خلقنا الرحمن الرحيم مختلفين عن بعضنا البعض في كثير من أمورنا الحياتية من ظروف وأجناس وحضارات وثقافات وعقليات, ولكنه سبحانه خلقنا جميعا ونفخ فينا من روحه وزرع في كل واحد من جنس البشر فطرة تخرج معه مع أول أنفاسه في هذه الدنيا, فطرة طاقتها الإصرار, يحركها الفضول, يميزها التفكر والإبداع, سلاحها التسامح, تحب الاعتماد على نفسها لتنمو وتتعلم, تعشق السعادة وتعرف أن لها دور فعال في هذه الرحبةعندما نكبر يكون من البديهي والمفروض أن تكبر هذه الفطرة وتنضح معنا, ولكن ما نراه ونعيشه في كثير من الاحيان هو العكس تماما, نكون أطفالا ثم نكبر على هذه الفطرة, فتبدأ حياتنا بالاختلال والتحول عن المسار الذي رسمه الرحمن لنا.في هذا الكتاب الممتع والملهم، نغوص معاً في رحلة مع الفطرة الأولى، كما خ&
انا مدينة لمعتز مشعل..مدينة له جدا.. بدأت اسجل الملاحظات والاقتباسات بداية حتى ارجع اليها لاحقا ولكنني اكتشفت انني لا اكتب ملاحظات بل أنا حرفياً أعيد كتابة الكتاب مجدداً🙆 أمدّني بإيجابية رهيبة وكأنه يجعلني في مكان وزمان آخرين ،ولا ادري حقاً أي كلمات سأصف بها ما شعرت به خلال قراءتي للكتاب ولكن فيه كل ما تحمل كلمة الروعة من معنى ❤.. ما شجعني على قراءة كتاب لهذا الانسان العظيم هو مقاطع الفيديو التي اتابعها له دائما، وكنت أشعر بأن حولة هالة بيضاء تجذب القلوب، وهاهو الآن ينقل إلي تلك الهالة اللطيفة عبر كلماته.. شكراً معتز مشعل❤شكراً على ما بدر منك وما سيأتي لاحقاً🌸
فطرتك هي قوتك. ✨ ده أفضل اختصار للكتاب، جميل فكرة الكتاب وربط فطرة الأطفال بأن هي دي الفطرة اللي لازم نتعلم منها. جميل كمان ربط الفكرة بتمارين وآيات من القرآن وقصص نجاح ملهمة. توليفة جميلة في كتاب واحد حتى لو بعض الأفكار مكررة أو سمعتها قبل كده ولكن المجهود يُحترم.
صغّر عقلك هو كتاب لمعتز مشعل بيحكي كيف نرجع لفطرتنا كيف نكون متل الصغار بإبداعهم بفضولهم المعرفي بتسامحهم مع بعض بدون أحقاد وضغائن بالإصرار والمحاولة مرة عن مرة حتى نحقق اللي بدنا الكتاب هو رسمياً دعوة أنك ترجع طفل صغير ، تتأمل الكتاب بيعرضلنا قصص نجاح كتيرة أصحابا بلشو إما من الصفر أو تحت الصفر أحياناً نجاحات على الصعيد الشخصي والدراسي بأكد الكتاب على ضرورة انك ترسم مستقبلك وتحدد أهدافك بوضوح وبالتفصيل كيف ترسم طريقك شو لازم تعمل شو هية خططك خلال كم من الزمن رح تحققا ليش انت مصر على تنفيذا وتوكل وقتا على الله وبلش ولاتنسى تكافىء نفسك الي تعبت لوصلت لمبتغاها وبأكد على فكرة انك تختلي بنفسك المذكورة بكتاب أربعون لأحمد الشقيري وتتأمل بفتحلك هالكتاب عيونك على جوانب مختلفة من حياتك لتبلش تصلح علاقتك مع الله أولاً بيطرح عليك مجموعة من الأسئلة ضمن نطاق العائلة الحياة الاجتماعية والعلمية والمالية وبأكد على أهمية العطاء والصحة ومابينسى يركز على جانب مهم وفطرة خلقت فينا وهية السعادة خلقنا لنكون سعداء لنستمد سعادتنا من دواخلنا مو من الأشياء المادية الملموسة ولا بوجود شي او حدى معين بحياتنا وختاماً بأكدلك على انك ماتاخد بكلام الناس وعيش حياتك الي بتشبهك انت
