What do you think?
Rate this book
المجموعة أ
إلى متى سأظل مشغولا بإسماعيل وماذا يقول وماذا يفعل؟ ضاع عمري بجوارك يا إسماعيل وأنا أصنعك أنت وأسجل في ذاكرتي مواقفك أنت وذكرياتك أنت وتدريباتك أنت واهتماماتك وما يسرك وما يضيرك..
بالطبع لا أستطيع أن أحمل رجلا يزيد عن 95 كيلو، لاسيما رجلا مقتولا.
أحضرت طبق الماء والصابون إلى الغرفة وأمسكت بالمقص وأصابعي تهتز داخل فتحتيه، ثم شققت الجلباب حول السكين كى لا أضطر إلى إخراجه من الجسد حتى أتصل بالشرطة. كيف لم ألحظ يوما أن كفوف يديه وقدميه ضخمة إلى هذه الدرجة، وأن رأسه كبير كرأس ثور وشفتيه متدليتين ككلب بيتبول. غسلت الجسد كاملا من لزوجة الدماء وعطرته بالمسك كما كان يفعل بعد الحمام، ألبسته جلبابا نظيفا. رائحة البخور في الغرفة تطغى على رائحة القاتل، فلا أستطيع أن أتتبع رائحة بعينها. أنا أعرفهم جميعا وأميز روائحهم، رائحة عرق كل منهم ورائحة عطره المحبب وعطره غير المحبب بل ونوع البخور المفضل لديه. والغريب أن هذا البخور المشتعل في الغرفة هو المفضل لإسماعيل نفسه. هل يكون أشعله قبل أن ينقض عليه القاتل؟
بالطبع لا أستطيع أن أحمل رجلا يزيد عن 95 كيلو، لاسيما رجلا مقتولا.
أحضرت طبق الماء والصابون إلى الغرفة وأمسكت بالمقص وأصابعي تهتز داخل فتحتيه، ثم شققت الجلباب حول السكين كى لا أضطر إلى إخراجه من الجسد حتى أتصل بالشرطة. كيف لم ألحظ يوما أن كفوف يديه وقدميه ضخمة إلى هذه الدرجة، وأن رأسه كبير كرأس ثور وشفتيه متدليتين ككلب بيتبول. غسلت الجسد كاملا من لزوجة الدماء وعطرته بالمسك كما كان يفعل بعد الحمام، ألبسته جلبابا نظيفا. رائحة البخور في الغرفة تطغى على رائحة القاتل، فلا أستطيع أن أتتبع رائحة بعينها. أنا أعرفهم جميعا وأميز روائحهم، رائحة عرق كل منهم ورائحة عطره المحبب وعطره غير المحبب بل ونوع البخور المفضل لديه. والغريب أن هذا البخور المشتعل في الغرفة هو المفضل لإسماعيل نفسه. هل يكون أشعله قبل أن ينقض عليه القاتل؟
- GenresFiction
210 pages, Paperback
Published January 1, 2019
4 people are currently reading
254 people want to read
About the author
هبة أحمد حسب
5 books25 followersهبة أحمد حسب روائية ومذيعة وصحفيّة مصريّة من مواليد القاهرة ١٩٨٥، نُشر لها رواية "فريدة وسيدي المظلوم" المُرشحة ضمن القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب ٢٠٢٢، ورواية "المجموعة أ"، ومجموعة قصصية "جامع البنات"، وكتاب "حديث خرافة". عملت محررة في عدة جهات إعلامية بارزة مثل mbc ورصيف ٢٢ والقاهرة ٢٤ ، وقدمت عدة برامج تعني بالتراث المصري والتاريخ مثل "عادتك ولا هتشتريها" و"بيتك ومطرحك" و"اللعب مع الكبار" و"الرحلة ٩٢".
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 49 reviews
January 3, 2024
إذا كانت هذه هي الرواية الأولى للكاتبة.. فتخيل معي كيف ستكون الرواية الثالثة أو الرابعة مثلاً لنفس الكاتبة؟
بكل تأكيد ستكون أفضل بكثير.. فلدى "هبة أحمد حسب" العديد من الهبات في الكتابة.
ولكن لنتوقف قليلاً مع الغُلاف:
ستة أشخاص غارقين لا يظهر منهم غير يد واحدة من كُل شخص.. يد تحمل قلم.. القلم الذي سينقذهم! فهل أنقذهم قلمهم؟
قصة الرواية تبدأ عندما عُثر على "إسماعيل" مقتولاً في غُرفته.. سكين اخترق جسده ليُدميه.. لنتعرف على ساكني الفيلا وغُرفها من خلال مُذكرات وجدها "بربنط" صديق "إسماعيل" مُنذ الطفولة.. المُذكرات التي ستجعلنا نعرف من هو القاتل؟
ولكن صدقني هذه ليست رواية "من القاتل؟" أبداً.. كُلهم لديهم الدوافع.. كُلهم لديهم الأحقاد.. ولن أتفاجئ إذا كان أي شخص.
فشخصية "إسماعيل" هي شخصية -وبلا فخر- ستكرهها من اللحظات الأولى.. شخصية مُتسلطة سليطة اللسان والأفعال.. يُقرر تكوين مجموعة ويُجندهم لصالحه من أجل الوطن!
فيستغل أوقات ضعفهم وحيرتهم وإحتياجهم ليربطهم بعقد طويل الأمد في مجموعته.. ألا تتذكر كياناً يفعل ذلك بالضبط؟
بالطبع الشيطان!
فـ(إسماعيل) كان التجسيد البشري للشيطان يأمر جنوده بأفعال غريبة..
أنت لن تتحدث مع عائلتك!
أنت ستعطينا مُرتبك!
أنتي لن تري أبعد من حدود غُرفتك!
وأنت ستراقب فُلان!
وأنت ستسافر تركيا معها!
وأنت ستُصبح فوزية! نعم أنسى رجولتك وذكورتك فستُصبح خداماً للمجموعة أو أعذرني خدامة للمجموعة!
فكيف بحق كُل شئ كانت هذه المجموعة خانعة إلى هذا الحد؟
وسط كُل تلك العلاقات الملتوية والمُقززة والخيانات هُناك العديد من الرمزيات الواضحة صراحة والمُستترة خفية.. فـ(إسماعيل) ضابط أمن الدولة.. وشخصيته السيكوباتية كانت مجالاً واسعاً لكي نرى العديد من الرمزيات السياسية والإجتماعية والكثير والكثير.
رُبما كان هُناك بعض التخبط في الأحداث.. رُبما كان لا بُد أن يكون وجود "بربنط" الذي وجد المُذكرات التي تحكي حكاية الأشخاص أكبر من ذلك حيث أنه الوحيد الذي شاهد كُل شيء وهو الذي يُعتبر راوي قصتنا.. رُبما كانت تحتاج أن تكون الرواية أكبر من ذلك واصفة كُل الإنفعالات النفسية التي مرت بها شخصياتنا. لأننا مع شخصيات فريدة بحق. حتى الفلاش باكس الذي كان يتم لأغلب الشخصيات كان له دور وفعال في التكوين النفسي والتفكيري لشخصياتنا.. ويُفسر لنا لماذا شخصيات المجموعة خانعة إلى هذا الحد؟ ولماذا شخصية "إسماعيل" متوحشة إلى هذا الحد؟
تُركت بعض الخطوط مفتوحة عمداً أو تقصيراً لا فارق.. فماذا سيضر الطير حين يخرج من سجنه؟
"كان الناس في نظري إما طيبون وإما أشرار. ولكنهم في الحقيقة ليسوا كذلك. هم في الحقيقة خليط بين هذا وذاك، خليط يضعنا في حيرة حقيقية، حين نحكم عليهم أو حين نكون ردودو أفعال تجاههم. يكون الأمر في أسوأ حالاته، عندما تنتقهم من أحدهم -من وجهه الشرير- فيتصدر لك وجهه الطيب المُنكسر. وحينئد إما تتراجع وإما تعيش بتأنيب الضمير، رغم أنك تأخذ حقاً مسلوباً، ولم تتجن من البداية."
في الختام..
بكل تأكيد كانت تجربة لطيفة.. وجيدة.. مع كاتبة ستصبح أفضل مع الوقت بمزيد من الروايات والكتابة..
أنصح بها.
July 10, 2019
جميل جدًا. الكتاب الوحيد اللي قدر يخليني أقراه من أول لأخره في ساعتين في الظروف الصعبة دي.
شكرًا هبة : )
شكرًا هبة : )
August 8, 2019
المجموعة أ.....هبة أحمد.
الله على الكتابة اللي من النوع دا، رواية على طريقة البازل، كل قطعة تكمل أخرى لتكون شكل جميل في النهاية، لوحة مرسومة بعناية، الألوان متناسقة، وموزونة قدر الإمكان، الفكرة نفسها ظريفة جدا ومبتكرة، وتنفيذها كان موفق للغاية.
رواية عن مجموعة من الأغراب والبشر، لا يجمعهم شيء سوا رجل وُجد مقتولا، وبدأت تنكشف بموته حقائق مريرة، ليتهدم بناء المجموعة كلها.
اللغة في الرواية موفقة، بعيدة عن العمق والتكلف، وبعيدة عن الابتذال واستخدام العامية كان على قدر ما يسمح به الحوار، والشخصيات مرسومة بعناية وصدق وعمق نفسي محبب للنفس، كاشف للأحداث والخلفيات.
في المطلق رواية جميلة و معرفش ان كان للكاتبة كتابات أخرى ولا دا أول عمل، ولكن اسمها بقى مشجع جدا بالنسبة لي.
