Jump to ratings and reviews
Rate this book

شرح العقيدة الصغرى

Rate this book
مصنف مهم جدا في علم التوحيد للسنوسي ولأم البراهين أهمية كبيرة إذ أقبل الناس عليها حفظا وفهما وشرحا، فعصمت توحيدهم من الزلل والغلط وأماطت عن طريق عبادتهم الزلل والخطأ. ويلي "أم البراهين" كتاب شرح أم البراهين لتلميذ السنوسي أبي عبد الله محمد بن عمر بن إبراهيم الملالي التلمساني الذي شرح النص وأوضحه وجعل تناوله سهلا على كل قارىء.

368 pages, Hardcover

First published January 1, 1490

5 people are currently reading
123 people want to read

About the author

الإمام أبو عبد الله السنوسي هو محمد بن يوسف بن عمر بن شعيب السنوسي ويلقب أيضاً بالحسني نسبة للحسن بن علي بن أبي طالب من جهة أم أبيه، وهو تلمساني أيضاً نسبة إلى بلدة تلمسان. وهو عالم تلمسان وصالحها وزاهدها وكبير علمائها ومن كبار المشهورين فيها، حتى قيل فيه «إنّ سمعته تغني عن التعريف به».

لم يحدد تاريخ ولادته بشكل دقيق إلا أنه من المتفق عليه بين أغلب المؤرخين أنه ولد بعد سنة 830 للهجرة.

له في العلوم الظاهرة أوفر نصيب، جمع من فروعها وأصولها السهم والتعصيب، كان لا يتحدث في فن إلا ظن سامعه أنه لا يحسن غيره سيما في علوم التوحيد والعلوم العقلية، كان لا يقرأ في علوم الظاهر إلا خرج منه لعلوم الآخرة سيما التفسير والحديث وذلك لكثرة مراقبته لله تعالى كأنه يشاهد الآخرة. قال تلميذه الملالي: «سمعته يقول ليس من علوم الظاهر يورث معرفته تعالى ومراقبته إلا علم التوحيد وبه يفتح في فهم العلوم كلها وعلى قدر معرفته يزداد خوفه». وكان حليماً كثير الصبر ربما يسمع ما يكره فيتعامى عنه ولا يؤثر فيه، بل يبتسم، وكان هذا شأنه في كل ما يغضبه. وقال الملالي: سمعته يقول: «ينبغي للإنسان أن يمشي برفق وينظر أمامه لئلا يقتل دابة في الأرض».

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
15 (46%)
4 stars
8 (25%)
3 stars
5 (15%)
2 stars
3 (9%)
1 star
1 (3%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for Hayel Barakat هايل بركات.
307 reviews149 followers
September 4, 2021
من أبسط كتب الكلام وأجملها
السنوسي كلامه جميل وغير معقد وقريب للقلب
من أفضل ما يبدأ المسلم به في العقيدة
بحيث أختصر الكتب المتقدمة وسهلها في كتاب مختصر وبسيط وقريب من العبارة

ملخص الكتاب:

