Director of the Manuscript Center/Museum, the Bibliotheca Alexandrina. Professor of Philosophy and History of Science.
Awards and Grants: - 2009 International Prize for Arabic Fiction (IPAF) In Association with the Booker Prize Foundation - Imam Muhammad Madi Abul-‘Aza’im Award in the field of Islamic studies in 1995. - ‘Abdul-Hamid Shuman Prize in the field of social studies in 1996 for his book Fawā’ih al-Jamāl wa Fawā’ih al Jalāl- ‘Fragrance of Beauty & Revelations of the Magestic’ by Nijm al-Dīn Kubrā. - A special Award from the International Academy of Learning in 1996 for his academic corpus.
المجموعات القصصية غالباً ما يكون بها بعض القصص عسيرة الفهم حيث أن الكُتاب يحاولون في عدد قليل من الصفحات إيصال فكرة عميقة التآثير وبعض القصص تجعلك تقرأها مرتين أو ثلاثة لكي تفهمها.. لذلك المجموعات القصصية -من وجهة نظري- تحتاج مجهود كبير من الكاتب.
المجموعة القصصية للكاتب يوسف زيدان صاحب النظريات الفلسفية والتاريخية والدينية حتى وبعض الآراء المُثيرة للجدل. نجد في هذه المجموعة المكونة من 15 قصة قصيرة أنه للأسف لن تجد ما يروقك إلا حوالي خمسة أو ستة قصص. لأسباب عديدة منهم ما حدث معي في القصص: "عُرس العجوز" و "مولد قصيدة" و "إنتباه لا إرادي" و "أصل السُنطة" و "كهف بحري" و "ساكن السرداب". في هذه القصص لم أتمكن من فهم المُراد.. لكني عرفت أن الكاتب يجيد السرد ويمتلك لغة ثرية وأحياناً فلسفة زائدة في التعابير.. ولكن القصة نفسها لم أفهم مُرادها.
ولكن على سبيل المثال قصة كـ "موعود": وهي عُبارة عن دراسة فلسفية لأغنية موعود ممزوجة ببعض الإسقاطات السياسية الواضحة المُستترة، بغض النظر عن بعض العنصرية بها. " حيرة فاهم " : حين تملك الخنوع والخوف والذل من فاهم. و"حكايات الوحيدة" التي هي بلا شك أكثر ما أعجبني في المجموعة القصصية. و"بؤس الملكة" حيث أضحكني منصور المُرتضي ! :D و"صالة الوصول" أيضاً كانت جيدة.. الفكرة هي أن الكاتب في بعض القصص تفلسف أكثر من اللازم.. فأصبحت القصة غير مفهومة. على العموم، كانت تجربة غير سعيدة.. ولكنها علمتني شيئاً.. تقريباً.
حلٌ وترحال .. أول بذور يلقيها مولانا خالد الذكر د. يوسف زيدان في أرض القصة القصيرة الخصبة... فنمت وترعرعت بسرعة البرق، حلٌ وترحال ... درس دسم في السرد عن طريق اللغة الشعرية المميز بها د. يوسف زيدان. روعة التعبير لم تغادر سطرًا واحدًا .. أسلوب راقي .. لغة رائعة ... قصص مبهرة. إسقاطات ناجحة. أكثر قصة أعجبتني هي أول قصة ... موعود ... وقفت مشدوهًا عندما قرأت آخر كلمة "بسملة" ... كلمة واحدة جاءت ملخص لكل القصة التي سردت في 16 صفحة. مولدُ قصيدة ... بكيت فيها وفي معانيها... أصل السنطة ... درسُ رائع في الوصف عُرس العجوز ... درس دسم في علم فلسفة المرأة حيرةُ فاهم ... درس دسم في علم نفس الرجل المستريب ساكن السرداب ... درس قوي في السرد وجميع المجموعة ستُدَرَسْ يومًا ما في مدارس الأدب ... كنت سأشعر باليُتم الأدبي إذا مرَّ عليا معرض الكتاب ولم أشترّ "حلٌ وترحال" ... بالرغم من شرائي مئات الكتب والروايات لكُتََّاب عظماء، لكن ورقة واحدة من سرد مولانا د. يوسف زيدان تشبعني أدبيًا... هنيئًا لمن اقتناها ... بالمناسبة : الشكر موصول لدار النشر الخليجية، التي طبعت هذه الرائعة في ورق، هو من أجود أنواع الورق، وإخراج رائع ونوع الخط وحجمه أكثر من ممتاز...
المشهد القصصى فى ٢٠١٥ يزداد سخونة بنزول الكبار زى يوسف زيدان وأشرف الخمايسى لمضمار القصة القصيرة..
