Alan Sillitoe was an English writer, one of the "Angry Young Men" of the 1950s (although he, in common with most of the other writers to whom the label was applied, had never welcomed it). For more see http://en.wikipedia.org/wiki/Alan_Sil...
فرقة موسيقية تذهب للترفيه عن الجنود فى الجبهة ولكن تحدث المفاجاة ويقع الموسيقيين اسرى فى ايدى الاعداء الرواية تقوم على الصراع النفسى الذى يعانى منه الجنرال هل يقوم باعدامهم كما تامره القيادة العليا؟ ام يستمع الى صوت ضميره ويبقى على حياتهم
هل يستطيع ان يتحمل عواقب قراره العدول عن تنفيذ الاعدام فمصير قائد عسكرى متمرد ليس القتل ولكن النفى المؤبد حتى الموت من البلاد والتجريد من كل الرتب والاذلال و الاهانة
رمزية القطار الذى اقل الموسيقيين
فهو قطار الحياة او المصير او القدر
يفر منه البعض وينجحوا فى الهروب كاعضاء الفرقة الذين كانوا اول من ادرك خطورة الموقف وقفزوا من القطار فنجوا بحياتهم
اتخاذوا القرار المناسب فى الوقت المناسب
البعض يكفيه شرف المحاولة حتى لو دفع حياته ثمنا لها مثل عازفى الكمان الذين اصروا على محاولة الهروب رغم الحراسة على السجن
والبعض ينتظر مصيره بصبر او لا مبالاه وينتظر ما سوف تتمخض عنه الاحداث كالخرفان تنظر الذبح فى انتظار سلبى يعتمد على رحمة او شفقة الجلاد
حوار غريب يدور بين قائد الاوركسترا وقائد الجبهة ولكن الفارق ان الجنرال يقود سيمفونية الموت والفنان يقود سيمفونية الحياة
"
يمكنك ان تضع كل نظريات العالم وافكاره داخل الارض وتنسفها بالديناميت غير ان شيئا واحدا لا يصيبه الدمار الا وهو القوة وسيطرة امة على امة اخرى قوة وسلطان امة بسيطة ياكل فيها الكلب اخاه
امة يقاتل كل من فيها فى سبيل ما يسمونه الحرية
ان بلادى تحارب بكل شراسة وجنون لتحطيم بلادك واحتلالها كما ان بلادك تستنزف دمائها عن اخرها سعيا لتحطيم بلادى انتم تسموها حرية ونحن نسميها بقاء
الحرب ليست المجال المناسب لحل المشاكل كما انها ليست ضرورة اجتماعية بالنسبة لكم
الحرب انها الفورانات الكامنة فى طبيعة الانسان وهى تستشعر الحاجة الانية للتقيؤ
الفلسفة هى نشدان الحكمة رد ايفارت
الفلسفة هى نشدان المعرفة قال الجنرال
تعريف كل منهما للفلسفة يوضح مدى الفرق بين اسلوب تفكير كل منهما
هل تعرف ماذا كنت سافعل لو كنت مكانك؟ كنت ساحدث الشخص الذى اخاطبه عن وطنى وابسط له افكارى عن دواعى كونى افضل منه واسباب عزمى على البقاء حيا ما وسعنى ذلك ولماذا المبادىء التى اعتنقها هى المبادىء الوحيدة القمينة بالاعتناق
ان المعارك الظاهرية لا تقرر شيئا كل ما تفعله هو انها تريق الدماء اما المعارك التى اتحدث عنها فتعنى كل شىء فى نهاية المطاف "
يستمع الجنرال الى صوت ضميره وينساق وراء عاطفته ويتحمل خاتمة نهايتة الماساوية كقائد عسكرى عظيم
ولكن هل كان قرار صائب؟ لقد تسبب قرارة فى خسارة فادحة وعرض قطاعه من الجبهة لضربة هجوم مضاد وحطمت الجيوش المعادية اعماله الدفاعية فى نفس النقطة التى اعتزم الانطلاق منها وذلك بسبب تولى القيادة قائد اخرق
هل بعد ان علم عواقب قراره ندم وتمنى لو انه ارسل الفرقة المويبقية مباشرة الى القيادة العليا؟
ربما يكون هذا هو سبب قتله لكوندال الرقيب الكفؤء الذى كان الوحيد المؤهل للقيادة من بعده
فهو الذى ارسلهم اليه واوقف عملية الاعدام
ووضعه فى اصعب اختبار
واصعب تحدى واجهه فى حياته
تذكرت فيلم Saving Private Ryan
وهو من افلامى المفضلة
واخر جمل توم هانكس
"earn this. Earn it."
