Jump to ratings and reviews
Rate this book

طبيعة المسيح

Rate this book

31 pages, Unknown Binding

First published April 2, 2015

5 people are currently reading
160 people want to read

About the author

البابا شنودة الثالث

154 books374 followers
The 117th Pope and Patriarch of the Church of Alexandria.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
75 (52%)
4 stars
30 (20%)
3 stars
23 (16%)
2 stars
10 (6%)
1 star
5 (3%)
Displaying 1 - 9 of 9 reviews
Profile Image for شفيق.
352 reviews79 followers
September 17, 2017
يتكلم هنا البابا شنودة الثالث عن طبيعة المسيح الناسوتية واللاهوتية التى حيرت العالم ، وهل له طبيعتين ؟ أم طبيعة واحدة ؟ وما نوع العلاقة بينهما ؟ وهذا هو سبب أنشقاق الكنيسة فى مجمع خلقدونية إلى نصفين . نصف قائل بأنه له طبيعة واحدة وبالتالي فعل واحد ومشيئة واحدة تباعاً بأختصار ( الله الكلمة المتجسد ) وطبيعته البشرية غير منفصلة عن الطبيعة اﻷلهية لحظة واحدة ولا طرفة عين وهذه هى الكنيسة اﻷرثوذكسية ،،، ونصف آخر يؤمن بالطبيعتين والمشيئتين للمسيح وهى الكنيسة الكاثوليكية أو الخلدونية
ولا أريد أن أدخل فى أمور صعبة عليكم اﻵن ولكن من أراد توضيح أكثر أنا علي أستعداد لتوضيح كل مايريد
Profile Image for Aml .
260 reviews13 followers
September 24, 2016
بعيداً عن العقيدة ذاتها ... الأسلوب متناهى السهولة .
كان مصطلحى " اللاهوت " و " الناسوت " يمثلان عقبة فى الفهم لدى و بالتالى فى فهم مبادئ المسيحية الأرثوذكسية بصفة عامة . و لكن
هل استطاع البابا شنودة ان يقنعنى بألوهية المسيح ؟؟ ... لا
فتوحد اللاهوت و الناسوت كأقنوم واحد لا يمكن تجزئته ... فكرة صعبة التصديق لدىّ ... بل إنى اراها كلغز يستحيل معه إعمال العقل بعيدا عن التصديق الأعمى الموروث و الملقن منذ الصغر .. و لا يسعنى إلا احترام الأديان جميعها ما دامت لا تحرض و لا توغر النفوس ضد بعضها البعض .
كان البابا شنودة رجلاً دينيا جديرا بالاحترام .. و انعكس هذا فى كتاباته الهادئة الصافية الخالية من التكفير و اللعن و الوعيد بالعذاب و كراهية الآخر ... لا انكر ان تفنيده لهرطقات باقى الطوائف أثار تحفظى ..و لكن هل يوجد دين على وحه الأرض لا يهرطق اتباعه بعضهم البعض !! ناهيك عن من يخالفهم العقيدة من الأساس !
و فى النهاية " أحبوا أعدائكم ، باركوا لاعينكم ، صلوا لأجل الذين يؤذونكم " ... فهذا ما يهمنى و لا شئ آخر.
Profile Image for Hala Elnour.
256 reviews63 followers
June 24, 2020
تفاصيل لم اعلم بها بساطه الاسلوب و سهوله التناول
Profile Image for Yamen Ourabi.
74 reviews17 followers
July 4, 2016
يشرح لنا شنودة الإختلاف بين كنائس الأرثوذكس " الأقباط, السريان, اﻷرمن, الأثيوبيين .. " عن كنائس الروم الأرثوذكس البيزنطية في روسيا, اليونان واوروبا الشرقية, وأيضاً الكنيستين الكاثوليكية و البروتستانتية في طبيعة المسيح الإله الكلمة المتجسد.
ففي نظر الكنيسة السريانية الابن المسيح ذو طبيعة لاهوتية ناسوتية واحدة لا تنفصل إحداهما عن الأخرى.
وهذا جوهر الاختلاف بعد مجمع أخليقدونية 451 م بين تلك الكنائس,
فالسريان يقولون بطبيعة واحدة للمسيح, أما الكنائس الأخرى السابقة الذكر فتقول بطبيعتين مختلفتين للمسيح.
Profile Image for Pola Nashaat.
3 reviews
March 11, 2023
شرح طبيعة المسيح ضد بدعة نسطور واوطاخي
ودلائل علي الوهية السيد المسيح
1 review
April 14, 2024
الصفحة1
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Melania.
22 reviews12 followers
Read
August 16, 2018
DIVINITA' - La divinità di Cristo non ha mai abbandonato la sua umanità -> la sua natura è quella di Logos diventata carne (San Cirillo il grande di Alessandria).

