In An Introduction to the Philosophy of Law, Roscoe Pound shows how philosophy has been a powerful instrument throughout the history of law. He examines what philosophy has done for some of the chief problems of the science of law and how it is possible to look at those problems philosophically without treating them in terms of a particular time period. The function of legal philosophy, writes Pound, is to rationally formulate a general theory of law which conforms to the interests, the general security first and foremost, of society. Marshall DeRosa writes in his new introduction that in the light of twentieth-century judicial politics, Roscoe Pound's philosophy of law has prevailed to a significant extent. This book's relevance to appreciating the development of the American legal system in all its complexities - including liability law, contract law, and property law - is in itself notable. But, in terms of understanding the twentieth-century development of the American rule of law, An Introduction to the Philosophy of Law is indispensable. It will make an invaluable addition to the personal libraries of legal theorists, philosophers, political scientists, and historians of American law.
لا يشك طالب القانون والممارس القانوني من المحامين وأعضاء هيئة التدريس في كليات القانون وبل وحتى القضاة بأن فلسفة القانون في الدراسات العربية القانونية لم تأخذ حيز من المجال والكتب التي طُبعت في هذا الباب الواسع على عدد أصابع اليد الواحدة ، وإذا تحدثنا عن هذا الكتاب لا يدري المعجب به من أين يبدأ ؛ هل أبدا من المقدمة البديعة لسعادة الدكتور فهد الزميع أو الترجمة المتقنة للدكتور صلاح الدباغ عِلماً أن الدباغ ترجمها في القرن الماضي لعله كان في الستينيات ، وأخيراً عن فلسفة القانون التي أبدع فيها العميد روسكو باوند وبل أخيراً كتاب قانوني مثير ومثري لحدٍ بعيد وهذا كتاب عظيمٌ في بابه يفتح آفاق على القانوني أن يدركها ويتعلمها والحقيقة عندي أن هذا أفضل كتاب قرأته في كامل العلوم القانونية لا يُضاهى له بتاتاً ولا أعلم كتاباً في مكتبتي الخاصة وضعت له العديد من الفواصل كما هو الحال مع هذا الكتاب ، ويكفي علماً أن العميد روسكو باوند كان عميداً لكلية القانون بجامعة هارفارد لمدة طويلة ، فلا يُستغرب هذا الإبداع العلمي الفقهي الفلسفي .
خيّب ظني .. أقل مما توقعت وأضعف مما أملت، وهو لتأريخ الأقوال أقرب من فلسفة القانون، ثم هو مبعثر جدًا وسَلكه غير منتظم، وقد خلا تمامًا من أي ذكر لفقهاء الإسلام، ويكاد يغلب عليه ذكر قوانين ما قبل الميلاد. كنت آمل منه فمللت، ولا أوصي به ولن
الكتاب جيد الى حد كبير في شرح أساسات فلسفة القانون مع عرض جيد لتاريخها الى منتصف القرن العشرين ، ولكنه ليس معمقا ولا محدثا بشكل كاف بما أنه كتب في العشرينات وروجع في الخمسينات من القرن الماضي إلا أنه يظل كتابا مفيدا في حالة من يريد اطلاعا مبدئيا على الفلسفة القانونية
يعد هذا الكتاب من أهم الكتاب لاي محامي او طلاب القانون حيث انه يغير الكثير من المفاهيم ويدخل الكثير من المصطلحات الى عقل القارئ ليس لكون المؤلف احد كبار فقهاء القانون الامريكيين ولكنه ينحو منحى مختلف في البحث عن فلسفة القانون من نواحي من متعددة (النفسية والميتافيزيقية وتعنى اخيرة الاجاة عن تعبيرات مثل الخير والشر والالتزام)، كما يبحث عن اهمية غعلم الاجتماع كمبحث مهم في صنع القانون من خلال التاثير الكبير لعلم الاجتماع على القوانين وصياغتها بأختلاف الانظمة والمجتمعات والظروف المحيطة بها . - يطرح الكتاب فكرة علم الاجتماع القانوني من خلال سبره لبحوث علماء وباحثين لفترة طويلة وسبل التأثر بين القانون والاجتماع والدراسات التي احاطت به، كما يجب دراسة القانون من خلال ادوات العلوم الاجتماعية .