هذه الصورة هي أول صورة لي بعد ان انهيت رحلتي ووضعت اخر نقطة في كتابي الذي تنتظرونه .. صورة تقول للألم الذي بدأ بعد منتصف الليل قبل عامين تقريباً اني قد انتهيت منك وبفضل الله غلبتك .. غلبت ألماً لازمني لسنين قبل ذلك التاريخ ولكنه تحول لكابوس يفتك بحياتي .. واليوم اقول لك ايها الالم ويا ايها الخوف لقد هزمتك .. هزمتك وتمكنت منك رغم انك كنت اقوى مني طوال جولات المعركة التي اخترت ان اخوضها رغم ضعفي كي لا اكون ذليلاً .. فأنا ابن ارض علمت العالم انه لا ينحني فيها احد لغير الله غلبتك بصبري الذي طال كثيراً عليك .. واليوم لم اعد محمداً الذي كنت عليه سابقاً .. لم اعد الانسان الذي حاولتم كسره واتفقتم عليه وهو بعد كل ضربة كان يظن فيكم خيراً لن انسى كل شيء لن انسى ادق التفاصيل .. لن انسى ليالي كنت اختنق بها ليلاً من القهر .. لن انسى كل مسمار طرقتوه في نعشي الذي كنتم تضحكون وانتم تدقونه .. ولن انساكم فرداً فرداً .. من وقفتم معي ومن وقفتم ضدي, من كان يحاول أن يلملمني بعدما تبعثرت, ومن كان يبحث عن اي سبب ليؤذيني أنا اليوم هنا انفض الغبار عن كل شيء .. والتقط انفاسي بعدما خرجت من نعشكم الذي ظننتم أني متُّ به, بعدما وضعتوني هناك غدرا وسأرى ماذا سيفعل الله بكم لان من ظلمتم معي لازال يدعوا عليكم في كل سجدة وأما أنا فلن أكتفي بالسجود... وغداً لناظره قريب
كنت متحمسة جداً لقراءة هذا الكتاب الذي يحكي فيه تيتشر محمد وهو أحد مشاهير السوشال ميديا عن قصة هجرته للسويد أو بالأصح تهريبه إلى هناك برفقة زوجته وابنه الصغير خطاب. من وجهة نظري بأن تيتشر محمد لم يوفق في البداية ، واقتطع جزء من حياته وحصره بين عامي٢٠١٧ و٢٠١٨ وكأنه يدون مرحلة زمنية مؤقتة من حياته. تمنيت بأنه بدأ الكتاب بنبذة عنه ، وعن أسرته ، وعن وطنه الأم سوريا ، ومتى كان انتقاله للسعودية ؟! فنحن كقراء لا نعلم أهو مقيم في السعودية ، أم انتقل للعيش فيها بعد أحداث سوريا. ( هناك جزء من القصة مبتور )
وكوني قارئة من السعودية لم أحبذ البداية بالغدر والخيانة ، وإن كان في نهاية الكتاب شكر أهل السعودية ، لكن يبقى الانطباع الأول غير جيد.
هذا كله لأن الكتاب تم تقسيمه لفصول بأسماء الدول التي تنقل من خلالها ،فكانت البداية بالسعودية ثم تركيا ، فاليونان ، ثم إيطاليا ، فالسويد.
ثمت الإشارة للموطن الأم ( سوريا ) بإشارات خجولة لا تذكر ، ومن حق القارئ أن يعرف أكثر عنها.
ربما كانت كتابة القصة بشكل سريع ، والاستعجال بالنشر حال دون الإسهاب في القصة ، التي تفتقد للسرد المشوق ، تمنيت بأن الكاتب تمهل قليلاً وأعطى القصة وقتها.
بعض صور المحادثات والتي كانت بين الكاتب وبين أصدقاءه لم تعط إضافة للمحتوى ، بخلاف صور المدن التي زارها فكانت توثيقية جميلة.