"ERESIE" - Arianesimo rinnega natura divina: Gesù è solo uomo (Ario, concilio di Nicea).
Monofisismo rinnega natura umana: Gesù è solo Dio (Eutiche).
Nestorianesimo: la Vergine non è theotokos (Gesù diventa divino dopo la nascita). Cristo diventa portatore di Dio (Theophoros). Le due nature sono separate.
Diofisismo: accetta le due nature unite.
Miafisismo: UNA natura costituita dalle due fuse. Esempio del ferro incandescente. La chiesa copta è stata erroneamente considerata monofisita.

IPOSTASI - Nella filosofia neoplatonica e in Plotino, è ognuna delle diverse dimensioni della realtà, gerarchicamente generate, appartenenti alla stessa sostanza divina, che le produce per una sorta di emanazione, altrimenti detta processione -> Nel Cristianesimo, i caratteri specifici di Padre, Figlio e Spirito Santo furono definiti come ipostasi, ma posti a un livello paritario e non più gerarchico.


CALCEDONIA -> Il termine "ipostasi" fu così consacrato dal concilio di Calcedonia (451) che affermò l'esistenza in Cristo di un'unica ipostasi-persona in due nature: umana e divina (diofisismo). Egitto, Siria, Armenia, Etiopia, India contro Roma e Chiese greche.


Profile Image for Mina Atef.
225 reviews25 followers
October 30, 2016
وكما أن الطبيعة البشرية يمكن أن يقال عنها أنها طبيعة واحدة من طبيعتين،كذلك نقول عن الكلمة المتجسد أنه طبيعة واحدة من طبيعتين.ومع أن الإنسان تكون من هاتين الطبيعتين الا اننا لا نقول عنه مطلقاً أنه اثنان،بل أنسان واحد.

من أعظم الكتب الشاملة للعقيدة المسيحية وأبسطها في نفس الوقت.
كتاب يتكلم فيه قداسة البابا شنودة عن طبيعة السيد المسيح "البشرية والالهية"
مبسط وشامل لكل حاجة..

عجبني في الكتاب أنه يسمح لأي حد سواء دارس عقيدة أو لا أنه يقدر يفهمه بكل سهولة،برغم ان كاتبه بطريرك!
الأمثلة مبسطة جدا للموضوع بحيث أنها تسمح للكل بالفهم...كذلك النصوص الكتابية للتأكيد.

التكلم عن بعض الهرطقات و الاختلافات بين الطوائف كان لطيف وأضاف معلومات للبحث..

الكتاب لا يوجد به شئ يعيبه..أسلوب،شرح،كتابة رااائعة.

Profile Image for Isaac.
3 reviews4 followers
October 2, 2016
من اروع ما قرأت فى علم اللاهوت
و الطريقة المتسلسة فى التوضيح و الشرح
من خلال الكتاب دا عرفت ايه هى طبيعة السيد المسيح
لاكن الكتاب دا مش مركز على اثبات إلوهية السيد المسيح على قد ما هو مركز فى تفسير طبيعتة اللاهوتية و الناسوتية
فا الكتاب دا بيخاطب المؤمنين بإلوهية السيد المسيح, لا فير المؤمنين فا الكتاب مبنى على مخاطبة المسيحيين بصفة عامة للتوضيح لهم طبيعة السيد المسيح لا ليثبت لغير المؤمنين إلوهية
بالرغم من انة استشهادة بكثير من اللآيات الدالة على ذلك إلا ان كنت ترغب فى البحث عن حقيقة إلوهية السيد المسيح وخلاص البشرية فهناك العديد من الكتب لذلك الهدف
Displaying 1 - 9 of 9 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.