الحكم وأقسامه
العلم: هو علم منضبط مدون، وبهذا يختلف معنى العلم قديماً وحديثاً، فعلم النفس ليس علماً على هذا التعريف.
يبحث فيه عن العقائد الدينية المكتسبة من الأدلة اليقينية.
معنى أن حديث الآحاد يفيد اليقين: ذلك يعني أن الشافعي يجب عليه تكفير أيو حنيفة نظراً لمخالفته الأحاديث الآحاد اليقينية وتقوّله على الله.
آحاديث الآحاد فقط تفيد الترجيح.
الحكم: هو التصديق عند المناطقة: يكون بالإيجاب والسلب. إسناد أمر إلى آخر أو نفيه عنه.
الفكر: هو حركة النفس الإرادية في المعقولات.
من الذي وضع الأحكام العقلية:
الله تعالى: لم يضع هذه الأحكام، إذ ماذا لو فرضنا أن الله وضعه بالعكس مثل جواز التناقض، وهذا مستحيل. حيث نتصور لو أن الله وضع الحكم لجوزنا وجود هذا الحكم بالعكس وهذا وارد في الشريعة، فالصلاة فرض ونتصور عكسها من كونها حرام في وقت الكراهة.
العقل: قلنا لا يجوز لأن العقل كاشف عن الأحكام وليس بواضع لها. من المؤكد أنه ليس وضعياً إنسانياً، لتغاير العقول فهل عقلي من وضع هذه الأحكام أم عقلك.
هذه الأحكام ثابتة في ماهيات الأشياء أو عوارضها، أي لا تتصور هذه الماهية إلا بهذه الكيفية ومع هذه الأحكام. مثل: كون المثلث له ثلاث زوايا.
وبهذا يسقط كلام من يتهمون المسلمين بأن هذه الأحكام نسبية وتتغير من زمن لزمن، مثلاً عقل اليونان يختلف عن عقل الحداثة، نقول إن الأحكام العقلية تابعة لماهية أو عارض للشيء من حيث هو هو. مثل: الاجتماع والافتراق لا يختلف في الدنيا عن الآخرة.
الحكم العادي لا يكون إلا محسوساً.
الحواس تعطينا انفعال، وأغلب الشبهات تنشأ من الخلط بين الأحكام العادية.
الأحكام العقلية لا تحتاج إلى تكرار أو حواس.
مشكلة أن العقيدة لا تثبت إلا بالنص:
أن الأحكام الشرعية هي أحكام وضعية أي وجودها يتوقف على وضع واضع لها.
أي وجود الله يتوقف على وضع واضع والقِدم يتوقف على وضع واضع.
الإيمان بوجوده هذا حكم شرعي، أما إثبات وجوده فهو حكم عقلي.
العقل: سر روحاني تدرك به النفس العلوم الضرورية والنظرية.
القسمة العقلية تعطينا يقين، وهي أن تأتي بالإيجاب والسلب واستحالة وجود طرف ثالث، مثال: يا موجود يا غير موجود.
التصور له معنيان: المعنى المنطقي، ومرادفة للعلم أي تشمل التصور والتصديق.
التحيز: أن تأخذ ذاته قدر من فراغ.
خلاء، فراغ، حيز، مكان.
من فقد السمع والبصر غير مكلف، لأنه غير مدرك بحدوث العالم والله لا يكلف بفوق العادة.
العمل لا يدخل في أركان الإيمان، إن قلنا بأن العمل يدخل في أصل الإيمان فالمقلد كافر لأنه ترك العمل في تحصيل العلم في آية (فاعلم أنه لا إله إلا الله). هذا إن أقررنا بأن الآية في الأصول وليس في الفروع كما يقول الماتريدية. فالمقلد مؤمناً على قول الاغلب لأسباب منها: هل العلم عمل؟ وهل الله يكلف العوام بتحصيل علم الكلام وهو تكليف بما لا يطاق.
والذي يكفر المقلدين في الأصول قال بأن العلم ليس عمل بل هو (كيف نفساني) وجب على المقلد إدراكه.
الكمال: كل وصف أوجب مدحاً لصاحبه.
النقص: كل وصف أوجب ذماً لصاحبه.
الكمال لله: مطلق وأزلي.
قدرتنا متعلقة بالالات أما قدرة الله عز وجل فقدرة مطلقة.
كل وصف من صفات المعاني يكون الاشتراك بين الخالق والمخلوق فيها لفظي فقط.
التكليف عند الجمهور: هو وصول الخطاب، سواء فعلته أم فعلته.
المعرفة: الجزم المطابق عن دليل.

الصفات النفسية
الصفة: المعنى الوجودي القائم بالموصوف.
الصفة النفسية: الوصف بها دل على نفس الذات دون معنى زائد عليها.
الوجود: هو حال واجبة للذات غير معللة بعلة.
الوجود عند الأشعري: هو مشترك لفظي يطلق على حقائق مختلفة.
وجود الله: أي ذات الله. وجود الحادث: هو نفس الحادث. فصفة الوجود عند الأشعري هي صفة مجازية لأن الوجود هو ذات الله.
الوجود عند الفلاسفة والمعتزلة: لفظ كلي يصدق على كثيرين.
الباقلاني وبعض المتكلمين: يزيدون صفة (الظهور) بعد تحقق الشيء. وبالعكس أيضاً صفة (العدم).
الحال: صفة لا تثبت بالوجود ولا بالعدم. السنوسي يثبت الحال وأغلب المتكلمين لا يثبتونه.
حال معلل بعلة: كونه قديراً سميعاً… ، حال غير معلل بعلة: الوجود.
في داخل الذهن هناك فرق بين ذات الموجود وعين الموجود (الرازي) أما الأشعري فيقول أن الموجود هو عين الموجود.
الغرب يعتمدون الدليل الأنطولوجي: وهو مصادرة عن المطلوب، لإثباته أن الوجود كمقدمة أولى.


