En apparence, Alice va très bien (ou presque). En réalité, elle ne dort plus sans somnifères, souffre de troubles obsessionnels compulsifs et collectionne les crises d'angoisse à l'idée que le drame qu'elle a si profondément enfoui quelques années plus tôt refasse surface. Américaine fraîchement débarquée à Paris, elle n'a qu'un objectif : repartir à zéro et se reconstruire. Elle accepte alors de travailler dans une start-up dirigée par un jeune PDG fantasque dont le projet se révèle pour le moins... étonnant : il veut réunir les chaussettes dépareillées de par le monde. La jeune femme ne s'en doute pas encore, mais les rencontres qu'elle va faire dans cette ville inconnue vont bouleverser sa vie. Devenue experte dans l'art de mettre des barrières entre elle et les autres, jusqu'à quand Alice arrivera-t-elle à dissimuler son passé ?
Marie Vareille est romancière et blogueuse à Paris. Diplômée de l’ESCP-Europe et de l'Université de Cornell aux États-Unis, elle travaille actuellement en tant que Community Manager pour une start-up française.
Depuis toujours, ses deux grandes passions sont les livres et les voyages. Elle a notamment parcouru l’Asie, l’Amérique Centrale et l’Amérique du Sud en sac à dos. Fan de chick-lit et de comédies romantiques, elle partage ses coups de coeurs littéraires sur son blog http://sissidebeauregard.com.
Son premier roman, Ma vie, mon ex et autres calamités, sortira en juin 2014 chez City Éditions.
commencé ce midi et déjà terminé. je l’ai dévoré tellement je ne m’attendais pas à cela! j’avais beaucoup aimé « Le syndrome du spaghetti », mais j’ai maintenant un nouveau faible pour ce beau roman. WOW! quelle belle découverte à faire!
أليس سميث ريفيير بطلة قصتنا هي فتاة فرنسية أمريكية .. أمها فرنسية وأبوها أمريكي ولكن يتهرب من التربية فتتعامل الام مع الحمل وحدها لتربية أليس وأختها المتمردة دائما سكارليت تسافر أليس لتعيش في فرنسا وتعمل هناك ايضا في شركة جديدة لإيجاد رفيق لتلك الجوارب اليتيمة التي فقدت رفاقها
تبني الكثير من الأسلاك الشائكة مع آلام الكثير من الخوف ونوبات الهلع وايضا الوسواس القهري بعد ان فقدت الكثير في السابق رحلة تعافيها وتغيرها بعد ان اصبحت جورب يتيم لا تجد لنفسها اهمية او وجود رواية مؤلمة وعذبة في نفس الوقت .. فرحلة أليس لإكتشاف ذاتها وهدفها الحقيقي هي أعمق كثيرا من مجرد تغيير نمط حياتها من قارة إلى قارة
في رحلتها هذه للتعافي تجد الصداقة والحب والأمل والحلم وتجد أيضا نفسها المفقودة .. الكثير من التعلق جعلها تنقلب من شخص إلى شخص اخر بعد الفقد رواية عميقة وجميلة ومؤلمة واحداث سلسة تتنقل ما بين دفتر يوميات أليس وبين الحاضر في فرنسا والكثير من المفاجآت التي لم اتوقعها ابدا لتنقلب الأحداث رأسا على عقب
الاسلوب سلس وجميل وجذاب والترجمة جميلة أيضا لم اشعر بالتنقلات ولم افقد تركيزي معها لحظة فأنهيتها في وقت اقصر مما توقعت بكثير شكرا اصدقاء القراءة الرائعين على المشاركة وشكرا صديقتي ميادة على ترشيحك الممتاز 🌹🩷
رحلة دافئة مغموسة بالحزن تخوضها بطلة رواية «حياة الأحلام للجوارب اليتيمة»؛ رحلة تحاول من خلالها الهروب من ماضيها ومن فقدان أعزّ إنسان في حياتها. غير أنّ كل الأكاذيب التي نسجتها لتصدّقها وتهرب بها، كانت في الحقيقة تقرّبها أكثر من الواقع، وتساعدها على مواجهة ذاتها من جديد والعودة إلى الحياة. الرواية مكتوبة بلغة سلسة وعذبة، تنساب بسلاسة تجعلك لا تشعر بالوقت وأنت تلتهم الصفحات واحدة تلو الأخرى. براعة الكاتبة في التنقّل بين الماضي والحاضر تجعل السرد نابضًا بالحياة، فلا تلاحظ المنعطفات التي تأتي غير متوقعة.
