أوراق عشرينية

by أحمد أبو خليل

10 سنوات، من عمر العشرين إلى بوابة الثلاثين، من 2008 إلى 2018، أفكار وخواطر وقصص من عمر الكاتب أثبتها في هذه الأوراق العشرينية، كتابة بيانية تعيد الروح لكلماته وتجعل منها تجربة كتابة مختلفة.

يفتتح الكتاب بمقالات عن أحلام وطموحات الشباب العشريني الذي يستعد لاستقبال الحياة الجديدة فيما بعد الجامعة، الحب والزواج والعلاقات العاطفية وما يشوب كل ذلك من فورة وتوق، ثم ينتقل إلى منتصفه حيث تفرض الأحداث السياسية نفسها فنجد ثورة الخامس والعشرين من يناير كتجربة ذاتية وليست كأحداث سياسية، ونجد سوريا وفلسطين والمغرب وبلاد من هنا وهناك زيارات دونها الكاتب في دفتره على هامش الأحداث الكبرى، وفي نهاية الكتاب نجد الكثير من المراجعات حول أحلامه الأولى، نجد انكسارات الجيل وانهزاماته، ونجد مداعبات الأمل وانبعاثاته، نجد السكن في حياته العاطفية التي رست سفينتها، ونجد ما يدعي أنه نضج بشكل ما في الأفكار والرؤى، ونجد الحيرة الممتدة لشاب يستعد لاستقبال عقده الثالث.

Paperback

Published January 1, 2019

About the author

- دفعة 2008 كلية دار العلوم جامعة القاهرة.

الخبرات :

- إعداد وتقديم تقارير وتغطيات لقناة (TRT - 7) العربية .
- إعداد فيلم ( المسيرى .. رحلة من أجل الإنسان ) - ( إنتاج الجزيرة الوثائقية 2009 ) .
- إنتاج وإخراج فيلم ( لماذا يضحك المصريون ؟ ) – ( إنتاج الجزيرة الوثائقية 2010) .
- إعداد وإنتاج فيلم ( غزة بعيون مصرية ) .
- الإعداد فى المجال الإعلامى ( شركة "نبأ" للإنتاج الإعلامى- شركة YAT للبرمجيات - فضائية تركمان إللى – شركة "I films" للإنتاج الإعلامى- إنتاج مستقل ) .
- تعديل مناهج اللغة العربية للناطقين بغيرها بمركز لسان العرب - تأليف كتاب ( تحليل وتوصيف مناهج اللغة العربية لغير الناطقين بها) ( 2007/2008 ) .
- العمل الصحفى بجريدة " المصريون الإلكترونية " - 88 قطعة صحفية ( 2005/2006 ) .


الدورات :

- دورات التنمية البشرية ( البرنامج الأساسى (1،2 ) - مهارات التفكير الإبداعى ) - فريق زدنى للتنمية البشرية (2007) .
- دبلومة " استراتيجيات الإدارة الحديثة " ( د. إبراهيم الفقى - المركز الكندى للتنمية البشرية ) (2009) .
- دورتان فى التثقيف الحضارى من برنامج الدراسات الحضارية وحوار الثقافات - كلية الاقتصاد والعلوم السياسية ( 2007 - 2009 ) .
- دورة فى " الديمقراطية والتعليم المدنى " من برنامج الديمقراطية وحقوق الإنسان - كلية الاقتصاد والعلوم السياسية (2009) .
- دورة " تحقيق المخطوطات العربية " (100 ساعة) من مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامى - كلية دار العلوم (2009) .
- دورة فى صناعة المذيع التلفيزيونى - الأكاديمية الدولية للتدريب والاستشارات (2010) .

الأنشطة :

- المنسق العام لفريق "معرفة" .
- مؤسس نموذج مجمع اللغة العربية " أبجد " الحاصل على عضوية لجنة الهيئات اللغوية والمجتمع المدنى بمجمع اللغة العربية بالقاهرة ، ورئيس دورتيه التحضيرية والأولى (2008/2009) .
- عضو اللجنة التنظيمية بنموذج منظمة المؤتمر الإسلامى - كلية الاقتصاد والعلوم السياسية ، ومحرر بمجلة النموذج (2008) .
- عضو اللجنة التنظيمية للمنتدى الطلابى بمؤتمر القاهرة الدولى ( الرابع/السادس ) .
- وكيل لجنة " الإعلام والاتصال " فى برلمان شباب الجامعة (2005) .
- مشارك فى فعاليات عدد من الجمعيات والمؤسسات الثقافية"مؤتمرات - ندوات - ورش عمل" : ( برنامج الدراسات الحضارية وحوار الثقافات - جمعية مصر للثقافة والحوار - الجمعية المصرية لتعريب العلوم - مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية - جمعية المترجمين واللغويين المصريين - ساقية عبد المنعم الصاوى ) .

