Jump to ratings and reviews
Rate this book

الإسلام في الليبرالية

Rate this book
الكتاب يقدم دراسة لكيفية سوء استخدام الغرب التاريخي لمفاهيم من قبيل الديمقراطية والجنسانية وحقوق المرأة لمهاجمة الإسلام، واعتباره حجة ضده وضد المجتمعات الإسلامية ككل.
في الكتاب رسم لسياق سياسي وعلمي، وصفه الأكاديمي البريطاني بول غلروي بأنه "لا يمكن الاستغناء عنه ضرورته في وقتنا الحاضر.... لفهم العلاقات ما بين الليبرالية والإسلام".
يأتي العمل في خمسة فصول، يحاول صاحب "ديمومة المسألة الفلسطينية" من خلالها، فهم التواريخ السياسية والفكرية التي ظهر فيها الإسلام كتصنيف من صنع الليبرالية الغربية، إلى جانب تحديد الدور الذي يلعبه الإسلام في تكوين الليبرالية كأيديولوجيا، والسياسات التي تتبعها الأنظمة في أوروبا والولايات المتحدة تجاه الإسلام.

يتفق مسعد في الكتاب مع رأي طلال أسد فيقول: "المهمة الليبرالية تقتضي إعادة تشكيل الإسلام ليكون على شاكلة المسيحية البروتستانتية الليبرالية، وفي حال رفض المسلمون أهداف هذه الحملة، والتحوّل طواعية إلى الليبرالية، عندها يجب استخدام القوة العسكرية"، بحجة أن مقاومتها تشكل تهديداً لقيمة أساسية من قيم الليبرالية، وهي عالميتها وضرورة تعميمها كالعولمة.

472 pages, Paperback

First published January 5, 2015

45 people are currently reading
1247 people want to read

About the author

Joseph A. Massad

5 books145 followers
Joseph Andoni Massad is Professor of Modern Arab Politics and Intellectual History in the Department of Middle Eastern, South Asian, and African Studies at Columbia University. His academic work has focused on Palestinian, Jordanian, and Israeli nationalism.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
55 (41%)
4 stars
43 (32%)
3 stars
20 (15%)
2 stars
6 (4%)
1 star
8 (6%)
Displaying 1 - 15 of 15 reviews
Profile Image for Mostafa.
402 reviews373 followers
December 16, 2024
انتهيّت من قراءة كل حرف كتبه الأستاذ، فهل من مزيد؟
بإمكانك أن تعد الكتاب هو جزءًا مكملًا وأكثر توسعًا في مواضيع أخرى لكتاب "اشتهاء العرب" فالكتابان ينصبان على مناقشة أمر واحد وهو موقع الخطاب الحقوقي الأممي، الغربي، وتمظهراته في حقوق النساء والمثلية الجنسية والديمقراطية وحقوق الإنسان، موقع هذا الخطاب من السياسة الإمبريالية الغربية ودورها في إعادة إنتاج الهوية والمجتمع والثقافة في مجتمعات الجنوب، وفي حالة جوزيف مسعد، في الوطن العربي والعالم الإسلامي بالتحديد. يضع جوزيف مسعد الكثير من الهوامش لمناقشة الردود التي صدرت على كتابه "اشتهاء العرب" ولذلك يعد كتاب الإسلام في الليبرالية ذو مساحات واسعة للاشتباك مع الآراء الأخرى ولا يوجد فيها صوتًا واحدًا هو صوت الأستاذ مسعد. والكتاب مهم قراءته بالنسبة للقارئ العربي، لأنه سيكون معينًا على فهم الكثير من الظواهر التي تتنامى يومًا بعد آخر ومناقشتها، رغم مساحات الاختلاف العديدة التي يمكن أن تقف فيها ضد وجهة آراء جوزيف مسعدد، في النهاية هو مثقف غاضب مناضل شريف، ومكملًا، أو متخطيًا، لمشروع إدوارد سعيد
Profile Image for Ahmed Hussein Shaheen.
Author 4 books198 followers
January 23, 2023
من أهم الكتب التي قرأتها في حياتي
كتاب مهم يجادل أن "الليبرالية" و"الغرب" و"أوروبا" كلها مفاهيم تكونت من خلال النظر للإسلام كآخر مريع وديكتاتوري وكاره للنساء
في حين أنها كانت تعبر عن تصورتها عن نفسها

كتاب ممتاز
Profile Image for Akın G.
3 reviews
May 19, 2022
Excellent academic exposition on -isms under the umbrella of liberalism in juxtaposition to islam from antiquity to postmodern era, in the context of history, politics, NGO’s and global intellectual efforts. Written in the same vain of -and highly influenced by- Edward Said’s ‘Covering Islam’.

