الزمن

by مصطفى إبراهيم

في هذا الديوان
أسألُ وأُجيب
أُخطئ وأُصيب
وأعني ما أقول
وأقول ما أعني
فدعني

Genres: Poetry, Nonfiction

102 pages, Paperback

First published January 22, 2020

About the author

• شاعر عامية مصري من مواليد محافظة الجيزة 1986
• أنهي دراسته الجامعيه بـكلية الهندسة جامعة القاهرة تخصص هندسة الطيران و الفضاء عام 2008
• • أصدر ديوانه الأول بعنوان " ويسترن يونيون فرع الهرم " عن دار ميريت للنشر في يناير 2011
• أصدر ديوانه الثاني بعنوان "المانيفستو" في 2013
• حصل على جائزة أحمد فؤاد نجم لشعر العامية بدورتها الأولى عام 2014 عن ديوان "المانيفستو"
• أصدر ديوانه الثالث بعنوان "الزمن" يناير 2020 عن دار الكرمة للنشر

Reviews

[Nada Elshabrawy · Rating 3 out of 5]

بعد قراءة أولى أقدر أقول جميل ومصطفى وكتابته كانوا واحشني، ولكن قطعًا أقل من المانيفستو.

بعد قراءة ثانية، أقول إني هحبه عشان مصطفى ولو كان حد تاني ماكونتش حبيته.

[BookHunter M ُH َM َD · Rating 4 out of 5]

01

التوحيد

أول ما ذي بدءٍ بدأَ
كان الظلام أكبر مني
عينا مش سايعة الحدقة
وقلبي مش سابع سني

كأني خايف أتشاهد
قبل أما أكون بالعين شاهد
الأصل ف الأشياء واحد
ولّا الحياة ماشية برجليـن

مش شرط يبقى الشيء و العكس
كان ابن ماء ف الأصل اتنين
كأن حتى الزين و الشين
مش عكس بعض لكن وشين

الشيء ما كانش لولاه ضده
بيخلقه مش بيهده
زي الظلام ما بيضوي الشمس
والغد يبقى حفيد الأمس

الضد مش ضدك بالضبط
الدنيا دايرة حل وربط
فصين ما يتقلعوش من بعض
بيدوروا في نفس الحلقه

من يوم ما ذي بدءٍ بدأَ

02

بقول لنفسي كأنه عَزَل ولاّ ساب البيت
يا صاحبي ما تقولش انتهيت
يمكن تكون دلوقتي بس بدأت
مفيش حاجة ممكن تهزمك دلوقت
مفيش حاجة ممكن تِئلمك ف الموت
مفيش بُكره ممكن يقلقك م الوقت
ولا حد ممكن يغلبك بالصوت...

03

الحياة مش كلها انبهارات
ولا تجارب سَخنة بالبهارات
والليالي المدهشة حلوين
بس السنين المملة
هيَّ اللي بنت حضارات

04

الطبيعي

أطيع القطيع الذي تتبعه
أطيع الأمان الذي تجمعه
مفيش لعب فردي في هذا الزمان
وكله بيمشي وقطيعه معه

مفيش خوف بيشبه لخوف الغريب
مرايتي وأماني شبيهي الحبيب
دعونا نقاتل نقاتل نقاتل
نكاكي كفرخ الدجاج المناصل

لحد أما من بيننا يطلع مقاتل
لا يشبه ولا يشبهوه من معه

05

تجاوز وعدي بدون الفتات
إلى ذكرياتك وكل اللي فات
لكل الدموع والسنين والحاجات

هنفُض هدومي من الماضي وامشي
وحزني هخبيه في دفتر هوامشي

محدش هيقدر يطبطب عليك
مفيش إيد هتسند إيديك غير إيديك

يا تستنى نفسك وتبحث ف ذاتك
يا تلحق تلَم وتشوف اللي فاتك

لقدام هنمشي، هتمشي، وهمشي
ندور وِيّا عقرب ساعاتي وساعاتك

06

ما عادشي نافع تناطح
في طواحين الهوى لوحدك
الدنيا أكبر من إيديك دلوقت
العالم الملموم كِبر
والعالم المهموم قَدِر

