What do you think?
Rate this book
ماتيو خسر وظيفته
Gonçalo M. Tavares nous invite à suivre les aventures extravagantes de ses personnages : un joggeur, un enquêteur sondeur, un enseignant, un collectionneur de cafards... Jusqu'à l'apparition de son héros, le vrai, Matteo, celui qui a perdu son emploi. Vingt-six individus dont les destins sont liés comme dans un jeu de dominos, la chute d'une pièce entraînant celle de la suivante...
Paperback
First published December 1, 2010
8 people are currently reading
725 people want to read
About the author
Gonçalo M. Tavares
113 books976 followersGonçalo M. Tavares was born in Luanda in 1970 and teaches Theory of Science in Lisbon.
Tavares has surprised his readers with the variety of books he has published since 2001. His work is being published in over 30 countries and it has been awarded an impressive amount of national and international literary prizes in a very short time. In 2005 he won the José Saramago Prize for young writers under 35. Jerusalém was also awarded the Prêmio Portugal Telecom de Literatura em Língua Portuguesa 2007 and the LER/Millenium Prize. His novel Aprender a rezar na Era de Técnica has received the prestigious Prize of the Best Foreign Book 2010 in France. This award has so far been given to authors like Salmon Rushdie, Elias Canetti, Robert Musil, Orhan Pamuk, John Updike, Philip Roth, Gabriel García Márquez and Colm Tóibín. Aprender a rezar na Era da Técnica was also shortlisted for the renowned French literary awards Femina Étranger Prize and Médicis Prize and won the Special Price of the Jury of the Grand Prix Littéraire du Web Cultura 2010. In 2011, Tavares received the renowned Grande Prêmio da Associação Portuguesa de Escritores, as well as the prestigious Prémio Literário Fernando Namora 2011. The author was also nominated for the renowned Dutch Europese Literatuurprijs 2013 and was on the Longlist of the Best Translated Book Award Fiction 2013.
Gonçalo M. Tavares nasceu em 1970. Os seus livros deram origem, em diferentes países, a peças de teatro, peças radiofónicas, curtas-metragens e objectos de artes plásticas, vídeos de arte, ópera, performances, projectos de arquitectura, teses académicas, etc.
Estão em curso cerca de 160 traduções distribuídas por trinta e dois países. Jerusalém foi o romance mais escolhido pelos críticos do Público para «Livro da Década».
Em Portugal recebeu vários prémios, entre os quais, o Prémio José Saramago (2005) e o Prémio LER/Millennium BCP (2004), com o romance Jerusalém (Caminho); o Grande Prémio de Conto da Associação Portuguesa de Escritores «Camilo Castelo Branco» (2007) com Água, Cão, Cavalo, Cabeça (Caminho). Recebeu, ainda, diversos prémios internacionais.
Tavares has surprised his readers with the variety of books he has published since 2001. His work is being published in over 30 countries and it has been awarded an impressive amount of national and international literary prizes in a very short time. In 2005 he won the José Saramago Prize for young writers under 35. Jerusalém was also awarded the Prêmio Portugal Telecom de Literatura em Língua Portuguesa 2007 and the LER/Millenium Prize. His novel Aprender a rezar na Era de Técnica has received the prestigious Prize of the Best Foreign Book 2010 in France. This award has so far been given to authors like Salmon Rushdie, Elias Canetti, Robert Musil, Orhan Pamuk, John Updike, Philip Roth, Gabriel García Márquez and Colm Tóibín. Aprender a rezar na Era da Técnica was also shortlisted for the renowned French literary awards Femina Étranger Prize and Médicis Prize and won the Special Price of the Jury of the Grand Prix Littéraire du Web Cultura 2010. In 2011, Tavares received the renowned Grande Prêmio da Associação Portuguesa de Escritores, as well as the prestigious Prémio Literário Fernando Namora 2011. The author was also nominated for the renowned Dutch Europese Literatuurprijs 2013 and was on the Longlist of the Best Translated Book Award Fiction 2013.
Gonçalo M. Tavares nasceu em 1970. Os seus livros deram origem, em diferentes países, a peças de teatro, peças radiofónicas, curtas-metragens e objectos de artes plásticas, vídeos de arte, ópera, performances, projectos de arquitectura, teses académicas, etc.
Estão em curso cerca de 160 traduções distribuídas por trinta e dois países. Jerusalém foi o romance mais escolhido pelos críticos do Público para «Livro da Década».
Em Portugal recebeu vários prémios, entre os quais, o Prémio José Saramago (2005) e o Prémio LER/Millennium BCP (2004), com o romance Jerusalém (Caminho); o Grande Prémio de Conto da Associação Portuguesa de Escritores «Camilo Castelo Branco» (2007) com Água, Cão, Cavalo, Cabeça (Caminho). Recebeu, ainda, diversos prémios internacionais.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 104 reviews
July 16, 2021
هل يمكن لرواية أن تحتوي على كل ما تكرهه ورغم ذلك تحبها؟
هذا سؤال لم أتخيل نفسي يومًا أطرحه، لكن هذا ما حدث.
أحداث عبثية، شخصيات غريبة، قصص لا يصل بينها سوى خيط رفيع للغاية، وقائع غير مفهومة، ورغم ذلك أحببتها.
لا أبالغ حين أقول أن هذه هي أغرب رواية قرأتها في حياتي، بداية من طريقة السرد وقصّ الحكاية، مرورًا بالشخصيات التي تبدو وكأنها من عالم موازٍ لا يشبه عالمنا، ولا يبدو بأن ما يهمهم أو يشغل بالهم هو ما يشغل بال أي شخص طبيعي، وانتهاءً بأحداث لا يربطها أي شيء، أحداث تتحرك بإرادتها الخاصة دون أن تشارك شخصيات الرواية في صنعها.
