يسرد هذا الكتاب فترة حرجة من تاريخ مصر والعرب، يغوص في التفاصيل الخاصة لدولة المماليك، من بداية نشأتها وكيف وصل المماليك إلى الحكم وسيطروا على الدولة، بعد زمن من التشرد والرق وخبرة المعارك والحروب، وماذا فعلوا في هذه الدولة الكبيرة، حسناتهم وسيئاتهم، والمذابح التي بدأت بينهم في الصراع على الحكم .. يحكي الكتاب عن أحداث نادرة في مرحلة اضمحلال وانتهاء دولة المماليك بمفهومها المتعارف عليه حتى آخر مذبحة تمت لهم في القلعة على يد محمد علي باشا، لتبدأ بعدها مرحلة جديدة في تشكيل الدولة المصرية المعاصرة.
كاتب وروائي وباحث مصري، صدر له عدة كتب وروايات منها كتاب "دماء مقدسة" عام 2016م، رواية "أصحاب العهد" عام 2017م، رواية "الخديوي" عام 2017م، كتاب "أيام المماليك" عام 2019م، كتاب "التاريخ السري للمافيا" عام 2020 كما صدر له كتاب "الحكواتي" و "هوايتي القتل" وأعمال أدبية وبحثية أخرى. ويعتبر كتاب "صفحات من تاريخ أمريكا" هو أحدث إصداراته.
الصراحة مش عارف اقول ايه على الكتاب الكتاب مهزلة ولطيف في نفس الوقت، لدرجة اني مش عارف هل انا حبيت الكتاب ولا لا لكن هحاول اعرض السلبيات والايجابيات (لو فيه اساسا) وهحاول اكون حيادي. :السلبيات 1_ اول واكبر مشكلة في الكتاب ده المصادر اللي الكاتب راصصها في اخر الكتاب من غير مايقول الفقرة دي مصدرها ايه ولازم اكون قاري كل المصادر دي علشان اعرف المصدر، لكن بسبب عدم وجود المصادر مش هتعرف تاخد من الكاتب حق ولا باطل. 2_ التضارب الكبير بين المرويات التاريخية (بدون ذكر مصادر طبعا) زي مثلا رواية مقتل السلطان الغوري، ذكر رواية لقتله وبعدين ذكر رواية تناقض الرواية الاولى. 3_ الكاتب ذكر ان اول من استخدم المماليك هو المعتصم بالله بن هارون الرشيد في عهد الدولة العباسية، لكن الدكتور على الصلابي ذكر في كتابة "المغول بين الانتشار والانكسار" ان الطبري ذكر ان نصر بن سيار والي الامويين على خراسان،هو اول من اشترى الف مملوك من الترك ، واعطاهم السلاح وحملهم على الخيل. 4_ الكاتب ذكر ان الممليك البحرية تم تسميتهم بذلك الاسم نسبة الى جزيرة الروضة اللي سكنوها، لكن في مشكلة هنا لان الفرضية الاقوى انهم تم تسميتهم بهذا الاسم لانهم جاؤوا من وراء البحر وممكن ترجع لنفس الكتاب بتاع الصلابي اللي بيتكلم عن الموضوع ده. 5_ الكتاب فيه كمية اخطاء كتابية غريبة واخطاء مش ممكن تتفوت يعني الكاتب لو غلط في همزة او نقطة عادي، لكن الكلمة كلها مكتوبة غلط، لاده يبقى شئ مستفز. 6_ ."استخدام الكاتب لكلمات عامية او حتى جمل في وسط الكلام بالفصحى وبدون داعي زي"اللي، على سبيل البركة يعني 7_ الكاتب عندة مشكلة في التواريخ مثلا يقول وقع الطاعون سنة 816 وبعديها يقول وقع طاعون بعدها ب اربع سنوات عام 818، اللي افهمة ان هم 2 .