Keywords: Liberalism, feminism, sexuality, lgbt, ottoman empire, colonialistic imperialism, abrahamic perennialism, palestine-israel, zionism, (anti-)semitism, orientalism, democracy, (sigmund freud’s) psychoanalysis
Profile Image for Mishari.
231 reviews124 followers
November 12, 2018
يحاول جوزيف مسعد في كتابه تتبع العلاقة بين الإسلام والليبرالية الغربية ، وكيفية تحول الإسلام لهوية وايديولوجيا من صنع الأخيرة ، من خلال تتبع السياق التاريخي والعلمي لرؤية الآخر الشرقي ولاستخدام حجج الديموقراطية وحقوق الإنسان والنسوية والجندر والتسامح ضده .
قلم جرئ ورصين .
Profile Image for Mohammed Said.
83 reviews9 followers
March 21, 2024
The book presents an approach that raises the question of Islam in European liberal thought since the 18th century.
The first question the book raises is about the nature of Islam, although there is a terminological dilemma surrounding the name, and it often comes with many unclear meanings. For example, sometimes “Islam is presented as the Quran, and sometimes it can mean the Sunnah or the Hadith, but at other times it means Islamic countries.”
In its five chapters, the book analyzes the process of producing a democratic Europe and an authoritarian Islam.
The author's second chapter also analyzes the process of producing European women as “the luckiest women in the world and Muslim women as the most oppressed.” women in the world.”
Profile Image for Tariq Fadel.
141 reviews28 followers
July 16, 2025
https://youtu.be/dbpajWp-E2I?si=UfVqB...

من الذكريات الأخرى التي سُلِّط الضوء عليها مؤخرًا، ذكرى إبراهيم من خلال استحضار "الأديان الإبراهيمية"، أو "الإبراهيمية"، ظاهريًا كبديل عن التوحيدية. يُقال إن الإبراهيمية تجمع اليهود والمسلمين والمسيحيين، باعتبارها وليدة تراث مماثل، وتسعى لتحقيق غايات متشابهة. يستخدم جاك دريدا هذا المصطلح في كتاباته عن الدين. على النقيض من السامية، تدّعي الإبراهيمية عند دريدا إلغاء التسلسل الهرمي، ليس فقط بين الساميين أنفسهم، وبين الساميين والآريين، الذي كرّسه الاستشراق والسامية، بل أيضًا بين الجماعات الثلاث باسم بادرة مساواة. في محوها ونسيانها للسامية، يرى دريدا أن ذكرى الإبراهيمية، كما سنرى لاحقًا، تُعدّ أداةً لهذه البادرة، نظرًا لتركيزها على
"الدين" بدلًا من العرق.
........
فتحي بن سلامة يجادل، محقًا، بأنه على عكس المسيحية، ليس لله في "الإسلام" أي دور أبوي؛ بل إن هذا الدور مُنكر صراحةً في القرآن. يُلقي بن سلامة باللوم على المثقفين العرب والمسلمين، والنخبة السياسية، في الداء الذي يبدو أن "الإسلام" يعاني منه: "نخبة لم تعرف كيف تُترجم الحداثة إلى الجمهور".
........
عدنان حب الله، الذي يستخدم "الإسلام" بنفس الطريقة التي يستخدمه بها فتحي بن سلامة دون تحديد، يجادل في كلمته الافتتاحية للمؤتمر الدولي الثالث للمحللين النفسيين العرب: لقد ظل الإسلام في العصر العثماني بعيدًا عن هذه التطورات العلمية التي تكشفت في أوروبا، والثورات الاجتماعية (مثل الثورة الفرنسية)، بسبب القيود الجغرافية. الآن، ومع ذلك، بعد أن خفّت البوابات وانفتحت على مصراعيها، لم يعد أمام الإسلام خيار سوى مواجهة الموجة العلمية لما بعد الحداثة. في رأيي، يشكّل العنف المتفجر في كل مكان ظاهرة بدائية، كردّ فعل دفاعي أولي، سيتعين أن تتبعه لاحقًا موجة فكرية يمكنها استيعاب الحداثة والتفاعل معها.
........
إن زواج النبي من عائشة الصغيرة كان محل إدانة من جانب الدراسات الاستشراقية، التي لم تكلّف نفسها عناء الإشارة إلى أنه، حتى القرن السادس عشر (أي بعد ألف عام من عصر النبي)، كانت الفتيات في أوروبا يتزوجن في سن مبكرة مماثلة.
........
بدأت مجلة "الرائدة" في النشر عام 1976، وينشرها معهد دراسات المرأة في العالم العربي، الذي تأسس بأموال مؤسسة فورد عام 1973 في كلية بيروت الجامعية للبنات (التي أصبحت فيما بعد الجامعة اللبنانية الأمريكية المختلطة). أصدرت المجلة عددًا مزدوجًا خاصًا في صيف وخريف عام 1996 للمشاركة في هذه التغييرات العالمية، تحت عنوان "حقوق المرأة هي حقوق الإنسان: وجهات نظر من العالم العربي". ونظرًا لأن كلية بيروت الجامعية قد تأسست على يد مبشرين مسيحيين أمريكيين، فإن التزامها باللغة الإنجليزية ثابت. وبناءً على ذلك، فإن لغة المجلة هي الإنجليزية حصريًا، مع عدم ظهور اللغة العربية إلا في عنوانها. ومن الجدير بالذكر أن المجلة لم تبدأ في إصدار طبعة عربية إلا في خريف/شتاء عام 2001–2002. ومن الواضح أن لغة نشر المجلة كانت موجهة بشكل صريح وأساسي إلى جمهور دولي، بما في ذلك النخبة العربية المتعلّمة باللغة الإنجليزية. ومن الجدير بالذكر أيضًا أن رئيسة تحرير المجلة في ذلك الوقت كانت لوري كينج إيراني، وهي امرأة أمريكية بروتستانتية بيضاء، متزوجة آنذاك من مسيحي لبناني.
........
وتضيف فرانسيس هاسو في هذا الصدد أن التزام تقرير التنمية الإنسانية العربية بتطبيق اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (سيداو) مُسجَّل من قبل المؤلفين، "على الرغم من حقيقة أن العديد من النساء المسلمات الأكثر فقرًا، وحتى الغالبية العظمى منهن، يرفضن فرضية اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة، بشأن المساواة الكاملة بين الجنسين فيما يتعلق بتوفير السكن، والصيانة الاقتصادية للمنزل الزوجي والأطفال، ودعم الطفل في حالة الطلاق"، نظرًا لأن الفقه الإسلامي وضع تاريخيًا تأكيدًا كبيرًا على مسؤولية الذكور في هذه المجالات.
-الاسلام في الليبرالية، جوزيف مسعد.

