Jump to ratings and reviews
Rate this book

عشرون حالة كنت فيها وحيدًا

Rate this book

ebook

69 people want to read

About the author

نجوى بن شتوان

12 books209 followers
أستاذة جامعية
قاصة وروائية
تكتب المقال لبعض الصحف والمجلات
فازت مسرحيتها( المعطف) بالجائزة الثالثة لمهرجان الشارقة للإبداع العربي في دورته السادسة 2002
فازت روايتها ( وبر الأحصنة ) بجائزة مهرجان البجراوية الأول للخرطوم عاصمة للثقافة العربية 2005

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
6 (17%)
4 stars
6 (17%)
3 stars
11 (32%)
2 stars
8 (23%)
1 star
3 (8%)
Displaying 1 - 5 of 5 reviews
Profile Image for التوت.
32 reviews
September 23, 2023
جميلة سخرية نجوى جدا ،، جميل استرسالها في بعض القصص وجميل ايضا إيجازها في قصص أخرى .. لم أجد مفردات زائدة ولا حشو النساء في كتابتها ،، أول مرة أقرأ لها وأبهرني أسلوبها ،، شعرت بحالات الوحدة التي اشارت لها ،، شعرت بالخراب المؤلم في دولتها بين السطور ، رغبتها في التنمية بتسليط الضوء على بعض القضايا التي يتحمل مسؤولية تنميتها الفرد أولا !

لكن أزعجني قليلا لمسة السخط الظاهرة في مفرداتها !
Profile Image for Amal Nadhreen.
96 reviews34 followers
January 5, 2020
برعت نجوى بن شتوان في كتابة القصص القصيرة كما الرواية.
Profile Image for ZAinab Ali.
47 reviews8 followers
September 13, 2023
كتيب قصير متعدد القصص افتتاحية الكتاب ممتعه ولكن بدأت بالفوضى والعبثيه في القصص الباقيه
Profile Image for Masoud.
79 reviews5 followers
December 6, 2025

مجموعة قصصية عن الانسان بهمومه، بساطته، وتعقيداته اينما كان؛ في ليبيا او ايطاليا


القصص التي شدتني:
العيد
البحر الحكومي
جريمة ارماندو الطيبة
الفآس
الطابور السادس



"تدربنا على الهدوء مع جميع الكائنات، ومراعاة أن يوجد شيء مختلف على نفس مستوانا من المواقف والأحوال، كما تدربنا على لعبة الضوء والظلام، وكانت حياتي بين اللعبتين لا تختلف عن حياة خنفساء مجدة كلما أوشكت على بلوغ ناصية الجدار سقطت، ثم إذا أعادت الكرة كأنما تعيدها من أجل قاعدة الجدار لا ناصيته."
- من قصة العيد

"لم يعد أحد يقول: الآخرون هم الجحيم فكل إنسان صار جحيم نفسه الخاص."
- من قصة العيد

"أرجوك اصمت… اصمت قليلاً فأنا أموت."
- من قصة عشرون حالة كنت فيها وحيدًا

"هذه النهاية تستدعي النهايات السابقة في حياتي، لذا يخيل لي بأنها الأكثر إيلاماً."
- من قصة عشرون حالة كنت فيها وحيدًا

"كيف أعثر على الشغف الذي فقدته منذ وقت طويل؟"
- من قصة غلاف الشكولاتة

"رأيت ريكاردو في إغفاءة القيلولة، وهو شخص ميت كما تعلمين.
وعلى أي حال رأيته؟
رأيته يحطم شيئاً ما، حتى إني صحوت ورأسي يؤلمني مما حطمه داخلي."
- من قصة سيارة السعادة

"يا إلهي!! إن المرء يملك حياة واحدة يا ماريا يجب أن يعيشها حقاً لا أن يهرب منها."
- من قصة عفريت سابق

"الطيب دائماً مستهدف بعدم التقدير من الإنسانية كلها.”
- من قصة البحر الحكومي



التقييم: 3.5
Displaying 1 - 5 of 5 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.