أستاذة جامعية قاصة وروائية تكتب المقال لبعض الصحف والمجلات فازت مسرحيتها( المعطف) بالجائزة الثالثة لمهرجان الشارقة للإبداع العربي في دورته السادسة 2002 فازت روايتها ( وبر الأحصنة ) بجائزة مهرجان البجراوية الأول للخرطوم عاصمة للثقافة العربية 2005
جميلة سخرية نجوى جدا ،، جميل استرسالها في بعض القصص وجميل ايضا إيجازها في قصص أخرى .. لم أجد مفردات زائدة ولا حشو النساء في كتابتها ،، أول مرة أقرأ لها وأبهرني أسلوبها ،، شعرت بحالات الوحدة التي اشارت لها ،، شعرت بالخراب المؤلم في دولتها بين السطور ، رغبتها في التنمية بتسليط الضوء على بعض القضايا التي يتحمل مسؤولية تنميتها الفرد أولا !
مجموعة قصصية عن الانسان بهمومه، بساطته، وتعقيداته اينما كان؛ في ليبيا او ايطاليا
القصص التي شدتني: العيد البحر الحكومي جريمة ارماندو الطيبة الفآس الطابور السادس
"تدربنا على الهدوء مع جميع الكائنات، ومراعاة أن يوجد شيء مختلف على نفس مستوانا من المواقف والأحوال، كما تدربنا على لعبة الضوء والظلام، وكانت حياتي بين اللعبتين لا تختلف عن حياة خنفساء مجدة كلما أوشكت على بلوغ ناصية الجدار سقطت، ثم إذا أعادت الكرة كأنما تعيدها من أجل قاعدة الجدار لا ناصيته." - من قصة العيد
"لم يعد أحد يقول: الآخرون هم الجحيم فكل إنسان صار جحيم نفسه الخاص." - من قصة العيد
"أرجوك اصمت… اصمت قليلاً فأنا أموت." - من قصة عشرون حالة كنت فيها وحيدًا
"هذه النهاية تستدعي النهايات السابقة في حياتي، لذا يخيل لي بأنها الأكثر إيلاماً." - من قصة عشرون حالة كنت فيها وحيدًا
"كيف أعثر على الشغف الذي فقدته منذ وقت طويل؟" - من قصة غلاف الشكولاتة
"رأيت ريكاردو في إغفاءة القيلولة، وهو شخص ميت كما تعلمين. وعلى أي حال رأيته؟ رأيته يحطم شيئاً ما، حتى إني صحوت ورأسي يؤلمني مما حطمه داخلي." - من قصة سيارة السعادة
"يا إلهي!! إن المرء يملك حياة واحدة يا ماريا يجب أن يعيشها حقاً لا أن يهرب منها." - من قصة عفريت سابق
"الطيب دائماً مستهدف بعدم التقدير من الإنسانية كلها.” - من قصة البحر الحكومي