كن سعيدا حيثما كنت احمل الفرح في اعماقك. هل تعلم ان العالم كله ادانني لانني اعلم الفرح وادعو اليه.عندما يكون الناس تعساء ينتظرون ان تقف الى جانبهم وتقدم لهم كل انواع العزاء و المواساة،وانتكون واحدا منهم.لا يريدونك ان تخرج خارج هذا لاصطفاف البائس، وتكون سعسدا،ولهذا فاني حين اقول لك:كن سعسدا في كل لحظة استمتع بالفرح. فالهذف هو ان تكون نموذجالانسان ابح عملة نادرة جدا جدا. حين يرى الناس فرحك سيتاكدون ان ثمة امكانية للفرح والرقصرغم كل شيئ، وان ظلام الليل لا يستطيع ان يمنعك من الفرحوالرقص فالامل سيصبح اكثر اشراقا.
Rajneesh (born Chandra Mohan Jain, 11 December 1931 – 19 January 1990) and latter rebranded as Osho was leader of the Rajneesh movement. During his lifetime he was viewed as a controversial new religious movement leader and mystic.
In the 1960s he traveled throughout India as a public speaker and was a vocal critic of socialism, Mahatma Gandhi, and Hindu religious orthodoxy.
Rajneesh emphasized the importance of meditation, mindfulness, love, celebration, courage, creativity and humor—qualities that he viewed as being suppressed by adherence to static belief systems, religious tradition and socialization.
In advocating a more open attitude to human sexuality he caused controversy in India during the late 1960s and became known as "the sex guru".
In 1970, Rajneesh spent time in Mumbai initiating followers known as "neo-sannyasins". During this period he expanded his spiritual teachings and commented extensively in discourses on the writings of religious traditions, mystics, and philosophers from around the world. In 1974 Rajneesh relocated to Pune, where an ashram was established and a variety of therapies, incorporating methods first developed by the Human Potential Movement, were offered to a growing Western following. By the late 1970s, the tension between the ruling Janata Party government of Morarji Desai and the movement led to a curbing of the ashram's development and a back taxes claim estimated at $5 million.
In 1981, the Rajneesh movement's efforts refocused on activities in the United States and Rajneesh relocated to a facility known as Rajneeshpuram in Wasco County, Oregon. Almost immediately the movement ran into conflict with county residents and the state government, and a succession of legal battles concerning the ashram's construction and continued development curtailed its success.
In 1985, in the wake of a series of serious crimes by his followers, including a mass food poisoning attack with Salmonella bacteria and an aborted assassination plot to murder U.S. Attorney Charles H. Turner, Rajneesh alleged that his personal secretary Ma Anand Sheela and her close supporters had been responsible. He was later deported from the United States in accordance with an Alford plea bargain.[
After his deportation, 21 countries denied him entry. He ultimately returned to India and a revived Pune ashram, where he died in 1990. Rajneesh's ashram, now known as OSHO International Meditation Resort and all associated intellectual property, is managed by the Zurich registered Osho International Foundation (formerly Rajneesh International Foundation). Rajneesh's teachings have had a notable impact on Western New Age thought, and their popularity has increased markedly since his death.
