء زوجها كانت تحتوى على مخدرات لذا تم تسوية القضية على انها دفاع عن النفس بلا شهود لكن سنعود لها لاحقا

رواية عن الخسة و الدناءة و لا شيء سواهما
رواية عن التطرف بكل صوره
رواية عن شر المستخبي الذي يتربص بنا
عن الازدواجية و نسبية الخطا و الصواب
عن دور القطيع في تشكيل قناعاتك

عزت الدويني قاضي حسم الصراع بين مشاعره و عقله منذ سنين و تحول قلبه لمضخة آلية..كان له اسبابه و تصالح مع اختياراته و ظل يقنع نفسه انه وحده على صواب و الباقي:مغرضون ..اذن فلماذا تتحول الوسادة القطنية الى حجرية تحت رأسه؟

شيماء خريجة فنون تطبيقية جميلة تصالحت مع فقرها و عملها كبائعة بمحل ملابس بعد دراسة خمس سنين شاقة ..فهل انتهى سوء حظها ام سيلدغها ثعبان متربص على ناصية يدعي سعد المليح؟

كمال محامي مكافح مساعيه المشروعة لتحقيق العدالة مع المكسب ستضحكك قليلا

اذن نحن امام ادب قضائي مليء بامثلة قضايا صعبة و ينتمي لعالم جون جريشام فقط لو كان بقلم اوسكار وايلد ..اختلطت الفلسفة بطين ارض الحي العاشر في مزيج واقعي بارع

☆اخذ الحق حرفة ☆
انا ايضا مقتنعة ان زوال بعض الطفيليات اللبلابية سيجعل الحياة جنة؛ و ان كف اذاهم و رذالتهم عن البشر يستحق مكافأة لا عقاب و لكن و آه من لكن...هل كف عقلي ابدا عن حسابات النتائج و تركني؟


ظلت حادثة قاتلة زوجها البريئة حية في ذاكرتي تلح على كحل سحري عند ازمات خانقة و مستفزة واجهتها عبر عشرات السنين؛ فهل القتل للكل؟ ام يجب ان نلجأ حينها للحكم الشرعي حتى لا نشط و نلحف في العقوبة و الانتقام و نعاقب دنيا و أخرة ..فالعدالة على الارض ليست للجميع

لمرة واحدة على الاقل في حياة كل منا سنتعرض للمعادلة الصفرية..فهل سيتحمل جهازك العصبي الضغط و يفكر في التداعيات ..ام ستسلم القيادة لغرائزك الاولية؟
فلنترك الدويني مع نظرة عين الطائر و اختياره بين ما هو سهل و ما هو صائب

و لنرفع القبعة للمؤلف شريف سالم و رفاقه النادرون و النادمون و المترددون ..لقد شهدت تطوره الرائع من الرواية الاولى للثالثة ..لغة السرد و الحوار شهدت قفزة..حِكم الفصول موفقة حقا..
بناء شخصيات عزت و كمال كان متكاملا و رؤيته للمدمن :سعد المليح تطور جدا عن عماد مثلا في رسول الخطيئة
فكان خير مثال للنادمين : الذين يلعقون تراب شهواتهم حتي الكفن

لكن للاسف شيماء و الاباء الثلاثة جاءت شخصياتهم نمطية

اختيار موقع الاحداث في اكبر احياء القاهرة و اكثرها تنوعا :مدينة نصر منحني متعة خاصة لانه الحي الذي اسكنه و لانه خدم الرواية و في النهاية:صدقت
💫
الامل اكبر قاتل في تاريخ البشرية



" منعوا النشر في قضية قاتلة زوجها بمدينة نصر في الثمانينات لانهم لاحظوا حماس النساء الشديد لحيثيات البراءة..ثم قررت النيابة الطعن حتى لا تشكل اغراء للنساء اجمعين .. و نالت السيدة سبع سنين و هو حكم لم يحاول احد تنفيذه مطلقا الا بعد 18سنة عندما قاومت القبض على ابنها في قضية مخدرات"ا

اذن المحامي كمال كان ممكن ان يستند لهذه القضية في تخفيف الحكم و يثبت وضع شيماء حينها...لكن نخليها للنقض بقى😂ا

رغم ان النهاية و الفصل الأخير كله تم اختصاره بعنف لدرجة انني ظللت ابحث عن صفحة ضائعة مثلا..الا ان النهاية جاءت متسقة مع الدوينى و تجرده المتطرف
لو كنا نتبع النظام الامريكي لا الفرنسي في القضاء ..لكان هناك مبدأ مذنبة /غير مذنبة و حينها يكون هناك مخرج اخر
و لاني مؤمنة ان البشر لا يتغيرون ..ابدا ؛ فقد كانت هذه هي النهاية الوحيدة الممكنة و التي ادرك الدويني معها معنى : قاض في الجنة و قاضيان في النار

[BookHunter M ُH َM َD · Rating 4 out of 5]

