حصريا من كتب العالم ، شاهد متجرنا لمزيد من الكتب العربية وأحدث الإصدارات في مختلف المجالات ، تصفح الصور لمعرفة المزيد عن الكتاب ، نوفر الكتب الأصلية للحفاظ على حق المؤلف والناشر والقارئ ، هدايا مجانية مع كل كتاب ، ابحث عن كتابتك باللغة العربية ، الرابط المباشر للمتجر
انا هنا لأنتقد الكتاب لا الكاتب ،فلا أريد لأحد ان يسئ فهمي.. لم اري أي جديد في هذه الرواية ،الكثير من الألم بصورة مبالغ فيها ،لا توجد اي فصاحة او تدقيق لغوي ،شعرت في مرحلة ما أن الرواية مجموعة اقتباسات من المفترض انها مؤثر رصت جنبا اللي جنب . انها تستحضر المشاعر و حسب ، فإن كنت شخصا ذا مشاعر فياضة جدا ربما تنال هذه الرواية بعض الإهتمام منك ، و ان كنت شخصا يريد احداثًا حقيقية لا تخالطها الاعيب المشاعر فلن انصحك بقراءة هذه الرواية ابدًا . لم تعجبني هذه التجربة إطلاقا ،اعرف ان هذه هي أولي مؤلفات الكاتبة لكن عذرا فقد اكتفيت من الأشخاص الذين يظنون انفسهم كُتابًا .
الرواية لجد حلوة جدا يصعب تصديق انها اولي اعمال مريم ف التنقل بين خطين روائيين و لا احد بعلم ايهما اصعب علي النفس اهي مشكلة رنا احدي الابطال الرئسين في الرواية التي تبحث عن هويتها الحقيقية لتستقر حياتها مع العلم انها تعاني من قلة حيلتها اذاء هذة الهوية و اسرارها ام حازم الذي لم يعد يعرف هويته بسبب ما اصابه وولكنه يجد الطريقة بساعدة طبعا و يقرر ان لا يوجد انسان يستحق هذا الالم علي الرغم من الالامه العظيمة و ما مر به و علي الرغم من ان رنا و حازم هما البطلين و لكن اكثر ما يثير الاعجاب هي شخصية شاهندا ف هي كانت كالحجر الذي رمي في بحيرة راكدة صنعت تموجات اثرت في كل شخصيات الرواية بلا استثاء بل ان بعضها كان تاثير يبدو للوهلة الاولي سلبي و لكنه كان ايضا بشكل ما راحة لشخصية مي تلك الباسلة و علي الرغم من انها لم تعرف حجم تاثيرها و لكنها امنت به ،هي رواية عن الالم عن الابتلاء عن الغضب عن الانكسار عن كل ماهو سلبي ولكن ماهي القوة و المساندة اللتي يحتاجها والانساء ليجد الاطمئنان و الراحة و السلام و حتي الفرح و السعادة من رحم كل هذة المشاعر السلبية و المعاناة ماهي لحظة الصدق مع النفس لنتعرف بقصور وجهات نظرنا واننا لا نري سوي جزء من اللوحة العظيمة وهي الحياة واننا لابد ان نبتعد قليلا حتي نري جمالها شكرا يا مريم علي رواية جيدة واخطاء قليلة لم تفسد الاستمتاع بالطبع
سحبتني كلماتها صفحة تلو الاخرى حتى وجدتني انتهيت منها،، مر وقت طويل على عودتي للقراءة بنهم، واشعر بالسعادة لرجوعي بقراءة هذا العمل مترابط الاركان، ذكرتني الرواية بأمي الغالية وبماهية شعوري بإنها لن ترحل عني أبدا حتى بعد وفاتها،، فكرت في أهمية مشاركة الألم والبوح به وتقبل حقيقة وجوده لان الهرب منه لن ينفي وجوده ولن يخفف تداعياته،، لن ترحل أمي ابدا وفي يوما ما سأسرد قصتي في كتاب ازرق لعلي اجد تلميذا لي استطيع مساعدته في رحلة آلامه 🙏
بطبيعتى لا ينتهى حبى لتفاصيل اللون الأزرق والغلاف رقيق لكن بعد الإنتهاء من الكتاب عرفت إنه غلاف مناسب جدا للأحداث وأزداد حبى لهذا اللون لأرتباطه بما حدث للأبطال.
بعد الإنتهاء من الكتاب وجدتنى أفتقد الحكاية بألامها وإنه حقاً شعور غريب أن تفكر فى العنوان لفترة طويلة وتحاول بالفعل ألا ترحل أبدأ عن عقول وقلوب الجميع.