وأعود لأذكر بأن قصة التهريب كانت مخيفة تحبس الأنفاس ، وتوحي بالحياة المريرة التي واجهها المهاجرون السوريون خلال هجرتهم الغير شرعية لبعض الدول الأوربية.
الكتاب من إصدارات دار شغف الطبعة الثانية / ديسمبر ٢٠١٩م ويقع في ٢٦٨ صفحة من القطع المتوسط
عرفت الاستاذ محمد من موقعه بالانستقرام كونه ينشر اللغة الانجليزية باسلوبه الجميل كوني ملم بهذه اللغة فلم اهتم بالكلمات قدر اهتمامي باسلوبه من الواضح اجتهاده في طرح افكاره باسلوب سلس هذا عن "التيشر" محمد او الاستاذ محمد لكن المعضلة هنا هو قراره بان يلج عالم الروايات والقصص والتي اعتبرها عالمي الخاص فكنت على فضول لقراءة هذا الكتاب وما قدمه فيه هل سينهج محمد كما نهج غيره من المشاهير في كتابة الرواية و يقدم ما يستحق القراءة ام لا هنا التحدي الكبير..ولكي اكون واضحا فلابد من القول ان كتابة السيرة الذاتية او التجارب الشخصية هي من حق الجميع . مشهورا كان ام مغمور
الكتاب سيرة الاستاذ محمد الخاصة وكونه سوري الاصل كان لا بد ان يعتمد على كفيل ليظل بالسعودية والا اصبحت اقامته غير قانونية ومن ثم لابد له من الرحيل طواعا قبل ان يُهجر قسراً تخلى عنه الكفيل بعلة كونه مغرور ، دافع عن نفسه دون جدوى مما اضطر ان يعاني في التنقل والهجرة ما بين بلدان عدة اللغة عادية وتميل للعامية وقد اقر الاستاذ محمد بكونه ليس بكاتب كما انني لم احبذ وجود صور الواتس اب كدليل على كلامه ففي الرواية نود ان تمزج الواقع بالخيال
؟ هل فاجئني المحتوى؟ هل احتوى قيمة ادبية؟ هل اكتنف الالام الانسانية؟ ماذا لو كان الكاتب شخصا عادياً؟ هل سيختلف رأيي
من حق اي شخص ان يكتب سيرته وتجاربه ومن حق اي شخص يقرأ كتابه ان يقييم هذا الكتاب
الكتاب مناسب للمبتدئين في القراءة ولمحبي الاستاذ محمد وهم بلا شك كثر ولكن في النهاية
لم يضف لي شيء يذكر
لكن لا بد ان انوه ان الكاتب لم يقدم نفسه كبطل مغوار لا يشق له غبار، كما اعتدنا من بعض من يكتب سيرته الذاتية. كتب بصدق و عفوية وهي خصلة مهمة للكاتب كي يصل الى قلوب الاخرين. الامر الاخر هو انه كان في وقت من الاوقات شخصية هامة ذو الالاف من المتابعين، او هكذا ظن، حتى صدمه الواقع ، القدر الذي لا يهتم بمنزلتك او مقامك في العالم ضربة قاصمة طرحته ارضا المهم يا محمد ان تنهض بعد كل ضربة ،هنا القوة الحقيقة وهنا الدرس
الكاتب : التيتشر محمد مؤثر في مواقع التواصل الاجتماعي متخصص في تعليم المصطلحات المختلفة للغة الإنجليزية ( الانستغرام) المجال : تجارب حياتية