يبهت على وشك همومه
ويلبسك هدومه
ويجري بيك ورا اللقمة زي الجميع

وانتا اللي كنت زمان
بتقول على الدنيا..
مش جايبة على قَدك

دلوقتي بتناطح في طواحين الهوى لوحدك

07

لسه كتير

أنا مش هبيع الأمل للناس
ولا هقدر أبيع اليأس
ولا هقدر أبيع فكره
ممكن تتقلب بُكره وتبقى العكس

ولا هقدر

أسكّت صوتي في دماغي وأقوله خلاص..
ما عادتش مستاهله

الدنيا صعبة.. إلعب السهله

إنت اللي بس مكبر الموضوع

بلاش تكرر خيبتي وغبائي
بَطّل تصدّق وإنتا هتلاقي..

[هدى يحيى · Rating 1 out of 5]

هذا ليس بشعر
ولا يستحق حتى وضعه على رف الشعر الخاص بي هنا
هذا أول "ديوان" أقرأه للشاعر
كنت أطلع على بعض قصائدة أو أبياته على فيس بوك بالصدفة
وكثير من هذه المقتطفات كان يعجبني

لكن هذا الذي قرأته لا يمت للشعر بصلة
ولا يصح وصفه بأكثر من خواطر ساذجة

[محمد خالد شريف · Rating 3 out of 5]

بكيت
كأني كان بقالي عُمر مبكيتشي
الدم أوقات كتيرة.. كان بيبقى أكتر
لاكن بكيت النهارده
لأني لما شفت الدم.. ما بكيتشي!

..
وحشنا مُصطفى إبراهيم والله.. وقصايده اللي لسه فيها روح الثورة، وليها ذكريات تربطك بالماضي بالحاضر بالمستقبل بالدنيا والصُحاب واللمة والوحدة.. لكن،
لسه المانفيستو أفضل ما قدم مصطفى إبراهيم.

[Mohamed · Rating 5 out of 5]

لا يعول
وغير مسؤل الا عن نفسه
لا يبوح للأصدقاء العابرين عن أمله أو يأسه

[Pakinam Mahmoud · Rating 2 out of 5]

يا هل ترى كانت اللغة قاصدة
قاصدة تحط كلمة حق جنب كلمة لأ؟
وكلمة أرض جنب كلمة فرض جنب كلمة عرض؟
كلمة أمل أخت كلمة عمل
كلمة صبر جنب كلمة قبر
كلمة زمن أخت كلمة تمن
كلمة طريق أخت كلمة صديق
وكلمة أب أخت كلمة رب
اللغة هيَّ اتفاقنا من قبل السنين؟
ولَّا صوتنا سوا ..
اللي ما بنعرفش ده صوت مين؟

مش كل حاجة بنعرف نحط كلمة مطرحها
الدنيا لسه فيها حاجات ما بنعرفش نشرحها

محدش هيقدر يطبطب عليك
مفيش إيد هتسند إيديك غير إيديك
يا تستنى نفسك وتبحث ف ذاتك
يا تلحق تلم وتشوف اللي فاتك
لقدام هنمشي هتمشي وهمشي
ندور ويَّا عقرب ساعاتي وساعاتك

وانتا اللي كنت زمان
بتقول على الدنيا ..
مش جاية على قدك
دلوقتي بتناطح في طواحين الهوا لوحدك..

[Sherif Metwaly · Rating 4 out of 5]

بكيت
كأن بقالي عمر ما بكيتشي
ما بكيتشي م المنظر
الدم أوقات كتيرة.. كان بيبقى أكتر
لاكن بكيت النهاردة
لأني لما شفت الدم..ما بكيتشي

[Nada Atef · Rating 4 out of 5]