أنشطة أخرى :

- الخطابة ( خطيب وإمام حر ) .
- الإلقاء الشعرى ( مشارك فى ثلاثة مهرجانات شعرية ) .
- الإنشاد ( مشارك فى أربعة مهرجانات إنشادية ) .
- الكتابة ( مؤلف كتاب "أوراق عشرينية" تحت الطبع ) .
- التدوين ( صاحب خمس مدونات على شبكة الإنترنت ) .

Reviews

[أحمد فرحات · Rating 5 out of 5]

يعجبني في البعض انهم من فصيل ( ليس ما يطلبه المستمعون ).
كان هو منهم..
أُحب الأدب والكلام الفصيح حب جمًّا..
تلك الوجبة الأدبية الدسمة.. روت ذلك الحب وذلك الجوع الذي كنت فيه..
معبرة عن صاحبها وغايته من كتابتها.. أدب وبيان ونظم للكلام.. متبعاً فيه درب أستاذيه المنفلوطي والرافعي.. فنعمة الخليفة أنت..
غموض وعمق يعجب الشخص.. فصاحة أيما فصاحة.. يأخذك من زمان لأخر وانت لا تشعر.. يأخذك من حديث لأخر .. وكل هذا وانت لا تشعر.. لانك الكلمات أثرتك ولم تسطع الفرار منها او حتى ان تفكر في أن تتركها...
426 صفحة من الجمال لم استطع ان اتركها لمدة ثلاث ايام متتالية بدون أن انهيها.. لا لأجل أني اريد ذلك.. لكن هو شراب-لجمال طعمه- شربت الرشفة الاولى ولم أستطع أن أترك الكأس حتى انتهيت من كل الكأس...
شكرا لك أبو خليل.. وشكرا لأوراقك العشرينية.

[ملاذ كمال · Rating 5 out of 5]

آه آه!
أحمد أبو خليل صاحب نفسٍ عذبة تتجلّى بوضوحٍ في حَرفِه.
.
.
أوراق كتبها على مرّ عشرِ سنوات
أوراق حملتِ الأحلام لفتًى يحلُم بأن يكون صحابيّاً، ثمّ طالب متخرّج على أول عتبات الحياةِ، أوراق حملت عاشِقاً وحيداً، ثمّ ثائراً، ثمً شابّاً تائها وإسلاميّاً منسلخاً من جماعته، ثمّ تتابع النضجُ في الزيادة والكلمات في الاتزان مع صاحبها.
.
.
ستتركُ هذه الأوراق بداخلي أثراً لزمن طويل

فرّج اللهُ كربَ الأستاذ وفكّ بالعزّ أسرَه

[سعدي رضوان · Rating 5 out of 5]