فهل استحق اى من افراد الفرقة الموسيقية ان يضحى الجنرال بحياته ومستقبله فى سبيل انقاذهم وهل استحقوا هذه الحياة كما استحقها المجند براين
لا اعتقد ان اى منهم سوف يتذكر هذا القائد فتصوير سيلتيو للشخصيات كشخصيات بسيطة وسلبية لا تفكر كثيرا او تملك العزيمة او الارادة للتغيير
لقد استعاد الجنرال نفسه التى سلبتها الحرب
لقد وهبه قائد الاوركسترا
روحه مجددا
لم يذكر سيليتيو اسم الجنرال فى اى موضع من الرواية
فى تاكيد على ان انسانيته قد توارت خلف قناعه العسكرى
"لقد صار يرى العالم كله كنقطة صغيرة جدا فى المخ وكذرة لها من الطاقةما يؤلف الوعى الكامل لكل شخص وما الحياة كما طفق الجنرال يفكر الا كزنزانة سجن نلقى فيها بالولادة وغرفة محدودة القياس نزرب فيها ثم نتحرر منها بالموت ولكن علينا ان نعيش حكم الحياة برغم ذلك ونكبر فيكبر فى الواقع حبنا بحيث اننا عندما نواجه حرية الموت الحقيقية ترتعد فرائضنا ونقعى من الخوف عند الحائط "
كيف يغير الفن العالم القاسي ليجعله أكثر احتمالا وجمالا، قائد فرقة موسيقية في مواجهة جنرال قام بأسره ، كان تقتضي العادة قتل الأسرى والتخلص من أعباء أخرى تضاف على كاهل الجيش العدو. ولكن الجنرال كان يملك رأيا آخر، أو لنقل إحساسا جعله يغير من رأيه في إعدامه، فبعد أن أمرت القيادة العليا برميهم بالرصاص قام بتأجيل ذلك يومين كاملين مقابل عزف الفرقة لإحدى السمفونيات فاقترح قائد الفرقة سمفونية شايكوفسكي pathétique وبعد العزف لم يعد الجنرال كما كان، أصبح عرضةللإضطراب بين مشاعره القوية وقوة مركزه الذي تبوأه بالعقل والعمل الدؤوب. في الأخير سينتصر للفن وسيضحي بنفسه ويطلق سراح الأسرى الذين بلغ عددهم قرابة المئة وسيحاكم وينفى في المعتقلات مدى الحياة. ولكنه بالمقابل وجد سكينة الحياة ومعنى للوجود الذي فهمه أخيرا وهو في قطار المنفى. كقارئ أحببت هذه الرواية وككاتب أغبط المؤلف على فكرته المميزة وعلى نفاذ بصيرته إلى ما وراء الحدث. فعلاإنها رواية مذهلة.
Let's see, how many bad words can I come up with for this one? An awkward, clumsy style--and prolix. Too many sentences of the "______, and ______" form (like with his memoirs). Also a lot of figurative speech that may have been poetic but had no point to it--it just left you scratching your head. Another Kafka knockoff--and his disclaimer about East and West here bearing no relation to modern times seems aptly pretentious. Never really know the General--he's just a name. And you don't learn any too much about anyone else either. And anyway, who cares?--all this kind of crap's been done to death anyway (come to think of it, it is death). He's veering all over the road with this stuff. To me one sentence sums up the book: "Time went unbearably slowly now that they were forced to live by the hour, and he supposed that such an experience--if lived through--turned a man into a philosopher, forcing him to contemplate a future that he could neither see nor understand nor materially hope to expect, thus filling him with endless speculation." Jeez--I got a hand cramp copying that out.
An orchestra on its way to entertain the troops is intercepted by the enemy, and taken to the General. The General has orders for the orchestra to be shot immediately, but his love of classical music leaves him with a decision still to make.