J'ai juste adoré. L'histoire se tient d'un bout à l'autre, avec un retournement de situation que je n'ai pas vu venir... J'ai adoré, même si c vrai qu'un peu plus de Jérémy n'aurait pas été un luxe ;)
Une petite pépite, un gros coup de coeur, Merci Marie Vareille ;)
عن الفقد و عن استمرارية الحياة و عن الأمل في مواجهة الألم. نبدأ الحكاية مع "أليس" في موعدها لاستئجار شقة في باريس لنعرف انها أمريكية_ فرنسية و انها تعاني من القلق و وسواس التنظيم و نتحرك معها في خطين زمنيين : خط حياتها في الحاضر في عملها داخل مشروع قائم على تسويق تطبيق يهتم بإيجاد الجورب المفقود أو اليتيم الذي يضيع مثيله و ذلك في إطار الحفاظ على نظام إعادة التدوير يحترم البيئة مع زملائها : كريس/ جيرمي/رضا/فيكتوار و خط حياتها الماضية التي كانت تكتبها على شكل رسائل في إطار علاجها النفسي ، عملية الانتقال بين الخطين الزمنيين أسس لها و لشقيقتها "سكارليت" تصورا أو بورتريها لشخصيتهما المتمايزة و التي ترجع إلى ظروف ولادتها و الى الانفصال الذي حصل بين الابوين لنسترسل في الأحداث التي تعرف ذروتها في القسم الأخير و لتكون المفاجأة و النهاية السعيدة المرجوة . العمال قائم على سؤال أساسي : إلى أي حد يوصل الفقد الانسان لحذف وجوده و تبني شخصية من فقده؟ رواية أنصح بها لعذوبتها و لبعدها الإنساني .
Derrière ses apparences de lecture détente et légère, ce roman est en réalité extrêmement beau et si fort en émotions qu’il est impossible d’en oublier son histoire et ses héroïnes extraordinaires.
J’ai vraiment beaucoup aimé ce livre de Marie Vareille, encore une fois. À travers le journal intime d’Alice, le quotidien de celle-ci dans la compagnie de chaussettes dépareillées, les collègues attachants, le tout se lit très bien. Je ne m’attendais pas au revirement et j’ai bien aimé. Bref, encore un excellent livre de Marie Vareille.
أليس فتاة نصف أمريكية نصف فرنسية نشأت في بلدة صغيرة في رود أيلاند وصلت إلى فرنسا في 2018 لتبدأ حياة جديدة.. وقد بنت حولها أسلاكا شائكة للحماية من الناس ومن التفاعل معهم ولحفظ سرها الذي عملت على اخفائه.. فبدأت العمل في شركة ناشئة للجوارب اليتيمة.. فما لبثت أن أرخت أسلاكها الشائكة لتسمح لزملائها بالعمل من الاقتراب منها وتكوين صداقات معها.. مما جعلها تحبهم أكثر فأكثر وفي النهاية انكشف سرها..
هذه الرواية أسرتني وفاجأتني حيث لم أعتد أن يكون هناك مفاجآت في هذا النوع من الروايات.. حزنت معها وأردت أن أبكي معها.. أسلوب الكتابة جميل جدا والترجمة جيدة مع بعض الأخطاء الاملائية غير المؤثرة.. استمتعت بها ولم أستطع تركها حتى أنهيتها في مدة قصيرة
رواية ساحرة عن الفقد والبحث عن الذات في قلب باريس، حيث تتشابك حكايات شخصيات يتيمة الروح كالجوارب الضائعة. بأسلوب يمزج بين الفكاهة اللاذعة والرقة المؤثرة، تقدم هذه القصة رحلة إنسانية عميقة عن الأمل والترميم وإمكانية العثور على الاكتمال في أكثر الأماكن غير المتوقعة. « Il n’y a pas de hasard, il n’y a que des rendez-vous. » "لا يوجد صدفة، بل هناك فقط مواعيد."
