Jump to ratings and reviews
Rate this book

(أبو العلاء المعري- رهين المحبسين (الأعلام من الأدباء و الشعراء

Rate this book

128 pages, Paperback

Published January 1, 1990

1 person is currently reading
5 people want to read

About the author

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
0 (0%)
4 stars
1 (33%)
3 stars
0 (0%)
2 stars
2 (66%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for تَسْبيح تكروري.
10 reviews4 followers
Read
February 15, 2023
«فيا موْتُ زُرْ إنّ الحياةَ ذَميمَةٌ
ويا نَفْسُ جِدّي إنّ دهرَكِ هازِل»

رحمَهُ الله وغفرَ له.
Profile Image for Asma Abo Alhuda.
210 reviews11 followers
December 1, 2021
الدهر كالدهر والأيام واحدة
والناس كالناس والدنيا لمن غلبا
وينشأ ناشئ الفتيان منا
على ما كان عوّده أبوه فشاور العقل واترك غيره هدرا
فالعقلُ خيرُ مشيٍر ضمّه النادي في كل أمرك تقليدٌ رضيتَ به
حتى مقالك ربي واحدٌ أحدُ
19 reviews
August 13, 2025
"..آمن بأن الجسد عبارة عن قشرة زائلة، يتجمّد ويتحجّر، فنظر إلى الكون من خلال الرّوح والسّمع في نمط حياتيّ غني عن التقريف يقول
وقد سار ذكري في البلادِ، فمن لهم باخفاء شمس، ضوؤها متكامل؟
وإنّي وإن كنتُ الأخير زمانُه لآتٍ بما لم تستطعه الأوائل" ".. لمّا رست سفينته ولطمها الموت، كانت وصيفته على ضريحه: هذا جناه أبي عليّ وما جنيته على أحد" من الواضح أنّه تعرّض لألم شديد؛ جعله يرى الزواج والتكاثر شقاء ".. أرى النّسل ذنبًا للفتى لا يقاله فلا تنكنّ الدهر غير عقيم.." ومن شدّة كرهه للزواج يتمنّى لو لم تلد حواء وبناتها فيلومهنّ ابتداء من حواء؛ لأن التزاوج بدأ منها وتلتها بناتها ".. فليت حواء عقيم غدت لا تلد الناس ولا تحبل" فكان زاهدا ولم يأكل شيئا من الحيوان " فلا تأكلن ما أخرج الماءُ ظالما ولا تبغ قوتا من غريض الذبائح.
ولا تفجعن الطّير وهي غوافل بما وضعت فالظلم شرّ القبائح
ودع ضرب النحل، الذي بكرت له كواسب من أزهار نبت فوائح"*
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.