فقه الأسماء الحُسنى تأليف عبّد الرزاق عبد المحسن البدر كتاب فى اشرف الفقه وأنفعه إلا وهو فقه اسماء الله الحسنى وصفاته العُلا وقد قام بشرح أكثر من مائة اسم من الأسماء الحسنى مقدَمة بمقدمات تأصيلية فى هذا الباب العظيم من أبواب العلم وقد حرص ان تكون بكلمات واضحة وأسلوب مُيسر مع العناية بذكر الشواهد والأدلة من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم موضحا ما تيسر له من الجوانب التعبدية والآثار الايمانية والتربويّة بحيث يكون لها اثر فى أخلاق المسلم ومعاملاته وهذا هو الهدف الأسمى من كل العبادات والدراسات.. نسأل الله ان ينفع به القارىء والمؤلف وان يجعله زادا لكل مستزيد .. والله سبحانه وتعالى من وراء القصد وهو الهادى إلى الصراط المستقيم .. م.ع.ح.
سبحانه.. علم الأسماء و الصفات من أهم العلوم وأكثرها دقة .. أعجبني في الكتاب أنه ابتدأه بالقواعد المُتبّعه و اللازم معرفتها قبل الخوض في الأماء درءًا للوقوع في الشبهات..مطمئن حقًا..
الكتاب رائع..لا أزيد فأسماء الله و صفاته أجلّ من أن أخوض فيها..
لا أُخفي أنني في بداية الأمر وجدت لغة الكتاب بسيطة جدا في موضوع تُنتظر فيه قوة العبارة لكنني تدريجيا وجدتني أتماهى في تلك المعاني المبثوثة و وجدت العبارة على بساطتها بدت تكتسي معاني بعيدة الغَوْر من شأنها أن تُحدث زَلزَلة في موازين القلب إذ تستشري إليه و تتغلغل فيه ، و وجدتني في كثير من المواقف و على رمضاء الأوقات التي أمر بها و التي تسومني العذاب فأتلظَّى بأوارها أستروح بكثير من المعاني المبثوثة في مطاوي الكتاب ممَّا جعل القلب يسكن و يجد فيها متكأ باردا و شراب و يتقبَّى أسورة من نور و يسَّربل بشيء من العزاء و لعل المرء إن بعدت عليه الشُّقَة في استحضار هذه المعاني و حفظها فيصيرُ محلها القلب في الظعن و الحل فلا أقل من أن يجعل هذا الكتاب على طرف الثمام يتناوله كلما اعترته نائبة أو كائنة أو ادلهمت عليه مشاغل الحياة و تقلباتها فيجد فيه ما يشدُّ به أزره في عالم قِفر من يد حانية وكتف رؤوم و عصا تُهشُّ بها الرزايا هُنا روح و ريحان و جنة نعيم و متكأ بارد عذب زلال وشراب فرات للمكلومين "من عرف الله بأسمائه و صفاته و أفعاله لا محالة أحبه"
كانتْ رِحلةً عظيمةَ الحُسنِ صُحبة هذا الكتاب الرائع الماتع.. رحلةٌ مع أسماء الله الحُسنى كُلُّها راحةٌ وطمأنينة وبَهجةٌ. لطائف ودقائق استنبطها الشيخ البدر يعجز العقل عن تصوُّر كُنهِها وعَظمتها اللهم بارك.. وقواعد في أسماء الله أرفَقَها الكِتاب مما زادَ في فائدته ونَجاعته في هذا الباب العَقَدي المُهم -الذي يَكثُر فيه الزَّلل-
سُبحانك ربي ما أعظمك! [لو عَرَفتُموه لأحبَبتُموه!]
لم تكن مشكلة بني إسرائيل عدم تنفيذ أوامر الله بل كانت في المماطلة وهذه المماطلة إنما هي من نقص اليقين والإيمان بالله العليم الحكيم القادر ومنه فأي معصية لله هي من باب ضعف الإيمان الذي هو من الجهل بالله لذا كان فقه أسماء الله الحسنى من أشرف العلوم وأجل المقاصد وقيل هي المقصوده من قوله صلى الله عليه وسلم(( من يرد الله به خيرا يفقه في الدين))
مثال: لما نؤخر الصلاة رغم أنها أحب الأعمال إلى الله؟ ولماذا لا نؤخر أمر الطبيب بتناول الدواء بعد الغداء؟ بل لا يخطر ببالنا أن نجادله في هذا وننفذ صاغرين!! لماذا؟ لثقتنا في الطبيب..وهذا من جهلنا بربنا فالله سبحانه هو العليم الحكيم القاهر الرحيم الطيب..نسأله باسمه الطيب أن يطهر قلوبنا من الشرك والرياء ونسأله باسمه الشافي أن يشفي صدورنا من عللها المهلكة سواء حقد أو كبر أو غفلة أو قسوة..