في زحام أيّامنا، تتناثر منا قطع صغيرة لا نلتفت إليها إلا حين يشتد الشعور بالفقد، أجزاء من أرواحنا، ذكريات مهملة، أو أحلام مؤجلة، تظل يتيمة في انتظار نصفها الآخر الذي ضاع في منعطفات الحياة، هذه الرواية هي رحلة بحث عن تلك الأجزاء الضائعة، همسة رقيقة في أذن كل من شعر يوماً بأنه غير مكتمل، كجورب وحيد في قاع خزانة، إنها دعوة للغوص في التفاصيل الصغيرة التي قد تخبئ في ثناياها خيوط الأمل، واستكشاف كيف يمكن للترميم أن يبدأ من أبسط الأشياء، ومن تلك الشقوق التي نظن أنها نهاية الحكاية. تتجاوز باريس في هذه الرواية كونها مجرد مسرح للأحداث؛ إنها شخصية حية، تتنفس وتتغير، وتعكس ببراعة تقلبات روح البطلة، تبتعد الكاتبة ماري فاريل عن الصورة النمطية لـ "مدينة النور والحب"، لتقدم لنا باريس رمادية أحياناً، ممطرة وحزينة، وأحياناً أخرى نابضة بالحياة الخفية والأمل الهش، نرى المدينة بعيون "أليس"، التي تصل حاملة معها حلماً أمريكياً مصقولاً عن الشقق ذات الأسقف الخشبية والإطلالات الساحرة على "الساكري-كور"، لتصطدم بواقع حي "بيلفيل" الشعبي، بشوارعه التي تعج بالمطاعم الصينية ومحلات الكباب، هذا التناقض الحاد بين الحلم والواقع ليس مجرد خيبة أمل عابرة، بل هو انعكاس دقيق لصراعها الداخلي، لشعورها العميق بالاغتراب وبحثها المحموم عن بداية جديدة في مدينة تبدو غريبة وقاسية، فشقتها الأولى، رغم كونها "صغيرة، وغير شخصية، بيضاء ونظيفة، تبعث في نفسها شعوراً متناقضاً "يطمئنها ويجمدها في آن واحد". لكن باريس لا تكتفي بأن تكون مرآة لوحدتها؛ فمن قلب خيبة الأمل تلك، تنبثق أول بادرة أمل حين تسمع "سيمفونية الصيحات الفرحة" القادمة من ساحة المدرسة المجاورة، فتنتزع منها ابتسامة، هي الأولى منذ وصولها. فجأة، تفوح من الشقة رائحة الشوكولاتة الساخنة، لتتحول المدينة من مجرد انعكاس لصراعها إلى مصدر محتمل لشفائها. شخصية "أليس" هي تحفة فنية في هندسة الدفاعات النفسية، إنها بطلة تعيش على حافة الانهيار، لكنها تبني حول هشاشتها جدارا من الطقوس الصارمة والدقة المتناهية، ترتيبها المثالي لطاولة السرير—حيث كل شيء يجب أن يكون في مكانه، بمحاذاة دقيقة في منتصف المسافة بين زجاجة الحبوب المنومة وكوب الماء—وخوفها المرضي من الفوضى، وقلقها من أن رفض موعد ما قد يخل بتوازن الكون فيتسبب بحادث سيارة لأبٍ في طريقه إلى أطفاله، ليست مجرد غرابة أطوار، بل هي آليات دفاع متقنة ضد قلق عميق وماضٍ مؤلم يهدد بإغراقها، تحاول "أليس" السيطرة على عالمها الخارجي، الذي اختارته أبيضاً ونظيفاً وغير شخصي، لتعويض الفوضى التي تعصف بداخلها، هذا الت��اقض بين مظهرها الخارجي المنضبط (بذلة العمل السوداء، وذيل الحصان المشدود بإحكام) وهشاشتها الداخلية التي تظهر في لحظات التوت، هو ما يجعلها شخصية إنسانية مؤثرة ومعقدة، لقد نجحت الكاتبة في رسم هذه الشخصية بتوازن دقيق بين السخرية اللاذعة التي تخفي بها ألمها، والرقة العميقة التي تظهر في لحظات ضعفها، مما يجعل القارئ يتعاطف معها ويتفهم معركتها الصامتة ضد ذاكرة لا ترحم. إن أسلوب الكاتبة ماري فاريل ليس