اللغة الرائعة لا تغفر حقيقة أن معظم قصص مجموعة "حل وترحال"، كحواديت وكإسلوب، ترجع بالقصة القصيرة لمرحلة ما قبل يوسف إدريس!!.. كمثال: إحداها تحكى قصة شحاتة المقاول، الذى يخون ساعده الأيمن مصطفى كابوريا (إختيارات الأسماء وبالذات أسماء الدلع، نانا وتوتو وتيفة إلخ، أمر قديم وفصييييل جداً!) مع زوجته سلمى، السمراء الفاتنة، وينكشف أمرهما لما بتنهار العمارة أثناء ممارسة فعل الخيانة، فيهرعا للشارع عاريين.. وبس!!
مش المشكلة ان لغة د. يوسف زيدان الراقية مناسبة أكتر لأعماله التاريخية زى عزازيل والنبطى، فهو استخدم نفس اللغة فى روايته الأخيرة "جونتانمو"وهى رواية معاصرة، وحقق نتيجة ممتازة.. واللغة هنا فى "حل وترحال" لا تثريب عليها، ولعلها ما أنقذ المجموعة، وجعل من قراءتها تجربة ممتعة.. المشكلة أن مش أى قصة أو موقف، وانا آسف انى بَقول كدا بشأن كتابة لواحد من الأساتذة اللى أدهشونى وبيدهشونى بكتابتهم، ينفعوا يبقوا قصة قصيرة! ومقارنة مع آخر مجموعتين قصصيتين قرأتهم "سِفر التكوين" لمحمد جلال و"موسم الهجرة لأركيديا" توضح المعنى اللى اقصده، واللى الكاتبين الشابين، جلال وعلاء الدين، اشتغلوا عليه، وأنتجوا نصوصاً رائعة..
خلاصة المجموعة القصصية : - فزلكة لغوية أدت بالكاتب إلى أخطاء لا يقع فيها مبتدئ، أو قل هي أخطاء مطبعية لنربأ به عن الوقوع في مثلها. بالإضافة لأنها فصلتني وخلتني أروح أدور على معاني الكلمات. - قصص مستهلكة وقتلت كتابة في أغلبها.. المرأة الخائنة، بائعة الهوى التي تنزلق لفقدانها أمل استعادة حبيبها، الرجل الشهواني. - معالجة سيئة ، ولغة تناسب المراهقين الباحثين عن المتعة في مشهد هنا أو هناك ستروي نهمهم، لكنها لن ترتفع بفكرهم، أو على الأل تسمو بروحهم، بل تتجه بقوة سهم إلى غرائزيتهم.
أخيرا بعد بحث لفترة طويلة فى جميع المكتبات وجدتها فى مكتبة الشروق نسخة واحدة مختبئة فى رف سفلى واضح انها اخر نسخة ولا ادرى السبب فى عدم صدور طبعات اخري من الكتاب بالرغم من شهرة الكاتب الواسعة
الكتاب مكون من 15 قصة قصيرة ,متباينة المستوى افضل ما يميزها هو اللغة العذبة
توجد بعض القصص ذات نزعة صوفية مثل كهف بحري والبعض الاخر مستمد من احداث حقيقية حدثت للمؤلف مثل ساكن السرداب والبعض الاخر اجتماعى مثل عرس العجوز وحيرة فاهم
بالنسبة لى لا أميل كثيرا لهذة النوع من الادب "القصة القصيرة"حيث البداية المفاجئة والنهايات السريعة التى تكون فى الاغلب نهاية مفتوحة بالاضافة الى ان بعض القصص لن تفهمها بسبب رمزيتها الشديدة
وعندى مشكلة أخرى لا ادري سببها ايضا اننى انسى بسرعة جدا هذا النوع من القصص فقد انهيتها بالامس ولكنى لا اتذكر منها سوى بعض القصص القليلة
حقيقة اللغة العربية المنمقة و التركبيات الرائعة لا تغفر سوء القصص القصيرات تلك التي بلا تكوين أساسي . من قصة موعود التي ليس لها رباط قوي حتي انتباه لا إداري ، القصص التي بينهم ما هي إلا مجموعة مشاهد ملخصة لأفلام التسعينيات و أواخر الثمانينات ، ثم ما بعدها ذو الطباع الصفائي و سلام النفس ! تجربة سيئة باستئناء اللغة .
القصص أصابتني باكتئاب شديد؛ لأنها لم تسمُ بروحي كما توقعت ولم تجعلني أطوف في أماكن كثيرة كما أملت. قصص معظمها يلعبها عاهرات وبائعات للهوى، في حين أنني لم أفهم سيكولوجيتهن بشكل واضح كما فهمتها مع قصص أخرى لكتاب آخرين استطاعوا تشريح تلك الثيمة من البطلات بشكل أكثر عمقًا ووضوحًا مما في هذه القصص. بالإضافة إلى السجعيات التي يتفنن فيها الكاتب: خالي الخالي، أسفار وإسفار، عمي المستعمي.. مما شغلني بدوره عن متابعة القصص مع الانشغال بفتح المعجم للتأكد من معاني بعض الكلمات التي بدأت أشك أنني أفهم معناها بشكل صحيح. تعتبر قصة ساكن السرداب هي أفضل قصة والوحيدة كالدرة بين بقية القصص الضعيفة والتي لم تشبع نفسي بالكثير من المعاني وكذلك القصة التي قبلها: كهف بحري.
