Jump to ratings and reviews
Rate this book

ونسيت أني امرأة

Rate this book
من غير المنطقي، أن تكون المرأة دوما الطرف الأضعف، وتظهر وكأنها لا ترتكب أخطاءا، ففي روايته "ونسيت أني امرأة" جسد إحسان عبد القدوس شخصية المرأة التي تهتم بنفسها وتعظم حالها ولا تعترف بأي أخطاء لها، ولكنها تجد أنها تخسر من حولها في الوقت نفسه، جسدت ماجدة هذه الشخصية في فيلم تم إنتاجه عام 1994، وشاركها بطولته فؤاد المهندس وغادة نافع وسمير صبري، وأخرجه عاطف سالم.

186 pages, Paperback

First published January 1, 1977

210 people are currently reading
4932 people want to read

About the author

إحسان عبد القدوس

88 books4,452 followers
إحسان عبد القدوس (1 يناير 1919 - 12 يناير 1990)، هو كاتب وروائي مصري. يعتبر من أوائل الروائيين العرب الذين تناولوا في قصصهم الحب البعيد عن العذرية وتحولت أغلب قصصه إلى أفلام سينمائية. ويمثل أدب إحسان عبد القدوس نقلة نوعية متميزة في الرواية العربية، إذ نجح في الخروج من المحلية إلى حيز العالمية وترجمت معظم رواياته إلى لغات أجنبية متعددة. وهو ابن السيدة روز اليوسف اللبنانية المولد وتركية الأصل وهي مؤسسة مجلة روز اليوسف ومجلة صباح الخير. أما والده فهو محمد عبد القدوس كان ممثلاً ومؤلفاً مصرياً.


قد كتب إحسان عبد القدوس أكثر من ستمئة رواية وقصة وقدمت السينما المصرية عدداً كبيراً من هذه القصص فقد كان منها 49 رواية تحولت الي أفلام و5 روايات تحولت إلي نصوص مسرحية و9 روايات أصبحت مسلسلات إذاعية و10 روايات تحولت إلى مسلسلات تليفزيونية إضافة إلى 65 من رواياته ترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والأوكرانية والصينية، وقد كانت معظم رواياته تصور فساد المجتمع المصري وأنغماسه في الرذيلة وحب الجنس والشهوات والبعد عن الأخلاق، ومن هذه الروايات (النظارة السوداء) و(بائع الحب) و(صانع الحب) والتي أنتجت قبيل ثورة 23 يوليو 1952. ويتحدث إحسان عن نفسه ككاتب عن الجنس فيقول: "لست الكاتب المصري الوحيد الذي كتب عن الجنس فهناك المازني في قصة "ثلاثة رجال وامرأة" وتوفيق الحكيم في قصة (الرباط المقدس) وكلاهما كتب عن الجنس أوضح مما كتبت ولكن ثورة الناس عليهما جعلتهما يتراجعان، ولكنني لم أضعف مثلهما عندما هوجمت فقد تحملت سخط الناس عليّ لإيماني بمسؤوليتي ككاتب! ونجيب محفوظ أيضاً يعالج الجنس بصراحة عني ولكن معظم مواضيع قصصه تدور في مجتمع غير قارئ أي المجتمع الشعبي القديم أو الحديث الذي لا يقرأ أو لا يكتب أو هي مواضيع تاريخية، لذلك فالقارئ يحس كأنه يتفرج على ناس من عالم آخر غير عالمه ولا يحس أن القصة تمسه أو تعالج الواقع الذي يعيش فيه، لذلك لا ينتقد ولا يثور.. أما أنا فقد كنت واضحاً وصريحاً وجريئاً فكتبت عن الجنس حين أحسست أن عندي ما أكتبه عنه سواء عند الطبقة المتوسطة أو الطبقات الشعبية –دون أن أسعى لمجاملة طبقة على حساب طبقة أخرى".وكذلك في روايته (شيء في صدري) والتى صاحبتها ضجه كبيرة في العام 1958 والتي رسم فيها صورة الصراع بين المجتمع الرأسمالى والمجتمع الشعبي وكذلك المعركة الدائرة بين الجشع الفردى والاحساس بالمجتمع ككل.

كما أن الرئيس المصري السابق جمال عبد الناصر قد أعترض علي روايته البنات والصيف والتي وصف فيها حالات الجنس بين الرجال والنساء في فترة إجازات الصيف، ولكنه لم يهتم لذلك بل وارسل رسالة الي جمال عبد الناصر يبين له فيها ان قصصه هذه من وحي الواقع بل أن الواقع أقبح من ذلك وهو يكتب هذه القصص أملاً في ايجاد حلول لها.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
480 (21%)
4 stars
712 (32%)
3 stars
661 (29%)
2 stars
254 (11%)
1 star
100 (4%)
Displaying 1 - 30 of 267 reviews
Profile Image for BookHunter M  ُH  َM  َD.
1,694 reviews4,642 followers
August 19, 2025

يخطىء من يظن ان احسان رواياته ساذجة أدبيا فهو السهل الممتنع.

فلتجرب بنفسك ان تكتب بهذا الاسترسال و هذا الفهم العميق لنفسية المرأة و تفاصيل وعيها و لا وعيها على السواء.
Profile Image for Dalia Nourelden.
719 reviews1,161 followers
January 26, 2024
" كل منا له وجهان..
وجه للناس ووجه داخل نفسه
والمستحيل هو التوفيق بين الوجهين "

إحسان



لإحسان عبد القدوس مكانة خاصة بقلبي ، ولم لا وهو أول كاتب أقرأ له رواية كبيرة بعيدا عن مجموعة روايات مصرية للجيب . لإحسان اسلوبه الخاص به ويتناول قضايا إجتماعية.

وفي روايته نسيت أني آمرآة يتناول إحسان فكرة إهتمام المرأة بحياتها العملية على حساب حياتها الشخصية . أن يصبح إهتمامها بمكانتها في المجتمع أهم من إهتمامها بأسرتها وعلاقتها بعائلتها ثم تفكيرها في الزواج وكيفية إختيارها لهذا الزوج .فهي تحكم عقلها في كل شئ وترى أن " الزواج هو مجرد تنظيم داخل المجتمع الإنساني للعلاقة بين الأنثى والذكر.. بين المرأة والرجل"


"منذ وعيت أنوثتي وأنا أرسم مستقبلى على أساس أن أتزوج.. لم أرفض أبداً فكرة الزواج بل كلما كان العمر يتقدم بي أزداد ارتباطاً بفكرة الزواج .. كنت مقتنعة أن الزواج هو بالنسبة لي استكمال لوضعي الاجتماعي ..


