What do you think?
Rate this book
المرأة التي كتبت التوراة
ماذا لو كان من كتب التوراة امرأة؟
امرأة قبيحة، لها جسم مثالي، ومزاجٌ ناري، وقدرة على الكتابة والقراءة، كامتيازٍ في زمانها، لكنها قبيحة الوجه، القبح هنا أساسي، كما الحيلة، والمفارقات التاريخية الكوميدية التي يستحثها الخيال حين تكتب التوراة امرأة. هذا ما يفترضه مواسير سكليار في روايته هذه.
امرأة قبيحة، لها جسم مثالي، ومزاجٌ ناري، وقدرة على الكتابة والقراءة، كامتيازٍ في زمانها، لكنها قبيحة الوجه، القبح هنا أساسي، كما الحيلة، والمفارقات التاريخية الكوميدية التي يستحثها الخيال حين تكتب التوراة امرأة. هذا ما يفترضه مواسير سكليار في روايته هذه.
206 pages, Paperback
First published January 1, 1999
26 people are currently reading
1967 people want to read
About the author
Moacyr Scliar
199 books132 followersMoacyr Jaime Scliar (born March 23, 1937) is a Brazilian writer and physician.
Scliar is best known outside Brazil for his 1981 novel Max and the Cats (Max e os Felinos), the story of a young man who flees Berlin after he comes to the attention of the Nazis for having had an affair with a married woman. Making his way to Brazil, his ship sinks, and he finds himself alone in a dinghy with a jaguar who had been travelling in the hold.[1] The story of the jaguar and the boy was picked up by Yann Martel for his own book Life of Pi, winner of the 2002 Man Booker Prize, in which Pi is trapped in a lifeboat with a tiger
Scliar is best known outside Brazil for his 1981 novel Max and the Cats (Max e os Felinos), the story of a young man who flees Berlin after he comes to the attention of the Nazis for having had an affair with a married woman. Making his way to Brazil, his ship sinks, and he finds himself alone in a dinghy with a jaguar who had been travelling in the hold.[1] The story of the jaguar and the boy was picked up by Yann Martel for his own book Life of Pi, winner of the 2002 Man Booker Prize, in which Pi is trapped in a lifeboat with a tiger
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 253 reviews
September 2, 2025
المرأة التي كتبت التوراة..رواية للكاتب البرازيلي مواسير سكليار و هو يعد واحد من أعظم الكتاب البرازيليين المعاصرين و قد حصلت هذه الرواية علي جائزة جابوتي للآداب عام ٢٠٠٠و تعتبر أهم جائزة أدبية في البرازيل...
امرأة تكتب التوراة ..ايه الحوار يا عم سكليار؟:)
مش أي امرأة كمان...امرأة دميمة جداً و لكنها تجيد القراءة و الكتابة و هي الزوجة رقم ٧٠١ للنبي سليمان!
فكرة الرواية حلوة وهي طبعاً تعتبر رواية تخيلية بها نقد لاذع للكثير من المسلمات والمعتقدات الدينية وكلام عن النبي سليمان ممكن ناس لا تتقبله بس عشان تستمع بالرواية لازم تقراها بعيداً عن أي منظور ديني..
الترجمة كانت ممتازة و السرد ممتع والرواية مكتوبة بإسلوب ساخر و جرئ في نفس الوقت...
يعيب الرواية إنها بدأت بداية مميزة جداً عن مدرس تاريخ يعالج الناس عن طريق العودة إلي حيوات سابقة بعد كدة زي ما يكون الكاتب نسي المقدمة دي وحتي لم يتطرق لها في نهاية الكتاب ولا من قريب ولا من بعيد بجانب التركيز علي الحياة الجنسية للملك سليمان أو لرغبات زوجته أضعف الرواية شوية وكنت أتمني يتكلم عن حاجات أكتر مش بس الجانب دة..
رواية حلوة الصراحة..أنا إستمتعت بيها بس كان ممكن تكون أحلي من كدة كمان...
التقييم ٣.٥
امرأة تكتب التوراة ..ايه الحوار يا عم سكليار؟:)
مش أي امرأة كمان...امرأة دميمة جداً و لكنها تجيد القراءة و الكتابة و هي الزوجة رقم ٧٠١ للنبي سليمان!
فكرة الرواية حلوة وهي طبعاً تعتبر رواية تخيلية بها نقد لاذع للكثير من المسلمات والمعتقدات الدينية وكلام عن النبي سليمان ممكن ناس لا تتقبله بس عشان تستمع بالرواية لازم تقراها بعيداً عن أي منظور ديني..
الترجمة كانت ممتازة و السرد ممتع والرواية مكتوبة بإسلوب ساخر و جرئ في نفس الوقت...
يعيب الرواية إنها بدأت بداية مميزة جداً عن مدرس تاريخ يعالج الناس عن طريق العودة إلي حيوات سابقة بعد كدة زي ما يكون الكاتب نسي المقدمة دي وحتي لم يتطرق لها في نهاية الكتاب ولا من قريب ولا من بعيد بجانب التركيز علي الحياة الجنسية للملك سليمان أو لرغبات زوجته أضعف الرواية شوية وكنت أتمني يتكلم عن حاجات أكتر مش بس الجانب دة..
رواية حلوة الصراحة..أنا إستمتعت بيها بس كان ممكن تكون أحلي من كدة كمان...
التقييم ٣.٥
March 10, 2020
فكرة عظيمة أساء الكاتب رسمها.
December 19, 2023
يبدو ان سكليار لم تقنعه القصص التوراتية لما فيها من فجوات وتناقضات (وعلى رأي فراس السواج فهي مسوّدة لم يتم تحريرها بشكل جيد لاحقًا!!)، فلم يذهب الى بحث رصين (لكثرة الأبحاث في هذا المجال) بل ذهب الى ما ذهب اليه ساراماغو من قبله (قابيل)، الرواية! فالرواية تتيح له الإبتكار بالدرجة الأولى والسخرية بالدرجة الثانية دون الغوص في برودة المراجع والمقارنات.
الفكرة ممتازة، المعالجة بالحيوات السابقة، لكن هذه الفكرة بترها الكاتب لكأنها مجرد تقديم بسيط للقصة التي يريد ايصالها عن القصّ التوراتي والملك سليمان، كما انه لم يعد في الختام لمحاولة رأب هذا الصدع بل انهى الرواية في القصة المحورية متجاهلًا الرواية الإطار التي قدمت لها، وهذا يعاب عليه روائيًا. أمّا الرواية الأساسية فقد كانت ممتعة وساخرة لكنها لم تتطور وبقيت في حيّز الملك سليمان ومضاجعاته رغم بعض الإشارات هنا وهناك والنبوءات (التي ستتحقق في العهد الجديد لاحقًا)، والنفس الأنثوي في محاولة تغيير النص عند تحريره قبل المنع البطريركي.
رواية ممتعة بشكل عام، الأسلوب سلس والترجمة جيدة جدًا (رغم بعض الأخطاء اللغوية والمطبعية).
"كان الذنب المكوّن الأساس لتقاليدنا. في كل الحكايات التي كان القدماء يروونها، ثمّة دائمًا ربّ شديد العقاب، يتهمنا بشيء ما."
الفكرة ممتازة، المعالجة بالحيوات السابقة، لكن هذه الفكرة بترها الكاتب لكأنها مجرد تقديم بسيط للقصة التي يريد ايصالها عن القصّ التوراتي والملك سليمان، كما انه لم يعد في الختام لمحاولة رأب هذا الصدع بل انهى الرواية في القصة المحورية متجاهلًا الرواية الإطار التي قدمت لها، وهذا يعاب عليه روائيًا. أمّا الرواية الأساسية فقد كانت ممتعة وساخرة لكنها لم تتطور وبقيت في حيّز الملك سليمان ومضاجعاته رغم بعض الإشارات هنا وهناك والنبوءات (التي ستتحقق في العهد الجديد لاحقًا)، والنفس الأنثوي في محاولة تغيير النص عند تحريره قبل المنع البطريركي.
رواية ممتعة بشكل عام، الأسلوب سلس والترجمة جيدة جدًا (رغم بعض الأخطاء اللغوية والمطبعية).
"وهكذا ألقيت نفسي أكتب الحكاية كما يريدونها. المرأة التي صُنعت من ضلع آدم. المرأة التي تنصت للحية. المرأة التي تأكل ثمرة من شجرة علم الخير والشر. بإختصار: المرأة التي افسدت كل شيء. ثم تلك الحكايا عن هابيل وقابيل، ابني الزوجين (ولدان، من غير بنت، أي انهما لا حظّ لهما في التكاثر، حتى عن طريق زنا المحارم). هابيل الراعي وقابيل الفلاح... رفض الرب قربان قابيل لسبب لا يعلمه إلا هو والشيوخ. غيرة-وجريمة. دْشّن إهراق الدم."