ما عدا ذلك، فهي قصص عاهرات لم أفهم لعهرهن سببًا ولا لمجونهن تبريرًا واضحًا. وهي أمثلة مادية مبتذلة نراها جميعًا كل يوم، فما الحاجة للكتابة عن هذه النماذج التي لم أصل معها لأي معنى جديد غير أنهن حبائل الشيطان فحسب؟
قصص قصيرات ..مرت كالحلم ..طابت لي وطاب يوم توقيعها ابتدأتها في عيد الحب فشككت في ماهيته ..يطغى قبح العلاقات وتشوهها على أغلب الحكايات ولكن يأبى مولانا إلا أن يرسل لنا اشارات مبهجات "لمن يفهم"..
أشد ما أعجبني: **"موعود" خفيفة الظل عميقة المبتغى
** "أصل السنطة" ومنها كان أهلونا الاقدمون في مبتدأ امرهم قد عبدوا أمهم حتى صارت جدة ..فلما ماتت ..كفروها وكفروا بها ..ثم خافو من انفسهم فبحثوا عمن يستعبدهم ..ولما لم يجدوا عبدوا السنطة ثم عبدوا التراتيل التي ألفوها ثم عبدوا المرتلين !
العواطف مترابطة ..فالامومة تتصل بالعواطف الاخرى وترتبط بالابوة وبالاخوة وبالقرابة** .. أما "الحب" فلا يرتبط بشيء ولا شرط له .. فالحب مفرد لا يجمع ..والعواطف جمع لا يفرد !
**كل موجود مفقود ولا وحدة مع الذكر
** تعرف انك ان لم تر الله في المحبوب ..فهو ليس المحبوب ..وتعرف أن الماء والهواء هما سر الموجات ..وان المحبين امواج في بحر الحب !
أنا موقن إن يوسف زيدان وُهب من فن السرد ما لم يُوهب لغيره،و ما زلت مؤمنًا بأن جعبته ما زالت تحوي المزيد،هذا العمل هو تجربته الأولى في عالم القصة القصيرة، و هي جيدة على كل حال،طرب قلبي لتراكيب بعض الجمل التي صنعها،كل ما له علاقة بالصوفية يذكرني ب"جونتنامو" و أجدني أسبح في سماوات من الإبداع،و آفاق البهجة،اسم العمل دال على معناه، هو فعلًا حل و ترحال، المشكلة الدائمة لي مع القصص القصيرة هي في قصرها، لا أكاد أنتهي من واحدة حتى أدخل في غيرها، غير هذا فهو جميل.
تبدوا الافكار مستهلكه و سطحيه عندما تقرأ .. لكن يوجد عمق وفكر فلسفي عميق في فكرة كل قصه مع لغه رائعه ساحرة رقيقه ... يوجد بعض السرد الذي قد لاتستوعبه القصه القصيره لكني احببته فهو رساله وفكرة عميقه هي مفاد القصه... يظل الاستاذ استاذ ...
رائع كالعادة الانتقال من حال لاخر مع كل قصه عالم كامل .. حياة كاملة فلسفة الحياة .. فلسفة المرأة التنقل بين الجهل واللهو الكنز اللغوي التي تحتويه .. اضافة الفاظ جديدة ومعاني
الدكتور يوسف زيدان، سطع نجمه بسبب روايته "عزازيل".. اللي هي بالمناسبة منقولة نقل مسطرة من رواية
"أعداء جدد بوجه قديم New Foes with an Old Face" ...
و المعروفة بالاسم "هيباتيا Hypatia".. و الي كتبها الكاتب الإنجليزي "تشارلز كينجزلي Charles Kingsley" سنة 1853.. و بتتكلم عن الراهب المصري "فيلامون Philammon" اللي جه إسكندرية من وادي النطرون.. عشان يسمع محاضرات "هيباتيا" بالرغم من مقت "سيريل Cyril" بطريريك الكنيسة لها...
قعدت و أنا بقرا عزازيل أقول "أنا قريت الحبكة و الحوار دول فين قبل كده"؟ و بعدين افتكرت.. الرواية موجودة عموما في آخر مرجع للي يحب يقارنها برواية "كينجزلي"..