تعساء لأننا أغبياء! الكاتب: أوشو الترجمة: فاطمة بلفوضيل. دار النشر: الوطن اليوم عدد الصفحات: 191. في هذا الكتاب يوضح أوشو أن الوعي المعطل لدينا هو المسؤول بصفة المباشر على الحالة النفسية التي نعاني منها، كمثال يقترح القلق الذي ينغص يومنا، والسبب هو عدم معرفتنا لأنفسنا. أوشو هنا يقدم مجموعة من النصائح من أجل الحصول على حياة بها لمسة من السعادة أساسها البهجة والرحمة مبتعدا عن كل الصراعات والمشاكل مهما كان نوعها سياسة أو تعصب بين الطوائف والديانات وغيرها من المنغصات في قالب فلسفي متصوف يدعونا إلى مراقبة النفس وتأمل الأفكار التي تفرض وجودها بداخلنا في لحظات الصمت. بالمجمل الكتاب عبارة عن مجموعة أسئلة طرحت على أوشو من قبل بعض متابعيه، وهو بدوره حاول الإجابة عنها، تتمحور الأسئلة عن الوحدة التعاسة وغيرها من المشاعر والمشاكل التي تواجه الإنسان من مختلف الإتجاهات، أحد الأسئلة التي يجب الوقوف عندها: ما معنى قول زرادشت : لقد غادرت مدرسة المعرفة وأغلق الباب ورائي؟ يقول أوشو أن الفرق بين المعرفة والحكمة هو أن المعارف رخيصة ويمكن تحصيلها من المعاهد والجامعات، أما الحكمة فهي خطيرة وصعبة جدا لأن الحكمة لا تجدها إلا بداخلك فالحكمة إمكانياتك والمعارف ذاكرتك أي أن المعارف تأتي من الخارج أما الحكمة فتنبت من الداخل فما قاله زرادشت هو مغادرة للمعرفة السطحية لأنه عرف أنه لا يمكنه الحصول على الحقيقة منها فأفضل طريقة لمعرفة الحقيقة هو أن تختبرها وتعيشها بكل ذرة في كيانك وعليه يمكن القول أن هذا الكتاب إختصاره يكمن في هذه الجملة العقل هو سلاح ذو حدين، هو مصدر السعادة والتعاسة. أحببت الكتاب أكثر به الكثير من الحب والحكمة والأمل، ورغم ما فيه من نصائح وتوجيهات إلا أن هناك بعض النقاط تتنافى مع ديننا كما أرى أنه من أجل الغوص في مثل هذه الكتب يجب على القارئ أن يكون مقتنعا بما يراه ويأخذ من المصدر ما يفيده ويترك ما يراه غير مناسب لأفكاره ومعتقداته.
الأنوار يا عشاق الكتب آمل أن تكونوا بصحة جيدة😊😊 ~~~~~ * حين يراك الناس مغتبطا سيتأكدون أن ثمة أمل للسعادة رغم كل المعضلات لذلك احمل الفرح في أعماقك حيثما كنت لا تدع السعادة تطفئ شمعة حياتك اجلب النور و ستری أن الظلام يختفي فورا * راقني كثيرا هذا الكتاب كانت هناك بعض الأسئلة التي لم تتسنی لي الفرصة كي أجد لها أجوبة،لكن بعد قرائتي لهذا الكتاب وجدتها😍😍 باختصار هذا الكتاب يقول «العقل هو مصدر السعادة و التعاسة.»
الكتاب عبارة عن مجموعة أسئلة من كتب صوتية مختلفة لأوشو تم جمع البعض منها في شكل هذا الكتاب الذي يجيب فيه عن طبيعة السعادة و ما الذي يمنع الانسان من أن يعيش حياة سعيدة بعيدا عن البؤس و الحزن الذي يملئ هذا العالم الغير واعي و بأن السعادة دائما كانت موجودة و لكن نحن من نركض دائما باتجاه تيار البؤس . الكتاب او بالاحرى الكاتب بوجه الخصوص يحاول ايصال فكرة من خلال هذا الكتاب و هي ان روحك الداخلية هي عالم اخر مليئ بالمفاجئات يتمناه كل واحد منا لكنه لا يجتهد من اجل الوصول اليه. فالسعادة دائما و لطالما كانت فينا ، داخل ذلك القلب الذي يسكن في جنبك الايسر فمن اجل الوصول للسعادة افتح باب قلبك الذي سيوصلك الى السعادة الحقيقية .