يقدم الكاتب تجربة جديدة تمامًا للسرد، لدينا شخصية تحكي أحداث يوم عادي، ثم تسلّم الراية لشخصية أخرى تحكي أحداث يوم عادي، ثم تأتي شخصية ثالثة في فصل ثالث تحكي قصة أخرى، وهكذا حتى نصل إلى "ماتيو" بطل حكايتنا الأساسي، الذي لم نعلم، حتى بداية الحديث عنه، لماذا خسر وظيفته؟ وما الذي يستحق أن يُذكر في حدث متكرر كهذا؟
الكاتب مهووس بالدوائر، والرواية بأكملها أشبه بدائرة يشكّلها ثعبان يلتف حول نفسه ليلتهم ذيله، مجموعة قصص تمثّل كل قصة منها نقطة على مسار تلك الدائرة، والحقيقة أنه يمكنك أن تبدأ هذه الرواية من أي فصل فيها ولن يُحدث ذلك أي تغيير في الحبكة.
تجربة فريدة ومختلفة استمتعت بها.
هذا سؤال لم أتخيل نفسي يومًا أطرحه، لكن هذا ما حدث.
أحداث عبثية، شخصيات غريبة، قصص لا يصل بينها سوى خيط رفيع للغاية، وقائع غير مفهومة، ورغم ذلك أحببتها.
لا أبالغ حين أقول أن هذه هي أغرب رواية قرأتها في حياتي، بداية من طريقة السرد وقصّ الحكاية، مرورًا بالشخصيات التي تبدو وكأنها من عالم موازٍ لا يشبه عالمنا، ولا يبدو بأن ما يهمهم أو يشغل بالهم هو ما يشغل بال أي شخص طبيعي، وانتهاءً بأحداث لا يربطها أي شيء، أحداث تتحرك بإرادتها الخاصة دون أن تشارك شخصيات الرواية في صنعها.
يقدم الكاتب تجربة جديدة تمامًا للسرد، لدينا شخصية تحكي أحداث يوم عادي، ثم تسلّم الراية لشخصية أخرى تحكي أحداث يوم عادي، ثم تأتي شخصية ثالثة في فصل ثالث تحكي قصة أخرى، وهكذا حتى نصل إلى "ماتيو" بطل حكايتنا الأساسي، الذي لم نعلم، حتى بداية الحديث عنه، لماذا خسر وظيفته؟ وما الذي يستحق أن يُذكر في حدث متكرر كهذا؟
الكاتب مهووس بالدوائر، والرواية بأكملها أشبه بدائرة يشكّلها ثعبان يلتف حول نفسه ليلتهم ذيله، مجموعة قصص تمثّل كل قصة منها نقطة على مسار تلك الدائرة، والحقيقة أنه يمكنك أن تبدأ هذه الرواية من أي فصل فيها ولن يُحدث ذلك أي تغيير في الحبكة.
تجربة فريدة ومختلفة استمتعت بها.
November 9, 2025
انجذبت بشدة للحكايات واتصالها ببعضها البعض. كانت جرعة الغرائبية معقولة بالنسبة لي، ولو كانت انتهت على تلك الحالة لكنت احتفظت بحبي لها رغم عدم فهمي لكثير من القصص.
ولكن جاء الجزء الأخير والذي يُفترض أنه رؤية أشمل لمدى ترابط واتصال الشخصيات كنوع من "الهلوسة" التي لم يكن لها معنى، والتي جعلتني أعرف أنني أضعت وقتي بقراءة هذا الكتاب.
ولكن جاء الجزء الأخير والذي يُفترض أنه رؤية أشمل لمدى ترابط واتصال الشخصيات كنوع من "الهلوسة" التي لم يكن لها معنى، والتي جعلتني أعرف أنني أضعت وقتي بقراءة هذا الكتاب.
November 9, 2019
عن نظام من الروابط الذهنية المحبوكة بشكل متسلسل، في بناء نفسي وكياني واعي. يربط عدد من الشخوص ببعضهم البعض بوصلات رمزية أو واقعية أو مبهمة، في سردية قصصية تفاعلية. حيث كل شخصية مرتبطة بالأخرى بشكل منفصل، أو ملتبس، أو غير معرّف، أوتساهم هي في ظهور الشخصية الأخرى عبر الحدث الذي تمر به، وذلك غالباً أو أحياناً مع نهاية الحدث الذي تشكلت من خلاله الشخصية محور الحدث، لتبدأ هي الأخرى قصة جديدة بحدث اعتيادي من الحياة اليومية. حيث نتعامل هنا مع مفهوم مختلف للذاتية والانتماء عن ذلك الذي تنطوي عليه ملكية الذات.
هذه السلسلة من الأحداث توحي بنظام عقلي من المدركات التي تشكلنا أو تشكلها حيناً الفوضى في عقولنا، وحيناً آخر مجريات أو مقتضيات الواقع أو أمثولاتنا الفكرية. بين حرية الإرادة والقوة، و بديهية الحدث أو الظرف الذي نعبر به.
هي دروس غير مباشرة من نسيج الحياة اليومية أو من وحي الجسد الاجتماعي، التي ترتبنا أحياناً بصورة أبجديات تؤثر وتتأثر بموقع الآخر من طرف حياتنا. و من وجهة نظر أخرى، يلعب غونزالو تافاريس في حبكة الرواية على مصطلح فيزيائي-فلسفي يدعى ب :"تأثير الفراشة" أو ما يعرف بنظرية الفوضى، وهي( عبارة عن فكرة مفادها أن الأشياء الصغيرة يمكن أن تكون ذات تأثيرات متفاوتة على نظام معقد.) كنظامنا البشري.
أبدع غونزالو تافاريس في تجسيد التجربة الإنسانية في شموليتها وفي صيرورتها المستمرة. وفي استكشاف الدور الذي يلعبه اللامعقول في قراراتنا وفي حياتنا، باستبطان اللاشعور الجمعي للإنسانية، متحرراً من سلطة ذاته عليه.
كعادة محمد آيات حنّا ، أبدع في الاختيار وفي الترجمة.
هذه السلسلة من الأحداث توحي بنظام عقلي من المدركات التي تشكلنا أو تشكلها حيناً الفوضى في عقولنا، وحيناً آخر مجريات أو مقتضيات الواقع أو أمثولاتنا الفكرية. بين حرية الإرادة والقوة، و بديهية الحدث أو الظرف الذي نعبر به.