شاءت الأقدار بأن أبدأ عامي 2020 بقراءة الكتاب الذي كان يثير فضولي من وقت إصداره وهو كتاب (عندما كنت عربيا) وآثرت أن أكتب بعض السطور عن تجربتي معها: 1/ القصة تتحدث عن تجربة شخصية بدأت من موطن نشأة الكاتب ومن أقرب المقربين إليه إلى خروجه من تلك الأرض والمصاعب التي واجهها هو وعائلته لكي يصلوا بعدها لبر الأمان في بلد أخرى. 2/انتهيت من قراءته في يوم واحد واندمجت فيه كثيرا .. بعض الأحداث لم أستغرب بل توقعت حدوثها وبعضها الآخر شعرت بقسوتها وأظهرت الجانب الأسود في تعامل البشر لبعضهم البعض 3/هي تجربة إنسانية كاملة حملت روح كاتبها .. الأسلوب كان سلسا وشعرت بالشفافية فيها والمصداقية في سرد الأحداث التي وقعت 4/ بعض المواقف التي حدثت لم أستغرب وقوعها بحكم أنني في يوم ما كنت أعيش بنفس البيئة التي عاشها الكاتب 5/ بعض المصائب تحدث لتدفعك للتحرك نحو مساحة أكبر وأوسع لتساعد الانسان لكي يتحرك ويقتنص فرص أفضل بالرغم من الصعوبة التي قد يواجهها في سيره نحو تلك الفرص. 6/ الألم في أغلب الأحيان هو الدافع الوحيد لنقلك لمكان وبيئة أفضل وتساعدك نحن نمو أكثر ازدهارا 7/ ما أعجبني في الكتاب التوثيق الجميل الذي استخدمه الكاتب في رسم التجربة التي عاشها كاملة موثقة بالصور التي أعطت لجميع الأحداث مصداقية أعلى وفرصة أكبر لجعل القارئ يعيش التجربة كاملة معه في تفصيلة من تفاصيل التجربة 8/لكل من أساء يوما نقول لهم "ستزورك أفعالك يوما فلا تستغرب" 9/ في الحياة يكون الله سبحانه معك دائما في كل خطوة يحميك ويرعاك ويربت على قلبك في أوقات ضعفك .. رحمته في كل شيء 10/ قاعدة في الحياة "حينما تخسر شيئا فستربح أشياء وعندما يغلق باب سيفتح لك أبواب" 11/ لا يبتلي الله الانسان الا بقدر قدرته على تحمل الابتلاء .. ومهما عظم الابتلاء فهذا يعني قدرة العبد المبتلى على تحمل الابتلاء وهنا يتجلى قول الله العادل { لا يكلف الله نفسا إلا وسعها } 12/ التجربة ألهمتني كثيرا في توثيق رحلة وجودي في الحياة بإلتقاط الصور للأحداث المهمة التي تمر بي والاحتفاظ بكل ما يمكن أن يلهمني أو يساعدني على تأمل حياتي مستقبلا بفخر وامتنان 13/ إلى كاتب الكتاب التيتشر محمد: أشكرك كثيرا على مشاركتنا تجربتك العميقة والفريدة والتي بلا شك صنعت منك إنسانا وأبا يفخر به ابنه عندما يقرأ التجربة بعد أن يكبر ويصبح شابا ويدرك بأن والديه كانا شجاعين وكافحا من أجله حتى يعيش هو حياة كريمة. وأشكرك أيضا على شجاعتك في تسطير كل ما مررت به وقدرتك على المرور على كل الاحداث المؤلمة التي مررت بها مرة أخرى ومبادرتك في إخبار العالم بما بتجربتك المليئة بالدروس الملهمة
كنت أعتقد من الغلاف أن الكتاب مجرد خواطر مبعثرة لشخصية مشهورة كعادة كتب الخواطر التجارية التي غزت المكتبات والتي غالبا لا تحمل أي فائدة للقارئ :)
حسنا الصفحات الأولى للكتاب شدتني "تيتشر محمد" صاحب المليون متابع على الانستجرام يفتح قلبه ليسرد معاناته مع الظلم والقهر والتي دفعته لرحلة البحث عن الكرامة والحرية.
محمد محروس الدمشقي الأصل والذي بدأت قصته في السعودية عندما انقلب عليه "الكفيل" صديقه المقرب بلا مبرر و سابق إنذار ووصل به الحال إلى عمل "بلاغ هروب" بطريقة مذلة دفعت بمحمد إلى رحلة الهجرة والتي يتحدث عنها بتفاصيلها الشاقة داخل دفتي الكتاب ..