ملخص الكتاب : فكرة الكتاب جاءت لمؤلفه خلال تجربته الشخصية مع اولاده و التى استمد منها الكثير من الدروس المفيدة المستمدة من نظرة الأطفال للحياة المستمدة من فطرتهم التى فطرهم عليها الخالق عز وجل و التى لم تتأثر بعد بمؤثرات الحياة المختلفة و قام بربطها بتعاليم ديننا الحنيف من خلال نصوص القرآن الكريم و السنة النبوية و العديد من المواقف المأثورة عن الرسول عليه الصلاة و السلام و كذا تجارب ملمهمة للعديد من الشخصيات الناجحة على مستوى العالم
الخواطر : كتاب رائع فى فكرته ألا و هى العودة الى فكر الطفولة و تبني نظرة الاطفال الى الحياة و التى لم تختلط بعد بشوائب الحياة المختلفة و التى كان من الجيد ايضا سرد امثلة عليها من الواقع العملي لقصص و تجارب ملهمة تمكن اصحابها من تخطي العقبات من خلال اتباع هذا المبدأ . اتسم الكتاب فى ابرز جوانبه بالاستشهاد بنصوص القرآن و السنة و ما تواتر عن الرسول عليه الصلاة و السلام و بعض الانبياء عليهم الصلاة و السلام من مواقف تدعم وجهه نظر الكاتب و التأكيد على ضرورة توافر سمات هامة مثل الاصرار و الفضول و ممارسة التأمل من وقت لأخر الا على الرغم من ذلك لم يقدم الكاتب جديدا فى فى تطبيقه للفكرة و هى الفطرة الاولى او او فطرة الطفولة او من حيث النصائح و التوجيهات و التمارين المقدمة بالكتاب عن غيره من الكتب الأخرى فى هذا المجال حيث اتسمت بالتكرار و لم يتم تناولها من زاوية مختلفة عمن سبقوه فى تناولها لكن تبقى الفكرة هي النقطة الابرز فى هذا الكتاب و التى جاء منها عنوان الكتاب و هي صغر عقلك بمعنى محاولة تبني وجهة نظر الاطفال تجاة الحياة عموما كاشارة الى العودة الى الفطرة الأولى التى خلقنا بها المولى سبحانه و تعالى قبل ان تعطلها ضغوط و مؤثرات الحياة الاقتباسات : • عندما نتقدم بالعمر فى هذه الدنيا و ننتهي من مراحلنا العمرية و الدراسية المتتالية الثانوية فالجامعية و ما يتبعها فاننا ندخل ضمن منظومة تجعلنا نتوقف عن استخدام عقولنا • لو تأملنا فى قصص كل الاشخاص الذين ذكرهم التاريخ لانجازاتهم التى غيرت معالم البشرية مثل الانبياء – العلماء – المخترعين – الرياضيين – السياسيين سنجد شيئا واحدا مشتركا فكلهم مروا بمراحل فشل و احباط رهيبة و لكن لم تكن كلمة الاستسلام موجودة فى قاموسهم • هناك من ولد ثريا و لكن لايوجد هناك من ولد ناجحا • الكثير من الامور المستحيلة و العظيمة فى الحياة تصغر و يتم تجاوزها عبر الاخذ بالأسباب و التدرب على امتلام المقومات و المهارات التى تدفعنا لانجاز المهمة • افكار مميزة دون وجود خطة لتنفيذها ستحمل لك الندم بالتأكيد • الخطوات العملية و معرفة خطط التنفيذ ضرورية جدا لتحقيق