Tawfiq al-Hakim (1898–1987) is recognized as one of the most important figures in the history of modern Arabic literature. Considered a pioneer in many literary forms, including drama, novels, and short stories, al-Hakim influenced generations of Egyptian writers. The Revolt of the Young is a collection of essays originally published in 1984 that shows al-Hakim as a public intellectual addressing the ongoing conflict between generations. Al-Hakim muses on the cultural, artistic, and intellectual links and breakages between the old and the young generations. He focuses on the young and their role in the continuing development of Egyptian society, which over the course of the last century or so has undergone foreign occupation, an experiment in parliamentary democracy within a monarchical system, a socialist revolution characterized by both successes and failures, the emergence of a dictatorial presidency, and now the development of a complex political scenario currently dominated by groups with varyingly strong ties to the tenets of Islam. Al-Hakim did not live long enough to witness the most recent phases of this elongated and often disruptive process of experimentation and change, but in his writing, he focuses on the institution that he regards as crucial to any forward the family. The essays present readers with a voice from the past, with uncanny foretelling of issues raised by the events that occurred in Egypt more than twenty years after al-Hakim’s death. Radwan’s translation, along with Roger Allen’s foreword, brings to light al-Hakim’s lucid and erudite commentary, much of it as relevant to the problems facing Egyptian youth today as it was when first published.
Tawfiq al-Hakim or Tawfik el-Hakim (Arabic: توفيق الحكيم Tawfīq al-Ḥakīm) was a prominent Egyptian writer. He is one of the pioneers of the Arabic novel and drama. He was the son of an Egyptian wealthy judge and a Turkish mother. The triumphs and failures that are represented by the reception of his enormous output of plays are emblematic of the issues that have confronted the Egyptian drama genre as it has endeavored to adapt its complex modes of communication to Egyptian society.
مجموعة من المقالات التي تعبر عن ثورة الشباب الفكرية والسياسية والفنية والاسرية وغيرها من انواع الثورة بسيط وسهل الفهم لكن عميق المعنى. من بعد علي الوردي الذي وجدت في كلامه الكثير من المنطق اجد الان توفيق الحكيم وقد اخذ يتحدث ويشرح المجتمع بطريقة جميلة ويذكر مواضيع وافكار من الضعب ان فكر فيها الشباب فهي نتاج خبرات وعمر طويل، كذلك احببت تقبله انه من الجيل السابق وانه ليس عليه فرض اراءه على الشباب وان هم من عليهم تحديد مصير حياتهم بنفسهم فهم بزمان غير زمانه.
أظن الربيع العربي سبب في اختياري هالكتاب حتى اقراه:]
لأكون صريحة , بدايته مملة تحكي عن أمور لا جدال فيها ومتعارف عليها لكن مااستمر فيه والحمدلله.
اعجبتني قصة ابنه , اختار الموسيقى ولم يستطع أن يقتنع بها,وقارنها بأبيه وكذلك سفره إلى أمريكا وقضية تفجير تمثال الحرية , أنا فعلاً معجبة بحجة الشباب للدفاع عن قضيتهم لم يكن الهدف إلا للفت الأنظار إليهم فقط.
كتاب ممل، لم استمتع به ولم انهي نصفه. "ثورة الشباب" هي اول عمل اقرأه لتوفيق الحكيم. لا اريد ان يتكون لدي انطباع سئ تجاهه ولكن أظنني لا أحب الكتب ذات المقالات المُجمَّعة. لا تروق لي..