السكة شمال في شمال واليمين اختفى
لفت بينا الأيام خدنا أجدع قفا

منذ وعيت لهدف الرواية و الأغنية تتردد في أذني أثناء القراءة بشكل مستمر كثيمة ملازمة لأحداث الرواية
كتابتنا من اليمين إلى اليسار و حياتنا من اليسار إلى اليمين. و اليسار في مصر يقولون عليه شمال بكسر الشين فنقول مثلا فلان ده في الحتة الشمال أي في القلب كناية عن الحب و نقول أيضا البت دي ماشيه شمال أي تسير في إتجاه أخلاقي خاطىء و غالبا نقولها على من تبيع جسدها بالمال أو بغيره و يقال كثيرا هذه الأيام و ما سبقها من أيام و في توقعنا للمستقبل القريب و ربما البعيد: البلد دي ماشيه شمال أي في سكة الندامة حيث اللي يروح ما يرجعش.

أنت بتقول كرامه
و هما يردوا بمهانة
إنت بتقول العدل
بيقولوا عنك ندل

كيف بدأت الحكاية بمواطن يتسول حق العلاج لإبنه فلا يجد إلا تحطيم حياته و حياة أسرته بأكملها و انتهت بمواطنة تتسول الأمان لنفسها و لا تجد نصير و لا معين بل تجد نفسها في موقف لا تحسد عليه فيلقى بها في السجن متهمة بقتل من تحرش بها و راودها عن نفسها و حول حياتها و حياة أهلها إلى جحيم.
هكذا تسير الحياة في مصر الأن. شِمال في شِمال
كيف حدث هذا و لماذا؟ قد يبدو السؤال سهل و لكن إجابته تتطلب آلاف الصفحات لمحاولة كتابة ما تيسر لنا من تاريخ هذا الشعب الذي حمل جينات البشرية كلها من مينا موحد القطرين إلى عبدالفتاح الذي أعاد الأمة مرة أخرى إلى شعبين شعبين شعبين. شوف الأول فين و الثاني فين و إرسم خط ما بين الإثنين.

الرواية قد تبدو بسيطة و لكنها تجريدية جدا من وجهة نظري. يحاول شريف سالم هنا أن يرسم هذا الخط بين الشعبين من خلال اختزال اللحظة و تجميد الزمن عند حادث عرضي لم يعد محل اهتمام لتكرره كثيرا هذه الأيام. كما يختزل أيضا كل ما يمكنه أن يشتت انتباه القاريء من فلسفات و ما يعيقه من مقدمات أو أحداث قد نرى أنها ستثري نسيج الرواية و تعطيها أبعادا أكبر و عمقا أكثر لصالح التركيز على رسم هذا الخط بين الأرض و السماء. بين منفذ العدالة و من ينشدونها. بين المتهم في القفص و القاضي المتربع على كرسيه المنزه عن مناقشة حكمه و التعقيب عليه إلا بما يتيحه القانون الأعمى و العدالة العمياء. يضع أمام أعيننا المتهم و القاضي و المحامي و المنظمات الحقوقية و طيفا قليلا مما يحيط بهم من الشعب مع حذف كل ما هو معلوم لنا بالضرورة من الصورة.
أنا شخصيا استمتعت بها جدا و التهمتها التهاما و ان كنت أتمنى أن تكون أطول و أكثر تفصيلا و لكنها عندئذ ستكون لوحة عادية لا تجريدية كما جاءت هنا و هذا هو سر جمالها. من الروايات النادرة التي تحاول أن تعود إلى صفحاتها الأولى فور أن تنهيها و كأنك ستقرأها مرات أخرى متتابعة حتى تفهم أحداثها أكثر و تربط بينها بصورة أكبر.
تعيد الأغنية فرض نفسها على القراءة و تجيب على السؤال المطروح: لماذا؟

الواطي بقى عالي ورخيص بقى غالي
واحنا كدة من تاني ملناش مكان
وهفضل أغني تاني وأعيد في كلامي
السكة قدامي شمال في شمال

رابط الأغنية على ساوند كلاود
https://soundcloud.com/kicxihmiuxgo/c...
رابط الرواية على تطبيق كتبي:
https://kotobi.com/shop/en/قانون-الدويني