أوراق عشرينية
وما الأحلام إلا سذاجات بني آدم التي لا يستطيعها إلا بإغلاق أجفانة......
_هذا الكتاب مجموعة من المقالات والقصص القصيرة أو بالأحري مزيج بينهما لشاب معاصر عاين الأحداث التي مرّت بنا وفعلت بنا الأفاعيل وحاول أن يعبر عما جاش بنفسه تجاه بعضها وتجاه نفسة الداخليه تارة أخري.
_أي مجموعة مقالات يصعب أن تكتب لها مراجعة كأنها كتاب ذو محتوي واحد أو رواية ولكنّي اعتقد أن موضوعهم واحد وهو " الحب والحرية والمقاومة" لذلك هي في نظري موضوع واحد.
_يمر الكاتب بحالة غربة كالتي تمر بنا تتمازج وتتلاقي وتتلاقح أفكاره ومشاعرة تجعل من عذاب القلب شاقاً حلواً في نفس الوقت.
_كيف كبرنا فجأة؟ كيف انجلت أحلامنا؟ أين ذهب الشغف؟ هل لو كنا بزمن غير الزمن كنا سنصبح أفضل وسنساهم في الرفعة والمجد؟
العيب فينا أم فيهم أم في الزمن..؟
_ما هو الحب؟ هل ندرك حالاتة؟ هل نشفي باللقاء أم نشقي به؟ كيف نخرج من الحب لنصبح غرماء للشجن.. ؟
عن أطفال غزة الأبطال الذين بلغوا وعياً وهم في المهد لم ولن يبلغة الكثير من أبناء جلدتنا الذين يعشقون السلاح وننفر نحن منه، عن " مُني ".
_عن صدمة الواقع وعن صدمة الخداع وعن الصدمة للصدمة لأن النتيجة كانت متوقعة.
_عن الألم وفلسفة الألم وعن السؤال الأكبر....
هل من يموت كمداً أو قهراً لتسلط ظالم أو تغلب متجبر أو كثراً لكرامة أو انتهاك لعِرض هو الأنبل والأعلي قدراً أم من يصمد ويعالج الجرح بالجرح والشعور بالتبلد حتي يقوي علي قتال خصمة فتبرد نفسة ويثلج صدره وينجز ثأرة.........؟
_عن الإنسان وعلاقاته...
عن الأمن وهل من الأمن أن نعيش في أمن؟.
_قد كان في يناير تلك قصة أخري
عاين وثار مع الثائرين، فَرِح وأمِل وانتشي ظفراً، إعتقدَ كبقيتنا أن البدايات الجيدة تكفي فكانت الخدعة الكبري
عن حب الوطن والدماء التي خضبت الأرض.
_الثائر الأزرق هذا مقال تنسي للحظة أنك تقرأ لأحمد أبوخليل وتؤكد لنفسك أنه مقال من وحي القلم للرافعي.
_فاطمة جاب الله.. رواية لابد من قرائتها لتجد نفسك بين أمرين تسأل لماذا أو تدرك إجابة سؤال لا تعرف ماهيتة..
_ يوماً ما كنت إسلامياً...
عن الكتاب الأقرب لقلبي وأعاد سيل الذكريات القديمه التي لا تنتهي لأنني كنت يوماُ ما.....
_عن المسرح وعن مسرح الدنيا وسلاطينها أو متسلطنيها
عن أبي أيوب الأنصاري وعن القسطنطينية وجبل الموتي.
المدن الجبانة تعيش لألف عام والمدن الشجاعة تهدم وتبني كل قرن أو قرنين..... عن كفر نُبل المدينة السورية الحدودية المحررة بسواعد أبنائها.
_عن الوصال... وعن وصال أسماء رضي الله عنها وعن أسماء الكاتب.
_أحلام الماضي كيف بنيناها وزيّناها ولكنها عندما تقارن بالحرية تتلاشي كأنها لم تكن ، الحرية حلم يتلاشي بحضرتة أعظم الأحلام بخيالاتنا....
_عن الغياب والحضور ووجة المغرب العربي متمثلاً في طنجة ، ماذا عن شارع بوليفار...
_ماذا لو كانت الفتاة التي تقابلها لأول مرة في عرس تكون هي بالفعل زوجتك وأم طفلتك... ؟.
_ وأخيراً بعض المقالات أسلوبها أبلغ وأجمل من الأخري وهذا مراعاة للسنين التي كتبت فيها من غير تغيير الكاتب بها وهو مازاد الكتاب جمالاً وهو أيضاً ما نوّة الكاتب عنه.
_ الكتاب رائع وخفيف علي القلب والروح معذب لهما ينكأ الجروح أيضاً ما إن تبدأ فيه لا تتركه إلا وقد أتيت عليه .

[محمد عبد الحافظ · Rating 4 out of 5]