افتكرت ساعتها "أحمد خالد توفيق" لما سرق قصة فيلم "الموتى الأشرار Evil dead" اللي بتحكي عن مجموعة شباب في كوخ في الغابة.. لقوا كتاب فيه سبع كلمات لو حد نطقهم بصوت مرتفع.. تستجيب له روح شريرة من المستنقعات، تتلبس بالموتى و تعيدهم للحياة في صورة شريرة مروعة.. و راح مغير فيها شوية.. و حول الكتاب إلي "مفكرة".. لقاها مجموعة شباب في كوخ في الغابة.. فيها سبع كلمات.. لو حد نطقهم بصوت مرتفع.. تستجيب له روح شريرة من المستنقعات، تتلبس بالموتى و تعيدهم للحياة في صورة شريرة مروعة!!
وراح دكتور "أحمد خالد" لاطخ على سكريبت الفيلم اسم "أسطورة رعب المستنقعات" و قدمها للشباب..
طبعا سطع نجم الاتنين بشدة.. لأن رواية "كينجزلي" حلوة و قيمة.. و "الموتى الأشرار" كانت مثيرة و في جيل كامل أفتتن بسلسلة الأفلام دي في الثمانينات...
ما علينا.. المهم إن الدكتور "يوسف زيدان" بعدما سطع نجمه.. نسى إن الحقيقة مش "هو" اللي تألق.. اللي تألق مرة أخرى كان "تشارلز كينجزلي"..
بالتالي بدأ الدكتور زيدان "يصدق" إنه كاتب لامع و مؤرخ و مثقف و القصص دي.. شجعه كمان إن في جهات معينة يهمها إن الجماعة اللي زيه تتلمع.. و هات يا استضافات تليفزيونية و ندوات و إلخ...
و لأن النصر أو السطوع مش ملكه.. فلما بدأ يتكلم.. بدا كأضحوكة.. بالضبط زي عادل إمام في "مرجان أحمد مرجان".. في دور المليونير اللي سرق شعر مش شعره عشان يحصل على لقب "شاعر".. و تألق و نجح.. بس لما طلبوا منه يرتجل.. قال لهم قصيدة مطلعها "الحلزونة يامّه الحلزونة"....!
"حلزونة" الأستاذ يوسف زيدان بقى.. كانت إنه قرر يتكلم عن أقدم الجيوش تاريخاً على سطح الكوكب.. و يقولك إنه في فترات معينة مكانش موجود.. و هو بيتكلم راح ملخبط و اعتبر إن "جلال الدين شاه" هو نفسه "جلال الدنيا والدين أبو المظفر منكبرتي" و الواقع إنهم مش شخص واحد...
جه بعد كده يقول إن في الفترة دي "و ما قبلها" مكانش في جيش في مصر.. مش عارف جاب الكلام دا منين بينما في التوقيت اللي ذكره كان الجيش المصري بيحكم مصر و سوريا.. و في الوقت اللي كان العالم العربي كله اسمه "الدولة العباسية" كان احنا اسمنا "الدولة الطولونية" و بيحكمنا "أحمد بن طولون".. و كنا الدولة الأولى اللي استقلت عن العباسيين..
و لما بقى اسمهم "الدولة الفاطمية".. كنا في مصر لوحدنا "الدولة الأخشيدية" المستقلة عن الفاطميين.. اللي قال عنها الفاطميين "دوننا و مصر الحجر الأسود" .. يعني "بيننا و بين مصر القائد كافور الأخشيدي".. اللي حكم مصر و قوى جيشها لدرجة إن محدش قدر عليه إلا بعد وفاته لما اضعفت وفاته الجيش و اتفكك جزئياً...
و في الفترة اللي بيتكلم عنها "زيدان" بالذات.. قبل عين جالوت و ما بعدها.. كانت "الحملة الصليبية الخامسة".. الحملة مكانش ليها أي فايدة فعليا.. لأن " جان دى بريين Jean de Brienne" كان ملك بيت المقدس شرفياً و قوافل الحجاج بتمر عادي و الدنيا هادية.. بس كان هدف الحملة هو تدمير الجيش المصري بالكامل، كبداية لاحتلال الشرق..
دا مؤرخيهم علي فكرة اللي بيقولوا "هدف الحملة هو تدمير الجيش المصري بالكامل، كبداية لاحتلال الشرق"...
يعني كان في جيش.. و بيحارب.. لحد ما تم تدمير جيش الحملة الصليبية الخامسة علي يد الجيش المصري و استسلم قائد الحملة "للسلطان الكامل" ملك مصر في 28 يوليو 1220 ...
مصر خلصت علي الحملة الصليبية الخامسة و بدأت تلتفت لخطر التتار.. بس جالها "فريدريك التاني" بحملة صليبية سادسة.. وواضح علي مايبدو إنها مكانتش سايبة.. لأن الحملة دي برضه اتهزمت علي إيد "جيش مصري" بيحمي الأرض دي..
جه بعدها موعد معركتنا مع التتار و احنا منهكين في أسوأ ظروفنا و الجيش المصري في اضعف حالانه.. لدرجة إن قطز دعا وسط الشعب "للجهاد المقدس".. عشان يلم ناس تدخل الجيش...