الله على الكتابة اللي من النوع دا، رواية على طريقة البازل، كل قطعة تكمل أخرى لتكون شكل جميل في النهاية، لوحة مرسومة بعناية، الألوان متناسقة، وموزونة قدر الإمكان، الفكرة نفسها ظريفة جدا ومبتكرة، وتنفيذها كان موفق للغاية.
رواية عن مجموعة من الأغراب والبشر، لا يجمعهم شيء سوا رجل وُجد مقتولا، وبدأت تنكشف بموته حقائق مريرة، ليتهدم بناء المجموعة كلها.
اللغة في الرواية موفقة، بعيدة عن العمق والتكلف، وبعيدة عن الابتذال واستخدام العامية كان على قدر ما يسمح به الحوار، والشخصيات مرسومة بعناية وصدق وعمق نفسي محبب للنفس، كاشف للأحداث والخلفيات.
في المطلق رواية جميلة و معرفش ان كان للكاتبة كتابات أخرى ولا دا أول عمل، ولكن اسمها بقى مشجع جدا بالنسبة لي.
December 29, 2022
رواية أقل ما يقال عنها مجنونة !!!
تبدأ الرواية بمقتل إسماعيل، الذي جمع افراد المجموعة أ ليجندهم لخدمة الوطن زاعما أن لهم ملفات في أمن الدولة!
اثناء قرائتي ظللت متعجبة كيف يمكن لأشخاص أن بتخلوا عن كل شيء واي شيء في حياتهم فقط لأن شخص ما قال لهم بكل سهولة!!! ويخافون منه للاشيء فقط لأنه يقول لهم انه في امن الدولة! المبرر الوحيد ان إسماعيل غسل أدمغتهم، وإسماعيل المجنون الذي يامرهم بتدريبات لا تقل جنوناً عنه فقط لتعدهم لمهمتهم المجهولة!
أسلوب السرد راائع لم تمر عليّ رواية بهذه السلاسة منذ فترة فجأة شعرت بها تنتهي فجأة، فكرة عرض الرواية كذلك مُبدعةة عرض الاحداث من خلال مذكرات شخصيات القصة هو امر مبتكر وصاغته الكاتبة بطريقة جميلة.
رواية أبهرت بها وبتفاصيلها برغم أن النهاية كانت تحتاج المزيد من التفاصيل لكن متحمسة للقاء اخر مع قلم الكاتبة.
تبدأ الرواية بمقتل إسماعيل، الذي جمع افراد المجموعة أ ليجندهم لخدمة الوطن زاعما أن لهم ملفات في أمن الدولة!
اثناء قرائتي ظللت متعجبة كيف يمكن لأشخاص أن بتخلوا عن كل شيء واي شيء في حياتهم فقط لأن شخص ما قال لهم بكل سهولة!!! ويخافون منه للاشيء فقط لأنه يقول لهم انه في امن الدولة! المبرر الوحيد ان إسماعيل غسل أدمغتهم، وإسماعيل المجنون الذي يامرهم بتدريبات لا تقل جنوناً عنه فقط لتعدهم لمهمتهم المجهولة!
أسلوب السرد راائع لم تمر عليّ رواية بهذه السلاسة منذ فترة فجأة شعرت بها تنتهي فجأة، فكرة عرض الرواية كذلك مُبدعةة عرض الاحداث من خلال مذكرات شخصيات القصة هو امر مبتكر وصاغته الكاتبة بطريقة جميلة.
رواية أبهرت بها وبتفاصيلها برغم أن النهاية كانت تحتاج المزيد من التفاصيل لكن متحمسة للقاء اخر مع قلم الكاتبة.
January 16, 2023
الرواية حلوة وزي ما قلت هبة اكتشاف جميل جدا:) ❤
بس كأن النهاية انكتبت بحماس مبالغ فيه. متفهمة طبعا فكرة الرواية كونها بتتكلم عن الشخصيات أكتر مش عن جريمة القتل، لكن كانت هتبقا أفضل لو كان فيه تكثيف للشخصيات أكتر من كدا خصوصا «جمال بربنط» باعتباره راوي القصة واللي ابتدت من عنده كل حاجة.
بس عموما هبة هايلة بجد، من الناس اللي أما تقرأ لها أول مرة تحس إنك عايز تقعد معاهم وتشوف جديدهم ايه، وطبعا هقرأ لها تاني.
بس كأن النهاية انكتبت بحماس مبالغ فيه. متفهمة طبعا فكرة الرواية كونها بتتكلم عن الشخصيات أكتر مش عن جريمة القتل، لكن كانت هتبقا أفضل لو كان فيه تكثيف للشخصيات أكتر من كدا خصوصا «جمال بربنط» باعتباره راوي القصة واللي ابتدت من عنده كل حاجة.
بس عموما هبة هايلة بجد، من الناس اللي أما تقرأ لها أول مرة تحس إنك عايز تقعد معاهم وتشوف جديدهم ايه، وطبعا هقرأ لها تاني.
March 11, 2020
سلسة و سهلة
و فكرتها جميلة .. تخلص في قعدة و نفصل بيها
محبتش الحوار بالعامية لأني مبحبوش عامة بس هو لايق هنا و دا الي مخليها خفيفة و سهلة.
لو دا العمل الأول لهبة .. فأنا مبسوطة أني قرأتهولها و مبسوطة بيها.
و فكرتها جميلة .. تخلص في قعدة و نفصل بيها
محبتش الحوار بالعامية لأني مبحبوش عامة بس هو لايق هنا و دا الي مخليها خفيفة و سهلة.
لو دا العمل الأول لهبة .. فأنا مبسوطة أني قرأتهولها و مبسوطة بيها.
April 29, 2020
تذكر الكاتبة في بداية روايتها تنويه هام تقول فيه: "شخصيات المجموعة "أ" حقيقية، تعيش معنا وحولنا. أى تناص بين شخوص الرواية أو أحداثها وبين أشخاص موجودين من حولك أو في دائرتك، إنما هو من قبيل المصادفة القدرية.
المهم ألا يكون التناص مع حياتك أنت، وألا تجد نفسك داخل أحد هؤلاء الشخوص، وإلا فلن أعدك بنهاية مختلفة عن النهايات المطروحة هنا"
وحقيقة أدعو الله ألا يجد أحد منا نفسه في أحد شخوص هذه الرواية..
هذه الرواية أبهرتني برسم شخصياتها والتشابك بينها والتحليل الدقيق لتفاصيل هذه الشخصيات التي تصنع في النهاية قدرها.
للوهلة الأولى كنت أعتقد أنها مجموعة قصصية دون الإنتباه لكلمة رواية على الغلاف وبعد انتهائي من أول قصة قلت ما هذا السخف! فأنا لم أستفد شيئاً من شخص يتحدث عن نفسه دون ذكر الداعي لذلك لكن بعد الإنتقال للقصة التي تليها واستدراكي لخطئي انتبهت إلى حبكة الرواية والتي كانت في الحقيقة من أحسن ما يكون!
يتعدد الرواة في هذه الرواية فكل شخص فيها يسرد لنا الأحداث من وجهة نظره وعند كل شخصية ستتفاجأ بنقطة انطلاق مميزة لفهم الأحداث.
الحبكة في هذه الرواية مميزة، وقد برعت الكاتبة في تنفيذها، وهى أننا طوال هذه الرواية نقرأ مذكرات أعضاء المجموعة "أ" لكي نحل اللغز الذي يقابلنا في بدايتها فكلما قرأ مذكرة قادته إلى غيرها وهكذا حتى نصل للنهاية. فهل سنعثر على حل اللغز؟! هذا ما سأتركه لكم.
رواية نفسية اجتماعية مع بعض الغموض والتشويق يجعلها مميزة ويُنصح بقراءتها.
المهم ألا يكون التناص مع حياتك أنت، وألا تجد نفسك داخل أحد هؤلاء الشخوص، وإلا فلن أعدك بنهاية مختلفة عن النهايات المطروحة هنا"
وحقيقة أدعو الله ألا يجد أحد منا نفسه في أحد شخوص هذه الرواية..
هذه الرواية أبهرتني برسم شخصياتها والتشابك بينها والتحليل الدقيق لتفاصيل هذه الشخصيات التي تصنع في النهاية قدرها.
للوهلة الأولى كنت أعتقد أنها مجموعة قصصية دون الإنتباه لكلمة رواية على الغلاف وبعد انتهائي من أول قصة قلت ما هذا السخف! فأنا لم أستفد شيئاً من شخص يتحدث عن نفسه دون ذكر الداعي لذلك لكن بعد الإنتقال للقصة التي تليها واستدراكي لخطئي انتبهت إلى حبكة الرواية والتي كانت في الحقيقة من أحسن ما يكون!
يتعدد الرواة في هذه الرواية فكل شخص فيها يسرد لنا الأحداث من وجهة نظره وعند كل شخصية ستتفاجأ بنقطة انطلاق مميزة لفهم الأحداث.
الحبكة في هذه الرواية مميزة، وقد برعت الكاتبة في تنفيذها، وهى أننا طوال هذه الرواية نقرأ مذكرات أعضاء المجموعة "أ" لكي نحل اللغز الذي يقابلنا في بدايتها فكلما قرأ مذكرة قادته إلى غيرها وهكذا حتى نصل للنهاية. فهل سنعثر على حل اللغز؟! هذا ما سأتركه لكم.
رواية نفسية اجتماعية مع بعض الغموض والتشويق يجعلها مميزة ويُنصح بقراءتها.
