In the sequel to Stolen Lives, the story of her family's twenty-year imprisonment in a Moroccan jail, the author describes what it is like to return to the world after twenty years of suffering as she struggled to adjust to the modern world, understand the reality of freedom, fall in love, and experience an intimate relationship for the first time. 125,000 first printing.
Malika Oufkir (Arabic: مليكة أوفقير) (born April 2, 1953) is a Moroccan writer and former "disappeared". She is the daughter of General Mohamed Oufkir and a cousin of fellow Moroccan writer and actress Leila Shenna.
أحب مليكة الانسانة أحب مليكة المرأة أحب مليكة المرحة المحبة للحياة أحب مليكة التي قاومت وضحّت وتحمّلت وكانت اقوى من كل الظروف.
إلا أن ذلك كله لا يعني أن كتابها هذا يرقى لمستوى (السجينة)، ففي (السجينة) تعيش معها وكأنها معك، تضحك وتبكي معها، مليكة كتبت السجينة كي تتخلص من حمل ثقيل يجثم على صدرها، كتبت السجينة كي تتحرر من سجنها الداخلي بعد أن تحررت من سجنها الخارجي، كانت تكتب لنفسها قبل أن تكتب لقراءها، كانت الكلمات تخرج من قلبها لتدخل قلوبنا، كلمات صادقة وعفوية وبلا رتوش أو محاولات لجعلها رواية أدبية، إلا أن الأمر لم يكن كذلك في (الغريبة)
في هذه الرواية، والتي تتحدث فيها مليكة عن حياتها أو لنقل جزءا من حياتها أو يومياتها بعد خروجها من السجن، وكيف وجدت العالم من حولها وقد تغير بشكل جذري وكأنه غير العالم الذي غادرته قبل 19 عاما، وكيف بدأت بالتعرف على اسرار العالم الجديد ومحاولة التأقلم مع المتغيرات، في هذه الرواية شعرت أن مليكة مدفوعة دفعا للكتابة (من قبل ناشريها أو المحيطين بها)، لم يكن هناك الكثير لتتحدث عنها، كانت مجرد يوميات ربما شابها شيئا من التكلف، ولم تكن تكتب لأجل نفسها طلبا للتخلص من الماضي كما فعلت في السجينة، ولذا لم تحمل الرواية ذات الأثر.
إلا أن الميزة الأهم في الرواية انها عرفتنا على أحد الرجال (النبلاء)، عرفتنا على (ايريك) الرجل النبيل، والذي يصلح كمادة أسطورية (يندر ان تتكرر) في قصص الحب والتضحية والكرم والنبل والاهتمام بالمرأة والوقوف إلى جانبها مهما كانت الظروف.
هنيئا لك يا مليكة برفيق دربك، وحبك الازلي، هنيئا لك بالرجل النبيل ايريك.
ملاحظة: أظن أن الترجمة أخفقت في نقل المعنى الحقيقي من خلال استخدامها المفرط لكلمتي (الرجال الأحرار) و(العالم الحر)، فالترجمة الحرفية لهاتين لم تنقل المعنى الصحيح الذي ربما كانت الكاتبة تودّ إيصاله لقرائها.
صحبني شعورٌ بالذنب منذ نيتي قراءة هذا الكتاب واستمر هذا الشعور إلى نهايته..
إن لدي احتجاجا دائما على نقصان العدالة في هذه الأرض، ولا أحب أن أشارك في هذا، فما الذي يدفعني لقراءة كتاب سجينة قد أسمعت الدنيا كلها صوتها، وجرى تعويضها ماليا ومعنويا، وهي تعيش حياة باذخة بين باريس وميامي وتستطيع حتى أن تزور المغرب نفسها؟
نعم، أعرف تماما أن السجن لعشرين سنة لا يُعوضه شيء.. ولكني أعرف أيضا أن أكثر الذين سُجِنوا لعشرين سنة أو أكثر لم يحصلوا على شيء من هذا كله!
ألم يكن الأولى أن أقرأ كتابا لسجين آخر لم يحصل على هذه الشهرة، ولم يتمتع بكل هذا التقدير والعناية العالمية؟!.. وإذا كان شيء ما شدَّني لقراءة كتابها "السجينة"، فلماذا أذهب لقراءة كتابها الآخر "الغريبة"، وهو الكتاب الذي قرأتُ في مراجعة صديق عزيز أنه مجرد ثرثرة عن نفسها؟!
