خلال سنوات حياتى العملية والتى قضيتها فى وظيفتى التى احببتها رغم ألمها... اخصائية نفسية بمؤسسات مختلفة طوال مشوارى الوظيفى اكتشفت ان القهر والظلم والالم النفسى الذى تتعرض له المرأة لم ينتهى رغم التقدم ودعوات التحرر والمساواة مازالت المرأة يُمارس عليها سادية مجتمع عنصرى يفرض سيطرته على الكائن الضعيف.
خلال مشوارى قابلت حالات كثيرة لم انساها يوما وظلت بذاكرتى وتركت اثرها داخلي
اليوم وبعدما علمت قصة شيماء... تذكرت الكثيرات غيرها واللاتى يجتمعن كلهن فى انهن ضحايا مجتمع يلقى كل نقائصه وعيوبه على عاتق المرأة وحدها. لذلك... سأحكى حكاياتهن... حكايات لزهور قُطفت بيد القسوة والظلم والقهر.
دينا عماد تكتب القصص من عمر 7سنوات وتكتب الشعر والخواطر والرباعيات ونشر لها بعض الخواطر فى الاهرام المسائى عام 1997و 1998 احترفت اعداد الكلمات المتقاطعة منذ عام 2009 فصدر لها كتب فى الكلمات المتقاطعة وتعمل معدة الكلمات المتقاطعة بجريدة الوفد ومحررة باب محدش واخد منها حاجة بمجلة البوسطجى ومبتكرة شخصية ام حدؤة بالمجلة ومذيعة براديو وسيط اف ام
قصص من ابشع ما يمكن ان يحدث في المجتمع، تقديم الكتاب يقول انها تظهر سادية وقهر المجتمع للمرأة ولكني لا اتفق مع هذا، فأغلب القصص اساسها اخطاء شخصية مثل الخيانة والقرارات الخاطئة، لا يمكن التسليم بأن هذه القصص تعكس الواقع اليومي ولكن هذا لا يمنع امكان حدوثها، هي عرض لحالات متطرفة مما يمكن ان يحدث. فمثلا عجز الزوج عن التوفيق بين أمه وزوجته قد تكون مشكلة واردة الحدوث في العديد من البيوت، ولكنها لا تصل عادة الى الحد المدمر الذي وصلت اليه في الكتاب، كذلك غياب الأهل لا يؤدي دائما للخيانة أو زنا المحارم. الأنسب أن هذا الكتاب يعرض هذه النماذج المؤلمة كتنبيه للخطر الذي يهدد الكثير من العلاقات الأسرية بعرض حالات متطرفة لمشاكل اصبحت معتادة، ليبين نقاط ضعف في المجتمع لا بد من معالجتها بالتربية الصحيحة، حتى لا يأتي اليوم الذي تصبح فيه قصص هذا الكتاب امورا معتادة
#تحدي_2020 #تحدي_100_كتاب الكتاب رقم : 40 اسم الكتاب : هكذا قطفت الورود اسم الكاتب : دينا عماد عدد الصفحات : 235 تقيم الكتاب : ⭐⭐⭐⭐⭐
روايه اكتر من رائعة صعب تبدأ فيها وتسيبها غير لما تكملها، روايه اجتماعيه نسويه عن معاناه المرأة من الطبقه المتوسطة والأقل ، حكايات صادمة و مؤلمة، اول حكايه كانت متوقعه جدا ودا مكنش محمسني اني اكمل قراءه على الرغم من أنها بتتكرر و موجودة بقوة في حياتنا، الا ان الحكايات الأخرى كانت أكثرهم قوه وتشويق والم!.. دينا عماد ليها اسلوب بسيط وساحر وحكايات بسيطه الا انها تخطفك وتبهرك بيها. واخيرا اختيار الاسم اكتر من رائع.
رواية اجتماعية قلبًا و قالبًا دينا عماد كاتبة اجتماعية تمتلك القدرة على كتابة قصص الطبقة المتوسطة ، الطبقة التي كان يكتب عنها إحسان عبد القدوس و يوسف السباعي و عبدالحليم جودة السحار و التي انضحرت مع مرور السنيين و باتت رسم لطبقة لأخرى .