June 24, 2019
هذه الرواية غريبة جداً، قرأتها في جلسة واحدة تقريباً، لم أقم من جلستي إلا لألتقط أنفاسي من غضبي من الشخصيات وكأنهم حقيقيين، بكيت لأجل أحدهم وحلمت بسميرة الشريرة - هكذا سميتها- :)
أكثر ما أثار دهشتي وفخري في آن واحد أنني قرأت جامع البنات، المجموعة القصصية الأولى للكاتبة وكانت تفيض عذوبة وخيالية وأجواء صوفية، أما هذه الرواية فمليئة بالشخوص المحملين بالأمراض النفسية وعقد النقص بل والجنون، وهذا ما جعلني فخورة بها، فقد نجحت في إثارة غضبي منهم وتعاطفي معهم أحياناً وهذا يدل على أنها متمكنة من أدوات الكتابة بشكل ممتاز.
أسلوب هبة أدبي لا يخلو من مزاح خفيف ومصطلحات عامية على لسان الأشخاص تشعرك بالألفة معهم، تبدأ بالصدمة ثم تشرح لك الأحداث على أكثر من لسان لترى الواقعة من أكثر من منظور، ولتعرف دوافع الأشخاص في تصرفاتهم المستهجنة.
هل يمكن للإنسان أن يسلم قياده طواعية لشخص آخر فيكون له عبداً رهن الإشارة لمجرد غاية واحدة؟ ربما يكون غريب��ً ولكن الجنون بحق هو أن تجتمع المجموعة كلها على ذلك، ولم لا وهذا يحدث فعلا في عالمنا؟ يميل الإنسان لأن يكون فرداً في جماعة كبيرة ولكن إن حادت الجماعة عن الوجهة هل تكون المقاومة نوع من الجريمة أم أن الانخراط الأعمى دون تدبر هو الجرم بعينه؟!
تمنيت أن تنتصر النهاية للخير بشكل ملحمي يليق بالأحداث ولكنها جاءت واقعية إلى حد كبير، لا أنكر أنني بعد تفكير اقتنعت بالنهاية ورأيتها مثالية.
المأخذ الوحيد الذي لم يعجبني في الرواية هو الطابع الديني الغالب على كلام إسماعيل بالذات وبعض الأشخاص الآخرين على الرغم من أن محركهم الأساسي كان وطنياً لا دينياً.
في النهاية استمعت بقراءة الرواية وبالوقت الذي أخذته من عقلي للتفكير فيها بعد القراءة وأرشحها لمن يفضل الروايات القصيرة المليئة بالأحداث مثلي عن الطويلة بطيئة الإيقاع.
أكثر ما أثار دهشتي وفخري في آن واحد أنني قرأت جامع البنات، المجموعة القصصية الأولى للكاتبة وكانت تفيض عذوبة وخيالية وأجواء صوفية، أما هذه الرواية فمليئة بالشخوص المحملين بالأمراض النفسية وعقد النقص بل والجنون، وهذا ما جعلني فخورة بها، فقد نجحت في إثارة غضبي منهم وتعاطفي معهم أحياناً وهذا يدل على أنها متمكنة من أدوات الكتابة بشكل ممتاز.
أسلوب هبة أدبي لا يخلو من مزاح خفيف ومصطلحات عامية على لسان الأشخاص تشعرك بالألفة معهم، تبدأ بالصدمة ثم تشرح لك الأحداث على أكثر من لسان لترى الواقعة من أكثر من منظور، ولتعرف دوافع الأشخاص في تصرفاتهم المستهجنة.
هل يمكن للإنسان أن يسلم قياده طواعية لشخص آخر فيكون له عبداً رهن الإشارة لمجرد غاية واحدة؟ ربما يكون غريب��ً ولكن الجنون بحق هو أن تجتمع المجموعة كلها على ذلك، ولم لا وهذا يحدث فعلا في عالمنا؟ يميل الإنسان لأن يكون فرداً في جماعة كبيرة ولكن إن حادت الجماعة عن الوجهة هل تكون المقاومة نوع من الجريمة أم أن الانخراط الأعمى دون تدبر هو الجرم بعينه؟!
تمنيت أن تنتصر النهاية للخير بشكل ملحمي يليق بالأحداث ولكنها جاءت واقعية إلى حد كبير، لا أنكر أنني بعد تفكير اقتنعت بالنهاية ورأيتها مثالية.
المأخذ الوحيد الذي لم يعجبني في الرواية هو الطابع الديني الغالب على كلام إسماعيل بالذات وبعض الأشخاص الآخرين على الرغم من أن محركهم الأساسي كان وطنياً لا دينياً.
في النهاية استمعت بقراءة الرواية وبالوقت الذي أخذته من عقلي للتفكير فيها بعد القراءة وأرشحها لمن يفضل الروايات القصيرة المليئة بالأحداث مثلي عن الطويلة بطيئة الإيقاع.
July 20, 2019
يا لطيف! أخيرا أنهيتها! لا يمكن تسميتها رواية! ... هي شيء ثقيل على القلب بكل تأكيد ملئ بالمغالطات الغير منطقية ... جريمة تم اكتشافها في مايو ٢٠١٦ ومكتشف الجريمة يقرأ مذكرات المشتبه فيهم، تلك المذكرات التي تخلى عنها أصحابها والتي تم تأريخ أكثرها أبعد كثيرا من تاريخ الجريمة، هذا التاريخ الذي سمح لمكتشفها أن يقرأ المذكرات ليكتشف أيضا من الفاعل!! لم تعجبني أبدا وأردت القفز على المذكرات البشعة ولا أعلم ما الذي جعلني أصبر على قرائتها! ربما أصبحت أكثر صبرا عن ذي قبل!
August 24, 2025
رواية محركها الأول الفضول
قد لا تثير إعجابك ولا تحرك الشخصيات مشاعرك بأي عاطفة
لكن بها نوع من العبث يستثيرك للمواصلة ومعرفة النهاية
أو إيجاد حل لهذه الجريمة بعدما اكتشفنا أن القتيل قد صنع من الجميع قتلة محتملين حتى القارئ -من فرط الاستفزاز والله 🙂-
لتأتي الكاتبة في النهاية وتنهيها على هذا النحو المحبط كأنما بعدما قامت ببناء الحبكة وشخوصها لم تجد نهاية مناسبة ف رمتها بوجهنا على هذا النحو!
قد لا تثير إعجابك ولا تحرك الشخصيات مشاعرك بأي عاطفة
لكن بها نوع من العبث يستثيرك للمواصلة ومعرفة النهاية
أو إيجاد حل لهذه الجريمة بعدما اكتشفنا أن القتيل قد صنع من الجميع قتلة محتملين حتى القارئ -من فرط الاستفزاز والله 🙂-
لتأتي الكاتبة في النهاية وتنهيها على هذا النحو المحبط كأنما بعدما قامت ببناء الحبكة وشخوصها لم تجد نهاية مناسبة ف رمتها بوجهنا على هذا النحو!
July 30, 2020
رواية تبدأ بحادثة قتل نبدأ نتعرف فيها ع شخصيات المجموعة أ
رواية ممتعة كأول رواية للكاتبة
شخصيات الرواية موجودة فى الواقع بكثرة فلا يتعجب القارئ مما يقرأ
رواية ممتعة كأول رواية للكاتبة
شخصيات الرواية موجودة فى الواقع بكثرة فلا يتعجب القارئ مما يقرأ
June 24, 2019
استمتعت جداا بقراءة الرواية وبتفاصيل اشخاصها وسلاسة الحوار فيها والشعور اللي بينتهي بيها الراوية من فرح وحزن في نفس الوقت
حقيقي برافوو 👏
حقيقي برافوو 👏
May 29, 2019
إسماعيل عبد القادر شخصية غريبة ، قام بتجنيد 6 شخصيات و ألزمهم بتدريبات شاقة ، يأمرهم بأوامر غريبة و يطيعونه بكل خضوع ، يجندهم من أجل هدف وطني .
كل ذلك و جريمة قتل تحدث ،يحاول أحد شخصيات الرواية. فهم ما يحدث داخل اهذه الفيلا الغامضة و يبحث عن القاتل ؟!!!!،
الرواية أحداثها تشد من أول كام صفحة في الرواية بتدخل في موضوعها الغريب ، الاحداث غامضة و مش مفهومة ، ايه الفيلا دي ؟!،و مين هو إسماعيل عبد القادر الصعيدي اللي حابس باقي الشخصيات في الفيلا ؟!! و ليه أصلا بيعمل كدة ؟!! الأحداث في إتجاه و بتتوقع نهاية معينة بناء علي معطيات الأحداث ،لكن تفاجأنا الكاتبة بنهاية غريبة لأحداث الرواية .
السرد بالفصحي و الحوار بالعامية ، و أجادت و أبدعت الكاتبة في رسم الشخصيات ، كل شخصية من شخصيات الرواية تعاني من عقدة النقص في حياتها ،لذلك تمارس سلطتها علي الشخصية الأضعف منها ، و هكذا .....
أجادت الكاتبة في رسم و تحليل شخصية إسماعيل عبد القادر الصعيدي ، هناك تحليل نفسي لتصرفاتهم و أفعالها ، و أجادت في استخدام اللهجة الصعيدية في شخصية إسماعيل ،و أبرزت أن ماضي الشخصية الذي يرسم حاضرها و مستقبلها . و أحد شخصيات الرواية قال عن إسماعيل :
"كان يتلذذ بأن نخاف منه جميعا , و أن يشم رائحة الشياط تخرج من أجسادنا من شدة الخوف "
غلاف الرواية من تصميم مخلوف / ميجو ، الغلاف معبر جدا عن موضوع الرواية بيظهر في الغلاف بحر و هناك 6 أياد لأشخاص مغمورين بالماء ، و كل يد تحمل قلما ،كأن القلم ينقذهم من الغرق ، و هي إشارة لأن كل شخصية من الشخصيات الستة في الرواية كتبت مذكراتها كنوع من أنواع للتأقلم مع الواقع و الاستشفاء .