قصة الكتاب مؤلمة وهي حقيقية وواقعية للأسف وكانت لي تجربة مشابهة لتجربته.. قصة مرت بأربع بلدان ( السعودية - اليونان - إيطاليا - السويد) قصة تشبه قصص الآلاف السوريين.. قصة بحث عن الحرية .
خمس نجمات لأنها خالفت توقعاتي ولأن رحلة الحرية تستحق ذلك
عندما أنهيت هذا الكتاب في ديسمبر المنصرم كتبت إلى المؤلف : أنا حزين جدا وسعيد جدا ، ذابل جدا وجذلان جدا، منتصر جدا ومخذول جدا ، أنا الآن معجون من المتناقضات يا صديقي
قبلها أريد أن أنوه أن مقارنة رحلته إلى الحرية و العيش الكريم مع حالات مشابهة بالظروف و الكيفية و الأماكن لا يقبل التمييز أو المفاضلة، الآلام الإنسانية لا تتجزأ و هي لصاحبها شعور فردي مهما تشابهت مع الغير ، و لكل مكافح و ساع للكرامة الإنسانية و للعدالة الإجتماعية في بلده أو خارج حدودها الحق في أن ينشر و يوثق و يناقش و إلخ .
دون شك كنتُ من الذين أثار فضولهم الأستاذ محمد بحماسته في إصدار كتابه و هم كُثر كعدد متابعينه و ما شاء الله المراجعة عليه من قبل غيري كفّت و وفّت
(( أما أنا فاستعرته أخيرا و كقارئة ناقدة بطبعي، أقول حبذا لو انتظر قليلا قبل إصداره بهذا المحتوى و التحرير و الإخراج الفني ، لأن سير الذات توثق الظروف و المواقف فيجب أن تكون بما يقابله على النحو الذي يستحق ))
أستشهد هنا على سبيل المثال لا التمييز كتاب سيرة جزائري عائد من الموت العربي رمضاني بعنوان أناشيد الملح من دار المتوسط ، مبخوس حقه بالإعلان و الدعاية و التسويق و النقاش و حتى الفضول نحوه بيننا كقراء .. أترك للقارئ البحث عنه و سبر أغوار متاهات المهاجرين و صناعة تجارة المهربين العالمية . .
الرواية جميلة ، سرد بها الكاتب تفاصيل ما مر به من احداث مؤلمة اجتماعية ونفسية،، هناك اخطاء املائية والرواية كتبت بالعامية بالاضافة و ان هناك الكثير من التوثيقات والادلة لما حدث له ،، اتمنى لو انها تنعرض على مدقق املائي وان ينعاد صياغة الرواية بشكل افضل والتركيز على اللغة والاخطاء واضافة بعض المحسنات مثل العبارات المنسقة حتى تكون المخرجات بشكل مكتمل .. وأنا اقرأ الكتاب : " تمنيت لو انني اشاهد هذه الاحداث بصالة العرض السينمائي "
قصة الكاتب من خروجه من السعودية وحتى وصوله إلى السويد ، والتحديات التي تواجهه وأي عربي يحاول اللجوء لدولة أوربية ، أعلم أن صعوبة المواقف والتحديات تكون مضاعفة عندما يكون معك طفل توحد . أجد أن صور محادثات الواتس أب في الكتاب مزعجه ولا داعي لوجودها ..
القصة جيدة ولكن لو كان الكاتب أبرع لاستطاع أن يسطرها بطريقة أفضل بكثير .