مجرد أداة لسرد الحكاية، بل هو جوهر التجربة العاطفية التي تقدمها الرواية، تتنقل الكاتبة بسلاسة مدهشة بين مستويين من السرد: الأول هو يوميات "أليس" لعام 2011، المكتوبة بلغة فكاهية سوداء وساخرة، حيث تخفي البطلة ألمها العميق ورغبتها المحمومة في الأمومة خلف دعابات لاذعة تصف فيها نفسها وهي تشجع الحيوانات المنوية في سباقها نحو البويضة بحماس "فتاة مشجعات تحت تأثير المخدرات"، أما المستوى الثاني، في سرد عام 2018، فيتميز بلغة أكثر رقة وعمقاً، تكشف عن الندوب النفسية التي تركتها السنوات، هذه الكتابة ليست مجرد تفريغ، بل هي فعل علاجي بامتياز، كما نصحتها طبيبتها النفسية بأن "الكتابة تريح"، مما يجعل أسلوب فاريل مرآة لرحلة البطلة نحو ترميم ذاتها عبر السرد، تستخدم الكاتبة التفاصيل اليومية البسيطة—وصف شقة، وجبة طعام، أو حتى القلق من رسالة بريد إلكتروني لم تُقرأ لتكشف عن مشاعر عميقة دون الحاجة إلى التصريح المباشر، هذه القدرة على استخراج الشعر من النثر، والعاطفة من التفاصيل العادية، هي ما يجعل أسلوبها فعل ترميم بحد ذاته؛ فهي تخيط شقوق شخصياتها بخيوط من التعاطف والفكاهة. عنوان الرواية، "الحياة الحالمة للجوارب اليتيمة"، ليس مجرد جملة جذابة، بل هو مفتاح لفهم رسالة العمل الإنسانية العميقة، تتجاوز فكرة "الجوارب اليتيمة" كونها مجرد مشروع شركة ناشئة في القصة، لتصبح رمزاً قوياً لحالة شخصيات الرواية، كل شخصية بطريقة ما، هي "جورب يتيم" يبحث عن نصفه المفقود، هذا النصف قد يكون أختاً ضائعة، أو جزءاً من الذات تمزق بفعل صدمة، أو شريكاً يمكن أن يمنح الشعور بالاكتمال، تحمل هذه الرمزية رسائل إنسانية مؤثرة عن الأمل في العثور على الاكتمال، وقيمة ترميم العلاقات الممزقة، والجمال الكامن في الأشياء غير المكتملة التي تنتظر فرصة لتُحَب من جديد، إنها فكرة أن كل "يتيم" في هذه الحياة، سواء كان إنساناً أو شيئاً، يحلم بحياة أفضل، بحياة يجد فيها من يشاركه الدفء ويكمل نقصه. هناك كتب تقرأها، وهناك كتب تعيشها، هذه الرواية من النوع الثاني، لقد لامستني على مستوى إنساني عميق، ليس فقط بفضل حبكتها الذكية، بل بقدرتها على إعادة تعريف مفاهيم تبدو بسيطة كالحنين، والشفاء، والبحث عن الذات، إنها تجعلنا نعيد التفكير في علاقاتنا، وفي الطرق التي نتعامل بها مع الفقد، وفي تلك الطقوس الصغيرة التي نخترعها لنحمي أنفسنا من فوضى العالم، إنها رواية تشبه عناقاً دافئاً في يوم بارد، تذكرنا بأن الهشاشة ليست ضعفاً، وبأن الأمل يمكن أن ينمو في أكثر الأماكن غير المتوقعة، قرأتها وأنا أشعر بأنني أمسك بيد شخصية "أليس"، أشاركها قلقها، وأبتسم لسخريتها، وأتمنى لها من كل قلبي أن تجد جوربها الآخر. في نهاية المطاف، ليست هذه الرواية مجرد قصة عن الفقد والبحث، بل هي دعوة رقيقة للحلم، حلم أن نجد القطع المفقودة من حياتنا، وأن نؤمن بأن لكل جورب يتيم نصفه الآخر في مكان ما، إنها رحلة تستحق الخوض، رحلة تعلمنا أن حتى أكثر الأشياء تمزقاً يمكن إصلاحها بالحب والذاكرة والصبر، وأن الحياة، رغم ثقوبها، لا تزال قادرة على أن تكون جميلة وحالمة.