لم أتعاطف مع المواطن الذي هاجم المستشفى فهي حالة مرعبة ان مرت بسلام في مجتمع صار السلاح الأبيض و أحيانا الخرطوش في جيب كل مراهق.
الليلة بثمانية ألاف جنيه إزاي يا عم؟! هو تعويم الجنية عمل إيه في الأسعار 
إعتبارات النشر و شريحة القراء المتوقعة أكيد فرضت نفسها على عدد صفحات الرواية و مدى استرسال الكاتب في قول كل ما أراد و ما زلت انتظر الرواية القنبلة لشريف الذي أراهن عليه و ان كان منحنى الكاتب في صعود من حيث الإسلوب و البناء الدرامي فإن ما في رأسه من أفكار خلاقة واضح منذ اليوم الأول الذي قرأت له فيه و لذلك أرى أنه لم يرم كل أوراقه حتى الأن.
علاقة القاضي بالمحامي و جلوسهم سويا على المقهى لم تكن منطقية أبدا و لو إني عارف أن المنطق في مصر انتحر من زمان.
نظرية الرجالة الحلاليف عجبتني جدا بس مفروض للإنصاف عدم سحب صفة الحلاليف منهم على السرير. يعني حلاليف في كله و كيوت ع السرير؟ ده إيه الظلم ده.
نيجي بقى لتطبيق كتبي من فودافون
طبعا لأني قرأت الرواية من خلال تطبيق كتبي فإن ما سأكتبه الأن يخص فقط هذا التطبي��.
الأخطاء الإملائية و النحوية كثيرة جدا و كأن الرواية لم تخضع للتدقيق.
تم تحديد سعر الشراء بدولارين ثم تم خصم دولارين و ربع و هذا شيء بسيط في الواقع لكنه يفقدنا الثقة في أي سعر مطروح على التطبيق.
البرنامج غير اعدادات الإضاءة في التاب بصورة غير قابلة للتعديل إلا بعد إزالة البرنامج من الجهاز بالكامل و هذا أول ما فعلته بعد الإنتهاء من الرواية و لكن للأمانة لم يحدث ذلك عند تحميل نفس البرنامج على التليفون.
ترقيم الصفحات في التطبيق كان فقط لكل فصل من الفصول و ليس للرواية ككل مما يجعلك تتساءل طول الوقت كم قرأت من الرواية و كم تبقى لك و لا تجد الجواب أبدا.
التطبيق يسمح لك بوضع علامات مرجعية عند أي نقطة للرجوع إليها فيما بعد و لكنه لا يسمح لك بوضع ملاحظات عندها مما جعلني أنسى سبب وضع بعض العلامات التي وضعتها بنفسي.
طبعا التطبيق تقدم بصورة كبيرة خلال السنة الماضية و التي كانت لي تجربة سيئة معه في رواية منيجيل و كل الملاحظات السابقة غرضها تطويره بصورة أكبر ليضاهي باقي التطبيقات المتاحة للكتب الأجنبية.

[محمد خالد شريف · Rating 4 out of 5]

"أن الأمل أكبر قاتل في البشرية."

ربما كان هذا الإقتباس هو مرشدنا للحل.. للمفتاح.. يكاد الكاتب يصرخ.. لا تنخدعوا لا تنساقوا.. ولكننا نؤمن بالنهايات الوردية.. ولكن الأمر مختلف مع عزت الدويني.

من أول صفحات الرواية ومنذ ظهوره وله حضور طاغ.. بمجرد حضوره يكاد يتجمد الدم في عروقك.. تشعر أنه ينظر إليك ويقرأك.. تكفي نظرة واحدة منه لتعترف.. بماذا؟ لا تعرف.. ولكنك ستعترف!

قاض صارم ومحام شاب طموح متفائل قليلاً.. وتلك الشيماء التي كل ذنبها أنها وقعت في وجه سعد.. فتى مدلل بلطجي.. يمتلك كُل شيء.. بسبب والده طبعا.. الذي أوصله إلى كل هذا.. وحتى آخر صفحات الرواية لم تتغير قناعاته. أظن أنه لا يوجد شخصية واحدة تغيرت قناعاتها في الرواية. كلهم تمادوا في عنادهم حتى لو كانوا مخطئين. فأهلا بك في مجتمعنا.

أنها رواية قاسية ولطمة على الوجه عن ما وصلنا إليه.. ترى الأب يدمع على ابنه المتحرش.. ويستغفر الله وبعدها يتناول كأس من الفودكا! ليصبره الله على المعاناة التي يعيشها!

ما يميز شخصية عزت الدويني ويجعلها مختلفة عن أي شخصية قاضي قرأت عنها هو أنه بعيد كل البعد عن الصورة النمطية للقاضي.. فهو ليس تلك الشخصية التي لا تترك سجادة الصلاة.. لا هو يشرب الفودكا وينهل من مروة! ولكنه عندما يحكم..
يحكم بالقانون.. القانون هو ما يؤمن به.

ختاماً..
رواية صادمة وقاسية.. وأسلوب الكاتب شريف سالم جعلني أنهيها في أسرع وقت.. والحوارات الشيقة اكسبت الرواية وزناً ثقيلا.. ستجعلني أتذكر هذه الرواية دائمًا.
ينصح بها وبشدة.