معرفتى بالكاتبة مريم إنها كوميديه وفيديوهاتها خفيفه عالقلب ولكن حين قرأت الكتاب أعتقدت إنه تشابه أسماء، فتلك الفتاة ذات الإطالة الكوميدية لماذا تكتب لنا هذا الكم من الألم وحاولت جاهدة أن أتماسك وأتجاهل الدموع مع أخر صفحة. الشخصيات لها تفصيلات ساخرة وأرتبطت بالوجع النفسى وهو أشد من المرض رغم إنه عامل مشترك بينهم.
لأنها أول تجربة أدبية لمريم ونظراً لسنها لا أريد أن أقسو عليها ولكن أتمنى أن تتمسك باللغة العربية الفصحى لتعطى الكتابه قيمة وتتخذ مكانتها بين الأقلام العظيمة.
الرواية دي مفيهاش رواية، مفيهاش قصة تستحق الحكي ولو في صفحتين، وما هي إلا اقتباسات سطحية جنب بعضها بتفرض نوع من العمق اللي مش موجود.
الربط في الراوية كان واهي جدًا، وباقي الأحداث كانت غير منطقية في فكرة مفروض أنها اجتماعية واقعية، القصة نفسها غير أنها بسيطة وتقليدية كانت مملة، رواية مفيهاش قصة قد ما فيها اقتباسات حتى مش سرد جيد.
وعلى الرغم من المحاولة في تعميق الفكرة التقليدية والابتعاد عن فكرة الرومانسية التقليدية إلا إن الكتاب غرق في التقليدية المغموسة بنصائح واقتباسات ما يطلقون على أنفسهم لايف كوتش!
وبالتالي كل الحكم والسرد العميق ما هو إلا كلام بعيد عن الواقع، مش منطقي ويستحيل تحقيقه في الواقع، وده انعكاس على القصة البسيطة جدًا اللي كانت بتحاول تبقي واقعية.
الكتاب ده خلفيته كلها من السوشيال ميديا، مالوش علاقة بالأدب الروائي.
ريفيو فيه بعض الحرق لحد الصفحة ١٤٠ انا كنت مقررة اني ادي ٤ نجوم بس بعد كده غيرت رأيي تماما والرواية فعلا تستحق الخمس نجوم كتاب تخرج منه بكمية طاقة ايجابية وتصالح مع النفس مع اني دمعت لما حازم مات واضايقت بس فرحت لما رنا قدرت توازن بين كل حاجة وتتعايش مع واقع مخترتوش بس اختارت انها تعيش معاه بهدوء فعلا الكتاب تحفة وكمية تصالح مع النفس وهدوء هايل وانا عمري ما قرات حاجة من النوع ده وكمان دي اول رواية للكاتبة فحقيقي برافو بجد انها قدرت توصل كل المشاعر والطاقة دي وكأنها حد بقاله سنين بيكتب وانا اشجعها جدا انها تستمر ❤️
رواية مملة وسخيفة .. ومش مرتبة ولا منظمة وآخرها مكرر تاني للصفحات ..وحاسة إني ضيعت وقت فيها .. فيلم من أفلام الأبيض وأسود بتاع فاتن حمامة اللي هو قصص أفلام وملهاش علاقة بالواقع
روايه اجتماعيه جيده ،قضيه لم تناقش كثيرًا ،اشاده بالكاتبه لانه اول عمل روائي لها ،مسار الروايه متزن ،قصه تناسب كل الاعمار لم تمس موجه الالفاظ الخارجه المعتاده في الكثير من الروايات، لها مغزي انساني واضح .... روايه جيده بصوره كبيره
الصراحة انه لم يعجبني إستعمال بعض المفردات الانجليزيه لكن ما المجدي بما ان الكتاب باللهجه المصرية. فهي فالنهاية ليست ملتزمه باللغة العربية الفصحى.
على أي حال لقد هز هذا الكتاب بعض المشاعر بداخلي ، ربما لأني كنت أمر بوقت عصيب عندما كنت أستمع للكتاب لذا فقد أحسست بشعور بعض الشخصيات وتفاعلت معهم. لربما كنت سأقلل التقيم اذ إستمعت للكتاب وانا بمزاج جيد . أحسنت الكاتبة بشرح الحلول وكتابة القصة. لكن هناك بعض الثغرات ببعض الحوارات. او تسلسل الحديث.
