بعد النهاية..تحين البداية أو على الأقل بالنسبة لي أما بعد هذه كلمات تأتيك من أخ لك لم يعتد النجاح ولم يعرف طعمه يوما، لكنه عرف الفشل كثيراً.. لا أعرف للإنجازات طريقا كي أرسم لك خريطة توصلك إليها، لكني أستطيع تعليمك 1000 طريقة لا تفشل بها.
الدكتور ممدوح مصر الله بجانب انو واحد من اهم المحللين العرب في مجال كرة القدم، الا انو كمان بيمتلك قبول مش طبيعي من الناس وقت يطلع ع الشاشة ويتكلم، سبحان الله موهبة ربانية خام، ممكن اسمعو يتكلم بالساعات من دون اي شعور بالملل، وليس فقط في الكورة لا إنّما في كل مجالات الحياة، ودائما وقت الفراغ والملل او وقت الاكل ممكن حط الوجبة يلي بدي اكلها وشغل فيديو من الفيديوهات حتى لو كانت قديمة واشعر اني بشوف الفيديو لاول مرة.
كنت ماشي في معرض الكتاب وشايل كتب كتير بصيت لقيت ممدوح نصرالله في وشي ده ممدوح نصرالله بتاع اليوتيوب؟ آه هو ده بيوقع كتابه الجديد (المدفع) رحت سلمت عليه وعرفته بكل حاجة مميزة ممكن تلفت انتباهه يعني إني دكتور وصعيدي زيه واشتريت الكتاب وكتبلي الراجل عليه إهداء وخطه ما شاء الله خط دكاترة (وحش جدًا) قلتله على الموضوع ده قالي انت يادوب الترم الجاي يبتدوا يدرسولكم الخط الوحش في الكلية قريت الكتاب هو في الحقيقة ممدوح كان عنده شجاعة قبل كده إنه يعترف في فيديو إنه استغل شعبيته على السوشيال ميديا للترويج لكتابه الأولاني (النهاية) وده بيعرفنا ببساطة إنه مش أديب ومش كاتب بالأساس قد ما هو بيسجل شوية خواطر يعني بطريقة مختلفة غير كاميرة موبايله في سفرة بيتهم اللي كراسيها لونها أخضر فيعني لو انت بتقرا الكتاب ومستني تلاقي لغة قوية أو إمتاع (لفظي) فالكتاب ده مش مناسب قطعًا وعبارات زي (قد بلغت عقدي الأربعين من العمر) اللي هو 400 سنة والأكلاشيه بتاع (هذه + أي حاجة + اللعينة) وجو موضوعات التعبير اللي كنا بنكتبه في ثانوي ده لو ركزت في الحاجات دي هتهنج لو قريتها باعتبارها تجربة .. خواطر .. شوية بوستات على صفحته على الفيس هتستمتع جدًا جدًا والخلط بين فكرة الحاجات اللي ليها علاقة بالكورة بالحياة جميل خصوصًا لما بيخلط ده مرة بحياته الشخصية وبيحكي عن تجاربه الفاشلة بتصالح مع ذاته مرة ويخلق قصة وهمية عشان يقول فكرته قشطة أنا اشتريت وده السبب اللي بيخليني أحب أتفرج على ممدوح نصرالله وأشتري كتبه وكل ما أشوفه في المعرض أروح أسلم عليه حبيت جدًا مقالات - لماذا نكره الأرسنال - 3-4-3 - الدوري الصيني - المتخصص في الفشل - العين السحرية
يمكن الحاجة اللي ضايقتني (إلى جانب ركاكة اللغة يعني) إن ما لا يقل عن 40% من الكتاب تعليق على تريند معاصر أو شتيمة بيتبادلها أنصار الأندية حاليًا أو حاجات تريندية شوية وده يا دكتور ممدوح حاجة ناجحة جدًا كعنوان فيديو عايز تخليه (تريندنج) على يوتيوب خلال ساعات من نزوله لمدة يومين أو أسبوع أسبوعين بالكتير وبعدين هيموت ومش هيشوفه غير محبينك الهاردكور لكن مش الاختيار الأمثل لمحتوى كتاب مقروء أقتنيه وأشتريه في بيتي وأقعد أقراه ويعيش في مكتبتي سنين ربما جزء كبير من محتوى الكتاب ده هيكون ملهوش قيمة خلال سنة أو سنتين وده الشيء اللي ضايقني لكن قشطة .. بنحب ممدوح نصرالله .. ولجل الورق ينسقي العليق يعني