لذا اختارت سعاد زواجها على أساس عقلي وكانت دراستها ثم مكانتها وعملها هو إهتمامها الرئيسي .
فما هي قصة حياة سعاد ؟
وهل استطاعت النجاح في حياتها العملية والزوجية ؟! أم ان شخصيتها العملية حالت بين نجاح هذا التوفيق بين الاثنين ؟
وماهي أفكار سعاد ومشاعرها الداخلية ؟ وكيف تعاملت مع صراعتها الداخلية مابين عقلها وقلبها؟
نتعرف خلال الرواية على قصة حياة سعاد وعملها ومكانتها وحياتها العائلية

"إنسانة لا تفكر إلا في نفسها وفيما تريده .. وربما كان مجرد عبط كما تعود عبد الحميد أن يصفني .. عبيطة .. عبيطة لأن طموحي انساني قبل كل شئ حتى نسيت أني امرأة ، وأني في حاجة لأن اكون امرأة أكثر من حاجتي لأن أكون زعيمة وطنية."

١ / ٩/ ٢٠٢٢
Profile Image for Ramzy Alhg.
448 reviews245 followers
December 10, 2022
حين تخسر نفسك في النهاية !؟
أبدع احسان عبدالقدوس في دمج رواية سياسية عن مرحلة السبعينات بكل أطيافها الماركيسة والإشتراكية والأخوان المسلمون ، بأحاسيس امرأة تبحث عن الحب والذات .

إستطاع أن يُعرّي مشاعر امرأة متسلطة تحكمها الأنا المغرورة التي لآ تسمح لأحد بفرض أناه عليها .

تستفيق تلك المرأة على نهايتها الفوضويّة بعد فوات الآوان لتكتشف إحتياجها الشديد إلى رجل وأمومة ، فقد نسيت وتجاهلت ذلك في سعيها بشراهة إلى السلطة والجاه والهيّمنة حتى نسيت أنها امرأة .

تلك هي سعاد الأنانية التي دمّرت نفسها وأسرتها وحياتها من أجل نجاحها .

يقول تولستوي
"لا علاقة للنجاح بما تكسبه أو تُنجزه لتفسك، فالنجاح هو ماتفعله من أجل الآخرين"

ويقول الأخطل
"الناس همهم الحياة ولآ أرى
طول الحياة يزيد غير خبال
وإذا أفتقرت إلى النتائج لم تجد
ذخراً يكون كصالح الأعمال ".
.
Profile Image for Manar.
201 reviews144 followers
November 22, 2024
Picsart-24-11-09-23-33-17-713


لماذا أفشل في حياتي الخاصة رغم أني نجحت إلى أبعد آفاق في حياتي العامة ؟
لماذا أنجح كزعيمة وافشل كزوجة ؟

عارفين لما بتخلصوا رواية بتبقى بتسأل نفسك هي حلوة ولا وحشة ؟
حلوه عشان أسلوب الكاتب يشدك وحياة البطلة وتفكيرها وأنانيتها ولا وحشة عشان البطلة شخصية مستفزة وغبية لأبعد الحدود وماقدرتش اتعاطف معاها ، بس حسمت أمري طالما الكاتب جعلني اصل لمرحلة اني مشفقة على البطل من شخصتيها المستفزة يبقى الرواية حلوة

رواية ونسيت أني امرأة عودة مرة أخرى لإحسان عبد القدوس ،احب أسلوب إحسان ،احب عرضه للأفكار والقضايا الشائكة والحديثة التي طرأت على المجتمعات في فترة كتابة الرواية ، وتناقش هنا الرواية قضية عمل المرأة وهل عمل المرأة وتركيزها فقط مع طموحها ومكانتها وشهرتها يؤثر على حياتها الخاصة أم لا ؟ هل يتطب من المرأة ان تضحى بما تحلم مقابل أن تبني أسره مترابطة وسعيدة؟
IMG-20241104-144533

البطلة سعاد هي تلك المرأة التي دائمًا كانت تسعى لتطوير حياتها وذاتها من التعليم الثانوي والجامعة والماجستير والدكتوراة ودخولها الحياة السياسية ، وتتزوج اول مرة من عبد الحميد ثم تبدأ اكتشاف الجزء الخفي من شخصيتها وهو في رأيي أنها لديها قدرة على التنازل والتضحية بكل شيء مقابل طموحها :") ولكن تنتهي حياتها بالطلاق من عبد الحميد

كانت تفشل في زواجها وتكملة لهذا الفشل قررت أن تنجب من عبد الحميد فقط لأنها تريد أن تربطه وتستحوذ عليه ولا يتركها" يعني الأنانية وصلت بيها ان تخلف مش رغبة منها في الأمومة ولكن عشان تتطبق نصائح أمها أنك لما تخلفي فبالتالي الراجل يفضل جنبك" 😂
في رأيي المتواضع سعاد لم تحقق أي نجاح ولا عملي ولا شخصي ولا أي شيء ، حتى الأفكار السياسية التي تبنتها كنت دائمًا أشعر انا ليست صاحبة فكر ولا مبدأ ، هي شخصية لا تعرف ماذا تريد من الأساس !!

ربما لأني لم أضع لحياتي الخاصة مبادئ ثابتة كما وضعت لحياتي العامة .. لم أدرس الحياة الخاصة كما درست الحياة العامة.. لم أتخصص في اقتصاد البيت ودستور البيت كما تخصصت في اقتصاد الدولة ودستور الدولة... والحياة الخاصة ليست أهون من الحياة " العامة .. ليست مجرد أن تأكل وتشرب وتنام إنها بناء كبناء الدولة، وأنا استهنت بالحياة الخاصة . بعواطفي وكياني الداخلي وبيتي ورجلي ... اكتفيت بأن أحصل على ما تحتاج إليه غرائزي كامرأة لا ما يفرضه علي المجتمع كامرأة.

تمّت 8/11/2024
Profile Image for Amr Tawwab.
119 reviews85 followers
June 25, 2013
لا تعدو كَونها رواية تقليدية تصلحُ هيكلاً لفيلمٍ عربىٍ تقليدى
و لكنّها لا تخلو من حكمةٍ هى أمجد من كلّ بنيانها
أمواج صفحاتها لم ترمى على شاطئى إلا بتجربة تحدّ تخوم عقلية المرأة المتسلّطة .. الطامحة إلى فرض ذاتها على الجميع .. التى ساوت نفسها بالرجل قلباً و قالباً
و نسيت أنها امرأة

كما قال حسين البرغوثى رحمه الله .. الأنا عند تلك المرأة أكبر من مدينة نيويورك و هى تحبها و لا تسمح لأحد بفرض أناه على أناها

سطور الرواية التى خطّها كاتبها على هيئة اعترافات تنتهى إلى حيث بدأت .. ظهرت فى البداية كاعترافات " سوبر وومان " .إمرأة تتحلّى بكلّ شىء .. انوثة طاغية طغياناً طبيعياً بلا تزيين .. و ذكاءاً فتّاكاً و حياةً عامة متوسّعة من المهد و عقلٌ كاملٌ قبل تمام الإبتدائية .. و حدساً خارقاً يُتابع 1000 منوالاً دون ان يفقد السيطرة على أحدهم طرفة عين