دينا عماد تدرك الفرق بين الفقر و الطبقة المتوسطة و الطبقة الغنية و الطبقة المرفهة و تحترف الكتابة الاجتماعية عن الثلاث طبقات الأولى و جيدة فيها . هكذا قطفت الزهور أقرب لمجموعة من الحكايا في شكل رواية يربطها خيط رفيع جدًا كان يمكن الاستغناء عنه و لكنه ليس سيئ إلا أنه يستغل جيدًا . فشخصية الدكتور نجاح لم تظهر في الحكايا و لم يظهر كيف عملت مع صاحبات الحكايات الستة ، حتى حين أضافت حكاية ياسمين في الصفحات الأخيرة من الكتاب لم تفعل أكثر مما كانت ستفعله أي سيدة تملك قدر ضئيل من الثقافة و المنطق .
في رأيي قصة ياسمين كان يمكن أن يخرج منها أكثر بكثير من بضع صفحات في النهاية و نهاية تقليدية سعيدة . هناك الكثير من القصص المأساوية جدًا و التي بظهورها ستدق جرس تنبيه في عقل الكثيرين . أما الحكايات الستة فكان أسوءهم حكاية شيماء رغم أنها شرارة البداية للكتاب المزعوم و الحكايات الخمسة التالية ، أنا لا أدعي أنه لا يوجد عقليات كتلك لكن شعرت ببعض المبالغة في القصة . أحببت حكاية لطيفة و كيف تجنت عليها ظروف حياتها ، و أعجبني التناول في حكاية صفاء و قصة رضا و لو أنني لا ألوم المتجمع و العادات بل ألومهن أنفسهن لأنهن علمن أولادهن الأنانية المفرطة ، أحيانا كثير تكون النتائج التي نحصدها هي ثمار ما زرعناه .
هناك شعرة رقيقة جدًا بين وهب كل شيء لأطفالك و بين تعلميهم الأنانية بأن لا يفكرن إلا في أنفسهم . و جاءت حكاية هاجر التي تناولتها الكاتبة بذكاء و عرضت تفكير شريحة من الشخصيات و النتائج التي تترتب على تفيكرهم بإيذاء أخرين .
أما الحكاية و التي اهتمت بها الكاتبة أكثر من الحكايات الأخرى كانت جيدة جدًا ، أقرب لمسلسل درامي في أوائل الألفينيات ، هناك بعض السذاجة في شخصية ناهد كونها سيدة عاملة و تتعامل مع الدنيا و لا تعرف أصول الطلاق و الزواج كان به قليل من اللا منطقية إلا أن جودة تقديم الحكاية جعلتني أضاغت عن التفصيلات الأخرى .
استخدم وصف " حكاية " كانت مناسب تمامًا ، فهم ليسوا قصص بل حكايات سريعة تمر عبر المشاهد المهمة و التي تخدم الحكاية فقط . اللغة كانت بسيطة سلسة وغير معقدة ، تناسب حكايات اجتماعية غرضها أن تضمك للتجارب المأساوية لنساء طحنتهن الحياة . الكتاب جيد و بسيط جدًا و طرحه للقضايا لا بأس به .
نقلة نوعية للروايات الاجتماعية بعيدًا عن التدخل الديني و التصوف في الكتابة ، و أعتقد أنه من القصص الاجتماعية الجيدة القليلة في العقد الأخير .
هكذا قطفت الزهور .. رواية انثوية من الدرجة الاولى تخبرك اننا في مجتمع ذكوري بعادته وتقاليده قادر على قهر النساء على الرغم من ان بعض الاحداث داخل الرواية استطاعت فيها النساء قهر بعضهن ببراعة تفوق ذلك المجتمع الذكوري .. لغة سلسة واحداث غير مملة على الاطلاق استطاعت جعلي انتهي من العمل في فترة قصيرة واحداث لمست القلب فعلى الرغم من اختلافي مع الفكرة إلا هناك بعض النماذج مازالت مستمرة بشكل او بأخر داخل مجتمعنا المتشبث بعادات وتقاليد بالية .. استمتعت بالعمل جدا و بالتأكيد لن يكون العمل الاول او الاخير في قراءاتي لدينا عماد ...