يبدو أن الكاتب الذي كتب "يوماً ما كنت إسلامياً" تطور وتحول بذات القدر الذي تطور وتحول به قراءه!
"أوراق عشرينية" هي مجموعة مقالات، وجدانية جوانية شخصية للغاية، عاب بعض المراجعين على الكاتب بعض التكلف أو استخدام اسلوب معقد بعض الشيء أو ألفاظ صعبة ربما كان من الأفضل -من وجهة نظرهم- لو استخدم الكاتب بدلاً منها ألفاظ أسهل وأقرب للقراء.
وأعيب على الكتاب الأخطاء اللإملائية والمطبعية المتكررة، كذلك يعيب الكتاب -من وجهة نظري- الاقتصاد في سرد بعض المواقف أو الحكايات، وددت لو استرسل الكاتب أكثر في هذه الرحلة.
البداية كانت مع "يوماً ما كنت إسلامياً" -بالطبع-، قرأته منذ فترة طويلة، أظن السنة التالية لسنة ظهوره.
ثم بدأت بمتابعة زوجة أحمد "أسماء" على فيسبوك، دون علمي بأنها زوجة أحمد.
ثم اكتشفت انها زوجة الكاتب الشاب الذي قرأت كتابه من فترة، فبدأت أتابعه،
شيئاً فشيئاً بدأت شخصية أحمد تتشكل أمامي، وجاء الإعلان عن "أوراق عشرينية" قبيل معرض الكتاب 2020، وأردت شراؤه وأجلت ذلك لنهاية المعرض، وكانت صفحة "المعرض" على فيسبوك تنشر منشور عن "ما الكتاب الذي أردت اقتنائه ولم تفعل"
وذكرت عدة كتب من ضمنها "أوراق عشرينية" لأفاجأ بالكاتب يرد عليّ "الكتاب موجود باسمك في المعرض وبإمكانك استلامه وقتما تحب"
لم أصدق ما يحدث وقتها، فتحت صفحته لأتأكد من أنه هو هو أحمد أبو خليل الذي أتابعه من فترة، هو هو صاحب "يوماً ما كنت إسلامياً"
زرت المعرض ورأيته ووقع لي الكتاب



وجدت فيها الكثير من نفسي يا أحمد!
الكتاب يهز الوجدان، يلمس الشخصية بشكل مميز، وهو لشخصية غاية في الرقة والجمال، وهو من الشخصيات التي ندمت أشد الندم على عدم معرفتي بها بشكل عميق، وأتمنى لو أمد الله في أعمارنا وكتب لنا تكرار اللقاء والمحبة.



ولا أملك في نهاية المراجعة إلا أن أشكر الكاتب والظروف التي جمعتني به لدقائق معدودة، داعياً الله بالخير كله وأن يجمعه الله بأحبائه في أقرب وقت.

[يوسف حاتم · Rating 5 out of 5]

بقالي فترة بقرا قراءه جادة الكتاب ده جه هزني من جوه فعلا

[Abdullah · Rating 5 out of 5]

فى 2013، كانت قراءتى ل (يومًا ما كنت إسلاميًّا) بدايتى، ليس مع أحمد أبو خليل فحسب، بل مع القراءة عمومًا. وأظن ذلك كان من حسن حظى؛ إذ كانت حتى بواكير قراءاتى بعدها لأسماءٍ ذكرها فى كتابه.
وها أنذا -وبعد 7 سنوات من القراءة الأولى-، ومنذ لحظات، أنهى القطعة الفنية الثانية لأحمد، لتترك فى نفسى -مع اختلاف الظرف والزمان والمكان- نفس أثر سابقتها تقريبًا.
ذلك الأثر الذى لا ينفك أن يُظلَّه الشجن والحنين.
الشجن لما لم أََكُنْهُ يومًا، ولربما كان ينبغى علىَّ أن أكونه!
والحنين لما كنتُ -أو كنَّا- عليه يومًا، وها هو اليوم قد تسربَّ من بين أيدينا، أو ها نحن اليوم قد برِحناه!
لا أجد ما يعبِّر عما تركه بداخلى الكتابان مثل ما قاله أحمد نفسه إجابةً لأحد الأسئلة على آسك:

هل طرأت تغيرات فكرية عليك في الفترة الأخيرة؟ وما أبرز ملامح تلك التغيرات؟

عندما يقترب المرء من خواتيم أى عقد تعتريه التغيرات تترى، وها أنا ذا أوشك على اختتام عقدى الثالث وقد يبست أوراق فسقطت كما يجب لأى فكرة كريمة أن تسقط سقوطا يليق بزمن لم تخلق له، وأورقت أخرى مكانها كما يليق ببراعم جديدة أتى زمانها وآن، أن تتفح.عندما كنا على أعتاب العشرين، كنا نمتطى كل شىء كريح مرسلة، ونمسك بكل فكرة وخطرة كإمساكنا بالماء فى اليد، بعد زمن نفتح فنجد أن الأصابع تخوننا كعادتها، عندما كنت فى مفتتح هذا العقد كانت كل الأحلام دروبا، والدروب مبسوطة أمام ناظرى، سفر فأسافر، نشاط فأنشط، كتابة فأكتب، ثورة فأثور، طيش فأطيش، أما اليوم فالدروب طويت إلا واحدا أو اثنين، وسحب الأحلام تبددت إلا سحابة أو اثنتين، ولست متأسفا، فإن هذه هى الحياة، فرح هنا أمام ترح هناك، وإمساك هنا أمام ترك هناك، تُدرك وتَترك، ولا يجتمع لك إلا ما قد جمعه الله، وقد جمع الله لى ما لو أنفقت عمرى حامدا لما وفيت، بل زاد لى من أبواب الخير ما لم أحسب أن تفتح يوما ما، ودفع عنى من أبواب الشر ما لو حسبت له ألف حساب لما اتقيته بحولى!كل الأفكار قد اخترمتها الأيام كما أوراق الشجر اليابسة التى حكيت لك عنها، سيما وأن أيامنا التى مرت علينا ليست ككل الأيام، ولكنها أيام عجاف، اعتُصرت فيها أحلامنا اعتصارا، فرق شمل أصحابنا، وبددت صروح أعمالنا، تفرقت بنا الأيام.. غزانا الشيب من هول ما نعاين على غير موعد، فكأنما الصبح أبلج قبل حلول السحر، هرمنا كما قال التونسى هرمنا، ورأينا ذوى الأسنان منا قد لقوا مصارعهم فى وديان الفشل والحمق والعى فتوقفت القافلة بنا مع زاد قليل فى صرحاء مقفرة، فكان حقا على كل ذى عقل أن ينظر أمره، ويقوم فكره، ثم ينتظر رشده، ورشد أمة غاب عنها طويلا!

[Reda Moustafa · Rating 4 out of 5]

قد قرأت "يومًا ما كنت إسلاميًا" فور صدوره، وأظن بأني قد منحته النجوم الخمسة كتقييم له، وها انا اقرأ كتاب أحمد أبو خليل الثاني، وما يزال يداعبني ذاك الشعور عندما قرأت كتابه الأول، وأُشهد الله أني أحبه في الله لعل الله يجمعني به على خير في خير مكانٍ، ٤ نجوم لاني شعرت ببعض التكلف في الكلام، وفي الرغبة بإستعمال ألفاظ ليس من الضروري استعمالها، شعرت بوحشة قليلًا، فإن كانت على السليقة فهذا الرجل سيستحق ٦ نجومٍ لا ٥، ومع ذلك فإيصال الفكرة بأبسط صورة هو الحل الأمثل، وإن كنت تجيد كل كلام العرب.

[أحمد محروس حسن · Rating 5 out of 5]

جميل قرأته بعد تأجيل طويل بمزيج من الحنين تارة والبكاء تارة أخرى صحبني فيها طوال يوم العيد ، دعوت الله كثيرا لأبي خليل بالأمس (يوم عرفة 1442) أن يفرج الله عنه ويجمعه
((:بزوجه وأهله عن قريب وعلى أمل للقاء قريب أتعرف فيه على صاحب الأوراق العشرينية عن قرب

[Hend Ali]

فك الله بالعز أسرك يا أحمد ..

[Dalia Khamis · Rating 3 out of 5]

كتاب جميل مؤنس، فصل قد كان في يناير الأحب إلي قلبي

شعرت بألم شديد في بداية الكتاب الذي أعلم مرقد صاحبه
وشعرت بألم أكبر عند قراءة هذه السطور
"عن كل إنجاز مر، أنجزته ثم نظرت إلي أولئك الذين ينتظرون أن يُسمح لهم بإنجاز أي شيء، فلا يُسمح، عن كل فرحة مغموسة في ألم أن فَرَج هؤلاء ليس من إنجازاتنا بعد"

فك الله بالعز أسرك

[Esraa Emad · Rating 5 out of 5]

أنا قارئة وجدانية للغاية، أحب ما يخاطب عقلي لكنني كذلك أشتاق إلى مداعبة الكلمات لقلبي💜.
أعتقد في نظري أن أسمى ما يقدمه الكاتب لقارئه هو الأنس🌸 وكان الأنس حاضرا.
أكره المقالات المتفرقة، حاولت كثيرا مع كبار الكتاب لكني بشكل ما أفشل كل مرة، أحب القطعة الفنية أن تكون كاملة فصولها قطع من الأحجية أستطيع من خلالها الوصول إلى نسختي أما فكرة إلقاء لغز هنا ولغز هناك لا أحب أبدا، لكن في هذا الكتاب لم تكن مقالات متفرقة أو حتى عمل أدبي مكتمل.

كان يتميز بالتيه، التيه الذي هو أنت، الذي هو نحن فيما مر به جيلنا ووسط هذه التقلبات.