لن أشغل القارئ الآن بمحاولة تفسير تصرفي هذا، ولن أغوص في تحليل سلوكي.. ما يهمني فقط أن أعلن شعوري بوخز الضمير لأني قدَّمتُ ما قدَّمته الآلة الإعلامية، وأخرَّتُ ما أخَّرتْه الآلة الإعلامية، فأفرغت من وقتي لها ما ضننتُ به على من قد يكون أولى وأحوج بأن يُقرأ له ويُسْمَع صوته!
في بعض الأحيان يُخَيَّل لي أن سبب هذا الشغف بكتابي مليكة هو رغبتي في معاينة قصةٍ أصابت عائلة رجل كان مرعبا متوحشا مشهورا بفنونه في التعذيب والتقطيع والسلخ!
أعرف تماما أن لا ذنب لعائلة الرجل فيما نزل بهم، وأن الذي أصابهم هذا هو ظلم شنيع بشع.. ولكني لا أستطيع منع نفسي من التفكير: هل يكون هذا الذي أصابهم هو دعوة رجل مظلوم مُعَذَّب، رفع يده إلى السماء ودعا على محمد أوفير أن ينزل بعائلته مثلُ الذي أنزله أوفقير بعائلته؟.. لقد كان أوفقير يعذب النساء والأطفال أيضا!!
ترى هل يتعظ ضباط الأمن؟ هل لديهم شيء من الإيمان أو من العقل ليعرفوا أن الذي يفعلونه بالناس قد ينزل بهم؟! وقد يصيب معهم أبناءهم وزوجاتهم؟!
في هذا الكتاب تروى مليكة أوفقير كيف تفاجأت بالحياة بعد سجن عشرين سنة.. تحكي ارتباكها الدائم وانزعاجها المتكرر وخوفها المرضي ووساوسها المستمرة.. بداية من الناس الذين تكاثروا وصاروا أكثر سرعة وأكثر عبوسا وأكثر عصبية، وحتى الآلات الجديدة التي ظهرت في دنيا الناس كماكينة الصرف الآلي البنكية وكيف تبتلع قطعة معدنية ثم تلفظ الأموال! كذلك الصنبور (الحنفية) وكيف أنها صارت تسيل بالماء بمجرد مرور اليد من تحتها!!
الأسواق والمتاجر التي زخرت بأطنان من البضائع، البضائع الكثيرة المتكررة المصفوفة إلى ما لا نهاية، ملء عربيات التسوق، الانهمار على العروض، التهام الأطعمة مهما كانت كثيرة، وستُلقى في المزابل!
فجوة الزمن التي عاشتها في السجن عشرين سنة جعل كل شيء غريبا ومربكا ومزعجا ومثيرا للمخاوف!
ولكن فجوة الزمن كانت مصحوبة بأمراض أخرى صنعتها حياة السجن؛ أهمها الخوف.. الخوف الذي يسكن النفس حتى يُعطلها عن أي تصرف خشية أن يكون تصرفا خاطئا، يترتب عليه استجواب وتحقيق.. الخوف من مجرد رؤية زي الشرطة ولو من بعيد.. الخوف من الظلمة.. الكوابيس التي تمنع النوم!
ومليكة صريحة في هذا، فهي تكتب بالفرنسية للفرنسيين وليست تهتم بالدين، فوصفت كل شيء، حتى إخفاقاتها في ممارسة الجنس.. لأنها خائفة ولا تدري ماذا تصنع في الفراش!
السجن مفسد للإنسان.. ومن روائع الشريعة أنه ليس فيها عقوبة سجن، اللهم إلا الحبس الاحتياطي لأيام معدودات ريثما يزول خطر ما أو يُفصل في شأن ما.. وهو الحبس الذي نسميه الآن "إقامة جبرية".. على كل حال، لهذا مقام آخر.
ومما لا يغيب عني منذ قرأته، فتوى الإمام أحمد بن حنبل، حين سُئل عن الرجل الذي يقاتل ولا يمكنه النجاة، هل يقاتل حتى يُقتل أم يستسلم للأسر؟ فأجاز الإمام أحمد أن يقاتل بلا أمل في النجاة وأن يُقتل، وقال: "الأسر شديد"!
فكأن شدة الأسر أهون من الموت!