و لكن مع تصاعد الأحداث مع انسياق الخط الزمنى نحو النهاية .. أدركت عبقرية إحسان عبد القدوس فى كون الإعترافات على تلك الشاكلة .. حيث أن المرأة التى إبتُليت بشخصيةٍ كهذه لابد و أن تمجّد نفسها و تعظّم أناها و توحى لذهنها إيحاءاً إلى حد الإعتقاد بأنها مثالية لا و لم و لن يفوتها أقل القليل من واجباتها تجاه أىٍ من سبل مسئولياتها و إن تجرّدت من الإحساس لتصير أداة تأدية الواجبات - الناقصة التى لا تصل إطلاقاً لنصف تمامها - بامتياز دون الإلتفات لأى حدسٍ برّاق خارج حياتها العامة و حياتها العملية الطامحة إلى ما بعد أى بعد

أتت الرواية بخلاصةٍ جامعة لصورة المجتمع السياسى و الحياة السياسية فى مصر .. عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية و حتى غروب الحكم الناصرى .. و كانت تلك مادةً مزكّية للرواية و عزاءاً عن سلاسة اسلوبها الذى تاخم حدود السذاجة الأدبية و هذا ما يؤخذ على الكاتب إلى جانب عدم إستثارة أية أفكار فلسفية من منطق الأحداث .. و كأن راوية الإعترافات على عظم مجدها السياسى و المجتمعى و الوطنى لم تبلغ ما يكفيها كى تسطر ما يكون قنديلاً لمن بعدها سوى أحداث متدارجة لا تحمل من الحكمة سوى ما ذكرته
Profile Image for Shaimaa Zakaria.
360 reviews
March 19, 2023
اعتقد ان الروايه أجمل كثيرا كثيرا من الفيلم... لا أتذكر أحداث الفيلم كثيرا فأنا لا افضل الفنانه ماجده ولا يعلق في ذهني اي من أفلامها سوي فيلم النداهه وطبعا عمو عزيز 😂.
أما الكتاب فأسلوب الكاتب كان رائعا في التنقل بين سرد مشاعر المرأه المتأرجحة ما بين الزعامة والانفراد وعدم الاعتماديه والتفرد ومشاعرها كانثي فقط. الأنثى التي وضعها الله داخل تلك المخلوقة بكل ماتحمله من معاني الخضوع والضعف والأنوثة والسكينة الي الرجل او الزوج تحديدا تلك المشاعر التي ترفضها بعض السيدات وتلفظها وكأنها عار يلتصق بها وهي في حقيقة الأمر أجمل ما وضع في المرأة لتستقيم الحياه بين كفى الميزان الرجل والمرأة.
برع إحسان في وصف مشاعر المرأة وتأرجحها بين اضطراب تلك المشاعر وتضاربها وكذلك تبعات ما اختارته بطله الروايه ليكون خط سير حياتها.
استطاع إحسان ان يدمج كل ذلك مستعرضا الحياه السياسيه في تلك الحقبة التاريخيه والتي بدأها منذ عام ١٩٣٥ متتبعا ما آلت اليه الأحداث و الصراعات السياسيه و تطورات الحركات و  الأحزاب المختلفه فيما بعد بكل يسر وبساطة.
Profile Image for Ahmad Shalaby.
6 reviews7 followers
September 23, 2018
هذه هي المرة الاولى التي اقرأ فيها لإحسان عبد القدوس, كنت قد وجدتُ كتابه ملقيًا على رف مكتبتنا في البيت ولفت انتباهي عنوانه, اعتراني الفضول لأعرف كيف لأنثى أن تنسى انها إمرأة, ما الذي يخبأه لنا هذا الكتاب بتفاصيله ومضمونه...
حقيقةً ان الكاتب اسلوبه سلس جدًا في السرد, انتقى كلماته البسيطة بحرفيّة وعايشني جو الرواية كأنما أتخيل الشخصيات أمامي, استمتعت جدًا بالتعمّق بأحداث الرواية, ألهمتني "سعاد" بطلة الرواية في التحدّث عن نفسها كإمرأة طامحة جدّية لكنّي شعرت بالأسف عليها لأنها خسرت الكثير من نفسها كإمرأة, انها نسيتْ كيف تحيا امرأة متواضعة حياتها دون تفويت الفرص وتحقيق ذاتها في حياتها الخاصة قبل العامة!
هذه الرواية مناسبة جدًا للفتيات, ستستخلصنَ منها العبر كي لا تقعنَ في نفس الأخطاء, كي تتعلمنَ كيف تستغلنَ كل ذرةً بالشكل الصحيح, حتى ان معنى السعادة قد تجسّدت فيها- سعادة نفسك! :)
الخلاصة انها رواية مميزة بحق, جميلة وأحببتها, انتقصتُ منها نجمةً لأن عنصر التشويق فيها خفيف نوعًا ما, ذلك يدفعني للملل اكثر مما يحفزني على مواصلة القراءة!
Profile Image for Dee.
348 reviews7 followers
December 4, 2016
مش عارفه ابدا من فين.. اولا اسلوب الكاتب جميل جدااا اول مره اقرا ليه وان شاء الله مش هتكون الاخيره.. بالنسبه للمحتوي شخصية سعاد الكاتب للاسف اوضح ان لنجاحها العملي يجب انها تفشل فشل ذريع ف اسرتها.. شخصيتها كانت انتهازيه وتري الدنيا من منظور الانا.. وتدعي التحرر وتسجن نفسها في سجن نظرات الناس.. موافقتها ع زواج ابنتها كنوع من التعويض النفسي لحياتها التي فشلت ظلم بين لابنتها لان فعلا يجب وضع قانون يمنع الزواج في سن صغيره..لان العقل والتفكير لا يكون قد اكتمل..تحدث عن ظاهره ملموسه وهي مع تقدم العمر من ترفضهم تتمني ان ينظروا اليك نظرة اعجاب واحده.. الموضوع يمثل ف صعود هائل ف مخطط رسم بياني المشاعر في العشرين يلحقه استقرار ف الثلاثين ويصعد مره اخره ف الخمسين.. الكتاب اسمه ونسيت انني امرأه ولكن لم ار اي امرأه رايت انسانه تبحث عن مصالحها فقط والتي تتمثل ف الظهور السياسي وليس الارتقاء بصورة المرأه المعاصره.. الكتاب اعجبني 3 نجمات لاسلوب الكاتب ونجمه واحده للمشاعر التي جذبتي في الكتاب..
Profile Image for Sãmãh.
26 reviews23 followers
May 10, 2013
مقدرش انكر ان الراوية حلوة جدا
و بصراحة خلتنى افكر فى مستقبلى بطريقة مفكرتش فيها قبل كده لدرجة انى بقيت بحط الخطة اللى هيمشى عليها بيتى من دلوقتى :D
عشان اقدر اتجنب الاخطاء اللى وقعت فيها
يعنى انا اكيد لما اكبر هبقى مشغولة زيها كده مع اختلاف المهام ...ازاى اوفق بين حياتى الخاصة و العامة . انا شايفه انها هتبقى مرحلة صعبة اوى بالنسبالى
لكن لو اتحطيت فى موقف زيها اكيد ساعتها هختار بيتى :)