وبالفعل؛ جمع مزارعين و حدادين و خياطين و ضمهم للجيش و كان قوامه 36 ألف جندي.. علي الأربعتلاف جندي اللي جم من سوريا مع "الظاهر بيبرس".. على 40 ألف آخرين جمعهم من الشعب...
80 ألف مصري خرجوا بقيادة "سيف الدين قطز" لمواجهة 600 ألف جندي تتري.. و انتصروا عصر الجمعة سبتمبر 1260 في "عين جالوت".. و طاردوا التتار 17 سنة.. لحد 18 إبريل سنة 1277 لما اتهزم المغول علي يد الجيش المصري في معركة الأبلستين هزيمة نكراء.. و مفضلش إلا "القبيلة الذهبية"، اللي راح لها بيبرس و هي مهزومة في أضعف حالاتها و أعلن إنه لن يقاتلهم.. مما دفع قائدها و حفيد "جنكيز خان" إلي اعتناق الإسلام، و اصبح اسمه "بركة خان".. الحركة السياسية دي أثرت علي تتر أوروبا معنوياً و بدأت تفرقهم..
إتعملت بعد كده معاهدات و إتفاقيات صداقة بين مصر و الإمبراطورية البيزنطية و الإمبراطورية الرومانية الغربية و صقلية و جمهوريات إيطاليا...
إزاي بقى كان ساعتها الجيش المصري مش موجود و اللي بيحارب في مصر "الجيش البيزنطي"؟؟ يعني الجيش البيزنطي وقع معاهدة مع الدولة البيزنطية؟؟
أما بقى قصة "أصل الحكام مكانوش مصريين أبا عن جد" فدي أكتر حاجة مضحكة سمعتها و مش فاهم إزاي يقولها "مؤرخ".. لأن دا كان العام وقتها.. وشائع لحد النهاردة.. نابولويون بونابرت مكانش فرنسي.. كان إيطالي..
هتلر مكانش ألماني.. كان نمساوي..
جولدامائير كانت من كييف...
"جوليا جيلارد Julia Gillard" رئيسة وزراء استراليا من "ويلز"...
"فولداس أدامكوس Valdus Adamkus" رئيس ليتوانيا سنة 1998 كان أمريكي..
"كارلوس منعم" رئيس الأرجنتين كان سوري.. و رئيس إستونيا السابق "توماس هيندريك Toomas Hendrik Ilves" كان رجل سويدي..
"محمد علي" كان ألباني...
و أوباما كان إفريقي.. في الواقع في أمريكا بالذات.. و لا رئيس فيها كان أمريكي أباً عن جد.. إلا لو كان فيهم حد هندي أحمر..
انا من إسكندرية.. أبقي من جيش الإسكندر؟؟
يعني مش معقول كل واحد "نقل" له كتاب و للا سرقلي قصة فيلم و نجح و الناس ماخدتش بالها، يصدق نفسه و يعتقد إنه مؤرخ و أديب و مثقف.. طالما عدت مرة و ربنا سترها معاك.. نلم نفسنا بقى.. و نقول يا حيطة دارينا.. و نقعد في هدوء..
بلاش لما تكذب تصدق نفسك عشان دا ممكن يقودك لنهايتك...
-----------
المراجع
-----------
1 -ابن إياس: بدائع الزهور في وقائع الدهور ، تحقيق محمد مصطفى، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة.
2 - ابن تغري: النجوم ��لزاهرة في ملوك مصر و القاهرة، دار الكتب و الوثائق القومية، مركز تحقيق التراث، القاهرة - 2005.
3 - أبو الفداء: المختصر في أخبار البشر، المطبعة الحسينية، القاهرة 1325هـ.
4 - جمال الدين الشيال (أستاذ التاريخ الإسلامي): تاريخ مصر الإسلامية، دار المعارف، القاهرة 1961.
5- د. قاسم عبده قاسم : عصر سلاطين المماليك - التاريخ السياسى و الاجتماعى، عين للدراسات الانسانية و الاجتماعية، القاهرة 2007.
6 - د. قاسم عبده قاسم : بين التاريخ و الفولكلور- عين للدراسات الانسانية و الاجتماعية، القاهرة 2008.
7 - محيي الدين بن عبد الظاهر : تشريف الأيام والعصور في سيرة الملك المنصور، تحقيق د. مراد كامل، الشركة العربية للطباعة والنشر، القاهرة 1961.
8 - محيي الدين بن عبد الظاهر : الروض الزاهر في سيرة الملك الظاهر، تحقيق ونشر عبد العزيز الخويطر 1976.
9- نور الدين خليل: سيف الدين ق��ز ، حورس للنشر والتوزيع، الإسكندرية 2005، -6ISBN 977-368-088
10 - د. شفيق مهدى : مماليك مصر والشام، الدار العربية للموسوعات، بيروت 2008.