‫سبع سنوات الفرق بين الديوانين، "المانيفستو" و"الزمن"؛ العنوان هو أكثر الأشياء تعبيرا عن الفرق بين الديوانين، الانتصار في الأول والهزيمة في الثاني، القوة في الأول والضعف واللامبالاة في الثاني، الأمل في الأول واليأس في الثاني (أو الأمل البعيد جدا المقترب لليأس)‬
‫الفرق بين "تحتك فيه ناس عاوزة الأمل مش عاوزه؟ سيبهولهم" في الأول و "أنا مش هبيع الأمل للناس ولا هقدر أبيع اليأس ولا هقدر أبيع فكرة ممكن تتقلب بكره وتبقى العكس" في الثاني.‬
‫أحببته لأن مصطفى هو من كتبه، أحببته لأنه حقيقي، والحقيقة أهم بالنسبة لي من اللغة والشعر‬

[Asmaa Ali · Rating 5 out of 5]

أنا مابعرفش في كلام النُقاد الكبير.. أنا عارفة إن كل ديوان من التلات دواوين اللي مصطفى كتبهم كان مشروع وحالة متكاملة، بدأت من "ويسترن يونيون" ثم "مانيفستو" ثم "الزمن" .. ده هو احنا وده اللي بيجرالنا بس ماكناش عارفين نوصفه.
مصطفى إبراهيم أحد أهم الشعراء الحاليين بالنسبالي ويعتبر مش باقرا غير ليه، لكن بأعيد كل ديوان علشان أفتكر .. علشان ماأنساش.. علشان ماأحسش إني لوحدي.

[محمد الحويف · Rating 5 out of 5]

تحذير، هذا الديوان لا يُقرأ على عجلٍ، هذا الديوان لا يُقرأ مرةً واحدةً، هذا الديوان يُعاد إكتشاف أجزاءه كل مرة تقرأه، هذا الديوان تجد به بعضًا منك في كل مرة تقرأه.

بعد غياب يعود إلينا مُصطفى بأحدث أعماله، "الزمن" وهنا أتوقف قليلًا للثناء على حُسن إختيار العنوان للديوان، كان إختياراً عبقريًا وموفقًا لأقصى درجة ممكنة.

أهم ما يميز مُصطفى إبراهيم أنه مر ويمر بنفس المراحل التي نمر بها جميعًا، كان يشعر معنا بنفس المشاعر في نفس الأوقات، تعرض للكثير من الأمل وخيبات الأمل مثلنا، صدمه الواقع مثلنا، أعطته الحياة وصدته مثلنا، تعشم ولم يجد و وجد ما لم يأمله، يُعافر ويستسلم ويعافر مرة أخرى، نضج وكبر مثلنا تماما، بإختصار مُصطفى واحد مننا، ولذلك أتحيز له تماماً ففي نظري هو الوحيد الذي عبر عن الثورة من بين صفوفها لا من بين جدران المكاتب.

نعود إلي "الزمن"، الزمن بإختصار هو تجربة شعرية مختلفة عن "مانيفستو" لا تصح المقارنة بينهما، الزمن ديوان تفهمه كلما قرأته، متأكد تماما من أنه لن يلقى التقدير المتوقع الآن ولكن على المدى البعيد سيدرك الجميع ما أدركه مصطفى الآن وعبر عنه.

كالعادة أحب دائما في مراجعات الدواوين الشعرية أن أقتبس من الديوان نفسه لذلك أترككم مع :

"أنا من جنود المعركة الصغرى
والمعركة الكبرى اللي لسه ماجاتش
مات اللي مات فيها..ولّا لسه ماماتش؟"

"مش كل صاحب حلم يبقى صاحب حق"

بكيت"
كأني كان بقالي عُمر مبكيتشي
الدم أوقات كتيرة.. كان بيبقى أكتر
لاكن بكيت النهارده
لأني لما شفت الدم.. ما بكيتشي!"

"مكتوب على شهود البلاد
الممسوحين بأستيكة . .
أنت حر
ما لم تضر
أمريكا"

[Kamal · Rating 3 out of 5]

❞ الدنيا قاسية عليك
‫وأنت قاسي على نفسك

‫مش دي الشطارة ولا أمارة أي نبل

‫إنك تدوس نفسك
‫وانك تفضِّيها ..

