كملتو في عشية و الحق ما استمتعتش بيه بارشا... مقارنة ب "أسرار عائلية " حسيتها متبنية مجموعة افكار و حابة بالسيف تفصلهم في جبّة وتلبسهملنا .. الاحداث متوقعة ماقدمتش حاجة جديدة .. ممكن عملت جو على اقتباساتها من كتب "جبران خليل جبران" و حسيتها عندها شوي اقتباسات مالقاتش وين توظفهم هاي عملت كتاب و شوي شخصيات و صبحنا عنا كتاب ناجح ..."حسب تقديرها هي وبعض الاصدقاء" أنا فهمت علاش ما حسيتوش برشا الكتاب وقتلي وصلت للمحور الأخير قالت خرجت عملت كاس وبدلت الجو و روحت باعد كتبتلنا الكتاب في ليلة ... اسرار عائلية عجبني و حسيتو وكلامو قريب مالقلب صحيح و لتوا ساعة ساعة نرجع نقرا شوي صفحات منو.. نحس صاحبتي قاعدة تحكي معايا ... وموش ماعناتها كتبنا حاجة ونجحت لازم نكتبو واحد اخر لا فما كتّاب يبقو بالسنيييين وهوما حابسين خاطر مش بالساهل نخرجو كتاب ...
باش نعطيه نجمة على خاطر كيفما قلت استمتعت بالاقتباسات متاع جبران خليل جبران .
هذا ثاني كتاب نقراهولها، بالحق حاجة تعمل الكيف، أكلي تحسو كتاب تونسي مقطر، كل كلمة تحسها وتفهمها، فيه كلامنا اليومي والحاجات إلي نعيشوها، وزيد الأسلوب إلي إستعملتو يخليك تعيش مع كل حاجة صارت في الرواية، والحكايات إلي طرحتهم موجودين في مجتمعنا التونسي لكن هيا خرجتهم بأسلوب مشوق ... !!
On va donc se retrouver avec plusieurs personnages à la fois dans ce livre, la parole étant cédée à chacun d'entre eux aléatoirement. Les thématiques abordées sont plutôt délicates et touchy, bien que peu approfondies pour certaines, et je trouve que c'est un petit pas en avant quand même. . Ce qui m'a plu ? Exactement ce qui m'a passionné avec son précédent " أسرار عائلية", à savoir le style d'écriture très light mais raffiné et qui plaît. . L'auteur ne met aucun filtre dans les paroles et/ou les pensées de ces personnages qui donnent l'impression qu'ils veulent hurler sur tous les toits ce qu'ils ressentent tellement on leur prive de leurs libertés et de leurs droits à la parole.
La seule thématique sur laquelle je vais m'attarder c'est le corps de la femme et comment l'auteure l'a perçu. Faten le montre clairement et ce par un point que j'ai tout particulièrement adoré : le regard de soi. Le corps de la femme, il est décrypté de partout, et le personnage de Boutheina l'exprime de manière très triste, mais réelle et succulente à la lecture. Elle parle de son corps, de son poids, de son âge, elle va même jusqu'à se comparer et se remettre en question et je trouve que c'est révoltant de voir que la majorité des femmes en sont à ce stade. Donc pour ça bravo Faten d'avoir su exprimer ce ressenti pas que féminin, ce message très important qu'on doit tous se mettre en tête, à savoir les jugements vis à vis du physique.
Le reste des thématiques touche un peu à plusieurs communautés (dont les chômeurs, les relations conjugales compliquées, l'homosexualité etc..) et chaque histoire a sa saveur. Je ne veux pas vous en dire plus, au risque de vous gâcher le délice de la lecture
حبيت نعطيها فرصة ( هو الحق ملزوز خاطر شريت الزوز كتب مع بعضهم ) ياخي طلع فالصو أكثر ماللي قبلو... "تشيشة" تواضع كيف ما يقولوا "الزمنية" أرجوك أختاه... و خمم شوية قبل ما تعاود تشد ستيلو...