كان نفسى اديها اكتر من 3 عشان الاسباب دى
بس حسيت انها كانت بتعيد و تزيد فى نفس النقطة كل شويه !
بنفس الصيغة و نفس الكلام
التكرار كان زيادة شويه

النهاية اعتقد انها واقعية جدا بالنسبة للشخصية
Profile Image for فاطمة عبد الرحمن.
131 reviews41 followers
August 27, 2019
قدرة احسان على سبر أغوار نفسية المرأة وتحليلها وتجسيد صراعاتها الداخلية بين طموحها الشديد في سوق العمل والحياة الإجتماعية، وبين رغبتها المُلحة في أن تكون أمًا، وزوجة.. مثيرة للاندهاش والإنبهار، ولا أنكر أني بداخلي مثل ما كان يفتعل في صدر سعاد من الحروب .. لصعوبة الموازنة بين العمل والبيت في مجتمعاتنا للأسف..

رواية لطيفة جدًا، وواقعية جدا جدا، وسرد في منتهى الخفة والجمال، ويُنصح بها
Profile Image for Lamia.
14 reviews
July 23, 2015
Cinta adalah waktu luang, begitu prinsip Suad tentang pernikahan. Baginya, cinta yang terdapat dalam sebuah pernikahan hanya dilakukan saat waktu luang – ketika ia dan suaminya berhenti dari rutinitas pekerjaan. Cinta hanya dilakukan di waktu senggang ketika urusan di luar rumah telah selesai. Namun, prinsip tersebut ternyata menghantarkannya pada kenyataan bahwa cinta bukan sekedar waktu luang. Cinta itu menyeluruh, setiap saat, dan bergulir setiap waktu. Sama sekali tidak berjeda dengan rutinitas pekerjaan, pertemuan kantor, maupun seminar-seminar. Ketika itu Suad pun menyadari bahwa ia terlalu mementingkan kariernya. Ia lupa bahwa ia adalah seorang perempuan. Ia lupa bagaimana seorang perempuan jatuh cinta, mencintai dan dicintai. Ia lupa menjadi perempuan yang seharusnya dipanggil Ibu oleh anaknya. Ia lupa menjadi perempuan ketika berperan sebagai istri di depan suami. Ia lupa memerankan dirinya sebagai perempuan.

Cerita ini mengisahkan Suad, perempuan yang terobsesi dengan karier, berambisi pada popularitas, dan gelarnya sebagai seorang politikus sekaligus intelektual. Sejak duduk di bangku sekolah menengah atas, Suad sudah melakukan aksi besar denggan menggerakkan ribuan mahasiswa dalam gerakan revolusi di Mesir. Saat itu, Suad yang berada di sekolah khusus perempuan berhasil menggerakkan sekolah-sekolah lain, bahkan sekolah laki-laki. Ia sudah menjadi orang yang diperhitungkan karena telah mampu memulai gerakan bahkan sebelum sekolah laki-laki.

Tindakan Suad pun berlanjut ke bangku perkuliahan. Ia sering terlibat beberapa aksi, diskusi politik, pertemuan dalam seminar-seminar, dan lain sebagainya. Ia juga menjadi mahasiswa berprestasi dan selalu unggul. Suad sangat mempertahankan dan mengagung-agungkan studinya. Suatu saat, seorang pria hadir dalam hidupnya, namanya Abdul Hamid. Suad akhirnya menikah dengan Abdul Hamid setelah menyelesaikan studinya.

Dalam perkawinannya dengan Abdul Hamid mereka menyepakati dua hari dalam sepekan untuk menghabiskan waktu bersama, yaitu hari Selasa dan Kamis. Mereka bersekapat untuk tidak saling mengganggu dalam hal pekerjaan. Kepribadian Abdul Hamid sebetulnya sangat bertolak belakang dengan Suad. Suad sangat menyenangi dunia politik sedangkan Abdul Hamid tidak terlalu. Abdul Hamid orang yang bebas dan tidak terlalu suka dengan pertemuan-pertemuan resmi seperti yang dilakukan Suad dengan teman-temannya.

Pernikahan Suad dan Abdul Hamid tidak berjalan dengan lancar, selang beberapa tahun mereka akhirnya bercerai. Dari pernikahan tersebut Suad dan Abdul Hamid memiliki seorang anak perempuan bernama Faizah. Suad berhasil mendapatkan hak asuh anaknya. Namun, Suad lebih sering menitipkan anaknya ke Ibunya dan menyuruh Faizah memanggilnya dengan nama.

Beberapa tahun setelahnya, ia bertemu dengan Adil, seorang pria yang berbeda jauh dengan Abdul Hamid. Adil lebih mengerti keinginan dan ambisi Suad. Ia mendorong dan mendukung Suad dalam dunia perpolitikan. Sebenarnya, keduanya saling tertarik. Namun, Suad memilih mundur dan tidak ingin terlibat lebih jauh dengan hubungan lawan jenis. Saat itu ia berpikir hubungan lawan jenis hanya akan menghambat prestadi dan kariernya di dunia politik seperti yang terjadi dalam perkawinannnya dengan Abdul Hamid. Sampai akhirnya Adil ditangkap dan dipenjara sebagai tertuduh gerakan komunis setelah sebelumnya meminta bersembunyi di rumah Suad.

Hubungan Suad dengan lawan jenis tidak berhenti sampai di situ. Pada satu masa, ia berpikir bahwa informasi yang bersifat privasi dari seorang publik figur pasti sering dikorek-korek oleh masyarakat umum dan wartawan. Apa jadinya jika mereka tahu bahwa Suad, seorang anggota DPR, Ketua Asosiasi Wanita Karier (AWK) adalah seorang janda? Mereka pasti mengira-ira penyebab Suad menjadi janda. Mereka pasti mengira-ira bahwa Suad gagal dalam pernikahannya. Asumsi seperti ini membuat Suad takut jika statusnya sebagai janda menghancurkan karier politiknya. Sebab itu, Suad memutuskan untuk menikah dengan seorang Dokter bernama Kamal. Namun, lagi-lagi pernikahannya tidak berjalan mulus bahkan kembali berakhir dengan perceraian.

Novel ini memberikan sebuah gambaran yang luas tentang perempuan yang terobsesi dengan karier. Ia mengesampingkan cinta (dengan menyebutnya sebagai waktu luang) dan memilih berambisi pada karier. Suad tidak hanya gagal sebagai istri, ia juga gagal sebagai ibu, dan juga seorang perempuan. Ia memperlakukan suaminya sebagai status semata. Ia ingin masyarakat tahu bahwa politikus sepertinya – perempuan karier sepertinya tetap memiliki hubungan yang harmonis dengan suaminya.