ووفقنا اللهم إلى ما تحب وترضى واهدنا ويسر هدانا إلينا فإنك انت الهادي وارحمنا فأنت الرحمن الرحيم ولا تأخذنا بمعاصينا فأنت الحليم وتب علينا إنك أنت التواب .
في الكتاب دة بدأ بالقواعد المُتبعه و اللازم معرفتها قبل الخوض في الأماء درءًا للوقوع في الشبهات :طبعا فيه تحذير من بعض المسالك المنحرفة فى باب الاسماء والصفات دكتور عبد الرزاق البدر تكلم عن بعض الاخطاء الواردة فى الأسماء الحسنى فقال "لابأس من الاشارة هنا الى شئ من هذه المخالفات ليكون المسلم منها على حذر وفى حيطة لدينه وتعظيم لأسماء ربه ومراعاة لحرمتها وإحترامها فمن ذلك نشرة توزع فى الأونة الاخيرة درجت بين العوام والجهال يزعم كاتبها أن أسماء الله الحسنى لكل اسمً منها خاصية شفائية لمرض معين فلأمراض العين اسم ولأمراض الأذن اسم ولأمراض العظام اسم ولأمراض الرأس اسم وهكذا.. وحددت تلك الأمراض أعداداً معينة من تلك الأسماء وهذا من الباطل الذى ما أنزل الله به من سلطان ولا قامت عليه حجة ولا برهان بل ليس فى الأذكار المشروعة والرقية المأثورة الا ما هو جملة تامة و ليس فيها تكرارلاسم بهذه الطريقة المزعومة فى تلك النشرة وقد إرتكب هذا العمل جنايتين أولاَ : إدخال الناس فى هذا العمل المُحدث غير المشروع ..والثانية: شغل الناس عن الأذكارالمأثورة والرقية المشروعة فى الكتاب والسنة" .. ومن الاخطاء فى الباب دة قالك جهل بعضهم لأسماء الله الحسنى بتعليق حروز تُعلق على السيارات او فى البيوت لغرض الحفظ او الوقاية من العين والحسد او نحو ذلك وهذا عمل لا يُشرع قال النبى صل الله عليه وسلم (من تعلق تميمة فلا أتم الله له).. ومن الأخطاء فى الباب جعل الاسماء الحسنى فى لوحات جمالية ومناظر حيطية تزين بها الجدارن وتجمل بها المجالس بأشكال مزخرفة ..ومن الأخطاء من هذا الباب ظن بعضهم أن إحصاء الله للاسماء الواردة فى قوله "(إن لله تسعةً وتسعين اسماً، مائة إلا واحداً، من أحصاها دخل الجنة) يكون بجعلها ورداً يومياً يقرأه مرة إذا أصبح ومرة إذا أمسى أو يقرأه أدبار الصلوات وكل هذا عمل مُحدث .. وهذا فتح باب الخرافة.. ومن الأخطاء فى هذا الباب بأن يتوجه العبد فى نداءه او الدعاء فى عبادته الى اسمً مفرد فلا يجوز أن يقول الانسان عبدت لاسم ربى أو سجدت لاسم ربى أو يقول يا اسم ربى ارحمنى وهذا لما انزل الله على النبى قوله سبح اسم ربك الأعلى إمتثل النبى لهذا الأمر وقال سبحان ربى الأعلى ...كما من الخطأ أيضاً أن يتوجه الى الدعاء الى الصفة نفسها كأن يقول يارحمة الله أو يا مغفرة الله ويا عزة الله ..الدعاء لله وليس لصفاته .. ومن الأخطاء التعبد بالاسم لغير الله كأن يقول يا عبد النبى والى غير ذلك.. ومن الأخطاء إعطاء بعض المخلوقين كالنبى صل الله عليه وسلم شيئاً اسم من أسماء الله الحسنى كقولهم عن النبى صل الله عليه وسلم هو الأول والأخر وكل دول من الأخطاء اللى نبه عليها فى الكتاب! بالنسبة للتعبد بالأسماء الله الحسنى فيه دعاء مسألة ودعاء عبادة دعاء المسألة تقول يا غفور اغفر لى ..يا رحمن ارحمنى.. يارزاق ارزقنى . يا هادى اهدنى ودعاء العبادة ان ان تتعبد لله عز وجل بهذه الأسماء اذا علمت انه تواب فعلت الأسباب التى تجلب لك التوبة إذا علمت أنه رحيم تفعل الاسباب التى تجلب لك الرحمة دة بالنسبة لدعاء المسألة ودعاء العبادة ..قالك بعض فيه بعض الأدعية متدارجة برضه فيها اسماء لا تصح لله زى الخافض.. زى الرشيد زى الصبور..المنتقم ..المحى ..المميت كل دى معظمها أفعال من أفعال الله وأوصاف وليست أسماء ..والله عز وجل قال"ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها" فنحن دائماً نريد ان يكون الانسان متوقف على الكتاب وهو صحيح السنة وعندك من الأسماء الصحيحة وعندك من الأدعية النبوية ماهو ماشاء الله بالمئات فنتعبد لله بما ورد نحن قوماً متبعون نقفو الأثر..