كتاب جميل يحاول فيه الكاتب ان يربط بين ما يحدث في كرة القدم مع الواقعومحاولة استخلاص العبر من ذلك هذا الكتاب افضل بكثير من كتاب المؤلف الاخر والمسمى بالنهاية وكنت قد علقت على ذلك الكتاب ان المؤلف لو ركز في كرة القدم او حتى لوالف رواية عن كرة القدم فسيبدع اكثر لان هذا هو مجال شغفه واهتمامه
عزيزي ممدوح نصرالله أتمني تبقي بخير وبصحة يمكن أنا متابع قديمة للقناة الخاصة بيك علي اليوتيوب وأكتر شئ كان لافت للنظر ليا الحقيقية هو صدقك وبساطتك في تناول الأمور رغم أختلافي في الكثير من الأمور معك ولكن بسبب طريقتك العفوية مازالت متابع قناتك من فترة لما تم الأعلان ع كتابك الأول وهي رواية بأسم النهاية كنت متحمس لقرائتها ولكن ظروف كثيرة مقدرتش أعمل ده ثم الظروف سمحت اني اقرأ الكتاب الثاني ليك بأسم المدفع الحقيقية أني شوية مكنتش مبسوط مش بسبب محتوي الكتاب أو خليني أقول المشكلة مكنتش في محتوي الكتاب ولكن في فكرة الكتاب نفسه بمعني ايه؟ انا حسيته حلقة طويلة علي قناتك الأخري MNUE طيب ايه الازمة في ده؟ يمكن هو تفضيل شخصي مش أكتر ولا أقل.. أن وسيط مثل الكتب.. بحسه محتاج جهد أو أفكار مختلفة عن فيديو.. أو بوست علي الفيس بوك ف أنا حسيت ان الكتاب كأنه تجميعة لبوستات أو تفريغ فيديو جايز برده بحكم المتابعة من زمن ف بعض المعلومات كانت بالنسبة ليا مسموعة من قبل
بالنسبة للكتاب نفسه هو خليط ما بين مقالات رياضية علي شخصية
في جزء توقفت عنده وهو الكلام علي طفل ابن صديق لـ د.ممدوح انه كان بيكتب علي الفيس بوك عن العلاقات و الاكتئاب فـ د.ممدوح علق بأندهاش علي فكرة ان ازاي طفل في مثل عمره بيتكلم أو بيكتب حاجات شبه كده وقارن نفسه عندما كان في نفس السن الحقيقية اني متفهم الاندهاش ولكن الحقيقية أن لا مجال للمقارنة! بأي شكل.. ده من حيث المقارنة لأن كل حاجة الأجيال الحالية بتتعرض ليها لا تقارن بفترة طفولتنا التي لم يوجد بها أنترنت وهذا الكم من المعلومات والمؤاثرت ثاني شئ رغم أن ربما يكون الطفل يبالغ أو بيقلد طريقة كتابة.. بس برده لا يمكن الاستهانة ب شئ مماثل.. لأن أحيانا وسط الهزار والاي كلام اللي بيتكتب علي منصات التواصل بتكون فيه حقيقية كنت قرأت مقالة بتشرح أن الأجيال الحالية ورثت عبر الجينات القلق وجزء كبير منه هو الأثر المباشر لكل ما تعرض له جيلنا وأيضا أثر الانترنت فبالتالي الموضوع أصبح حقيقي ويجب علينا الانتباه لهذا الامر ونتوقف علي مقارنة بجلينا فنحن آخر جيل عرف العالم دون أنترنت
الجزء الثاني تعامل د.ممدوح بمنطق أنه اخ أكبر لمتابعينه شئ جيد ويشكر عليه ولكن مؤخرا أصبح الأمر أقرب الي الخطابة والمباشرة والأزمة أن د.ممدوح بدأ يشعر بمسؤولية ضخمة بسبب حجم المتابعين أعتقد ده أثر بشكل كبير وأصبح هناك حرص زائد خلال الكلام..وتفسير لأمور كثيرة.. وكلام ونصائح أكثر ربما بسبب عامل السن وربما هو الاحساس أن هناك ثقل عليه ولكن يا عزيزي هون عليك.. فهناك قاعدة لطيفة أن ناقل الكفر ليس بكافر انا شخصيا لا أحب إقحام الدين في كل الجوانب لأن أحيانا بيكون هذا الأمر في غير محله مثال في الكتاب تعليق علي المنتخاب العربية أن فوز المنتخاب العربية هو فخر للعرب والمسلمين! هل اي مواطن لبلادنا مثلا غير مسلم او من أصول غير عربية لا يحسب؟ او لا نوجه كلام لهم؟ عارف ان غالبا د.ممدوح ليس هذا تفكيره.. ولا أنا ألمح لكونه عنصري ولكن مثل تلك التفاصيل ما تصنع الفارق
كتاب لذيذ جدا و اجمل حاجه فيه التشبيه بين الواقع و بين طريقه لعب ارسنال في سلاسه جميله جدا و خصوصاً الحته بتاعت ان مفيش نت خلاص ترجع تلعب ب 4231 كان ميتافور جميل اتمني ان دي متكونش اخر حاجه و تكمل يا دكتور ممدوح في كتاباتك الممتعه دي ❤