لطالما صوّر الغرب المسلمين على أنهم "الشر المتربص بالحضارة"، لكن المفارقة الصارخة أن هذا الغرب نفسه دعم الجماعات الإسلامية في أفغانستان، وسلّحها ضد الاتحاد السوفيتي، لا بدافع المبادئ، بل بمنطق المصالح البحتة. كما قال أستاذ أردني من مدرسة إدوارد سعيد: الغرب لا يمثل قمة الأخلاق، بل يتحرك ببراغماتية باردة لا تعبأ بالإنسان. والادّعاءات بأن الإسلام يضطهد المرأة تتهاوى أمام شهادات حيّة من مسيحيين عاشوا في بلاد إسلامية، حيث رأوا كيف تُعامَل المرأة هناك برعاية واهتمام، تُدفع نحو حياة مليئة بالعائلة والحب، لا تُترَك وحيدة في دار رعاية يطوقها الغرباء، كما هو الحال في كثير من المجتمعات الغربية.
الإسلام ليس فقط دينًا، بل مشروع خلاص روحي وحضاري للبشرية جمعاء. إنه الرحمة المهداة، مدرسة للأخلاق: لا يغتب بعضكم بعضًا، لا تجسسوا، لا تنابزوا بالألقاب. وبعد التراجع المؤقت بسقوط العثمانيين وفوات قطار الثورة الصناعية، نعيش اليوم إرهاصات عودة، نهضة جديدة تقود نحو هيمنة إسلامية عالمية أكثر عدلًا واتزانًا. في المقابل، باتت قضايا مثل النسوية والهوية الجنسية تُستغل كأدوات ناعمة لتبرير التدخلات الإمبريالية الحديثة. ومن يتحدثون عن "جرائم الشرف" في الشرق، يصمتون عن آلاف حالات الاغتصاب والقتل في الغرب، حيث تُرتكب الفظائع ويُخفيها الإعلام خلف ستار من التجاهل.
Profile Image for Sameem Ahmadzai.
16 reviews2 followers
January 12, 2025
Rating: 4.25/5. Would've given it a higher rating if not for the limitations I name below.

I wrote the following as a book report for my modern Islamic political thought class. It rides the line of spoiler summary + thoughts, esp around the book's strengths and weaknesses, so I decided to paste it here:

In Islam In Liberalism, Joseph Massad confronts what is often referred to, categorized as, and otherwise considered the Other: Islam. Conceptualized as the antithesis to the ‘modern’ liberal West, Islam has historically been and continues to be imbued with an array of qualities, not least including notions of despotism, intolerance, misogyny, homophobia, and more. Massad, a professor of modern Arab politics and intellectual history, seeks to challenge such an imagination. He argues that Islam “is an internal constituent of liberalism, not merely as an external other, though liberalism often projects it as the latter.” It is precisely the idea of projection that scaffolds Massad’s argument, as he explains that “the emergence of “Europe” was predicated on a series of projections, disavowals, displacements, and expulsions” in the pursuit of a coherent self that was properly cleansed of those peoples, qualities, ideas, and value systems which it did not wish to identify with. In that respect, that which is displaced and projected onto “Islam” ultimately says more about western liberalism than it does about Islam in itself. In other words, it reveals more about the anxieties and inconsistent commitments of the liberal West than it does about Islam as a tradition. In addition to this, Massad troubles the supposedly secular quality of western liberal thought, tracing out the religious (specifically protestant) geneology of liberalism. With this, he illustrates the ‘missionary impulse’ that lives within liberalism—a self-ascribed universalism that aims to remake the world in the image of protestant Christianity. Massad also instructs us to be wary about how such proselytizing occurs, pointing to the power-laden nature of translation and the different ways translation occurs through liberalism. Here, Massad expands on translation as a project of assimilation, wound up in uneven power relations within which ideas and value systems are not translated as much as they are made intelligible to liberalism, opening the way for the application and overwhelming of liberal concepts and categories onto other contexts unfamiliar with them.

By my lights, Islam In Liberalism is a powerful text. It confronts the question of what Islam is—one that we’ve been thinking about since the beginning of our course—and tackles it from a different angle. Similar to how Talal Asad’s idea of Islam as a discursive tradition gave us more of the form rather than content of Islam, Massad’s idea of Islam(s) as a constituent of western liberalism forces us to worry less about the essential contents of whatever Islam actually is, instead focusing on Islam as a mirror for the historical identity-formation of liberal Europe. In a way, it’s drawn me to revisit how I’ve questioned and tried to define what Islam is, particularly how I’ve attempted to, as someone with a complicated and lengthy relationship with Islam, sort out what “Islam” accepts and what it doesn’t. Reading the third chapter was a particularly challenging instance of this for me. Massad’s analysis of “sexuality,” “homosexuality,” and “queerness” as not universal nor necessarily universalizable struck me as accurate and grounded in a kind of historical honesty that may be hard to deliver, especially given how committed many of us under western liberalism find ourselves to such ideas. More pointedly, as one of the co-founders of a queer Muslim group, I’ve encountered criticisms of the idea of queerness and homosexuality as not quite “belonging to” Islam. In fact, I’ve had conversations with other queer Muslims who worry that campaigns around queerness in Islam may be tied to wider projects of reform that demand that Muslims and “Islam” shed more parts of themselves than otherwise imagined. Especially given Massad’s focus on how Muslims or those of Muslim background can nonetheless participate in the project of western liberal imperialism, I’m left to ask myself if the language and ideas I attach to the work I do serve the ends I seek to pursue. I’m resigning myself from discarding the terms entirely—perhaps because there is a part of myself that finds value or a sweeping resonance with ideas of queerness and what they bring to people—but I’m left asking what kinds of language and conversations I can turn to that are more capacious and local to the experiences of other Muslims.

Moreover, when I first began reading, I found myself wondering if Massad could have provided a more explicit definition of liberalism. Mentally, I understood that he was less so interested in liberalism as it specifically is but rather how it performs and presents itself, but it took me some time to more directly engage with what that meant. The point seemed to be to recognize that the ties between liberalism as Massad develops it and liberalism as a tradition strictly tied to John Locke or Adam Smith or some such philosophers are not entirely clear. It appears that liberalism lives within and travels between forms of ideology, morality, and hegemony, forming an atmosphere of thought and action in the world. Similar to how people speak about rationalism and capitalism as “the air we breathe,” liberalism occupies a similar position. Islam In Liberalism is dedicated to drawing this out, forcing us to grapple with what feels like slippage, struggling to pin down and discretely define liberalism. I believe the experience of having read the book and re-read various sections forced me to confront this idea in ways that went beyond mere acknowledgment, which I believe is a strength. However, it’s worth saying that I retain some of that discomfort. I still find myself wondering if there was a more cogent way to define liberalism while simultaneously creating this experience of slippage. Massad does offer us with a number of referents, including ideas of individualism, protestant christianity that nonetheless lives in a supposedly secular tradition, sexuality, and more, but I still wonder if something clearer could have been provided. This may not be a deep problem, perhaps not a problem at all, but I thought it was worth noting.

Furthermore, the text seems more clearly limited when it comes to its style and structure. To elaborate, parts of the text read like a kind of stream-of-consciousness writing piece. I don’t say that in a polemical tone, either, nor do I say it to argue that the arguments come across poorly or that the ordering of the chapters was nonsensical; in fact, I considered his arguments and chapter-orderings to be very convincing and compelling. Perhaps it was a kind of repetition or lack of succinctness about the flow of paragraphs and arguments, but it sometimes felt like the text was getting lost in itself. It’s worth noting that this may reveal more about myself than it does the text; perhaps it is my lack of an engagement with literature of this kind and the audiences to which it speaks that conditions my struggle with its style. Intuitively, though, I wished for it to be tighter in its internal progression. To add to this, it sometimes felt like the text was bursting at the seams because of its footnotes. In a majority of cases, these footnotes were instructive, but there were a number that were staggeringly large and quite focused on tackling the details of other scholars’ arguments—an effort that I could understand but did not necessarily consider useful for the flow of the text.