الصفات السلبية
القدم: أي وجود الله لم يسبقه عدم. (اللهم أنت الأول ليس قبلك شيء) (هو الأول)
القدم ثلاثة أقسام:
قدم ذات: أي قدم ذات الله وصفاته.
قدم زمان: أمس أقدم من اليوم، وهذا مستحيل على الله.
قدم إضافي: الأب أقدم من الأبن وهذا مستحيل على الله أيضاً.
البقاء: انتفاء العدم اللاحق للذات والصفات. (ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام) (أنت الآخر فليس بعدك شيء).
مخالفته للحوادث: نفي المشابهة في الذات والصفات. (ليس كمثله شيء).
قيامه تعالى بنفسه: انتفاء الاحتياج إلى المحل والمخصص (المؤثر). (أنتم الفقراء إلى الله).
الوحدانية: نفي التعدد في الذات والصفات والأفعال. (وإلهكم إله واحد).

صفات المعاني
الصفة: ليست عين الذات (من حيث الوجود الخارجي) ولا غير الذات (من ناحية المفهوم أي هل مفهوم الصفة هو مفهوم الذات).
القدرة: صفة أزلية يتأتى بها إيجاد كل ممكن وإعدامه على وفق الإرادة. لها تعلقان: صلوحي قديم وتنجيزي حادث. (إن الله على كل شيء قدير) (من أسماء الله تعالى: القادر).
الإرادة: صفة أزلية يتأتى بها تخصيص الممكن ببعض ما يجوز عليه على وفق العلم. ولها ثلاث تعلقات: صلوحي قديم وتنجيزي قديم وتنجيزي حادث. (فعال لما يريد) (ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن).
العلم: صفة وجودية قائمة بذاته تعالى تتعلق بالشيء على وجه الإحاطة دون سبق خفاء. (والله بكل شيء عليم) (عد في الأسماء الحسنى العليم). تعلق العلم كله تنجيزي قديم.
المقدمات: صفة ينكشف بها المعلوم على ما هو به. وعرّفها الماتريدي: صفة يتجلى بها المذكور لمن قامت هي به.
الحياة: صفة أزلية تصحح لمن قامت به أن يتصف بالإدراك. (وتوكل على الحي الذي لا يموت) (يا حي يا قيوم).
السمع والبصر: صفة أزلية ينكشف بها لله كل موجود. (وهو السميع البصير) (إنما تدعون سميعاً بصيراً). تعلقهما بالذات والصفات تنجيزي قديم، وتعلقهما بالموجودات تنجيزي حادث وصلوحي قديم. والانكشاف بهما غير الانكشاف الحاصل بالعلم فهما غير العلم، زائدان عليه، لأن الإدراكات غير متحدة الحقيقة.
الكلام: المعنى القائم بالذات، متعلق بالواجبات والمستحيلات والممكنات. (وكلم الله موسى تكليماً) (ما من أحد إلا وسيكلمه ربه يوم القيامة ليس بينه وبينه ترجمان)
صفات المعاني ليست عين الذات (لأنها تصبح متحدة) ولا غير الذات (لأنه يلزمها الحدوث) بل قائمة بالذات.

الصفات المعنوية
سميت معنوية للزومها صفات المعاني.
كونه مريداً: حال واجبة للذات. وعلى هذا فقس كلهم أحوال.
الصفات المعنوية قال بها من أثبت الحال وهو الباقلاني ومن وافقه. أما الأشعري والجمهور فقالوا بنفي الحال وإرجاعها إلى المعاني وهي قيام المعاني بالذات. أي الذي أثبت الحال أثبت وجود حال زائدة على الصفة.
من أثبت الحال عنده أربع معقولات: الذات، والمعاني، والأحوال المعنوية، والأسماء. أما من نفى الحال فثلاثة معقولات: الذات، المعاني، والأسماء، أما المعنوية فهي أعتبارية راجعة الى المعاني.