اهداف عملية و يحتاج الأمر لسلم اولويات لتتمكن من ان تصل بمستقبلك لنقطة حلمك • كل هدف يأتي من صورة بعيدة ترسمها فى خيالك للأمر من صورة بعيدة عن الأمر • بدون وقت لايعمل العقل • ليست الخبرة هي ما يحدث لك بل هي ما تفعله حيال ما يحدث لك • هناك فارق كبير بين الاصرار على فعل امر و تكرار المحاولة لمجرد العناد و الاصرار على انجاز امر ما مع تقييم كل محاولة و دراسة الاسباب • التوكل هو التخطيط و العمل و الاخذ بكل الاسباب و من ثم ارجاع الامر للرحمن الرحيم للتوفيق و تسخير الافضل لنا مع الرضى التام بالنتائج • الاطفال لديهم فضول ملحوظ بخصوص كل شئ ما عدا الاشياء التى يريدهم الكبار ان يعرفوها • لا تعتمد كثيرا على احد فى هذه الحياة فحتى ظلك يتخلى عنك فى الاماكن المظلمة
هل فكرت يومًا مراقبة أطفالك وسلوكياتهم؟ وتأثرت بمدى أساليبهم العفوية اللي بتقودك للتفكر بنفسك؟ معتز لخص جزء كبير من الكتاب لعادات يُقدِم عليها أطفاله يوسف وسيف وكان يتفكر دائمًا بنفسه والمجتمع الراشد على حدٍ سواء. مرات عدة سمعنا بجملة "كبر عقلك، أنت مش صغير"! . . ورغم إختلافها عن مغزى الكتاب الحالي، إلا اني صرت أؤمن بجملة "صغّر عقلك". الكتاب ذكر عدد من السلوكيات والصفات فطرية لازمتنا منذ الصِغر . . وكل ما كبرنا قلت إهتمامنا لها بطريقةٍ أو بآخرى، منهم: - الفضول صفة ملتصقة بالطفل، ونلاحظ دائما الأطفال يسألوا ويسألوا ويسألوا بلا كلل، ويصل الموضوع بعد ذلك إلى تصدي رغبة الرد للطفل وهذا بدوره يقتل رغبة الطفل في الفضول لأنه ما تم إشباع معرفته بما كان يسأل عنه، وإن كان سخيف جدًا. نحن الكبار نسبة فضولنَا تكاد تكون معدومة رغم التطور والتكنولوجيا. .و هذا أدى إلى خفض مستوى الإبداع عند الكبار -اللافضوليين- لأن الدماغ ما وجد محفزات تدعم تنشيط دماغة. - مثال آخر للتسامح، فئة كبيرة في المجتمع صارت تفتقر لصفة المسامحة، وهي تنعكس بشكل سلبي على صحة الجسد أولا لأنها ساهمت في جعل الشخص في حالة مُزرية. وإذا نظرنا للصفة هذه من منظور الأطفال، فعلا بنفكر أكثر في مبدأ (صغّر عقلك) لأن الأمر بالنسبة للأطفال مُعلق على دقائق قليلة من غضب وبكاء -وبعدين ولا كأن شي صار- . . ومن جهه آخرى عندنا قررت اليابان أن تتجهه لأتجاه مُخالف عوضًا عن المقاتلة بعد تدمير اقتصادهم من قِبل أمريكا (وآلاف من ضحايا البشرية في هيروشيما وناغازاكي) إثر الحرب العالمية الثانية، فرض مبدأ المسامحة وإنعدام رغبتهم في القتال أدى إلى رفع اقتصاداتهم حتى تصل للمرتبة الثالثة عالميًا. - في صفات كثيرة فطرية خُلقت معنا منذ الصغِر حتى صار صعب جدًا نتخيّل إنها موجودة فينا. كتاب رائع، بسيط وسلس يخلينا نسترجع (فطرتنا الكامنة) من خلال مراقبة عادات سيف ويوسف اللي آثرت فيني جدًا. الكتاب مزود ببعض التمارين في كل فصل. لذلك أشعر بأن الكتاب مرجع لي كل ما رغبت باستراجاع فطرتنا السليمة الكامنة.