مش اول مره أقرا لدينا عماد بس الحقيقه المره دي تفوقت علي نفسها في فكره الكتاب رغم أنها فكره بسيطه جدا بس كانت مليانه مشاعر وعبر.. الأسلوب مطورش كتير وكذلك اللغه بس الكتاب بشكل عام لطيف جدا رغم حزنه ينفع للمبتدئين وينفع ك استراحه بين كتابين وينفع كمان للناس الي بتحب القصص القصيره. الكتاب مكتوب كله بالعاميه طبعا
من اجمل الروايات اللي قرأتها هي مجموعة قصصية معمولة في شكل رواية بصورة حلوة جدا فكرة الرواية جديدة ومختلفة وبتتكلم عن مشاكل الست في المجتمع بطريقة فعلا شيقة جدا ومن غير تحيز ❤❤❤ واتمنى يكون ليها جزء تاني ❤
كنت ار ان النسوية مجرد مشاغبة من مراهقات يريدن التمرد وحسب لكن في الفترة الاخيرة تعمقت في هذا الموضوع قرأت عدة مقالات ورواية وان شاء الله راح اقرأ كتاب نسوي ولكن بعد القراءة تعاطفت مع النسوية المطالبة بالحقوق وليس مع (الراديكالية) لان فعلا هناك تكتيم واضح لهذا الموضوع الحساس في الشرق الاوسط وهناك عادات كثيرة عربية لا تمت للاسلام بأي صلة تَحط من مكانة المرأة وتقمعها في بعض الاحيان مثل (سمعة المطلقة، و المرأة التي توفي زوجها تعتبر خائنة والتي أخطأت ولو خطأ فادح مثل العلاقة مع الشاب يكون مصيرها الموت بل قد يكون الوأد وأن المرأة مكانها المطبخ ومن الكلام الفارغ هذا ) والامثلة كثيرة صراحة ار ان الكاتبة والمؤلفة دينا عماد ابدعت في هذه الرواية ووصلت فكرتها واهم ما عجبني فيها انها كانت منصفة جدا هي لا تلوم الرجال كلهم وتذكر ان هناك رجال فعلا رجال، وهي ايضا تذكر انه حتى النساء نفسهن قد يكونوا هم السبب في طمس هوية المرأء وجعلها اقل من الرجل صراحة كل القصصة فيها العظة والعبرة والفائدة وهي ايضا ممتعة الا ان اغلبها كئيبة للأسف اعيب على الكتاب انه لا يدخل في التفاصيل بل يختصر اختصار مخل برأيي انا لا اقول عليها ان تغرق في التفصيل الممل لكن بعض التفاصيل تعطي القصة مشاعر اكثر بشكل عام الكتاب رائع يستحق القراءة
فى اول مرة قراءة للكاتبة و كنت متخوف جدا الحقيقة وكانت توقعاتى انها ربما تكون قصة عادية من قصص الحب و الخيانة لكن تفاجات بما تحاول الكاتبه ترمي اليه و تتحدث عنه فى هذه الرواية الاجتماعية ففى هذه الرواية القاسية تنقل لنا الجانب السىء من بعض النماذج المسيئة بيكشف كتير من الامور فى مجتمعنا و هى اسبابها بيكشف ايه اللى بتعنيه المراه فى المجتمع سواء كانت بنت او ام او زوجه و فى كل مرحلة بتواجهه الكتير من الصعوبات بسبب اللى حواليها
ست حكايات مؤثرة و قاسية جدا عن قسوة الابناء مع امهاتهم وعن جهل الاباء فى مواجهه الامور و التعامل مع بناتهم وعن خيانة الزوج و عدم مراعاه لزوجته و امور كتير مختلفة نعرفها لكن بنخبى عيونها عنها بنحاول نقول ان لا يمكن ده يحصل فى الحقيقة