استمتعت بقراءة هذه الرواية و بناء شخصياتها المحكم بأسلوب يفيض رقة و ينساب عذوبة و تحليلا لأدق تفاصيل الشخصيات متشابكة لتصنع في النهاية أقدارها . عبد الرحمن أبو زهرة .
"يقولون أن السجين يتأرجح بين احتمالين لا ثالث لهمها . أولهما أن يؤنب نفسه علي ما فعل , و أن يخرج إلي العالم إنسانا جديدا غير الذي دخل , و ثانيهما أن يوقن أنه ظُلِمَ ظلما موجعا , و يكره كل من خارج الأسوار , و يتضخم يوما عن يوم ليصبح وحشا لا تحتويه قضبان القفص , ينتظر الخروج بالثواني و الدقائق حتي نهش من حبسوه , لا يترك بهم لحما ولا عظما , و هنا أيضا يخرج شيئا جديدا غير الذي دخل . "
التعريف بالكاتبة : هبة أحمد حسب :
كاتبة صحفية و قاصة . صدر لها مجموعة قصصية بعنوان " جامع البنات " . عملت مترجمة و مديرة المكتب الأعلامي بساقيةالصاوي , رواية " المجموعة أ " روايتها الأولي .
رواية نرشحها لكم ، و هي تستحق القراءة ،و تنبئ بميلاد كاتبة شابة سيكون لها مستقبل باهر في الكتابة الروائية
كل ذلك و جريمة قتل تحدث ،يحاول أحد شخصيات الرواية. فهم ما يحدث داخل اهذه الفيلا الغامضة و يبحث عن القاتل ؟!!!!،
الرواية أحداثها تشد من أول كام صفحة في الرواية بتدخل في موضوعها الغريب ، الاحداث غامضة و مش مفهومة ، ايه الفيلا دي ؟!،و مين هو إسماعيل عبد القادر الصعيدي اللي حابس باقي الشخصيات في الفيلا ؟!! و ليه أصلا بيعمل كدة ؟!! الأحداث في إتجاه و بتتوقع نهاية معينة بناء علي معطيات الأحداث ،لكن تفاجأنا الكاتبة بنهاية غريبة لأحداث الرواية .
السرد بالفصحي و الحوار بالعامية ، و أجادت و أبدعت الكاتبة في رسم الشخصيات ، كل شخصية من شخصيات الرواية تعاني من عقدة النقص في حياتها ،لذلك تمارس سلطتها علي الشخصية الأضعف منها ، و هكذا .....
أجادت الكاتبة في رسم و تحليل شخصية إسماعيل عبد القادر الصعيدي ، هناك تحليل نفسي لتصرفاتهم و أفعالها ، و أجادت في استخدام اللهجة الصعيدية في شخصية إسماعيل ،و أبرزت أن ماضي الشخصية الذي يرسم حاضرها و مستقبلها . و أحد شخصيات الرواية قال عن إسماعيل :
"كان يتلذذ بأن نخاف منه جميعا , و أن يشم رائحة الشياط تخرج من أجسادنا من شدة الخوف "
غلاف الرواية من تصميم مخلوف / ميجو ، الغلاف معبر جدا عن موضوع الرواية بيظهر في الغلاف بحر و هناك 6 أياد لأشخاص مغمورين بالماء ، و كل يد تحمل قلما ،كأن القلم ينقذهم من الغرق ، و هي إشارة لأن كل شخصية من الشخصيات الستة في الرواية كتبت مذكراتها كنوع من أنواع للتأقلم مع الواقع و الاستشفاء .
استمتعت بقراءة هذه الرواية و بناء شخصياتها المحكم بأسلوب يفيض رقة و ينساب عذوبة و تحليلا لأدق تفاصيل الشخصيات متشابكة لتصنع في النهاية أقدارها . عبد الرحمن أبو زهرة .
"يقولون أن السجين يتأرجح بين احتمالين لا ثالث لهمها . أولهما أن يؤنب نفسه علي ما فعل , و أن يخرج إلي العالم إنسانا جديدا غير الذي دخل , و ثانيهما أن يوقن أنه ظُلِمَ ظلما موجعا , و يكره كل من خارج الأسوار , و يتضخم يوما عن يوم ليصبح وحشا لا تحتويه قضبان القفص , ينتظر الخروج بالثواني و الدقائق حتي نهش من حبسوه , لا يترك بهم لحما ولا عظما , و هنا أيضا يخرج شيئا جديدا غير الذي دخل . "
التعريف بالكاتبة : هبة أحمد حسب :
كاتبة صحفية و قاصة . صدر لها مجموعة قصصية بعنوان " جامع البنات " . عملت مترجمة و مديرة المكتب الأعلامي بساقيةالصاوي , رواية " المجموعة أ " روايتها الأولي .
رواية نرشحها لكم ، و هي تستحق القراءة ،و تنبئ بميلاد كاتبة شابة سيكون لها مستقبل باهر في الكتابة الروائية
February 28, 2020
المجموعة أ
هبه احمد حسب
دار المحروسة
٢١٠ صفحة
٢٠١٩
ف البدء الغلاف مبدع فعلا ف تفاصيله والوانه وكمان معبر عن احداث الرواية وكون الابطال غارقين لكن متمسكين بالامل الوحيد وهوه الكتابة للتعبير عن نفسهم وده واضح ف الايادي الى بتغرق وماسكه قلم مرسومه ع الغلاف حاولت اوصل للمصمم لكن مفيش اي معلومات عنه ف الكتاب.
الاهداء لطيف جدا اعتقد انه موجه الى ابوها وزوجها وبنتها رغم انها مش موضحه ده.
قرات الرواية من الساعه ١٢ منتصف الليل حتي ٣ صباحا خلصت الرواية ف ساعتين ونص تقريبا مقدرتش انام بدون ما اخلصها.
اول اربعين صفحة ف الرواية كنت ع وشك ان ادخل ع الجروب هنا واقول ان الرواية دي من اعظم اكتشافات السنة واني مش هقدر انام من غير ما اكملها لكن بعد ما تعمقت فالرواية استفزت مشاعري وغيرتها من صفحة لصفحة لدرجة انى ف اوقات كرهت انى اكملها.
الرواية بتحكي عن المجموعة أ وقائدهما اسماعيل ظابط الامن الى كونهم لمهمة وطنية.
الرواية بتتحكي عن طريق عضو المجموعة الاخرس عن طريق عرض مذكرات كل فرد من افراد المجموعة بعد مقتل قائدهم وحادث قتله هوه اول مشهد يفتتح بيه الرواية
بطل الرواية هوه طريقة السرد ع لسان ابطلها بالتناوب كل شخص بيحكى الموقف من خلاله والقارئ يجمع الخطوط
النهاية والاحداث تبدا تتكشف زى رواية ميرمار نجيب محفوظ.
كل شخص مكتوب تحت مذكراته تاريخ كتابته ده اعتقد كان شئ يلغبط فمهتمش بيه لان التواريخ مش مرتبه مع الاحداث.
الرواية فعلا بتغوص ف النفس الانساتية وتصرفاتها ف المواقف المختلفة وبترسم بواقعية احاسيس ابطالها.
ضيقتني جدا نهايتها لان معرفتش مين قتل اسماعيل ولا شفته بيدفع تمن الى عمله .
الاسلوب واللغة متوازنين بالنسبة لتاني عمل للكاتبة وبالنسبة لكتابات الشباب العجيبه الى بنشوفها اليومين دول واعتقد انها هتتطور بسرعه وتكتب اعمال كويسه لانها بتكتب فصحي والحوار عامية
دار المحروسة حقيقي بتعمل شغل كويس يارب تكمل ع كده.
هبه احمد حسب
دار المحروسة
٢١٠ صفحة
٢٠١٩
ف البدء الغلاف مبدع فعلا ف تفاصيله والوانه وكمان معبر عن احداث الرواية وكون الابطال غارقين لكن متمسكين بالامل الوحيد وهوه الكتابة للتعبير عن نفسهم وده واضح ف الايادي الى بتغرق وماسكه قلم مرسومه ع الغلاف حاولت اوصل للمصمم لكن مفيش اي معلومات عنه ف الكتاب.
الاهداء لطيف جدا اعتقد انه موجه الى ابوها وزوجها وبنتها رغم انها مش موضحه ده.
قرات الرواية من الساعه ١٢ منتصف الليل حتي ٣ صباحا خلصت الرواية ف ساعتين ونص تقريبا مقدرتش انام بدون ما اخلصها.
اول اربعين صفحة ف الرواية كنت ع وشك ان ادخل ع الجروب هنا واقول ان الرواية دي من اعظم اكتشافات السنة واني مش هقدر انام من غير ما اكملها لكن بعد ما تعمقت فالرواية استفزت مشاعري وغيرتها من صفحة لصفحة لدرجة انى ف اوقات كرهت انى اكملها.
الرواية بتحكي عن المجموعة أ وقائدهما اسماعيل ظابط الامن الى كونهم لمهمة وطنية.
الرواية بتتحكي عن طريق عضو المجموعة الاخرس عن طريق عرض مذكرات كل فرد من افراد المجموعة بعد مقتل قائدهم وحادث قتله هوه اول مشهد يفتتح بيه الرواية
بطل الرواية هوه طريقة السرد ع لسان ابطلها بالتناوب كل شخص بيحكى الموقف من خلاله والقارئ يجمع الخطوط
النهاية والاحداث تبدا تتكشف زى رواية ميرمار نجيب محفوظ.