This thoroughly thought-provoking novel, divides itself between the orchestra locked up in a barn - awaiting death, and the tortured mind of the General in whose hands their lives rest.
The General is both an anti-war novel, and a study of humanity. Written in Sillitoe's tight, precise, withering prose, it is a fantastic read.
إذا لم يكن لدى المرء ماينشد العيش من أجله، فإن ذلك لايعني أنه يريد الموت، إن من يعاني الألم لايريد الموت بغرض التخلص من الألم، وإنما يريد دفع الألم عنه. بهذه الجمل يلخص المؤلف ذاته في رواية بسيطة جدا، تشعر فيها وكأنه يحكي نفسه ، قبل الحدث. وكأن عدوان لخص ذلك في تقديمه لها قائلا في البداية: قدمان تركضان بسرعة شديدة، وهما مرة قدما شاب، ومرة قدما فتى صغير.... هي مقدمة انطباعية خالصة من هرم أدبي كبير. هو عمل يشرح بخفاء سيرة حياة سيليتو العداء المتميز الفقير الذي وضعته أمه في مصحة عقلية ليتناول الغذاء، والذي رفض أن يفوز في سباق الركض، لأنه سيقدم فوزه مجانا لإدارة الإصلاحية لأنه اعتقد ببساطة، أن المنتصر الحقيقي سيكون المدير...يصل إلى ماقبل النهاية بعشرة أمتار ويتوقف عن الركض... هل تستطيع ان تعيش كإنسان حقيقي جدا؟ ربما هذا هو السؤال الذي يلفت النظر في الرواية البسيطة جدا، والتي لاأظن أنها مقنعة تماما في نهايتها، وفي تحول الجنرال للاقتناع بوجهة نظر إيفارت بهذه السهولة.
Really hard to read for me. Way to much philosophizing and vague moral introspection. Setting it in an imagined war and continent doesn't make it any easier. The movie-Counterpoint (1968 film) was a whole lot more entertaining.
غالباً أختار الكتاب إذا كنت معجبة بأسلوب الكاتب، وأحياناً أختار الكتاب اذا كنت معجبة بأسلوب واختيارات المترجم، في هذه الحالة لم أكن أعرف الكاتب، ولا المترجم، ولكن لفت انتباهي أن ممدوح العدوان كتب مقدمة للكتاب فاخترته.
Would have made a perfect novella or short story. I really did like the premise and certain chapters. Drawn out for no reason. We understand that you know how to use metaphor. Fucking relax.
وهذه واحدة من روائع الأدب العاملي للأديب الإنجليزي الكبير ألان سيليتو بعنوان "الجنرال"، ترجمة: عبد العزيز عروس. وتقديم: ممدوح عدوان. نشر: دار كنعان
تروي قصة فرقة موسيقية ذهبت للترفيه على الجنود في الجبهة خلال الحرب، وقبل وصولهم بقليل في الليل، يتبدل الموقف العسكري ويجدون أنفسهم وسط الأعداء. إنهم أغرب أسرى خلال التاريخ الحربي. ولا يجد قائد الأعداء مفرا من....
الرواية كلها صراع من نوع ساخر بين قائد الأوركسترا وقائد الجبهة. إنه صراع بين طرفين لا يفهم أحدهما أي شيء عن عمل الآخر ولا يستوعبه. هذا يعرف أن الآخر يحارب. والآخر يعرف أن هذا يعزف الموسيقى. ولكن ما جدوى الموسيقى؟ ويكون الجواب: وما جدوى الحرب؟ ويستمر الحوار بين الرجلين (من خلال محاولة إقناع الفنان بالعزف لجنود الأعداء) حتى تصل الشفافية أن يقول الجنرال: إن الحرب أيضاً فن راق. وإدارة الجبهة مثل قيادة الفرقة السمفونية. أنت كما قلت لي تعرف أن الآلة الفلانية في اللحظة المناسبة ستنطلق أو ستساهم في العزف. وأنا أعرف أنه في اللحظة المناسبة سينطلق المدفع الفلاني أو الدبابة الفلانية أو تتحرك الكتيبة الفلانية، أنا أيضاً أسمع سمفونية من هنا وأدير أوركسترا. ولكن الفارق هو أن الجنرال يقود سمفونية الموت والفنان يقود سمفونية الحياة