Ada banyak hal yang bisa dipetik dari novel ini. Bagaimana cara berpikir Suad sangat berbeda dengan perempuan kebanyakan. Ia membikin teori tentang cinta dan pernikahan kemudian mencoba menerapkan konsep tersebut dalam rumah tangganya. Tentunya, apa yang dipikirkan Suad salah besar. Ia hanya mencoba untuk memenuhi hasrat kariernya semata. Ia hanya memenuhi kepuasannya menjadi publik figur yang disegani orang banyak dan memiliki kolega-kolega orang terpandang. Ia tidak pernah memenuhi keinginannya sebagai seorang perempuan.

Akan tetapi dalam hal percintaan ia telah gagal – khususnya gagal memerankan dirinyas sebagai perempuan. Pada akhirnya ia meyadari bahwa ia memang memiliki berbagai kelebihan di bidang pendidikan tetapi tak bisa sukses dalam rumah tangga. Ia melihat refleksi dirinya dengan orang-orang di sekitarnya seperti kakak perempuannya sendiri dan istri baru Abdul Hamid. Mereka orang-orang dari kalangan biasa. Menyelesaikan studi hanya sebetas jenjang sarjana atau bahkan sekolah menengah atas. Mereka hanyalah ibu rumah tangga, sedangkan Suad adalah pejabat politik, anggota DPR. Mereka bukan publik figur yang menuai popularitas seperti yang diinginkan oleh Suad. Mereka hanyalah perempuan biasa tetapi sukses dalam hubungan rumah tangga.

Secara keseluruhan, novel ini secara tersirat menentang beberapa hal terkait gerakan perempuan dalam hal karier. Novel ini bukan novel anti-feminisme. Sebab, novel ini hanya ingin memberikan deskripsi sederhana tentang peran-perang kodrati lelaki dan perempuan. Dalam hal ini, yang ditentang bukanlah prestasi perempuan di ranah publik tetapi obsesi diri seorang perempuan tanpa memerhatikan liyan dan dirinya sebagai seorang perempuan. Hal tersebut terlihat dari sikap Suad ketika mengajak suami pertamanya, Abdul Hamid dalam menjamu kolega-koleganya. Suad selalu ingin terlihat terdepan tanpa melihat apakah suaminya senang dengan yang dilakukannya. Selain itu, Suad juga melakukan hal yang sama dengan suami keduanyam Kamal. Ketika itu Suad mengajak Kamal dalam sebuah pertemuan besar Presiden. Di Negara Mesir, tradisi bersalaman dengan Presiden adalah suatu hal yang wajib dilakukan. Orang-orang yang antri bersalaman dengan presiden diurutkan dari profesi, gelar serta kedudukannya. Pejabat politik ditempatkan lebih awal daripada cendekiawan. Saat itu, Suad sebagai seorang anggota DPR dan Kamal sebagai Dokter harus terpisah berdasar profesi dan gelar masing-masing. Kamal pun marah. Ia marah karena Suad selalu memerankan dirinya sebagai pejabat politik, intelektual, politikus, bukan seorang perempuan dan juga bukan seorang istri. Suad pun juga tidak suka jika harus dipanggil Ibu Kamal. Ia berpikir bahwa ia memiliki gelar dan nama sendiri. Ia lebih patut dipanggil Doktor Suad.

Novel ini adalah sebuah ego. Sebetulnya, novel ini sangat menarik untuk dikritisi para feminis yang mengusung kesetaraan. Dalam beberapa hal, saya setuju dengan Kamal maupun Abdul Hamid yang tidak nyaman dengan sikap Suad. Namun, di satu sisi, saya menyukai prinsip-prinsip yang dipegang oleh Suad. Seperti misalnya; ia lebih memilih dipanggil Doktor Suad daripada Ibu Kamal. Ini menunjukkan bahwa sekalipun ia seorang istri dari Kamal, Suad masih memiliki eksistensi diri. Saya pun juga akan berpikir begitu. Sebab, jika saya dipanggil dengan nama suami saya (kelak). Nama resmi yang diberikan oleh orang tua saya hanyalah tinggal nama yang tertera di akta kelahiran, ijazah, dan kartu tanda penduduk.

Novel ini cocok bagi siapa saja yang penasaran mengenai dunia pernikahan (seperti saya). Saya pribadi merasa puas dengan gambaran sederhana tentang kehidupan suami istri baik dari sisi peran-peran maupun keruwetan rumah tangga. Novel ini cocok menjadi bahan kajian dan penelitian terkait dengan gender, seks, dan peran-peran atasnya. Dari situ, kita dapat mengetahui, apakah novel ini adalah bentuk dari kontra-feminisme atau tidak. Sebab, jika kita telusuri, Mesir adalah salah satu negara penyumbang ekstimis feminis yang cukup besar.

