Many people believe that pleasure and desire are obstacles to reasonable and intelligent behavior. In The Pleasure Center , Morten Kringelbach reveals that what we desire, what pleases us--in fact, our most base, animalistic tendencies--are actually very important sources of information. They motivate us for a good reason. And understanding that reason, taking that reason into account, and harnessing and directing that reason, can make us much more rational and effective people. In exploring the many facets of pleasure, desire and emotion, Kringelbach takes us through the whole spectrum of human experience, such as how emotion fuels our interest in things, allowing us to pay attention and learn. He investigates the reward systems of the brain and sheds light on some of the most interesting new discoveries about pleasure and desire. Kringelbach concludes that if we understand and accept how pleasure and desire arise in the complex interaction between the brain's activity and our own experiences, we can discover what helps us enjoy life, enabling us to make better decisions and, ultimately, lead happier lives.
مركز اللذة ، من تأليف د.مورتن ل.كرينجلباخ وترجمة أحمد موسى.. ومن إصدارات المركز القومي للترجمة.
أول ما شدني في الكتاب هو عنوانه، وعندما تصفحته وجدت أنه يناقش مواضيع مثيرة، أهمها الاكتئاب وأسبابه علمياً، بأسلوب جميل. وعندما بدأت في قراءته لا أقول أصبت بخيبة أمل، ولكن لم يكن مثل المتوقع. كان مليئاً بالمصطلحات العلمية المعقدة، والتي صعّبت على القارئ الفهم، وعلى المترجم إيصال المعلومة بالشمل المطلوب. قسّم الكتاب لأحد عشرة فصلاً، تكلم فيها المؤلف عن الدماغ من نظرة علمية، وبيّن ما يحدث فيه عند الانفعال، التحدي، الحزن، الغضب، الجنس، مع رسوماتٍ توضيحية. لعلّ الكتاب لم يرقني كما راقني كتاب "الرجل الذي حسب زوجته قبّعة"، أو كتاب "عقل غير هادئ" فهما يبسطان المعلومة للقارئ بعيداً عن المصطلحات العلمية المبالغ فيها.. ولكن ربّما أن الكتاب أصلاً كان موجّها لمحبّي العلم، لا من يتناول العلم من منظور نفسي/ أدبي مثلي. عموماً، كتاب يستحق الاطلاع.
لما كانت اللذة والألم يسهمان في تشكيل كل قرارتنا ,فإنه يتعين علينا فهمهماوتقبلهما ,بل و الإنصات إاليهما,وساعتها لن نكون قد وفرنا منالوقت والجهد-ولك ان أن تصدق أو لا تصدق سنكون حينئذ قد ازددنا حكمة . .أذن فانفعالاتنا ورغباتنا هي أحد تلك ألادوات التي تعيننا علي فهم أنفسنا والآخرين " للذة والألم دور مهم في تشكيل خبراتنا وتفاعلنا مع العالم والتي يتم التعامل معها غالبا بشكل لا شعوري , وللذاكرة دور مهم في حفظ نتائج تفاعالتنا السابقة والتي تؤثر علي تجاربنا المستقبلية ليس بشكل حتمي ولكن بشكل معقد بتفاعلنا مع البيئة من خلال تواقعاتنا المسبقة والمعالجات العقلية للمثيرات
وفي محاولة لفهم الأسس البيولوجية والعصبية للذة والألم استعان المؤلف بالعديد من الدراسات العلمية والمرتبطة بكافة المجالات المعتدة علي اللذة والألم مثل الذاكرة والتعلم والطعام والجنس والمخدرات ومحاولة الحصول علي استبصارات جديدة من خلال نتائج تلك الابحاث ولكن وللأسف وكعادة العديد من كتب علم النفس العصبي هناك كم هائل من المعلومات والقليل من الفهم وربط هذة الاستبصارات وربطها بغيرها الناتجه عن مناهج مغايرة كالأنسانيات والأدب لربط النتائج العلمية بالتجارب الشعورية الذاتية
This book about the brain and pleasure lacks a cohesive structure or overall theory of the brain that would help the reader make sense of the many little insights and studies discussed. The chapters come more or less at random, and the writing within each chapter is surprisingly scattershot for an academic book. It reads like a series of ad hoc undergraduate lectures for an introductory course, with not enough depth on any of the subjects raised to satisfy. That of course may be the exact genesis of this disappointing book.
ان ارتباط مفهوم اللذة بالمنفعة قاد الدراسات البيولوجية الى استيحاء المفاهيم الفلسفية المتعلقة Utility والتي اسست لفهم الانماط السلوكية عند الانسان والحيوان ومن ثم تعلقها بتشكل الارادة وما ينتج من اتخاذ القرارات ، وعقلنتها للتواري عن عاطفيتها المخجلة للانسان ، في سياق آخر تكشف اللذة والألم ، عن المنظومة الاخلاقية التي اسسها الانسان وهو لا يزال وسوف يبقى يخترقها لانها قائمة على عقلانية مزيفة تعاكس الانفعالات الاساسية ، ولا زالت خبرة الانسان باللذة والألم خبرة ذاتية تقتصر على الوظائف الاساسية لكليهما التي تتحدد في حاجات الجسم الاساسية للبقاء " اللذة " وتجنب الاعطال التي تهدد بقاء الانسان " الألم " ولذلك لابد ان تكون كل التشريعات القانونية والدينية متوافقة مع هذا الوظائف والا فان نتائج عدم التوافق ستكون معاكسة وتنشأ خروقات دائمة بما يهدد بقاء القانون نفسه ، في المقابل هناك من ينظر في امكانية خداع المخ دائما لكي نروّضه وندجّنه من خلال ابتكار الانطباعات الحسية ، وهذا ما يجعلنا كبشر دائما نصنع اللذة تلو اللذة ودائما ايضا نصنع الألم تلو الألم ، لقد خلقنا استعارات لمعاني جديدة من اللذة والالم وكانت اللغة عنصر مهم جدا في تشكيل تلك المعاني وهذا يجعلنا نزاوج في فهم اللذة بين عالم الجينات والعالم الثقافي الخارجي ، من ناحية أخرى اصبحنا في عصر التكنولوجيا المتطورة متجاوزين فهم الطبيعة البشرية الى تغيير الطبيعة الجينية البشرية مما يعني اننا سوف نحتاج كبشر الى تطوير ادواتنا في التحكم بمكامن اللذة والألم التي تفرزها تلك التطورات .
”يبقى الالم ملمحا اصيلا لوجودنا، فالحياة بدون الم ستكون صعبة للغاية، وكما هو شأن اللذين ولدوا بدون مستقبلات للالم، الذين-كما نعلم-غالبا ما يرحلون مبكرا.“
التطور بالتاكيد سوف يفضل الذين يتالمون اكثر ليكونو اشد حرصا على الابتعاد عن اسباب الالم.
A truly fascinating book! some really intersting case studies - especially the Russian chap who remembered everything! At times there is too much detail about the individual parts of brain which made it more of an essay/text book.
would still suggest giving it a try if you are interested in psychology
”يبقى الالم ملمحا اصيلا لوجودنا، فالحياة بدون الم ستكون صعبة للغاية، وكما هو شأن اللذين ولدوا بدون مستقبلات للالم، الذين-كما نعلم-غالبا ما يرحلون مبكرا.“
التطور بالتاكيد سوف يفضل الذين يتالمون اكثر ليكونو اشد حرصا على الابتعاد عن اسباب الالم.