كل موظف لديه أداة تعذيب مفضلة لسلخ المواطن المصري وتعجيزه .. منها: فوت علينا بكرة .. السيستيم واقع .. الختم مش واضح .. الخزنة قفلت .. ولكن أقوى هذه الوسائل عنفا وأشدها تأثيرا هي " عند مدام عفاف " التي تقف كالسد العالي أو كمحاربي السومو أمام أي مواطن تسول له نفسه التقدم بأي طلب أو خدمة من الحكومة .. في هذا الكتاب ثلاث قصص ساخرة لمواطنين تم تعذيبهم بالروتين والبيروقراطية ومدام عفاف .. وفي حين تبدو القصص خيالية الا انها - ويا للعجب - مأخوذة عن قصص حقيقية مائة بالمائة. في هذا الكتاب أيضا يطل علينا رفعت اسماعيل وماجي في قصة ساخرة بالكامل لأول مرة .. تنشر في تحية لذكرى د.احمد خالد توفيق.
I finished the book in one day, however the book is quite boring. The editing needed tweaking. The black comedy didn't entertain nor achieved the goal. It felt forced. Didn't enjoy it a bit.
كتاب رائع وممتع جدا أعادني لزمن الكتابة الساخرة الجميلة لأحمد رجب ويوسف عوف يستعرض الروتين الحكومي والبيروقراطية بشكل ساخر ومليء بالضحك قصة رفعت إسماعيل قنبلة لكل من يعشق أحمد خالد توفيق كتاب يستحق أن تقتنيه
قرأته فى جلسة واحدة بعد شراءه بأقل من ساعتين .. ثلاث قصص عن البيروقراطية فى المصالح الحكومية مع استخدام مبالغات كوميدية فائقة الطرافة .. ضحكت كثيرا مع القصة الثانية بالذات رغم طولها النسبى خاصة مع نهايتها غير المتوقعة .. ثانى أفضل كتب د.تامر بعد (حدث فى أنتيكا) ..
عند مدام عفاف تامر أحمد النوع : ساخر دار النشر : كيان سنة الإصدار: 2020 الطبعة الأولى عدد الصفحات158 صفحة الغلاف : مقبول مصمم الغلاف : العنوان : عند مدام عفاف .. ليس لها تفسير أخر إلا " عدي علينا بكرة" المكان : مصر البطل: الشخصيات الأساسية : مدام عفاف – رفعت إسماعيل – ماجي – توفيق إبراهيم اللغة والحوار : جيد جدا الحبكة : ثلاث قصص واقعية تبدأ وتنتهي بمدام عفاف .. الكتاب ليس ساخر بقدر ما هو مؤلم .. ألم بطعم البيروقراطية ثلاثة أحداث ممكن تحدث لأي منا فلا تستهن بها نأتي لأخر فصل وهو مغامرة لرفعت إسماعيل وماجي والذي نشرها من قبل بعد موافقة د أحمد خالد توفيق رحمه الله الفصل ده رائع جداً جداً جداً وخصوصاً لعشاق رفعت إسماعيل ولو الكاتب استثمر شخصية توفيق إبراهيم في عمل سيكون رائع تقيمي: 3/5 التقييم للعمل الذي قرأته ليس معناه تقييم للكاتب وهو تقييم شخصي من الممكن أن تتفق أو تختلف معي فيه
كتاب خفيف عن معاناة المواطنين المصريين مع الروتين والتعاملات البيروقراطية، القصص الثلاثة الأولى ممتازة بإيقاع سريع ومواقف مضحكة ضحك كالبكاء شأن كل مضحكات مصر المبكيات لكن جاءت القصة الأخيرة ببطليها رفعت اسماعيل وماجي ضربة قاضية للكتاب وما كان لاستعارتهما من صاحبهما الأصلي أحمد خالد توفيق اي داعي
كتاب رائع وممتع جدا أعادني لزمن الكتابة الساخرة الجميلة لأحمد رجب ويوسف عوف يستعرض الروتين الحكومي والبيروقراطية بشكل ساخر ومليء بالضحك قصة رفعت إسماعيل قنبلة لكل من يعشق أحمد خالد توفيق كتاب يستحق أن تقتنيه