To close, it seems that one of the text’s strengths—the discomfort it breeds within readers as we encounter the boundaries of our own thought as it is influenced by western liberalism—also produces a conceptual critique: it appears unclear where we are to go, how we are to act in light of the lessons Massad imparts. To his credit, the text carries a tremendous amount of analytical weight, and in that respect it feels difficult to call on it to produce an array of solutions. But the problem remains, especially when it comes to the matter of translation. Massad demonstrates the many culturalist, comparatist, and ultimately assimilationist and imperial contents of translation, highlighting where translation often is merely a tool for transforming a political subject into a liberal one for purposes of governmentality. He does dot the text with suggestions, proposing that translation can contain a counter-colonial possibility if it exposes what the limits are of the dominant language—a process which seems to incur an investigation of makes languages unequal in a colonized world. It is also implied that there is hope in approaching other languages without reference to European ones. In other words, learning a language on its own terms, refusing to rely on forms of comparatism that privilege western liberal norms. Ultimately, Massad’s point seems to hover around the dangers of uncritical translation, of how visibly and powerfully conditioned acts of political translation are in unequal landscapes of power. But the lesson from here still appears foggy. If Timothy Mitchell is to believed in saying that “there is no way around this problem of translation,” then it appears the task before us is greater than fashioning a more critical approach. If there is no way around such issues of translation in not only studying Islam but creating networks of NGOs and feminist organizations in the Muslim World, then what are we to do? How are we to emerge from the seemingly inescapable atmosphere of imperial, unequal translation? Where does this work begin? What kind of language are we to pursue? What structures ought we dismantle before anything else? What does it mean to separate ourselves from western liberalism? Is such a task possible?