واو يا دينا كالعادة الرواية تحفة وصعبة اوي 😢😢😢 قد ايه في ستات وبنات بتتظلم في مجتمعنا باسم العادات والتقاليد كل قصة كانت اصعب من التانية بس حكاية لطيفة صعبة اوي ان واحدة ممكن تتظلم واهلها نفسهم ميفكروش انهم يصدقوها أو يتأكدوا من بنتهم ويمشوا ورا كلام الناس حاجة صعبة اوي أو حكاية صفاء ورضا أن الواحدة تربي ولادها وتضحي عشانهم وفي النهاية متلاقيش غير الجحود وقسوة القلب وبرده عشان كلام الناس والعادات والتقاليد. اول ما جبت الرواية مقدرتش اقراها علطول عشان عارفه قد ايه ان الحكايات الي فيها صعبة من ساعة ما قريت الحكايات الأولي ايّام ما كنتي بتنزليها علي الفيس بس اخيراً قررت أتشجع وأمسكها وأقرها النهاردة وخلصتها في يوم 😍😍😍
اللغة فقط تعتبر إلي حد ما ضعيفة هذا لا يمنع استمتاعي بالكتاب. الكتاب إجتماعي تماماً لا أقدر التعليق علي القصص أكثر من كلمة مؤلمة، ياليت تكون من أفكار الكاتبة وليس أكثر، حتي لا أدخل في إكتئاب مزمن.
اول رواية قرأتها من روايات المعرض كنت متحمسة جدا ليها بالرغم من خوفي من الألم الي فيها بس حماسي كان مسيطر لسببين بصراحة السبب الأول ثقتي في قلم حضرتك و لأن دايما بجيب أي رواية حضرتك تكتبيها بكون ناوية و مقررة انس هجيبها قبل حتى ما اعرف موضوعها و السبب التاني اني كنت متابعة الحلقات و كنت قرأت اول حكايتين و كان عندي فضول اكمل و أقرأ باقي الحكايات معرفتش اقرأ اي حاجة قبلها بصراحة من روايات المعرض الرواية مؤلمة جدا بالرغم من كدة أنا مقدرتش اسيبها خالص أو اوقف قراءة معرفتش اسيبها فعلا بالرغم من الالم الي فيها أنا محستش اني بجبر نفسي اقراها زي ما بيحصلي لما بقرأ رواية مؤلمة غالبا مبكملهاش و بسيبها أو اقراها على مراحل لكن دة محصلش ابدا مع هكذا قطفت الزهور كنت مستمعة بكل حاجة بقرأها و مستنية جزء ثاني ليها من دلوقتي و بفكر في العمل الجي لحضرتك من دلوقتي و مستنياه جدا حكاية هاجر بالنسبالي كانت اكتر حكاية محيرة مبقتش عارفة احدد فيها مين الغلطان حاسة أنه كله كان شريك في الغلط و مش عارفة احدد حد معين غلطان حكاية لطيفة كانت اكتر حكاية وجعتني و اتأثرت بيها
هكذا ألقت الأستاذة " دينا عماد " كامل الضوء على بعض مآسي مجتمع عانى و لا زال و سيظل يعاني وطأة عادات و تقاليد لا اجد وصفا يليق بسوداويتها الى الان ، أصابته منذ القدم و لا زال سوسها ينخر بعظامنا فيهلكنا رغم كل شيء و اي شيء ، كم كثير من وجع و ظلم و قسوة و بشاعة كلها تقتل الروح بداخل من عانى ويلاتها ذكرا كان ام أنثى فلا استثناءات هنا من وجهة نظري رغم انثوية الرواية فكلهن إناث مزقتهن مخالب الغير .. لغة سلسة بسيطة و معبرة لواقعنا إلى أقصى حد ، فكرة وضع قصص قصيرة في قالب روائي يقص بلساني الراوية نفسها راقت لي كثيرا و زادت من سلاسة التناول ، في المجمل كان العمل مميزا و قد كنت ارغب جدا في ان يلقى الضوء على مظالم الذكور صغارا و كبارا فالمجتمع لا يظلم النساء فقط ..
