ستظن تلقائيا حينما تسمع كلمة سموم أنها ستأتي من الأعداء أو من أشخاص لا يتمنوا لك الخير أو لا ولكن أخطر شئ أن تأتينا هذه السموم من أقرب الناس إلينا, رغم أنهم من المفترض أن يكونوا أكثر الناس عونا لنا علي مصائب ومتاعب وضغوط الحياة
الواقع أظهر لنا كثيرا ان هناك شباب وبنات إنهاروا نفسيا وأصيبوا بنوع من الإحباط والإكتئاب وتمنوا الإنتحار هروبا من الحياة , وكل هذا حدث بسبب سموم جاءتهم من ثلاثة أنواع , والغريبة أن الثلاثة أنواع هم أقرب الناس إليهم , لذلك هذا الكتاب سيشرح لك الأتي :-
معني العلاقات السامة ؟- ما هو الفرق بين العلاقات الصحية والعلاقات السلامة ؟- من هم الثلاثة أنواع السامّين ؟- كيفية التعامل مع هذه السموم بشكل واقعي وفعال ؟
دار النشر : دار المصري للنشر والتوزيع 00201146335098
رغم انتشار مؤخرا مصطلح الشخصية السامة أو العلاقة السامة، و انتشر العديد من الأشخاص الذين يسمون أنفسهم كوتش و مساعدين أو معالجين نفسيين يحسنون من حياة الأشخاص الذين يعانون مشاكل نفسية أغلبها من العلاقات السامة مع أشخاص ذوي اضطرابات نفسية أو شخصيات سامة كما انتشر التريند، بغض النظر عن هؤلاء المعالجين وما هي الشواهد الجامعية التي تمكنوا من الحصول عليها لكن انتشار هذه الشخصيات السامة في محيطنا في تزايد مرتفع
(هل هو فعلا كذلك أم تم تضخيم هذه النظرية عمدا) .
كتاب جاء ليجمع كل الشخصيات السامة التي قد تكون في محيطك سواء شريك الحياة أو الأصدقاء أو الوالدين، ومجموعة من الآليات للتعامل مع هؤلاء الذين يبثون السموم في أقرب الأشخاص لديهم.
للأسف الشديد نقابل يوميا مجموعة من الشباب المشوه نفسيا و الذي يعاني من الهشاشة النفسية فهو إما ضحية لشخصية سامة أو هو الشخصية السامة نفسها، ما الحل ؟
الكتاب جاء ليعطي حلول عملية للتعامل مع هذه الحالات المرضية والحفاظ على الصحة النفسية.
كتاب خفيف ولطيف كتب بطريقة مُبسطة قريبة، الواحد من حين لآخر يحتاج لمن يذكره بأنه دائمًا يستحق الأفضل 😁 شُكرًا نواف. يُنصح بقراءته. ______________________________
ملحوظة بسييييطة ب صفحة 76 ذكرت إن "س من الأشخاص تغيّر تغير جذري ٣٦٠° "، هذا معناه إنه لم يحدث تغيير، والأصوب نقول فُلان تغيّر ١٨٠° درجة. دُمت بوِد ⚘
ايه مشكلتي مع الكتاب؟ الكتير والكتير والكتير الحقيقة
لو ده كتاب تنمية بشرية كان بالنسبة ليا عادي وتمام وميجراش حاجة عادي وكل واحد حر ف رأيه ولكن لما مؤلف الكتاب يكون استشاري علاقات ويكون بيصدر احكام شخصية وأخلاقية ف دي كارثة محققة أبرز مثال انا شوفته في الكتاب في قسم العلاقات المسممة في قسم الزواج أختار نموذج ل سيدة ما تيجوا نشوف
طيب هرجع وأقول لو ده رأي شخصي هو حر تماما، لكن لما يكون ده رايي متخصص ف معلش يعني دي كارثة ده حكم اخلاقي وديني واصي وضيق جدا وجمل زي التقليد الأعمي للغرب والزوج الديوث وأن اللبس الضيق هو سبب لمشكلة ما
الحقيقي مش عارف أحدد ده معناه ايه؟
وظيفة المعالج أو الدكتور أو الاستشاري هو الاستماع والتحليل والمساعدة لكن اصدار حكم بالشكل ده فده أمر غير صحيح بشكل قاطع، وده بيسبب كوارث لأنه ببساطة بيلعب علي أحساس بالذنب وشعور بالدونية طبعا مش محتاج أقول أن ده بيصحبه وصم مجتمعي ومبرر لبعض المرضي وضعاف النفوس لاستباحة الكثير من الأمور زي التحرش! لان طبعا بما انك لابسه كده ف أنتي مستباحة، وجوزك ديوث وكل الهباب اللي بنتعايش معاه