Gros gros coup de ❤️ Je n'ai même pas les mots, je vais me laisser un petit temps de réflexion, mais je peux dire une chose : je le recommande. Parce qu'il est génial, qu'il est prenant, que l'histoire est touchante et inspirante.
Pour l'instant je suis pas capable de noter ce livre tellement je suis outrée de la fin et j'arrive pas à passer au dessus même en ayant aimé les 3/4 de livre...
جميلة وحزينة هتحسوا إن العنوان خادع بس الفكرة بتاعته عليها مدار الرواية كلها. أليس وسكارليت أختان من أمريكا، تولد أليس عن طريق تخصيب أنبوبي والأخرى بطريقة طبيعية تماما مع عدم وجود فترة كبيرة بين ولادتيهما، تتلقى أليس كل الدلال والمعاملة الجيدة بينما يُشعر الأهل سكارليت بأنها غلطة، تكبر ويصاحبها شعور الخزي الذي تسببت فيه الأم، فتاة متمردة مغرورة خائفة، تصطحبنا أليس مع مذكراتها ومعاناتها في إنجاب طفل طبيعي وكيف ساهمت في تولد شعور الخزي في أختها مع حبها ودعمها الشديد لها، تموت إحداهن وهنا تتغير الأحداث تماما…
Alice débarque à Paris avec son chat sous le bras. La jeune américaine vient de décrocher un nouveau job dans une start-up débutante et sympathise aussitôt avec une joyeuse équipe d'allumés. Mais Alice a le cœur lourd et fait des crises d'angoisse à répétition. Elle fuit aussi toute relation, toute discussion, toute compassion. L'ombre d'une certaine Scarlett Smith-Rivière plane sur sa vie. Et ça sent un bon gros mystère à percer... On avance donc sans hâte dans le roman mais on savoure pleinement cette précieuse sensation de vivre la lecture à la virgule près et de partager auprès des personnages une familiarité réelle et profonde. On découvre ainsi une histoire de frangines et de famille, une histoire de résilience et de musique, et surtout une histoire de chaussettes orphelines qui voudraient lutter contre la médiocrité. Ce roman envoie de bonnes ondes positives tout en étant pudique et touchant. C'est tout plein d'humour, de tendresse et de seconde chance... on ne s'imagine pas ! On se soutient beaucoup, on s'arme de patience, on adopte aussi les personnages en tendant l'oreille pour connaître leurs secrets et on croise fort les doigts pour la paix des ménages. On plonge tout de go et on ne relève plus le nez avant le point final. Du bonheur pur sur 400 pages.
Quelle belle découverte, ce livre. J'ai trouvé qu'il y avait quelques longueurs par moments, mais ça ne m'a pas du tout empêché d'adorer ma lecture. 🤩 Je lirai certainement d'autres romans de Marie Vareille, parce que j'aime beaucoup son écriture et qu'elle a vraiment le don de nous surprendre avec ses histoires 😱😍
Ma note 4,25/5 ! J'ai adoré ce récit. Je me suis pris au jeu de l'histoire d'Alice, de sa famille, de ses tourments et des révélations sur sa propre vie. Bravo à Marie Vareille savoir écrit une histoire si touchante et bienveillante. Mes 100 dernières pages sont émouvantes *-*
Au vu des avis dithyrambiques, j'ai peut être mis la barre un peu haut dans mes attentes. C'était un livre très sympa, la plume de Marie Vareille que je ne connaissais pas est plaisante, ça se lit vite. Mais je ne peux pas parler de coup de coeur ou de lecture géniale. C'était plaisant^^
J'aurais préféré avoir un peu plus de Jeremy, un personnage qui m'a bien plu. De manière générale, je pense que j'aurais aimé un peu plus background pour tous les personnages mais ça aurait peut-être noyé la trame principale.
