مذكرات الاميرة شادية عثمان اوغلو ابنه السلطان العثماني عبدالحميد الثاني.
إلهي يامن أبدعت كل هذا الجمال الخلاب في الطبيعة والكون من أجل إسعاد البشر لم لا أجد أنا فيه تلك السعادة وإلى متى سيبقى قلبي يحترق شوقا إلى ما مضى من عمري الطويل بأيامه الحلوة والمرة وإلى وطني الجميلة وزرقة مياه مضيق البوسفور والخضرة التي تحيط به من كل جانب إن أنظاري تحوم فوق هذا المسرح الرائع لجمال طبيعة كاليفورنيا ولكن روحي بعيدة عنه لأنها لم ولن تفارق وطني.
باعدت السنين الطويلة بيني وبين وطني وشكلت الغربة جانبا كبيرا من عمري ومع أن الله حرمني مما حبا به بعض البشر من الشاعرية في وصف جمال الطبيعة والتلذذ بها إلا أنه جل في علاه وهبني حب الوطن اللذي ابتعدت عنه دون إرادتي وأسعفني بالقدرة على كتابة مذكراتي هذه التي شعرت عند كتاباتها بأني حييت من جدید ونسيت وحدتي.
Şadiye Sultan veya Şadiye Osmanoğlu 1886’da II. Abdülhamid’in Emsâlinur Kadınefendi’den doğma kızıdır. II. Abdülhamid tahttan hal‘ edilip Selanik’e sürüldüğü vakit, o da babasının maiyyetinde Selanik’teki Alâtini Köşkü’nde bir süre sürgün hayatı yaşamış, daha sonra İstanbul’a dönmüş ve Bükreş elçiliği memurlarından Ahmet Fahir Bey ile evlenmiştir. İkinci eşi Paris büyükelçilerinden Reşat Halis Bey’dir. Şadiye Osmanoğlu, hatıralarını Hayat dergisinde tefrika etmiş, 1977’de Cihangir’deki evinde vefat etmiştir.
Babam Abdülhamid kitabı Sultan İkinci Abdülhamid Han'ın kızı Şadiye Osmanoğlu'nun hatıralarından derlediği 150 küsur sayfalık bir kitap. Bu kitabın ilk 66 sayfası Abdülhamid Han'dan bahsediyor, kalan kısmında ise Şadiye Osmanoğlu kendi sürgün yıllarını kaleme almış. Şadiye Hanım, babası Sultan İkinci Abdülhamid Han tahttan indirildiğinde 23 yaşındaymış. Sultanın hem saraydaki hayatına hem de sürgündeki hayatına şahit olmuş. 1977'de vefat etmiş. Bu kitap, çok merak ettiğim bir kitaptı çünkü Sultan İkinci Abdülhamid Han'ın hayatı her zaman ilgimi çekmiştir. Siyasî zekası takdire şayan bir padişah. Peki kitap güzel miydi derseniz; beklediğim gibi değildi. Evet, Ulu Hakan hakkında duymadığım bazı bilgileri öğrenmiş oldum ama aklımda bir sürü soru işareti var?? Ve kitapta benim dikkatimi celbeden sadece ilk 60 küsür sayfa oldu, geri kalan kısmında yukarıda da söylediğim gibi Şadiye Osmanoğlu yurtdışındaki hayatından bahsetmiş; eşini, birlikte tatile gittiği yerleri falan anlatmış. O kısımları okurken sıkıldım, çok da beni ilgilendirmediğini düşünüyorum. Ve kendisinde batı hayranlığı sezdim. Tamam vatanlarından çıkarıldılar, yabancı yerlerde yaşamak zorunda kaldılar, belki psikolojilerini anlamıyor olabilirim ama cümlelerinden o hayranlık hissedilebiliyor. Yalnız, Şadiye Osmanoğlu Fransa'da iken İkinci Dünya Savaşı'na şahit olmuş. O zamana dair anlattıkları ilgi çekiciydi. Gerçekten de savaşta kazanan taraf yok; daha az ve daha çok kaybeden taraf var. Saraydaki yaşantıya dair aklıma yatmayan bir takım yerler var. Bunun için de Çamlıca Yayınları'ndan çıkan "Sultan İkinci Abdülhamid Han'ın Aile Hayatı" kitabını okuyacağım. Umarım o tatmin edici olur.