لا يكتمل الإيمان إلا بمعرفة الله عزوجل ومعرفته تكون أولاً بمعرفة صفاته وأسماءه ودراستها والتفقه بها ، هذا الكتاب جاء بشكل سلس وبسيط جدا. بحيث يمكن للجميع قراءته وفهمه واستيعابه على اختلاف قاعدتهم الفقهيه . ولكن ربما نتسأل عن الأسباب التي تدفعنا إلى معرفة الله عبر صفاته وأسماءه الحسنى فجئت لكم ببعض ما قيل عن أهمية هذه المعرفة بشكل مختصر ويسير :
1- أن العلم بالله وأسمائه وصفاته أشرف العلوم وأجلها على الإطلاق ، لأن شرف العلم بشرف المعلوم ، والمعلوم في هذا العلم هو الله سبحانه وتعالى بأسمائه وصفاته وأفعاله ، فالاشتغال بفهم هذا العلم ، والبحث التام عنه ، اشتغال بأعلى المطالب .
2- أن معرفة الله تدعو إلى محبته وخشيته ، وخوفه ورجائه ، وإخلاص العمل له ، وهذا هو عين سعادة العبد ، ولا سبيل إلى معرفة الله ، إلا بمعرفة أسمائه الحسنى ، والتفقه في فهم معانيها .
3- قال الشيخ عبد الرحمن بن سعدي رحمه الله : ( إن ا��إيمان بأسماء الله الحسنى ومعرفتها يتضمن أنواع التوحيد الثلاثة : توحيد الربوبية ، وتوحيد الإلهية ، وتوحيد الأسماء والصفات ، وهذه الأنواع هي روح الإيمان ورَوحه " الروح : هو الفرح ، والاستراحة من غم القلب " ، وأصله وغايته ، فكلما زاد العبد معرفة بأسماء الله وصفاته ازداد إيمانه وقوي يقينه ) التوضيح والبيان لشجرة الإيمان للسعدي ص 41 .
4- يقول ابن القيم رحمه الله : ( مفتاح دعوة الرسل ، وزبدة رسالتهم ، معرفة المعبود بأسمائه وصفاته وأفعاله ؛ إذ على هذه المعرفة تبنى مطالب الرسالة كلها من أولها إلى آخرها ) . الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة لابن القيم ( 1/150-151 ) . كما قال إن العلم بأسماء الله الحسنى أصل للعلم بكل معلوم ، فإن هذه المعلومات سواه إما أن تكون خلقاً له تعالى أو أمراً ، إما علم بما كوَّنه ، أو علم بما شرعه ، ومصدر الخلق والأمر عن أسمائه الحسنى ، وهما مرتبطان بها ارتباط المقتضى بمقتضيه .. وإحصاء الأسماء الحسنى ، أصل لإحصاء كل معلوم ، لأن المعلومات هي من مقتضاها ومرتبطة بها ... )
ولي كلمة اخيرة أقول بها : إن مثل هذا الكتاب لا ينتهي منه المرء أبدا ولا يكل ولا يمل ، فهو من العلوم التي تحتاجها في كل يوم الانتهاء من قراءته "لا يعني ركنه على الرف ."