Secara keseluruhan novel ini mengambil alur mundur walaupun tidak terlalu kentara. Suad menceritakan kembali apa yang ia lakukan ketika masih muda. Dan cerita diakhiri dengan kesepian Suad yang telah berusia 55 tahun. Di akhir cerita, Suad mengatakan bahwa gerakan perempuan hanyalah sebatas fenomena yang ditunggangi politik pemerintah, tidak lebih dari itu. Dari situ, dapat diambil kesimpulan bahwa penulis yang notabene laki-laki ingin menekanakan bahwa gerakan perempuan sebatas ilusi. Sayangnya, novel ini menggunakan alur yang terlalu cepat. Sebetulnya, ada banyak sisi lain yang dapat diceritakan dari Suad. Saya sendiri sebenarnya penasaran bagaimana perasaan Suad sesungguhnya. Sebab, novel ini benar-benar menceritakan ambisi Suad. Sekilas, saya tidak menemukan beberapa cuplikan yang menceritakan betapa bahagianya Suad ketika jatuh cinta. Saya pun juga masih bingung, sebetulnya dari ketiga lelaki yang mengisi hidup Suad, siapa yang dia cintai? Mungkin beginilah novel ini berjalan dan menyampaikan kepada pembaca; proses seperti apa yang membuat Suad lupa bahwa dirinya adalah seorang perempuan. Yaitu, ketika ia lupa harus mencintai lelaki dan bersedia membangun kehidupan dan peran-peran atas dirinya. Mungkin karena Suad selalu berpikir bahwa cinta hanya sekedar waktu luang. Padahal jika kesibukan terus mendera dirinya akibat ambisi karier, kapan ia akan bercinta? Waktu luang hanyalah semu.
40 reviews5 followers
March 7, 2023
سيكون من المبالغ فيه القول أنني أعتبر هذا الكتاب من أفضل الكتب التي قرأتها ، او استمعت اليها ان صح القول الشيء الذي أندم عليه الى حد ما فغالبا ما ينتهي المطاف بالكتب التي استمع اليها ان تكون من مفضلاتي و أندم كوني لم أقراها لانها ستكون تجربة افضل ، لقدرتي المحدودة في استعمال الكلمات كقارئ عادي لا أستطيع أبدا وصف مدى إبداع إحسان عبد القدوس في عمله هذا ، عمل تخطى حدود الابداع فغالبا ما تساءلت هل حقا كتب هذا الكتاب بيد رجل ؟ و غالبا ما شككت في كون إحسان مجرد و سيط أو كاتب كأولئك الكتاب العموميين الذين يكتبون ما يملى عليهم و أن هناك امرأة أخرى جلست بقربه أثناء كتابته تملي عليه ما يكتب ، ليس لكون الرجل غير قادر على وصف المرأة و لكن لمدى فهمه للمرأة ، كيف كتب عن المرأة كما أرادت أن يُكتب عنها ، سعاد الشخصية الرئيسية ، امرأة تمثل واقع المرأة في زمننا الحالي ، امرأة تحارب أعداء المرأة ، تحارب مصيرا فرض عليها ، سعاد رمز لازدواجية المرأة العاملة ، ازدواجية تكمن في عدم قدرتها على تحقيق أحلامها بينما تستجيب لواجبها الاجتماعي ، فالمرأة العاملة كما يراها المجتمع هي امرأة أنانية ضحت بدورها الاجتماعي من أجل أن تحقق ما تريده ، أما المرأة الزوجة المطيعة كما يحبها المجتمع أن تكون فهي التي تضحي بأحلامها لتصبح عضوا فعالا في المجتمع وهذه الفعالية تكمن في إنجاب الأولاد لا غير ، أولاد ان كانو رجالا فهم سيساهمون في بناء هذا المجتمع و ان كن نساءا فسيسلكون نفس الطريق ، الشيء المثير للسخرية هو أن سواء ان اختارت المرأة ان تكون أنانية أو أن تكون زوجة صالحة فسينتهي بها المطاف دائما تحن للطريق الاخر الذي لم تسلكه و ان اختارت ان تفعل الاثنين معا فسينتهي بها المطاف مفرطة في جهة منهما، و عدم القدرة على المواكبة بين الدورين يخلق نوعا من المأساة لا يمكن تجاهلها ، كفتاة في السابعة عشرة غالبا ما فكرت في ماهية الطريق الذي أريد أن أسلكه ، مالدور الذي أريد أن أمثله؟عالمة انني ان اخترت هذا تضحية بالاخر سيجعل سعادتي غير مكتملة في الحالتين ففي كثير من الاحيان شعرت كأنني كنت أستمع لمذكرات كتبت بيدي حتى قبل أن يحدث هذا بالفعل .
Profile Image for nona nony.
34 reviews5 followers
January 22, 2020
تدور احداث الرواية حول امرأة(سعاد) جميلة وناجحه في جميع المجالات العلمية والاجتماعية والوظيفية وحتى السياسية
الا انها فاشلة في حياتها الخاصة
"ان صور حياتي الخاصة تتوالى في خيالي..صور الفشل المتكرر..فشلت مع زوجي الأول عبد الحميد..فشلت مع الرجل الذي جذب أنوثتي(عادل).. وها أنا أفشل مرة أخرى مع زوجي (كمال) "..
*****الأسلوب رائع ومشوق كالمعتاد...
مشكلتي الأساسية مع الكتاب إني شاهدته فيلم قبل قراءته مما أثر عليا سلبا عند قراءته نظرا إلي أني لم أكن أحب الفيلم في الأساس ✋🏼
Profile Image for Asma Brahim.
27 reviews16 followers
November 3, 2018
لماذا يكون طموح المرأة العربية يكون دائما متبوعا بضريبة؟! هل سيحل يوما على هذه المجتمعات تكون فيه المرأة سيدة من أسياد المجتمع دون أن يؤثر ذلك على حياتها الزوجية و على زوجها الذي يطعن في كرامته كلما تتوج زوجته بنجاح ؟
Profile Image for Zahraa زهراء.
481 reviews321 followers
December 3, 2025
هناك شخصية تظهر مرارا في أدب إحسان عبد القدوس، المرأة فائقة الذكاء، فائقة الجمال، التي تشعر بالملل، وهي فخورة بما وهبت من جمال وذكاء. حتى أصبحت أتوقع سلوك الشخصية هنا بناء على سلوكها في كتاب آخر. لكأنهن شقيقات!

تتساءل سعاد عن سبب نجاحها كزعيمة وفشلها كزوجة، والسبب في رأيي ببساطة لأنها في مجتمع لا يشجع المرأة العاملة، ويفضل سيدة البيت عليها داخل الأسرة. إنه لا يمنعها من العمل لكنه لا يشجعها للتقدم فيه. فتحصل الكثير من التعقيدات المنغصة لحياة الأسرة ما دامت تحاول المرأة الحفاظ على مكانتها في الحياة العامة، والارتقاء فيها. وما جاء في الرواية واقعي إلى درجة كبيرة. نشرت في مصر في السبعينات، ولابد أن هناك تقدما قد حدث خلال هذه السنين في وضع المرأة في المجتمع، لكنه بعد لما يصل للحالة التي تعمل فيها المرأة الطموح بلا قلق أوضغط نفسي.

سعاد ليست متسلطة أو أنانية، إنها طموحة تحقق ذاتها في عالم يحكمه الرجال، الذين لا يرون في هذه المرأة إلا الجرأة غير المهذبة والأنانية. لطالما رأى الرجل في المرأة القوية تهديدا له. وقد صور هذا الكتاب الكثير من التفاصيل الصغيرة الدقيقة حقا، من التحديات والمضايقات التي تختبرها المرأة الطموح، المادية والمعنوية. وأنا مبهورة بإلمام إحسان بالتفاصيل هذه التي لا تحس بها إلا امرأة. هذا إن دل على شيء فإنه يدل على براعته الأدبية وحساسيته العالية.

رواية خفيفة جديرة بالاطلاع..
Profile Image for Köuki.
17 reviews26 followers
July 18, 2013
إسلوب بطيء جداً في السرد لحد ما إتخنقت ... رؤية ذكورية !!! برغم إن إحسان معروف عنه إنه بيحب المرأة ومهتم بها إلا إن الرواية لا تنم إلا عن الذكورية!! سعاد نسيت انها إمرأة عشان عايزة تبقى ناجحة ؟؟ لها طموح؟؟انسان ناجح؟! ذكية؟! متفوقة؟! لا ... اشمعنى الرجل ينجح في زواجه وفي عمله؟؟؟ عادي!!! أما البنت لازم تختار حاجة واحدة يا العمل يا الزواج!!!! إيه الظلم دة؟؟!! سعاد فشلت في جوازها عشان جوزها الأولاني والتاني بيغيروا منها عشان هي ناجحة وهما مهما عملوا رجال شرقيين مصريين عايزين يبقوا هما بس تحت الأضواء مش أكتر!!! رواية مستفزة جداً جداً وسيئة جداً جداً !!!!
Profile Image for فاطمة عبد الرحمن.
131 reviews41 followers
August 3, 2019
قدرة إحسان على فهم نفسية المرأة وتجسيد معاناتها، ومدى الصراع الذي يمور بداخلها، وسرد أمور شديدة التعقيد بسرد في منتهى السلاسة.. مثيرة للاعجاب والإنبهار الحقيقة..