مش أنانية إنك تقول أوقات ..
‫أنا كمان ليا
‫وزي ما فيكو اللي مكفيكو
‫أنا كمان فيا

ولا غريب إنك تقول:
‫محتاج بس لحظة مع نفسي
‫لحظة مش هتأثَّر نهائيًّا
‫في مجريات الدنيا والأحداث

‫مش هقولك حِب نفسك..
لكن ما تكرههاش

‫يوم ما هتبطَّل تصعب عليك نفسك
يوم ما هتبطل تصعب عليك الناس. ❝


❞ محدش هيقدر يطبطب عليك
‫مفيش إيد هتسند إيديك.. غير إيديك

يا تستنى نفسك وتبحث ف ذاتك
‫يا تلحق تلم وتشوف اللي فاتك

‫لقدام هنمشي..
هتمشي وهمشي
‫ندوُر ويَّا عقرب ساعاتي وساعاتك ❝

[Esraa magdy · Rating 3 out of 5]

يمكن لأن الانتظار كان طويل كنت منتظرين حاجه احلى كمان من المانفيستو المفضل بالنسبالي لمصطفى إبراهيم إلا أنه يبقى مصطفى إبراهيم اللى بقرأ الديوان وأنا سامعه صوته ويفضل ذكريات ويسترن يونيون فرع الهرم الذكريات الأحلى والأيام الجميلة
وهنتظر الديوان القادم من دلوقتي 😍

[Wessam Ahmed · Rating 4 out of 5]

بحب كل كتابات مصطفي إبراهيم، عنده تعبيرات فريدة

[Ahmed Sallam · Rating 4 out of 5]

تقريبا دي أول سنة أروح معرض الكتاب من غير ما أكون مخطط هجيب ايه، وقولت هروح عشوائي كده وأجيب اللي يعجبني
قبل المعرض بكام يوم عرفت إن مصطفى إبراهيم منزل ديوان ف المعرض، كنت مبسوط جدا زي العيل الصغير ومبسوط أكتر إني رايح وكلي شغف لحاجة مستنيها بقالي فترة.
جبت الديوان أول يوم المعرض وكل شوية أفتحه وأقول هقرأ فيه أقفله تاني، خايف يخلص بسرعة، ماشي بيه ف الشغل، وانا خارج ف أي حتة، جنبي ف البيت على طول، بس مش عايز أفتحه عشان عارف اللي هيحصل، زي ما حصل مع المانيفستو وخلص ف قعدة واحدة وفضلت طول السنة أعيد فيه وبتمنى أنساه وأقراه تاني.

بعد ما قررت أخيراً أقرأه وبفتح صفحة بشكل عشوائي كده لقيته بيقول :

" يا هل ترى صوت الهزيمة ولاَّ صوت العقل
اللي بيوشوش ف ودني بالراحة بدون أنفاس :
مش شرط يعني نغيَّر الدنيا
كفاية حتة صغيرة فينا
أو حتة صغيرة ف الناس "

مصطفى إبراهيم شاعر جيلنا بدون منازع أو منافس
شاعر الشارع والثورة، الأمل وخيبة الأمل ف نفس الوقت، شاعر محمد محمود وصورة الدم وريحة قنابل الغاز، شاعر الهزيمة والإنتصار.
من اول مرة شوفته مع إبراهيم عيسى وسمعت اللي بيكتبه لحد دلوقتي ممتن ليه على كل حاجة كانت مصدر ونس وعزاء لخيبات كتير منينا نفسنا بإنتصار بيها ومحصلتش.

[محمد رشوان · Rating 3 out of 5]

يجب أن يكون اسم الديوان "ما فعله الزمن بنا/ بي/ بمصطفى إبراهيم" وتقريبًا معظم القصائد بتدور حوالين النقطة دي

مصطفى إبراهيم اللي لمع اسمه كشاعر الثورة الغاضب الحالم وعشنا معاه أحداث محمد محمود، مجلس الوزرا، الاتحادية، ولحد فض رابعة اللي معادتش الحياة بعده زي الحياة قبله إطلاقًا.. بيتحول فجأة لإنسان بيجلس ويراقب عمره وهو بيروح منه

"أنا بكبر"

مصطفى إبراهيم اللي كان بيحلم يغير العالم.. دلوقتي بيقول لنفسه إنه التغيير يقتصر ممكن على" حتة صغيرة فينا.. أو حتى صغيرة في الناس"وخلاص

أنا بشوف نفسي وبشوف انكساراتي وهزائمي.. مصطفى إبراهيم - كنموذج - أكتر من كونه شاعر وخلاص بيعبر عن جيل منهزم ومكسور..