خلاهم 4 ازاي الله ورسولة اعلم، وخد من ده كتير بقة 8_ المفروض الكتاب اسمة ايام المماليك، يعني با اما يحكي ايام المماليك كلها او بيتكلم عن مواقف متفرقة، لكن الكاتب بدأ يحكي من نص الكتاب تقريبا عن المماليك بالتفصيل من قايتباي اللى محمد على، لكن مذكرش اللي قبل قايتباي، مش عارف ليه الصراحة. 9_ الكاتب استخدم التكرار بشكل كتير؛ مثلا استخدم اسم قتصوه 8 مرات في خمس سطور، بصورة مستفزة على الرغم انه كان ممكن يعوض عن الاسم بأي ضمير. 10_ الكاتب بيقطع الكلام بصورة مفاجئة، ممكن تلاقية بيتكلم عن حاجة وفجأة تلاقية بيتكلم عن حاجة تانية. 11_ في باب الصراحة معرفتش ايه اهميتة في الكتاب اسم الباب "المماليك البايات: صحوة المماليك"، حاسس ان الكاتب بيحشي الكتاب وخلاص. 12_ الكاتب ذكر اشخاص على اساس اني عارفهم من دون توضيح اهميتهم، قال مثلا "عندما عاد كان رضوان بك قد توفي"، ايوه رضوان مين بقى. 13_ الكاتب قال ان عدد المماليك في وقت الحملة الفرنسية كانوا 6000 امير و10000 مملوك، لكن لو رجعنا لكتاب "ودخلت الخيل الازهر" هنلاقي ان محمد جلال كشك قال ان عدد المماليك في مصر وقت دخول الحملة كانوا 10000 بس معرفش الكاتب جاب 6000 زيادة منين. 14_ ذكر ان عدد جيش نابليون كان 25 الف، لكن لو رجعنا لكتاب "جيش الشرق" لتيري كرودي؛ اللي جايب فيه شهادات من ضباط الحملة نفسهم، هنلاقي ان عدد الجيش كان 34 الف جندي تقريبا و10000 بحار، يعني جيش تقريبا 45 الف. 15_ الكاتب ذكر مثلا ان طاهر باشا قائد محمد علي اقترح على محمد على القضاء على المماليك ودبر معاه مذبحة القلعة الي حصلت سنة 1811، مع ان طاهر قتل سنة 1805 تقريبا. 16_ اكبر مشكلة وقع فيها الكاتب انه اعتمد على مصادر قديمة زي المقريزي، وابن اياس، ودي مشكلة كبيرة لانه كان لازم يقرأ لكتاب متأخرين علشان يبقوا اكتر حيادية من المؤرخين، وعنهم معلومات اكتر عن طريق التراكم المعرفي. 18_ الكاتب غط في ابسط المعلومات التاريخية اللي لو حد ادبي في ثانوية عامة مستحيل يغط فيها. 19_ الغلاف ساذج جدا، لان اي حد هيركز شوية هيعرف ان اللي على الكتاب دول مش مماليك، لا دول جنود صليبين، لان ده مش لبس المماليك اصلا، لكن هو قال نجيب اي حد بيحارب وخلاص محدش واخد باله. 20_ كان في اخطاء تاني اكتر بس الصراحة، قولت كفاية كدة . :الايجابيات 1_.عجبتني طريقة سرد الكاتب للاحداث التاريخية المترابطة وعرضها كرواية، ودة شئ جميل جدا 2_ عرفت معلومات جديدة، وانا لو طلعت من الكتاب بمعلومة واحدة بعتبر نفسي كسبان.