إن شعوبنا إذا انصلحت أحوالها وحكمها الحاكم العادل الصالح، ستظل لفترة لا ندري كم تطول حتى تتعافى من أخلاق الطغيان والظلم والقهر، فإن الأمر البسيط الذي يفعله الإنسان الغربي بلا تردد يكون هو نفسه مخاطرة كبيرة لا يجرؤ عليه إلا الندرة المتشبعون بالمروءة والشجاعة في بلادنا!
سطوة القهر والظلم صارت عميقة في النفوس، والأمل معقود على أجيالٍ لم يصبها القهر والظلم.. إن بقاء الأنظمة الحاكمة في بلادنا هو أخبث الأمراض وأشدها فتكا بنا، وزوال هذه الأنظمة حتى ولو كان البديل هو الفوضى يعيد إلى أمتنا أخلاق المروءة والشجاعة..
لقد أنقذ الله بني إسرائيل من فرعون فما استطاعوا أن يدخلوا الأرض المقدسة لما رسخ فيهم من الخوف والجبن مع أنهم تحت قيادة نبي ومع أنهم رأوا معجزة انشقاق البحر وغرق فرعون.. فقضى الله عليهم بالتيه، الحياة خارج سلطة، الحياة في الصحراء، حتى نشأ الجيل الجديد الذي فتح الأرض المقدسة دون أن يشهد معجزة!
رغم كل ما قدَّمتُه في البداية، فإن هذا الكتاب مفيد في التعرف على حالة السجين إذا خرج من سجنه.. ليعرف القارئ أن مأساة السجن لا تنتهي بالخروج منه بل تستمر وقتا غير قصير بعده! وهذا الجانب هو من الجوانب التي لا تتناولها أغلب المؤلفات في أدب السجون، فالعادة أن ينتهي الكتاب بقصة الخروج!
حكاية العائدة من سجن طال أمده لعشرين عاما ، حكاية الفتاة التي أصبحت امراه أربعينية تخاف على بطاقتها من أن يختطفها الصراف الالي ! حكاية ظلم وقهر وان اختلف موطنه ف وجعه متشابه .. كيف لك أن تعيد رسم خطوط حياتك مجددا بعد أن تناثرت ؟ تتحدث مليكة بصراحة عن عودتها للحب والايمان والثقة .. وعن أن موت الملك الذي ظلمها لم يسعدها فالحرب تحتاج طرفين اثنين .. وهو انسحب سريعا بموت سهل لغة الكتاب جميله ، بعض الفصول ممله ، لكنني منحتها نجمه اضافيه للفصول الاخيره .
لا استطيع أن اقول انها كانت مشابهه للسجينه , حيث أن كتاب الغريه كان يتحدث عن البدء في الحياه بعد فترة طويله من العيش المضني ..! هي الحياه بعد الموت .. ان اعتبرنا ان العيش في سرداب تحت الأرض في صحراء مقفرة هو الموت ! اضحكتي .. أبكتني .. إنها مزيج من المشاعر التي لا تعرف كيف تصفها .. قالت في الكتاب " صرت اعجب من الناس , كيف يتجاهلون النظر الى الجانب البائس من الحياه ؟ " .. قالت ذلك عندما رأت احد المتشردين في شوارع باريس وهو يطلب المال ولا أحد يلتفت حتى إليه ! .. كم هو امر مثير ويتطلب التأمل ولو قليل ..
اضحكتي عندما ذهبت هي وزوجها الى المطعم واكتشفت لأول مرة أمر الدفع المالي بواسطه البطاقه ! قالت " إن كان عشاء فاخر من الثمار البحريه تدفع قيمته بإمرار قطعه بلاستيكيه في صندوق أسود ,فإن عالمي الذي أعرفه قد تغيّر للأبد "
كان معبرا , فقط يلزم شخصا ما خيال واسعا ليكون هو أحد افرد اوفقير الذين تعذبوا ظلما , ثم بعد ذلك انفتحت لهم أبواب الحياه على مصراعيها ..