--------

I won't lie, I've had a journey with this text. It took a series of re-reads and re-engagements with the text. When I first read it, I found myself trying to rush through at points, resting firmly with the idea that I was not going to reread the book. Ever since I finished it and reflected on it, I've 180'd pretty hard. There are weaknesses, as I discuss above, but I really found myself struck by the book. I didn't have the space to talk about it in the report above, but there were so many components of Massad's arguments—especially chapters 1, 2, and 5—that left me with much to think about. I found myself rereading those chapters quite a bit. Partially, because they were a bit hard to read, but also because the arguments were just so fascinating that I wanted to make sure I had grasped them correctly. I think it's a very impressive work and really cut a unique hole into the study of Islam as I've been reviewing it in this class I took. Would definitely recommend.
Profile Image for Mazen.
292 reviews61 followers
January 2, 2024
الكتاب الثالث هذه السنة لجوزيف مسعد و أعتقد أنه الأفضل علي الأطلاق نظرًا لشمولية الطرح مع عدم الاخلال بالتعمق في المسائل المعَنية بالنظر، يهدف الكتاب الي تحليل الخطاب الثقافي الغربي-الإستعماري المَعني بالإسلام كمضاد له و في نفس الوقت مُعِرفً له، فالغرب أصبح أو أوروبا أصبحت مشروعًا أخلاقيًا واسعًا، وادّعاء مُخيفا للكتابة والحديث باسم العالم، وتسييسا لا نهائيًا للسلطة. فالدولة الحديثة، المخترعة أوروبيًا، هي الشرط الكوني لذلك التحويل، تحويل الإسلام الي نُسخة ملبرلة تستيغ قيم الغرب من خلال تنميطه و اختزاله لبعض الممارسات الثقافية الرجَعية( مقارنة بالغرب-المسيحي- المتقدم الناهض). بدأ هذا منذ محاولة خلق سلطة روحية لمفهوم الخلافة للإستحواذ عليه و صهره داخلة آلة عمل أوروبا الاستعمارية، منذ أن خسرت الدولة العثمانية ضد الامبراطورية الروسية في حرب القرم، اقترح السفير الفرني فرانسوا غينيار أن تكون الكنسية الارذوكسية حامية للمسيحين في الدولة العثمانية، و ان يكون للخيفة هذا الدور الروحي المُختَرع الغير موجود تاريخيا، و أصبح لفظ (خليفة) لفظ تاريخي تم تحديد اشتراطاته و سلطاته و سيمكن بعدها بناء بعض ثقافة عليه يمكن استخدامها بعد قرون حين تقرر الدولة البريطانية تولية خليفة عربي قرشي و تفريغ الدولة العثمانية من سطلتها المُخترَعة علي مسلمي العالم. يسترسل الكتاب في كيف أنه تم اختراع اسلام سياسي حديث في معاقل الأكاديميات الغربية كحائط يقف للمد الشيوعي في المنطقة العربية، و كيف تم هذا بمعاونة القوي الرجعية في الخليج، و تمت تصييغ المناداة الاسلامية برفض الشيوعية الإلحادية و الالتزام بالقيوم الكولونيالية مع طرد المُحتَل ليس أكثر و لا قل، و بل الحفاظ علي حماية بعض الدول للاقليات الموجودة فيها، و لذلك وقفت قوي الاستعمار بحزم و قوة لدعم إسرائيل أمام بعض المشاريع الوطنية التحررير كالمشروع الناصري الذي نادي بتنوع ثقافي أكثر و محاولة اعادة صنع سردية تحررية عربية مع توجه اشتراكي حر مستقل نوعًا ما عن الاتحاد السوفيتي و هو ما كان سيضعف من السيطرة المعرفية الغربية علي الوطن العربي. في فصل آخر يتحدث د. جوزيف عن مفهوم المواطنة و الرعية و خلق مفهوم ( الاستبداد الشرقي ) و نسج التاريخ الأوروبي المُتخيل علي أنه تاريخ ديمقراطي حر مساوي للجميع في ظل وطنية شاملة لجميع عناصر المجتمع تحت سيادة دولة أخلاقية واحدة، منذ الأغريق حتي الولايات المتحدة، و طبعًا هذا التاريخ تم صكه و تأصيله عبر الصاق صفة الاستبداد و البداوة و عدم التسامح و الفوضي علي العالم الشرقي ( الآخ ) فكانت عملية خلق الذات عن طريق ضدها هو المحرك الأساسي لدراسات الاستشراق. حاولت الليبرالي من أول يوم بانتاج الاستبداد كأنطولوجيا مُعرِفة للشرق و الديمقراطية كمصير غريب، و جوهرين غير قابلين للعيش مع بعضهما، و يشكل كل منهما خطر علي الآخر، و هو ما قُدّم كتبرير لشن الحرو الأوروبية علي العالم المتخلف الشرقي، فالمصير الغربي الديمقراطي الليبرالي تمت كوننته منذ الأيام الأولي و لا يمكن نشره و تبنيه الا من اخلال الإمبرالية التي ستعمل علي تسريع عملية نضج الشرق الطفولي المستبد الغير عقلاني و دخوله إلي النهضة الأوروبية الحديثة العقلانية، و هذا تكمن مشكلة العقل الغربي أنه عنصري عقلاني لا يقبل بوجود أضداد في الطرح، فأي طرح لا يكون نهايته تغريب أو تحديث مأورب هو طرح غير ناضج. كانت إحدي إرهاصات هذا الفكر الغربي هو مفهوم النسوية المكونن أيضًا، و كيف تم استلاب ذات المرأة الشرقية التي تعاني من قمع و ذُل و جرائم جسدية شنيعة بسبب عيشها في هذا المنطقة الغرافية التعيسة و أن السبيل الوحيد هو تحريرها و محاولة تغيير الإسلام و ثقافته و قوانينه و تلك البني الاجتماعية البالية التي تعمل علي قمع النساء. و ترفض النسوية الغربية أي طرح غير غربي عن مفهوم المرأة الحرة، فالمرأة الحرة هي المرأة الغربة فقط، و ان القوانين القمعية التي تعاني منها النساء في المنطقة العربية، هي نتاج الثقافة الاسلامية الذكورية الاستعلائية، و لا يمكن ان تكون باي حال من الاحوال نتاج الثقافة الغربية. و تتغافل النسويات من هذا النوع ان القوانين المدنية التي تحكم العرب الآن هي القوانين النابلونية التي تم فرضها بالغصب، و اللباس كمظهر اجتماعي و ثقافي لا يجب ان يكون بالضرور مكونن بالصورة التي ترغب فيها النسويات الغربيات. و حاولت النسويات الولوج الي أسباب العنف المنزلي و جرائم