وايضا تكرار بعض الحوارات والأحاديث والحكم في الجزء الاخير كان يمكن اختصارها ...
هذه أولى قراءاتي لمريم أحمد علي وألى كتاباتها أيضا، الرواية كقصة ليست مقنعة لي تماماً على قدر إثارتها للشفقة ليس إلا، فهي قصة مأساواية من الدرجة الأولى ولي عليها بعض المآخذ،وهي:
أولا: العيوب النحوية التي تستفزني أيما استفزاز فهمي ليست شيئاً ثانوياً، في الصفحة 100 آخر سطر مكتوب "أنا لا أتفه من معاناة المرض فهو لا يستهان ولكني أقلل...."، أين الجار والمجرور بعد لا يستهان وهو "به"؟! وليس هذا فقط ففي الصفحة 103 كتبت على لسن نادر "شقيقتي تزوجت رجلاً تحبه منذ الكلية"، أين الظرف الزماني بعد كلمة منذ وهو "فترة"؟
ثانياً: التكرار التكرار التكرار التكرار التكرار التكرار...... تكرار مبالغ فيه لقصة تبني نجوى لرنا وإخفائها الأمر على زوجها السابق، أُعيدت الأحداث أكثر من مرة على لسان كل شخصية بتفاصيل جديدة كل بضع صفحات، أصابني الملل من تكرار الحدث.
ثالثاً: كتابة الحوار بين الشخصيات بالعامية، لماذا؟ هل لأننا نتحدث بالعامية فيجب أن نقرأ الحوار بالعامية؟ هل لو قرأناه باللغة العربية سيقل تأثيره علينا! بالطبع لا، فالفصحى أدق وأعمق تأثيراً.
رابعاً: الكثير من التفلسف في الحوار بين رنا وحازم، حوار غير مقنع لي بالمرة وكأني أقرأ screenshot ممل بين اثنين لا يعرفون بعضهم ويدعي أحدهما أنه الأحق والأصوب في تحديد ما يفعل الطرف الآخر.
شاهدت للكاتبة يوما استوري على انستجرام وهي تقول أنها تحب كتابات د.خولة حمدي، لا أعلم إن كانت استلهمت فكرة الرواية من رواية أن تبقى أم لا، ولكن إن فعلت فقد أثبتت فشلا في التقليد وفشلا في الكتابة، أعلم أن المراجعة قاسية أنا أيضا لم أتوقع أن تكون الرواية بهذا السوء، ربما كانت توقعاتي عالية، ربما لأنني عقلانية أكثر من كوني عاطفية لم أحبها ولكنها لن تكون آخر ما أقرأ لها، أتمنى أن يكون القادم أفضل!
This entire review has been hidden because of spoilers.
ربما حين صادفتني هذه الرواية كنت في حاجة ماسة لأن استشعر بعض الألم الذي تحتضنه بعض القلوب بعمق الرحمة .. أبكتني الرواية في بعض المقاطع لأنها ذكرتني باحدى رفيقاتي التي ارهقها المرض اللعين حتي افقدها القدرة علي المقاومة واستسلمت في هدوء .. وكانت ممن لا يرحلون ابدا .. فظلت ذكراها العطرة تملأ قلوبا احبتها بصدق .. بين صفحات الرواية ستجد نفسك تصادف مفارقات عديدة لن انكر ان مذاقها السائد هو المرارة والألم .. حقا اصدق ما يقال عنها .. حين تفجعك الصدمة .. لتدرك بعد سنوات طوال انك لا تعلم شيئا عن حياتك التي تحياها .. وتبدأ في البحث بين وجوه البشر عن نفسك .. وفي رحلة البحث تجد باقة زهور زرقاء تنتشلك من الظلام وكأن زهورها املا و سيقانها تفاؤل .. يهديها اليك احدهم وهو علي حافة الفراق .. هذه الحافة التي حين يصل لها البعض تتغير نظرتهم للأمور .. للبشر .. تتغير اهدافهم وامانيهم .. يسمعون حينها بقلوبهم .. يجيبون بمشاعرهم .. تحتضنك عيونهم .. يسكنون بين ضلوعك ولا يرحلون ابدا .. لا يرحلون ابدا ~
استمعت بالرواية جدا في الحقيقة ، فقد كنت خائفًا من فكرة قراءة كتاب لشخص مشهور على مواقع التواصل الإجتماعي لكن رأيت الكثيرين يمدحون هذه الرواية فلذلك قلت في نفسي : لما لا لن تخسر شيئا في النهاية . وبالفعل أنا لم أخسر شيئا بل أشعر أنني أكتسبت الكثير من الوقت الممتع . الرواية تدور بشكل كبير علي فكرة فهم مشاعر الآخرين وأننا لسنا وحدنا من نتألم وأننا في النهاية سوف نجد من يفهمنا ويغير حياتنا مهما إنتظرنا . الشخصيات أعجبتني جدا خاصةً شخصية شاهنده لأنها تعتبر أساس الرواية الخفي من وجهة نظري. الحوار كان باللغة العامية الجيدة والتي شعرت أنها ساعدت على وصول المعني بشكل أفضل لهذا أعتقد إختيار العامية المصرية كان خيار موفقا جدًا. أعجبتني طريقة الرواية في السرد وما إلى ذلك لذا هذه نقطة تحسب للكاتبة. في النهاية الرواية ممتعة لكنها ليست خارقة بالطبع وبالتأكيد هي تجربة أولى موفقة لمريم أحمد علي وأتمني أنت تكون روايتها القادمة بنفس المستوي إن استمرت في الكتابة وفي النهاية أنصح الجميع بإعطائها فرصة لأنها حقًا تستحق.