L'intrigue est bien amenée et je trouve le twist plutôt réussi. Mais le sentiment à la fin c'est un petit côté "tout le monde il est beau, tout le monde il est gentil et tout est bien qui finit bien" ce qui m'a semblé un peu capillotracté compte tenu de ce qu'a fait le personnage principal
Si on avait pu mettre des demi étoiles j'aurais mis 3,5. J'ai arrandi au supérieur grâce à Jeremy
Mon cœur balance entre 4 ou 5 étoiles. J’ai été captivé par ma lecture dès les premières pages. J’aimais tout Alice; ses failles, ses inquiétudes, ses angoisses, ses confidences dans son journal surtout. J’ai eu l’impression que ce roman criait mon nom. Puis, au fil des pages, mon engouement n’était plus le même. J’avais l’impression que l’auteure s’égarait. Mais, j’avais besoin de connaître la vraie histoire Alice, celle qu’elle gardait secrète. J’ai été ravie par la chute de son histoire. C’est touchant, c’est doux et c’est tout ce que j’aime finalement.
J’ai déjà hâte de me plonger dans une nouvelle lecture de Marie Vareille.
Vraiment un chouette livre que j’ai dévoré! Avec ce genre de titre je m’attendais à un roman plutôt feel good et pas forcément mon style mais on me l’avait conseillé plusieurs fois alors j’ai tenté et j’ai été bien surprise. J’ai beaucoup ri et aussi et la larme à l’œil à plusieurs reprises sans compter ce coup de théâtre que je n’avais absolument pas vu venir.
J'ai eu un peu de mal à accrocher au début mais connaissant la magnifique plume de Marie Vareille, j'ai voulu continuer ma lecture et je ne le regrette absolument pas! Je n'ai pas vu du tout venir le retournement de situation et je clos ce livre avec un immense sourire aux lèvres.
"حياة الأحلام للجوارب اليتيمة" قصة حزينة ومؤثرة، تحمل الكثير من الألم الإنساني في صفحات قليلة. شعرتُ بالحزن أثناء القراءة، خصوصًا عند تناول حالات الهلع؛ كنتُ أتمنى لو وُصفت النوبة بتفصيل أعمق، لكنها رغم ذلك نجحت في تصوير معاناة البطلة بشكل صادق وملموس.
أعجبتني الحبكة والـ plot twist في النهاية؛ كان مفاجئًا وغير متوقّع، لكنه قُدِّم بطريقة جعلتني أتوقف قليلًا للتفكير. ومع ذلك وجدت النهاية ساذجة وعاطفية بعض الشيء، لكنها تبقى مقبولة ضمن روح القصة.
العنوان نفسه شدني؛ فيه حزن وحنين في آنٍ واحد. تشبيه الإنسان بفردة جورب يتيمة تبحث عن توأمها الذي يكمل معها الرحلة كان مؤثرًا للغاية، سواء أكان هذا التوأم أبًا أو أمًا أو أخًا أو حبيبًا… أو حتى حلمًا ضائعًا. أكثر ما آلمني هو دور الأم؛ ذاك الدور الذي قد يكون إمّا حضنًا دافئًا وملاذًا، أو جرحًا يصعب اندماله ويترك أبناءها يتيهون في صراع نفسي طويل.
ظلّت فكرة الكتاب تُلحّ عليّ: هل تمنحنا الحياة حقًا فرصة ثانية لتكفير ذنوبنا وبدء صفحة جديدة؟
Un roman qui va plaire à beaucoup de monde, je le sens... et que j'ai lu dans une après-midi. Ça se lit tout seul, c'est parfois drôle et parfois triste et ça fait sourire. Ceci dit, juste un bémol sur la fin et sur le portrait de la médication pour la gestion de la santé mentale... j'ai sourcillé. Mais bon, certaines choses nous rejoignent plus que d'autres.
لم أتوقع أن تكون القصة هكذا، توقعت شيئا خفيفا و لطيفا لكنني كدت أبكي في كثير من المواقف، لهذا أحب اصدارات المركز الثقافي العربي لأنها تناسب ذوقي و تنال اعجابي في غالب الأحيان.