ما هو الـ (هاليو)؟ ستعرف بينما تقرأ صفحات هذه الرواية، وتذهب مع (سماء) في رحلتها، وترافق (جي سوب) في مغامرته وتدخل عالم الشهرة والأضواء في مكان آخر من العالم.
وأثناء ذلك تذكر.. لا تتخل أبدًا عن شغفك أو حلمك مهما بدا غريبًا أو مرفوضًا في عيون الآخرين؛ لأنه قد يصبح يومًا الباب الذي يقودك لواقع أجمل من كل ما كنت تتمنى، وقد يكون المغناطيس الذي يجذب أشباهك إليك فتندمج معهم وتسعد.
اسوأ رواية قرأتها في حياتي ، قصة سيئة جدا وما الها معنى ولا مغزى ، وانا ضليت بكمل للنهاية على امل انه يتوضح اي شي او على الاقل يكون الها عبرة او معنى بس للأسف عالفاضي لم تعجبني. قد تكون اولي محاولات الكتابة للكاتبة ، فلم اسمع بها من قبل، وفقط جذبني اسم الرواية. ولكن يبدو ان هذا عنصر الجذب الوحيد بها. حبكة غير ناضجة، لغة متوسطة، فكرة مهترءة. يكفي .
قمة الملل بصراحه هل قرأ المحرر والناشر مخطوط هذه الرواية قبل طبعها؟؟؟ هل وصل الحال بشعار روايات مصرية العظيم ان يوضع على كتاب بهذه السطحية ماهى الفكرة ابنة وحيدة تحب ممثل كوري تسافر كوريا وتتزوجة ثم معلومات مرصوصة رصا عن الثقافة الكورية هل يوجد حد ادنى للحبكة والترسيخ الادبي في الرواية؟؟ لا ارحمونا من فضلكم ولا تنشروا لمجرد ان تشحنوا الاوراق
دى قصة ام سلسله؟ لم اندمج فى الاحداث IT WAS OUT OF MY LEAGUE ACTUALLY.... اصدار غير موفق للشركة الحديثه بعد السلاسل مضمونة القراء يعنى ما الجديد في رواية قائمه بذاتها وغير مميزة ولا تختلف شكلا ومحتوى لنفهم
أحداث القصة مملة جدا خاصة في النصف الثاني لكن أكثر ما يحزنني كقارئة منذ الطفولة لاصدارات المؤسسة العربية الحديثة أن تنشر رواية لمؤلفة جديدة بهذا المستوى الضعيف أين لجنة المراجعة من هذه الرواية التي لا تناسب اصدارات روايات مصرية للجيب حتى اذا تحسن اسلوب الكاتبة في المستقبل فقد فقدنا ثقتنا في دار النشر الحبيبة التي لم تلاحظ حتى ان رواية (هاليو) هذه مسروقة حرفيا من حبكة رواية معروفة في سلسلة زهور للدكتور نبيل فاروق.. العدد 29 بعنوان (الحلم).. عاشـت ( سـعاد ) عمرها كله ، تحلـم بالمطـرب الشهير ( وحيد حلمى ) ، ثم وجدت نفسها تلتقى به فجأة ، وتحيا معه قصة حب وكل ماغيرته المؤلفة ان جعلت المطرب الشهير ممثل كوري لتحشو النصف الثاني من روايتها بمعلومات جغرافية لا اكثر خسارة فعلا
حسناً ،، أستطيع القول الآن بقلب مستريح أن جيل مؤلفي روايات مصرية الجديد (مالوش في الروايات) ،،
فهو يكتب الرواية كما كان نبيل فاروق يكتب قصص رجل المستحيل وملف المستقبل ،، نفس الأسلوب - المميز برغم ذلك - ونفس الوصف حتى نفس التعبيرات ،، وغالباً بنفس أسماء الشخصيات ،، فكل وثبة ( مدهشة ) ،، وكل حدث يجعل القلب ( ينتفض .. وينتفض .. وينتفض .. ) كل هذا جميل لكنهم أدباء من نوع ضعيف غائب عن الجديد في أصناف الكتابه
انا عملت ايه في حياتي عشان اقرا الكلام ده؟؟ ثلاث صفحات كاملة تتغزل في وجبات البيض المقلي هوامش الاكلات الكورية؟؟؟ هو ده المفروض رواية والا دليل سياحي تبع مصر للطيران لا روايات ولا مصرية اومال راح فين الشعار والا روايات مصرية للجيب بدأت مسيرة البيض؟
هاليو رواية اجتماعيه غير ملائمة لروايات مصرية لماذا لم تنشر ضمن اعداد زهور؟ مناسبة لطابع السلسة اكثر لان الغلاف الخادع بانه توجد احداث مثيرة جعلني اندم على شراء الكتاب
ايوه بقى استفدنا ايه من معرفة ثقافة الاغاني التركية فين الرواية؟ ارحمونا بقى من الملل هى روايات مصرية للجيب بتنسخ مواضيع فى قلبي انثى عبرية عشان تجاري السوق فقط؟