تقدم مليكة أوفقير حكاية امرأة سقطت من حسابات الزمن ثم عادت إليه، فعانت الضياع وآلام التأقلم. في "الغريبة" تروي حكاية السجن الذي سكنها وسيطر على ذاكرتها ورافقها إلى عالم الحرية. وهي تتابع بأسلوب شهرزادي سرد تجربتها المؤلمة والمؤثرة، بعد صراعٍ من أجل البقاء عاشته في غياهب سجون الصحراء، منتصرة أخيرًا بفضل إرادةِ الحياة على ظلم السجَان. بعد 24 عامـًا من الحياة في ظروفٍ مزرية - 19 عامـًا في السجن وخمسة أعوام قيد الإقامة الجبرية- تنطلق مليكة إلى عالم الحرية.. عالم بدت غريبةً عنه ولم يكن التواصل معه سهلاً إلا بمساعدة أناسٍ أحبّوها وأحبّتهم، خرجت من السجن، إلاّ أنّ السجن أبى أن يخرج منها. تصطدم بمظاهر التطور والتغيير الحاصل على كل شيء، حتى للبشر، فكيف لها أن تعايش عالمـًا متغيرًا بمفاهيم أصبحت هي متخلفة عنها. وكتاب "الغريبة" يلقي الضوء على هذا الصراع الداخلي الذي يبدأ معها من أبسط الأمور، كطريقة حصولها على المال من جهاز الصرف الآلي، والدفع لسائق سيارة الأجرة ، واستخدام صنبور المياه الذي يعمل من دون لمس في المطعم، وغيرها من الأمور اليومية، وصولاً إلى هاجس الأنوثة الذي ظل يلاحقها طوال فترة السجن. رغبتان تنازعتا دومـًا مليكة أوفقير: الأنوثة.. والأمومة! "لن أصبح أمـًا أبدًا. العُقم، دوَت الكلمة كأنها حُكمٌ قطعي. ترك السجن وسواسـًا حقيقيـًا للأمومة يسيطر عليّ، وكأن الولادة كانت الطريقة الوحيدة لأغدو امرأةً مستقلة تمامـًا" (ص 175). ها هي "الغريبة" تحاول استعادة مذاق الحياة والعودة بجرأة إلى العالم.. إنها الولادة الجديدة، حتى وإن بدت متأخرة.
ممل .. مرهق لا تقرأ هذا الكتاب قبل "السجينة" لم أقرأه بالكامل، فقد وصلت في ثلثه تقريبا الى الشعور بالندم لأني بداته، صرت اقفز بين العناوين بقدر ما الهمني الجزء الاول "السجينة" بقدر ما اثار هذا الكتاب حفيظتي، ليس فيه جديد يقال، وكأنه استهلاك للشهرة التي حققها الكتاب الاول ثم موقف السيدة مليكة من التعويضات المالية من المملكة المغربية كان غريبا بالنسبة لي من ناحية المبدأ فأنت اذا كنت حقا ترفض تعويضًا ماديا عن أمور لا تعوض بالمال، فلن تلتفت لنصائح من حولك ووجهات نظرهم، فإما أن ترمي بالشيك في وجه تلك الحكومة، أو تتصدق به (مثلا على ذلك المسكين الذي تكرمت عليه مليكة ب500 دولار فقط لأنه صار لا يشكل لها مبلغا كبيرا!!!!) عندما قرأت وصفها لمشاعر الحنق والاهانة عند تلقيها ذلك الشيك ورؤيتها لذلك المسكين بمجرد خروجها قلت لنفسي لقد ظلمتيها يا كوثر ها هي ستعطي التعويض المالي لهذا الرجل الذي ستبتر يده، ثم فوجئت بأني أخفقت في حسن ظني المتأخر كما ان كل ذلك الهلع من مظاهر التمدن لا يخيفك لوحدك سيدة مليكة، إنه يثير الخوف، والدهشة لدينا نحن ايضا بسطاء الناس في شعوب العالم الثالث الذين الى يومنا هذا لا يعرفون كيف يتعاملون مع الكريدت كارد
كتاب ملهم و متعب ملهم لأنه يختزل لقاء الإنسان بالعالم الحديث ، لقاء الإنسان البسيط بالإنسان التكنولوجي أن صاح التعبير ملهم لأنه يفضح نسق العالم و بؤسه :عشرون سنة داخل مجرى تاريخ لا تبدو مدة كبيرة و لكن نسق العالم جعل الوقت فارغا من كل قيمة لا يحمل معالم فقد عادت الشخصية للعالم بلهاء لا اميرة و لا سجينة شخص لا معالم له مقوض الرؤية لا ينتمي إلى أي شئ ثوابته موصومة بالألم و الضياع . في سياق الضياع و الألم تصطدم بمبادئها الإنسانية اولا و الحيوانية ثانيا أما الأولى فقد انهك العالم بؤسئها بطريقة لم يقبلها عقلها و الثانية فقد انهك السجن روحها و جسدها غريزتها إلى أن فقد جسدها معناه فهو لا يوازي عقلها و لا ينسجم مع أحلامها و رغباتها صار عبئا عليها متعب هذا الكتاب يرهق قارئه ستخوض رحلة إنسانية رحلة بحثا عن الذات في أرجاء العالم .متعب هذا الكتاب أسلوب قد لايشدك لكن الألم المنبعث من تجاربها قد يقتلك. متعب هذا الكتاب بقدر التعب الذي عانته مليكة اوفقير متعب بقدر كبير جدا . لم تجذبني رسائل الأمل و الحب التي تبعثها فهي لاتضاهي حجم الآلام لم يجذبني إريك فلقد سعت أن تجعل منه طوقا للنجاة حتى و إن لم يكن أو ربما لم تبح بكل الأسرار . كتاب لايتناول أدبيا و لاسياسيا إنما انسانيا أو فلسفيا