[شريف سالم]

الرواية الثالثة
لماذا يضع الانسان مشاعره وغرائزه الغير مادية في ميزان لقياسها؟
واذا كان قدرنا واختيارتنا في كفة، ما الذي يجب ان يوضع في الكفة الاخري؟
لماذا يكون مصيري الشخصي في حكم سوء او حسن نشأة وتربية الاخرين ؟
واذا كنا لا نستطيع تغيير انفسنا، هل ننتظر الامل في تغيير من حولنا؟
لماذا التي لا نهاية لها، ال متي
كل هذا يدور في عوالم الدويني ورفاق رحلته
#قانون_الدويني
#القضية_الاخيرة

[Ahmad Sakr · Rating 4 out of 5]

ويحك! .. ولم التشويق إذًا؟
ده كان رد فعلي بعد قراءة أخر صفحات الرواية 😂
ورغم كده كانت رواية جميلة جدا الحقيقة.. بل إن نهايتها هي النهاية الواقعية والطبيعية..
رواية مميزة وجميلة ومشوقة وخلصتها في أقل من يومين.. وتقريبا ديه أسرع حاجة اقرأها السنادي من كتر التشويق اللي فيها.. وديه حاجة تُحسب للكاتب بالطبع
رواية لطيفة ولذيذة وتناقش قضية حقيقية.. أنصح بها بكل تأكيد

[Asmaa Essam · Rating 4 out of 5]

يا مظلوم ارتاح
غُمر الحق ما راح
ليك يا ظالم يوم
تشرب أسى وجراح

قرأت هذه الرواية بالتزامن مع الأحداث الراهنة في مصر من إعتقالات وإعدام الشباب جوراً وعدواناً
وبالتزامن مع الإنتخابات الباطلة والرقص والغناء على أرواح المصريين

"الشرهو الشر، ليس به درجاتٌ، حسن نيه أو فُجر، يبقى هو بصورته القبيحة، لسنا ملائكة في النهاية ولكن إذا خُيِّرت بين شر وآخر بدرجاته، فالأفضل ألا تختار أبدًا"

عزت الدويني القاضي الماجن الظالم الذي يحكم في القضايا الإنسانية بكل قسوة تقف في طريقة قضية جديدة مختلفة هذه المرة
ففي رأيك ماذا سيحكم فيها؟

"ستقول حكمك، ولن يكون عادلاً، وأنت تعرف ذلك، ولكنك ستعيش بلا أي ندمٍ، أو هذا ما سوف تقنع به نفسك، فقط ردد داخلك: أنا فعلت ما هو صحيح، أنا راضٍ"

هل ستتحقق العدالة التي ننتظرها جميعاً
أم سيستمر الظلم في السيطرة

"لا تنخدع بما تراه عيناك، البراءة ليس لها شكل، ولا الإثم، نحن فاسدون في عيونٍ، وصالحون في أخرى، وجميعنا أشرارٌ في رواية أحدهم"

على الرغم من بساطة الأسلوب واللغة العامية الطاغية على الحوار بالرواية ألا اننا فُتنت بها
وأعجبني التحليل النفسي لكل شخصية والحوار الأكثر من واقعي
أيضاً أظهر الكاتب دوافع الأطراف كلها وأسبابهم في قناعاتهم
لدرجة انك قد تقتنع بنظريات الظالم وتقف إلى صفه
أي أن برغم وضوح الظلم من العدل ..
بدخولك رأس الشخصيات قد تجد نفسأ تاهئاً ولا تعلم لأي طرف قد تنحاز

"إذا أردت أن تقتل إمرأة، اقتل شعورها بالأمان وستسقط كأوراق الخريف"

هذا أكثر ما أعجبني بالرواية
رسم الشخصيات بدوافعهم وتفكيرهم قد يعكس ما يحدث بالواقع ..
فكل حدث يُفسر بطريقة مختلفة تبعاً لأفكار الشخص وتنشأته
وهذا يتضح في الجزء الأخير من الرواية حينما نعلم كيف كانت نشأة عزت وكيف أثر ذلك على قراراته كقاضياً

"كنت فاكر إن طول ما أنا بعيد عن الشر، الشر هيكون بعيد عني، كنت فاكر إن عمري ما هقابله، لأن عمري ما روحت سكته، لكن مفيش حد في أمان"

ضحكت وتألمت وتفاعلت مع هذه الرواية بكل جوارحي
فما هي إلا تجسيد بسيط لقبح الواقع

يا ظالم على فين؟
لو عشت لك عمرين
بكره تموت وهناك
أمام الله ترد الدين
بكره ميزان وحساب
ولا عزوة ولا أحباب
آخرتها كل ده راح
طلعت بنيت
أمل كداب

[Maria · Rating 4 out of 5]

"ما فائدة كل تلك الإنتصارات لقواعد و قوانين صنعت من إجل إنسانية تتهشم أسفلها"

"الشرير بيلتف على القانون عشان شره، والطيب بيلتف على القانون عشان حقه، فبقى الطريق حارة شمال بس"
فى عام 2014، تم تنفيذ حكم الإعدام فى "ريحانة جبارى"الفتاة الإيرانية لقتلها مسؤولا سابقا في الاستخبارات حاول إغتصابها
أثناء جلسة المحكمة سألها القاضى: لماذا قتلتيه
فأجابت: دفاعا عن شرفى
قال لها: ذلك ليس مبرر
فقالت: لأنك بلا شرف