جيل بعد ما كان بيحلم لمستقبل وطن، بيدور على سبيل للنجاة الفردية وخلاص

البكائيات دي عمرها ما ابتذلت بالنسبة لي.. هفضل أبكي عليها وأحكيها لولادي بتأثر مبتذل بالنسبة لهم أكيد يمكن.. يكون مصيرهم أفضل

[Ahmed Elsawy · Rating 4 out of 5]

من 9 سنين لما إبراهيم عيسى استضاف مصطفى لأول مره قاله في آخر اللقاء إن في شاعر يطلق عليه الشاعر العملاق، أو الفذ، أو العبقري، إلخ، لكن مصطفى إبراهيم هو الشاعر الحقيقي، و أعتقد مفيش وصف أدق من كده يوصف مصطفى و الشعر بتاعه.
في الديوان ده مصطفى بيقر بالهزيمة، هزيمة حاجات كتير، كان خبر تأخر إعلانه جدا، ولما ييجي منه هو تحديدا بتحس خلاص إنه فعلا نهاية عصر كامل.
هنا برضه لسه محتفظ بعينه المندهشة من العالم اللي حوالينا، عيون حقيقية بتورينا البديهي وهو مش بديهي، و إننا المفروض منشوفهوش كده، وحاجات كنا فاكرين إننا فهمناها خلاص، و لسه مفهمنهاش.

[Maha Moustafa · Rating 4 out of 5]

شعر ظريف جدًا باللهجة العامية
١٠٢ صفحة ككتاب وأقل من ساعة على ابلكيشن اقرألي
حبيت الاشعار الأخيرة زي الشرود / الساعة / المتأكدين
كتاب حلو تكسر بيه أي ملل أو بعد كتاب طويل أو دسم

[Amira]

الشعرة اللي بين الحق والباطل بتتقطَّع ، سيب التاريخ يقول كلمته بعدين،
ديوان الهزيمة.. كل هزيمة جيل مصطفى إبراهيم بتصرخ في كل كلمة بشكل مباشر أحياناً أو في المعظم في شكل اليأس واللامبالاة حتى في فعل الكتابة نفسه، أكتر قصايد عجبتني قريتهم قبل كده البنكنوت والمتأكدين، الديوان بعيد عن مصطفى إبراهيم المبهر اللي نعرفه بس برضو هعرّص وأجيب ناس تعرّص ❤️

[Omnia Helmy · Rating 4 out of 5]

"قل لم و لن تعلم يا أسير الزمن
الدنيا هيَّ الشروة و لَّا هيَّ التمن
كل اللي صدقناه كان كدب و لَّا بجد
الذاكرة..
هيَّ البشر و السنين العابرة و لٍّا روح الحد
السنين المُرة تمن الإرادة الحُرة
و لٍّا ده تهريج؟
و لٍّا بلعنا القصة اللي ألِّفناها بالتدريج؟"

[Ahmad Gamal Saad-Eddin · Rating 5 out of 5]

جميل جميل جميل..

[Sherif Nagib · Rating 4 out of 5]

كل ما كنت باتقدم في الصفحات كل ما كانت القصايد بتحلو، ما أعرفش ده ترتيب مقصود للديوان، ولا دي تجربة قراءته. بس في الحالتين هو أكيد جميل وملهم، وبالتأكيد مصطفى هو شاعر جيلنا.

[Ahmed Ibrahim · Rating 3 out of 5]

معملش حاجة تستحق الذكر
غير إنه واقف لسه على رجليه

[Amany Ebrāhim · Rating 3 out of 5]

‏يا هل ترى صوت الهزيمة ولا صوت العقل
اللي بيوشوش في ودني بالراحة بدون أنفاس:
مش شرط يعني نغير الدنيا..
كفاية حتة صغيرة فينا..
أو حتة صغيرة في الناس.

