Abay's major work is The Book of Words (Kazakh: Қара Сөздер), a philosophic treatise and collection of poems where he encourages his fellow Kazakhs to embrace education, literacy, and good moral character in order to escape poverty, enslavement and corruption.
Despite the poor translation, the ideas in the teachings of Kunanbayev are present even nowadays. The development of peoples is based on the development of individuals, who need to adopt the spirituality and the education without looking for material and personal gains, but for the faith in God.
كتاب الأقوال لصاحبه آباي أو إبراهيم قونانباي كتاب موجه للمجتمع الكاراخي "كازاخستان" في القرن التاسع عشر ينتقد عادات المجتمع نقد لاذع شديد اللهجة ويضع يده على مواضع العلل ويرشد إلى أسباب النهوض يتحدث عن التعليم ودوره في نهضة المجتمع كما يوجه الناس للأخلاق والقيم الانسانية. يحوي الكتاب أيضا نصائح للمسلمين عموما وللناس جميعا وخواطر قد ترد على فكر أي منا الآن رغم أختلاف الزمن مثلا الخاطرة رقم 10 تسألك لماذا تريد أن تُرزق بطفل كذلك الخاطرة رقم 17 وحوار بين العقل والإرادة والقلب والمعرفة وأيضا الخاطرة 27 حوار بين سقراط وأرسطو عن العلم كما تجد ايضا الخاطرة رقم 32 نصائح لمن يبحث عن التعليم كتاب مفيد وإن كنت ستجد وانت تقرأ بعض الخواطر انها غير ذات فائدة بالنسة لك لكن لا يجب أن تنسى أن الكتاب كان موجها للكازاخ في القرن التاسع عشر تقييمي للكتاب 3/5
“Book of Words” is a collection of 45 short essays by Abay Kunanbayev (1845 – 1904), one of Kazakhstan’s preeminent men of letters. Abay is known both as a poet and philosopher. This book includes more prose philosophy than poetry, though it does contain a few lines in verse.
I picked this book up while traveling in Kazakhstan. It should be noted that much of the book is a rant against the Kazakhs of Abay’s day. The book advocates for individuals to be both more scholarly, more virtuous, and more piously religious, and it skewers Kazakhs as simpletons who only care about the size and state of their livestock herds and the wealth that said herds can bring them. It’s eloquently written, but there’s not much more to it than that. With his “Book of Words”, Abay is trying to goad the Kazakh’s into being more virtuous and well-read. Judging from both the prominence of his name in Almaty (a huge statue, a major road, and one of the Metro stops named for him) and the success seen in Almaty, many Kazakhs probably took his words to heart.
There was a forward by someone named Nursultan Umbetov who is living, but far less famous (internationally, at least) than Kunanbayev. However, that front matter is the only ancillary matter for the edition I read. It does have explanatory footnotes where necessary to clarify something that wouldn’t make sense to non-Kazakhs.
If you want to gain insight into Kazakh culture, and how it’s changed since the 19th century, this book is worth reading. Much of the book may be viewed as trite truisms rather than earth-shattering wisdom, but it’s concise and well-articulated.
My dear ancestor knew the underlying pathologies of our nation. In this book he harshly criticizes Kazakhs, however you can see that he's doing it out of care and compassion to his nation. What I've found so helpful in this book is how Abay talks about the importance of learning. Treating learning not as means to some end, but treating it as an ultimate end.
Powerful words that attempt to shake a nation and a people that have lost their integrity and greatness, Kunanbayev's Book of Words is made up of a poetry and a prose section, both which share a deep pain and love for the land of the Kazakhs, and a regret that his efforts to improve their minds have been unsucessful. Kunanbayev loaths the narrowmindedness and petty ambitions of his people and praises education (even if it had Russian or Turkish influences) and the practice of heartfelt Islam as a way to regenerate the spirit of the Kazahs. Although the translation itself seems akwards at times, it probably helps to get an idea of what Kunanbayev's original words and phrases sound like. Of course, his words do not only apply to 19th-century Kazakhs: "Poetry is the queen of language, the sovereing of the word. / It takes a wise man to extract it from the strongholds. / Language has free will in it and it warms the heart / with the roundness and perfection of its form."