الكتاب من الناحية التاريخية والبحثية مهزلة بكل المقاييس المعروفة وغير المعروفة
في البدايه شعرت و كان القصص تم سردها بشكل غير منظم ما فهمت غير انه تم تولي فلان الملك, ثم تم الانقلاب عليه و قتله. وظلت الامور تجري هكذا, و وبدات فعليا انسجم مع الكتاب قرابة النهايه فقط
كاد الكتاب انا يستحق منى الخمس نجوم ، كتاب جميل و اسلوبه سلس و استمتعت جدا بقراءته و لكن لماذا حذفت نجمتين ؟! لعدم الأمانة العلمية صدمت عندما اكتشفت نقل اكثر من مقطع مثل ( الجزء الذى يتحدث عن دخول العثمانيين مصر ) بل و فصل كامل فى الكتاب ( فصل مراد بك فى الحديث عن المماليك الباليات ) من موقع wikipedia 😐 لم يكن مجرد اقتباس بل كان نسخ بالحرف بالفواصل بالأقواس ( copy past ) 🤨 مع العلم ان الكاتب لم يذكر فى مصادره الطوييييلة موقع wikipidia 😐 ليس لدى مشكلة فى الاعتماد على مواقع الانترنت كمرجع او مصدر مشكلتى ان الكاتب لم يذكر ذلك ، رغم انه خصص صفحتين و نصف الصفحة لذكر مصادره التى اعتمد عليها .كما ان الكاتب لم يستخدمه كمرجع بل نسخ بالحرف دون التنويه لذلك مما أغضبنى و شكك فى مصداقية الكاتب .
أيام المماليك و ما ادراك ما المماليك الكتاب متقسم لفصول بداية من وصف عام لشكل حياة و احتفالات في العصر مملوكي و طبيعة المجتمع و الي آخره كأن ممكن يكون احسن من كده في أجزاء عدم تكرار لنفس الاحداث في أكثر من فصل زي فصل الغوري و طومان باي و غيره في أجزاء كان الكلام فجاءة بيتقطع و ده بيتوه القارئ في خط سير الاحداث في اسامي شخصيات كتيير جدا جدا فوق اللازم بصراحة تعمل لخبطة أكثر من إن في أجزاء تلخبط في الاحداث فكرة ان يتحكي عن أواخر سلاطين زي قايتباي و برسباي لحد طومان باي لطيفة في فصول مفروض إنها بتتكلم عن شخص ألاقي الفصل اللي بعده بيتكلم عن نفس الشخص بتفاصيل مع إن الفصل ده لشخصية تانية و ده ظاهر في جزئية المماليك البايات بطريقة ملحوظة بس بشكل مجمل هو كتاب حلو لحد حابب يعرف أكثر عن المماليك بشكل عام و أحداث المهمة في تاريخهم مع إضافة المصادر في الاخر للقارئ إللي حابب يعرف أكثر
المماليك حتى ١٢٥٠م كانوا عبيد مصر تحس انها دوله تحب التباعيه و ليس القاده من بعد حكم الفراعنه سنه ١٣٨١ كان بيحكمنها سلطان اسمه برقوق المماليك تفننوا فى اساليب التعذيب لما راوه من زل و قهر و تعذيب و استعباد الكسوه الكعبه كانت تخرج من مصنع الخرنفش من القعله الstand up comedian زمان كان اسمهم عفاريت المحمل الفلاحين كانوا الطبقه ٧ فى عهد المماليك الامر بالمعروف والنهي عن المنكر كانت موجوده فى مصر باسم اهل الذمه الطاعون دخل مصر من اسكندريه مصر فاقت من الطاعون بعد ١٠ سنوات الكرسى لمن غلب قانصوه الغورى ... التاريخ يعاد الخازوق ايام المماليك كان اسمه شك البيتنجان العثمانين اقذر من حكموا مصر ..فتره سليم الاول كانت خراب على مصر قريه نكله تاريخ يدرس طومان باى اشجع و اشرف من حكموا مصر و امين بك الالفى اكثر امير محظوظ
كتاب رائع جدا جدا وفترة منسية مع إنها حافلة من تاريخ مصر تحدث فيها الكاتب الجميل محمد امير عن تاريخ المماليك في مصر من النشأة إلى مذبحة القلعة مالهم وما عليهم في سرد شيق لا يسعك مع سوى أن تبدأ القراءة فلا تنتهي إلا بنهاية الكتاب محمد أمير يثبت نفسه بجدارة في كتابة التاريخ بطريقة مختلفة بعيدا عن الخرافات والأيديولوجيات التي شوهت علينا التاريخ
بدأ الكاتب بمقدمة عن أصل المماليك، وكيف جاؤوا إلي مصر وبلاد الشام من أقصي الشمال والشرق الأوربي وبلاد سمرقند وخوارزم وغيرهما ضمن تجارة الرقيق(العبيد)، وكيف تدرجوا في المناصب حتي أصبحوا مُسيطرين علي الدولة في أواخر حكم الدولة العباسية، وصولاً لكرسي الحكم بعدما أسقطو الدولة الأيوبية 1250م، فكان أول سلطانهم عز الدين أيبك.