ما يستحيل في حقه تعالى
الحدوث.
العدم.
طرو العدم.
مماثلة الحوادث.
الحد هو طرف الذات ونهايتها.
(وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) اللام هي لام العاقبة وليست لام التعليل، فالله غني عن أي عبادة من أي شخص.
يستحيل على الله أن يتصف بالغرض: وهو الباعث على فعل أو حكم.
يستحيل على الله أن يفتقر إلى مخصص: أي يخصص صفاته على ما هي عليه. كما قال ابن تيمية.
الفعل الاختياري ينسب لله خلقاً وللعبد كسباً، ويصح نسبة شيء واحد لفاعلين كالدار المستأجرة.
الشرير: هو من اكتسب الشر لا من خلق الشر.
الخلق: مجرد فعل في الحقيقة لا صفة لأن الصفة لا تكون حادثة بل قائمة بالذات. أي خلق الشر ليس صفة لأن الخلق فعل.
يستحيل على الله سبحانه وتعالى الذهول والغفلة وهي غيبوبة الشيء بعد العلم به.
يستحيل على الله تعالى الخلق بالتعليل (قول الفلاسفة).
يستحيل على الله سبحانه وتعالى أن يوجد شيئاً بالطبع.
يستحيل على الله تعالى الجهل وما في معناه كالظن والشك والوهم والذهول.
يستحيل على الله تعالى الموت. والموت مذهبان: أمر وجودي وهو عرض يعقب الحياة، والثاني يقول عدم الحياة ويكون الموت عدمي.
يستحيل على الله تعالى الصمم، وهو أمر وجودي يضاد السمع عند أهل السنة، وعند المعتزلة هو عدم السمع لمن شأنه أن يكون سميعاً.
يستحيل على الله تعالى العمى، وهو أمر وجودي يضاد البصر عند أهل السنة، وعند المعتزلة هو عدم البصر عما شأنه أن يكون بصيراً.
يستحيل على الله تعالى البكم، وهو أمر وجودي يضاد الكلام عند أهل السنة، وعند المعتزلة هو عدم الكلام عما شأنه أن يكون متكلماً.

الجائز في حقه تعالى
يجوز إيجاد كل ممكن أو تركه. ولا يجوز فعل الممكنات دفعة واحدة لأن ذلك يؤدي إلى فراغ قدرة الله تعالى.
الأشاعرة: النبوة والرسالة فضل من الله تعالى. المعتزلة: ليست واجبة. الفلاسفة: مكتسبة.
يدخل في الجائز ثواب المطيع وعقاب العاصي، ورؤية الله تعالى ولم تحصل للنبي صلى الله عليه وسلم والخلاف يسير. ومراعاة الصلاح والأصلح.

صفات الأفعال (التكوين عند الماتريدية)
مثل الإيجاد والإعدام وهي حادثة ليست قائمة بذاته تعالى وإلا استلزم قيام الحوادث بالله، بل هي تعلقات لصفة القدرة.
صفة التكوين عند الماتريدية هي صفة قديمة قائمة بذات الله ولكن ما يصدر عنها حادث حتى لا تقوم الحوادث بالله. ولذلك اتهم ابن تيمية الماتريدية بأنهم يقولون بأن الحوادث تقوم بذات الله كما هو مذهبه.