الكتاب به بعض الفقرات المهمة جداً جداً من تفاصيل خلع السلطان و النفي و المؤامرات التي حدثت في تلك الفترة و هي فقرات قليلة من اجمالي الكتاب غير هذا فالكتاب كله حشو لا فائدة منه
مِن كتب الليلة الواحدة، في (١٦٦) صفحة، كتبتها لتطلع عليها أختها الصغيرة وتدافع عن والدها، على أن الظاهر في آخر المتاب أنها ماتت ولم يبقَ إلا الكاتبة من بنات عبد الحميد وهي مذكرات شجية مملوءة شجنًا وشعورًا. ظننتها كلها عن ذكرياتها وهي في القصر أثناء سلطنة والدها، لكن تفاجأت بأن تلك المرحلة أخذت أقل من ربع الكتاب فقط، وأنها سكتت عن كثير من يوميات أيام القصر، وجعلت باقي كتابها لما بعد خلع والدها. الكاتبة كانت تحب والدها جدًا، لدرجة أنها لم تتحمل تركه عندما نُفيَ بعد عزله؛ فذهبت معه في أيامٍ قاسيات ذكرتها بألم وحرقة خاصة حديثها عن الانتقال من ثراء الطعام إلى البحث عن كسرة الخبز وإذلالهم من المتملقين سابقًا. وقد تعجبت من لحظات القسوة التي تخيم على قصر السلطان العثماني حينما يُخلَع، وكيف يتحول هو وكل من معه في القصر ليعاملوا معاملة رذيلة جدًا ومناقضة لما كانوا عليه، لكن الكاتبة لم تطل عليها تلك المرحلة؛ إذ انتقلت بعد مدة عن منفى والدها في القصر السيء بسبب رغبته هو أن تنتقل لتتزوج، ثم عادت لحياة ارستقراطية وإن كانت بعيدة عن قصور الحكم؛ فعاشت في قصر مع زوجها الأول، ونحو ذلك كان مع زوجها الثاني. وفي الكتاب ما لم أتوقع وجوده أبدًا مِن ذكر قصة زوجها الأول ثم وفاته رحمه الله واقتناعها بأنها ستخلص باقي حياتها لتكون لابنتها فقط، لكن الحب أنفذ أمره عليها وأوقعها في حب صديق تركي لها في الغربة بعد أن عرفته وفهما بعضهما وسافرا وغرم بها وتبعها لسفرها دون علمها، ولم تكن تتوقع أن تصير الأمور إلى الغرام والزواج! الكاتبة كانت تهتم جدًا بالسياحة السنوية، وكذلك اهتمت بمصاحبة الطبقات العالية في كل المجتمعات التي تسافر لها؛ فكل أصدقائها بين سفير ومترجم ومحام راقٍ وغير ذلك، وأرجعت ذلك إلى حرصها على أن تربي ابنتها في بيئة راقية، وكانت تلهج بذكر ابنتها دائمًا وهذاه بيّنةُ عاطفتها الغامرة. استمتعت بقراءة كلامها عن الحب الذي عصف بها، وعن أيام الحرب العالمية الأولى والثانية وكيف عاشتهما في الغربة وكيف كانت أحوال الناس، واستغربت أن حياتها عاشتها بحرية تامة؛ فقد كنت أظن ذلك البيت بالغ التدين، لكن رأيتها تعيش حياة حرة لدرجة تصريحها لخطيبها بخوفها من أن يكون زواجها الثاني عائقًا أمام حريتها التي اعتادت عليها بعد وفاة زوجها الأول؛ فقد كانت حرة في كل قراراتها كما تقول ولا يقيدها أحد، وكانت كثيرة السفر، ولها أصدقاء رجال كثيرون ترافقهم وتسافر معهم، رغم أنها أثناء العيش في كنف سلطنة والدها كانت تُمنَع حتى من فتح ستائر المقصورة التي تستقلها حينما تذهب للتسوق، وإنما يكون بينها وبين الباعة وسيط وخادم! حاولت في نهاية المذكرات تبرئة والدها، وقالت إنه كان يعتمد على استغلال الخلافات بين الروس والبريطان والألمان ويستغلهم لكن