يسرد الكاتب بعد ذلك بعض الأحداث والوقائع المُتفرقة التي حدثت فترة حكم المماليك، ومنها (أساليب التعذيب، وخروج المحمل المصري للحجاز، ومرض الطاعون الذي أُصيبت به البلاد في عصر دولة المماليك البحرية واشهرهم الطاعون العظيم عام 1348م.
ثم بدأ الكاتب في سرد سيرة بعض سلاطين المماليك، وأختار أن يبدأ من عند السلطان الأشرف قايتباي، حتي طُومان باي، وخصص فصلاً (للمماليك البايات أو بكوات المماليك)، وهم المماليك اللذين بقوا في مصر بعد دخول العثمانيين، وانتهي بهم الحال بمذبحة القلعة التي دبرها محمد علي باشا 1811م
• لي بعض التعليقات ع الكتاب :
١- أولها تخصيص الكاتب نحو 10 صفحات في بداية الكتاب للمصطلحات والألقاب المملوكية وشرح معانيها .. وهي بداية أشبه ببداية كتب التاريخ المدرسية أو ملازم التاريخ، وبإعتباري (مُدرس تاريخ)، أحياناً ألجأ لهذه الفكرة في ملازم المراجعات. وكان من الأفضل في رأيي أن يذكر الكاتب معني المصطلح أو اللقب في هوامش الكتاب أسفل كل صفحة.
٢- جمع الكاتب المصادر وذكرها في آخر الكتاب، وهي نقطة سلبية جداً في رأيي لأنها تستدعي أن يكون القارئ مُطلعا علي كل هذه المصادر .. وأنا أفضل أن يذِكر الكاتب المصدر المأخوذ منه الفقرة أو الرواية في أسفل كل صفحة.
*ومن الأمثلة علي سلبيات عدم ذكر المصدر في هوامش الصفحات .. نجد الكاتب يذكر روايتان مختلفتان عن واقعة مقتل السلطان قُنصوه الغوري. - الرواية الأولي يقول في صـ129، (أنه قُتل برصاصة في موقعة مرج دابق أصابته، فأوقعته من علي فرسه حتي داسته الخيول، واختفت جثته). - يعود الكاتب ليذكر رواية ثانية لنفس الحادثة، فيقول في صـ139 (في وسط المعركة صرخ قُنصوه، ومسك قلبه، وأُغمي عليه، ووقع من علي حصانه، وتاه وسط القتلي، وزحمه المعركة، وأختفي إلي الأبد). فلا تعرف أي مصدر أعتمد عليه الكاتب في الرواية الأولي، وأي مصدر أعتمد عليه في الرواية الثانية؟!!!
• أستحضر هنا ما قاله الأُستاذ/ أحمد المنزلاوي في كتابه للتاريخ أقوال أخري (يجب أن يوثق الكاتب كل معلومة أو رأي أقتبسه، أو نص أورده، ليتمكن القارئ من الوصول إليه متي شاء، أو علي الأقل يطمئن قلبه لما يقرأه). وأيضاً قوله (إن القائمة بالمصادر والمراجع في نهاية الكتاب وإن كانت من الأساليب العلمية، إلا أنها لا تُغني أبدا عن توثيق كل معلومة أو اقتباس في الهامش أو الحاشية ...... )
٣- الكاتب ذكر أن #طاهر_باشا قائد الجنود الألبان كان ممن خططوا مع (محمد علي) لمذبحة القلعة 1811م، مع إن (طاهر باشا) قُتل وتوفي تقريباً عام 1805م. إلا لو كان الكاتب يقصد طاهر باشا آخر!!
