Umur dunia sudah tua. Berbagai peristiwa bencana alam yang menelan korban jiwa dan harta adalah sebagian buktinya. Itupun belum ditambah dengan wabah penyakit dan selainnya.
Semua bencana yang terjadi sebenarnya tidaklah kosong dari pesan ilahi. Seakan-akan alam mengingatkan agar manusia sadar akan perbuatannya yang sudah tidak layak untuk mengemban amanah di muka bumi. Dan juga mengingatkan dengan kehidupan abadi setelah kematian.
Buku “Huru Hara Hari Kiamat” ini mencoba mengompilasi peristiwa-peristiwa dahsyat yang akan menimpa manusia, sebelum peristiwa hari kiamat.
كتاب موسوعي شامل كل أمور النهاية من وفاة النبي صلى الله عليه و آله و سلم و حتى يستقر أهل الجنة (جعلنا الله و إياكم منهم) و أهل النار كل بمستقره. الكتاب قيم و يحتوي الكثير من الأحاديث المحققة الصحيحة المختصة بكل الفتن التي قد تمر بالإنسان المسلم، و أعظمها فتنة المسيح الدجال الذي حذرنا منه نبينا صلى الله عليه و آله و سلم و أنه خارج فينا.
لم أكمل الكتاب لأني وجدت أني أحتاج إلى كتاب آخر في نفس الموضوع معاصر ويقدم شرح أكثر لما جاء فيه من أحاديث فكانت نصيحة صديقتي الجميلة سلمى بكتاب آخر بعنوان (أشراط الساعة) ليوسف بن عبد الله الوابل
Hari Kiamat, hari yang kitam sendiri tidak tau kapan dan datangnya hari ini, namun kita hanya melihat dari tanda-tanda yang di berikan mengenai hari kiamat ini. Buku ini mengupas tuntas masalah keyakinan mengenai kiamat, dari awal penciptaan Nabi Adama a.s sampai kiamatnya. serta apa-apa saja tandatanda kiamat itu inilah buku yang paling baik untuk dibaca.
كتاب رائع فقد إيقظ قلبي بالأستحضار المتواصل للأخرة. الصعوبة في الأسانيد و التفاصيل الحديثية التي قد تشعر القاريء بالملل لذلك أنصح من يريد قراءته بأقتناء تهزيب له.
انتهيت بفضل الله تعالى من قراءة "النهاية في الفتن والملاحم" للعالم الفضيل ابن كثير رحمة الله تعالى عليه، وكما ذكر الكاتب والناشر انه المتمم للبداية والنهاية، واني انما انا في الحقيقة لست بمنتهي عندما علمت الى ما اليه سوف تؤول الدنيا عندما تنتهي، ما علمت إلا أن الاجتهاد كثير والطريق طويل ملئ بالعراقيل والفتن اشد واكبر من كل ما قيل، إن هذا كتاب حمل بين طياته احاديث النهاية وعلامات قيام الساعة والأدلة والإسناد عليها من وعلى ضوء الكتاب والسنة وما حدث منها وما سيكون إلى ان يرث الله تعالى الأرض ما عليها .. واني لأجد جهداً في كتابة اي مراجعة على الكتاب الا اني اكتفيت بان اسرد عموم ما تضمنه الكتاب .. الى كل من يريد بلوغ الاسباب ورفع درجات التقى والخشوع لرب الارباب تصفح واقرأ صفحات ذلك الكتاب. #ابراهيم_سعد
من أفضل الكتب التى يقراها الإنسان في حياته على الإطلاق حيث أنها تذكرك بأنك كإنسان انك خلقت للخلود في الجنه وان الدنيا إنما هي ساعات ونمضي
يكفينا عن النار(إن أهون أهل النار عذاباً يوم القيامة لرجل توضع في أخمص قدميه جمرة -أو قال في رواية: جمرتان- يغلي منها -أو منهما- دماغه)، أي: توضع جمرة تحت الرجل يغلي منها الدماغ،
قليلا من وصف الجنة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا هل مشمر للجنة ، فإن الجنة لا خطر لها ، هي ورب الكعبة نور يتلألأ ، وريحانة تهتز ، وقصر مشيد ، ونهر مطرد ، وفاكهة كثيرة نضيجة ، وزوجة حسناء جميلة ، وحلل كثيرة ، في مقام أبدا في حبرة ونضرة ، في دار عالية سليمة بهية ، قالوا : نحن المشمرون لها يا رسول الله .
يقول اللهُ تعالى : أعددتُ لعبادي الصالحينَ ما لا عينٌ رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطرَ على قلبِ بشرٍ ، ذخرًا بَلْهَ ما أطلعتُهم عليه ، اقرأوا إن شئتم فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوْا يَعْمَلُونَ
عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : " إذا صليتَ الصبح فقل قبل أن تكلم أحداً من الناس " اللهم أجرني من النار سبع مرات " فإنك إن متَّ مِن يومك ذلك كتب الله لك جواراً مِن النار ، وإذا صليت المغرب فقل قبل أن تكلم أحداً من الناس اللهم إني أسألك الجنة ، اللهم أجرني من النار" سبع مرات فإنك إن متَّ مِن ليلتك كتب الله عز وجل لك جواراً مِن النَّار" .
لا أنصح به.. كفانا تفكيراً فى موعد الساعة وأماراتها والخزعبلات التى تترتب على معرفة الأمارات من بحث مستمر عنها وانتظارها كما لو كانت ستحدث غداً. مع الأسف أرى كثير من المسلمين يتخذون مثل هذه الأخبار كما لو كانت هى صلب الدين ويُسَخِّرون لها كل وقتهم بصورة مَرَضِيَّة مثيرة للشفقة. يا سادة قال رسول الله عليه الصلاة والسلام للسائل عن الساعة، " وما أعددت لها؟" وهذا هو الأهم. فلا يجوز شرعاً ترك الأهم وتعلُّمه والاعتناء به من أجل البحث عن نهاية الحياة كما نعرفها.. إنما نحن مستخلفون ومحاسبون بحياتنا، لا بمماتنا. فلو كنت تقرأ هذا الكتاب من باب العلم فقط لا غير، فلا بأس عليك.. أما إن كنت تقرأه كى تعيش أجواء يوم القيامة وتظل تُسقط أى حدث حولك على أماراتها وتلوى عنق لأحداث كى تناسب الآثار المذكورة—وكثير منها ضعيف— فقد ضللت وضل سعيك واكتسبت جهلاً لا علماً. لأن تعش حياتك مسلماً ورعاً عالماً، عاملاً لغده كأنما يعيش أبداً خير لك من أن تعيش الحياة تبحث عن نهايتها—وما تلك بحياة، بل هى أسوأ من الموت.