Novelist, filmmaker and Associate Professor at the English Department, faculty of Arts, Alexandria University. Dina Abd Elsalam is an Egyptian filmmaker. Her films have received many awards, and were screened both nationally and internationally. She holds a Ph.D. in Critical Theory and currently works as an Associate Professor at the English Department, Faculty of Arts at Alexandria University, where she teaches literary criticism, classical literature and film studies. She is also a novelist and short story writer. أستاذ مساعد بقسم اللغة الإنجليزية، كلية الآداب-جامعة الإسكندرية. حاصلة على درجة الدكتوراه في مجال النقد الأدبي. مخرجة أفلام روائية قصيرة وتسجيلية، حصدت أفلامها العديد من الجوائز. يعد "نص هجره أبطاله" باكورة أعمالها الأدبية
اوصفهولك ازاي ... كإنك بتاخد شوت من مشهد بيحصل قدامك و بتسجله على ورق ... أحسن تنساه!
كتبت د/دينا عبد السلام في المقدمة:
"حكايات الجدَّات بين رشفات القهوة، همس بجنبات المجالس، قصص لم تكتمل على الطريق، أحلام مبتورة على الوسائد، أسرار لم تسعها الجدران؛ وجدتها مهلهلة في خزانة الذاكرة، صنفتها، وأعدت تدويرها، وأصلحت التالف بألاعيب اللغة."
وعدت ولم تخلف.
٣٦ قصة قصيرة مختلفة، وشعور مختلف لكل واحدة. و بعد ما تقرا كل قصة اقعد كدة فكر في اللي قريته، فما خفي كان اعظم.
I enjoyed every bit of every short story. The stories are all inspiring, humane and the lexicon is gentle. Great sense of humor. Egyptian life and thought beautifully portrayed.
One can relate to almost every single one of its simple characters that one may pass by day in and day out. The vivid descriptions portray a touching image that one might not be able to grasp its dimensions in reality.
التقييم: نجمة ونصف اكتشاف جديد. أول مرة أقرأ لدينا عبد السلام من مصر
مجموعة قصصية تتكون من قصص قصيرة جدًا منقسمة إلى 6 أقسام. اشتريتها من معرض الكتاب بالدار البيضاء وقرأتها في إطار "ماراثون القراءة النسائي" الذي يشجع على القراءة للكاتبات. بسبب العنوان 'إعادة تدوير' توقعت أن تكون المجموعة مترابطة من ناحية الموضوعات أو الشخصيات.. ولكنها ليست كذلك فكل قصة مختلفة عن الأخرى علمًا أنها مكتوبة بنفس الأسلوب وعن مواضيع متشابهة مثل القتل، الأطفال، العائلة، المرأة
لم يعجبني الكتاب ولاحظت أن جميع التقييمات في الغودريدز عالية، دون تبرير أو شرح للسبب. مما جعلني أشعر أنها عبارة عن مجاملات فقط، خصوصًا لأن الكاتبة امرأة وتعمل في مجال صناعة الأفلام. لاحظت الأمر بالخصوص عندما بدأت القراءة لكن مع الاستمرار وجدت بعض القصص التي أعجبتني مثل: وفاة لائقة، ص39، قصة عائلية جميلة ذكرتني بأمثى. قصة مشهد في القطار، ص69 أعجبتني وعشت معها .. قصة أخرى اسمها 'أزياء' ص 72، عن الحسد. قصة 'نقاب' عن الغزو السلفي، أعجبتني ص81. قصة "تلك هي المسألة" ذكرتني بنفسي مع الحشرات التي أحاول أن أتخلص منها دون قتل.
الكاتبة تعمل في مجال الكتابة السينمائية/ السيناريست، تخيلت القصص كمشاهدة سنمائية قصيرة من أفلام مختلفة، أغلبها بالأسود وبالأبيض
أعجبني هذا الإقتباس الوحيد "يقولون أن الضحية تنجذب إلى قاتلها" 115
After reading you short stories اعاده تدوير I can just add that your writing is beautiful. You write what you feel and you know exactly how to express and convey your feelings into writing, which I believe is not an easy task. Your characters are Egyptian human beings living among us I just wish I can write like you and put my thoughts into words. Looking forward to reading your next work
لاتزال هذه المجموعة القصصية في أركانها الستة وفي تعدد منابع الثراء فيها من المجموعات الضافية ذات الميزة في حياتنا الثقافية الحالية. تشدك القصص القصيرة فيها كأنها كادرات في فيلم من أفلام المبدعة كاتبة المجموعة حيث تقف أمامها مبهورا من كثافة الموقف وتركيز الأحداث وتأثيرها وطلاوة السرد . لقد اتخذت كاتبتنا الدكتورة دينا عبد السلام بإبداعها لهذه المجموعة مكانا بارزا بين كتاب القصة القصيرة المعاصرة . محسن صالح في يونيو ٢٠١٩
قسمت الكاتبة مجموعتها القصصية لستة تصنيفات الأول بعنوان مرتحلون وفيه الكثير من الرحيل والألم والايجاز بدقة وإجادة الثاني بعنوان ياما في الجراب يا حاوي وفيه اسقاطات قوية مؤلمة ..
وهكذا تمضي بنا دينا تعيد تدوير الكثير من الأمور الحياتية القديمة والحديثة والصدمات والمواقف الإنسانية لتخرج بها على صورة قصص قصيرة تبدو للقارئ وكأنها مشاهد سينمائية معبرة للغاية ..
مشاهد بها الكثير من المضحكات المبكيات مثل مشهد الأم التي تقطع البصل ليلا فهي تصر أنها لا تبكي أبدًا سوى من البصل .. ومشهد بائع البالونات الذي مرض قلبه فاحتاج إلى بالونات لشرايينه ..وغيرهما
شكرًا دينا وفي انتظار كل ما هو جديد مع التمنيات بدوام التألق..