كل شخص مكتوب تحت مذكراته تاريخ كتابته ده اعتقد كان شئ يلغبط فمهتمش بيه لان التواريخ مش مرتبه مع الاحداث.
الرواية فعلا بتغوص ف النفس الانساتية وتصرفاتها ف المواقف المختلفة وبترسم بواقعية احاسيس ابطالها.
ضيقتني جدا نهايتها لان معرفتش مين قتل اسماعيل ولا شفته بيدفع تمن الى عمله .
الاسلوب واللغة متوازنين بالنسبة لتاني عمل للكاتبة وبالنسبة لكتابات الشباب العجيبه الى بنشوفها اليومين دول واعتقد انها هتتطور بسرعه وتكتب اعمال كويسه لانها بتكتب فصحي والحوار عامية
دار المحروسة حقيقي بتعمل شغل كويس يارب تكمل ع كده.
May 14, 2020
قل أنها رواية نفسية ولا تقل أنها رواية اجتماعية، تغاضيت عن الجملة المكتوبة فى المقدمة بأن هذه الشخصيات تتشابه أو تتقاطع مع مثيلاتها فى الواقع، فلا يوجد مبرر يقنع كل هذا العدد من الأفراد للعيش معا فى مكان واحد والخضوع لأوامر شخص وحيد هذه الطاعة العمياء، على الأقل ليس بهذه الأيام، ولكنى استمتعت بخلاف ذلك باللغة وبالأسلوب وبطريقة السرد وبالوصف الدقيق لنفسية الشخصيات وشرح حكاياتها وطريقة ادخال الفلاش باك
هى رواية محكمة ومترابطة مكتوبة بلغة رائعة، حتى العامية فى الحوار متقنة، تستطيع شدك لاكمالها ولكن لا تضع فى بالك أنك تبحث عن حل للغز فأنا شخصيا نسيت أن هناك جريمة بأول صفحة لم أتذكر أننا نبحث عن القاتل الا عندما حانت لحظة اعلانه بنهاية القصة
هى رواية محكمة ومترابطة مكتوبة بلغة رائعة، حتى العامية فى الحوار متقنة، تستطيع شدك لاكمالها ولكن لا تضع فى بالك أنك تبحث عن حل للغز فأنا شخصيا نسيت أن هناك جريمة بأول صفحة لم أتذكر أننا نبحث عن القاتل الا عندما حانت لحظة اعلانه بنهاية القصة
July 27, 2021
هذه هي الرواية الأولى للكاتبة، أحداثها سريعة ومشوقة، تتحدث عن إسماعيل عبد القادر الذي يدير المجموعة أ والذي وُجِد مقتولًا في أول صفحة من الرواية، متشوق لقراءة الرواية الثانية للكاتبة الواعدة هبة أحمد حسب.
May 23, 2024
#قراءات_٢٠٢٤
ماذا لو عُرض عليك الإنضمام لفرقة أو مجموعة خاصة مُكلفة بمهمة وطنية على درجة كبيرة من السرية .. هل ستخوض المغامرة ؟ هل تستطيع تحمل مختلف التدريبات و التحديات المطلوبة مهما كانت قسوتها فقط لتنال شرف خدمة الوطن ؟ أم أن بالأمر ما قد يُعالج ما تمتلكه نفسك من ثغرات ؟ هل هي تضحية ؟ أم خوف ؟ ربما سعيًا وراء مكانة أو سلطة ؟ هل لديك الشجاعة لتعترف بالحقيقة أم ستفعل كما فعل أبطال المجموعة أ ؟!
فقد انضم أبطال روايتنا لذلك التنظيم المسمى بالمجموعة أ تحت رئاسة إسماعيل ، و بإشراف جهاز أمني رفيع المستوى بالدولة ، و على اختلاف شخصياتهم و أفكارهم انقادوا جميعًا تحت سيطرة إسماعيل و سطوته .. حتى استيقظوا يومًا على إسماعيل قتيلًا بغرفته ، لتفتح لنا الكاتبة بابًا للبحث وراء كلً منهم ، و لنقرأ مذكراتهم علنا نصل للحقيقة ، و نتعرف على المجموعة أ بكل ما فيها من أسرار و خبايا .
العمل يحمل طابع إنساني نفسي ، الفكرة تبدو غريبة لكنها مبتكرة ، و نجحت الكاتبة في رسم شخصياتها المختلفة بصورة مميزة تنقل مختلف جوانبها خصوصًا بُعدها النفسي ، كما جاءت الأحداث متصاعدة بشكل يشجع القارىء على مواصلة القراءة لإكتشاف ما تحمله كل شخصية من أفكار و أسرار ، جاء السرد داخل العمل بالفصحى السهلة المعبرة و اعتمدت الكاتبة على العامية في الحوار لتقريب الصورة عن ما يدور داخل المجموعة بشكل أقرب للواقعية ، النهاية أراها مناسبة و إن اختلف عليها القراء .
عمل إنساني نفسي عن خطورة السطوة و السيطرة ، عن غرائب نفوس البشر ، و كيف لإستغلال الضعف الإنساني أن يشوه العقول و النفوس ... أرشحه للقراءة لمحبي هذا النوع من الأعمال .
#قراءات_وترشيحات #كتب_في_كتب
#روايات_عربية #روايات_مترجمة
#المجموعة _أ
ماذا لو عُرض عليك الإنضمام لفرقة أو مجموعة خاصة مُكلفة بمهمة وطنية على درجة كبيرة من السرية .. هل ستخوض المغامرة ؟ هل تستطيع تحمل مختلف التدريبات و التحديات المطلوبة مهما كانت قسوتها فقط لتنال شرف خدمة الوطن ؟ أم أن بالأمر ما قد يُعالج ما تمتلكه نفسك من ثغرات ؟ هل هي تضحية ؟ أم خوف ؟ ربما سعيًا وراء مكانة أو سلطة ؟ هل لديك الشجاعة لتعترف بالحقيقة أم ستفعل كما فعل أبطال المجموعة أ ؟!
فقد انضم أبطال روايتنا لذلك التنظيم المسمى بالمجموعة أ تحت رئاسة إسماعيل ، و بإشراف جهاز أمني رفيع المستوى بالدولة ، و على اختلاف شخصياتهم و أفكارهم انقادوا جميعًا تحت سيطرة إسماعيل و سطوته .. حتى استيقظوا يومًا على إسماعيل قتيلًا بغرفته ، لتفتح لنا الكاتبة بابًا للبحث وراء كلً منهم ، و لنقرأ مذكراتهم علنا نصل للحقيقة ، و نتعرف على المجموعة أ بكل ما فيها من أسرار و خبايا .
العمل يحمل طابع إنساني نفسي ، الفكرة تبدو غريبة لكنها مبتكرة ، و نجحت الكاتبة في رسم شخصياتها المختلفة بصورة مميزة تنقل مختلف جوانبها خصوصًا بُعدها النفسي ، كما جاءت الأحداث متصاعدة بشكل يشجع القارىء على مواصلة القراءة لإكتشاف ما تحمله كل شخصية من أفكار و أسرار ، جاء السرد داخل العمل بالفصحى السهلة المعبرة و اعتمدت الكاتبة على العامية في الحوار لتقريب الصورة عن ما يدور داخل المجموعة بشكل أقرب للواقعية ، النهاية أراها مناسبة و إن اختلف عليها القراء .
عمل إنساني نفسي عن خطورة السطوة و السيطرة ، عن غرائب نفوس البشر ، و كيف لإستغلال الضعف الإنساني أن يشوه العقول و النفوس ... أرشحه للقراءة لمحبي هذا النوع من الأعمال .
#قراءات_وترشيحات #كتب_في_كتب
#روايات_عربية #روايات_مترجمة
#المجموعة _أ
March 29, 2025
أعتقد إني كنت محظوظة إن الرواية دي لم تكن بداية معرفتي بالكاتبة... قرأت لها أول ما قرأت "فريدة وسيدي المظلوم" وده اللي شجعني أدور على أعمالها اللي قبله، قرأت "حديث خرافة" وكانت لطيفة... مش عمل أدبي خطير يعني بس كويسة ومازهقتش أثناء القراءة.... المجموعة أ حاجة تانية خالص.... أعتقد المقصود منها نوع من السيكودراما... بس تيمة الشخص المختل اللي بيعبث بالآخرين برضاهم شوفتها في كذا رواية زي "كل الألعاب للتسلية" و "أنت فليبدأ العبث" وللأسف مافيش حد قدم الفكرة بشكل فيه حبكة كويسة أو عرف يبعد بيها عن الملل... زهقت جداً من التكرار في وصف تعامل الشخص المريض مع الآخرين وتصرفات الجميع اللي مش لاقيالها مبرر... وفعلاً فهمت يعني إيه رواية يكون شخصياتها مسطحة جداً... حتى الأشخاص اللي عرضت لخلفياتهم ماشوفتش في خلفياتهم ما يبرر قبولهم للاستغلال والإهانة
February 17, 2020
أحترت بين نجمتين ولا تلاتة بس نظرا إنه العمل الأول للكاتبة فقولت 3 نجوم و خلاص :D
في الحقيقة أنا شايفة الرواية فكرة جديدة بس ساذجة جدا و مش منطقية اطلاقا ومفيش مجموعة كاملة من الناس تخضع لتدريبات غير سوية بالمرة وهما مقتنعين انها لخدمة البلد من غير ميطرحوا على نفسهم سؤال ، هو الكلام ده حقيقي ولا لا ، طبعا غير النهاية السيئة الي انا كملت الرواية اصلا عشان اعرف مين القاتل و في الاخرمجاش اي تلميح حتى عنه ، حسيت ان الكاتبة نفسها مش عارفة هو مين :D
بس احقاقا للحق رسم الشخصيات و تنوعها و مشاكلها كان جميل وبيوضح موهبة الكاتبة و انها قادرة المرة الجاية تخرج برواية افضل .