قبل قراءة الكتاب ده، مكنتش أعرف مين مليكة أوفقير واكتشفت أن ليها كتاب سيرة ذاتية تاني، نشرته قبل ده وأكثر شهرة منه، اسمه "السجينة". وغالبا كان المفروض أقراه قبله، بس كنت بدأت أقرأ الكتاب ده فعلا، فقررت أكمله.
المقدمة على لسان صديقتها التونسية كانت مفيدة كمدخل للتعريف بمليكة للي ميعرفش هي مين وممكن من غيرها كنت هاخد وقت في فهم واستيعاب الكتاب ده، لكن ويكيبيديا برضة ساعدتني في فهم ظروف مليكة وكتابة الكتاب ده وكتاب السجينة.
بتحكي في الكتاب ده حاجات كتيرة زي ظروف كتابة سيرتها الذاتية في السجينة والشهرة اللي نتجت عن نشره وكمان لقائها بزوجها والتغيرات النفسية اللي مرت بيها ومحاولتها تخطيها فترة سجنها.
التسلسل الزمني في الكتاب مختل ويسبب الاضطراب في القراءة، لكن مقدرش ألومه لأنها في النهاية سيرة ذاتية، ولكل شخص طريقته في تذكر تفاصيل حياته.
لكن فيه بعض المبالغة في وصف افتتانها وتعجبها من التطور اللي وصل له العالم في فترة سجنها زي استغرابها من بطاقات الائتمان وصنابير المياه الإلكترونية واللي فكرتني نوعا ما بمسلسل unbreakable kimmy shmidt
الكتاب يعتبر نظرة مهمة إلى نفسية وعقلية سجينة سياسية غيرها السجن تماما 180 درجة، وخرجت منه في حاجة إلى إعادة تأهيل نفسية متخصصة، مخضعتش ليها، لكن تجارب العالم ساعدتها على التأقلم من جديد.
Une suite peut être un peu moins prenante que le premier livre que j’ai vraiment apprécié lire. Peut être dû au découpage du livre? J’ai trouvé qu’il y avait un peu de redondance. Mais bon, je vous invite grandement à le lire après avoir lu La Prisonnière. Cela reste quand même une histoire qui mérite d’être lue et connue !
لا يمكن قراءة الكتاب قبل قراءة كتاب السجينة، وفِي نفس القوت عدم مقارنته به، الكتاب بطابع مختلف تماماً وقريب جدا من نفس المشاعر. اعتقد ان مليكة تشكر لتكرار النجاح.
This is another book I've had on my "to read" list for yrs. I really enjoyed her first book "Stolen Lives" (kind of feel bad saying that considering what the book was about) and was curious what happened to her after she was freed. I finally got around to reading this one and got half way through and realized, even though the chapters were labeled differently, it basically said the same thing in each chapter/topic. At first I found it interesting, Malkia Oufkir's attempts to join the world in what we take for granted (such as, the faucet's that run by themselves and Oufkir on her hands and knee's in a public restroom looking for the special button to turn it on or when she used an ATM maching for the first time, etc....). It was also interesting her thoughts on "free" people, and how true her thoughts were, and how I hadn't even thought or realized the things we do. However, unless you are interested in reading how a person discovers modern day technology/life/etc... the chapters/stories run together.