February 17, 2020
تشعر وأنت تقرأ هذه الرواية بملامح قصص أسطورية كتلك التي في ألف ليلة وليلة وتخوض الحكايا فيها تابوهات الأنبياء لتدحض مسلمات دينية أتت في الكتب المتواترة تزج بفكرة تدلي بأن ما كتب منسوب للبشر لا للاله هرطقة فكرية بخيال كاتب تشي بعبقرية سرد في طرح جريئ وأسلوب لا يضاهى للكاتب البرازيلي الذي كتب (حياة باي) وسرقت منه لاحقا
ومن خلال الملك سليمان الذي خصته الكتب بالنبوة ومعجزاته التي يكلم بها الطير ويسمع فيها النمل تأتي القصة مع امرأة دميمة ليطغى على النص الأسلوب الأنثوي الذي تتخلله قصص مثيرة ...رواية رائعة
ومن خلال الملك سليمان الذي خصته الكتب بالنبوة ومعجزاته التي يكلم بها الطير ويسمع فيها النمل تأتي القصة مع امرأة دميمة ليطغى على النص الأسلوب الأنثوي الذي تتخلله قصص مثيرة ...رواية رائعة
April 11, 2023
يحاول الكاتب البرازيلي مواسير سكليار أن يدفعنا الى تخيّل فرضية أن يكون كاتب التوراة امرأة دميمة، كتبت قصة التاريخ البشري، بلغتها بعيداً عن قدسيتها.
هذه الدميمة المهتاجة جنسياً والتي لا أسم لها، ستكتب العهد القديم، المرجعيّة الروحيّة والدينيّة لليهود بلغة شبقة.
تبدأ القصة باكتشاف أستاذ في التاريخ قدرته على معالجة الناس "بالحيوات السابقة"، بحيث يكون لكل منهم دليله الذي ينير له الطريق في متاهات الماضي.
ذات يوم تزوره فتاة، بعد أن سمعت عن قدرته تلك، لتحكي له قصتها المؤلمة، خاصةً بعد أن اكتشفت أن الشاب الذي تحبه منذ طفولتها ويعمل راعياً عند والدها على علاقة جنسية بشقيقتها، وبعد اكتشاف والدها ذلك يعاقب الراعي ويعذبه ويطرده خارج القرية.
في تلك الفترة يقع في يد تلك الفتاة مرآة لتُشاهد نفسها فيها لأول مرة، وتكتشف عمق دمامتها وقباحتها في ملامح وجهها، فتدرك بمرارة خوف الناس وخاصة الأطفال من الإقتراب منها أو الحديث معها، لتقرر العودة الى حياة سابقة بمساعدة هذا الطبيب، الى عهد الملك سليمان عليه السلام "ثالث ملوك بني إسرائيل"، وهنا تترك للمعالج ملفاً كاملاً فيه حكايتها وقصتها، مع رحلة تيه بين الأزمنة والأمكنة لرحلة حياتها في القرية وحياتها في قصر سليمان عليه السلام كإحدى زوجاته.
لتبدأ الحكاية على مدار مائتي صفحة جمعت ما بين السخرية، والخيال، والجنس، والشبق، والتعاطف مع المضطهدين والمنبوذين والمستبعدين.
الرواية لغتها جنسيّة فجة فيها تطاول كثير وكبير على أنبياء الله عليهم السلام داود وسليمان بشكل مقزّز وغير مقبول .
هذه الدميمة المهتاجة جنسياً والتي لا أسم لها، ستكتب العهد القديم، المرجعيّة الروحيّة والدينيّة لليهود بلغة شبقة.
تبدأ القصة باكتشاف أستاذ في التاريخ قدرته على معالجة الناس "بالحيوات السابقة"، بحيث يكون لكل منهم دليله الذي ينير له الطريق في متاهات الماضي.
ذات يوم تزوره فتاة، بعد أن سمعت عن قدرته تلك، لتحكي له قصتها المؤلمة، خاصةً بعد أن اكتشفت أن الشاب الذي تحبه منذ طفولتها ويعمل راعياً عند والدها على علاقة جنسية بشقيقتها، وبعد اكتشاف والدها ذلك يعاقب الراعي ويعذبه ويطرده خارج القرية.
في تلك الفترة يقع في يد تلك الفتاة مرآة لتُشاهد نفسها فيها لأول مرة، وتكتشف عمق دمامتها وقباحتها في ملامح وجهها، فتدرك بمرارة خوف الناس وخاصة الأطفال من الإقتراب منها أو الحديث معها، لتقرر العودة الى حياة سابقة بمساعدة هذا الطبيب، الى عهد الملك سليمان عليه السلام "ثالث ملوك بني إسرائيل"، وهنا تترك للمعالج ملفاً كاملاً فيه حكايتها وقصتها، مع رحلة تيه بين الأزمنة والأمكنة لرحلة حياتها في القرية وحياتها في قصر سليمان عليه السلام كإحدى زوجاته.
لتبدأ الحكاية على مدار مائتي صفحة جمعت ما بين السخرية، والخيال، والجنس، والشبق، والتعاطف مع المضطهدين والمنبوذين والمستبعدين.
الرواية لغتها جنسيّة فجة فيها تطاول كثير وكبير على أنبياء الله عليهم السلام داود وسليمان بشكل مقزّز وغير مقبول .
April 10, 2023
خط سير الرواية: جنس..القليل من الحوار..جنس..تفكير في الجنس..القليل من الافكار..جنس..التحدّث عن الجنس..القليل من المشاهد...يأتي بعدها جنس..تفكير في الجنس..جنس..خاتمة سيئة!
نخلط العناصر السابقة لنخرج برواية نصنّفها تحت ما أُجمِع على تسميته بالأدب الإيروتيكي.
فكرة الكتاب عبقرية وهذا ما جعلني مصدومًا وانا أقرأ، أتيت بفكرة عبقرية فلماذا لا توظفها بالشكل الصحيح؟!
نخلط العناصر السابقة لنخرج برواية نصنّفها تحت ما أُجمِع على تسميته بالأدب الإيروتيكي.
فكرة الكتاب عبقرية وهذا ما جعلني مصدومًا وانا أقرأ، أتيت بفكرة عبقرية فلماذا لا توظفها بالشكل الصحيح؟!
January 27, 2018
Scliar criou uma narrativa divertida e imaginativa cuja trama, infelizmente, pareceu não desenvolver por completo dentro das suas muitas possibilidades.
Neste livro, Scliar re-imagina a escrita da Bíblia por uma só pessoa - uma mulher que, a mando do rei Salomão, escreve a história dos hebreus. A narrativa na primeira pessoa é feita por recurso a um discurso atual, pois resulta de uma «regressão a uma vida passada» de uma cliente de um ex-professor de História que trabalha como orientador de vidas passadas (este último autor de uma espécie de prólogo). Esta narrativa, repleta de anacronismos propositados e resultado de uma mistura de linguagem erudita com linguagem coloquial do século XXI, atribui ao livro uma certa leveza e é impossível não nos rirmos com algumas das expressões da narradora (ex: serial husband). Por outro lado, o erotismo e a sexualidade ocupam demasiado espaço e não permitem que a história se desenvolva muito fora da esfera do «broxa, tesão, foda, traçar».
Pontos fortes: Linguagem inventiva; sentido de humor; narrativa fluída; final bem concluído.
Pontos fracos: Demasiadas repetições estilísticas que se tornam irritantes; não há uma página que não verse sobre a fealdade e carência sexual da narradora, o que leva à perda gradual do efeito cómico.
Neste livro, Scliar re-imagina a escrita da Bíblia por uma só pessoa - uma mulher que, a mando do rei Salomão, escreve a história dos hebreus. A narrativa na primeira pessoa é feita por recurso a um discurso atual, pois resulta de uma «regressão a uma vida passada» de uma cliente de um ex-professor de História que trabalha como orientador de vidas passadas (este último autor de uma espécie de prólogo). Esta narrativa, repleta de anacronismos propositados e resultado de uma mistura de linguagem erudita com linguagem coloquial do século XXI, atribui ao livro uma certa leveza e é impossível não nos rirmos com algumas das expressões da narradora (ex: serial husband). Por outro lado, o erotismo e a sexualidade ocupam demasiado espaço e não permitem que a história se desenvolva muito fora da esfera do «broxa, tesão, foda, traçar».
Pontos fortes: Linguagem inventiva; sentido de humor; narrativa fluída; final bem concluído.
Pontos fracos: Demasiadas repetições estilísticas que se tornam irritantes; não há uma página que não verse sobre a fealdade e carência sexual da narradora, o que leva à perda gradual do efeito cómico.
March 26, 2020
مـراجـعـة وتقـيـيـم
المـرأة التـي كتبت التـوراة
.
للمؤلـف البرازيلي مُواسيـر سكليـار
الترجمـة من الفـرنسية أبوبكـر العيّـادي
راجعـها عن البرتغالـيـة عبدالجليـل العربـي
عدد صفحات الكتاب 205
دار منشـورات المتـوسـط
.
🏆 حصلت الرواية على جائزة Jabuti للآداب لسنـة 2000 وهي تُعد أهم جائزة أدبية في البرازيل
.
🚧🚧 مقـدمـة :
للقصص الدينية التاريخية لمسة ساحرة دوماً فهي تحمل معها تأثيرات أيديولوجية فكرية راسخة في أذهان من تربوا عليها وتوارثوها جيلاً بعد جيل، وقصص الأنبياء رغم عدم وجود سرد متعمق لتفاصيل حياتهم الا انه ورغم ذلك فإننا نحتفظ لهم بقدسية خاصة في قلوبنا.
.
إنها فرصة للتعرف على ما هو راسخ في أذهان ديانات أخرى ومختلف عن ما نؤمن به حتى نفهم إختلافنا معهم ولكنك تحتاج الى جرعة من التحمل وعدم التأثر لما سيعترض طريقك من تطاول، تحريف، تشويه في حق النبي سليمان (ع) كما سوف تستمع للرواية بطابع توراني حمل بعض الاختلافات الرئيسية عن ما ذكر في القرآن الكريم.