أحمد أبو خليل يتحدث بدون تكلف يتحدث بما يشعر بعيدا عن أي شيء، والغريب أننا جميعا كان هو، كنت مراهقة حينما أسرني كتابه الأول يوما ما كنت إسلاميا، وكان هو مندفع كذلك، ف ها أنا قد كبرت وها هو قد نضج في كتابه الثاني والتقينا مرة أخرى، هو قادر على التقاء الشباب معه في كتابته ليس لأنه كاتب بارع أو متميزة، لكن لأنها منا يتحدث بما يعتمل بداخلنا🌸.
كبرنا جميعا، أحلامنا تبددت وأولوياتنا تغيرت، ف ها أنت تنتظر أن يفك قيدك لتعود لمنزلك ک موظف ثلاثيني وهذا في نظرك غاية السعادة، وها أنا أسعى جاهدة للحصول على وظيفة وركنا فكرة سيادة العالم جانبا، وغيرنا الكثير.

الواقع عقيم لكن يستطيع أن يلد الحياة ک وردك تماما🌸
ردك الله لها عاجلا

[Aya Fathi · Rating 4 out of 5]

أوراق مؤنسة أحببت فيها الجزء الذي يتحدث فيه عن الشهيدة أسماء،وأحبّ أن أخبره أني أنا أيضا رأيتهما زيتونيتين :')

[محمد سعيده · Rating 5 out of 5]

شكرا أحمد أبوخليل وشكرا لأوراقك العشرينيه

[مَريَم🕊️ · Rating 4 out of 5]

أوراق عذبة مؤنسة
أدّبت نفسي في كثير منها وأرّقتني في الكثير
رأيتني في الصفحات الأولى
شعرت لو أنها أوراقي العشرينية وأنا أكثر فصاحة
"بلغت أنا عشرين عامًا
ولو رآني أحد من تاريخ أمجادي
لخالني بلغت عشرين صفرًا"
الكثير من جمل الكتاب علقت في ذهني ولكن هذه أكثرهم لسبب ما،بكيت في هذا الفصل كثيرًا ، بكيتني .

انتابني شعور هائل بالأسى حينما كتب عن الثورة أنه رأى في هذا الميدان ميلاد لمخلوق جديد! آه يا فتى الثورة ما هو وقع كلماتك تلك عليك في أيامنا هذه!

"تبدو دومًا كظل باهت لرجل قديم، رجل كنت عليه يومًا والآن أنت جديد تنتظر أن تكون قديمًا كحلم من أحلام الماضي"
مقدمات الفصول في أوراق عشرينية راقية لامست فيّ كثير ووصفتني في غير موضع!
كتاب رائع

[Mariam Hossam · Rating 4 out of 5]

هذا بالضبط ما يحدث عندما تجتمع الموهبة مع الدراسة الأكاديمية.
أخذت مني تلك الأوراق العشرينية مدة لا بأس بها حتى أنهيها، لكثرة ما أجبرتني على التحليق بمخيلتي واسترسالي في عالم أثيري بعيد.
أنهيتها اليوم انهاء من تعلم يقينًا أنها ستعود إليها مرة أخرى متعطشة للمزيد.
أ. أحمد كانت فترة عشرينياتك ثرية مثيرة، ومحفزة للبذل والعمل، ومضيئة لكثير من الشعل.
أتمنى من كل قلبي أن أقرأ بعد خمس سنوات من الآن أوراقك الثلاثينية، وأطمع أن أقرأ سيرة حياتك كاملة يومًا ما.

[اسامة الخطيب · Rating 5 out of 5]

الكتاب الثاني لاحمد ابو خليل،،
الكتابين قرأتهم اثناء السفر وكم انا ممتن له لمرافقتي في هذه المدن الجديدة
الجميل بالكاتب والكتاب انه اظهرت الى حد ما اشكال تغيره وافكاره ابان فترات زمانية معينة، لم يكن بامكاني رؤيتها مسبقا

[حسن نجاتي · Rating 4 out of 5]

8, 35, 81, 94, 122, 228,246, 326

[~عائشة · Rating 2 out of 5]

المقالات متفاوتة بشدة بعضها أعجبني والبعض أكملته بصعوبة
أكثر مقال أعجبني: الألم

[Ahmed · Rating 5 out of 5]

لغة سهلة وبسيطة، تحمل أفكارًا غاية في العمق والأهمية، ومليئة بالحزن في بعض الأحيان