كانت مركونة عندي ومكنتش حابة أقرأها لسبب معرفهوش، لقيت مع واحدة صاحبتي الرواية التانية للكاتبة..قولت لها اني عندي الرواية دي واديتهالها ورجعتهالي بعد يومين واستغربت انها لحقت وفضلت تقول قد ايه الرواية حلوة، انا دلوقت عرفت هي ازاي لحقت رواية تُلتهم، تخلص في قعدة، ٢٧٠ صفحة بس مش هتحس بيهم، بتحكي عن بنت اسمها رنا بتدور على باباها بعد ما عرفت انه مش ميت، بعدين بتكتشف أن الي عائشة معاهم دول مش أهلها وبتبدأ تدور على أهلها الحقيقيين، الرواية بتمشي في خطين زمنيين ملهومش علاقة ببعض بعدين بيتربطوا ببعض بكل حرفية، رواية مليئة بمشاعر الحزن والفقد والحب والخذلان، بتفكرني بالمسلسلات المصرية، بصراحة الرواية عجبتني جدا وعشت معاها واتعلقت بالشخصيات، النهاية جميلة والأحداث والتفاصيل جميلة ومفيهاش مط ولا يمل منها ابدا، بس اعتقد لو كان فيه كام تفصيلة في النهاية كانت هتكون أكثر جمالا، بس ده ميمنعش انها رواية جميلة جدا Recommended ٤.٥/٥
هكون طيبه مع الكاتبه وخصوصا ان دى اول روايه ليها ...بس طول عمرى بحس ان الناس قبل ماتكتب لازم تقرا كتيييييييير اوى علشان تدرك وتلمس طريقه كتابه روايه ..صعب اوى اقرا تقريبا تلت الروايه مكرر لمجرد اننا عايزين نعمل روايه اكتر من ٢٠٠ صفحه ..طب منا قريتهم فى بدايه الحدوته ليه تانى الاعاده ..اضايقت جدا وخصوصا انهم كوبى وبيست من اللى سبق ذكره ...الحوار ده قفلنى جدا على فكره ...وعندى اعتراض كمان على الحكم على شخصبه هدير ..الكاتبه حاسبت هدير على موقف واحد وحاكمتها وطلعتها ندله وخاينه ..مش يمكن رنا خلصت رصيدها بدرى بدرى واستنفذت مالها عند هدير ..مش يمكن هدير مش من الشخصيات اللى بتعرف تفصل وتنحى مشاعرها فماتتعديش بالطاقه السلبيه من رنا ..وطبعا القصه بتاعه رنا وحكايتها فى بساطتها وكلكعتها كان ممكن نحتفظ بجزء من الفكره لروايه اخرى ..ولكن ده مايمنعش انى هدى فرصه للكاتبه واقرا روايتها التانيه لعلى اضعها وسط كاتباتى المفضلات
مريم أحمد علي: كاتبة مصرية ومحررة فيديوهات ،تخرجت من كلية الإعلام جامعة القاهرة ، بدأت مشوارها عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي بجانب عملها في التسويق والاعلانات .
دار النشر: تشكيل عدد الصفحات : 270 اللغة: السرد بالعربية الفصحى و الحوار بالعامية المصرية.