Malika Oufkir has quite the story to share and I'm definitely grateful my story is not anything like her's. She is quite the trooper.
And one more thing, I really wish she shared more about what happened to her siblings. That is one of the reasons why I wanted to read this book, but I understand this was her story not their's...just curious how they turned out as well.
This book focuses mainly on Ms. Oufkir's struggle to reintegrate back into modern society after a 20-year imprisonment. I think I may have enjoyed it more if I had red her first book first. The book didn't flow well for me, so although it was interesting it was not an easy read. If nothing else though, I came away with more appreciation for the freedoms we enjoy in the US, particularly our bounty of fresh food. I will think of her now every time I open my fridge and wonder if my eggs are still fresh. This book reminds me to be thankful to live in a free country and for all the luxuries that I enjoy, but that we should also be more aware of the injustices and cruelties that others in the world are experiencing right now. I think we get too oblivious to the horrors that go on in the world. I think there would be much outrage if Americans took their blinders off and became motivated to do something about the cruelties that take place in other parts of the world, but then again, considering the reaction to Iraq war, maybe not.
Freedom is the follow up to Stolen Lives. This book was much better than the first, but I recommend you read them together. At first this book makes you feel somewhat defensive and irritated when Malika talks about how spoiled we are. Cognitavely we know that we, westerners,are spoiled and often take things for granted but from Malika's perspective as a virtual princess then beening isolated for 20 years to being an upper middle class person in France was eye-opening. We can laugh about the old days of 8 Track players or cassettes and pre cellphone and ATM machines, but to have skipped all of that is a totally different thing. Sometimes Malika gets depressed about her past and all that she lost but slowly learnes to cope in the new technologically advanced world. Malika suffers from post tramatic syndrome which gives a new perspective of the syndrome from the currently common PTSD soldier stories.
" مليكة أوفقير" التي تخرج للحياة بعد 20 عام من السجن في هذا الكتاب برأيي تكمن معاناة " كيكا" الحقيقة بعكس كتاب السجينة .. كيف تتعامل مع حرية نسيت حتى ملامحها طفلة بجسد إمرأة إنها عشرون عاما من عمر بنت له الكثير وحلمت له بالكثير ,, حياة جديدة لا يمكنها أن تتجاهل عشرين عاما بين قضبان من حديد ها هي مليكة تواجه السجن بعد السجن تنفض كل ما علق بالروح من شوائب بكل جرأة قد يراها البعض مبالغة.. ليست مبالغة انها تريد الحياة بكل ما فيها , ليست مبالغة ان تذكر انها نسيت كيف تشعر بالأنثى , كيف لا تستمتع بمغازلة رجل لانها لا تعلم ان كان من حقها ذلك او لا , ليست مبالغة لمن تواجه ما تركته سنوات الغياب عن العيش وتسعى فقط للتنفس بشكل منتظم .. لم تستيقظ عفاريتي وانا اقرأ هذا الكتاب لتمنعني من عيش لحظات صادقة مع كل ما كُتب بإحساس باذخ
الغريبة أراها جزء ثاني من السجينة متابعة حياة مليكة وأسرتها بعد اطلاقهم من السجون التغييرات الكبيرة في نمط الحياة وطبائع الناس وأنظمة البلدان بعد ٢٠سنة سجن كأنها أفاقت من غيبوبة بعد كل هذه السنين فتفاجأت بعالم آخر
الحب بعد الأربعين كيف لسيدة حفرت فيها معالم الزمن وأحزانه حفرتها أن تعود للحب وتجرب حياة الزواج لأول مرة والخطوبة ومحاولة التكيف مع دور أصغر منها بوقت من هي في عمرها تستعد لتزويج أبنائها وتنتظر فرحتها بأول حفيد
تعجبها من طريقة الدفع بالبطايق وهي لم تعرف إلا النقود الورقية للمحاسبة والشراء
في رأي أن هذا الكتاب أقل مستوى بدرجات عن السجينة لأن الأول كان نقل وقائع ومعاناة من رحم الألم أما الغريبة قصة عادية وتقليدية ولافيها عامل لحماس القراء كأنها مسلسل خليجي محشو بالأحداث المملة والمكررة فقط لجعله مسلسل رمضاني٣٠حلقة
رغم أن أكثر الأماكن رعبا بالنسبة لي هي السجون الا ان أكثر الكتب اثاره وتشويقا لي هي ادب السجون أحب أن أرى الحرية بعد الذل والنور بعد العتمة والعدل بعد الظلم..