.
أنت من سيقرر فيمكنك قراءتها أو تركها بعد هذا التوضيح.
.
المـراجعـة :
.
تدور أحداث هذه الرواية في البداية حول مدرس للتاريخ كان يحاول جعل التاريخ مادة محببة لدى طلابه ولكنه كان يحصد دوماً خيبات أمل!!
.
عندها طبق أسلوب مُختلف في التدريس وتفاجىء بما حققه من نجاح وكيف أصبحت مادة التاريخ أجمل المواد لدى طلابه!! ولكنها في الوقت ذاته عرضته لمشاكل مع أولياء الأمور !! مما أطره لترك التدريس والتوجه لمهنة أخرى كانت قد خطرت في رأسه بعد التجربة التي قام بها مع طلابه!!
.
فما هي تلك الوظيفة وبمن التقى في تلك الوظيفة والى ماذا تعرض فيما بعد!!
.
بعد ذلك ستعود للماضي البعيد وستتعرف على الزوجة رقم 701 للملك سليمان والتي تُسند إليها أكبر مهمة في التاريخ!! وستكون أنت شاهداً على هذه المهمة وسترى هل تنجح فيها أم لا فقط إن أنت تابعت قراءتك للرواية.
.
يتبع👇🏻👇🏻
التقـيـيم :
.
* رواية تحمل طابع إيروتيكي الى حد كبير بالنص لتبيان الحاجة الجنسية للمرأة القبيحة أو بالأصح دميمة الوجه ولذا يتوجب التحذير بأنها لا تناسب كافة الأعمار 🔞.
* بالرجوع إلى ديانة المؤلف اليهودية نرى توظيف للنص التوراتي من مفهوم يهودي في تركيب احداث الرواية.
* أستغل المؤلف حبكة ( حرية المرأة ) ليقوم بإبراز تناقضات مجتمعية معاصرة ومتكررة لإيجاد تعاطف نسوي تحديداً لدى القراء.
* كُتبت الرواية في البداية بطريقة جيدة الا انها للأسف كانت وقتيه بالنسبة لي أعجبتني فكرة ( العلاج بالحيوات السابقة ) وتمنيت لو انه واصل عليه في بقية الرواية.
.
لا أنكر بأنني أعجبت بالرواية في بدايتها وبالفكرة التي أوجدها المؤلف للدخول في الأحداث التي تطورت إلا أن تلك المتعة كانت وللأسف مؤقتة
.
وقد تضايقت من التجريح والاستخفاف الواضح لشخص النبي سليمان عليه السلام بالرواية فـ كمسلم أعترف بالقرآن الكريم وما ورد فيه من مديح للنبي سليمان عليه السلام في قوله تعالى قول الله تعالى: { ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب } صدق الله العظيم، ولم أكمل الرواية الا بسبب فضول القارىء للوصول للنهاية وأمنح تجربتي هذه 🌟🌟 من خمـسة نجمة المقدمة ونجمة للهوامش أسفل الصفحات.
.
هل سبق لكم قراءة هذه الرواية؟! كيف كانت معكم؟!
.
#المرأة_التي_كتبت_التوراة #مواسير_سكليار #منشورات_المتوسط
.
📩 ملاحـظة : الاختلاف في وجهات النظر وارد دائماً
المراجعة والتقييم في الانستقرام 👇🏻😊
https://www.instagram.com/p/B-L9P35BX...
المـرأة التـي كتبت التـوراة
.
للمؤلـف البرازيلي مُواسيـر سكليـار
الترجمـة من الفـرنسية أبوبكـر العيّـادي
راجعـها عن البرتغالـيـة عبدالجليـل العربـي
عدد صفحات الكتاب 205
دار منشـورات المتـوسـط
.
🏆 حصلت الرواية على جائزة Jabuti للآداب لسنـة 2000 وهي تُعد أهم جائزة أدبية في البرازيل
.
🚧🚧 مقـدمـة :
للقصص الدينية التاريخية لمسة ساحرة دوماً فهي تحمل معها تأثيرات أيديولوجية فكرية راسخة في أذهان من تربوا عليها وتوارثوها جيلاً بعد جيل، وقصص الأنبياء رغم عدم وجود سرد متعمق لتفاصيل حياتهم الا انه ورغم ذلك فإننا نحتفظ لهم بقدسية خاصة في قلوبنا.
.
إنها فرصة للتعرف على ما هو راسخ في أذهان ديانات أخرى ومختلف عن ما نؤمن به حتى نفهم إختلافنا معهم ولكنك تحتاج الى جرعة من التحمل وعدم التأثر لما سيعترض طريقك من تطاول، تحريف، تشويه في حق النبي سليمان (ع) كما سوف تستمع للرواية بطابع توراني حمل بعض الاختلافات الرئيسية عن ما ذكر في القرآن الكريم.
.
أنت من سيقرر فيمكنك قراءتها أو تركها بعد هذا التوضيح.
.
المـراجعـة :
.
تدور أحداث هذه الرواية في البداية حول مدرس للتاريخ كان يحاول جعل التاريخ مادة محببة لدى طلابه ولكنه كان يحصد دوماً خيبات أمل!!
.
عندها طبق أسلوب مُختلف في التدريس وتفاجىء بما حققه من نجاح وكيف أصبحت مادة التاريخ أجمل المواد لدى طلابه!! ولكنها في الوقت ذاته عرضته لمشاكل مع أولياء الأمور !! مما أطره لترك التدريس والتوجه لمهنة أخرى كانت قد خطرت في رأسه بعد التجربة التي قام بها مع طلابه!!
.
فما هي تلك الوظيفة وبمن التقى في تلك الوظيفة والى ماذا تعرض فيما بعد!!
.
بعد ذلك ستعود للماضي البعيد وستتعرف على الزوجة رقم 701 للملك سليمان والتي تُسند إليها أكبر مهمة في التاريخ!! وستكون أنت شاهداً على هذه المهمة وسترى هل تنجح فيها أم لا فقط إن أنت تابعت قراءتك للرواية.
.
يتبع👇🏻👇🏻
التقـيـيم :
.
* رواية تحمل طابع إيروتيكي الى حد كبير بالنص لتبيان الحاجة الجنسية للمرأة القبيحة أو بالأصح دميمة الوجه ولذا يتوجب التحذير بأنها لا تناسب كافة الأعمار 🔞.
* بالرجوع إلى ديانة المؤلف اليهودية نرى توظيف للنص التوراتي من مفهوم يهودي في تركيب احداث الرواية.
* أستغل المؤلف حبكة ( حرية المرأة ) ليقوم بإبراز تناقضات مجتمعية معاصرة ومتكررة لإيجاد تعاطف نسوي تحديداً لدى القراء.
* كُتبت الرواية في البداية بطريقة جيدة الا انها للأسف كانت وقتيه بالنسبة لي أعجبتني فكرة ( العلاج بالحيوات السابقة ) وتمنيت لو انه واصل عليه في بقية الرواية.
.
لا أنكر بأنني أعجبت بالرواية في بدايتها وبالفكرة التي أوجدها المؤلف للدخول في الأحداث التي تطورت إلا أن تلك المتعة كانت وللأسف مؤقتة
.
وقد تضايقت من التجريح والاستخفاف الواضح لشخص النبي سليمان عليه السلام بالرواية فـ كمسلم أعترف بالقرآن الكريم وما ورد فيه من مديح للنبي سليمان عليه السلام في قوله تعالى قول الله تعالى: { ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب } صدق الله العظيم، ولم أكمل الرواية الا بسبب فضول القارىء للوصول للنهاية وأمنح تجربتي هذه 🌟🌟 من خمـسة نجمة المقدمة ونجمة للهوامش أسفل الصفحات.
.
هل سبق لكم قراءة هذه الرواية؟! كيف كانت معكم؟!
.
#المرأة_التي_كتبت_التوراة #مواسير_سكليار #منشورات_المتوسط
.
📩 ملاحـظة : الاختلاف في وجهات النظر وارد دائماً
المراجعة والتقييم في الانستقرام 👇🏻😊
https://www.instagram.com/p/B-L9P35BX...
March 31, 2020
Essa obra foi uma grande surpresa para mim, ainda mais por nunca ter lido nada de Moacyr Scliar! Em "A mulher que escreveu a bíblia", uma mulher dos nossos tempos faz uma consulta sobre suas vidas passadas e descobre que já foi uma das esposas de um rei famoso na nossa história - o Rei Salomão.
A partir daí, o autor volta a esse passado e constrói, com uma narrativa em primeira pessoa, a vida dessa mulher. Seu pai, um chefe tribal, decidiu oferecê-la ao Rei Salomão, para conseguir garantir uma boa relação da tribo com a coroa. Como consequência, a mulher - cujo nome não é revelado - para a ser mais uma das mais de 700 esposas do rei.
A narrativa mescla de forma muito interessante - e cômica - a relação do Rei Salomão a sua nova esposa, a mais feia de todas, mas a única que sabia escrever. Por ser feia, a mulher foi inicialmente rejeitada pelo rei. No entanto, após descobrir a sua rara capacidade de ler e escrever, o Rei Salomão lhe atribui a incumbência - nada fácil - de reescrever a história da humanidade, principalmente do povo hebreu. "A mulher que escreveu a bíblia" é uma leitura muito rápida, divertida e descomplicada, abordando, com um forte toque de ironia, temas como religião, história, sexo e culto à beleza. Recomendadíssimo!!! E aí, alguém me recomenda o próximo livro de Moacyr Scliar?