كتاب على عكس كل توقعاتي..الغلاف بيقول ان بين دفتي الكتاب فيه ضحك كتير ومسخرة وجو الكوميك على أرسنال..لكن الموضوع طلع عكس كل ده؛ طلعت حكاية بتمسنا أكتر ما بتمس مشجع لأرسنال..حكاية ماشية ما بين صعود وهبوط..جبال ووديان..ضرب ع القفا بعد التطلُّع لمستقبل أفضل.. الكتاب صعب على نفسية مراهق فعلًا وإن كنت رأيت إن أغلب اللي اشتروا الكتاب من سن 15 ل 20 سنة..بس كويس..لما يقروا هيعرفوا ان الكورة وتشجيعها أكتر من مجرد هتاف وكوميك ع الفيس وهاهاها وشكرًا.. أفضل فصل ف رأيي هو الفصل اللي بيتكلّم فيه عن المصارعة وكلام سي ام بانك في الليلة التي لن أنساها أنا شخصيًا..كنت صغير وبشجع جون سينا..لكن الكلام اللي قاله سي ام بانك ليلتها واللي نقله الدكتور ممدوح ف الكتاب بحرفنة ومعلمة معرفش هل هي منه ولا من سي ام بانك...لكنها جرحتني وأصابتني باكتئاب سطحي..لأن اللي قاله سي ام بانك ليلتها ما هو إلا فُجْر بنعيشه كل يوم وليلة .. حقيقي الكتاب شايفه جميل في مجمله ومش بتاع تسلية ساعتين والسلام..هيأثّر ف نفسيتك ومش هيضحكك أبدًا لو كنت ناوي على ضحك..ده ببساطة هيوصف عيشتك ويجبرك على انك تشوف ف نفسك أرسنالاوي صغير..بيتريق على أرسنال زي ما بيتريق على عيشته بالظبط مش عشان هي جميلة! ده عشان هو مش قادر يعمل حاجة غير انه يسخر.. دكتور ممدوح..الكتاب كان صعب عليّ جدًّا..ربنا يبارك لك يا شيخ..
كان أول كتاب اشتريه من معرض الكتاب العربي في اسطنبول وكنت في اتم السعادة اني وجدت هذا الكتاب صدفة ودون توقع ممدوح نصر الله شاب خفيف الظل وله آراء جميلة في كرة القدم من الجيد تقديمه المقالات على شكل كتاب دون الطريقة التي نعتاد عليها من خلال فيديوهاته على اليوتيوب اسلوبه بسيط ومن القلب للقلب استمتعت في قراءتي له ولكنني اتوقع ان كتبه القادمة ستكون بالجودة المأموله بإذن الله
ممدوح اليوتيوبر عرفته في كأس العالم 2018 -والشكر لنظام ترشيحات يوتيوب- من يومها أصبحت متابعاً لكل مقاطعه بحكم محبتي لكل مايتعلق بكرة القدم حتى ذكر مرة نشره لكتاب بعنوان "المفع" وأنه موجود في معرض الكتاب بالمدينة التي أقيم بها،، وطبعاً اقتنيت نسخة.
كنت أحسبه من خلال غلافه وعنونه أن سيكون كتابا كروياً بأسلوب ساخر، خفيف في قالب كوميدي تنهيه في جلسة جلستين ثم تنسى أنك قرأته أصلاً... لكن الكتاب خالف كل توقعاتي فعلاً. في "المدفع" وضع ممدوح عصارته تجربته كمولع بكرة القدم، كـ صيدلي وكـ جزء لا يتجزئ من مجتمع مصري له تفرده، ربط بين دروس الرياضة على الحياة اليومية وتأثير ظواهر مجتمعية على الرياضية أيضا، عبر من قصص من حول العالم فينغر، أوسكار، جوارديولا...
في أثناء معرض الكتاب 2023 اتفقت انا و صغيرتي ان تختار كل منا للأخري كتاب من أي من دور النشر التي نحبها ، هي وسيلة مني لجعلها تجرب كتب لن تفكر فيها وحدها و أن تتنوع قراءاتي بما ستختاره هي. اختارت هي هذا الكتاب لي، في البداية استغربت الأسم و لكن أثناء مناقشة بعض العناوين التي قرأتها مع صاحب دار نشر كتوبيا اخبرني ان هذا الكتاب سيكون تنويع جيد لما افضله انا. الكتاب رياضي لكنه ليس كذلك أيضا، هو يتحدث عن كرة القدم و الحياة و يؤكد أن كل شي متصل معا فالأخلاق واحدة وكذلك المغريات و طباع البشر. ارشحه بشدة و كانت تجربة جميلة.