أعجبني هذا الكتاب جداً يتكلم عن فطرة الإنسان عندما كان صغير وكيف تغيرت عندما كَبِر أو بالأصح عندما أصبح الغُبار فوقها يجب علينا إزالة الغبار حقاً كي ننعم بهذه النعمة العظيمة وهي الفطرة السليمة التي كُنا عليها ايضاً ذُكِر بالكتاب قصص قصيرة وتمارين ودراسات واشياء كثيرة أعجبني كل مافي الكتاب من التفاصيل الصغيرة والكبيرة حتى اختصار معتز للقصص في صفحتي ٢٣٤و٢٣٥ وماقبلهم ومابعدهم ايضاً تحدث عن فطرتنا العجيبه والرائعة حقاً مثل التسامح ،السعادة،الإصرار،العزيمة،الإرادة والفضول والكثير غيرها، وايضاً تحدث عن ماتعلمه من ابنيه سيف ويوسف حفظهم الله مما جعلني اراقب وأتفكر في تصرفات وأفعال الأطفال الذين حولي فعلاً كم هي عظيمة إنها فطرة رائعة لم انتبه لها من قبل ايضاً ذكّرَّنا معتز في الكتاب بالشكر وانه يجب علينا شكر كل شيء من حولنا والأهم من ذلك شكر الله عز وجل وما انعم الله علينا ،الكتاب مُلهم وجميل للغاية،بعد انتهائي من قراءته اضاف لي الكثير من المعلومات وذكرني بأن أُعيد التصرفات والأفعال التي يجب ان استعيدها وليس أن اضيفها لأنها فطرة!
الكتاب جداً جميل ويجب أن تقتنيه لأنه يعلمك ويعيد تفكيرك بأشياء كثيراً أستطيع أن اقول بأنه غيرني للأفضل.
شكراً معتز مشعل..
مقتبسات من الكتاب: ١-(ينبغي على الإنسان ألا يتوقف عن السعي للتطور). ٢-(ستتفاجأ بمقدار تأثير ابتسامتك على نفسيتك وعلى شعورك بالسعادة ). ٣-(ما أروع أن تعامل الناس بطبعك لا بطباعهم)
أنصحكم بمتابعة العظيم معتز مشعل على اليوتيوب لأن مقاطعه محفزه ومُلهمه جداً
لمن يريد أن يرى موقعه أو لمن يود ان يشترك بدوراته :
كتاب جميل يغير فكرتك للحياة و كيف نعيد إكتساب الفطرة التي كانت عنا لما كنا أطفال صغار الإصرار و الفضول و المثابرة... و تمارين لتطبقها لإكتشاف نفسك و تنظيم حياتك و معرفة شغفك 💙👌🏻
توكل على الله، كُن نفسك ،كُن أنت ،كن مع الله ولا تبالى .. كتاب جدا ملهم ، كل منا يحتاج إلى أن يصحح أسلوب حياته ينظم طريقه تفكيره، يلم شتات تفكيره، ويسير فى مشواره ومركز على هدفه أن يكون خير خليفة على وجه الأرض، علينا أن نسأل أنفسنا كل يوم لماذا خلقنا الله على هذا الكون ؟، هل لنشقى ونحزن ونبكى ونكتئب، لأن لم نحصل على مانريد أو لم يعطينا الله الشئ الذي تمنينه ،أو قدرنا خارج مخطط دماغنا، علينا أن نعلم إن هذه حياة كل شئ يحدث لنا ويحدث لنا بأمر من الله . حياتنا أجمل عندما تكونوا متفائلون ، طموحين، ايجابين، ونسعد من حولنا ولو بابتسامه ، لا نخاف من الصعاب فقبلنا الكثير ،نسعى أن نحقق شيء و ونترك أثر قبل أن نرحل ، عيش يومك استمتع بأدق تفاصيله وكأنه آخر يوم لك . كتاب يضم قصص أشخاص ملهمين، بداية من نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، والصحابه ومؤسسين شركات وغيرهم .