برهان وجود الله
وهو حدوث العالم أي الوجود بعد العدم. العالم حادث وكل حادث لا بد له من محدث، فالعالم له محدث.
معنى معرفة الله تكون بالفطرة، أي الإيمان بالله تعالى يوافق الفطرة. وليس معرفة الله تعالى تكون موجودة معه حين الولادة. (والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئاً)
العالم: كل ما سوى الله متحيز أو غير متحيز.
دليل حدوث العالم، بأنه متغير. ودليل التغير الحركة والسكون. كل حادث له سبب يرجح وجوده على عدمه.
عدم الإدراك لا يستلزم عدم المدرك، وبدون تغير لا يوجد زما��.
معنى الحادث قد وجد بذاته: تؤدي إلى الجمع بين النقيضين وهو ترجيح الوجود على العدم أو العكس.
العالم يتكون من: أجرام وأعراض.
الأكوان الأربعة: السكون والحركة والاجتماع والافتراق.
الحركة: انتقال الجسم من حيز إلى حيز آخر. والسكون ضده.
الاجتماع: كون الجوهرين بحيث لا يتخللهما ثالث. والافتراق ضده.
برهان حدوث العالم: ملازم الحادث حادث. لو كانت الأجرام قديمة يستحيل ملازمتها للأعراض. ودليل حدوث الأعراض: مشاهدة تغيرها من وجود إلى عدم ومن عدم إلى وجود. وقيام العرض بنفسه مستحيل. وبذلك يصبح وجود الجرم مشروط بوجود العرض لأنه ملازم له وبهذا يثبت حدوث الأجرام.
الأصول السبعة لبرهان الحدوث:
إثبات زائد على الأجرام فهو العرض.
إبطال قيامه بنفسه أي العرض.
إبطال إنتقاله أي العرض.
إبطال ظهوره وكمونه أي العرض.
استحالة عدم القديم.
إثبات كون الأجرام لا تنفك عن ذلك الزائد (كونه متحركاً أو ساكناً).
استحالة حوادث لا أول لها.
الحادث: هو ما سبق بعدم.
الدور، أ علة ب، و ب علة أ.
التسلسل الوحيد هو في الوجود. وليس في الأمور الاعتبارية كالاعداد، فالأعداد يمكن أن تكون إلى ما لا نهاية.
الذي يحل في الممكن يكون ممكن. الله في السماء!

برهان وجوب القدم
أنه لو لم يكن قديماً لصار حادثاً جائز الوجود.
يلزم في التسلسل الفراغ وعدم النهاية، ودخولها في الوجود يقتضي أنها متناهية.
الوجود الجائز: هو الذي سبقه عدم. الوجود الواجب: هو الذي لا يسبقه ولا يلحقه عدم.

برهان وجوب البقاء
عبارة عن نفي العدم اللاحق للوجود.
كل ما ثبت قدمه استحال عدمه.


برهان وجوب مخالفته تعالى للحوادث
(كان الله ولا شيء معه) خ
لو شابه شيئاً من الحوادث لكان حادثاً، لوجوب استواء المثلين في كل ما يجب وما يستحيل وما يجوز.

برهان وجوب قيام الله بنفسه
الاستغناء بالذات عن المحل والمخصص.
لو احتاج إلى محل أو مخصص فإنه حادث.

برهان وجوب الوحدانية لله (دليل التمانع)
توحيد الألوهية: أي المتفرد بوصف الألوهية. توحيد الأفعال: أن الله هو الفاعل وحده. توحيد الصفات: أن الله هو الحي وحده. توحيد الذات: أن الله هو الموجود علة الحقية لا يستمد وجوده من غيره.
لا تأثير للعبد بقدرته الحادثة بل له الكسب فقط.
(الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل)
الكسب: مقارنة القدرة الحادثة للفعل بلا تأثير.
النار محرقة بالتكرار وتعطينا يقين بأنها محرقة.
خلق الحرق:
وجود الممكن (الإحراق) يحتاج إلى سبب وعدم الممكن (الإحراق) يحتاج إلى سبب.
إما أن تقول أن السبب من نفس النار أو من سبب خارجي. إن كان من نفس النار فذلك تناقض لإن الإحراق ممكن وليس واجباً. لأنه ممكن أن نتخيل نار غير محرقة كنار سيدنا إبراهيم. فيكون السبب الخارجي هو الله.

برهان وجوب اتصافه تعالى بالقدرة والإرادة والعلم والحياة
لأنه لو انتفى شيء منها لما وجد شيء من الحوادث.

برهان وجوب السمع والبصر والكلام
الكتاب والسنة.
الدليل العقلي ضعيف وهو: إن لم يتصف بها اتصف بأضدادها. وهذا يختص بالمخلوق وليس بالخالق.

براهين ما يستحيل في حقه تعالى
لأنه لا يثبت الواجب إلا بنفي المستحيل. عالم وغير عالم!