الْكِتَاب إهداء من شخص .. لم أعرف يوما إن هٌناك كاتب اسمه آباي قونانباي الكتاب جميل وبسيط عباره عن أقوال وَ مواعظ عميقة .. من الكتب التي تعود إليها لـ تقرأ إقتباساتها .. مٌلهم حقيقة ..!! يقول في القول العاشر: أتريد لإبنك ان يقيم الصلاة على روحك بعد الممات ؟ إذا كنت عملت المعروف ونهيت عن المنكر في حياتك فمن لا يقيم الصلاة عليك بعد الممات؟
ويقول في القول الخامس عشر : اذا أردت أن تكون من الأذكياء اسأل نفسك مره في اليوم أو مره في الأسبوع أو على الأقل مره في الشهر .. كيف اعيش ؟ هل فعلت مايسعفني في التعليم وينفعني في الدنيا او الآخرة؟
ويقول في القول الرابع والأربعون: إذا كنت تفضل القراءة على وجوه الناس واصل عملك ولا تطهر نفسك ، فلا احد يعلم بما تنطوي عليه ..وكلما ازدادت طياتها وتعاريجها كما يقال ازدادت متانة النعيم والملذات ..!
على رفقة الحبر والقلم سجل افكاره وخواطره عن اسلوب وجهل وفقر حياة الكازاخيين من اقوال ونصائح في عيوبهم حكماء الدنيا لاحظو ان الكسول المتهاون جبان خائر العزيمة وجهول لا يعرف معنى الكرامة والشرف ولا يجد السبيل الى الموهبة والنباهة يولد الانسان في هذه الدنيا باكيا ويغادرها آسيا وفي الفاصل بين هذين الخادثين يخفق في تذوق السعادة الحقيقية ويقصر عن ادراك قيمة الحياة ولا ينتبه لنفسه الا حينما تشرف الحياة على نهايتها المتسول الشبعان شيطان والمتصوف الكسول منافق صديق السوء كالظل عندما تطلع الشمس لن تتخلص منه وعندما تتلبد الغيوم لن تجد له اثراً
الشعب الكازخي انا لا أعرف الكثير عنه، ولكني كونت صوره عنه في الوقت الذي كتب هذا الكتاب؛ ففي كتاب الاقوال يقوم المفكر الكبير اباي بنقد تصرفات شعبة ليس كرها فيهم بل حبا فيهم ورغبته في أن يكونوا افضل، ولقد وجدت هذه الطريقة في نقد الذات كشف عيوبها أفضل الطرق لحل المشكلة.
قرأت الكتاب بعد أن زرت كازاخستان وصرت استعيد ما واجهته هناك واقارنه بما ذكره الكاتب ولاحظت بعض الاختلاف ولعل عامل الزمن الذي تختلف فيه المجتمعات في عاداتها واخلاقها كتاب جميل يطلع قارئه على تفاصيل مجتمع كازاخستان
تجادل ذات مرّة العقل و الإرادة و القلب ، عن أيّهم أكثر أهمّيّـة فطلبوا من المعرفة حسم الخلاف بينهم .