هي دروس غير مباشرة من نسيج الحياة اليومية أو من وحي الجسد الاجتماعي، التي ترتبنا أحياناً بصورة أبجديات تؤثر وتتأثر بموقع الآخر من طرف حياتنا. و من وجهة نظر أخرى، يلعب غونزالو تافاريس في حبكة الرواية على مصطلح فيزيائي-فلسفي يدعى ب :"تأثير الفراشة" أو ما يعرف بنظرية الفوضى، وهي( عبارة عن فكرة مفادها أن الأشياء الصغيرة يمكن أن تكون ذات تأثيرات متفاوتة على نظام معقد.) كنظامنا البشري.
أبدع غونزالو تافاريس في تجسيد التجربة الإنسانية في شموليتها وفي صيرورتها المستمرة. وفي استكشاف الدور الذي يلعبه اللامعقول في قراراتنا وفي حياتنا، باستبطان اللاشعور الجمعي للإنسانية، متحرراً من سلطة ذاته عليه.
كعادة محمد آيات حنّا ، أبدع في الاختيار وفي الترجمة.
January 27, 2016
Até agora, a minha experiência com Gonçalo M. Tavares resumia-se ao conto
A Moeda
. Já me haviam recomendado a série “O Bairro” e tenho em casa por ler Jerusalém (que é de outra série, “O Reino”), mas acabei por começar mesmo por Matteo Perdeu o Emprego. Entrei no livro sem nada saber sobre a sua história ou temas; fui, portanto, às escuras, e às vezes essa é a melhor forma de apreciar um livro.
Através de capítulos curtos, o autor vai-nos apresentando várias personagens por ordem alfabética. Em cada um dos capítulos, ficamos a conhecer um pouco sobre aquela personagem e a ligação (por vezes ténue) com a personagem seguinte. Tudo isto para chegar a Matteo, a personagem principal do livro, que tem a sua história um pouco mais desenvolvida que as restantes. Gostei muito desta parte, da forma como todas as personagem se interligam e da exploração do efeito borboleta.
Depois da ficção, Gonçalo M. Tavares apresenta ao leitor um posfácio, onde, através de textos curtos, nos dá várias luzes sobre as intenções e significados do que acabámos de ler. Se é certo que muitas vezes foram realmente um acréscimo à leitura, noutras vezes o pendor filosófico foi tão vincado que acho que fiquei ainda mais baralhada. A inclusão de imagens de bonecos a representarem as personagens ajudou a dar a sensação que as nossas vidas estão bastante dependentes da sorte, do acaso, e que por isso parecemos ser marionetas do destino.
No final de contas, foi um livro que me deu bastante gozo ler. Foi desafiante, fez-me pensar e acima de tudo, gostei da escrita de Gonçalo M. Tavares e da forma habilidosa como contrói toda a sucessão de acontecimentos. Sem dúvida, um autor para continuar a descobrir.
Através de capítulos curtos, o autor vai-nos apresentando várias personagens por ordem alfabética. Em cada um dos capítulos, ficamos a conhecer um pouco sobre aquela personagem e a ligação (por vezes ténue) com a personagem seguinte. Tudo isto para chegar a Matteo, a personagem principal do livro, que tem a sua história um pouco mais desenvolvida que as restantes. Gostei muito desta parte, da forma como todas as personagem se interligam e da exploração do efeito borboleta.
Depois da ficção, Gonçalo M. Tavares apresenta ao leitor um posfácio, onde, através de textos curtos, nos dá várias luzes sobre as intenções e significados do que acabámos de ler. Se é certo que muitas vezes foram realmente um acréscimo à leitura, noutras vezes o pendor filosófico foi tão vincado que acho que fiquei ainda mais baralhada. A inclusão de imagens de bonecos a representarem as personagens ajudou a dar a sensação que as nossas vidas estão bastante dependentes da sorte, do acaso, e que por isso parecemos ser marionetas do destino.
No final de contas, foi um livro que me deu bastante gozo ler. Foi desafiante, fez-me pensar e acima de tudo, gostei da escrita de Gonçalo M. Tavares e da forma habilidosa como contrói toda a sucessão de acontecimentos. Sem dúvida, um autor para continuar a descobrir.
Camer e o inquérito. O problema é sempre este: és tu que estás na posse das perguntas – a minha liberdade é, pois, nula. Só posso responder. A idiotia comum é esta: a pessoa pensar que está livre porque pode responder, porque pode escolher. A grande diferença é esta: és obrigado a escolher: sim, não – e é essa obrigação que te rouba a liberdade mínima. Nem prefiro não, nem prefiro sim. Pelo contrário.
September 14, 2021
نحب نشكر البنك و خدمة العملا الي خلتني امسك نفسي و اخلص الكتاب الي مش عارفالة اول من اخر من من هدف للقصص و لا دي رموز الي الراجل بيحاول يوصلها و لا ايه ... منكرش انه غريب و الشخصيات مثيرة للاهتمام حتي ان احيانا في قصص بتقع منه و يفهمها العوام الي زي و تعجبهم ...
فكرة ربط الشخصيات ببعض كانت مميزة كان كل واحد فيهم نقطة صغيرة بس توصل للتاني...
و مجرد اني خلصتة للاخر دا معناه انه كان مديني خيط مهما كان رفيع و قدر يجرجرني معاه حتي لو مش عارفة رايح بيا فين
و الترجمة كانت كويسة طبعا
فاظن هيحتاج قراءة تانيه في وقت مكنش متجمدة فيه في التكيف مستنيه دوري
فكرة ربط الشخصيات ببعض كانت مميزة كان كل واحد فيهم نقطة صغيرة بس توصل للتاني...
و مجرد اني خلصتة للاخر دا معناه انه كان مديني خيط مهما كان رفيع و قدر يجرجرني معاه حتي لو مش عارفة رايح بيا فين
و الترجمة كانت كويسة طبعا
فاظن هيحتاج قراءة تانيه في وقت مكنش متجمدة فيه في التكيف مستنيه دوري
October 22, 2019
.