أعجبني الفصل الاخير من هذا الكتاب جدا مغامره للحكيم الذي لا يحبذ الخروج عن أماكنه المعتاده فإذا به يجد نفسه تحت تأثير دعائي مقنع من صحفي أمريكي فى طائره متجهه للولايات المتحده لإجراء حوار صحفي .. يبتعد الحكيم عن ذلك ويصور لنا ببراعه ما وجده هناك من تحديات ثقافيه وفلسفيه جديده .. وكيف أن مجموعة من الشباب قرروا الخروج عن كل تقاليد هذا العالم العبثي بقيامهم بعدة أفعال أحدثت ضجه فى المجتمع الامريكي وقوبلت بالاستحسان من البعض والاستهجان من البعض الاخر .. إلا أن الحكيم فضل أن يصفها بأنها ثوره .. ثورة الشباب .. أظن أن هذا الفصل هو واسطة عقد الكتاب الذى أستمتعت كثيرا بقرائته
تذكرت المشهد الشهير لشيرين مع سمير غانم في مسرحية المتزوجون عندما ظلت شيرين تعنون كل شئ تجده حولها بإضافة كلمة "حبنا" .. فهذا "قلة حبنا" و "جرجير حبنا" و "أي شئ" حبنا!
هذا بالضبط كان نفس شعوري مع قراءتي للكتاب الذي جعل كل شئ مضافا إلى كلمة "الأجيال".. "حلقات الأجيال" .. "انفصال الأجيال".. "تصادم الأجيال".. إلخ إلخ...
فارق بسيط .. أنه في حالة شيرين فقد كان كل شئ يمثل كيانا مستقلا بذاته و مختلفا تماما عن بقية الأشياء.. لكن في حالة الكتاب فإن كل المقالات تدور في فلك واحد: "هناك اختلاف فكري بين الجيل القديم و الجديد.. و لابد أن نحاول أن نتفهم وجهة نظر الأجيال الجديدة و نمنحها الفرصة في التعبير عن رأيها".. فقط! .. بتلك الجملة السابقة فإن الكتاب بأكمله قد تم تلخيصه!
فإذا كنت شخصا عاديا متوسط الذكاء وتعرف هذه المسلمة البسيطة فأنت لا تحتاج لقراءة هذا الكتاب.. أما إذا كنت شخصا ذكيا للغاية و لم تكن تدرك حقيقة الاختلاف الفكري بين الأجيال فإن هذا الكتاب سيقول لك تلك الحقيقة العظيمة.. انه هناك اختلافا فكريا بين الأجيال!
لحد آخر فصل في الكتاب كنت حسيت بملل ومكنش عندي حماس اخلصه رغم واقعية الكلام بتاعه بأسلوب توفيق الحكيم
اخر فصل في الكتاب هو الخلاصة.. قضية القرن الواحد والعشرين تفكير الشباب.. رغبتهم في التغيير.. حتى لو أحيانا بأفكار مجنونة لكن اهتمامهم بتصليح اللي أفسده الجيل السابق ليهم.. نضالهم
البداية جيدة إلى حد ما وإن كان تخللها بعض التكرار للمعاني في المنتصف افتقدت المتعة والاهتمام أثناء حديثه عن دور الجيل الجديد من الأدباء .. ثم حديثه عن تجربته الشخصية في التعامل مع اختلاف الأجيال عادت المتعة في الفصل الأخير لكن أعقبتها صدمة النهاية أن تركها مفتوحة وبدون أدنى تعليق .. كتاب فصيل من الآخر -_-
في الكتاب نظرة الكبار للشباب علي أكثر من عصر مختلف رائع أن تعرف كيف يفكر الأباء ...لكن حتما ستصدم أن هناك اشتراك ما في الأفكار لكني علي إقتناع أن وجهه الحكيم ليست حيادية فهو أعترف أكثر من مرة عزوفه عن جيل الشباب بكامل إرادته بوجه عام الحكيم دائما ما يبهرني ويكفي أنه الحكيم ..:)
الجميل في هذا الكتاب اهو انه يطلب باعادة النظر في الافكار والمسلمات والعلاقات الانسانية ، وما استغربته ولم اكن اتوقعه ان مشكلة انفصال الاجيال واعتبار الجيل الجديد فاسداً قديمة لهذه الدرجة، ومن الواضح ان الهوة تتسع مع مرور الزمن
في الاول ممل شوية بس في معاني جميلة كتير وقصة تمثال الحرية شيقة جدا والنهاية جميلة عشان مفتوحة مش مهم الحكم ولكن الاهم القضية وهدف الشباب في التغير وتغير العالم الافضل فعلا الدولة القوية بتقوم علي السلام والعدل
يدور الكتاب حول العلاقة بين الأجيال. موضوع شيق، و لكن كلام مكرر نوعاً ما. اعجبني الجزء الذي يقارن فيه بين تعامل والده معه و تعامله هو مع ابنه (الذي دخل مجال الفن و لكن من باب الموسيقى.