الشرف و تصويره علي أنه مَحمي بشكل و أو بآخر من مجموعة من القوانين القبلية التي تستوجب التخلي كليةً و تمامًا عن روح الثقافة الاسلامية في تلك المناطق، فجرائم الشرف و العنف المنزلي تنبع من روح الثقافة الاسلامية، اما في الغرب فجرائم الـ crime passions التي تذهب ضحيتها 30% من حالات قتل النساء جميعًة أو العنف المنزلي فهي تنبع من الذكورية البيضاء و لا يمكن أن تكون نتيجة الثقافة الأوروبية المسيحية الرحيمة بالنساء. و سيطرت علي الحركة النسوية - إلي الآن - الطبقة الوسطي البيضاء من النساء في العالم الغربي و غذتهم عبر التاريخ الروح البروتستينية التبشيرية في محاولة أمينة لانقاذ نساء الشرق الاوسط من هذا العنف الإسلامي. في فصل آخر يتحدث جوزيف عن مفهوم الجنسانية و الذي كتب كتاب كامل عنه و هو اشتهاء العرب و يمكن الرجوع ليه، عن طريق حوكمة الشهوات و اللذات في الثقافة الغربية و التي انتجت مفهوم الاستقام او الهيتيروسكشوالتي و الهوموسكشوالتي و التي اصبحت هويات بعينها و صعوبة دخول هذه الهويات المُختَرعة حديثًا غربيًا في اطار ثقافي كامل الي الثقافة الاسلامية و التي حاولوا جاهدين من خلال منظمات المجتمع المدني المدعومة أمريكيًا بخلق مجتمع حقيقي من المثليين و السحاقيات الذين يريدوا ان يعرفوا هوياتيًا هكذا. ( يمكن الرجوع الي كتاب اشتهاء العرب لتفصيل التفصيل بخصوص تلك النقطة ). آخر فصل تحدث عن اللاسامية مرة أخري ( و يمكن الرجوع لكتاب ديمومة المسألة الفلسطينية لشيء من التفصيل )، و كيف حاولت خلق المسلم السامي الغير مرغوب فيه، مقابل السامي المستشرق اليهودي لدعم المشروع الصهيوني لاحتلال أرض فلسطين العربية، فكتابة التاريخ لم تكن أبدًا بالنسبة للغرب نشاطًا موضوعيا معرفيًا، بل رغبة في التــأثير علي المعاصرين و تشجيع و الهام الحاضر و تشييد بني تستقبل المستقبل، فالايديولوجيا الصهيونية نمت كنميط معين للاستشراق أيضًا بيد ساميين تم اختراعهم حصرًا لتمييزهم عن اللاسميين الاوروبين المسيحيين، و نمي هذا المشروع في قلب المشروع الكولونيالي الاوروبي كمرادف له و كحل نهائي لمشكلة اليهود، فاليهود لا يمكن أن يصبحوا أمة الي خارج أوروبا، و لا يمكن أن تكون أمة بدون أرض، و لا يمكن تعريف نفسهم الا بالرجوع الي التعريفات السامية الاوروبيةـ التي فصلت المسلمين الساميين السارسنز، و اليهود الساميين، و يسترسل الكاتب عن محاولة اضفاء كونية الاديان الابراهيمية من خلال استعادة دور ابراهيم المؤسس في كل من المسيحية و الاسلام و اليهودية و محاولة التمازج العرقي لللساميين كحل لمشكلة فلسطين.
Profile Image for Alice.
17 reviews20 followers
October 15, 2020
Massad makes some powerful and interesting points in this book - which are, unfortunately, buried inside an academic stream of conscious that often has no obvious connection to his proposed central thesis and more of than not is focused on directly attacking those who disagree with him rather than productively making new points.
Profile Image for Justin Abraham.
52 reviews43 followers
May 28, 2015
Only read his chapter about sex and Islam, which is the most heavily footnoted attack on people misusing his ideas (about the international gay, etc.). Turns out, this makes for a pretty entertaining read.
3 reviews
August 16, 2024
İslam, hem liberalizmin hem de Avrupa’nın iddia ettiği kimliklerin ortaya çıkmasını sağlayan koşullardan biridir.
Bu kitapta, Avrupalı ve Amerikalı liberalizm misyonerlerinin kendi değer sistemlerinin ve politik ve sosyal modellerinin propagandasını Müslümanlara nasıl yaptığını görüyoruz.
Bu propagandanın amacı İslam’ı ve Müslümanları Batı liberalizmine ve onun değer sistemine dönüştürmek. Buradaki liberal görev İslam geleneğini liberal protestan Hristiyanlık imajı içerisinde yeniden oluşturmayı hedeflemektir. Bu iyiliksever göreve karşı İslamın direnci; özgürlük, eşitlik, hak-sahibi birey olma, demokratik vatandaşlık, kadın hakları, cinsel haklar, inanç özgürlüğü, sekülerlik, akılcılık vs. gibi liberal değerlere ve moderniteye itiraz olarak algılanıyor.
Bu bağlamda İslam kendisine zıt kelimelerin (Hristiyanlık, Batı, liberalizm, bireycilik, kadın hakları, insan hakları, akılcılık, hoşgörü, vatandaşlık, sekülerlik) muhalifi gibi görülmektedir.
Yani aslında Avrupa’nın geçmişte ve şimdi meydana getirdiği endişelerin -despotluk, hoşgörüsüzlük, kadın düşmanlığı ve homofobi gibi- İslam’a nasıl yansıtıldığını ve ancak bu yansıtma sayesinde Avrupa’nın demokrat, hoşgörülü, kadın sevgisi sahibi ve homofili bir şekilde, kısacası İslamsız olarak ortaya çıktığını inceliyor.
Birinci bölümde yukarıdaki misyon demokrasi kavramı üzerinden veriliyor. İkinci bölüm ise kadınlar üzerinden anlattığı için kıymetli. Kadın eşitliğiyle ve kadına saygıyla uyumlu bir din olarak (Protestan) Hristiyanlık ve "haklar, insan hakları, kadın hakları” diye “kültürün dayatılması uzun uzun açıklanıyor. Bu yolda çevirilerin rolü, STK’ların rolü de unutulmamış. Doğu despotizmi diye nitelendirdiği öteki üzerinden kendini inşa eden Batının, bu süreçte Doğudaki kadınları ve sorunlarını “kendi amaçları doğrultusunda” mercek altına kalarak kültür emperyalizmi yapması bu bölümde ifade edilmektedir.