.
رواية غريبة للوهلة الأولى ترى أن شخصياتها معلقة في العدم ،
وكأنك تقرأ قصص لا يربط بينها شيء سوى أن شخصية القصة
القادمة المتوقعة تولد من رحم شخصيات القصة السابقة لها
تتلاشى الشخصيات في بعضها ببساطة و كأنك تلعب بدمية
ماتريوشكا الروسية قطعة صغيرة بداخل قطعة أكبر منها وهكذا
حتى تصل لأخر فصل وهو الذي حمل عنوان الغلاف " ماتيو
خسر وظيفته " فيظهر لك بين يدي الكاتب خيط سري "مخفي "
يشده فتترابط القصص مع بعضها بعد وتظهر لك الرواية
بصورتها الحقيقية " الغريبة "الرائعة .
عن ماذا تتحدث الرواية ؟ تتحدث عن حكايات لبشر تراهم
وكأنهم تماثيل شمع نصفهم حقيقة ونصفهم خيال .
يبدو أن هذا هو حقًا أسلوب " غونزالو تافاريس " الذي تعرفنا
عليه في سلسلة الحي السابقة ، ولكن هنا لم يدع تارفايس
للخيال سقفاً ليتجاوزه بل أنه قد أزال السقف بكلتا يديه !.
الخلاصة ، الرواية رائعة استمعت بها رغم بعض المشاهد
الـ +18 المزعجة .
واكتشفت أني لازلت أحتفظ بعناصر الجدول الدوري الكيميائي
في سراديب ذاكرتي🥰☺️. (حافظتهم صح ✅)
.
.
ماذا بعد القراءة ؟
لكل شيء نراه جانب خفي قد تبدو الصورة من دونه مشوهه
لايحتمل النظر إليها ، لكن بمجرد أن تكتمل الصورة يظهر
المعنى الحقيقي والذي غالباً مايكون مغايراً كلياً لما كنا نراه. .
فانظر لكامل الصورة أو غض النظر وكأنك لم تراه .
.
.
#تمت
#أبجدية_فرح 4/5 🌸📚
#ماتيو_خسر_وظيفته للكاتب #غونزالو_تافاريس
صادرة عن #دار_الخان_للنشر_والتوزيع ~ 🌸📚
#candleflame23bookreviews
🌸 #غرد_بإقتباس
#حي_على_القراءة
#ماذا_تقرأ #ماذا_تقتبس #القراءة_حياة
#القراءة #القراءة_حياة_أخرى_نعيشها
.
رواية غريبة للوهلة الأولى ترى أن شخصياتها معلقة في العدم ،
وكأنك تقرأ قصص لا يربط بينها شيء سوى أن شخصية القصة
القادمة المتوقعة تولد من رحم شخصيات القصة السابقة لها
تتلاشى الشخصيات في بعضها ببساطة و كأنك تلعب بدمية
ماتريوشكا الروسية قطعة صغيرة بداخل قطعة أكبر منها وهكذا
حتى تصل لأخر فصل وهو الذي حمل عنوان الغلاف " ماتيو
خسر وظيفته " فيظهر لك بين يدي الكاتب خيط سري "مخفي "
يشده فتترابط القصص مع بعضها بعد وتظهر لك الرواية
بصورتها الحقيقية " الغريبة "الرائعة .
عن ماذا تتحدث الرواية ؟ تتحدث عن حكايات لبشر تراهم
وكأنهم تماثيل شمع نصفهم حقيقة ونصفهم خيال .
يبدو أن هذا هو حقًا أسلوب " غونزالو تافاريس " الذي تعرفنا
عليه في سلسلة الحي السابقة ، ولكن هنا لم يدع تارفايس
للخيال سقفاً ليتجاوزه بل أنه قد أزال السقف بكلتا يديه !.
الخلاصة ، الرواية رائعة استمعت بها رغم بعض المشاهد
الـ +18 المزعجة .
واكتشفت أني لازلت أحتفظ بعناصر الجدول الدوري الكيميائي
في سراديب ذاكرتي🥰☺️. (حافظتهم صح ✅)
.
.
ماذا بعد القراءة ؟
لكل شيء نراه جانب خفي قد تبدو الصورة من دونه مشوهه
لايحتمل النظر إليها ، لكن بمجرد أن تكتمل الصورة يظهر
المعنى الحقيقي والذي غالباً مايكون مغايراً كلياً لما كنا نراه. .
فانظر لكامل الصورة أو غض النظر وكأنك لم تراه .
.
.
#تمت
#أبجدية_فرح 4/5 🌸📚
#ماتيو_خسر_وظيفته للكاتب #غونزالو_تافاريس
صادرة عن #دار_الخان_للنشر_والتوزيع ~ 🌸📚
#candleflame23bookreviews
🌸 #غرد_بإقتباس
#حي_على_القراءة
#ماذا_تقرأ #ماذا_تقتبس #القراءة_حياة
#القراءة #القراءة_حياة_أخرى_نعيشها
October 9, 2022
عظيمة، عبقرية، ساحرة.
كنت أحدّث نفسي خلال القراءة « لو أن غونزالو تافاريس يفسّر لي حياتي ويرتبها، كما يفعل هنا »، ويبدو أنه حدس أن روايته ستبعث هذه الأمنية في نفس قارئها فأعطى جوابه من خلال الصفحات الأخيرة « لا، ليس الأمر هناك ممكناً. »
" لسنا مهيئين لنعرف كل شيء منذ البداية، ولهذا السبب بالضبط نواصل، ونطرح الأسئلة. "
كنت أحدّث نفسي خلال القراءة « لو أن غونزالو تافاريس يفسّر لي حياتي ويرتبها، كما يفعل هنا »، ويبدو أنه حدس أن روايته ستبعث هذه الأمنية في نفس قارئها فأعطى جوابه من خلال الصفحات الأخيرة « لا، ليس الأمر هناك ممكناً. »
" لسنا مهيئين لنعرف كل شيء منذ البداية، ولهذا السبب بالضبط نواصل، ونطرح الأسئلة. "
April 11, 2015
3,5 *
Gosto muito do universo que este autor cria para nos mostrar a sua forma de olhar para o mundo!