مَن أسقطه ومن بعده لم يفهموا الأمر ووقعوا في يد الألمان ولو كان الأمر لدى والدها لما كان كذلك ولولا والدها لسقطت من قديم، لكنها تجرّدت عن العاطفة وآمنت أن مآل امبراطورية والدها الزوال أصلًا؛ لأن العالم كله كان يتجه لإزالة الامبراطوريات. وما ذكرته من مديح لوالدها لا بد من عرضه على كتب التاريخ ومذكرات من عاشوا معه ليتبين أنها غالَت في التبرئة. استمتعت جدًا بليلتي وأنا أقرأ هذه المذكرات، وساعدني في اتزان النظر: مطالعتي لمذكرات تحسين باشا قبل ذلك، وقد ذكرَتْهُ في سياقٍ طيّب؛ فاستندتُ على كلامه مع ممازجته بكلامها لأخرج بصورة متزنة. الكتاب رائع جدًا ولذيذ ويُقرأ في ليلة، لكن رصف الصفوف فيه خطأ وبعض الصور غير موجودة. والمستخلص: أنها مذكرات ابنة عبد الحميد الثاني مِن القصر إلى الترحيل ثم الغربة والحبّ ومِن بعد ذلك فراق الأحباب فنهايةً بالعودة لاسطنبول وحيدةً تقريبًا.
Osmanlı devletini 33 yıl boyunca yönetmiş bir devlet başkanının kızından hayatını okuyoruz. Öyle bir devlet başkanı ki vefatının üzerinden 1 asır geçmiş olmasına rağmen tartışıyoruz. Toplumun bir kısmı Abdulhamid han'a olumsuz bakarken diğer kısmı ise mutlak doğruyu yapmış gibi savunmaktadır. Eserde 1. ağızdan Abdulhamit han ve kızının hayatını okuyacaksınız. twitter da olcay girgiç takip ederseniz belgelerle Abdulhamid Han dönemindeki uluslararası anlaşmaları görebilirsiniz. Özellikle elektrik su kömür işletmelerinin yapıldığı anlaşmaları incelemelisiniz.
sultanın bir başka kızı şadiye hanım'ın ağzından dinliyoruz abdülhamid'in hayatını. ayşe osmanoğlu'nun kitabından farklı olarak bu kitapta sürgün yıllarına ağırlık verilmiş. şadiye hanım babası beylerbeyi sarayı'na gönderildiğinde çok az görüşme fırsatı bulmuş onunla. arada bir gider ailecek hasret giderirlermiş. dil olarak akıcı, en az ayşe osmanoğlu kitabı kadar tatlı bir kitap.
كتبت الأميرة شادية عن كل شخص و كل شيء يدور في قصر السلطاني و بعد نفي العائلة العثمانية تطرقت في الحديث عن رحلة النفي كدور شخصي بالنسبة لها و القسم الأهم ربما لكل قارئ هذه الجزئية من الكتاب و هو اسباب الانقلاب الفاشي و زج الامبراطورية العثمانية بحرب ضد روسيا و حرب العالمية الثانية و الحديث يطول ..... بحسب رأيي.... قراءة ممتعة ....
This entire review has been hidden because of spoilers.
كتبت الأميرة شادية عن كل شخص و كل شيء يدور في قصر السلطاني و بعد نفي العائلة العثمانية تطرقت في الحديث عن رحلة النفي كدور شخصي بالنسبة لها و القسم الأهم ربما لكل قارئ هذه الجزئية من الكتاب و هو اسباب الانقلاب الفاشي و زج الامبراطورية العثمانية بحرب ضد روسيا و حرب العالمية الثانية و الحديث يطول ..... بحسب رأيي.... قراءة ممتعة ....
This entire review has been hidden because of spoilers.