في الحقيقة أنا شايفة الرواية فكرة جديدة بس ساذجة جدا و مش منطقية اطلاقا ومفيش مجموعة كاملة من الناس تخضع لتدريبات غير سوية بالمرة وهما مقتنعين انها لخدمة البلد من غير ميطرحوا على نفسهم سؤال ، هو الكلام ده حقيقي ولا لا ، طبعا غير النهاية السيئة الي انا كملت الرواية اصلا عشان اعرف مين القاتل و في الاخرمجاش اي تلميح حتى عنه ، حسيت ان الكاتبة نفسها مش عارفة هو مين :D
بس احقاقا للحق رسم الشخصيات و تنوعها و مشاكلها كان جميل وبيوضح موهبة الكاتبة و انها قادرة المرة الجاية تخرج برواية افضل .
April 8, 2025
جميلة… ممتعة… مع نهاية غريبة
February 14, 2020
نظرا لإنه المحاولة الأولى لكاتبته، الرواية فيها أخطاء كتيرة، بس في نفس الوقت بينبئ بكاتبة بميلاد كاتبة شاطرة جدا، هاقرا روايتها التانية أكيد وهانتظر منها تألق أكتر من كده.
September 3, 2021
الحبكة كويسة جدا.. رسم الشخصيات كان معظمه موفق..
واللغة ممتازة ومناسبة لأجواء الرواية حتى اختيار الحوار باللغة العامية كان جيد ومش مبتذل..
واللغة ممتازة ومناسبة لأجواء الرواية حتى اختيار الحوار باللغة العامية كان جيد ومش مبتذل..
April 3, 2021
الرواية: المجموعة أ
الكاتبة: Heba Hassab
"يمكننا أن نتحمل المرضي النفسيين كجزء من حياتنا اليومية ومحيطها القريب، بل ونتورط فيهم ونحبهم أيضاً، إلي أن نبدأ في التهاوي .. وإلي أن نستشعر نبضات المرض تسري في أرواحنا، هنا يجب التوقف، وليذهب الدعم والمساندة إلي أعمق بؤرة في جحيم الأنسانية"
ست أشخاص يجمعهم رجل يدعي أسماعيل
يقتل أسماعيل في بداية الروايه ويجد أحدهم مذاكرتهم ليعثر علي القاتل .. وهذة تفسير غلاف الروايه اعتقد.
"رأيت الاسماء تحترق عين علي احترقت، وميم باسم، وواو محجوب وياء سميرة وحاء حبيبه ونون ناديا ودال سيد، وسين سامية .. المجموعه كلها احترقت. النار لن تبقي شيئاً"
ماذا سيكتشف في المذاكرت ومن هوا القاتل وكيف عاشوا تحت آمر اسماعيل يصدر لهم الأومر والتدريبات القاسيه من منهم سيتحمل ومن منهم سيبقي .. وهل حياتهم القاسية الممله لكي يخدموا وطنهم كانت كافيه ؟!
"نحن ندمن الأشخاص تماماً كما ندمن المخدرات"
هل الحب كافي لأختيار مصير مجهول ؟! هل الحب وحده هو الأمان من كل الأخطار والأحتياج والضعف ؟
"لا تندم أبداً، فلو كان الماضي جيداً فهذا رائع، ولو كان سيئاً فهذه خبرة"
تعلمنا الحياة نعم ولكن هل تعلمنا بكل قسوتها تقبل الواقع والخضوع له أم المقاومه .. وهل وقوعنا تحت الظلم يغير ما فينا للاسوء ام يعلمنا الرحمه هل نصبح وحوشا ام نتحطي ونرضى؟!
"الوطن هو أقرب الناس لينا لو فقدناهم نبقي فعلاً فقدنا الوطن"
"أحياناً يبدو الواقع أغرب وأكثر ألما من الخيال، وحينها لا تتسع عقولنا لمحاولات التنبؤ والتوقع"
علاقات المجموعه ملتويه ومقززة الي حد ما يلفها الشر والخير لا تعرف أيهم المسيطر فبين خيانه و كذب وسرقه واستعباد وقهر ذكوري وخدمه قهريه واستغلال وقسوة يجمع اسماعيل جنوده الست في فيلا اشتراها بفلوس احداهم وسيطر عليهم بتسلطه وافعاله المريضه وخضعوا هم لرجل أمن الدولة المجنون دون وعي !
يستحق الغلاف خمس نجوم
تركت لنا الكاتبه النهاية مفتوحه وبعض الأحداث دون تفسير ولكن السرد القصصي وتتابع الأحداث كان مرتب
تستحق ⭐⭐⭐⭐
"آخر قرآءت مارس ولكنها مراجعة متأخرة"
الكاتبة: Heba Hassab
"يمكننا أن نتحمل المرضي النفسيين كجزء من حياتنا اليومية ومحيطها القريب، بل ونتورط فيهم ونحبهم أيضاً، إلي أن نبدأ في التهاوي .. وإلي أن نستشعر نبضات المرض تسري في أرواحنا، هنا يجب التوقف، وليذهب الدعم والمساندة إلي أعمق بؤرة في جحيم الأنسانية"
ست أشخاص يجمعهم رجل يدعي أسماعيل
يقتل أسماعيل في بداية الروايه ويجد أحدهم مذاكرتهم ليعثر علي القاتل .. وهذة تفسير غلاف الروايه اعتقد.
"رأيت الاسماء تحترق عين علي احترقت، وميم باسم، وواو محجوب وياء سميرة وحاء حبيبه ونون ناديا ودال سيد، وسين سامية .. المجموعه كلها احترقت. النار لن تبقي شيئاً"
ماذا سيكتشف في المذاكرت ومن هوا القاتل وكيف عاشوا تحت آمر اسماعيل يصدر لهم الأومر والتدريبات القاسيه من منهم سيتحمل ومن منهم سيبقي .. وهل حياتهم القاسية الممله لكي يخدموا وطنهم كانت كافيه ؟!
"نحن ندمن الأشخاص تماماً كما ندمن المخدرات"
هل الحب كافي لأختيار مصير مجهول ؟! هل الحب وحده هو الأمان من كل الأخطار والأحتياج والضعف ؟
"لا تندم أبداً، فلو كان الماضي جيداً فهذا رائع، ولو كان سيئاً فهذه خبرة"
تعلمنا الحياة نعم ولكن هل تعلمنا بكل قسوتها تقبل الواقع والخضوع له أم المقاومه .. وهل وقوعنا تحت الظلم يغير ما فينا للاسوء ام يعلمنا الرحمه هل نصبح وحوشا ام نتحطي ونرضى؟!
"الوطن هو أقرب الناس لينا لو فقدناهم نبقي فعلاً فقدنا الوطن"
"أحياناً يبدو الواقع أغرب وأكثر ألما من الخيال، وحينها لا تتسع عقولنا لمحاولات التنبؤ والتوقع"
علاقات المجموعه ملتويه ومقززة الي حد ما يلفها الشر والخير لا تعرف أيهم المسيطر فبين خيانه و كذب وسرقه واستعباد وقهر ذكوري وخدمه قهريه واستغلال وقسوة يجمع اسماعيل جنوده الست في فيلا اشتراها بفلوس احداهم وسيطر عليهم بتسلطه وافعاله المريضه وخضعوا هم لرجل أمن الدولة المجنون دون وعي !
يستحق الغلاف خمس نجوم
تركت لنا الكاتبه النهاية مفتوحه وبعض الأحداث دون تفسير ولكن السرد القصصي وتتابع الأحداث كان مرتب
تستحق ⭐⭐⭐⭐
"آخر قرآءت مارس ولكنها مراجعة متأخرة"
October 22, 2020
المجموعة أ / هبة أحمد حسب
-ماذا تفعل لو أخبروك أن ما تحملته من صعاب ووجع وقهر كان من أجل وهم.. وأن تنازلاتك كانت من أجل لاشيء ؟!
-لا تقترب من المجموعة أ وأفراد المجموعة أ حتي ولو للمشاهدة أو بدافع الفضول لأنها حتماً ستبتلعك ,هي الفخ المنصوب , وهي الرمال المتحركه ستغوص فيها قدميك
-المجموعة المسماه أ مجموعة أفراد يترأسهم ويتحكم فيهم "إسماعيل عبد القادر" بزعم أنه ضابط بجهاز أمني يجندهم و يضعهم تحت تدريبات صعبه وشاقه نفسيا لتجهيزهم وقت احتياجهم لمهمة ما
-"إسماعيل عبد القادر " الضابط المرتشي خارج الخدمة يحاول ممارسة واستعادة سلطته ونفوذه المسلوب منه في سيطرته علي شخصيات تلك المجموعه فهو يعرف مفتاح كل شخصية ونقاط ضعفها ويحكم الإغلاق عليهم فلا سبيل للفرار منه أو الخلاص
-تبدأ الرواية باكتشاف أحد أفراد المجموعة مقتل "إسماعيل عبد القادر" وعثور "جمال بربنط "علي أچندات تخص أفراد المجموعة ,فيقرأها لعله يعرف منها من القاتل
-نجد من خلال مذكرات المجموعة أن كل فرد فيها لديه الدافع والأسباب التي تدفعه ليكون قاتل إسماعيل عبد القادر .