مقتطف من الكتاب :( لا تبح بأي سر من أسرارك للناس مهما كانوا مقربين، وخذ حذرك، وأعلم دائما أن الغدر لا يأتيك إلا من المكان الذي لا تتوقع أن تغدر منه) . اللغة المستخدمة سهلة ركيكة نوعا ما ، و لكنها عميقة و غنية بالمشاعر .. الكتاب خفيف يوثق صراع الكاتب نحو البقاء . لماذا اقتنيت الكتاب بصراحة لفتني العنوان واردت انا اجب على تساؤلاتي و هي ما الهدف الذي يشير إليه الكاتب .
أنهيتُ قراءة المدوّنة في جلسة واحدة، يحق للكاتب أن يفتخر بنجاحه الذي حققه بالصبر والجسَارة وإيمانه بالوصول، وبالفعل فهي تجربة سلّطت الضوء على قضية مهمة قد تُواجه أي عربي في حياته، وتستحق أن تُوثّق، رغم تحفظّي على توثيقها بهذا الشكل في هذا الكتاب. اللغة ركيكة، لا ترتقي لرواية، ولا تقترب من سيرة ذاتية، فهي بتقديري عبارة عن "سوالف" كُتبت.
قصة كفاح ورحلة البحث عن الحرية تمثل تجربة مؤلمة عاشها الكثيرون من المهاجرين والباحثين عن وطن يضمهم ويحتويهم. الحمد لله على نعمة الوطن ونعمة الأمن والأمان، ولن يفهم قيمة هذه النعم إلا من عاش خيبة الأمل والفقدان. ولنتذكر دائماً بأن الله في عون الشعوب التي تعاني من الحروب والخراب، ولنكن ممتنين دائماً لنعم السلام والاستقرار.
القصة آلمتني ولامست مشاعري كونها حقيقية.. أحسست معه بطعم الألم والغربة والشتات.. ثم الحرية والاستقرار.. والخذلان والقهر وكل المشاعر التي تضمنتها القصة..
أعجبني الكتاب شعرت أن الكتاب كأنه جلسة قهوة بيني و بين الكاتب يفضض مافي كينونته ، خفيف و في نفس الوقت يعبر عن معاناة انسانية آن الاوان أن نقدرها و نعطي لها أبسط حقوقها ألا و هي الانسانية
من هو محمد محروس؟ من هو هذا الإنسان ؟لماذا ملامحه حزينة؟وما سر هذا القلق الذي يعتلي وجهه.
يحكي الكتاب عن محمد, ذلك الرجل الذي مر بالكثير في حياته فخلال هذا الكتاب سيأخذنا محمد في رحلة عبر خمس دول سافر إليها وكان هدفها الوصول لستوكهولم - السويد لطلب اللجوء, في هذا الكتاب ستعرف جزء من معاناة السوريين والتضحيات و التحديات والصعوبات التي يواجهونها في سبيل الهجرة ونيل الحرية التي هي أصلاً من حق كل إنسان الحصول عليها فهل سيحصل على ما يريد في النهاية؟
بداية، اقتنيت الكتاب من معرض الكتاب بجدة ٢٠٢٠. لم أكن أعرف او أسمع من قبل بالكاتب ولكن موظف دار النشر نجح بتسويقه لي. أنهيت قراءة الكتاب خلال ٢٤ ساعة. أما عن الكتاب، هو باختصار عبارة عن مذكرات الكاتب خلال سنتين في حياته يأخذنا فيه إلى تفاصيل تجربة مهمة في تلك الفترة. تحدث الكاتب عن نقطتين شيقتين بالنسبة لي وسعدت بهما، نظام الكفالة في السعودية و تجربة اللاجيء السوري وخاصة الهجرة الغير شرعية. اخيرا، بالنسبة لتقييمي للكتاب. لم يضف الكتاب اي شيء يذكر لي. محتواه ركيك جدا ويبدو لي أنه لم يتم تدقيقه لغويا او املائيا. كان يمكن للكاتب أن يتحدث عن تفاصيل تجعل قراءة الكتاب ممتعة وشيقة ولكن للأسف الأسلوب كان ضعيف جدا والتفاصيل التي تطرق إليها الكاتب إما مكررة او غير لازمة.