[Esraa Abo Elazm · Rating 5 out of 5]

كالعادة أجد مصطفى ابراهيم وكأنه صديق أكثر حكمة مني أو ربما أكثر فصاحة.. أحكي له ما مر بي وما أشعر به بكلمات مبعثرة، فينصت لها جيدًا ويرتبها ثم يعيد إلقائها بطريقته الخاصة ومفرداته البديعة القريبة للقلب، فأجده عبر عني أفضل مما يمكنني أن أفعل. أما عن "الزمن" فالغالب عليه يشبه بالصدفة ما يغلب على مشاعري.. ضعف الأمل أمام اليأس ضعفه وليس موته تمامًا، خيبات الأمل المتتالية، الحيرة، واتهام الذات بالسذاجة، وإن "مايصحش آجي للدنيا كأني ماجيتش" .
انتظرته طويلًا واستمتعت به جدًا جدًا.

[سلمى يحيى · Rating 3 out of 5]

بدأتها فى محاضرة فاضية( خلصت فيها ٩٩ صفحة )و خلصتها فى جلستين قراءة بالظبط ،عجبتني برغم انى مش بقرأ دواوين اصلاً ولا أشعار عامية بس كتابات مصطفى إبراهيم كان ليها رأى تانى.


و عنيا فيها حاجات تشبه لأحزاني

خلطة ما بين آمال بكرة
على أماني عودة امبارح
على محاولات انك تعدى من النهاردة سليم

الدنيا قاسية عليك
و انت قاسي على نفسك

و قلبي مش سايع سني

معملش حاجة تستحق الذكر
غير انه واقف لسه على رجليه

[Mohamed Gamal · Rating 5 out of 5]

العيب الوحيد في الديوان ده أنه بيخل��

[Reem Ehap · Rating 4 out of 5]

"فجأة النهاردة بكيت و المعركة دايرة
بكيت
كإني كان بقالي عمر مبكيتشي
ما مبكيتش م المنظر
الدم أوقات كتيرة كان بيبقي أكثر
لكن بكيت النهاردة
لأني لما شوفت الدم ..مبكيتشي !"

الكتاب الوحيد اللي جبته من المعرض ..وفاءاً للمانيفستو و كاتبها و ٢٠١١ و فنانيها

مفيش مقارنة بينه و بين المانيفستو زي ما مفيش مقارنة بين ٢٠١١ و كبوتنا التاريخية الحالية ..

مكتوب بطعم المرارة و الاحباط اللي كلنا حاسينه
لكن مصطفي ابراهيم شاعر بيشتغل علي أفكاره و كان واحشنا شعره 🌸

هو محبط و زينا كلنا
"معملش حاجة تستحق الذكر ..غير انه واقف لسه علي
رجليه"
:")

[Sermeen Abdallah · Rating 4 out of 5]

هو الحقيقي مش عارفة أنا اللي ظالمة الديوان دا عشان بقارنه بالمانيفستو ولا مصطفى هو اللي ظلم نفسه لما حط كُل إبداعه وكُل الجمال في سلة واحده سماها المانيفستو..مش معنى كدا إن الديوان مش جميل بالعكس عجبني وجميل.. وعمومًا مصطفى مهما كتب هحب اللي بيكتبه وهفضل أشتري دواوينه عشان مصطفى هيفضل الشاعر الوحيد اللي في جيلنا بيكتب شعر عامي جميل جدًا وهيفضل ليه مكانته لوحده محدش هيعرف يوصله

[Nouran Gamal · Rating 4 out of 5]

مصطفى محترف.. مختلف.. مميز..
يلخبطلك تفكيرك ويخوفك ويجننك ويطمنك..

My favorites:
لسه كتير
المواقع الزقا
نفسك
الاعتزال
الدنيـ..
الموت بيشبه الحياة

[Heba Tariq · Rating 3 out of 5]

والدنيا تعرف كل واحد مين
وتقول مساكين يا اللي شفتوا النور
ومسكتوا فيه قد ما عرفتوا