"Por que precisavas te meter a besta?
Já não bastava tua feiura, tinhas de bancar a inteligente?" .
Nota: 9,5/10
Leia mais resenhas em https://www.instagram.com/book.ster/
A partir daí, o autor volta a esse passado e constrói, com uma narrativa em primeira pessoa, a vida dessa mulher. Seu pai, um chefe tribal, decidiu oferecê-la ao Rei Salomão, para conseguir garantir uma boa relação da tribo com a coroa. Como consequência, a mulher - cujo nome não é revelado - para a ser mais uma das mais de 700 esposas do rei.
A narrativa mescla de forma muito interessante - e cômica - a relação do Rei Salomão a sua nova esposa, a mais feia de todas, mas a única que sabia escrever. Por ser feia, a mulher foi inicialmente rejeitada pelo rei. No entanto, após descobrir a sua rara capacidade de ler e escrever, o Rei Salomão lhe atribui a incumbência - nada fácil - de reescrever a história da humanidade, principalmente do povo hebreu. "A mulher que escreveu a bíblia" é uma leitura muito rápida, divertida e descomplicada, abordando, com um forte toque de ironia, temas como religião, história, sexo e culto à beleza. Recomendadíssimo!!! E aí, alguém me recomenda o próximo livro de Moacyr Scliar?
"Por que precisavas te meter a besta?
Já não bastava tua feiura, tinhas de bancar a inteligente?" .
Nota: 9,5/10
Leia mais resenhas em https://www.instagram.com/book.ster/
July 5, 2021
الرواية جيدة من حيث الفكرة و الأسلوب سيئة من حيث المحتوى الجنسي الوارد في كثير من المواضع
والحديث غير اللائق عن نبي كريم وعن حياته الجنسية بهذا الفحش
والحديث غير اللائق عن نبي كريم وعن حياته الجنسية بهذا الفحش
July 26, 2012
A forma com essa narrativa foi construída é verdadeiramente engenhosa podendo ser lida como sátira bíblica, sátira à terapia, como também uma sátira de costumes atualíssima. Muito me apetece um escritor que finge ser uma mulher que finge que seu terapeuta é o Rei Salomão e suas pacientes fazem parte de seu imenso harém numa verdadeira jornada através de metodologia terapeutica, tudo isso muito bem pontuado por agruras e linguagem contemporânea. Brilhante.
“Porque, como ele próprio, eu era uma vítima: vítima de meu pai, vítima de Salomão. Fechada naquele quarto, escrevendo um livro – era uma escrava do rei, ansiando por liberdade.
Eu era uma escrava? Foi a pergunta que me fiz naquele momento. Transcendente pergunta; dependendo da resposta que eu própria me desse teria de agir de diferentes maneiras. Eu era uma escrava? Estava eu submetida à vontade de Salomão?
Não. Eu não era uma escrava. Nem ansiava por liberdade. Se era em cativeiro que eu vivia, a este cativeiro eu me acostumara; mais que isso, fizera do projeto de Salomão o meu projeto. A vida fora ruim para mim? Talvez. Por não poucas humilhações passara, desde que chegara ao palácio. E se quisesse acusar Salomão por tais humilhações poderia fazê-lo.
Mas não o faria. Porque havia o texto, a história que eu estava escrevendo. E o texto me consolava, me amparava, dava sentido à minha existência. Através do texto eu podia me comunicar com Salomão. E não era uma mensagem de ódio que lhe transmitiria. Eu sabia que no fundo ele era um ser humano, uma pessoa como outra qualquer. Não era melhor do que ninguém – nem pior.”
“Porque, como ele próprio, eu era uma vítima: vítima de meu pai, vítima de Salomão. Fechada naquele quarto, escrevendo um livro – era uma escrava do rei, ansiando por liberdade.
Eu era uma escrava? Foi a pergunta que me fiz naquele momento. Transcendente pergunta; dependendo da resposta que eu própria me desse teria de agir de diferentes maneiras. Eu era uma escrava? Estava eu submetida à vontade de Salomão?
Não. Eu não era uma escrava. Nem ansiava por liberdade. Se era em cativeiro que eu vivia, a este cativeiro eu me acostumara; mais que isso, fizera do projeto de Salomão o meu projeto. A vida fora ruim para mim? Talvez. Por não poucas humilhações passara, desde que chegara ao palácio. E se quisesse acusar Salomão por tais humilhações poderia fazê-lo.
Mas não o faria. Porque havia o texto, a história que eu estava escrevendo. E o texto me consolava, me amparava, dava sentido à minha existência. Através do texto eu podia me comunicar com Salomão. E não era uma mensagem de ódio que lhe transmitiria. Eu sabia que no fundo ele era um ser humano, uma pessoa como outra qualquer. Não era melhor do que ninguém – nem pior.”
March 30, 2023
فكرة غريبة ، وحكي جميل ، وموضوع مثير ، حكايات سليمان الجنسية فقط ..
January 13, 2022
لا شيء يثير ضيقي أكثر من فكرة جيدة لرواية أو عمل أدبي ثم تُهدر بشكل فج بسبب عدم معالجتها بالطريقة التي تليق بها وتناسبها.
هذا ما شعرت به تجاه تلك الرواية، التي جذبتني بشدة بسبب اسمها وغلافها، ووجدت بدايتها تتناسب مع جمالها الخارجي وانسجمت معها ولكن الانبهار بدأ يخفت تدريجيًا حتى وصل إلى درجة الحضيض.
الرواية أشبه بطابع أعمال ألف ليلة وليلة، امرأة دميمة يضعها حظها في طريق النبي سليمان، ليتزوجها، ولكن أحلامها في سلب لبه تبوء بالفشل، وتحصل على فرصة بعيدة عن رغباتها الجسدية، عن طريق توثيق كتاب تاريخي للنبي سليمان، لتضع مشاعرها الأنثوية به رغم رفض المعالجين القدماء.
لا أريد حرق الرواية، ولن أعيب فيها الطابع الإيروتيكي المسيطر عليها، ولكن شعرت بأن الكاتب لم يتمكن من استكمال فكرته الخرافية ليفشل العمل في النهاية بتلك الطريقة المخيبة للآمال.
أعي جيدًا ما أراد الكاتب إيصاله من خلال ما كتبه، ولكن كما قلت، لم يجد الأسلوب المناسب لذلك، وهو ما جعلني أشعر بحالة من الإحباط في النهاية.
أريد أن أقول أيضًا إنه كان يمكن للكاتب أن يبني عملًا منفردًا تمامًا بناءً على الفكرة التي وردت في بداية الرواية، الاستشفاء عن طريق العودة إلى الحيوات السابقة، شعرت أنها فكرة جذابة للغاية وتمنيت أن يُبنى إطارًا خاصًا بها.
هذا ما شعرت به تجاه تلك الرواية، التي جذبتني بشدة بسبب اسمها وغلافها، ووجدت بدايتها تتناسب مع جمالها الخارجي وانسجمت معها ولكن الانبهار بدأ يخفت تدريجيًا حتى وصل إلى درجة الحضيض.
الرواية أشبه بطابع أعمال ألف ليلة وليلة، امرأة دميمة يضعها حظها في طريق النبي سليمان، ليتزوجها، ولكن أحلامها في سلب لبه تبوء بالفشل، وتحصل على فرصة بعيدة عن رغباتها الجسدية، عن طريق توثيق كتاب تاريخي للنبي سليمان، لتضع مشاعرها الأنثوية به رغم رفض المعالجين القدماء.
لا أريد حرق الرواية، ولن أعيب فيها الطابع الإيروتيكي المسيطر عليها، ولكن شعرت بأن الكاتب لم يتمكن من استكمال فكرته الخرافية ليفشل العمل في النهاية بتلك الطريقة المخيبة للآمال.
أعي جيدًا ما أراد الكاتب إيصاله من خلال ما كتبه، ولكن كما قلت، لم يجد الأسلوب المناسب لذلك، وهو ما جعلني أشعر بحالة من الإحباط في النهاية.
أريد أن أقول أيضًا إنه كان يمكن للكاتب أن يبني عملًا منفردًا تمامًا بناءً على الفكرة التي وردت في بداية الرواية، الاستشفاء عن طريق العودة إلى الحيوات السابقة، شعرت أنها فكرة جذابة للغاية وتمنيت أن يُبنى إطارًا خاصًا بها.
February 2, 2020
الرواية تقدم رؤية جريئة وغريبة لجزء من حياة سيدنا سليمان، من خلال امرأة دميمة، أبوها كان زعيما مهما، فتمت مصاهرة مابينه وبين سليمان الذي تزوج ابنته.
حين يرى سليمان البنت الدميمة التي يأتي بها الأب إلى قصر الملك فيرى كم هي قبيحة ويعزف عنها خاصة وأنه كان لديه اكثر من سبعمائة زوجة وثلاثمائة خليلة على حسب ما ذكره المؤلف.
يكتشف الملك بالصدفة أن تلك المرأة الدميمة تجيد الكتابة والقراءة على نحو رائع فيعهد لها بكتابة تاريخه وتاريخ أجداده منذ بدء الخليقة وتمضي الأحداث.
