بعدما تم اغتيال الساحر تقول الحكايات الشعبية إن الشيطان انتقم له خاصةً بعدما تفاجأ الجميع في يوم الخميس اللاحق للاغتيال بظهورخمس عشرة جثة مصلوبة والغربان تأكل من روؤسها!
جدا سيئة من منظوري الشخصي لاسباب عده دونتها بالاسفل ١-لم اكن اعلم ان لها اجزاء قد تكون مرتبطة بها بشكل او باخر ٢-القصة كانت تشعرني بأنني ضائع وذلك بسبب الاحداث سرعان ما تداركت الوضع فيه الفصول السابقة ٣-كنت اتمنى بان تكون قصة كل من في القصة واضحة وليست مشاهد وكانها مشاهد من مسلسل تلفزيوني مقصوص ٤-القصة تشر بالملل وانت تقرا فقط هو جزئين من الكتاب شدني للاستمرار ومع ذلك فقد كانت النهاية جدا سيئة و متوقعة ٥-لا اعلم سبب ذكر ان المغتصبة مسلمة فهل هذا مذموم ام محمود اذا كانت مسلمة ام مسيحية في الرواية ٦-اكثر الاشياء استفزازًا هيا بان تكون الرواية فيه جانب مصيري ويتم نقل الاحداث الى جانب اخر بسبب ان في ذلك قد يعتبر تشويق وهو ليس صحيح
اخيرا تقيمي لي هذا الكتاب من ٥ هو ٢ لا يستحق ابدا القراءة ولا انصح به ابدا
تطور أسلوب الكاتب واضح جدًا جدًا جدًا هنا عن الجزئين اللي قبل كدا، من حيث اللغة والسرد والحوار، وجزء الغلطات الإملائية قل كتير. - كتر الشخصيات كان ملخبط ف الأول، لكن مع كل فصل كانت الصورة بتوضح. - الحبكة ف الآخر كانت مفاجأة بالنسبالي، مكنتش مُتخيلة إن ريتشارد ينتحر، بس هي نهاية منطقية ليه.
الرواية دي من ٢٠١٩، أعتقد لو قرأت حاجة جديدة للكاتب من ٢٠٢٣ أو ٢٠٢٤ هتكون أقوى.
عدد الصفحات : ٢٥٥ صفحة نوع الكتاب : خيال - جريمة لهجة سرد الكتاب : الفصحى و الحوارات بالمصري
نبذة عن الكتاب : هذا الجزء الثالث من رواية اعترافات كاهن والاحداث تابعة للاجزاء السابقة ولكن هنا تنضاف جرائم اخرى وشخصيات جديدة وفي النهاية يكشف كل ماكان مستور ومن هو اساس كل هذه المصائب ويقرر ريتشارد كيف ستكون نهايته
بالنسبالي هذا الجزء كان الافضل من كل النواحي وايضا كانت التاجوزات قليلة جدا ماانكر اني تهت شويا لان التفاصيل كثيرة لكن النهاية كشفت كل شي