الجزء الأول «قالت: بلغني أيها الملك السعيد أنه كان بمدينة دمشق قبل خلافة عبد الملك بن مروان ملك يقال له عمر النعمان، وكان من الجبابرة الكبار، قد قهر الملوك الأكاسرة والقياصرة، وكان لا يصطلي له بنار، ولا يجاريه واحد في مضمار. وإذا غضب يخرج من منخريه لهيب النار. وكان قد ملك جميع الأقطار. ونفذ حكمه في سائر القرى والأمصار. وأطاع الله له جميع العباد، ووصلت عساكره إلى أقصى البلاد، ودخل في حكمه المشرق والمغرب وما بينهما من الهند والسند والصين واليمن والحجاز والحبشة والسودان والشام والروم وديار بكر وجزائر البحار وما في الأرض من مشاهير الأنهار، كسيحون وجيحون، والنيل والفرات...». **** إن كتاب «ألف ليلة وليلة» يحتل مكانة مرموقة في الآداب العالمية بقصصه الرائعة الخالدة التي تمثّل الأد
آلف ليلة وليلة سلسلة حكايات مشرقية لا تنتهي ،فيها من كل شيءٍ عجيب ! طرائف ولطائف تسحر العامة والخاصة بكل ما فيها من محاسن الشرق طورًا هارون الرشيد ويحيى البرمكي يتجولون في دهاليز بغداد وطورًا متسمّرين في أحد القصور العباسية أو على بساتين نهر دجلة .
كثرة الإباحيات أفسدت القصص ،ولكن بالمجملة فأن هذا الكتاب أكليلاً من الأدب العباسي أظهر لنا الأنسان في تلك الفترة وتفكيرة وعقله ومنهجة ،وفيها بعض القصص من التراث الهندي والفارسي وبأمكانك التعرف على القصص الهندية والفارسية والبغدادية وللآخر.
5/4 لو كان الكتاب صافيًا من قبيح الكلمات والأفعال لكُّنتُ أعطيت هذا الكتاب الدرجة الكاملة ولكن قدِّر الله وما يُريد !
وما الحياة إلا قصص تُروى، وبعضها يُخلَّد. سلسلة ألف ليلة وليلة بالنسبة لي هي أجمل ما قرأت من قصص؛ حكايات تُروى، لا تكفي ألف ليلة لاحتوائها. حكايات عجيبة مشرقية لا تنتهي، وفي كل سطرٍ منها عجب! أظهرت لي كيف كان الإنسان في تلك الفترة يفكر ويعقل ويمضي في منهجه. وفيها تنوّع من التراث الهندي والفارسي والبغدادي وغير ذلك الكثير. ولو صفَت من قبيح الألفاظ لازداد جمالها. أما قصة علي بن بكّار وشمس النهار فما زال وقعها على القلب باقيًا إلى اليوم
كتاب مايستاهل النجمه صراحه قصصه حلوه لكن مو معقول كل الابطال حلوين ومبهرين وكل حياتهم نايمين سوا! يعني مو طبيعي يشوفها الصبح ينام معها الظهر ! ابداً مو معقول ولامقبول وحتى يوم كان ضايع بدال لايدل دربه راح نام مع الجنيه! ياناس وش هالمسعوريين
اشتريته على اساس كتاب تاريخي رائع لكن اكتشفت انه كتاب +١٨ فقط 🤝
محتوى رديء للغايه و فيه تصوير للانحطاط الذي وصله اجدادنا الذين طالما افتخرنا بهم. مليء بالمشاهد الاباحيه و كل قصصه تدور حول هوس الرجال بالنساء و ضعفهم امام مفاتنهم و الرجل يغشى عليه الف مره من البكاء و الحب و الهيام. روايات مبتذله و سريعه ليس فيها تأني ولا خيال. لم استمتع بقراءته و تركته لشدة قرفي!!