لا يجوز ان تقرأ الرواية من منظور ديني أبدا، هي شطحة ورؤية مختلفة، الغوص في هذا العالم البعيد وبمهارة هذا المؤلف قدم لنا تجربة ممتعة وفريدة من نوعها
اقتباس من الكتاب: لقد وقعت في فخه، صرتُ أمةً مشروعة. تماما كالعبرانيين في مصر، إذ جُندوا لبناء الأهرام. كنت أضع كل يومٍ حجري في معلمه الأدبي. ولكني في حالتي كنت خاضعةً لفرعون ودود، يعاملني بلطف، ولكنه استعباد على أي حال، ومن هذا الاستعباد لن يخلصني أي موسى. مياه البحر لن تنشق لقيادتي إلى الأرض الموعودة.
January 31, 2024
فكرة الكتاب طريفة والمقدمة بها تداخل في السرد يمزج الحقيقة بالخيال بأسلوب جيد عن مدرس التاريخ الذي توصل لفكرة علاج المرضى النفسيين عن طريق البحث في قصص الماضي ثم الانتقال بالزمن لعهد الملك سليمان وبطلة القصة التي لم يمنحها المؤلف اسماً بل ظل يستخدم كلمة دميمة لتصبح الصفة الملتصقة بها أينما حلت ومهما فعلت أو أحست والمهمة الصعبة التي يوكلها إليها سليمان لتكتب التوراة ... فكرة جيدة وتناول غير جيد على الإطلاق ومن المؤكد أن هذه أول وآخر مرة مع أدب سكليار فالرواية تعج بالأوصاف الفاحشة (بدون أي داعي في معظم الأحيان) والشخصيات نمطية والحوار غير مقنع والحبكة ضعيفة جدا كما أن الكاتب رغم أنه يهودي لم يبد أي دراية حقيقية بالتوراة وما جاء بها من قصص وأحداث .. أتمنى أن يقوم أحدهم بتناول نفس الفكرة في قالب أفضل وفي رواية أفضل
لا أرشح هذا الكتاب للقراءة وأحيي نفسي أني أكملته أصلا
لا أرشح هذا الكتاب للقراءة وأحيي نفسي أني أكملته أصلا
Read
July 11, 2021ماذا لو من كتب التوراة امرأة ❓❓
سؤال صااااادم 🤦🏼♀️ وعنوان الرواية بالنسبة ليا كان … "نعم" اللى هو ازاى ❓❓
امرأة دميمة ابنة زعيم قبيلة حظها الحلو فقط واللى كان من وجهة نظرها هيبقى نقطة تحول فى حياتها أن 👇🏻
لإتفاقيات سياسية فقط لاغير طلب يتزوجها " الملك سليمان" 🙄🙄
لكن فور وصولها اكتشفت انها مجرد رقم فى حريم الملك وخليلاته 🥺
كانت فاكرة أنها هتلاقى الحب فى كنف الملك فهى آه دميمة الشكل لكنها تتمتع بذكاء وتتمتع بموهبة الكتابة
وديه ميزة لا يمتلكها الجميلات من بنات جيلها ومن زوجات الملك …
كانت فاكرة أنها هتعرف تستحوذ على عقل الملك
لكن طبعا الرواية أظهرت جانب الملك سليمان من ناحية حبس ال ج ن س فقط لا غير 👇🏻
"حتى أكثر ا��رجال حكمة يغدو أحمق حين يلعب الجنس بعقله"…
حاولت حاولت استمالته لكنها فشلت أن يحبها 🤷🏼♀️
لكنه اكتشف قدرتها ومهارتها فى الكتابة وأعجب بذكائها
فقرر أنه يخليها تكتب كتاب يخلد آثره …
"لا أريد أن أذكر عن سبيل آثار. أريد أن أذكر بشىء خالد. تعرفين ماذا؟"
"كتاب. كتاب يحكى قصة البشرية، قصة شعبنا. كتاب يكون قاعدة الحضارة.الكتاب ، طبعا ، بما هو أداة ، قابل للتلف هو أيضا. ولكن، ليس محتواه. هو رسالة تنقل من جيل إلى جيل، ويبقى فى أذهان البشر . وينتشر فى العالم. الكتاب دينامي. الكتاب ينثر كالحبوب التى تحملها الريح".
وبدأت محاولات استمالة الملك من ناحية الكتابة فكانت تكتب فى الكتاب ما تحاول به استثارته ☺️
لكن مش ده اللى كان عايزه الملك طبعا 🤦🏼♀️
"ثمة نصاً، تاريخاً كنت بصدد كتابته. وهذا النص يواسينى، ويسندنى ويعطى حياتى معنى.
بعذ النص أتواصل مع سليمان وليست رسالة كره تلك التى سأنقلها إليه.
لأنى أعرف أنه فى الحقيقة بشر ، إنسان كبقية البشر. لا أحسن ولا أسوأ"…
طيب الرواية من وجهة نظرى لم استسيغها لأسبابى
ان فعلا اى رواية بيدخل فيها نبى من الأنبياء ويبقى فيها كلام على لسانهم بيحصل لدماغى error 🤯
ما هو لو كلام عاااادى وقصة لطيفة فيها عبرة … تمام معنديش مشكلة
لكن أن يبقى أغلب الحوار فاجر و خارج …. لا ستووووووب دماغى مش بتتقبله
عارفة أن ناس كتير هتقول ده ابداع وده حرية فكر المؤلف وانتى كده قديمة فى تفكيرك وده فن …
على عينى ورأسى فن مناسب لغيرى يمكن
بس مش مناسب مع اعتقادتى 🧐
محدش معصوم من الخطأ وفى أنبياء اخطأوا واصابوا كتير …. جميل بس أحداث صحيحية وذكرت اسبابها و مبرراتها وتلاها توبه ندم أو تصحيح للخطأ …
لكن أنى أخلق حوار على لسانهم أو أذكر تفاصيل شاذة أو خارجة … ف ده بالنسبة ليا صادم وبرفضه وبحب أتجنبه ✋🏻✋🏻✋🏻✋🏻
طيب الرواية كانت تبقى ممتازة لان القصة حلوة لو وظفت فكرتها بطريقة أفضل من التركيز على حياة الملك سليمان الزوجية فقط لا غير …
فين حكمة سيدنا سليمان اللى ربنا سخر له الجن وقدرته على سيطرته عليهم …
فين قصة مع ملكة سبأ يا راجل …
وبرضه لما ذكرت ملكة سبأ فى الرواية … ذكرها فى الجزء ال ج ن س ى فقط ‼️‼️‼️
فين قدرته على مخاطبة الطير وفهمه ليهم ….
فين وفين حاجات كتير فى حياته كان ممكن تذكر ونسيب جانب أنه تزوج من كام سيدة وكان له كام خليلة 😔🤷🏼♀️
محدثتكم عدوة الإبداع دنيا درويش 😁
وشكراااااا 🙋🏼♀️
July 23, 2023
قصة خيالية عن امرأة دميمة يحالفها الحظ(أو سوء الحظ) للتزوج الملك وتبدأ رحلتها مع كتابة نص توثيقي عما عاشت.
January 29, 2021
علي الإعتراف أنه عمل خارج الصندوق .. افتراضي خيالي لطيف يخلص عبره الكاتب البرازيلي أن الشريعة موضوعة !
لاأعلم شعوري تجاه إقحام النبي سليمان بالصورة التي جاء بها، لكنه يبقى خيال كاتب رغم عدم جدوى ذلك برأيي ..
في الرواية ذكر لقصة الطفل الذي حكم بقضيته النبي الحكيم ، ولحكاية بلقيس إضافة بالطبع لهيكل سليمان .
يبقى السؤال بأبعاد فكرية مطروحا ماذا لو كتبت التوراة إمرأة دميمة بأمر من النبي سليمان؟
#الكتاب هو رسالة تنقل من جيل إلى جيل ويبقى في أذهان البشر وينتشر في العالم .
#الجمع بين الطريحة والنقيضة مسألة أساسية لفرض الاحترام
#كان الذنب المكون الأساسي لتقاليدنا. في كل الحكايات التي رووها القدماء ثمة دائما رب شديد العقاب يتهمنا بشئ ما!
#أريد أن أعرف رأي القدماء فهم المؤتمنون في النهاية على علم الماضي
لاأعلم شعوري تجاه إقحام النبي سليمان بالصورة التي جاء بها، لكنه يبقى خيال كاتب رغم عدم جدوى ذلك برأيي ..
في الرواية ذكر لقصة الطفل الذي حكم بقضيته النبي الحكيم ، ولحكاية بلقيس إضافة بالطبع لهيكل سليمان .
يبقى السؤال بأبعاد فكرية مطروحا ماذا لو كتبت التوراة إمرأة دميمة بأمر من النبي سليمان؟
#الكتاب هو رسالة تنقل من جيل إلى جيل ويبقى في أذهان البشر وينتشر في العالم .
#الجمع بين الطريحة والنقيضة مسألة أساسية لفرض الاحترام
#كان الذنب المكون الأساسي لتقاليدنا. في كل الحكايات التي رووها القدماء ثمة دائما رب شديد العقاب يتهمنا بشئ ما!
#أريد أن أعرف رأي القدماء فهم المؤتمنون في النهاية على علم الماضي
February 23, 2025
مرحباً بأجمل رواية لهذا العام بلا منازع !