"أنا سعيدة. ومرتاحة للغاية. أنا لا أبالي بالنجاح والمال, أنت تعلمين ذلك. مايهمني هو أنني حققت أمنية راودتني في السجن. في بعض الأيام, حينما كان السجن قاسيا للغاية, كنت, لأعين نفسي على الصمود, أردد مرارا وتكرارا الجملة التالية: ذات يوم سيعرف العالم أجمع حكايتي, اليوم, بفضل أوبرا, يعلم اثنان وعشرون مليون مشاهد عبر العالم ما جرى لنا, لقد تحققت أغلى أمنياتي"..
عند هذه الفقرة دمعت عيني لا شعوريا, لا أروع من أن ترى المستحيل يتحقق أن تشاهد الامنيات تتماثل أمامك حقيقة بعد أن كانت مجرد خيال يبعث على الضحك والسخرية..
هل كان لا بد من كتابة هذا الكتاب !! ما الفائدة منه و هل تجربة مليكة أوفقير بعد التحرر من السجن و الإقامة الجبرية تستحق فعلا أن تؤرخ !! إجابتي قطعا لاااا .. هو فقط إستغلال مبتذل للنجاح الكبير للـ " السجينة " و مواصلة إستعراض تفاصيل حياة مليكة و كأنها عائدة إلى الحياة من بعد موت مؤقت دام 24 سنة .. عكس تجربة السجينة أعتقد أن الغريبة لن تضيف شئ للقارئ و لا يهمه أصلا معرفة التفاصيل الجديدة التي يحتويه من الصعوبات التي وجدها أفراد العائلة في التأقلم مع الحياة و المجتمع ما بعد الإفراج عنهم ثم رحيلهم لفرنسا و صراعاتهم للإندماج في الحياة الغربية و نظرة الناس لهم وو .. كل هذا يصلح أي يكون مقالة و حوار صحفي أو تلفزي وليس جزء آخر من السيرة الذاتية لآل أوفقير
يعتبر جزء ثاني لكتابها "لسجينة" وطبعا لا يصل لمستواه
تتحدث الكاتبة في هذا الكتاب عن حياتها ومعاناتها في الانسجام مرة أخرى في الحياة التي لم تعرف عنها شيئا خلال العشرين سنة التي قضتها في السجن وكيف كانت تحاول أن تعود طبيعية وسعيدة قد يكون الكتاب يحمل أبعادا لا نعرفها ولا نفهمها عن "العودة للحياة" لعدم مرورنا بالتجربة.. لكن مليكة أثبتت قدرتها كآدمية على الحياة بمساعدة حبيبها وزوجها
اعجبني تمسكها بحبها لبلدها ومحاولة تحسين صورته عند الغرب (وتوضيح أن ما مرت به كان نتيجة ظلم ملك لا بلد وشعب) انقد عليها عدم انتمائها لديانتها (الإسلام) أو أي ايمانيات أخرى
A nice-to-read book about the author's experiences as compared to her family's experience described in her first book. BUT the chapters do not flow into each other and the author seems to have written down her thoughts and feelings at the time of writing with little editing later on. The books adds to our understanding of her harsh experience in prison and how she is managing to cope with being free! Twenty years of harsh imprisonment still live with her and we admire her strength and persistence as a free women.
Ce livre est un peu mal structuré mais ce qu'elle raconte est vraiment interessant. Apres plus de 20 ans de prison, Malika doit apprendre dès le début comment vivre dans un monde d'hommes libres. Elle se sent étrangère, martienne, elle ne comprends plus ce monde qu'elle a quittée il y a 2 decennies. Je ne savais pas a quel point elle et sa famille sont très peu adaptables a cette nouvelle vie de liberté. C'est une longue journée difficile de "réhabilitation" et de "réintegration".
Talk about boring autobiographies and mention Malika's book. Congrats, everyone hates you and your heart is made of stone but at least you have an opinion, a risk worth taking.
Read this in an afternoon. I'm glad she is on the road to recovery. The same strengths that allowed her to endure the hardships seem to be the same that hold her back now. I wish her the best.