11 - عز الدين بن شداد : تاريخ الملك الظاهر، دار نشر فرانز شتاينر، فيسبادن 1983
12 - علاء طه رزق، دراسات في تاريخ عصر سلاطين المماليك،عين للدراسات والبحوث الانسانية و الاجتماعية، القاهرة2008
13 - Amitai-Preiss, Reuven, Mongols and Mamluks: The Mamluk-Ilkhanid War, 1260-1281 ، Cambridge University Press 2004.
14 - Curtin, Jeremiah,The Mongols, A History,Da Capo Press 20014 - ISBN 0 306-81243-6
15 - (ستيفين رونسيمان) Runciman, Steven, A history of the Crusades 3. Penguin Books, 2002
16 - ( ارنولد توينبى) Toynbee, Arnold J., Mankind and mother earth, Oxford university press 1976
17 - The New Encyclopædia Britannica.
18 - السلطان سيف الدين قطز بطل عين جالوت وقاهر المغول، منصور عبد الحكيم .
19 - السلطان سيف الدين قطز ومعركة عين جالوت، علي محمد محمد الصلابي.
20 - سيِّدة إسماعيل (1989). مصر في عصر الإخشيديين. القاهرة - مصر: الهيئة المصريَّة العامَّة لِلكتاب.
21 - أبو عمر محمد بن يوسف بن يعقوب الكِندي المصري؛ تحق: حسن إسماعيل، وأحمد فريد المزيدي (1424هـ - 2003م). كتاب الولاة وكتاب القضاة (الطبعة الأولى). بيروت - لُبنان: دار الكتب الع
أن تقرأ فتشعر بهدوء وسكينة تغمر قلبك أن تقرأ فتجد لغة جميلة معبرة ورشاقة فى عرض الأفكار أن يرتوى عقلك وقلبك معاً بعيداً عن الركاكة أن تقرأ لـ يوسف زيدان
مما راق لى من القصص القصيرات
لعبة الليل أصل السنطة كهف بحرى
مقتطفات صغيرة
للرجال فى حكايات النساء وجوه لا حد لها، كلها حقيرة. فآونة يكون الرجل هو الحبيب غير الملتفت لأنه يلتفت لامرأة أخرى أو يتلفت إلى كل النساء....
وكان أهلونا الأقدمون فى مبتدأ أمرهم قد عبدوا أمهم حتى صارت جدة فلما ماتت كفروها وكفروا بها. ثم خافوا من أنفسهم فبحثوا عمن يستعبدهم ولما لم يجدوا عبدوا السنطة ثم عبدوا التراتيل التى الفوها فى تقديس السنطة ثم عبدوا المرتلين ...
لا يبحر للجزيرة إلا وحيد طحنته وحدته حتى أدرك أن مقام البقاء لن يتحقق إلا بعد فناء الفناء
يبدو أن هناك اجماع ما على إطلاق اسم "مولانا" على د/يوسف زيدان يمكن بسبب كتاباته عن التصوف، وأنا معنديش مانع وحيث أنني من أصحاب الكثافة ولم اصبح هواء لأشعر بالهواء ولأنني لا أفضل التهويمات فلم تعجبني القصص القصيرات لأنها إما مبتذلة تم استهلاكها ملايين المرات وإما تدخلك في متاهات التصوف التي قد أكون أبعد شخص عنها. ولأول مرة لم تشفع لغة د/يوسف البديعة له عندي مع أنني كنت أقول دائماً لو أن يوسف زيدان كتب "ريان يا فجل" لأمتعني ما كتبه.
الدكتور، الموسوعي كما يجب أن يُطلق عليه نظراً لعلمه الغزيز والواسع في التاريخ والفلسفة والأدب والرياضيات كذلك، لذا فهو جدير باللقب، وهو لاصق به من العسير الانفكاك عنه، إنه/ يوسف زيدان .
هام بميدان البحث والاستقصاء والتنقيب عمّا عم قديم ومخطوط وأجاد فيه أعظم الاجادة بحسب ما رأيته بأم عيني حينما كُنت في مكتبة الاسكندرية أتفقد القاعة التي أقامها هنالك للمخطوطات القديمة، والأرشفة التي قام بها.. ثم عرج علي ميدان الأدب حتي جاد لنا برواية " عزازيل " التي أقضت المضجع... زلزلت الكيان ... هدت الأركان ... أوقعتني في غرام هيباتيا الفيلسوفة والتي بحثت عنها الآن في القرن الواحد والعشرين الذي نعيش فيه ... ألتمستها في الطُرقات والأزقة والحواري .. وأظنني _ بل أتيقن_ بأنني عثرت عليها، ووجدتها _ كما قال أرشميدس عندما وصل لقانونه_ .