للأسف إلى الآن لم يتم محاكمة قتلة ريحانة. لم تغب ذكرى "ريحانة" عن بالى، أتذكرها دائما بالألم
قضية ريحانة والكثير مثلها أثبتوا أن تطبيق القانون قد يكون ظالم
و للحقيقة أن هناك من يطبق روح القانون و من يطبق نص القانون مثل "عزت الدوينى" بطل روايتنا
عزت قاضى أبا عن جد، أربعينى، ذائع الصيت، بارد كالثلج
نفى قلبه و مشاعره منذ زمن طويل
حتى مع ابنه الوحيد
خلال الرواية، نرى حكمه فى العديد من القضايا المألوفة التى تحدث هذة الأيام
ثم وكلت اليه قضية غير كل القضايا فقد قامت بمهاجمة صلابته
فهل تنتصر الإنسانية؟

" لعل الإيمان يكون طريقنا لنهاية سعيدة"

الحبكة جيدة جدا. مستوى السرد و رسم الشخصيات متوسط و الفكرة أكثر من رائعة
الرواية ككل جريئة و تثبت وجود مؤلف موهوب

"الأمل أكبر قاتل فى تاريخ البشرية"

[Pakinam Mahmoud · Rating 4 out of 5]

كتاب حلو جدا..خلصته في أقل من ٣ ساعات لان فعلا قصته مشوقة ومكتوب بأسلوب حلو اوي..اول حاجة أقراها لشريف سالم وأكيد مش حتبقي أخر حاجة..

[Hazem Walid · Rating 4 out of 5]

ما بين القانون و ما يطلق عليه روح القانون تدور الرواية بأيهما يجب ان نحكم؟
الرواية بتتكلم عن قضية قتل الجانية قتلت الي اتحرش بيها.
في جملة في رواية اسمها يحيى بتقول "ما بين اخيار واختيار .. يكمن سر الإختبار"
اظن ان الرواية ديه أحسن تطبيق ليها.
معضلة ما هو العدل ،الكلمة الي هنفضل طول الحياة بنحاول نوصلها.
هل العدل لجانب معناه ظلم للجانب التاني ،هل يجب ان ننظر للإنسان ككائن مجرد عشان نوصل للعدل ولا ننظر لكل حد على حدة،هل القاضي يجب ان يكون بدون مشاعر ، هل هل هل ..
الرواية في مجملها بتكلم عن فلسفة العدل.
كان في جزء في الرواية بيتكلم ان السنين بالنسبة للقاضي رقم،اما بالنسبة للمحكوم عليه و عائلته حياة. الجزء ده كان جميل جدا الحوار فيه.
الفكرة و الحبكة السرد كل ده كان كويس جدا اما كان في مشكلة في الوصف.
في الاخير الرواية كويسة جدا، و هشوف أكيد الأعمال التانية للكاتب.

[Menna Ali · Rating 3 out of 5]

«لا تنخدع بما تراه عيناك ، البراءة ليس لها شكل ولا الإثم ، نحن فاسدون فى عيون وصالحون فى أخرى ، وجميعنا أشرار فى رواية أحدهم » .

مراجعة بالعامية زى الكتاب 😢، فى الأول كنت متحمسه للكتاب بس بعد كده حماسى بدأ يقل واحده واحده لأكتر من سبب الأول ميكس اللغه الفصحى مع العامية ده بيستفزنى وكفيل إنه يقفل��ى من أجدع كتاب فالعالم ، التانى بعد انتهاء القضية الأولى والدخول فى القضية التانية مط لأخر الرواية ، السبب الأخير النهاية عصبتنى جدا .

[Ahmed Gohary · Rating 4 out of 5]

قانون الدويني هو اول عمل أقراءه لصديق الجودريدز شريف سالم

الصراحة الرواية افضل مما توقعت فالأسلوب والحبكة وترابط الاحداث كانوا جيدين جدا وعن نفسي لا يوجد عندي مشكلة في ان تكون الحوارات بين الابطال بالعامية ,في بعض الأحيان تكون العامية اكثر سهولة للقارئ والكاتب

الرواية من النوع الاجتماعي الفلسفي ماذا لو كنت مكان ابطال الرواية هل كنت ستقوم بنفس افعالهم ام كنت ستسلك طريق اخر

النهاية غير متوقعة لكنها ولله الحمد لم تكن نهاية مفتوحة كما توقعت "الصراحة لو كنت مكانة كنت حعمل كدة"فكان شريف اكثر شجاعة منى

في الصفحة 57 تلخيص للأحداث علي لسان رؤوف ,لا البت حتاخد حكم محترم,وانت حتخسر القضية والراجل ابوها الغليان الي برة دة يا هيموت يا هيتشل شفت الفيلم دا كتير قوي في القسم دا

القضاء فعلا من اصعب المهن وأكثرها خطورة بعد انتهاء احداث الرواية لم استطيع ان ألوم عزت في حكمة