تباركت ربنا وتعاليت عز جارك وجل ثناؤك وتقدست أسماؤك .. أسأل الله لي وللجميع أن يعلمنا ماينفعنا وينفعنا بما علمنا وأن يزيدنا علماً .. هذه قائمة حلقات ١٨ حلقة للشيخ محمد تيم همبل حفظه الله فيها مدارسة لهذا الكتاب مع بعض الشروحات والتعليقات من الشيخ لايضاح وشرح مايلزم
.. الكتاب في مجمله رائع لكن كان ينقص شيخنا أن يحدثنا عن أسماء الله بأسلوب يحرك المشاعر أكثر ويشعرنا بعظم معاني هذه الأسماء المباركة عوضا عن الحديث بأسلوب بحثي ونحوي غالبا ..
اللهم منَّ علينا بمعرفتك حق المعرفة، وبتوقيرك حق الوقار،اللهم علمنا بك ولا تحرمنا فضلك يا منان.
أسماء الله الحسنى حق على كل عبد مسلم أن يعيش معها اسما اسما ويتدبر في هذا الله العظيم الملك العزيز
قراءة ماتعة مفيدة ومهمة،قرأت الكتاب في زمن طويل كنت أستبطئ القراءة لأتأمل في معنى كل اسم وأرى آثاره بالوجود ولعلي أعيد قراءته قريبا فوالله إن هذا لأشرف العلوم
"لا ينبغي لعبد فضل الله عليه عظيم ونعمه عليه متوالية أن يكون جاهلاً بربه معرضاً عن معرفته سبحانه"
"الحمد نفسه هبة تحتاج إلى حمد"
" وهو اللطيف بعبده ولعبده --- واللطف في أوصافه نوعان إدراك أسرار الأمور بخبرةٍ --- واللطف عند مواقع الإحسان فيريك عزته ويبدي لطفه --- والعبد في الغفلات عن ذا الشان " - ابن القيم
" فالعبد قد يقارف شيئاً من المعاصي والآثام، مع فقره الشديد إلى ربه سبحانه، حتى إنه لا يمكنه أن يعصي إلا أن يتقوى عليها بنعم الله عليه بالسمع والبصر واليد والقدم والصحة والمال ونحو ذلك. "
وأشرف العلم، العلمُ عن الله تعالى. وأجلّ المعرفة، معرفة صفاته، وأسمائه، ونعوت كماله! هذا مدارُ اختبارنا في الدنيا..
عادة الكُتب من هذا النوع مش بنكمل قرائتها للآخر! لكن ما يميز الكتاب ده بالذات إنه بيشرح كل اسم من الأسماء الحسنى في حوالي 3 صفحات بس ، بطريقة سلسة وفيها تطبيق عملي في آخر كل اسم، لو كل يوم قرأنا اسم واحد قبل ما ننام، أو في المواصلات، أو في الفواصل بين المذاكرة، هتفرق معانا فعلا.. ويا سلام لو كان مشروع من مشاريع رمضان :))
كتاب بديع يتناول الحديث عن الله العظيم الجميل وهل يوجد علم أفضل من العلم بالله! افتتح الكاتب ببعص المقدمات التأصيلية في باب الأسماء الحسنى وأفرد لها عدة فصول، فتحدث عن عقيدة أهل السنة والجماعة في باب الأسماء والصفات، وفضل العلم بأسماء الله الحسنى، وافتضاء الأسماء لآثارها من الخلق والتكوين والعبودية، إضافةً إلى التحذير من التعامل المنحرف مع الأسماء والصفات، وغير ذلك من المقدمات الضرورية في باب الأسماء الحسنى، وأورد في ذلك عدة فصول. ثم انتقل إلى شرح الأسماء الحسنى، وكان نهجه أن يأتي بذكر الاسم ويدلل عليه من الكتاب والسنة ثم يورد معناه واقتباسات من كلام أهل العلم في الاسم، وخاصة العلامة ابن القيم والشيخ عبد الرحمن السعدي رحمهما الله، وأبدع في شرح بعض الأسماء وذكر دلالاتها فيما يورث القلب محبة ورجاء وخشية للمولى عز وجل. وهذا الكتاب لن تخرج منه إلا وأنت أكثر تعلقاً ومحبة ورجاء وخشية لله.