برهان جواز فعل الممكنات وتركها
لأنه لا يجب على الله فعل أي شيء، لأنه لو كان يجب عليه ذلك لصار ذلك الشيء واجباً.
(وربك يخلق ما يشاء ويختار)
(ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن)


الرسل عليهم السلام
الرسول: إنسان حر ذكر بالغ فطن، أوحى الله إليه بشرع وأمر بتبليغه للعباد. سواء كان له كتاب أو لا.
وهناك خلاف بالتساوي بين الرسول والنبي كما يقول التفتازاني الزمخشري والعضد والجرجاني. أم هناك مغايرة كما هو قول الجمهور.
النبي: كل إنسان حر ذكر بالغ فطن، أوحي إليه بشرع وإن لم يؤمر بتبليغه للخلق.
الرسالة أفضل من النبوة، لأنه حاز الفضيلتين، ولأنه مأمور بالتبليغ.
النبوة ممكن أن تكون في النساء. لا يوجد دليل عقلي على عدم وجود نبية. (رسلاً قد قصصناهم عليك ورسلاً لم نقصصهم عليك) أم موسى وآسية ومريم نبيات وكونهم نبيات هو تكلمهم مع الملائكة يقيناً، مثلاً: أم موسى في سورة القصص خوطبت بالأوامر والنواهي. والرد على (وما أرسلنا من قبلك إلا رجالاً نوحي إليهم) هذا في الرسل وليس الأنبياء. وهذا قول الأشعري، وابن حزم، والقرطبي.
ناقصات عقل ودين، المرأة ناقصة عقل في الكليات وليس في الجزئيات بل في الجزئيات المرأة أفضل. والدليل في القرآن وصف الله الكفار ب(لا يعقلون) فإن كان الكفار غير عقلاء فعندها لماذا يخاطبون بأصول الشريعة؟ إذن والنساء نفس الشيء.
الواجب في حق الرسل عليهم السلام:
الصدق: مصادقة الخبر لما في نفس الأمر.
الأمانة: حفظ جوارحهم الظاهرة والباطنة من الوقوع في المحرم أو مكروه.
التبليغ.
الفطنة والذكاء.
المستحيل في حقهم عليهم السلام (أضداد الواجب):
الكذب.
الخيانة: ارتكاب الكبائر والصغائر.
كتمان ما أمروا بتبليغه.
البلاهة والغباء.
الجائز في حقهم عليهم الصلاة والسلام: الصفات البشرية التي لا تؤدي إلى نقص ودناءة.
برهان وجوب صدقهم:
لو ثبت لهم الكذب لثبت الكذب في كلام الله تعالى لهم بالمعجزة.
المعجزة: أمر خارق للعادة مقرون بالتحدي ودعوى النبوة.
الكرامة: أمر خارق للعادة غير مقرون بدعوى النبوة.
الإرهاص: معجزة ما قبل النبوة.
برهان وجوب الأمانة: لو خانوا بفعل حرام أو مكروه لانقلب إلى طاعة في حقهم والله أمرنا أن نقتدي بهم في أفعالهم وأقوالهم.
(قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله).
(عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين).

الشهادتين
الألوهية: لا واجب للوجود إلا الله تعالى (فودة) الأعم.
الألوهية: استغناء الإله عن كل ما سواه، وافتقار كل ما عداه إليه (السنوسي).
(عزّ) انفرد بكل كمال، (جل) تنزه عن كل نقص.

الإيمان والإسلام
جمهور الماتريدية وبعض الأشاعرة على أنهما مترادفان.
جمهور الأشاعرة على أنهما متغايران لكن متلازمان.
الإيمان: التصديق القلبي.
الإسلام:امتثال الأوامر واجتناب النواهي.