من منهم القاتل ؟! سؤال لا تجيب عنه الكاتبه ولا نهاية الرواية
-البعض سيراها منقوصه لكن بتحليل كل شخصيات الروايه وأفراد المجموعه نفسيا ستراهم متساويين في الدوافع والأسباب ,كل فرد انضم لها خسر شيء , تم قهره,عاش الحلم الكاذب و البطولة الزائفة..وكلهم تعرضوا للذل وللمهانة أحيانا
-كل فرد في المجموعة أراد أن يُكمل جزء منقوص من شخصيته ويحتمي بإسماعيل عبد القادر حيث النفوذ والسلطه
في رأيي : أظنهم ما خُدعوا ..لم يخدعهم إسماعيل عبد القادر.. هُم خدعوا أنفسهم..
الرواية جميلة وكنت أعتقد خطأً من العنوان أنها تأتي تحت مسمي الروايات البوليسيه لكنها دراما ونفسيه وشيقه وأعمق مما تبدو ..
-ماذا تفعل لو أخبروك أن ما تحملته من صعاب ووجع وقهر كان من أجل وهم.. وأن تنازلاتك كانت من أجل لاشيء ؟!
-لا تقترب من المجموعة أ وأفراد المجموعة أ حتي ولو للمشاهدة أو بدافع الفضول لأنها حتماً ستبتلعك ,هي الفخ المنصوب , وهي الرمال المتحركه ستغوص فيها قدميك
-المجموعة المسماه أ مجموعة أفراد يترأسهم ويتحكم فيهم "إسماعيل عبد القادر" بزعم أنه ضابط بجهاز أمني يجندهم و يضعهم تحت تدريبات صعبه وشاقه نفسيا لتجهيزهم وقت احتياجهم لمهمة ما
-"إسماعيل عبد القادر " الضابط المرتشي خارج الخدمة يحاول ممارسة واستعادة سلطته ونفوذه المسلوب منه في سيطرته علي شخصيات تلك المجموعه فهو يعرف مفتاح كل شخصية ونقاط ضعفها ويحكم الإغلاق عليهم فلا سبيل للفرار منه أو الخلاص
-تبدأ الرواية باكتشاف أحد أفراد المجموعة مقتل "إسماعيل عبد القادر" وعثور "جمال بربنط "علي أچندات تخص أفراد المجموعة ,فيقرأها لعله يعرف منها من القاتل
-نجد من خلال مذكرات المجموعة أن كل فرد فيها لديه الدافع والأسباب التي تدفعه ليكون قاتل إسماعيل عبد القادر .
من منهم القاتل ؟! سؤال لا تجيب عنه الكاتبه ولا نهاية الرواية
-البعض سيراها منقوصه لكن بتحليل كل شخصيات الروايه وأفراد المجموعه نفسيا ستراهم متساويين في الدوافع والأسباب ,كل فرد انضم لها خسر شيء , تم قهره,عاش الحلم الكاذب و البطولة الزائفة..وكلهم تعرضوا للذل وللمهانة أحيانا
-كل فرد في المجموعة أراد أن يُكمل جزء منقوص من شخصيته ويحتمي بإسماعيل عبد القادر حيث النفوذ والسلطه
في رأيي : أظنهم ما خُدعوا ..لم يخدعهم إسماعيل عبد القادر.. هُم خدعوا أنفسهم..
الرواية جميلة وكنت أعتقد خطأً من العنوان أنها تأتي تحت مسمي الروايات البوليسيه لكنها دراما ونفسيه وشيقه وأعمق مما تبدو ..
November 18, 2019
المجموعة "أ"
رواية_ هبة أحمد حسب
الرواية دي بدأتها امبارح في أتوبيس 12 فيصل، وخلصتها النهاردة في أتوبيس 200 هضبة الهرم :D وهذا أمر لو تعلمون عظيم.. مش فاكرة أخر رواية قريتها في مواصلات وقدرت تحافظ على تركيزي وانتباهي وسط المطبات والنقر والكلاكسات والتراب وكده...
رواية المجموعة "أ" مانقدرش نقول أحداثها سريعة ومتلاحقة، لأنها بتدور حوالين حدث رئيسي واحد بس، بتفتتح بيه الرواية. الحدث ده هو وفاة "إسماعيل" قائد المجموعة أ واللي مش معروف مات إزاي، وبعدها بنقرا مذكرات أعضاء المجموعة ونتعرف عليهم واحد واحد ونتعرف كمان على إسماعيل اللي الوحيد كان ضمير غائب.
الحكي والتنقل من شخصية لتانية كان مثير للاهتمام وسلس رغم اللغة المحكمة والتعبيرات الثرية. وصف خلفية كل شخصية واللي بتمر بيه ومشاعرها كان موجز ومكثف، بلا اختزال أو إطناب.
الرواية في سردها فكرتني برائعة نجيب محفوظ "ميرامار" يمكن لأني لسه قارياها من قريب. الفصول بأسماء الشخصيات وحكي كل شخصية يمكن مش لنفس الحدث زي ميرامار بس لنفس الشخص مع وقوع جريمة مستنيين نوصل للآخر عشان نعرف مين وراها وإيه ملابساتها.. كلها حاجات عملت الربط بين الروايتين في دماغي.
مآخذي على الرواية حاجتين:
أولا استخدام التواريخ مع أسماء الشخصيات. بالنسبة لي التواريخ كانت مشتتة وفشلت في خلق تتابع زمني أمشي وراه أو يمثل أي قيمة مضافة في الأحداث أو سردها. بالعكس حاسة إن فيه حاجة غلط بين توقيت الحدث الرئيسي اللي مفترض أحدث حدث وبين التواريخ اللي مع روايات الشخصيات اللي مفترض تكو�� أقدم مش أحدث. أو التتابع منطقي ودي هلوسة الاتوبيس : )
ثانيا النهاية.. ماحصلش الاشتباك مع حقيقة اللي حصل، وده ضايقني.
في الأخر هي رواية لطيفة جدا وممتعة <3
رواية_ هبة أحمد حسب
الرواية دي بدأتها امبارح في أتوبيس 12 فيصل، وخلصتها النهاردة في أتوبيس 200 هضبة الهرم :D وهذا أمر لو تعلمون عظيم.. مش فاكرة أخر رواية قريتها في مواصلات وقدرت تحافظ على تركيزي وانتباهي وسط المطبات والنقر والكلاكسات والتراب وكده...
رواية المجموعة "أ" مانقدرش نقول أحداثها سريعة ومتلاحقة، لأنها بتدور حوالين حدث رئيسي واحد بس، بتفتتح بيه الرواية. الحدث ده هو وفاة "إسماعيل" قائد المجموعة أ واللي مش معروف مات إزاي، وبعدها بنقرا مذكرات أعضاء المجموعة ونتعرف عليهم واحد واحد ونتعرف كمان على إسماعيل اللي الوحيد كان ضمير غائب.
الحكي والتنقل من شخصية لتانية كان مثير للاهتمام وسلس رغم اللغة المحكمة والتعبيرات الثرية. وصف خلفية كل شخصية واللي بتمر بيه ومشاعرها كان موجز ومكثف، بلا اختزال أو إطناب.
الرواية في سردها فكرتني برائعة نجيب محفوظ "ميرامار" يمكن لأني لسه قارياها من قريب. الفصول بأسماء الشخصيات وحكي كل شخصية يمكن مش لنفس الحدث زي ميرامار بس لنفس الشخص مع وقوع جريمة مستنيين نوصل للآخر عشان نعرف مين وراها وإيه ملابساتها.. كلها حاجات عملت الربط بين الروايتين في دماغي.
مآخذي على الرواية حاجتين:
أولا استخدام التواريخ مع أسماء الشخصيات. بالنسبة لي التواريخ كانت مشتتة وفشلت في خلق تتابع زمني أمشي وراه أو يمثل أي قيمة مضافة في الأحداث أو سردها. بالعكس حاسة إن فيه حاجة غلط بين توقيت الحدث الرئيسي اللي مفترض أحدث حدث وبين التواريخ اللي مع روايات الشخصيات اللي مفترض تكو�� أقدم مش أحدث. أو التتابع منطقي ودي هلوسة الاتوبيس : )
ثانيا النهاية.. ماحصلش الاشتباك مع حقيقة اللي حصل، وده ضايقني.
في الأخر هي رواية لطيفة جدا وممتعة <3
March 7, 2020
الحقيقة استمتعت جدا بالرواية وطريقة السرد رغم إني كنت منتظرة أعرف نهاية إسماعيل جات ازاي وكنت متوقعة أنهم اتحدوا ورغم أنه النهاية ما جاتش على توقعي لكن ما اتقفلتش منها ولا اتضايقت.. المغذى الحقيقي من الرواية هو اللي كنت بأحاول أوصل له نماذج الأبطال هل هي موجودة في حياتنا ولا القصة كلها هي الواقع بتاعنا إسماعيل بيمثل إيه؟! هل نقط ضعفنا بتتيح لغيرنا أنه يستغلنا انتقاء إسماعيل للشخصيات وصل له إزاي كان عارف ثغراتهم علشان كده قدر يخدعهم كلهم؟! هل وجود مجموعة في نفس الجو العام من الاضطهاد والذل والسجن بيؤدي للخضوع وانسياق الكل وبدأ التذمر من شخص بيبدأ يساعد الباقي في أنه يتشجع ويحاول يتحرر وأن كان ماحدش بدأ غير لما محجوب بدأ يحكي عن اللي عرفه عن حقيقة إسماعيل.. الخوف عدو الإنسان الأول والأخير..