تقييمي للغلاف :3/5 By :Ahmed Farag تقيمي للرواية :4/5
مكنتش هشتري الرواية دي لكن عنوانها شدني جدا في معرض الكتاب في القاهرة 2021 ،والبنت اللي كانت واقفة فضلت تقنعني بيها لحد ما زهقت واشتريتها ، المهم الرواية مسلية ولطيفة جدًّا فيها اقتباسات ألطف، نهاية جميلة مع إني مكنتش حابة حازم يموت بس ماشي لزوم الحبكة الدرامية بقا وكدا
ما كنتش متوقع إن الرواية ممكن تعجبنى كده خصوصا لما شفت ريڤيوهات كتير بتهاجمها، بس الصراحة عجبتنى جدا.. يمكن عشان دى رواية مريم أحمد على الأولى فكنت متخيل إنها مش ح تطلع مترابطة كده، بس كنت غلطان طبعا.. الرواية جميلة رغم انها مؤلمة جدا ورغم إن فيها شوية جمل تبدو تنظيرية أو تفلسف.. يمكن الحاجة الوحيدة اللى ما عجبتنيش هى الأخطاء اللغوية اللى مش مقبول جدا إنها تعدى من "مراجع لغوى" لو عدت من الكاتبة نفسها.. مش عارف الموضوع ده بقى منتشر كده ليه والناس دى بتشتغل ازاى..
كنت اتمني لو كان الحوار بالفصحي .. رواية مؤلمة واقعية تحمل كثيرا من الألم و الأمل بداخلها .. تبحث معنا عن السلام النفسي غاية كل منا في هذه الحياة .. اتمني ألا ارحل أبداً و أن أكون في ��قل و قلب أحدهم بعد انقضاء العمر بأمر الله .
بالكاد انتهيت من قراءة هذه الرواية ❤💫 منذ أمد كنت أنقطعت عن القراءة ولكن قلبي كان يجري وراء ذاك ، حتي بعد بضع ساعات من التؤثر وأخذ الصدمات في كل فصل في القصة ، كان قلبي ينهمر بكاءًا كلما قلبت صفحة ما ، بل سطر! بل كل كلمة كنت اقرأها كنت اتأثر بها ويكأنني أنا مكان شخصيات القصة القاسية على قلوب كلٌ منهم🥺❤
تستحق الخمس نجوم بل أكثر فلقد عشت كل لحظة بالرواية ، مملوئة بالاقتباسات الرائعة❤
أنا أعرف مريم من الفيديوهات بتاعتها اللي بتظهرلي صدفة على الفيس بوك، بالنسبة للرواية وكأول عمل لمريم حلوة جدًا بغض النظر عن إنها كئيبة جدًا جدًا.. عجبني فيها سلاسة الأحداث وإنها بتعرف تنقل من الحكاية للتانية وتربطها ببعض لدرجة تخليك متسبش الرواية غير وانت مخلصها إن شاء الله العمل الثاني ليها يكون أفضل وأفضل بكتير شُكرًا يا جيلان على الترشيح
المكس ما بين العاميه والفصحي في الكتاب مش وحش.القصه ماشي حالها وان كانت تميل الي السوء اكتر منها الي الجمال الصراحه. اوفر اوفر اوفر في الاداء كاني بتفرج علي فيلم هندي . بس اعتقد ان الكاتبه دي حتتحسن كتير في المستقبل بما ان دي اول روايه ليها
1️⃣5️⃣ روايه البعض لا يرحل ابدًا ل مريم احمد علي عدد الصفحات ٢٦٧
اول حاجه اقراها للكاتبه جبتها لما لاقيت ريفيوهات كتييير عليها و جبت كل رواياتها مش عايزه احرق الاحداث للي عايز يقراها بس فيها تكرار كتير لحاجات قريتها قدام بالفعل كانه فيلم وفيه بلاي باك تاني كان نفسي حازم يتغلب ع المرض و يخف بس موته خلى بالنسبه ليا المرض ده يعني موت حتمي
بس كلها اقتباسات
الاقتباسات
*افضل طرق الانتقام هي اظهار انك بخير لمن يتجاهلك او كما نظن نحن
*نحن نظن بان فراق الحبيب هو ذروة الالم حتى يتركنا صديق
*الرجال يخذلون النساء حين تأتي ساعه العمل
*احدهم يتوق لمعرفه تفاصيل يومك
*لا توجد كلمه في معاجم الكره الارضيه قد تصف شعورك حينها ليس لان شعورك لا يوصف ولكن لان هذا المقدار من القسوه لم يظهر للعلن