Not: Kitabın çevirisi çok kötü. 3 ve 4. bölümler tat vermiyor. Ama 1 . ve 2. bölüm için ve meseleyi genel hatlarıyla anlamış olmak için okumaya değer.
Profile Image for صالح.
163 reviews8 followers
April 4, 2025
كتاب مهم في تحليل مضامين الخطاب الليبرالي و نظرته الاستشراقية تجاه الإسلام ديانة و مسلمين شعوباً
يغلب على الكتاب اللغة الأكاديمية الجامدة لكنه يحوي نظرات نقدية مستبصرة حول تناقضات الخطاب الليبرالي و سوء فهمه للإسلام عن قصد غالباً و عن جهل أحياناً

قلب الكتاب ولبه كان حول كوننة( من الكونية ) المثلية الجنسية والنسوية ومحاولة تعميم مسارها التاريخي الأوروبي الأمريكي في كل أنحاء العالم ابتداء بترجمة المصطلحات و اضطرابها اللغوي حين تُنقل حمولتها الدلالية التاريخية إلى لغة مختلفة كلياً و ليس انتهاء بخلق هويات اجتماعية لسلوكيات شهوانية منحرفة طالما نُظر إليها في مجتمعاتنا في هذا الإطار

أما خاتمة الكتاب فكانت محاججة بديعة ضد خرافات الإبراهيمية التي دعا لها جاك دريدا و أضرابه الذين ساووا بين الجلاد الصهيوني المستعمر والضحية الفلسطيني و أنها امتداد لحلول الفكر الليبرالي الاستعماري ونظرته الاستعلائية المشوهة لقيم العدالة

أخيراً هذا الكتاب أعطاني إنذاراً عاجلاً بسرعة قراءة كتاب الاستشراق لإدوارد سعيد الذي طالما أجلت قراءته تكاسلاً و لعل الله ييسر ذلك قريباً
Profile Image for Abdulmalik.
117 reviews13 followers
May 27, 2023
مذ شرعت في قراءة مقدمة الكتاب وتصفحه وجدتني قد أنهيته في وقت وجيز
الكتاب إجمالاً ممتاز وممتع متماسك المنهج ومحدد الأفكار وواضح الرؤية
مسعد كاتب متمكن، ففي اعتقادي لا يوجد كتاب لكاتب عربي ومترجم ككتاب الإسلام في الليبرالية حيث يخطو فيه مسعد خطى معلمه إدوارد سعيد في تتبع وكشف توغل الإمبريالية في العالمين العربي والإسلامي عبر كل أدواتها وإمكانياتها سواءً أكانت قوة تقليدية كالعسكرية في الاستعمار أم قوة ناعمة كعبر تخسيرها الإعلام والعلوم جميعها والإنسانية خاصة كعلم الاجتماع وعلم النفس والأنثروبولوجيا لدراسة شعوب الدول العربية والإسلامية ليس دراسة موضوعية بحتة بقدر ما هي دراسة لأجل السيطرة والهيمنة وإخضاعها، وربما أكثر نقاط مسعد حذاقة هو تحدثه باستفاضة عن الجنس كأداة للسيطرة من قبل الدول الإمبريالية عبر فرض رؤاهم الجنسية والشهوانية على الدول العربية بأعتبارها كونية ومعيارية.
الكتاب ممتاز في الإجمال ومآخذي عليه قليلة وأحصرها في
نقولات الكتاب كثيرة في أول ثلاثة فصول من الآخرين لكن يحللها ويفصل
فيها بموضوعية ومنهجية
وليس بقدر ما يطرح فيها الكاتب اراؤه دون نقولات

لعل أكثر ما استغربته في الكتاب هو ذكره و بإسهاب لسجالاته الفكرية مع المثليين الأكاديميين و النسويات العربيات في الهوامش


الكتاب عموماً جيد وتخرج منه بفوائد محددة في مواضيع محددة
Displaying 1 - 15 of 15 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.