Gosto muito do universo que este autor cria para nos mostrar a sua forma de olhar para o mundo!
January 8, 2020
سحر الفوضى المنتظمة؛ أو بعبارة أخرى: الثعبان الذي يلتف حول نفسه لكنه لا يأكل ذيله!
غريبة ومميزة والفصل الأخير في شرح مفاتيحها يمكن أن يكون درساً في التأويل.
الترجمة ممتازة، وليس غريباً عن حبيبنا (سي محمد ) هذا الأمر
غريبة ومميزة والفصل الأخير في شرح مفاتيحها يمكن أن يكون درساً في التأويل.
الترجمة ممتازة، وليس غريباً عن حبيبنا (سي محمد ) هذا الأمر
January 14, 2020
تافاريس صاحب مخيلة مختلفة، ومعالجات مثيرة للتأمل لأفكار وبنى رواياته، في ماتيو خسر وظيفته يؤدي كل شخص وكل علاقة لإحداث تأثير ودفع للحبكة في مسار معين ينتهي بنا إلى ماتيو الذي عُنونت الرواية باسمه.
تذييل الرواية أو خاتمتها لم ترق لي وكنت أفضل لو انتهت الرواية بشقها السردي، دون إضافة قدر ما من التنظير الذي لا أستسيغه ولو جاء في ثوب فني، فالعمل الروائي واحده كفيل بذلك. عموما هي آراء طرق للتلقي يختلف فيها قارىء عن آخر، والرواية إجمالا جيدة وترجمة محمد آيت حنا جيدة كذلك وقد أحببتها.
تذييل الرواية أو خاتمتها لم ترق لي وكنت أفضل لو انتهت الرواية بشقها السردي، دون إضافة قدر ما من التنظير الذي لا أستسيغه ولو جاء في ثوب فني، فالعمل الروائي واحده كفيل بذلك. عموما هي آراء طرق للتلقي يختلف فيها قارىء عن آخر، والرواية إجمالا جيدة وترجمة محمد آيت حنا جيدة كذلك وقد أحببتها.
January 3, 2020
I början av ett nytt bokår får man gärna nya goda föresatser: nu ska jag stödja mindre förlag, nu ska jag läsa mer världslitteratur. Portugal är ju Pessoaland, men den här fick mig dessvärre att retirera till min vanliga läsbubbla.
Gillade det OuLiPo:ska upplägget; att ordna karaktärerna i alfabetisk ordning och att de hakar i varandra som i en stafett, eller dominobrickor. Positively Perec-esque. Men för att vara född -70 skriver författaren otidsenligt gubbigt, romantiserar prostitution t.ex.
Till slut ser jag endast två förtjänster. 1. Den grafiska formen med Luis Maria Baptistas återkommande foton på vad som ser ut som Ken-dockor. 2. Den enda någorlunda trovärdiga och intressanta karaktären, Kashine, som går runt i staden som en Bartleby och sprayar 'NEJ' överallt och att det får "sociologiska konsekvenser".
Gillade det OuLiPo:ska upplägget; att ordna karaktärerna i alfabetisk ordning och att de hakar i varandra som i en stafett, eller dominobrickor. Positively Perec-esque. Men för att vara född -70 skriver författaren otidsenligt gubbigt, romantiserar prostitution t.ex.
Till slut ser jag endast två förtjänster. 1. Den grafiska formen med Luis Maria Baptistas återkommande foton på vad som ser ut som Ken-dockor. 2. Den enda någorlunda trovärdiga och intressanta karaktären, Kashine, som går runt i staden som en Bartleby och sprayar 'NEJ' överallt och att det får "sociologiska konsekvenser".
November 1, 2021
أشعر بأن الكاتب فكّر في بناء روائي خاص لكل شخصية في الكتاب لكنه اكتشف أن كل واحدة من هذه الشخصيات ليست مهمة بالقدر الكافي لبناء رواية كاملة عليها. وهنا يكمن ذكاء الرواية.
رواية دائرية أو شبه دائرة، تتبّع الأبجدية في سرد مذهل.
أكاد أثق بأن هذه أغرب رواية أقرأها وتعجبني بدون أن استطيع أن أشير إلى ما أعجبني فيها.
رواية دائرية أو شبه دائرة، تتبّع الأبجدية في سرد مذهل.
أكاد أثق بأن هذه أغرب رواية أقرأها وتعجبني بدون أن استطيع أن أشير إلى ما أعجبني فيها.
January 16, 2012
Um livro com duas partes bem distintas a última o posfácio contém as notas que o autor retira do seu próprio livro. Gonçalo M. Tavares cria na primeira parte do livro uma vasta gama de personagens que se encadeiam umas nas outras de uma forma engenhosa nesta parte (o tipo de livro e estilo bem como as muitas imagens) a leitor é conduzido para uma leitura vertiginosa mesmo muito rápida tal a curtíssima sequência das personagens e as suas histórias. Nesta parte (para quem conhece a obra) Tavares parece inclinar a estrutura do livro para a sua obra o "Bairro".
A segunda parte do livro o posfácio tem a assinatura da obra o "Reino" aqui Tavares obriga o leitor a uma leitura atenta cuidadosa, isto se o leitor quiser tirar partido daquilo que o escritor esta a oferecer. Pormenores deliciosos da vida quotidiana rolam pelas páginas num sequência aleatória mas agradável Nesta parte mais elaborada, mais densa, Tavares tenta "explicar" a primeira parte.
Parece um Tavares do "Bairro" a justificar-se com o "Reino".
Pormenores deliciosos como:
...Horowitz fazia o que os homens importantes fizeram e fazem, apontava.
Ou
...Glasser o que carrega a bateria (bateria de camião que suportava a sua vida ligada ao coração). No fundo somos todos Glasser basta o corte de uma ligação para morrermos. Talvez Glasser tenha, sobre todos os outras personagens, uma vantagem. Ele sabe exactamente qual e a sua ligação essencial.