الصراحة اتلخبطت في الوصول للمغذى..
لكن استمعت جدا بالقراءة ومش عارفة رواية زي دي ما تبقاش مشهورة وبيست سيلر ليه؟!
من يريد النسيان يكتب ومن يريد التذُّكر يكتب! حقيقة ساخرة.
أحيانا يبدو الواقع أغرب وأكثر ألما من الخيال، وحينها لا تتسع عقولنا لمحاولات التنبؤ والتوقع.
الصراحة اتلخبطت في الوصول للمغذى..
لكن استمعت جدا بالقراءة ومش عارفة رواية زي دي ما تبقاش مشهورة وبيست سيلر ليه؟!
من يريد النسيان يكتب ومن يريد التذُّكر يكتب! حقيقة ساخرة.
أحيانا يبدو الواقع أغرب وأكثر ألما من الخيال، وحينها لا تتسع عقولنا لمحاولات التنبؤ والتوقع.
August 23, 2023
دائما كنت منجذب لفكرة الطائفة، أنه شخص واحد يقدر يسيطر على مجموعة من الناس ويتحكم ويتلاعب فيهم ،أيش السبب الي بدفعم للبقاء.
تبدأ الرواية باكتشاف جمال الخادم جثة إسماعيل، بعد أن يغادر جميع أفراد المجموعة أ القصر الذي يسكنون فيه,
يقرر جمال قراءة مذكراتهم ومعرفة من قتل إسماعيل.
صحيح الرواية تبدأ بجريمة قتل،لكن تركيز الرواية الأكبر على أعضاء المجموعة أ،وكيف إسماعيل سيطر عليهم ، يسكن جميعهم بقصر واحد، يأخذ كلّ رواتبهم، ويأمرهم بتدريبات غريبة ،مثل يخاطب أفراد المجموعة بعضهم البعض يأسم واحد عمر ،يخطبون بعضهم بجمل أقل من سبع كلمات،وإن فشلوا بانتظارهم عقاب مذل، حتى بخلي واحد من أفراد المجموعة يشتغل كخدامة ويناديه الجميع بفوزية.
الرواية تقرأ بسرعة، الشخصيات كثيرة لكنها مختلفة، بس كنت أتمنى لو الرواية تكون أطول، حسيت النهاية مبتورة ،وكنت بتمنى أعرف أكثر عن إسماعيل ، وكيف أنشأ المجموعة، وكيف قدر يسيطر عليهم. النهاية مفتوحة وبتترك الكثير من الأسئلة بلا إجابات.
التقييم ٣.٥
تبدأ الرواية باكتشاف جمال الخادم جثة إسماعيل، بعد أن يغادر جميع أفراد المجموعة أ القصر الذي يسكنون فيه,
يقرر جمال قراءة مذكراتهم ومعرفة من قتل إسماعيل.
صحيح الرواية تبدأ بجريمة قتل،لكن تركيز الرواية الأكبر على أعضاء المجموعة أ،وكيف إسماعيل سيطر عليهم ، يسكن جميعهم بقصر واحد، يأخذ كلّ رواتبهم، ويأمرهم بتدريبات غريبة ،مثل يخاطب أفراد المجموعة بعضهم البعض يأسم واحد عمر ،يخطبون بعضهم بجمل أقل من سبع كلمات،وإن فشلوا بانتظارهم عقاب مذل، حتى بخلي واحد من أفراد المجموعة يشتغل كخدامة ويناديه الجميع بفوزية.
الرواية تقرأ بسرعة، الشخصيات كثيرة لكنها مختلفة، بس كنت أتمنى لو الرواية تكون أطول، حسيت النهاية مبتورة ،وكنت بتمنى أعرف أكثر عن إسماعيل ، وكيف أنشأ المجموعة، وكيف قدر يسيطر عليهم. النهاية مفتوحة وبتترك الكثير من الأسئلة بلا إجابات.
التقييم ٣.٥
October 8, 2021
"عندما نسيرُ على غير هدى تصير الطرق واحدة، ويسهل أن يتم التلاعب بنا.
فلا تَلوم أحداً على ما حل بكَ فأنت السبب"
إذا كنت تحسب أن من حولك سيئون فستجد همكَ قليل بعد قراءة تلك الرواية.
عندما نسلم أنفسنا للخوف يصبح التخلي عن الحياة، الكرامة، الحب حُكماً قصريا سوف يفرض عليك.
تتمحور أحداث الرواية حول "إسماعيل" الذي جمع مجموعة من الأشخاص لكل منهم ماضٍ يحاول الهروب منه، وكان "إسماعيل" هو مهربهم وساجن حاضرهم ومستقبلهم.
تحكي الكاتبة تاريخ كل منهم وما ربطهم بإسماعيل الذي عاملهم بأقسي ما يعامل به المرء وتُنتهك كرامته وهوا ما أدى بيه إلى القتل على يد أحدهم.
لغة الرواية سهلة وبسيطة، خليط بين العامية والفصحى الذي لا يُخل بالسياق.
بالنسبة لي فالرواية كانت تحتاج إلى الإطالة وتوضيح مصير المجموعة بما أن الأحداث كانت تدور حولهم.
فلا تَلوم أحداً على ما حل بكَ فأنت السبب"
إذا كنت تحسب أن من حولك سيئون فستجد همكَ قليل بعد قراءة تلك الرواية.
عندما نسلم أنفسنا للخوف يصبح التخلي عن الحياة، الكرامة، الحب حُكماً قصريا سوف يفرض عليك.
تتمحور أحداث الرواية حول "إسماعيل" الذي جمع مجموعة من الأشخاص لكل منهم ماضٍ يحاول الهروب منه، وكان "إسماعيل" هو مهربهم وساجن حاضرهم ومستقبلهم.
تحكي الكاتبة تاريخ كل منهم وما ربطهم بإسماعيل الذي عاملهم بأقسي ما يعامل به المرء وتُنتهك كرامته وهوا ما أدى بيه إلى القتل على يد أحدهم.
لغة الرواية سهلة وبسيطة، خليط بين العامية والفصحى الذي لا يُخل بالسياق.
بالنسبة لي فالرواية كانت تحتاج إلى الإطالة وتوضيح مصير المجموعة بما أن الأحداث كانت تدور حولهم.
July 17, 2023
رواية جيدة جدًا باعتبارها عمل أول للكاتبة.
استطاعت الكاتبة أن ترسم الشخصيات بأسلوب جبار، فكل شخصية بها من النقص البشري والأنانية ما هو منطقي بالنسبة لماضي الشخصية وحاضرها وما تنتظره في مستقبلها.
المشاعر الخاصة بكل شخصية كانت قوية جدًا، وسيكلوجية الشخصيات فعلًا مكتوبة حلو.
كرهي لبعض الشخصيات كان كبيرًا وأظن أن هذا يدل على تمكن الكاتبة من قلمها.
أما بالنسبة للغة فكانت لغة مضبوطة ومناسبة جدًا.
وطريقة السرد التي استعملتها الكاتبة كانت مميزة ونفعت الرواية بشكل كبير.
ولكن.. النهاية لم تكن جيدة كباقي الرواية انتظرت نهاية أقوى وأكثر تفصيلًا.
وفي انتظار أعمال أخرى من ذات النوع ال روائي للكاتبة.
استطاعت الكاتبة أن ترسم الشخصيات بأسلوب جبار، فكل شخصية بها من النقص البشري والأنانية ما هو منطقي بالنسبة لماضي الشخصية وحاضرها وما تنتظره في مستقبلها.
المشاعر الخاصة بكل شخصية كانت قوية جدًا، وسيكلوجية الشخصيات فعلًا مكتوبة حلو.
كرهي لبعض الشخصيات كان كبيرًا وأظن أن هذا يدل على تمكن الكاتبة من قلمها.
أما بالنسبة للغة فكانت لغة مضبوطة ومناسبة جدًا.
وطريقة السرد التي استعملتها الكاتبة كانت مميزة ونفعت الرواية بشكل كبير.
ولكن.. النهاية لم تكن جيدة كباقي الرواية انتظرت نهاية أقوى وأكثر تفصيلًا.
وفي انتظار أعمال أخرى من ذات النوع ال روائي للكاتبة.
December 27, 2022
اول مرة أقرأ لمنشورات المحروسة وللكاتبة، أنهيت هالرواية بجلسة.
الرواية بأولها شابها شيء من الملل ربما، لكن مع تقدم الأحداث تحمست بدي اكمل اعرف لوين وشو النهاية، كرهت اسماعيل ما تخيلت كيف في ممكن ناس تنظلم وتنهان ويتم ذلها و التحكم فيها لهاي الدرجة وبسكتو، حسيت الوسط مريض، بغيض ومستفز!!!!
بس بقي عند الفضول مين قتل اسماعيل🤌🏼
عجبني اسلوب الكاتبة بالرواية ككتاب أول إلها جميل، بالتوفيق 🌸
الرواية بأولها شابها شيء من الملل ربما، لكن مع تقدم الأحداث تحمست بدي اكمل اعرف لوين وشو النهاية، كرهت اسماعيل ما تخيلت كيف في ممكن ناس تنظلم وتنهان ويتم ذلها و التحكم فيها لهاي الدرجة وبسكتو، حسيت الوسط مريض، بغيض ومستفز!!!!
بس بقي عند الفضول مين قتل اسماعيل🤌🏼
عجبني اسلوب الكاتبة بالرواية ككتاب أول إلها جميل، بالتوفيق 🌸
Displaying 1 - 30 of 49 reviews