- الحقيقة إني بقيت مجرد ما بشوف اسم دينا عماد على كتاب تلقائياً بقرر اشتريه، لأني بحب أسلوبها جداً في الروايات الإجتماعية وفي ألفة بيني وبين كتاباتها. - فكرة الكتاب حقيقي رائعة ومشوقة فعلاً ولكن مأخذي الوحيد عليه إنه كذا القصة من اللي وردت في الكتاب بديهية أوي ، يعني أقصد إنه في مشاكل أعقد وأعمق من كده بكتير بتواجهها الستات حالياً في المجتمع سواء في الشغل في البيت من الأزواج من الأبناء، فكنت متوقعة ألاقي مستوى أعلى وأعمق شوية في طبيعة المشاكل اللي بتطرحها دينا خلال الكتاب لكن ده ميمنعش إنه كتاب كويس وخفيف خلصته في ساعات قليلة وأنا فاضية في الشغل ... وفي انتظار جديد دينا دايماً ^_^
روايه جيده، مفيهاش ملل، يمكن بس اول حكايه هي اضعفهم لاننا معرفناش تفاصيل عنها، مجرد ان ابوها قتلها عشان عرف انها بتكلم شاب في التليفون، كذلك حكاية الزوجه اللي تمت بينها وبين زوجها علاقة في القسم وحملت منه، مش منطقي انها تقعد 6 شهور حامل من غير ما تكتشف ده!! وفي النهايه ياسمين خادمة نجاح مكنش له لازمه إضافة مشكلتها للحكايات، خاصة وانها برضو قصتها في غاية الكآبه بسبب تحرش اخوها بيها
انا قريت رواياتك كلها الرواية دي وجعت قلبي كتير بس وجعت قلبي كتير بس فعلا دول مش بشر حيوانات بس بيحصل الاذي ده من ناس كتير عايزة اقولك ان حضرتك من اوائل الناس اللي قريت لهم واندمجت في رواياتهم وحبيت كتابتهم
This entire review has been hidden because of spoilers.
كالعادة دينا عماد تبدع.... بالرغم من قساوة القصص إلا اني كنت حابة اقرأ اكتر وما انتهي من الكتاب بهالسرعة بس كانت كل قصة بتشدني أكملها لنهاية وأول مرة بتصير إني اخلص كتاب وأرجع أقرأه من أول وما بدي أنسى جمال الغلاف واختيار العنوان الي شدوني حتى قبل ما اقرأ اسم المؤلف .
بجد الكتاب ده من جماله قريته في يوم مكنتش عاوزه الروايات تخلص اد ايه بكاني اد ايه زعلت ع النساء اللي في الروايه بجد حكاياتهم كانت مؤلمه اوي خمس نجوم قليله عليه بجد
قصص ت��يد أن تدافع عنها و يتملك قلبك الأسى و القهر لما وصل إليه حال هؤلاء الزهور فهم مجني عليهم و لكن أمام ظلم البشر فهم جناة ، اتمنى أقرأ للكاتبة مرة أخرى
اول مرة اقرأ للكاتبة و اكيد مش الاخيرة مع اني كنت متخوفة ❤️ خلصت الكتاب في قاعدة واحدة من الحماس و القصص اللي سحلتني و بجد شايفة انه لو اتعمل مسلسل هيبقي جميل جدا ♥️♥️♥️
هناك رجالٌ تعرضوا لمثل ما تعرضت له تلك السيدات وأكثر، وسأعتبر هذا الكتاب دفعة لي لأكتب عنهم وأوّل حكاية سأبدأ بها إن شاء الله حكاية رجلٌ لم أكن أتخيل أن تجمعني به الصدفة يومًا، الحاج "عبد المنعم"