الكتاب جيد لكن اختلفت معه في بعض الاجزاء التي شعرت بأنها فلسفات اعتباطية تعتبر مثالية زائدة ، لأننا في الاخير بشر و هذا العالم هو الواقع و لن يستطيع ان يكون مثاليا لان هذه ليست طبيعته و لاننا لسنا في الجنة و نحن بشر و لسنا ملائكة . لكن هذا لا يمنع او يقلل من شأن الكتاب لان جوانبه الايجابية و نظرته الواقعية في الكثير من الامور جعلت الكتاب جيد ، فالكتاب تطرق لها للعديد من الامور التي تشكل مشكلة كبيرة في حياتنا و واقعنا ، كقلقنا الدائم منذ الازل بشأن المستقبل و الركض خلفه و ننسى ان نعيش اللحظة . كذلك عن السعادة و الحب الذي بداخلنا فالسعادة ليست المال و السيارات و الفيلات هي داخل ذلك القلب صغير الحجم متسع النطاق و العطاء . عن معاملات الملكية للابناء من طرف الآباء ، فأبنائنا ليسوا لنا و انهم أبناء الحياة ، انهم يأتون من خلالنا و منا و لكنهم ليسوا ملكنا . عن العائلات التي تهدم الطفل و شخصيته و بذرة الحب فيه، حيث لا يرون في أسرهم غير البؤس ، فلحظات الحب و العطف كلها تكون خلف الابواب اما حالات الغضب و العنف و الاستياء و الصراخ فهي تكون مثل مسرحية تمثيلية معلنة للمتفرجين.
لهذا انصح بقرائته لانه يريك كم الحياة بسيطة و نحن من نعقدها بغبائنا و انغلاقنا الداخلي .
تعساء لأننا أغبياء! الكاتب: أوشو الترجمة: فاطمة بلفوضيل. دار النشر: الوطن اليوم عدد الصفحات: 191. في هذا الكتاب يوضح أوشو أن الوعي المعطل لدينا هو المسؤول بصفة المباشر على الحالة النفسية التي نعاني منها، كمثال يقترح القلق الذي ينغص يومنا، والسبب هو عدم معرفتنا لأنفسنا. أوشو هنا يقدم مجموعة من النصائح من أجل الحصول على حياة بها لمسة من السعادة أساسها البهجة والرحمة مبتعدا عن كل الصراعات والمشاكل مهما كان نوعها سياسة أو تعصب بين الطوائف والديانات وغيرها من المنغصات في قالب فلسفي متصوف يدعونا إلى مراقبة النفس وتأمل الأفكار التي تفرض وجودها بداخلنا في لحظات الصمت. بالمجمل الكتاب عبارة عن مجموعة أسئلة طرحت على أوشو من قبل بعض متابعيه، وهو بدوره حاول الإجابة عنها، تتمحور الأسئلة عن الوحدة التعاسة وغيرها من المشاعر والمشاكل التي تواجه الإنسان من مختلف الإتجاهات، أحد الأسئلة التي يجب الوقوف عندها: ما معنى قول زرادشت : لقد غادرت مدرسة المعرفة وأغلق الباب ورائي؟ يقول أوشو أن الفرق بين المعرفة والحكمة هو أن المعارف رخيصة ويمكن تحصيلها من المعاهد والجامعات، أما الحكمة فهي خطيرة وصعبة جدا لأن الحكمة لا تجدها إلا بداخلك فالحكمة إمكانياتك والمعارف ذاكرتك أي أن المعارف تأتي من الخارج أما الحكمة فتنبت من الداخل فما قاله زرادشت هو مغادرة للمعرفة السطحية لأنه عرف أنه لا يمكنه الحصول على الحقيقة منها فأفضل طريقة لمعرفة الحقيقة هو أن تختبرها وتعيشها بكل ذرة في كيانك وعليه يمكن القول أن هذا الكتاب إختصاره يكمن في هذه الجملة العقل هو سلاح ذو حدين، هو مصدر السعادة والتعاسة. أحببت الكتاب أكثر به الكثير من الحب والحكمة والأمل، ورغم ما فيه من نصائح وتوجيهات إلا أن هناك بعض النقاط تتنافى مع ديننا كما أرى أنه من أجل الغوص في مثل هذه الكتب يجب على القارئ أن يكون مقتنعا بما يراه ويأخذ من المصدر ما يفيده ويترك ما يراه غير مناسب لأفكاره ومعتقداته.