O livro gira em torno de rotundas, vidas, o círculo maior ou menor que pode ou não ser completado, podendo entrar novos elementos para o mesmo círculo. Até uma rotunda quadrada nos é oferecida, pormenor delicioso.
Um livro cheio de imagens onde as suas 210 páginas são reduzidas praticamente para metade (muitas imagens e a quebra das histórias reduzem o número paginas em muito), mesmo assim um livro bem pensado, já li melhores obras do autor mas para uma iniciação a Gonçalo M. Tavares penso ser um bom livro ou não e caso contrário o leitor ficará a detestar o autor e nunca mais lerá alguma obra dele.
Realmente um livro intrigante de histórias desconexas, a ligação é meramente entre as personagens, que giram umas entre outras num livro pensador cheiinho de pequenas coisas para nos fazer repensar pormenores da vida, onde a história é dissimulada nesses pensamentos.
A segunda parte do livro o posfácio tem a assinatura da obra o "Reino" aqui Tavares obriga o leitor a uma leitura atenta cuidadosa, isto se o leitor quiser tirar partido daquilo que o escritor esta a oferecer. Pormenores deliciosos da vida quotidiana rolam pelas páginas num sequência aleatória mas agradável Nesta parte mais elaborada, mais densa, Tavares tenta "explicar" a primeira parte.
Parece um Tavares do "Bairro" a justificar-se com o "Reino".
Pormenores deliciosos como:
...Horowitz fazia o que os homens importantes fizeram e fazem, apontava.
Ou
...Glasser o que carrega a bateria (bateria de camião que suportava a sua vida ligada ao coração). No fundo somos todos Glasser basta o corte de uma ligação para morrermos. Talvez Glasser tenha, sobre todos os outras personagens, uma vantagem. Ele sabe exactamente qual e a sua ligação essencial.
O livro gira em torno de rotundas, vidas, o círculo maior ou menor que pode ou não ser completado, podendo entrar novos elementos para o mesmo círculo. Até uma rotunda quadrada nos é oferecida, pormenor delicioso.
Um livro cheio de imagens onde as suas 210 páginas são reduzidas praticamente para metade (muitas imagens e a quebra das histórias reduzem o número paginas em muito), mesmo assim um livro bem pensado, já li melhores obras do autor mas para uma iniciação a Gonçalo M. Tavares penso ser um bom livro ou não e caso contrário o leitor ficará a detestar o autor e nunca mais lerá alguma obra dele.
Realmente um livro intrigante de histórias desconexas, a ligação é meramente entre as personagens, que giram umas entre outras num livro pensador cheiinho de pequenas coisas para nos fazer repensar pormenores da vida, onde a história é dissimulada nesses pensamentos.
December 12, 2016
Este foi apenas o segundo trabalho que li deste autor. O primeiro tinha sido um conto que saiu no DN intitulado "A Moeda". Creio que gostei, mas já não me recordo muito bem.
Mas este Matteo Perdeu o Emprego é muito giro e muito curioso. Faz-nos pensar, provoca-nos o pensamento e deixa-nos a querer mais... Mas, no final, soube-me a pouco. Não sei ainda bem explicar como nem porquê.
Acho que a escrita do Gonçalo é muito interessante e deixa-nos a desejar mais. De facto, fiquei com vontade de ler mais dele. Tenho muita curiosidade em ler Jerusalém. Será talvez a próxima obra que leio deste autor.
Mas este Matteo Perdeu o Emprego é muito giro e muito curioso. Faz-nos pensar, provoca-nos o pensamento e deixa-nos a querer mais... Mas, no final, soube-me a pouco. Não sei ainda bem explicar como nem porquê.
Acho que a escrita do Gonçalo é muito interessante e deixa-nos a desejar mais. De facto, fiquei com vontade de ler mais dele. Tenho muita curiosidade em ler Jerusalém. Será talvez a próxima obra que leio deste autor.
November 1, 2024
«Dare un nome di persona a qualcosa che succede nel mondo è un modo di umanizzare il mostruoso e l'informe che non capiamo»
Un domino di eventi in ordine alfabetico, di vicende che si fanno personaggio per raggrumarsi in una storia collettiva.
Matteo ha perso il lavoro è un romanzo - o una raccolta di racconti, a seconda dei punti di vista - fatto di aneddoti stravaganti, episodi singolari e personalità grottesche. Ben scritto, originale e interessante.
Matteo ha perso il lavoro è anche una riflessione filosofica e una sperimentazione artistica, un libro che fa della sua forma e della sua struttura il tema principale, tanto che la postfazione dell'autore è lunga quasi quanto il corpo dell'opera. Nelle note a fine romanzo, Tavares spiega tutto e, spiegandolo, mi perde. Era necessario? Forse, però mi è parso più un atto di masturbazione intellettuale che altro, un "Nel caso non l'avessi capito, sono brillante, originale e profondo. E se già lo pensavi, lo sono più di quanto credi". Okay, bro.
Un domino di eventi in ordine alfabetico, di vicende che si fanno personaggio per raggrumarsi in una storia collettiva.
Matteo ha perso il lavoro è un romanzo - o una raccolta di racconti, a seconda dei punti di vista - fatto di aneddoti stravaganti, episodi singolari e personalità grottesche. Ben scritto, originale e interessante.
Matteo ha perso il lavoro è anche una riflessione filosofica e una sperimentazione artistica, un libro che fa della sua forma e della sua struttura il tema principale, tanto che la postfazione dell'autore è lunga quasi quanto il corpo dell'opera. Nelle note a fine romanzo, Tavares spiega tutto e, spiegandolo, mi perde. Era necessario? Forse, però mi è parso più un atto di masturbazione intellettuale che altro, un "Nel caso non l'avessi capito, sono brillante, originale e profondo. E se già lo pensavi, lo sono più di quanto credi". Okay, bro.
November 27, 2020
Como uma piada que precisa de explicação.
A minha hipótese para isto é que GMT tentou juntar alguns esquissos criados em impulsos narrativos e tentou fazer um livro.
Como falhou fez com um posfácio com justificações (com desculpas!) para o que tinha escrito.