طبعا الموضوع بالنسبة ليا لا ليه علاقة بالدين ولا بلبس ولا بنيلة، انا اصلا مفهمتش ايه علاقة ده بالعلاقات المسممة يعني مستني المشكلة لكن مفيش وبدأ المؤلف بقي يكمل غياب الدين وغياب النخوة واصلك لو راجل ويلا بالمرة في الرجلين ناخد الفنانين في الطريق قشطة يعني وده تكرر في الكتاب كله
الحقيقة اني مش قادر أفهم ايه علاقة كتاب عن العلاقات المسممة اللي هو أمر تقريبا كلنا بنتعرض ليه يبقي شاغل باله بلبس الفنانات والحجاب والدين ومدي دياثة الرجال، حقيقي مش قادر أفهم، تاني هنرجع لفكرة ارجاع المشاكل النفسية للدين؟ يعني هنفضل في أم الدايرة المفرغة بتاعت الوصم المجتمعي لأي شخص مختلف أو ليه اسلوب حياة مش علي هواك؟
نصيحة لوجه الله، الأمور والنصائح اللي بالشكل ده ممكن لو حد عنده مشكلة حقيقة نفسية أو مرض نفسي ممكن تدفعه بسهولة شديدة لأنتحار احساس الذنب والتقصير اللي بيتعلب عليه ك علم نفسي عكسي ده كارثي وبيخلي المصيبة جاية جاية! لان كل الأبواب لما تتقفل هيكون ايه الحل يا تري؟
كتاب بيتحدث عن العلاقات السامة أو الضارة في حياتنا وازاي ان العلاقات دي عاملة زي السم بمختلف أنواعه ممكن سم يكون سريع المفعول أو سم يكون بيقتل بالبطيء فيه اجابات كتير عن أسئلة بتدور في دماغك هتلاقيلها اجابات تريحك هتكتشف انك بتستنزف نفسيتك في علاقات الأولى والأصح انك تبعد عنها لكن تقييمي للكتاب هو (٣/٥) بسبب نفس المشكلة التي أمر بها شخصيا وهي اختلاط الفصحى بالعامية وهو شيء جعلني لا أفهم بعض العبارات والجمل لأن الكاتب في وسط الكلام الفصحى يقحم العامية وكان الأفضل إما أن يجعل الكتاب كله فصحى أو كله بالعامية كما توجد أيضا أخطاء لغوية ونحوية بشعة لا أعلم كيف تمت مراجعة هذا الكتاب وهو بكل هذه الأخطاء هناك جزء شعرت فيه بالملل وهو جزء سرد العلاقات السامة وكنت أفضل أن يركز الكاتب أفضل على الحلول والمواقف الحياتية لكن في النهاية استمتعت جدا بالكتاب وأراحني نفسيا كثيرا ووضعت كتاب آخر لهذا الكاتب وهو "نفسي أتجوز صح" في أول قائمة مقتنياتي من الكتب الجديدة
الكتاب رائع واخد الموضوع من كل جوانبه يعنى بيتكلم عن العلاقات السامة فى حياتنا وازاى اعرف ان العلاقة اللى انا فيها دى سامة ولا لا واتعامل ازاى مع النوع دة من العلاقات بس الحاجة اللى ما عجلتنيش ف الكتاب اللغة بيتكلم فى الكتاب بلغة عامية خالص يمكن الكاتب وضح السبب فى بداية الكتاب انه بيتكلم جدا عشان يقرب اكتر من القارئ وغالبا عنده حق بس انا كنت حاسة ان لو اللغة كانت فصحى شوية كانت هتبقى أجمل
الكتاب مكتوب كويس لكن للأسف الكتاب غير محايد وشخصية الكاتب طاغية علي الكتاب ورأي الكاتب بالنسبة لي غير محايد وبيتعامل في بعض المسائل كأنها من المسلمات ودي سقطة كبيرة في رأيي حتي لو رأيي متفق مع الكاتب.
كتاب يصلح لمن هم في بداية التعرف علي أنفسهم نتيجة لتعرضهم لتجربة أو تجارب متكررة النمط و الاذي... أسلوب سهل و ممتع... المشكلة الوحيدة إنه يتكلم في الحلول من وجهة نظر اسلامية فيجعل الكتاب غير مناسب لغير المسلمين
تحدث عن العلاقات السامة بأنواعها الى درجة مزعجة جداً. تحدث عن الأزواج الساميين لدرجة تجعلك تتسأءل كم انت محظوظ حتى لا تقع في فخ الزواج السام؟؟؟ انه لامر مزعج ان نكون مخلوقات اجتماعية
عارفين مش كل الكتب اللي م النوع دا لازم تكون عميقة, من وقت للتاني بنحب نقرا كتاب خفيف يمثل فضفضة الكتاب ماقدمش ليا ولا نصيحة جديدة بس حسيت معاه بارتياح خلصته في ٣ ساعات واه .. لغة الكتاب كارثة
الكتاب جميل ورائع وبه نصائح مفيدة على مستوى كل العلاقات ولكنه إسلامي اكثرو هذا افضل شئ به ولكن ما يعيبه هي الكتابه باللهجة المصريه العامية احيانا ثم خلطها بالعربيه الفصحى احيانا أخرى