والراواية هنا تجسيد حي لكثير من الصراعات القائمة داخل كل انثى، طموحة، تُحب عملها وكذلك تريد أن تكون زوجة وأم ناجحة، معادلة يصعب اتحقيقها، وتكافؤ طرفيها في مجتمعنا للأسف الشديد..
Profile Image for نرمين الشامي.
Author 1 book1,151 followers
April 19, 2016

بطلة هذه الرواية من اكثر الشخصيات الروائية استفزازا
انسانة وصولية انتهازية منافقة نرجسية مهووسة بذاتها عديمة الاحساس
الرواية لا بأس بها وان كانت مملة قليلا
و اكثر ما اعجبني فيها الطريقة التي تم بها القاء الضوء على الحياة السياسية في هذه الفترة
Profile Image for Rory .
72 reviews10 followers
January 23, 2024
مشكلتي اني بنسي ديما اعمل مراجعه عن الكتب
الكتاب ده خلصته في يومين من وقت مابدات قراءة فيه
الكتاب مش زي ماتوقعته ..كنت متوقعاه كتاب نسائي أكتر منه سياسي بس حصل العكس ..يمكن عشان كده ماكنتش سعيده بيه أوي
شخصيه سوسو من البدايه شخصيه مسيطرة وملمه بحياتها وعارفه هي عايزه ايه كويس
اتجاها السياسي كان كل شيء
تصرف عبد الحميد كزوج كان خاطيء في انه محملها حاجات كتير بجانب ان هي بردو غلطانه في انها مديه كل وقتها للشغل وبس في حين ان في حياه أخري
ده غير المجتمع الي مش بيمنح المرأة حق في المطلق لازم بيتعبوا عشان يوصلوا لدرجه من المنصب والاحترام عشان بس يحسوا انها متساويين الي حد ما ومش شرط يوصلوا بنفس القدر ..
اما شخصيه الدكتور كان شخصيه متفهمه بس بردو ماقدرش يتواكب معها سياسياً قد عاطفياً وهي كانت عايزه بس تتجوز ماكنتش شيفاها عايزه تتجوزه هو تحديداً وخايفه من الفشل مره تانيه فاتنازلت عن حاجات كتير كانت بتشوفها خط أحمر في جوازها الاولاني في سبيل انها ماتفشلش تاني.
اما بالنسبه لنهايه الكتاب نهايه من وجه نظري غير منطقية تماماً وكانت هوجاء جدا كأن النهايه اختذلت في صفحتين ..وجواز بنتها بالطريقه دي مايدل غير علي جهل من الاتنين سواء عبد الحميد او سعاد حتي بعد تفتح ووصول سعاد للمنصب ده والدرجه العلميه دي إلا انها وافقت علي الجواز بالطريقه السخيفه الغير ضرورية تماما ..
اسباب الجواز زمان كانت مالهاش هدف معين قد ماهو تقليد متبع عن دلوقتي
أسمع ان الكتاب ده ليه فيلم اتمني يكون الفيلم افضل من الكتاب بالنسبه للنهايه ..
انا بحب كتابات إحسان عبد القدوس بس ماكنتش موفقه في اختيار الكتاب ده.
Profile Image for Aya Ibrahim .
345 reviews49 followers
January 7, 2023
"كل منا له وجهان ..
وجه للناس ووجه داخل نفسه ؛ والمستحيل هو التوفيق بين الوجهين."
....
كون المرأة عاملة هذا لا يعني أن عليها أن تلغي أنوثتها مهما كان مجال عملها، ان كانت سياسيّة أو عالمة أو فنانة ولكن بطلة القصة "سعاد" أخذت حلمها منذ طفولتها كتحدي وكبرت وهي تقول لنفسها أنها قائدة والقائدة يجب أن تتحلى بصفات القيادة حتى في بيتها ومع زوجها والغريب أنها رغم كل أفكارها السياسية والنسوية والقيادية لم ترفض فكرة الزواج بل على العكس تزوجت صغيرة في السن من "عبد الحميد" الذي كان لا يشبهها بشيء،كانت تفكر فقط في الزواج بعقلها لا بقلبها ووجدت فيه شريكً مناسباً "منذ وعيت أنوثتي وأنا ارسم مستقبلي على أساس أن أتزوج، لم أرفض أبداً فكرة الزواج بل كلما كان العمر يتقدم بي أزداد ارتباطاً بفكرة الزواج. كنت مقتنعة أن الزواج هو بالنسبة لي استكمال لوضعي الاجتماعي"
حتى عندما قررت أن تنجب لم تكن مستعدة لأن تعطي ابنتها من وقتها وعهدت إلى والدتها بتربية "فايزة" التي اعتبرت سعاد اختها الكبيرة لا والدتها وكانت تناديها باسمها لا بلقب ماما. لطالما اعتبرت سعاد الزواج وقت فراغ حتى أمومتها لم تعطها أكثر من لحظات أسبوعية وفقدت السيطرة على علاقتها مع ابنتها. وبعد سنوات من النضال السياسي والزواج الثاني وجدت نفسها في تحدي مع ابنتها التي لم تكن تشبهها بشيء ورغم ذلك كان كل همها هو صورتها الاجتماعية لا علاقتها بابنتها.
هل نجحت سعاد في حياتها الشخصية؟ وهل فعلاً نجحت في حياتها السياسية؟ ماهي صراعاتها الداخلية التي عاشت تخفيها بصورتها الاجتماعية؟
احسان عبدالقدوس يكتب عن نفسية المرأة بفهم عميق ويدخل في تفاصيل وعيها ومشاعرها.

"إنسانه لا تفكر إلا في نفسها وفيما تريده، وربما كان مجرد عبط كما تعود عبدالحميد أن يصفني. عبيطة.. عبيطة لأن طموحي انساني قبل كل شيء حتى نسيت أني امرأة، وأني في حاجة لأنه أكون امرأة أكثر من حاجتي لأن أكون زعيمة وطنية."
Profile Image for Sara .
1,708 reviews256 followers
June 2, 2015
في كل قصص ورايات إحسان عبدالقدوس المرآه هي العاملة والشخصية الأسياسية لدرجة أني متخيلة زعيم في المطالبة بحرية المرآة
حريتها من العادات و التقاليد اللي اترفضت عليها و اترسخت في العقول والأذهان حتى أصبحت عادات وراثية فالفتاة تولد لتجد نفسها في ليس لها حرية في الأراء و أن كل حريتها مسلوبة منها
كان رافض المبدء و كان عايز يحرر المرأة من أثر تفكير رجعي ملي العقول في الوقت ده، كان شايف أن ليها دور في تذهيب واصلاح المجمتع زيها زي الراجل ..
المرآة اثرت في كتاب و أدبين كتير زى طه حسين وإحسان عبدالقدوس و توفيق الحكيم و كان ليها دور مهم في كتابتهم اللي بدور في محوراها
إحسان هنا تخيل في الرواية دي أن المرأة ليها دور كبيرفي المجمتع العام لأبعدي مدي