امرأة تكتب العهد القديم؟ لا بد أن تضيف لمسة نسوية لن يجرؤ اي رجل على تخيلها فضلاً عن كتابتها، في الواقع من يقرأ العهد القديم ينتابه شعور غريب، الأسفار جميلة جداً، ساحره، لكن لماذا لا تبدو حقيقية؟ لا بد أن السبب بالإضافة إلى أن تدوينها كان متأخراً، أن شخص ما ( امرأة أحبت بصدق) قد اضاف شيئاً من الخيال عليه، أو لنقل لمسة أدبية على نص تاريخي ممل لم يكتبه فنان. محاولة ملئ فراغات العهد القديم على يد سكليار كانت ناجحة بلا شك، تحتاج فقط أن تتخفف من دور حافظ الشرائع وتستمتع بنص أدبي فذ لا مثيل له.
امرأة تكتب العهد القديم؟ لا بد أن تضيف لمسة نسوية لن يجرؤ اي رجل على تخيلها فضلاً عن كتابتها، في الواقع من يقرأ العهد القديم ينتابه شعور غريب، الأسفار جميلة جداً، ساحره، لكن لماذا لا تبدو حقيقية؟ لا بد أن السبب بالإضافة إلى أن تدوينها كان متأخراً، أن شخص ما ( امرأة أحبت بصدق) قد اضاف شيئاً من الخيال عليه، أو لنقل لمسة أدبية على نص تاريخي ممل لم يكتبه فنان. محاولة ملئ فراغات العهد القديم على يد سكليار كانت ناجحة بلا شك، تحتاج فقط أن تتخفف من دور حافظ الشرائع وتستمتع بنص أدبي فذ لا مثيل له.
December 4, 2018
Um livro interessantíssimo, que te prende tanto pela inovação da sua temática e pressuposto, quanto pelo desenrolar de sua narrativa.
Contudo, coloco minha única ressalva:
Como a grande maioria dos livros escritos por homens sobre a perspectiva de uma mulher, este peca constantemente pela simplicidade exagerada de alguns sentimentos e percepções femininas, bem como o exagero em seus temperamentos e sentimentos.
Contudo, coloco minha única ressalva:
Como a grande maioria dos livros escritos por homens sobre a perspectiva de uma mulher, este peca constantemente pela simplicidade exagerada de alguns sentimentos e percepções femininas, bem como o exagero em seus temperamentos e sentimentos.
March 2, 2022
سيئة للغاية!
رواية جنسية!
تصور نبي الله سليمان كرجل لا يهمه سوى الجنس والنساء!!!!
لو كان في الرواية أى شيء جيد فقد تلاشى بعد وصف سيدنا سليمان ومن قبله داود بهذا الشكل الفاحش.
رواية جنسية!
تصور نبي الله سليمان كرجل لا يهمه سوى الجنس والنساء!!!!
لو كان في الرواية أى شيء جيد فقد تلاشى بعد وصف سيدنا سليمان ومن قبله داود بهذا الشكل الفاحش.
October 25, 2024
لما اقرا شيء و يكون في ذكر للانبياء و تكون قصصهم مأخؤذة من التوراة و الإنجيل، بشوفهم كشخصيات خيالية مش أنبياء او رسل قط، و مهما جاء عنهم مستحيل انزعج او اتضايق عكس لما تكون القصة مأخوذة من القرآن. وأظن لهذا السبب كثير استمتعت بالكتاب و ما اظنه راح يناسب الكل خاصة لو شخص ما متبني نفس هل الفكر، فلا يجوز ابد قرأة هذه الرواية بمنظور ديني، وقد لا تناسب البعض الآخر بسبب بعض الفاضها الفاحشة.
الرواية بشكل عام ايروتيكية ناقدة ساخر باسلوب ممتع و جريء لببعض المعتقدات الدينية و افكار كتبها المقدسة كالتوراة مثلا التي بكل تأكيد فيها مس و تحريف بقلم بشري. فتدعوك للتفكير بكل التناقضات الدينية و التاريخية و كل الإضافات و التحريفات البشرية بالكتب المقدسة و نصوصها و الغاية منها.
تبدا الرواية بمدرس تاريخ ابتكر اسلوب تدريس شيق لجعل مادة محببة عند طلابه ليتفاجاة بقدره على معالجة الناس عن طريق الحيوات السابقة، فيترك التدريس و يتوجه للعمل بهل قدرة، فتزوره فتاة و بعد عددة جلسات يعجب بها و يذهب إليها ليجد كتاب دون به قصتها كالالمرأة التي كتبت التوراة.
تلك المرأة التي ليس لها اسم، إنما وصفت دائم بالدميمة لدرجة ان تلك الصفة ظلت لصيقة بها ، أمرأة دميمة، بجسم مثالي و شهوة هياجة و القدرة على الكتابة القراءة. شاءت الظروف و صارت زوجة للملك سليمان بقصره الملكي الذي يحوي ع 700 زوجة و 300 خلية.
و بالطبع لن يكون لها النصيب في سلب قلبه و الوصول الي فراشه التي لاطالما حلمت به منذ وصولها بسبب دمامتها.
فقررت الثورة عليه برسالة الي ابيها فيكشفها الملك و يكتشف قدرتها على الكتابة باسلوب خلاب، فيعنها بمهمة كتابة كتاب تاريخي منذ بداية الخلق و الي فترة حكمه.
فكرة الاولية للرواية رهيبة كثير، معالج بالحيوات السابقة، الكاتب كان يقدر يستغل هل فكرة المميزة كجزء اساسي بالرواية الا انه قدمها كتمهيد لباقي أحداث الي بتصير و بنهاية الرواية حتى ما ذكرها او جاب سيرتها فحسيت بخيبة امل انه ضيع هيك فكرة حلوة و بترها بالنهاية. حبيت الرواية و ضحكت عليها كثير بس النهاية ابد ما أعجبتني و ياريت لو الكاتب ركز اكثر ع حياة الملك سليمان بدون ما يركز بس على الجانب الجنسي.
مش عارفة هل اقيمها ب 3 او 3,5🌟
الرواية بشكل عام ايروتيكية ناقدة ساخر باسلوب ممتع و جريء لببعض المعتقدات الدينية و افكار كتبها المقدسة كالتوراة مثلا التي بكل تأكيد فيها مس و تحريف بقلم بشري. فتدعوك للتفكير بكل التناقضات الدينية و التاريخية و كل الإضافات و التحريفات البشرية بالكتب المقدسة و نصوصها و الغاية منها.
تبدا الرواية بمدرس تاريخ ابتكر اسلوب تدريس شيق لجعل مادة محببة عند طلابه ليتفاجاة بقدره على معالجة الناس عن طريق الحيوات السابقة، فيترك التدريس و يتوجه للعمل بهل قدرة، فتزوره فتاة و بعد عددة جلسات يعجب بها و يذهب إليها ليجد كتاب دون به قصتها كالالمرأة التي كتبت التوراة.
تلك المرأة التي ليس لها اسم، إنما وصفت دائم بالدميمة لدرجة ان تلك الصفة ظلت لصيقة بها ، أمرأة دميمة، بجسم مثالي و شهوة هياجة و القدرة على الكتابة القراءة. شاءت الظروف و صارت زوجة للملك سليمان بقصره الملكي الذي يحوي ع 700 زوجة و 300 خلية.
و بالطبع لن يكون لها النصيب في سلب قلبه و الوصول الي فراشه التي لاطالما حلمت به منذ وصولها بسبب دمامتها.
فقررت الثورة عليه برسالة الي ابيها فيكشفها الملك و يكتشف قدرتها على الكتابة باسلوب خلاب، فيعنها بمهمة كتابة كتاب تاريخي منذ بداية الخلق و الي فترة حكمه.
فكرة الاولية للرواية رهيبة كثير، معالج بالحيوات السابقة، الكاتب كان يقدر يستغل هل فكرة المميزة كجزء اساسي بالرواية الا انه قدمها كتمهيد لباقي أحداث الي بتصير و بنهاية الرواية حتى ما ذكرها او جاب سيرتها فحسيت بخيبة امل انه ضيع هيك فكرة حلوة و بترها بالنهاية. حبيت الرواية و ضحكت عليها كثير بس النهاية ابد ما أعجبتني و ياريت لو الكاتب ركز اكثر ع حياة الملك سليمان بدون ما يركز بس على الجانب الجنسي.
مش عارفة هل اقيمها ب 3 او 3,5🌟
January 29, 2021
Não esperava nada, então foi uma grata surpresa! Dei boas risadas, inclusive :-)
Read
January 1, 2023احترت جدا في تقييم الرواية ، أول مرة أقع في منطقة رمادية ولا أستطيع القول إن كانت مبهرة أو مقززة.. رواية مختلفة عن كل ما سبق وقرأته بفكرة عبقرية ، إذ طلب سليمان من زوجته ال 701 الدميمة القبيحة أن تكتب الكتاب الذي سيصبح مرجعا لعدد لا حصر له من البشر.
May 5, 2020
Gran donna, gran donna.
E grande l’uomo che l’ha inventata!
Perché c'è tanta sensibilità e tanta profondità in questa storia: una conoscenza dell’anima e dei sentimenti che mi ha colpito ancor di più perché l’ho riscontrata in una storia divertente, brillante e piena di umorismo. Perché ho riso TANTO eh? Ci son momenti davvero esilaranti, e un sorriso inconsapevole mi e’ rimasto sulla faccia per tutto il tempo della lettura.