الرواية دي حتخلينى ادور علي الروايتين التانيين لشريف

[Teemo · Rating 5 out of 5]

الظالم لا يجب ان يكون شريرا، قد يكون عنيدا او غبيا
قانون الدويني، الشر في صورته الجيدة، رواية جيدة لكاتب متطور وقوي في فلسفته،
حوار قوي جدا، الجبكة جيدة، السرد مقبول
في المجمل عمل رائع

[omnia essam · Rating 4 out of 5]

لم امتلك القدره علي انهاء كتاب لمده تتجاوز السته اشهر كتاب جيد لا اعرف ربما قدرتي علي انهائه هي التي تشعرني بذلك حتي و ان لم يكن جيدا ف انا ممتنه لشريف سالم انه اعادني للقراءه بشغف مره اخري

[Waleed Aleem · Rating 5 out of 5]

تعجبت بعد قراءه الروايه انها ثالث تجارب الكاتب و تخيلت اننا امام كاتب متمرس في عالم كتاب الجريمه .... كانت حقيقه تجربه ممتعه ... و في غايه اللهفه للتجربه القادمه

[ALshimaa Abdelaal · Rating 4 out of 5]

قانون الدويني .. هو قانون لا يرحم لا مكان للانسانيه به .. ربما مثل الحياة في قسوتها او عندما تلتقي بوجهها البشع في ايام انعدم فيها حطك لتعيش كأنسان تُحترم انسانيته
الرواية شيقة وتحمل العديد من القيم الانسانية التي يفتقدها المجتمع تجسد الوجه الاخر من الحياة او الوجه السادي من الحياة ..
استمتعت بتجربتي مع قانون الدويني .. ولكن دعني افاجئك اني قد تعاطفت معه .. لا تسالني لماذا ولكن ربما اعتبرته مريضًا يستلزم العلاج فحرك بداخلي شغف المُعالج وتعاطفه ..
بالتوفيق ليك واتمنى اقرالك اعمال اكتر

[Hatem · Rating 5 out of 5]

روايه اخري شيقه وممتعه لكاتب رغم حداثته في عالم التأليف ولكنه استطاع ان يضع بصمته بقوة ويأخذ مكاناً مميزاً في قلوبنا .. إلي الامام دائماً وبالتوفيق أستاذ شريف سالم

[yahia allari · Rating 4 out of 5]

عندما نريد إثارة الرعب نرتدي قناع الشيطان ..ولكن عندما يريد الشيطان إثارة الرعب يرتدي قناع الإنسان ..!!!

[Hussam Aql · Rating 3 out of 5]

قضية -شريف سالم- الأخيرة كانت مربكة هذه المرة أيضًا، بل قد تكون الأكثر إرباكًا بين سابقتها.

ستجده يطرح عليك تساؤلات كعادته، مع بعض الإجابات المقترحة، ثم يجادلك، ويتفلسف عليك أحيانًا، ومن ثم يتركك حائرًا أمام الإختيار الصعب، لتجد نفسك في النهاية أنت القاضي والحاكم الأخير.

هل يحكم قضاة المحاكم بالعدل الإلهي أم هي عملية حسابية؟
أنا من رأيي أن القوانين الحالية بإعتبارها هي العرف الموضوع، الذي أمرنا الرسول بإتباعه في أي مكان وزمان، فعلى سبيل المثال، الله يأمرنا بقطع يد السارق، ولكن القانون في بلادنا يعطيه 10 سنوات حبس، والله يأمرنا برجم الزاني والزانية، والقانون يعطيهما بحد أقصى سنتين حبس. هناك فرق واضح بين العدل الإلهي وبين القوانين المطبقة، ولكن هذا لا يعني أبدا إجحاف هذه القوانين، أو بعدها عن العدل ما دامت ثباتة ويتم تطبيقها على الجميع.

أما الحكم في القضايا فهي عملية مبنية على معطيات ونتائج، ولا تخضع للإحتمالات والتكهنات، بل الدلائل الواضحة التي لا تقبل التأويل، لذلك وبغض النظر عن شخصية وأخلاقيات هذا "الدويني"، ولكنه كان مدفوعا لهذا الحكم في ظل المعطيات التي بين يديه، ليس لبرود مشاعره أو لأي سبب آخر متعلق به نفسه...

وانا لا أدافع عنه بكل تأكيد "يولع بجاز"، لكن بصراحة الراجل يقوم بشغله 😂

أدبيًا العمل شهد تطور واضح للكاتب بالمقارنة بالأعمال السابقة، في الأسلوب وربط الأحداث ورسم الشخصيات. تحفظي الوحيد كان على رد الفعل المبالغ فيه للفتاة؛ وكذلك شعرت ببعض الركود في الأحداث، ثم تسارعها في الجزء الأخير، مما جعل النهاية متوقعة نوعا ما.