لو حللنا شخصية سعاد
شسعاد كانت شخصية متمردة عاوزه تحصل علي امتيازات الرجل و تحتفظ بأنوثة الست لكنها فشلت في حياتها العامة والخاصة
مكنش ليها مذهب أو رأئي كان رائيها منتمي لأي جمعة أو حزب موجود فيه في لحظتها وبعدها تغير في سيبل الحفاظ علي مركزها وبس حتى حياتها العملية كانت فاشلة فيها مكنتش قائدة سياسية ناجحة ليها رأي ثابت وواضح كانت منافقة لأبعد حد .. ..
من طفولتها وهي متمردة علي العادات والتقاليد عاوزه كل حاجة .. طلبت بالمساواة الكاملة بين الست والرجل حتى نسيت أنها احساسها الطبيعة بأنوثتها و بأمومتها
سعاد طموحها طغي علي حاجة فيها حتى احساسها بالامومة ، كانت بترفض أن بنتها تقولها "ماما" وتحجج دائما أنها ليست متفرغة بالقدر الذي يجعلها تعتني بيها و لا أقول هنا تربيتها أو نشأتها و واجبها الفطري تجاه أبنتها
سعاد كانت منافقة ومغرورة لأبعد مدي ..كانت بنتافق نفسها أكتر ما بتنافق اللي حواليها .. طموحها السياسي و كلامها كان لغرض المظاهر و بس
وصلها لمراكز السياسية و لقب الدكتوراه في الاقتصاد السياسي لم ينصب أثر علي أي شخص سواها
كل ما عاليت أكتر و أكتر بقيت صور تجسم في إنسان ليها سلطة و نفوذ
كل اللي يهمها مظاهرها و سمعتها الزائفة عشان تفضل محافظة علي مظاهرها وبس
فضلت في حياة الزوجية الأولي و الثانية لأنها حطتت العمل في المرتبة الأول و نسيت أوليات الزوجة كان البيت بالنسبة ليها محطة بترتاح فيها من فراغها
وفضلت أنها تكون أم أو تكون صديقة
فشلت في ابقاء احترمها لنفسها لأنها كانت منافقة للحد الذي جعلها نتفاق نفسها
فشلت في حياتها العملية وفي حياتها الشحخصية
فشلت أنها تكون راجل و أنها تكون أمراة
حتى نسيت أنها أمراة ....
Profile Image for Mariam Alaa.
146 reviews6 followers
May 28, 2020
تصف الرواية الصراع الدائم الذي تعيشه المرأة بين حياتها "كمرأة" وحياتها كمرأة عاملة ذات طموح، وهو صراع واقعي جدا في مجتمعاتنا الشرقية. ولكن الرواية في النهاية لا تصل إلى نتيجة مرضية ترضي بها المرأة طبيعتها كأنثى وكأنسان له أهداف بل مالت نحو رسم صورة وردية للمرأة غير العاملة التي تكرس نفسها لبيتها ولا تتم تعليمها مقارنة بصورة سوداوية للمرأة العاملة الناجحة في حياتها العملية الفاشلة في حياتها الخاصة، ما أثار استيائي لأننا في حاجة إلى صور إيجابية للنساء العاملات إلى جانب النساء غير العاملات، خاصة في مجتمعاتنا التي إلى الآن لها كثير من التحفظات حول هذه القضية. إضافة إلى ذلك، لم تشدني طريقة السرد فقد اعتمدت على صوت الراوية بصورة أساسية في سرد الأحداث بدلا من تصويرها فعلا أو عرضها.
Profile Image for Ade Simamora.
18 reviews
March 11, 2021
Biasanya, saat membaca buku bertema feminis, kisah yang disuguhkan adalah kisah diskriminasi yang dialami oleh perempuan. Namun buku ini justru menunjukkan sisi yang lain, sisi betapa kuatnya tokoh perempuan dalam cerita ini sehingga itu justru menghancurkan dirinya. Buku ini memberi pelajaran kepada siapapun yang menyalahkan artikan gerakan feminis (seperti beberapa peristiwa relate yang kujumpai beberapa waktu terakhir). Buku ini mengajarkanku bahwa feminisme justru bukanlah suara untuk merendahkan kelompok manapun ataupun gender apapun.
Profile Image for Farha Elsherif.
76 reviews17 followers
January 26, 2014
!هى لم تنس أنها امرأة و لكنها تناست
هى كانت عارفة احتياجاتها كامرأة كويس جدا بس الفرق انها كانت بتعرف تتعامل معاها .. و كان عندها ارادة قوية انها تقاوم ما تهوى و نتيجة ده انها كانت نعم المرأة القيادية الناجحة و بئس الزوجة الفاشلة

عجبتنى ارادتها جدا رغم انها موظفتهاش صح .. بس تمام أنا أتعلمت منها شخصيا أن لا بأس بالقسوة على النفس أحيانا و حرمانها مما تشتهى
Profile Image for Tota Nova.
8 reviews1 follower
October 29, 2016
للاسف الكتاب بيمثل واقع مجتمع . ان نجاح البنت بيعتمد على نجاح زوجها وليس نجاحها المهنى او الشخصى .. مجتمع حرمت فيه الانثى من احساسها كانثى بنجاحها اكتر من احساسها كانثى مع رجل .. مجتمع يقصد الى ترسيخ اهميه العلاقه بين الولد والبنت ولكن من قبل البنت وانها من الطبيعى ان ترضخ لشخصيته وتلغى كيانها لينجح زوجها ... الحياه ليست رجل
Profile Image for Sherehan Mohmed.
296 reviews65 followers
March 4, 2019
لم يجذبني شخصيه ك سعاد من قبل ..
اشفقت عليها كثيرا .. كما أشفق علي حالي
كيف يمكننا النجاح بحياتنا العمليه ونفشل فشلا ذريعا بحياتنا الخاصه .. مشكله النساء الذكيات هن فعلا اذكياء حد التفوق اغبياء حد الفشل بحياتهن ..
أنجزت قرائتها ف يوم واحد واعترف انني حزنت لانتهائها دون أن اكتفي من اعترافات سعاد ..
Profile Image for Mina .
103 reviews15 followers
July 10, 2019
براعة إحسان عبد القدوس لا تكمن في أسلوبه السهل أو في طريقة السرد، وإنما تكمن في قدرته في خروجه عن ذاته كرجل وكتابته كامرأة حقيقية ورسم شخصية المرأة في أعماله بل وتقمصها فلا تجعل مجالا لخروج صوته الذكوري أثناء الكتابة.
Displaying 1 - 30 of 267 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.