E mentre sorridevo provavo anche uno strano senso di fastidio, come se qualcuno mi stesse osservando, perché chiunque, uomo o donna, ha provato in un modo o nell'altro le stesse frustrazioni, lo stesso senso di inadeguatezza e insieme di ribellione che questa “cozza” prova durante tutta la sua vita.
Solo che è "anche" intelligente, spiritosa, coraggiosa e irriverente. Nonostante l’insicurezza e la consapevolezza del suo aspetto improponibile non si fa intimidire dal mondo e diventa uno dei personaggi più simpatici e ammirevoli di cui abbia mai letto.
E gloria e lunga vita alla Brutta!
“L’unica cosa che dobbiamo alla storia è il compito di riscriverla” (Oscar Wilde)
“Lasciamo le donne belle agli uomini senza fantasia” (Marcel Proust)
E grande l’uomo che l’ha inventata!
Perché c'è tanta sensibilità e tanta profondità in questa storia: una conoscenza dell’anima e dei sentimenti che mi ha colpito ancor di più perché l’ho riscontrata in una storia divertente, brillante e piena di umorismo. Perché ho riso TANTO eh? Ci son momenti davvero esilaranti, e un sorriso inconsapevole mi e’ rimasto sulla faccia per tutto il tempo della lettura.
E mentre sorridevo provavo anche uno strano senso di fastidio, come se qualcuno mi stesse osservando, perché chiunque, uomo o donna, ha provato in un modo o nell'altro le stesse frustrazioni, lo stesso senso di inadeguatezza e insieme di ribellione che questa “cozza” prova durante tutta la sua vita.
Solo che è "anche" intelligente, spiritosa, coraggiosa e irriverente. Nonostante l’insicurezza e la consapevolezza del suo aspetto improponibile non si fa intimidire dal mondo e diventa uno dei personaggi più simpatici e ammirevoli di cui abbia mai letto.
E gloria e lunga vita alla Brutta!
“L’unica cosa che dobbiamo alla storia è il compito di riscriverla” (Oscar Wilde)
“Lasciamo le donne belle agli uomini senza fantasia” (Marcel Proust)
Read
August 17, 2023أحببت الفكرة، أن تجد امراة نفسها في مقامٍ عظيم وهي تظن أنها لا تساوي شيئًا، أن تحاول أن تكتشف ذاتها وتحبها بعيدًا عن كل ما يقال لها، أن تحبها دون أن تضعها تحت تصنيفٍ معين أو تحاول أن تجد ماقد ينال اعجاب الغير فيها، أن تحبها لأجلها فقط، دون شروط ولا أحكام. بقول ذلك، أجد التنفيذ ناقصًا ومشوشًا، والشخصيات «كرتونية» فهي لا تمتلك إلّا صفة واحدة تمت المبالغة فيها لدرجة التفاهة، والقصة محشوة بمشاهد — رغم وضوح رمزيتها — لم ترق لذائقتي الشخصية، دعك من التطاول على الأنبياء عليهم السلام الذي لا أجد في نفسي القدرة على تقبله ولو من ناحية رمزية أدبية. أعترف بسلاسة السرد وجمال رؤوس أقلام الحكاية، مع ذلك لم تعجبني، ولا بأس في أن يجتمع الاثنان سويًا بعض الأحيان.
April 16, 2021
جذبتني فكرة ماذا لو كتب التوراة إمرأة؟ ما الذي سيتغير في العهد القديم!
لكن للأسف الكاتب آثر الكلام عن حياة المرأة الجنسية ومعاناتها مع قبحها وتمحور حياتها وتفكيرها حول الجنس بأشكاله وكأن الجنس هو جل ما تفكر فيه المرأة ويهمها!!
لم يبدأ الكاتب فيما يخص التوراة إلا بعد مضي نصف الرواية!! مع الكثير والكثير من الجنس والحديث عن الجنس والتفكير في الجنس في رأيي بلا داعي أو أهمية تخص موضوع الرواية.
ونهاية الرواية بالطبع ساذجة لتتوج العمل.
لكن للأسف الكاتب آثر الكلام عن حياة المرأة الجنسية ومعاناتها مع قبحها وتمحور حياتها وتفكيرها حول الجنس بأشكاله وكأن الجنس هو جل ما تفكر فيه المرأة ويهمها!!
لم يبدأ الكاتب فيما يخص التوراة إلا بعد مضي نصف الرواية!! مع الكثير والكثير من الجنس والحديث عن الجنس والتفكير في الجنس في رأيي بلا داعي أو أهمية تخص موضوع الرواية.
ونهاية الرواية بالطبع ساذجة لتتوج العمل.
December 27, 2022
كلنا سمعنا عن الملك سليمان الأسطوري وعن زوجاته السبعمائة، لكن ماذا لو صدف وكانت تلك الواحدة دميمة للغاية؟ وماذا لو كانت تلك الواحدة تجيد القراءة والكتابة كأحسن ما يكون؟
الرواية جميلة وخفيفة وأعجبتني
الرواية جميلة وخفيفة وأعجبتني
May 6, 2016
Moacyr Scliar é um autor que eu estava querendo reler há muito já. Lembro de ter lido muitos contos dele no período pré-faculdade e ter gostado bastante (pretendo reler J. J. Veiga também, outro autor com quem tive um contato rápido e de quem guardei ótimas lembranças).
O romance (ou novela?) é narrado em primeira pessoa por uma mulher que descobre, em sessões de terapia de vidas passadas, que foi esposa de Salomão (o rei bíblico). Aliás, uma das setecentas. E, embora a mais culta, inteligente e a única que sabia ler, ela era a mais feia. Aliás, a feiúra da personagem é uma constante em todo livro, tratada pela mesma, na maioria das vezes, com muito humor (característica do autor, aliás).
Digamos que na escala de zero a dez ele [Deus] se tenha autoconferido um oito, a imperfeição correndo por conta dos répteis e da feia.
"Tenho belas mãos (aliás tenho belos seios, belos quadris — sou da variedade paradoxal conhecida como feia-de-cara-mas-boa-de-corpo), mas de há muito aprendera a conter minhas emoções. Já me bastava com ser feia; chorosa, eu ficaria um espanto."
A personagem (sem nome) é apaixonante! E, vamos dizer, até feminista ;D Já no prefácio, é dito sobre ela, pelo próprio autor, que
"Não era um escriba profissional, mas antes uma pessoa altamente sofisticada, culta e irônica, destacada figura da elite do rei Salomão […]; uma mulher, que escreveu para seus contemporâneos como mulher"
A questão da mulher naquelas épocas pré-bíblicas é sempre lembrada também.
"(era um varão que meu pai queria para primogênito; aliás, só queria filhos homens, mas Jeová o castigou dando-lhe três filhas, a primeira medonha)
(…)
Uma primogênita era sempre um inconveniente, para dizer o mínimo: não garantia sucessão, não ajudava no trabalho e ainda precisaria de um dote para poder casar. Agora, uma primogênita feia era mais do que isso, era um descalabro cujo destino só poderia ser o precipício"
A personagem vive tranquilamente até os 18 anos sem nunca ter visto um reflexo do próprio rosto. Um dia, descobre que a irmã mais velha tinha um espelho — artigo raro e de luxo — e resolve dar uma olhada.
"— Resumindo, era isso o que eu via: a) assimetria flagrante; b) carência de harmonia; c) estrabismo (ainda que moderado); d) excesso de sinais. Falta dizer que o conjunto era emoldurado (emoldurado! Essa é boa, emoldurado! Emoldurado, como um lindo quadro é emoldurado! Emoldurado!) por uns secos e opacos cabelos, capazes de humilhar qualquer cabeleireiro.
O que eu estava vendo era a feiúra arcaica, a feiúra ancestral, uma feiúra consolidada pelos anos, pelos milênios, talvez.
(…)
por que cedi à maldita curiosidade, à maldita vaidade? Por que não me arrancou Jeová da mão aquele revelador, mas funesto objeto? Hein, Jeová? Por que não tomaste alguma providência, tu que sabes tudo, tu que podes tudo? Podias ter reduzido o espelho a pó, com o simples ato de tua vontade. Por que não o fizeste? Será que não existes, amigo? Hein? Será que não passas de uma abstração, uma ilusão da ótica emocional? Aquilo, sem dúvida, era a resposta a um pecado, a um crime. Agora eu era a feia, e tudo em minha vida seria condicionado por essa feiúra"
Ainda assim, por ser a filha mais velha de um chefe de aldeia, ela é designada para se casar com o rei, por quem se apaixona profundamente. Salomão é descrito como um homem lindo, educado, inteligente mas… um pouco mané. Ao chegar no harém e ver a situação daquelas mulheres — confinadas o dia inteiro e vivendo totalmente para satisfazer o rei (a quem talvez só vissem uma vez durante toda a vida) — ela resolve dar um jeito nas coisas (e, claro, reinvindicar que o Salomão consume o casamento, coisa que não tinha acontecido até então)
O objetivo final do movimento seria, não acabar com a instituição harém — muitas mulheres nem saberiam viver em liberdade —, mas pelo menos estabelecer uma pauta de direitos.
Numa tentativa de fuga do palácio, Salomão descobre que a esposa — como pode? — sabe ler e escrever. O escriba de seu pai a havia ensinado escondido por ter visto nela uma grande inteligência e inadequação com a situação reservada à mulher naqueles tempos. E, pela primeira vez, ela é chamada ao quarto do marido à noite.