كتاب جيد عن الرياضة وعالمها يمزج الكاتب في عدد من الحكايات بين عالم الرياضة وبين تجربته الاجتماعي وتجربته كصيدلي حكومي امتزاج وتشابه متماسك ،،،، حكايات عن ناديه المفضل في انجلترا "آرسنال " وعن تجربته مع برنامجه علي اليوتيوب " المدفع " وعن جماهير كرة القدم العربية " ممدوح نصرالله أنتقد بأسلوب قوي سلوك الجماهير العربية " ،،، الكاتب استخدم لغة سلسلة وبسيطة مما جعل عملية القراءة في متناول الجميع ،،، جودة الطباعة من دار كتوبيا للنشر سيئة جدا .
الكتاب يبان من بره انه خفيف و ظريف بس لما تبدا تقراه هتحس بجو من الجديه و ان المؤلف بيكلمك ي اخوك الكبير بيهزر معاك بس في الاخير بيبقى عايز يوصلك رساله و نصيحه . عجبني ازاي من كتابته لمواقف في كرة القدم انه يفهمك الحياه ماشيه ازاي و ايه الدروس المستفاده اللي اخلي بالي منها باعتباره بيكلمي كاني اخوه الصغير و بيعلمني اظن ان الفصل اللي اتكتب فيه " من قتل الكلب " و قصه ضحيه قطار 87 "ان اجزت التعبير " من اكثر الفصول سوداويه و نفسيتي اتأثرت بيها
كتاب جميل في المجمل من كتابة اليوتيوبر ممدوح نصر الله، خالي من النصوص الأدبية أو الأساليب البلاغية ( الكاتب ليس أديبا في الأصل )، لغته عامية مصرية. هو مجموعة مقالات عن حياة الدوك و عمله و محاولة ربطها بأحب هواياته كرة القدم ( وإن كنت ساعات لا افهم المقصود ). افضل ما قرأت في الكتاب كان الفصل بعنوان " حكايات عربي في روسيا " والفصل " الدوري الصيني " ارشحه للمهتم أو الشغوف ب ممدوح نصر الله بشكل خاص وكرة القدم بشكل عام
مجموعة من المقالات الرياضية الممتعة ، أو لنقل شبه الرياضية .. كان فيها الكاتب حبيبنا ممدوح نصر الله صاحب قلم سيال سلس محبب للنفس ، ينتقل بأريحية بين المواضيع ويربط الواقع الاجتماعي بالحدث الرياضي في سهولة يغبط عليها … لابد لأخينا ممدوح أن يستمر فقد رزقه الله القدرة على الحديث والكتابة بسلاسة واضحة ..
تاني كتاب أقراه لد.ممدوح نصر الله بعد روايته الأول النهاية، كتاب المدفع لطيف أشبه بثريد بتقرأه علي تويتر لمجموعة مقالات عن واقع إجتماعي أو دراسة سيكولوجية بنعيشه في مصر أو الوطن العربي في الكورة من ( تشجيع - تعصب - مشاحنات - الإعلام ومواقع التواصل الإجتماعي - نفوذ رجال الأعمال ).
كتاب جميل يغوص بك في حمايات ممتعة عن كرة القدم وآراء المشجعين والتعصب الأعمى وبضع مقالات عن التحيز ضد الآخر من الباب للطاق وقولبة الاشخاص وغيرها الكثير من المقالات المفيدة.. شكرا دكتور ممدوح علي الكتاب ده وبالتوفيق دائما في نجاحات قادمة
فيه مزج رائع و مُحكم بين خبراته و ما اكتسبه فيما ما فات من سنين و بين الكرة و خططها .. وكأنه كان يضع قطع البَازِل بجانب بعضها البعض .. و طوال قرائتي للكتاب اسمعه بصوته شكرًا ممدوح نصر الله
أعتذر إن كانت كلماتي حادةً أو عباراتي أشبه بالطلقات النارية... ولكن هناك سبب جعلهم يدعونني "المدفع"
مجموعة من المقالات التي تختلف في طولها، أشبه بحلقة مطوّلة على قناة الدوك الشخصية MNEU نعلم أن الاستاذ ممدوح ليس أديبًا -وقد وضّح هذا في مقدمة كتابه- ولكن هذا لا يمنعنا من الإشادة بأن قلمه ليس قلم شخص عامي، بل للغته وقع خاص جميل لا ينكره أحد. يتميز الكتاب بتحليلات مختلفة للواقع وربط أغلب الأحداث بأمثلة كروية سواء في قصص نوادٍ أو لاعبين أو مدربين أو إدارات.