بالتوفيق في القضايا القادمة يا شريف

[أسامة · Rating 4 out of 5]

القانون أم روح القانون ما المطلوب من قاضي الأرض لتطبيقه لتستقيم حياة البشر وتعتدل هذا هو محور هذه الرواية التى يكون محورها الرئيسي المستشار عزت الدويني الذى لا يعرف إلا تطبيق القانون كما هو بناءا على الأدلة والقرائن بغض النظر عن الإنسانية أو مراعاة مشاعر المجنى عليه، اتفق مع وجهة نظر المستشار فى تطبيق القانون على الكل سواء لا فرق بين غني أو فقير سواء كان مدعي أو صادق، لكن إذا كان القانون وضع للتلاعب بثغراته و نصوصه عندئذ لا حل إلا العدل من قاضي السماء.
شريف سالم كاتب موهوب أول قراءة له وأدار الأحداث بحرفية بين جميع ابطال الرواية جعلنى اتعاطف مع المتهمين فى القضايا اقتنع بوجهة نظر القاضي اتعاطف مع المحامى الذى يبذل كل جهده لإثبات وجهة نظره ومشاعر أهالي المتهمين المنكسرة.

[Ahmad Shuhait · Rating 2 out of 5]

نجمتان ونصف للاحقية
توقعت نهاية مختلفة ولكن الدويني بقي الدويني
عندما تختلف داخل المجتمع الواحد تفسيرات الأمور نفسها فاعلم ان هناك خللا ما

[Rouwaida Gabra · Rating 5 out of 5]

قانون الدوينى رواية تحمل من التشويق ما يكفى لعدم تركها الا بعد الانتهاء منها.
الأسلوب جميل وشيق، و المزج بين الفصحى والعامية أعطى الرواية سلاسة جميلة ف القراءة.
النهاية غير متوقعة لكن تعبر عن واقعنا بشدة وجميلة بالوقت نفسه، الأفكار جديدة والعنوان معبر وجاذب ومتناسق مع الموضوع.
رواية اكثر من راائعة .
بالتوفيق وان شاء الله فى تقدم دائماً.

[Nada Gamil Fawzy · Rating 5 out of 5]

أسلوب الكتابة دايمًا بيشدني، انا مش قدام عمل بيتناول قضية ما، قد ما انا قدام كاتب مُبدع قادر بأسلوبه يدخلني جوا القضية يحطني في موقف كل شخصية فيها. الرواية ممتعة بعيدًا عن نهايتها المنطقية -اللي عكس ما كنت مستنياه- ولكنها واقعية.

[Mohamed Aleem · Rating 5 out of 5]

عمل درامي فكري
تستمتع و انت تفكر

[Aisha · Rating 3 out of 5]

مشاعر عزت الدويني نهاية الرواية :

[Salma Said · Rating 4 out of 5]

على اد ما الرواية شدتني جدا وبكون مستنية الاحداث الي هتحصل بعد كده لكن النهاية احبطتني فعلا كنت متوقعة نهاية مختلفة
القلب القاسي عمره ما هيتغير ولا هيعرف يتعامل مع الي حواليه هو فعلا قانون خاص بس آل الدويني أبًا عن جد ملوش اي علاقة بالقانون الفعلي وروح القانون
في المجمل الرواية حلوة لكن خذلتني النهاية

[Marwa Magdy · Rating 4 out of 5]

قانون الدويني
هو ليس قانون العدل أو قانون الحق
وايضا ليس قانون المحسوبية او المال
هو قانون الاوراق والتحريات والدلائل
هو قانون فتاه الليل المحجبة والمحامي الذكي
هو قانون الحياه والبشرية
هو قانون الدنيا
أما الاخره فليس لها قانون
وإنما تسمى عداله الأخرة
فمن يبحث عن العدل في الدنيا مخطئ

للاسف تتزامن قرائتي للرواية
بحادث موت مروع لابنه أحد أصدقائي المقربين ذات الأعوام الثلاثة تحت عجل باص مدرستها
ويكون الحكم بخمس سنوات فقط للسائق والمشرفة
حكم محبط واحساس بضياع الحق وحكم طبعا غير رادع لغيرهم من المهملين من أصحاب نفس المهنه وذلك لأنني من طرف الطفله
السؤال الآن
لو كنت في مكان أسرة السائق أو المشرفة
كيف سيكون تقبلي للحكم ؟
هل نبحث عن حكم مُرضي أن حكم عادل؟
هل تبحث عن حكم مناسب للمتهم وسيرته الشخصيه ام عن حكم مناسب التهمه؟


شرف ليا كبير اني اكون متدرجة معاك من اول رواية وطبعا
اسعدني جدا انك تقدمت وتغلبت بنجاح على سلبيات
رسول الخطيئة والبطال رغم طبعا حبي لهما

رواية رائعة شيقة من اول لآخر صفحة
الحِكم في أول كل فصل رائعة جدا وموحية ومناسبه لأحداث الفصل