الفكرة منسوخه ومنحوتة بالنص من احدى روايات عبير ومن رواية في سلسلة زهور (القتاة الي احبت المطرب حتى تصل له في النهاية) ف لا تستحق التقييم اللغه متوسطه ما بين الفصحي و بعض الجمل المتكلفة ومعلومات التي تخللتها الاحداث متسارعه بشكل مستفز بسبب عدم تناسق اسلوب السرد تحس ان الكاتبة كان فاضلها اسبوعين علي تسليم الروايه ف قالت تكتب روايه و خلاص سيئه بكل شيء فيها من بدايتها لنهايتها تفتقر لرسم الشخصيات و الاماكن بدقه كليشيهات محفوظه من البداية يمكن أن تلاحظ تداخل الأفكار في الرواية ، بين أجزاء مقطوعة من أفلام وأخرى من روايات، ثانيا، ومن الجزء الثاني نلاحظ تسارع نسق الأحداث مما جعل من القصة مستعجلة دون اي وضوح تام أو تبيان لملمات الشخصية في الرواية ،وأخيرا اللغة تعتبر متوسطة حيث تجمع بين متفرقات من اللغة العربية الأدبية والتي تقترب من الناشئين ففشلت من الجهتين
#خالتي بتكتب أحسن من كده لو كانت نشرتها على النت مكنتش قرأتها.. بس تقول إيه مدام فيه دور نشر بترضى بالهبل ده, و في ناس بتشتري الكتب ده, فالكاتب بيتشهر على الفاضي... ملحوظة:- الكتاب خلاني أفكر أشترك في ايفينت انتحار جماعي للقراء!!!
عجبتني وشكرا ليكي(علا سمير الشربيني ) انا خلصتها في يوم ونص استمتعت ببيها جدا وكمزج ما بين الثقاقتين المصرية والكورية حقيقى جميلة جدا ومعلومات عامة عن كوريا الجنوبية ❤📚☕ وانا اصلا من محبي الدراما الكورية ❤ اقتباس " ربما عليك إذن أن تستكشف جمال نفسك أولا، حتى يمكنك أن ترى جمال الدنيا من جديد " "النجم لا يلمع في السماء وانت سمائي"❤☕📚 رواية اجتماعية رومانسية ...❤
الكتاب مش سيء للدرجة الي تخيلتها بس سيء بردو هو حلو في ان هو قصير و زود كتاب في ال reading goal بتاعي بس هو ميستاهلش يبقى كتاب اصلا الصراحة هو اخره قصة في wattpad و اسامي الفصول وحشة اوي بردو و في بعض الجمل الي الابطال قالوها كانت cringe اوي بجد
من مقال الصحفية أمنية فرحات - أخبار اليوم رواية (هاليو) هي ثمرة التعاون الأول بين الكاتبة و(روايات مصرية)، ذلك الناشر العريق الذي تربى على أعماله الأدبية المتميزة أجيال وأجيال، والذي خرج من عباءته أدباء كبار وعظام، على رأسهم د. نبيل فاروق، والعراب الراحل د. أحمد خالد توفيق.
الرواية من نوع أدب الرحلات الممزوج بالاجتماعي، مع لمحات من الرومانسية وبعض (الأكشن) من خلال أحداث مشوقة سريعة خالية تماما من الحشو والملل.
تتحدث الرواية من خلال بطليها عن نوعين من البشر، الأول له هواية غير مألوفة، يعشقها ويعاني بسببها من سخرية الآخرين ونقدهم، لكنه يتمسك بها للنهاية، أما الآخر فهو من المشاهير الذين يبتسمون طوال الوقت في الصور، ويظن الجميع أنهم أسعد الناس لأنهم يمتلكون كل شيء، لكن الحقيقة أن هناك شيء ما ينقص، ويؤرق سعادة هذا النوع من الأشخاص، فمنهم من يتجاهل إحساسه خوفا من فقدان كل ما يملك بالفعل، ومنهم من يمتلك الشجاعة الكافية لكسر القيود والبحث عن السعادة الحقيقية. (هاليو) رواية جديدة في كل شيء، فهي أول رواية منفصلة ليست جزءا من سلسلة تصدر عن (روايات مصرية)، والرواية تأخذ القاريء في رحلة ممتعة لم يسبق أن تحدث عنها أحد في الأدب العربي، وهي كوريا الجنوبية، حيث تقوم البطلة برحلة إلى هناك تستكشف فيها كل ما يخص هذه الدولة الساحرة من آثار ومعالم سياحية وأكلات، ونجوم السينما والدراما والغناء هناك، ويذهب معها القاريء، فيستمتع بالمغامرة والأحداث، كما يستفيد بمعلومات جديدة عن دولة لا يعرف عنها الناس الكثير في مصر مقارنة بدول آسيوية أخرى مثل اليابان والصين مثلا
يشعون تألقا كالشمس المشرقة كلما أطلوا وتسحرنا ابتسامتهم وحيويتهم أمام الكاميرات فنتوهمهم فى قمة السعادة ونكون واثقين تماما أنهم يمتلكون العالم بأسره ولا ينقصهم شئ بينما الحقيقة غير ذلك ....