قالت الإرادة : < أيّتها المعرفة ، يجب أن تعرفي أنة ليس ثمّـة شـئ يحقّـق الكمال من دوني . كـي يعرف الإنسان نفسة ، علية أن يواظب على التعليم و هذا مستحيل من دوني ، بمساعدتي – فقط – يمكن للمرء أن يخدم العليّ الكبير دون كلل ، و يكسب الثروة و المهارة و الأحترام و المهنة الناجاجحة .. ألست أنا من يحمي الناس من الهوى التافة ، و يكبح جماحهم ؟ ألست أنا من يحذّرهم من الخطيئة و من الحسد و من الإغواء ؟ ألست أنـا من يردّهم عن غيّهم ، في اللحظة الأخيرة ، عندما يكونون على شفا الهاوية ؟ كيف لهذين أن يتجادلا معي ؟ قـــال الـعقـل : < أنـا – فقط – من يـعرف كُنه الـكلمات : مـا يفيد منها ، و مـا يـؤلم ، سواء في الحياة أو في الحياة الآخرى . أنــا من يـفهم لسانك ، من دوني لا أحـد يـقدر على تجنَّب الشر و أن يكسب المعرفة ، أو يفيد نفسة . لماذا يجادلني هؤلاء ؟ من دوني ليس لهما شـأن >
قــال القلب : < أنــا سيّد بــدن الإنسان . أنــا مصدر دمــه ،و الروح تكمن عندي . لا يمكن تخيل الحياة من دونـي . أنــا من يـحرم هــؤلاء المضّجعين على الأسّـرة الوثيـرة النـوم ، أنـا مـن يجعلهم يتقلّبون ، و هـم يفكرون بـالمحرومين من سقف يحميهم ، و هم جوعى و بردى . أنا من يـدعو الصغير لأحـترام الكبير ، و يتسامح مع من هو أصغر منه . لكن الناس لا يسعون لإبـقائـي طاهـرًا ، لـذلك تـراهم يقاسون و يعانون . عندما أكون نقـيّـًا لا أمـيّز بين النـاس . أًكـبر الفضيلة ، و اثـور ضدّ الـحقـد و العنـف . احـترام الذات ، و الضمير ، و الرحمـة و العطف ، كـل هذا ينبع مني . ما قيمة هذين من دوني ؟ كيف يجرؤا على مجادلتــي ؟
بعد الأستماع إلـى كلّ من الثلاثة ، أجابت المعرفة : < مـا قلتيِة أيّتهـا الإرادة صحيح ، و لـديك مزايا أخـرى لـم تذكريهـا . لا يمكن إنجاز شئ دون مشـاركتك ، مـع ذلـك ، أنت تخفين وحشيـًة تعـادل قوّتك . أنت عـازمـة على خـدمـة الخيـر ، و لكنـك – بالعزم نفسـه – تخدمين الشرّ . هـذا هو خطـؤك .
< و أنت – أيضًا – على حـقّ ، أيّها العقل ، لا يمكن للمـرء القيام بشئ من دونـك . بفضلـك ، عـرف الناس الخـالـق ، و انخرطوا في أسـرار الـدنيـا و الآخـرة . لكن هذة ليسن كـلّ حـدودك . المكـر و الشـر يأتيـان – أيضـًا منك . الجيّـدون من الناس و أردؤهـم ، وجودهـم يعتمد عليك ، و أنت تخـدم الطرفين ، بـالحرص نفسـة . إذاً ، خطيئتك تكمن هنا . > " مهمّتي التوفيق بينكما ، حـبّذا لـو كـان القلب وسيطـًا : أمامك مسارات عـديـدة ، أيّهـا العقل ، لكن القلب لا يمكنة سلوكها جميعـًا سيبتهج إن بـاشرت مهامـك الأخلاقيـة بيـن الناس ، و سيُـسٌـرّ بمسـاعدتـك فـي عملك ، لـكنة لـن يتبعك إن حِـكْـت المكائـد و فعـل الشـر ، سوف يـدبـر عـنك مشمئزّاً " . " أنت أيّتها الإرادة ، لديـك وفـرة من الطاقـة و الشـجاعة ، لكنك مقيّـد بالقلـب . لـن يقف فـي طريقـك لأعـمـال النية الحسـنة ، لكنـة سـوف يقيّـد يـدك و قـدمك ، إن كان هدفـك الضعـف و الشـرّ . " " يجب التكاتف مع القلب ، و إطاعته في كلّ شئ ! " إذا كنتمـا – أنتمـا الأثنان – تعيشان بسـلام ، داخـل المرء، فـإن غـبار قدميه سيفتح أعين العميـان ، و إن لـم تصلا إلـى أتفاق ، فــإنني أعطي الأفضلية للقلب ؛ لأنـه هديّـة الإنسانية قبـل كلّ شئ ، و منـه يحكم علينا العليّ القديـر . إنـه مدوّن هنـا فـي الكتاب " هذا ما قالتة المعرفـة