Como também aí falhou fez uma exposição artística visual em formato livro.
Foi o meu primeiro livro do GMT, não começar por aqui!
A minha hipótese para isto é que GMT tentou juntar alguns esquissos criados em impulsos narrativos e tentou fazer um livro.
Como falhou fez com um posfácio com justificações (com desculpas!) para o que tinha escrito.
Como também aí falhou fez uma exposição artística visual em formato livro.
Foi o meu primeiro livro do GMT, não começar por aqui!
June 15, 2020
رواية غريبة
November 7, 2016
Not only the worst book I´ve read by GMT - the first I must say it´s bad. Terrible, in fact. It´s the 11th book I´ve read by him, and although some were just ok, I enjoyed every one of the last 10. Anyway, here we have more than twenty short stories, each one with a main character, and each one has a small participation of the next main character (i.e., in the chapter of Bob, it ends with "...and then Bob met Bryan", and the next chapter is about Bryan.). For what? For nothing, because one story has no true relation one with another - in fact, they are always forced just to keep the original idea.
I can´t say there is any interesting story in it (some examples - a man that runs every morning in a roundabout, a man who collects coackroaches, a man that has a battery linked to his heart, etc.). How could I define them? They are basically empty. But some has a quality - they are gross. But it´s like those North-American comedies where there is gross for grossness sake - it´s gross and that´s all. They are not funny, maybe I could call them weird, but weird in a very uninteresting way.
So, and Matteo? He is one of the last characters. GMT fakes he is building the book (he mention that directly) to reach that story, but it´s just another story, a bit longer than usual, useless as the others. Let me explain that better: they seem like random ideas that didn´t worked out for another books. There is a character, i.e., that do something a bit similar to what one character does in Learn to Pray in the Age of Technique, but where in Learn to Pray it´s a very powerful moment, here it seems just a idea that GMT tried but could not reach anywhere. Other stories seems like ideas he could have developed more and created a book for "O Bairro", but as the idea is bad, he kept it away from that other series.
This sense of not reaching anywhere is unbelievable strong, because the book goes nowhere. Or, better it goes - because it´s second part is... I can´t believe in that... for me it´s one of the worst things a writer can do - GMT tries to explains his short stories. I mean it. He more or less tells them again, using other words (as if those basic stories were too complex to be understood before), or tries to make an apology of his ideas - "I did that because that is very important..." or "the alphabetical order is essential to mankind...". In short, he sounds extremely arrogant ("let me explain to you...") and ends being pitiful - is like he is unconsioulsy asking forgiveness for those haphazardly texts, but as he can´t admit they suck, he became preposterous.
At goodreads it´s not one of his highest rated books, but many people love it. Oh, well, what the hell do I know, right? For me, after 10 books that I have enjoyed, to say it´s abysmally terrible, that is something I would expect some amateur writer to publish in a small quantity...
The original Matteo has 56 pages more than the Brazilian edition. The text is the same, but on the Portuguese edition, each chapter has a picture of a different manikin - to represent the character. The pictures I´ve found on the net are very nice (the cover is of one of those manikins, even on the Brazilian edition). Ok, that doesn´t change the text a bit, but if we would consider the book as a work of art, of course I haven´t "read" the full edition.
I can´t say there is any interesting story in it (some examples - a man that runs every morning in a roundabout, a man who collects coackroaches, a man that has a battery linked to his heart, etc.). How could I define them? They are basically empty. But some has a quality - they are gross. But it´s like those North-American comedies where there is gross for grossness sake - it´s gross and that´s all. They are not funny, maybe I could call them weird, but weird in a very uninteresting way.
So, and Matteo? He is one of the last characters. GMT fakes he is building the book (he mention that directly) to reach that story, but it´s just another story, a bit longer than usual, useless as the others. Let me explain that better: they seem like random ideas that didn´t worked out for another books. There is a character, i.e., that do something a bit similar to what one character does in Learn to Pray in the Age of Technique, but where in Learn to Pray it´s a very powerful moment, here it seems just a idea that GMT tried but could not reach anywhere. Other stories seems like ideas he could have developed more and created a book for "O Bairro", but as the idea is bad, he kept it away from that other series.
This sense of not reaching anywhere is unbelievable strong, because the book goes nowhere. Or, better it goes - because it´s second part is... I can´t believe in that... for me it´s one of the worst things a writer can do - GMT tries to explains his short stories. I mean it. He more or less tells them again, using other words (as if those basic stories were too complex to be understood before), or tries to make an apology of his ideas - "I did that because that is very important..." or "the alphabetical order is essential to mankind...". In short, he sounds extremely arrogant ("let me explain to you...") and ends being pitiful - is like he is unconsioulsy asking forgiveness for those haphazardly texts, but as he can´t admit they suck, he became preposterous.
At goodreads it´s not one of his highest rated books, but many people love it. Oh, well, what the hell do I know, right? For me, after 10 books that I have enjoyed, to say it´s abysmally terrible, that is something I would expect some amateur writer to publish in a small quantity...
The original Matteo has 56 pages more than the Brazilian edition. The text is the same, but on the Portuguese edition, each chapter has a picture of a different manikin - to represent the character. The pictures I´ve found on the net are very nice (the cover is of one of those manikins, even on the Brazilian edition). Ok, that doesn´t change the text a bit, but if we would consider the book as a work of art, of course I haven´t "read" the full edition.
May 22, 2012
"He aquí lo que es estar vivo: de 100mil (habitantes) paso para 7, de 7 para 3, de 3 para 2 y, en el final, siempre sólo uno - pues sólo se naufraga individualmente" = retrato del recorrido de las racionalidades individuales.
"Lo que perturba la exactitud: la muerte. Una situación similar frente a un desastre: un frasco de tinta que por impericia se derrumba sobre una hoja de papel de la que no tenemos cópia".
"Lo que perturba la exactitud: la muerte. Una situación similar frente a un desastre: un frasco de tinta que por impericia se derrumba sobre una hoja de papel de la que no tenemos cópia".