لحسن الحظ، يقرؤ الكتاب في جلسة واحدة. أقول كذا لأن مضيعة الوقت كانت لتكون أكبر لو ان الكتاب كان اضخم. إن هذا العمل لا يزيد على كونه بعضا من الكليشيهات المتصلة في ما بينها بخط من الرداءة. لا إبداع ولا إمتاع في هذا العمل، إذ لا يزيد عن كونه خواطر جذابة لمستعملي وسائل التواصل الإجتماعي ليلتقطوها وينشروها بغير أن تكون ذات عمق أو معنى في بعض الأحيان. ذاك بالإضافة الى استعمال سطحي للغة الدارجة (العامية) والتي تحتمل مزيدا من التوليد والتنميق لو تم الاشتغال عليها أكثر. إن أكثر ما يقض مضجعي هو كون النسخة التي بين يدي طبعة خامسة، مما يعني أن الرداءة تلقى رواجا لدى القراء التونسيين في الوقت الذي تناضل فيه أعمال محترمة على الرفوف بغير أن تلتقطها يد أو يتمحصها عقل. وا أسفاه.
مخيبني و مخيب حقيقتي قداش ما تشبهليش ، قداشني طلعت كذابة وقداشني طلعت كيفهم هاك اللي انبر عليهم و نبدى نحكم عليهم و نستشهد بالفلاسفة الكبار و نحكي على سيمون دي بوفوار و نفلم و نصور في الكتب وزعمة صاحبة مبادئ و متمردة ... آما آنا و انتوما حتى كان مشينا نعيشوا في الصحراء وحدنا باش يقعد هاك الصوت يتبع فينا : لم فنايكك شبيك قاعدة كي العزري ! رد بالك على روحك ، ما تضحكش بالقوي ، هبط عينيك راجل ولد عم مولى الباش جاي البس حاجة مستورة ...
لحاجة إلى صدمتني في روحى أنوا لكتاب ماكنش في ذهنى جملا لين جيت نسمع عليه حصلت الكتاب يخليك مدمنة عليه و على شخصياتو و على علاقاتوا و كلاموا لدرجة انوا 150صفحة منعرش كيفاه اقتصدتهم على صيف كامل. لحاجة الى زادة بهتتنى في روحى انوا اني بيدي نكره اللغة العامية في الكتب أما لنا ثمة حاجة أخرى ثمة بنة كبيرة ثمة لهفة و شراهة قد منقرا قد منزيد نغرق و نحب نزيد مشبعتش من اللجة التونسية مشبعتش بالحق و هاكيا و ين حلاوتوا انوا بالهجة التونسية من اول كلمة لاخر كلمة .عرفت انوا اللغة العامية لزمها تكون احيانا في بعض لكتب عرفت انوا اللغة العامية مش الى يجى انجم يكتبها و يعرف يبدع فيها و يخرج منها عمل مبدع عمل بالحق امس كل تونسي فينا عمل مليان حب و كره و حرب و رغبات عمل بالحق تقول عليه يستحق انوا ينال جائزة علي الدوعاجي 2018 .للاسف الكتاب لقا برشا نقد كبير و برشا صد انوا بالدارجه التونسية و لكن زادة لقا برشا حب من طرف فئات كبيرة . محبيتش نحكي على الكتاب و شخصياتوا برشا بقدر نوصف احساسى و متعتي و فرحتي بقرايت هذا لكتاب.
كتاب يعمل الكيف ! فيه برشا خنار و تراكن ، حسيت روحي في الحمام و عند حجامة الحومةًو حنة العروس ، شميت ريحة البخور و حسيت بالفرحة و الوجيعة و سمعت صوت الموج و التعليلةً بنة !!
Ma3jibnich bil kol , ktab kolou hajet iba7iya ou ma3andou hâta ma3na bsaraha 0 ou manansahich bih lil Amana ma3jibnich surtout kanek jdid Wala 3andek barcha fil moutal3a
طقطوقة أخرى من فاتن الفازع بعد أسرار عائلية كيما العادة اللهجة التونسية تعمل ستة و ستين كيف . الرنة في الكلام دغدغلك قلبك تخليك حتى كان بعقلك ماكش موافقة عاللخر معا إختيارات الشخصيات والا فهمهم للحب و الحرية ... تخليك تحس بهم و تفرح معاهم و تحزن معاهم . ألكتاب هذا شخت عليه خاتر خلاني أني زادة نغزر لروحي و نسألها شباها هيا زادة تخلي في روحها تنساق مع الدنيا و تحاول الترضي و ترضى بما هو مقبول في عينين الناس وقتلي هي لا راضية و لا قابلة بيه و موش مواتي صورتها في عينيها . كلنا في وقت ما خنا رواحنا قبل ما نخونوا الناس الاخرين و حبينا ناس و ما حبيناش رواحنا . هل المعادلة المعكوسة لازمها تتصلح !