حبكة قوية هذة المرة للقضية الرئيسيه رغم وجود ثغرات في تفاصيل فرعية الا انها لم تؤثر كثيرا عليها ف بقيت قوية
تأرجح التفكير الذي أصاب عزت في الاخر كان من الممكن أن يزيد التشويق أكثر لو انه اتى مبكرا قليلا
الا انها نجحت في بلبله العقل بين الخير والشر
وقد تعمدت أن تجعل القضية صعبة بعدم وجود دلائل رغم توفرها لو أردت وان تضع القارئ في حيرة
بين العقوبه والحكم
بين البراءة والاعدام
هل السيرة الطيبه تشفع؟
هل السيرة السيئة تضر؟
هل يوجد روح للقانون ام انها خدعة؟
هل يعوض المال عن كل شئ؟


النطق بالحكم في آخر السطر الأخير في الصفحة كانت لمحة خاطفة جدا مناسبه لنهاية حياه مع نهايه الصفحة

رغم توقعي للحكم الا انه صدمني
لتأكيدة قناعتي أن المبادئ مبتتغيرش مهما طال الزمن واختلفت الظروف
ولكنه يبقى حكم "صادم وصائب"

ولكن.....
ما الغرض من جعل الوجه الآخر لعزت الدويني
شخص يشرب فودكا وصاحب علاقات نسائيه محرمه؟ لا أرى أن هذا يليق بقاضي مطالب أن يحكم بما أمر الله فكيف يحكم في قضية دعارة مثلا وهو يفعل هذا أو يحكم في قضيه على شاب سكران وهو يفعل هذا أيضا!!!

قضية خليل الطايل
ازاي متهم بالقتل ولم يفتش منزله!!
دليل إدانته واضح جدا في رسوماتة!!!
المفروض كانت تكون على الأقل مختفية أو دليل مش موجود بالسهولة دي يعني

وبالتالي غياب تام لعمل النيابه
مقصودة دي بقى ولا اية 🤔 🤔

تسليط الضوء على نقاط تجعل القارئ يعتقد أنها ستكون ذات اهميه ثم لم يتم التطرق لها بعدها!!

الكارثة الكبرى
اسم مروة يظهر في هذة الشخصية!!!🤨🤨🤨
دي لوحدها تطير الخمس نجوم المفروض 😄😄
ولكن بما اني استمتعت كالعادة بهذة الرواية الرائعه سأتغاضى عنها

بالتوفيق دائما ومن نجاح الى نجاح أكبر وفي انتظار كل جديد من رواياتك صاحبة النجوم الخمسة 😉😉

[Mohamed Shawara · Rating 5 out of 5]

قاضي صارم ينفذ القانون بحذافيره دون الأخذ في الاعتبار بأي جانب إنساني - يصطدم بمحام شاب يبحث عن روح القانون وتطبيق العدالة. القصة غير تقليدية وتمس جزء من نفسك وتجعلك تفكر بأحكام القضاء وما يحدث في أرض الواقع من جور وفساد والتفاف حول القانون وتطبيقه!

اللغة ممتازة بين الفصحى في السرد والعامية في الحوار.

الفكرة جميلة جداً والأسلوب رائع تشعر بتميزه من سطور الرواية الأولى.

الحوار مع كثرته كان يخدم القصة ويعمق المعنى ويبرزه - والسرد كان رائعاً ويكفيك أن تقرأ تعبيرات وجمل كتلك:
"جمیع من في قاعة المحكمة أوباش، المجني علیھم والجناة، المحامون ومساعدوھم، المرتزقة الذین یقفون أمام المحكمة بآلات التصویر والأوراق وشھود الزور والبلطجیة، موظفو الأرشیف وعمال النظافة والسعاة وحاملو صواني الشاي الذین یصطادون المغیبین بحجة معرفتھم للسكك المخفیة، الضباط والعساكر الذین یراقب أغلبھم الموقف في استرخاء وھم یتابعون تلك المنظومة في صمٍت.. إذا كانت الناس تذھب للمعابد من أجل الدین والحق، فكل من تحت سقف ھذا المعبد كافر."

أنصح بقراءة الرواية والتمتع بها كما تمتعت أنا.

[Yousra · Rating 4 out of 5]

هي المرة الأولى التي اقرأ فيها لكاتب الرواية ولن تكون الأخيرة بكل تأكيد

أعجبتني الفكرة ومعالجتها كما اعجبني رسم الشخصيات ... هي رواية تحمل هم قضية، رواية ممتعة وجريئة وصادمة ... كنت تقريبا ألتهم الكلمات بعيني بدءا من منتصفها أملا في الوصول للنهاية

مشكلة وحيدة قابلتني أثناء القراءة ألا وهي الأخطاء النحوية والإملائية

رواية ممتعة وجديرة بالقراءة

[Hala Ghattas · Rating 4 out of 5]

نص القانون ام روح القانون؟

[khadeja · Rating 4 out of 5]

لا أجد كلمات توفيها الان لكنها تنبيه !