#التصنيف اجتماعية رومانسية
#الفكرة تدور حول البطلة سماء التى ترفض الزواج من أجل فارسها المجهول .. مدمنة المسلسلات الكورية من شدة حبها لكوريا تحفظ معالمها السياحية وعاداتهم اكلاتهم وشرابهم اسماء الممثلين .. تسعى للسفر إلى كوريا وعندما ذهبت وقعت الأحداث وتوالت المفاجآت وولدت قصة حب خيالية وعجيبة انها فعلا رحلة استمتعت بها وكأنى سافرت كوريا ولبست الهانبوك وهو الرداء الرسمى للكوريين من مائه عام مضت وأكلت الدكبوكى والجاجاميون .
#الحبكة كانت مثل السهل الممتنع أعتقد أنه ذكاء من الكاتبة بالذات فى جزء قصة الحب ما بين البطلة وحبيبها ضلت أفكارى فى البداية كيف لفتاة عربية تحب رجل كورى ؟ ليس على دينتها وإشارة إلى زواج مدنى زاد من صدمتى ولكن عندما اكملت الرواية علمت أنها خدعة من الكاتبة للقارئ لمزيد من الغموض .
#السرد كان من النوع الذى احبه متسلسل فى مجموعة من الفصول وله عنوان يكون هو الفكرة الأساسية .
#الحوار كان باللغه الفصحى يغلب عليه مشاعر الدفء الأسرى بين ابطال العمل ولا يخلو من بعض المشاكسات بين الأم والبطلة وبعض الحوارات الحادة الناعمه كطبيعة البطلة .
#الشخصيات شخصيات رئيسيه هى البطلة سماء والبطل هو الكورى ولكن شخصية عامة لا داعى للمزيد من حرق الأحداث سيكون مفاجأة...وباقى الأشخاص محورية مثل الأم والصديقة جيزيلا ومجدى من يطمع فى حب سماء.
#الوصف لا بد من واقفه هنا .. الكاتبة ابدعت فيه حيث انتقلت بالروايه إلى أبعد من إنها قصة اجتماعية رومانسية .. جعلتنى اعشق كوريا تمنيت الوقوف فى برج إن سول طرحت معلومات لا علم لى بها قبل قراءة الرواية أحببت ساحة اقفال الحب.. من دقة وصف المشهد وكأنى امتلك قفل هناك بلونى المفضل اغلفه واعلقه وسط المئات فى ذلك المكان. وايضا احببت وصفها للقاهرة وجمال شارع المعز الذى يتألق بالآثار الإسلامية ومسجد الحاكم وبيت السحيمى ...والكثير من ذلك جعلنى متشوقة لتلك الزيارة.
فى النهاية احببت تلك الرواية بسيطة ولكنها مفيدة بذلك الكم من المعلومات السياحية.. ستكون من ضمن رواياتى المميزة كل التوفيق أستاذة علا وفى انتظار المزيد.
ما الذي اتى به هذا الكتاب من جديد؟ حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من ساند مؤلفه ضعيفه في أهم دار نشر عربيه والقصة لمن لا يعرف ان المؤسسة العربيه الحديثه اوكلت ادارة النشر بالواسطة الثقيلة لمدير نشر اسمه حازم شفيق ليس له اي ابداع كتابي وليس له اى تاريخ ادبي او نقدي او اي شيء سبوبه فقط مجرد اكل عيش وانهيار لاهم دار خلال الفترة التي ادارها استاذ حازم لم يحدث اي تطور بل هبطت الاصدارات في اسوأ عام مر على انتاج المؤسسة مؤخرا ولم ييقدم طوال مدة عمله سوى كتاب واحد هو هاليو مجاملة للمؤلفة وبكل جرأة مشيها جرأة وضع اسمه بزعم انه صاحب فكرة كتاب لدكتور نبيل فاروق الذي توسط لتعيينه وعندما انتفض كاتب المؤسسة الشريف أ محمد رضا يفضح المؤامرة حيكت مؤامرة جديدة لاقصاؤه وقطع عيشه وابعاده عن ادارة الصفحة التي اداره ببراعة بل وتوليه هذه المؤلفه ادارة الصفحة ولجنة النشر اصغر واضعف مؤلفه في الدار مسئولة عن صفحتها والنشر
حشو كلام فاضي و حوارات أصابتني بالملل و المفاجاة اخر الروايه أفسدها ببعض التلميحات السابقه التي جعلتني أخمن و لا اتفأجأ اسلوب ركيك احداث مشوشة غير مترابطة ! لا اتعجب من ركاكة مستوى صفحة روايات مصرية إذا كانت تديرها مؤلفة بهذا المستوى المتواضع