كتاب متميز يستحق التأمل و القراءة!. يتحدث الكتاب عن ما يجب علي المرء فعله في حياته علي مدار 150 ورقة، الكتاب يعتبر دعوة للتفكر و التأمل و تغير النفس لحال أحسن وأفضل مما هي عليه. يتوجة الكاتب بكلماته وأقواله الي الكازاخ " الكزخستانيون" خاصة، في أجزاء الكتاب الأولي يمد لهم بفكره يد العون للخروج من الظلمات التي يعيشون فيها، ويدعوهم للتعلم و العمل، وعدم التباهي و الترف والإهمال والتحلي بالعقل والضمير والخلق. ويقول "من يدرك الحقيقة الزائلة لمتاع الدنيا يسأم الحياة بالنسبة لي أعتقد أن السعيد هو الساذج وخلي البال". وفي كتابه هذا يدعوهم الي التعلم وتعلم لغات أمم أخري بينما قال" بدراسة لغات الأمم الأخرى وثقافتها يصبح المرء متساويا مع الآخرين، ولا ينزلق إلى طلبات وضيعة". ويبث بكتابه بعض المفاهيم الأساسية لإدراك، و طرق عديدة لتهذيب النفس وذكر الأشياء التي تجلب للإنسان الخزي والخسارة وكان علي رأسها الجهل. وأضاف في الكتاب بضعة أحاديث عن سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم. لم يبخل الكاتب بالنصائح للمسلم والدعوة الي كل ما هو مفيد للعقل والوصول لحالة من النضج الفكري وتقوية المهارات والكفاءات. ويقول "عدم المعرفة وفقدان الحذر يخسرانك جميع الأشياء". هذا الكتاب يعد من أفضل الكتب التي قرأتها في عامنا هذا 2015، فعندما بدأت بقراءته بدا لي فكر الكاتب كفكر العقاد فهما يشبهان بعض الي حد كبير في طرح التساؤلات و عرض المشاكل حلها. بينما بالنسبة الي الترجمة فهي جيدة ولكن يشوبها شائبة "الحلو ميكملش يا خسارة" ألا وهي ذكر المترجم لكلمة "ثمة" بكثرة بشكل يثيرك، تقريبا لم أقرأ صفحة واحدة إلا و بها كلمة ثمة بكل فقرة بدون مبالغة، ما كل هذا يا عبدالسلام الغرياني، حرام عليك ياجدع بضيع مجهودك الجميل، حتي وإن الكاتب أسهب في استخدام هذا اللفظ كان من المستحب تلوينه بأي كلمة بديلة، أيا كان ترجمك جيدة، الكتاب لا يقتصر علي توجيه الكاتب النصائح للكازاخ فقط، ولكن أري أنني أقرأ كتاب يصف المصريين وما هم فيه من حال في أيامنا هذة علي الرغم أن الكتاب كتب في القرن ال19 ونحن الآن في 2015 أي مر على كتابة هذا العمل ما يقارب قرن من الزمان!!! أري أن علينا قراءة هذا الكتاب لكي يتثنى لنا الاستفادة منه بأي درجة، والاعتبار مما يحدث في الأمم السابقة بسبب الجهل والجشع والطمع و الكسل والعديد من الصفات الغير مستحبه التي ظهرت في مجتمعنا بشكل يفزعنا ويثير القلق، علي كل حال فالكتاب ممتاز جدا ويستحق القراءة بجدارة.
من المرات القلائل اللي الدوحة ينزلوا مع المجلة كتاب ميعجبنيش الكتاب مهلهل ومفكك وشتتني وصدعني بصراحة وللأسف حاولت أخلصه ومعرفتش حاولت حاولت حاولت لحد صفحة 105 ومقدرتش... ومش هكمله الله أعلم العيب في الكتاب وللا في الترجمة ... الأدب الكازاخي مش سيء لكن إبراهيم قونانباي بصراحة مقدرش يمسك بتلابيب القارىء