٤- لم يذِكر الكاتب السلاطين ما قبل قايتباي!! وتعرض لبعض الحوادث التي وقعت فترة حكم المماليك فقط، وأشهر بكوات المماليك مثل (علي بك الكبير ومراد بك وإبراهيم بك)، فكان الأنسب لعنوان الكتاب في رأيي هو (من أيام المماليك أو آخر أيام المماليك)، لأن الكاتب لم يذكر إلا بعض أيامهم فقط، وركز علي الفترات الأخيرة في عُمر الدولة المملوكية.
رأيي أن الكتاب في المُجمل جيد، وأسلوب الكاتب في سرد الأحداث سلس، يعرض التاريخ بشكل مُبسط أقرب للرواية التاريخية .. سهل القراءة ليس كبعض كُتب التاريخ المُعقدة، وبه معلومات قيمة بالتأكيد أضافت لي.
الكتاب من إصدار دار دار دَوِّن للنشر والتوزيع Dawen Publishers
الكتاب سرد بسيط جدا لتاريخ المماليك وهو يبدو أكثر كمقدمة لمعرفة تاريخهم. من الأمور الجيدة في الكتاب أنه تحدث عن المراحل التي مر بها تاريخ المماليك والفروق بين طوائفهم عبر التاريخ. لم يعجبني إغفال قصص مهمة في تاريخهم مثل حادثة اعتاقهم لنفسهم بفتوى العز ابن عبدالسلام وكذلك عدم المرور على أسماء مهمة مثل قطز وبيبرس وآل قلاوون وإنجازاتهم في مجالات العمارة والعلوم.
كتابه لذيذ يحكى عن الحقيه المملوكية ويبداء بتعريف الوظائف والالقاب المملوكية ثم اساليب التعذيب فى زمنهم مع ذكر امثله ثم نظام الحكم وامثله على عصور قوى وضعف حتى اخر الدوله المملوكية اسلوب الكاتب سهل وشيق والكتاب لذيذ خلص على طول الغلاف حلو والعنوان شيق
كتاب لطيف ضم قصص متعددة من فترات مختلفة عن المماليك، قد لا يروق المتخصصين ولكني كهاوٍ وجدته لطيفاً. أول مرة أقرأ للكاتب واستمتعت بالكتاب بشكل كبير .. #أيام_المماليك #حكايات_المذابح_والعروش #من_الصعلكة_إلى_كرسي_الحكم #محمد_أمير #دار_دون
الكتاب لطيف جدا وخفيف، بيبدأ بتعريف الألقاب المملوكية،. ويتوقف قليلاً عند أهم المراحل في حياة الدولة المملوكية، الكتاب عموما بيديك صورة عامة عن الدولة المملوكية
اسم الكتاب: ايام المماليك اسم المؤلف: محمد أمير عدد الصفحات:180 النوع : تاريخي الكتاب يتكلم عن تاريخ المماليك من البداية إلى النهاية نشاتهم وسقوط والأحداث التي حدثت في الفترة الي كانوا متواجدين فيها . الكتاب شيق في معلومات مهمة وكثيرة شرح اغلب التفاصيل المتعلقة بدولة المماليك من البداية إلى الانحدار نظام الحكم المناصب الإدارية والصراعات التي كانت تحدث بين الأمراء أثناء ضعف الدولة . اسلوب الكاتب سهل اي تستطيع فهم الأحداث وما تحس بغرابة . الرأي الشخصي انصح بقراءته لمحبين التاريخ.