"Em vez de uma declaração de amor, uma proposta editorial"
Salomão queria escrever seus feitos e de seus ancestrais. Aliás, porque não escrever sobre a criação do mundo? sobre Deus? ora, ele era Salomão, claro que ele podia. Mas os escribas designados para isso vinham falhando já há muito, e ele vê na mulher a oportunidade de ter sua grande obra (maior em importância até mesmo que o Templo de Salomão) finalmente ser acabada. Mas ela estava muito mais pendida a escrever ficção, hahaha! Sobre Adão e Eva (e a vida sexual dos dois), ela escreve
Todas as posições eram usadas, todas as variantes experimentadas, isso sob o olhar curioso das cabras e dos ornitorrincos e, mais, sob o olhar benévolo de Deus. Que, na minha versão, não os expulsava do Paraíso; ao contrário, encorajava-os: agora que descobristes o amor, podeis enfrentar a vida como ela é, a vida cheia de som e de fúria.
Sua versão da Bíblia é altamente censurada, claro. Ela enche os escribas de questionamentos (mas como Caim se casou com uma mulher de outra tribo se só sua família havia sido criada até então?), mas, com o tempo, ela vai ganhando mais e mais a admiração de Salomão, que a trata diferente das outras esposas (mas não ainda como esposa, mas como amiga, ou conselheira. Ou como um homem a quem admira, o que me lembrou aquele trecho de uma fala da Marylin Frye, de 1983
“Dizer que um homem é heterossexual implica somente que ele mantém relações sexuais [fode] exclusivamente com [ou submete sexualmente] o sexo oposto, ou seja, mulheres. Tudo ou quase tudo que é próprio do amor, a maioria dos homens héteros reservam exclusivamente para outros homens. As pessoas que eles admiram; respeitam; adoram e veneram; honram; quem eles imitam, idolatram e com quem criam vínculos mais profundos; a quem estão dispostos a ensinar e com quem estão dispostos a aprender; aqueles cujo respeito, admiração, reconhecimento, honra, reverência e amor eles desejam: estes são, em sua maioria esmagadora, outros homens. Em suas relações com mulheres, o que é visto como respeito é gentileza, generosidade ou paternalismo; o que é visto como honra é a colocação da mulher em uma redoma. Das mulheres eles querem devoção, servitude e sexo. A cultura heterossexual masculina é homoafetiva; ela cultiva o amor pelos homens.”)
O romance (ou novela?) é narrado em primeira pessoa por uma mulher que descobre, em sessões de terapia de vidas passadas, que foi esposa de Salomão (o rei bíblico). Aliás, uma das setecentas. E, embora a mais culta, inteligente e a única que sabia ler, ela era a mais feia. Aliás, a feiúra da personagem é uma constante em todo livro, tratada pela mesma, na maioria das vezes, com muito humor (característica do autor, aliás).
Digamos que na escala de zero a dez ele [Deus] se tenha autoconferido um oito, a imperfeição correndo por conta dos répteis e da feia.
"Tenho belas mãos (aliás tenho belos seios, belos quadris — sou da variedade paradoxal conhecida como feia-de-cara-mas-boa-de-corpo), mas de há muito aprendera a conter minhas emoções. Já me bastava com ser feia; chorosa, eu ficaria um espanto."
A personagem (sem nome) é apaixonante! E, vamos dizer, até feminista ;D Já no prefácio, é dito sobre ela, pelo próprio autor, que
"Não era um escriba profissional, mas antes uma pessoa altamente sofisticada, culta e irônica, destacada figura da elite do rei Salomão […]; uma mulher, que escreveu para seus contemporâneos como mulher"
A questão da mulher naquelas épocas pré-bíblicas é sempre lembrada também.
"(era um varão que meu pai queria para primogênito; aliás, só queria filhos homens, mas Jeová o castigou dando-lhe três filhas, a primeira medonha)
(…)
Uma primogênita era sempre um inconveniente, para dizer o mínimo: não garantia sucessão, não ajudava no trabalho e ainda precisaria de um dote para poder casar. Agora, uma primogênita feia era mais do que isso, era um descalabro cujo destino só poderia ser o precipício"
A personagem vive tranquilamente até os 18 anos sem nunca ter visto um reflexo do próprio rosto. Um dia, descobre que a irmã mais velha tinha um espelho — artigo raro e de luxo — e resolve dar uma olhada.
"— Resumindo, era isso o que eu via: a) assimetria flagrante; b) carência de harmonia; c) estrabismo (ainda que moderado); d) excesso de sinais. Falta dizer que o conjunto era emoldurado (emoldurado! Essa é boa, emoldurado! Emoldurado, como um lindo quadro é emoldurado! Emoldurado!) por uns secos e opacos cabelos, capazes de humilhar qualquer cabeleireiro.
O que eu estava vendo era a feiúra arcaica, a feiúra ancestral, uma feiúra consolidada pelos anos, pelos milênios, talvez.
(…)
por que cedi à maldita curiosidade, à maldita vaidade? Por que não me arrancou Jeová da mão aquele revelador, mas funesto objeto? Hein, Jeová? Por que não tomaste alguma providência, tu que sabes tudo, tu que podes tudo? Podias ter reduzido o espelho a pó, com o simples ato de tua vontade. Por que não o fizeste? Será que não existes, amigo? Hein? Será que não passas de uma abstração, uma ilusão da ótica emocional? Aquilo, sem dúvida, era a resposta a um pecado, a um crime. Agora eu era a feia, e tudo em minha vida seria condicionado por essa feiúra"
Ainda assim, por ser a filha mais velha de um chefe de aldeia, ela é designada para se casar com o rei, por quem se apaixona profundamente. Salomão é descrito como um homem lindo, educado, inteligente mas… um pouco mané. Ao chegar no harém e ver a situação daquelas mulheres — confinadas o dia inteiro e vivendo totalmente para satisfazer o rei (a quem talvez só vissem uma vez durante toda a vida) — ela resolve dar um jeito nas coisas (e, claro, reinvindicar que o Salomão consume o casamento, coisa que não tinha acontecido até então)
O objetivo final do movimento seria, não acabar com a instituição harém — muitas mulheres nem saberiam viver em liberdade —, mas pelo menos estabelecer uma pauta de direitos.
Numa tentativa de fuga do palácio, Salomão descobre que a esposa — como pode? — sabe ler e escrever. O escriba de seu pai a havia ensinado escondido por ter visto nela uma grande inteligência e inadequação com a situação reservada à mulher naqueles tempos. E, pela primeira vez, ela é chamada ao quarto do marido à noite.
"Em vez de uma declaração de amor, uma proposta editorial"
Salomão queria escrever seus feitos e de seus ancestrais. Aliás, porque não escrever sobre a criação do mundo? sobre Deus? ora, ele era Salomão, claro que ele podia. Mas os escribas designados para isso vinham falhando já há muito, e ele vê na mulher a oportunidade de ter sua grande obra (maior em importância até mesmo que o Templo de Salomão) finalmente ser acabada. Mas ela estava muito mais pendida a escrever ficção, hahaha! Sobre Adão e Eva (e a vida sexual dos dois), ela escreve
Todas as posições eram usadas, todas as variantes experimentadas, isso sob o olhar curioso das cabras e dos ornitorrincos e, mais, sob o olhar benévolo de Deus. Que, na minha versão, não os expulsava do Paraíso; ao contrário, encorajava-os: agora que descobristes o amor, podeis enfrentar a vida como ela é, a vida cheia de som e de fúria.
Sua versão da Bíblia é altamente censurada, claro. Ela enche os escribas de questionamentos (mas como Caim se casou com uma mulher de outra tribo se só sua família havia sido criada até então?), mas, com o tempo, ela vai ganhando mais e mais a admiração de Salomão, que a trata diferente das outras esposas (mas não ainda como esposa, mas como amiga, ou conselheira. Ou como um homem a quem admira, o que me lembrou aquele trecho de uma fala da Marylin Frye, de 1983
“Dizer que um homem é heterossexual implica somente que ele mantém relações sexuais [fode] exclusivamente com [ou submete sexualmente] o sexo oposto, ou seja, mulheres. Tudo ou quase tudo que é próprio do amor, a maioria dos homens héteros reservam exclusivamente para outros homens. As pessoas que eles admiram; respeitam; adoram e veneram; honram; quem eles imitam, idolatram e com quem criam vínculos mais profundos; a quem estão dispostos a ensinar e com quem estão dispostos a aprender; aqueles cujo respeito, admiração, reconhecimento, honra, reverência e amor eles desejam: estes são, em sua maioria esmagadora, outros homens. Em suas relações com mulheres, o que é visto como respeito é gentileza, generosidade ou paternalismo; o que é visto como honra é a colocação da mulher em uma redoma. Das mulheres eles querem devoção, servitude e sexo. A cultura heterossexual masculina é homoafetiva; ela cultiva o amor pelos homens.”)
August 7, 2023
طبخة على نار عالية، رواية نشرت قبل أن تنضج في عقل الكاتب، الفكرة مادة خام جيدة لكنها لم تعالج جيدًا، حتى بداية الرواية لم يربطها بنهايتها وكأنها بترت من السياق.
بالإضافة إلى الخاتمة العجيبة التي لا تليق بتسلسل الأحداث، كنت أنتظر أكثر بكثير...
بالإضافة إلى الخاتمة العجيبة التي لا تليق بتسلسل الأحداث، كنت أنتظر أكثر بكثير...
Displaying 1 - 30 of 253 reviews