وها هو الآن يهيم في ميدان القصص القصيرة ، بأول مجموعة قصصية حل وترحال . ولقد كُنت مُتابع للقصص عندما كان ينشر الدكتور في جريدة الوطن، قبل أن يهجر الكتابة في الصحف المصرية، وكُنت كلفاً أشد ما يكون للكلف من معني في شراء الجريدة، والانكباب عليها، والتمحيص، وإظهار التدقيق فيها حتي أتعلم منه وعلي يده هذا الفن .
وللحق أقول، وللحقيقة أعلن أن التقييم كان سيكون خمسة نجوم بل يزد علي ذلك بل لأن رائحة التقليد شاعت هنا، وهذا ما لم نتعود عليه من الدكتور يوسف الذي يقوض ما هو ثابت، لذا قل قدرها نسبيا .
والقصص بشكل عام فيها احتفاء كبير جداً بالمرأة فحوالي ثمانِ قصص من أصل خمسة عشر يدور فلكهم حول النساء من : أولاً السيدة التي تمتلك من الأضياع والأموال الكثيرة ولكنها وحيدة بلا زوج أو أولاد، فيُهدي إليها خُصلة يُقال إنها من خُصل عشتار، وما أدراكم ما عشتار. وتلك أطلقت عليها " المرأة الشهوانية " نظراً لأنها حاولت بعد ذلك، بعد أن ملّت الخُصلة تلك وحدها، حاولت إغواء البواب مسعود.
ثانياً : أطلقت عليها " المرأة المحرومة المنكودة " وكانت في القصة التي تحمل " حكايات الوحيدة" حيث أنها تعاني من أمراض الوحدة والعنوسة.
ثالثاً : أطلقت عليها " المحبة المكدودة بلا أي أمل " وهي في قصة " صالة الوصول"، تعمل في الصالة وتنظر لكل طائرة قادمة من الكويت آملة في أن حبيبها الذي تركها ليتزود بالمال من أرض البترول سيعود يوماً ما ويُحققا ما اتفقا عليه، وبنوا الأحلام حوله.
رابعاً : أطلقت عليها " المرأة الغانية اللعوب " وهي في قصة " لعبة ليل " والتي أطلقت حِبلها حول رجل يعمل مُهندساً في شركة، ليتضح انها تُفرج عن المُحبطين في حياتهم، ويتختتم الدكتور القصة بتساؤل ويتركه مفتوح لعقل القارئ ليستنتجه هو ويفرض حلوله وهو : "" لماذا خلق الله المتشوهات من أمثال هذه " الدالية " التي تتدلي وتتدني بإفراط، وبغير حساب؟ هل جعلها الله هكذا كي تتميز النساء عن النساء؟ وهل تتميز النساء عن النساء؟ ""
خامساً : اطلقت عليها " المرأة المُخاتلة " وكان هذا هو اسم القصة من الأساس " مُخاتلة" وهذه قصة رائعة حيث تحدث فيها عن الصنوف التي مرت بها امرأة في حياتها من تغيير ألقابها التي تخلها علي نفسها فمرة هي دُنيا ، ومرة هي ديانا ، ومرة بعد أن وخط الشيب في رأسها، وتلاعبت التجاعيد في وجهها فهي مدام دودو .
سادساً : أطلقت عليها " المرأة المُتسلطة " وهي في قصة " بؤس الملكة " ، حيث هويدا التي تحاول الاستيلاء علي الشركة التي تعمل لدي صاحبها، وتحاول التودد إليه بما يتودد به من مرأة بهذا الشكل ، ولكن يتضح في النهاية أنه هو الذي يستغلها لمصالحه وأهوائه الشخصية.
وأيضاً القصص الأخري لا أنفي منها قصص النساء وحاورتها ولكن ما تحدث عنه كان جلياً وواضحاً فقط، وهذا الاحتفاء والولع بالنساء سواء لدي الدكتور يوسف أو لديّ شخصياً أو لدي الكثير عند الآخرين أعرفهم لهو دليل قاطع وهام علي تقديس للمرآة ولمكانتها في المجتمع سواء علي المستوي العام أو لدورهم المحوري في حياة الأفراد، ومدي الريادة ، وأن الرجل الانسان السوي، من المستحيل الاستغناء عن المرأة في أي وقت من الأوقات، فهي الأم المُبهجة، وهي الأخت المفرحة، وهي الجدة صاحبة الحكايات، وهي الحبيبة أيقونة الكيان وشذا الوجدان التي يُرتكن إليها ونفضفض لها ماشاء الله من الفضفضة، لذا فهي أصل لا يمكن الاستغناء عنه .
من أكثر القصص التي راقت لي قصة " كهف بحري" أحسستها خارجة عن المألوف، بعيد عن التقليد وهذا اللون هو الذي عاهدت عليه الدكتور يوسف ، أما القصة التي هي حادثة له شخصياً علي ما أظن وأري وهي " ساكن السرداب" والتي فيها تلك العبارة التي تؤرقه وإلي الآن لا أعلم ما المدلول لها وهي " ما ذكر المذكر، هو ما أنَّث المؤنَّث " .