May 30, 2012
Tavares, es el escritor europeo que crea una narrativa diferente. Matteo... crea un universo propio por el que transitan los personajes como lo harían los de Borges. Sin embargo, el epílogo/ guía de lectura, que aporta claridad a la obra, puede resultar un pedestal desde el que el autor nos alecciona explicándonos su obra.
November 9, 2019
Eu tô em choque. Obra de gênio isso aí. Estou espantanda positivamente. Comecei o livro sem saber nada a respeito, nem mesmo o mais óbvio que se pode concluir com uma rápida olhada no índice de capítulos. Um ótimo jeito de conhecer a escrita de Gonçalo.
February 28, 2020
عظيمة جدا
والفلسفة في نهايتها جمال مركز
والفلسفة في نهايتها جمال مركز
April 28, 2022
¡Li-bra-zo!
¿Gonçalo Tavares? Un genio.
¿Gonçalo Tavares? Un genio.
October 5, 2024
❞ في ماتيو خسر وظيفته، كلّ شيءٍ يحدث وفق ترتيب أبجدي ❝
❞ ن، لأنّ كلّ شخصيّةٍ لا توجد إلا لأنّ سابقتها توجَد، أي أنّها، بمعنى ما، تستدعيها، تعيّنُها من وسط الحشد لتخرجها منه. ❝
رواية جيدة ككوب قهوة مرة وسيجارة بعد صيام طويل، لم أخطط لأقرأها بل هي من فرضت نفسها، إذ وجدت أضواء مقصورة القطار مطفئة على الخامسة صباحا، ففتحت أبجد وبحثت عن بعض الكتب التي نسيت يوما أني وضعتها في لائحتي. كانت سفرا ممتع يوازي سفري المتعب، غير أنه سفر دون حقائب
❞ ن، لأنّ كلّ شخصيّةٍ لا توجد إلا لأنّ سابقتها توجَد، أي أنّها، بمعنى ما، تستدعيها، تعيّنُها من وسط الحشد لتخرجها منه. ❝
رواية جيدة ككوب قهوة مرة وسيجارة بعد صيام طويل، لم أخطط لأقرأها بل هي من فرضت نفسها، إذ وجدت أضواء مقصورة القطار مطفئة على الخامسة صباحا، ففتحت أبجد وبحثت عن بعض الكتب التي نسيت يوما أني وضعتها في لائحتي. كانت سفرا ممتع يوازي سفري المتعب، غير أنه سفر دون حقائب
March 18, 2025
Está divertida la historia y la estructura de la novela pero me hubiera gustado saber porqué Mateo perdió el empleo (el empleo antes del empleo que consigue después de perder el que ya tenía).
January 20, 2020
جميلة ومبتكرة
عوالم مترابطة بعضها البعض
عوالم مترابطة بعضها البعض
March 27, 2020
لا أحب الروايات التي تنتهي بشرحٍ من قبل المؤلف، كما يفعل أفونسو كروش مثلًا.
June 23, 2022
ُيُنصح بيه من أجل تعلم حكي السحر، وسحر الحكي، أو مجرد الاستمتاع بالاتنين وبكل حاجة حلوة بيعملها غونزالو (وفي رواية أخرى غونسالو).
تحليل الحكايات ف تعقيبه ف الأخر بديع وبيفتح آفاق لطيفة لكيفية تعلم قراءة السحر.
مرة تانية بيثبتلي الكُتاب اللاتين (لو أمكن اعتبار البرتغاليين لاتين) أن سحرهم وحكيهم قادر على جعل حياتي ألطف وأخف.
تحليل الحكايات ف تعقيبه ف الأخر بديع وبيفتح آفاق لطيفة لكيفية تعلم قراءة السحر.
مرة تانية بيثبتلي الكُتاب اللاتين (لو أمكن اعتبار البرتغاليين لاتين) أن سحرهم وحكيهم قادر على جعل حياتي ألطف وأخف.
January 5, 2020
أحد مشاريعي القادمة قراءة سلسلة الحي لذات الكاتب، من الضرورة التعرف بصورة أكبر على تافاريس
March 15, 2025
När biblioteket har utförsäljning av böcker och de kostar några kronor styck kan man chansa och köpa sådant man inte annars hade köpt. Det är kul! Matteo blev arbetslös är ett sådant fynd.
Eller fynd och fynd. Jag är kluven. Boken börjar med att Aaronson springer åt fel håll i en rondell och blir påkörd av Ashley som i sin tur desperat försöker leverera ett paket på en mycket märklig adress och sedan tar Baumann över med sin episod. Jag älskar upplägget med bokstavsordningen och inblickar i en vardag som ter sig smått absurd mellan varven. Jag älskar dock inte varje enskild episod, en del känns lite torra. Ett annat inslag som får höga betyg är att varje person har sin egen bild. Ett galleri av dockansikten (skyltdockor) som förstärker det absurda draget.
På slutet finns ett långt efterord med kommentarer, eller anteckningar, till varje episod. Här måste jag säga att författaren tappar mig. Jag förstår inte riktigt poängen och läser inte ens alla. Så, där faller boken på många sätt.
Betyg 4 fram till efterordet.
Betyg 3 på totalen.
Eller fynd och fynd. Jag är kluven. Boken börjar med att Aaronson springer åt fel håll i en rondell och blir påkörd av Ashley som i sin tur desperat försöker leverera ett paket på en mycket märklig adress och sedan tar Baumann över med sin episod. Jag älskar upplägget med bokstavsordningen och inblickar i en vardag som ter sig smått absurd mellan varven. Jag älskar dock inte varje enskild episod, en del känns lite torra. Ett annat inslag som får höga betyg är att varje person har sin egen bild. Ett galleri av dockansikten (skyltdockor) som förstärker det absurda draget.
På slutet finns ett långt efterord med kommentarer, eller anteckningar, till varje episod. Här måste jag säga att författaren tappar mig. Jag förstår inte riktigt poängen och läser inte ens alla. Så, där faller boken på många sätt.
Betyg 4 fram till efterordet.
Betyg 3 på totalen.
Displaying 1 - 30 of 104 reviews