*مهم ان تؤكد لمن تحب بانك مازلت تحبهم من آن لاخر فهم يستحقون منك الاطمئنان
*لن يكون الغد افضل من البارحه فالغد اقرب مما ندعي
*حينما اقدمت علي الانتحار كنت متيقنه بنسبه كبيره بان هناك شخص يهتم بي وسيحبط محاولتي هذه.. اما الان لن اقدم علي مثل هذه الخطوه لانني ساموت بالفعل
*بعض الناس يدخلون قلبك لا حياتك لعلمهم بانه اكثر شىء يستحق الاصلاح
*الوحده كلمه حين سماعها نشعر بالشفقه علي صاحبها، فما شعورك حين يكون انت... لم تكن بحاجه لاكثر من صديق، و يا لبؤس من لا صديق له! يخبرونا كثيرًا ان الحياة بلا أصدقاء افضل من حفنه كاذبين ولكن الواقع لا يتطابق دائما مع ما يخبرونا به.. وجود صديق في وقت الوحده يلغيها حتى وان كان مؤقتا، فمعظمنا يهوى تأجيل الألم عن مداواته ونستخدم أعذارنا لهم كمسكنات
*الصحاب مبيملوش يا رنا.. الناس اللي بجد بيحبونا و بيستحملوا حاجات كتير جدا فوق ما تتخيلي
*الدنيا هتفاجئك بحاجات كتير هتوجعك.. هتتعبى علي ما تفهمي ايه اللي حصل...
*فيناس في الدنيا مفيش مبرر لافعالهم وحتي لو بررناها مينفعش نرجعلهم
*الناس بتبقى فاكره ان الصح مفيش اسهل منه بس ده مش صح.. الصح مفيش اوضح منه بس مش سهل ومش مريح عشان كده الوهم والغلط بيخلوا مكانه بكل سهوله
*نظرتك لنهاية المنتحر غير نظرته لنفس النهايه.. ترى بانتظاره عذابا اليما وهو يرى نفسه مقبلا علي رحمه لا نظير لها فانت تتحدث بعقلك عن رب يعاقب و له حساب، وهو ينظر بقلبه لرب عليم بالحال ويرحم
*رفضك للعلاج انتحار.. طول ما الدكاتره قالت في امل يبقى الجري ورا اليأس انتحار
*الالم غير مقتصر على المرض فبعض الالام لا يسكنها دواء و هذه هي الاصعب
*ما هو الاصعب؟ ان تشاهد شخصًا بريئا يتأذى ام الاتكون قادرًا علي مساعدته؟
*تقف الحياة عند بعض اللحظات المؤثره التي لا مفر منها ستخسو في نهاية المطاف و لكن لا مجال للانسحاب
*هم يبكون على فراقي وأنا حزينه لبقائهم في هذه الدنيا المزيفه.. الجاهل فقط من يحزن على المتوفي
*كلنا هنموت بس قليل مننا اللي هيكمل في قلوب اللي بنحبهم و اقل منهم اللي هيكملوا لاكتر من كده بكتير
*هناك من فُرض عليه كل شيء مسبقًا و لا يحق له الاختيار و هناك من حظى بفرصة عظيمه في الاختيار بين كل من حوله
*فقد يتحدث العالم من حولك و كأنه لا يتحدث مادمت تشغل بالك بشىء اكبر ذي تأثير اهم على نفسك
*الغريب لن تؤلمك ظنونه او تعليقاته ومن منا لم يرغب يومًا بمقابله غريب لا يعرفه و لن يراه ثانيه و يقص عليه كل شيء كل حياته ثم يبكي طويلا ويشكو مما افسدته الايام و يبحث عن بقايا روحه الغارقه في الالم من فقد الاحباب و ظلم الاصحاب
*من منا لم يكذب وهو يظن بانها كذبه صغيره لن تعرف ابدا ثم عاش سنوات يتحمل عواقب ما فعله بلحظه
*لايوجد شىء ثابت في الحياه كل شي ء في حراك مستمر فلم تريد ان تكون انت الساكن الوحيد!
*التوقيت هو المفتاح الذهبي فكل شيء يحدث وفق جدول زمني محدد خاص بك وحدك
الرواية عبارة عن فيلم لا تسألني من أنا للفنانة شادية، وفيلم العذراء والشعر الأبيض للفنانة نبيلة عبيد، مفيش أي كريتڤيتي ف الموضوع، ومش هقول حاجه أكتر من كده لأننا ف شهر رمضان 🙂😅