وبالطبع إذا تحدثت عن اللغة عندي الدكتور يوسف فلن أوفيها حقها، من رونق وبهجة، فإنني أشعر بالفرح الشديد وأنا أري الأحرف تتراقص علي صفحات الكتاب من فرط حلاوتها واعتزازها بنفسها.
جدير بالقراءة بغض النظر عن التقليد البادي في بعض القصص .
النصف الأول من الكتاب لا يستأهل القراءة من الأساس .. غابت الفكرة، فضعف المضمون، وتحولت القصص القصيرة الى قصص ثقيلة الدم خفيفة المعنى. تشابهت المواضيع في النصف الأول وكانت كل قصة لا تأتي بجديد عما قبلها، فجميعها يدور حول : العلاقات، الرغبة، حكايات الارتباط بين الرجال والنساء. وكعادة الكاتب لم يخلو الأسلوب من الامتاع الذي أحيانا تجاوز الحد وتحول الى الاملال بالغلو في التعبيرات والمبالغة في التشبيهات، حتى أن الكاتب أصبح يعيد التصويرات في كل قصة باختلاف الاسلوب.
ال3 نجوم للنصف الثاني من الكتاب، خصوصا من بداية "انتباه لا ارادي" الى آخر الكتاب .. وهنا تظهر موهبة الكاتب التي لا تكمن فقط في الاهتمام بالاسلوب وتجاهل المضمون، بل في المواضيع التي اظنه متعمقا فيها وتتناسب مع أسلوبه .. وهي القصص التي تحمل الطابع الصوفي او الروحاني، وفيها أبدع الكاتب مُطلقًا العنان لخياله الذي أصاب أكثر مما اخطأ.
بالمقارنة مع كتابه الآخر من نفس النوع " أهل الحي" الذي صدر بعد هذا الكتاب بقرابة العامين، نلاحظ تطور موضوعات القصص القصيرة والارتقاء بالحبكة بعض الشئ بالنسبة لهذا الكتاب
هم حلّين مالهمش تالت : ١- انا بفشل فشل ذريع في فهم عُمق المحتوى في اي مجموعة قصصية ٢- المجموعات القصصية مُصَممه بشكل مفيش حد بيفهمه اصلاً
د. يوسف زيدان , استاذي و معلمي و مولانا الأكبر , كان نفسي اقول اني فهمت الأفكار اللي ورا الكلمات لكني للأسف الي حد كبير مافهمتوش و برجّح ده لقصوري الذهني بأستثناء ( انتباه لا أرادي - أصل السنطة ) اعتبر نفسي مافهمتش حاجه لغة مولانا الفخمة هي اكثر ما جذب انتباهي في الكتاب ده و هي مصدر استمتاعي الوحيد فيه .. لي قراءه تانيه بعد ماكون بقيت بفهم شوية
للاسف قرأتها من أولها الى آخرها ابحث عن فكرة مميزة، شخصية آخاذه، اسلوب ساحر ولم اجد شيء يذكر اقول للاسف لانني اصبحت مؤخرا لا اجامل الكتاب فان لم يعجبني انتقل الى اخر دون تردد وبدون تأنيب للضمير
الافكار جدا عادية ولا تناسب اسم يوسف زيدان الذي سمعت عنه الكثير هذه اول مجموعة قصصية له لم تعجبني طبيعة الشخصيات النسائية التي اختارها الكاتب ما بين المكر والخديعة والاهداف السطحية بالمجمل القصص التي جاءت بعد المنتصف افضل من تلك التي جاءت في بدايته
"حل وترحال" هي التجربة القصصية الأولى ليوسف زيدان، صاحب "عزازيل" و "فردقان"، هي أول قصص تنشر ورقيا له، وقد صنفها بقصص قصيرات، واستغربت لماذا بالضبط قصص قصيرات، وليس كما جرت العادة، قصص قصيرة... استغربت كذلك كمية المدح من الناشر للكاتب ظهر المجموعة، وقد تحدث فقط عن الجوائز معددا إياها، بالترجمات والسنوات. الٱن نتحدث عن صلب القصص: هي قصص تكشف لك كل شيء، ولا تترك لك أي متعة بحث واكتشاف أو تساؤل، قصص عن الأزواج، الخيانات، الحب والمال... تفتقد إلى المتعة بشكل تام، ولا رسالة ترجى منها، قد يقول البعض قد أرسلت رسائل ولم تنتبه، لقد تحدثت عن الخيانة الزوجية، والطمع وغير ذلك من المواضيع... لقد تحدث الكاتب عن هذا في قصصه لكنه لم يوصله، وحتى طريقة كتابة هذه القصص غير مغرية بالمواصلة، تشبه إلى حد ما بعض المنشورات الفايسبوكية التي يكتبها أصحابها من المقاهي على عجل...