كتاب جميل ومبسط يبدأ بعدد من المقدمات لتأسيس مفهوم فقه الأسماء الحسنى وتوحيد الأسماء والصفات. بعدها يبدأ بشرح كل اسم من أسماء الحسنى التي وردت في الكتاب ومن ثم التي وردت في السنة النبوية. توقعت أن الأسماء الحسنى التي سيشرحها المؤلف هي التسع وتسعين اسماً التي تعودنا على معرفتها ولكن أعجبني أن المؤلف ذهب إلى ما أبعد من ذلك حيث ذكر صفاتاً للذات الإلهية مما هو مذكور في القرآن ومما هو في السنة مثل الطيب والجميل والمحسن والرفيق وغيرها. هذا التعمق زادني تقرباً من الله سبحانه وتعالى والشعور بعظمته وألوهيته ومحبته. أعجبني أن كل فصل من فصول الأسماء والصفات لا يتعدى ٣-٤ صفحات فقط. فهو كتاب خفيف ولكنه عميق.
كتاب فقه الأسماء الحسنى، كتاب أعتبره عظيم جدًا ��من أهم ما قرأت لأن العلم بأسماء الحسنى ومعانيها من أهم ما يمكن تعلمه في حياتنا، خرجت منه بفوائد كثيرة مهمة وبشعور مختلف أثناء قراءة القرآن، الميزة أنه سهل الفهم كذلك، الجميل كذلك أن الكاتب عبد الرزاق البدر أخذ اقتباسات من علماء مثل ابن القيم، ابن تيمية، السعدي وغيرهم بمختلف كتبهم بما يتعلق بموضوع أسماء الله الحسنى ما يعني أخذ فائدة وتنوع أكبر. يبدأ الكتاب بشرح فضل العلم بأسماء الحسنى واقترانها بالخلق والتكوين والعبودية واقترانها ببعضها البعض وغيرها من المواضيع الهامة والجميلة قبل الدخول بتفاصيل شرح أسماء الله الحسنى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، هذه الكتاب ممتاز لطالب العلم المبتدئ، انصح كل من. يريد ان يبدا بكتب التوحيد بداية التوحيد ومعنى التوحيد ببساطه يبدا بهذه الكتب استفدت منه من اول ١٠ صفحات، والله العظيم شعرت وكاني اول مره اتعلم عن ربي سبحانه وتعالى شي عظيم، بارك الله في الشيخ عبد الرزاق عبد المحسن ابدع في هذه الكتاب والله يجعل كل من اراد ان يتكلم او يبدا بالعلم اشرعي وطلب العلم ان يوفقه الله لهذه الكتاب العظيم واللهم لك الحمد على كل حال.
كتاب جيد في بابه، ومختصر، ويصلح للقراءة مع العائلة أو الرفاق في المجالس فأصله حلقات إذاعية، وهو كغيره من الكتب السلفية المعاصرة في الباب: ١- يستمد جل مادته من كتب ابن القيم والسعدي، ٢- وكذلك ترى تركيزاً شديداً على المقدمات والقواعد حيث جاوز حجمها خمس الكتاب ويظهر فيها اهتمام المؤلف وتحريره أكثر من الجهد المبذول في شرح الأسماء نفسه الذي هو لب الكتاب.
من أول ما بدأ بتعريف كلمه الله من التأليه وهو مصدر لفعل وله اي شده المحبه مع شده التعظيم " عرفت اني ما عارفه اي حاجه تابعت القراءه مع شروح استاذه أناهيد " خاص للنساء " كتاب كفيل بتغير حياتك ١٨٠ درجه.... من أراد أن تهدأ نفسه this is the best book to start
من أجمل ما قرأت في علم أسماء الله الحسنى.. وأحس الكتاب يحتاج منّي اقراه واعيده واكرره لين يترسخ العلم اليقيني عن الله في قلبي🤍🥹 الله يرزقني واياكم حبه ورؤية وجهه الكريم و الشوق إلى لقائه في غير ضراء مضلة ولا فتنة مضلة.🤍
يجب أن اقرأه قرائة اخرى بعد مدة لأدون الفوائد لأني ما فعلت كما أن الكتاب ممتع وبسيط يقرأ بسلاسة . لذا ان شاء الله لنا عودة مع هذا الكتاب الخفيف الحمل ، العظيم المحتوى
الكتاب جيد جدًا، يجمع بين الأسلوب السهل والشرح الوافي، من مميزاته أنه بدأ بقواعد في غاية الأهمية للقارئ، وأيضًا اقتباس الكاتب من كلام السلف كان في محله وأضاف للشرح كثيرًا.