#اقتباسات 💓
"وقتك محدود، لا تضيعه بأن تعيش حياة شخص آخر "
"التوقف معناه التراجع فلا بد أن تبدع بإستمرار ، فإن لم تستطيع عليك أن تترك المكان لغيرك"
قال الرسول عليه الصلاة و السلام:{إن الله لا ينظر إلى صوركم ،لأنه هو الذي صورها ، ولا إلى أموالكم، لأنه هو الذي أعطاها، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم } .
اذا لم اقرا سوى الفصل الرابع من الكتاب لكنت اعطيته ٥ نجوم .
كتاب رائع كُتِبَ ليجعلنا نتوغل في اعماقنا بحثا عن ذواتنا وننقب عن فطرتنا التي اخفتها المتراكمات ونزيل الغبار عنها ونعيد وضعها في حالتها التي خلقنا بها . ما اعجبني في الكاتب تأمله لتصرفات اطفاله وسرد قصصهم والتساؤلات التي يطرحها والتي تبدو ساذجة لاغلبنا لكنها مهمة . وربطها مع غيرها والاستدلال بالنصوص والدراسات والقصص الملهمة . استمتعت كثيرا وانا اقرا الكتاب وعرفت الابتسامة طريقها الي في كثير من الفقرات ، والكتاب خفيف وعملي ويمكن ان يكون دليل العودة للنسخة السعيدة الطموحة منا ، التي لديها الشغف ولديها الرغبة في ان تعرف وتتعلم والتي تسامح و تضع الامور في حجمها الحقيقي وربما اصغر ،والتي اعتادت ان تعيش حياتها ودورها.
كتاب من الكتب التنمية الي بقرأها عادة بس الفرق الكاتب عربي ومؤثر بالمجتمع هنا تكمن العظمة فكرة الكتاب وعنوانه كتير غريب وجديدة بعدما قراته حبيت ترتيب الأفكار والسرد واسلوب الخطاب جدا محفز بس ملاحظتي البسيطة كانت انه في تكرار لبعص الافكار وكان يصنف ضمن كتاب محفز اكتر ما هو كتاب تنمية ممنهج ولكن كأول كتاب للكاتب فجداً رائع ومفيد ومبسط للمبتدئين
اقتباس: "نحن المسؤولون عن أي شيء يحدث لنا لأن كل قرار نتخذه هو قرار يؤثر في حياتنا نحن ..."
الفكرة نوعا ما مقبولة الأفكار ليست مترابطة، يأخذ الكاتب من كل بستان زهرة؛ فهو يحاول الجمع بين الهَدي النبوي وبين بعض تَرهات التنمية البشرية! يتحدث بعظمة عن شخص كـ ستيف جوبس، وهو متناسي تماما ما فعله جوبس نفسه بداخل لحظات مرضِه ورفضه، فهل يتكلم الكاتب بالنيابةِ عن جوبس بكلام لم يقتنع به جوبس نفسه؟! الكتاب بالنسبةِ لي لا يُعَد مسودة أولى حتى!!
كل صفحه من هذا الكتاب وكل سطر و كل كلمه تمدك بلإيجابيه وتشعرك بإحساس جميل حين كنا صغارا لم نكن نخاف الفشل ،، أو نظرة الناس لنا أو ماذا سيقولون عنا كنا فضولين و نتأمل في الأشياء ونتعجب منها ، لم نكن نعلق سعادتنا بأحد بل نخلقها بأنفسنا ، أنا هي كل ما أحتاج ..❤
الفكرة جميلة فكرة الهودة لفطرتنا منذ كنا اطفال..انا ايضا احب مراقبة الاطفال ويعجبني اصرارهم حيويتهم وحبهم للحياة التدريبات في الفصول الاخيرة جميلة وبسيطه وك كتاب اول للكتاب اعتقد انه جيد ولكن يحتاج لأشياء أخرى تجعل منه مميزا ربما@