الهوجة همجية اما الثورة فهي اقل انفعالية منها ولكن. عقلانية نش بتشيل النافع . ما علينا يحكي توفيق الحكيم في هذا الكتاب بعض الحكايات التي بين جيلين جيل عاشه هو نفسه و جيل عاشه مع ابنه الراحل اسماعيل علي سبيل المثال هو مش من جيل موسيقي الجاز الي هي قديمة جدا ستينات و خمسينات تقريبا لكن جان بول سارتر الي هو تقريبا اصغر من الحكيم بفارق مش كبير بيحبها مثال تاني الادب احيانا في مصر منشؤيحة من شرائح الشعب كان مذموم ابو توفيق الحكيم لما قفش كراسة حمرا مخطوطة كاتب فيها بداية مسرحية شهرزاد كاتب عن مفاتن المادية ليها طبعا يعني بالنسبة لوالد الحكيم دي قلة ادب و مسخرة بس كفاية كدي ولكن عايزكم تلقو نظرة علي قضية القرن الحادي والعشرين مقالة و كانها رواية ولكن عظيمة فعلاً تم استخدام اللغة العامية في المراجعة
كتاب قيم ومقالات رائعة، أول مرة اعرف الفرق بين الثورة التي تطيح بالطالح وتستبدله بالصالح والهوجة التي يطاح فيها بالصالح والطالح معا، وبعدها تبدأ ثورة الشباب الفكرية على تقاليد الآباء وصراع الاجيال، اجمل ما فيه استخدامه لنفسه مثالا لهذا الصراع، كيف أنه أباه تقبل فكرة عدم استشارة أباه للعيال، وتقبله لتدخل والده في حياته، وثورة ابنه عليه ليدخل عالم الفن والموسيقى رغم عنه. صراع الاجيال وثورة على كل ما هو قديم هو جوهر هذه المقالات القيمة المعاصرة، وكأنه كتبها إعلانا لتغير الحال. موضوع قضية القرن الواحد والعشرين التي بدأت بفكرة نسف تمثال الحرية تعكس عالمية ثورة الفكر الشباب رائع جدا .
لا تستهينوا بالشباب فهم يثوروا لان القادم هو حياتهم, يعيشوها هم ولا احد سواهم. سابقى اعيد واكرر واقول ان الحكيم رجل استثنائي يقرأ ويحلل بواقعية والفصل الاخير من هذا الكتاب تحديدا عظيم الى ابعد الحدود.
توفيق الحكيم يقدم مشكلة امدية تمتد بامتداد البشر على الارض وحتى زوالهم وهي صراع الاجياب، ولعله ناقشها من زاوية وسط رغم اه لم يكن من الحنكه ما يكفي لعرضها على بساط من الوضوح التام.
مثل هذا المجتمع الذى يرى الشذوذ فى السفاسف و لا يراه و لا يحاربه فى العقول و الأحلام التى تجر إلى الكوارث هو مجتمع غير جدير بالحياة فى القرن القادم ..!
ال3علامات أظنهم للمقدمة فقط لو استمر الكتاب كله بنفس رتم المقدمة كانهيبقى افضل الكتاب كله عبارة عن مقالاات بتعيد وتزيد فى نفس الفكرة عدا واحد او اتنين هما اللى كانوا مختلفين وشيّقين فى ذات الوقت