متن أم البراهين
بسم الله الرحمن الرحيم الَحْمُد للهِ. وًالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى رَسُولِ اللهِ. أعْلَمْ أّنَّ الْحُكْمَ العَقْليَّ يَنْحَصِرُ فِي ثَلاَثَةِ أَقْسَامٍ: الْوُجُوبِ، وَالاِسْتِحَالَةِ، وَالجَوَازِ. فَالْوَاجِبُ: مَالا يُتَصَوَّرُ فِي الْعَقْلِ عَدَمُهُ. وَالمُسْتَحِيلُ: مَالاَ يُتَصَوَّرُ فِي الْعَقْلِ وُجُودُهُ. وَالجَائِزُ: مَا يَصِحُّ فِي الْعَقْلِ وَجَودَهَ وَعَدَمُهُ. وَيَجِبُ عَلَى كُلِّ مُكَلَّفٍ شَرْعًا أّنْ يَعْرِفَ مَا يَجِبُ فِي حَقِّ مَوْلاَنَا جَلَّ وَعَزَّ،وَمَا يَسْتَحِلُ، وَمَا يَجُوزُ. وَكَذَا يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَعْرِفَ مِثْلَ ذلِكَ فِي حَقِّ الرُّسُلِ عَلَيْهِمُ الصَّلاَةُ وّالسَّلاَمُ. فِمَمَّا يَجِبُ لِمَوْلاِنَا جَلَّ وَعَزَّ عِشْرُونَ صِفَةً، وَهِيَ: الْوَجُودُ. وَالْقِدَمُ. وَالبَقَاءُ.وَمُخَالَفَتُهَ تَعَالَى لِلْحَوَادِثِ. وَقِيَامُةُ تَعَالَى بِنَفْسِهِ: أَيْ لاَ يَفْتَقِرُ إِلَى مَحَلَّ، وَلاَ مُخصِّصٍ. وَالْوَحْدَانِيَّةُ:أَيْ لاَ ثَانِيَ لَهُ فِي ذَاتِهِ، وَلاَ فِي صِفَاتِهِ، وَلاَ فِي أَفْعَالِهِ.فَهذِهِ سِتُّ صِفَاتٍ: اْلأُولَى نَفْسِيَّةٌ، وَهِيَ: الْوَجُودُ. وَالخَمْسَةُ بَعْدَهَا سَلْبيَّةٌ. ثُمَّ يَجِبُ لَهُ تَعَالَى سَبْعُ صِفَاتٍ، تُسَمَّى صفَاتِ المَعَانِي، وَهِيَ: لْقًدْرَةُ، وَاْلإِرادَةُ: المُتَعَلِّقَانِ بِجَمِيعِ المُمْكِنَات.وَالْعِلْمُ المُتَعَلِّقُ بِجَمِيعِ الْوَاجِبَاتِ، وَالجَائِزَاتِ، وَالمُسْتَحِيلاَتُ. وَالحَيَاةُ، وَهِيَ: لاَ تتَعَلَّقُ بِشْيءِ .وَالسَّمْعُ وَالبصَرُ: المُتَعَلِّقَان بِجَمِيعِ المَوْجُدَات.وَالْكَلامُ: الذَّي لَيْسَ بِحَرْفٍ، وَلاَ صَوْتٍ، وَيَتَعَلَّقُ بِمَا يَتَعَلَّقُ بِهِ الْعِلْمُ مِنَ المُتَعَلَّقَاتِ.ثُمَّ سَبْعُ صِفَاتٍ، تُسَمَّى صِفَاتٍ مَعْنَوِيَّةً، وَهِيَ: مُلاَزِمَةٌ لِلسَّبْعْ اْلأُولَى، وَهِيَ:كَوْنهُ تعالى : قادراً. وَمُريداً. وَعَالِمًا .وَحَيَّا.وَسَمِيعًا.وَبَصِيراً.وَمُتَكَلِّمًا. وَمِمَّا يسْتَحِيلُ فِي حَقَّهِ تَعَالى عِشْرُونَ صِفَةً، وَهِيَ أَضْدَادُ الْعِشْرِينَ اْلأُولَى، وَهِيَ:الْعَدَمُ. وَالحُدُوثُ. وَطُرُؤُ الْعَدَمِ. وَالمُمَاثَلَةُ لِلْحَوَادِثِ: بِأَنْ يَكُونَ جِرْمًا: أَيْ تَأخُذَ ذَاتُهُ الْعَلِيةُ قَدْراً مِنَ الْفَرَاغِ. أَوْ يَكُونَ عَرَضًا يَقُومُ بِالْجِرْم، أَوْ يَكُونَ فِي جِهَةٍ للْجْرمِ، أَوْلهُ هُوَ جِهَةٌ، أَوْ يَتَقَيَّد بِمَكَانٍ، أَوْ زَمَانٍ، أَوْ تَتَّصِفَ ذَاتُهُ الْعِلِيةُ بِالحَوَادِثِ، أَوْ يَتَّصِفَ بِالصِّغَرِ، أَوْ الْكِبَرِ، أَوْ يَتَصَّفَ بَاْلأَغْرَاض فِي اْلأَفْعَالِ أَوْ اْلأَحْكامِ. وَكَذَا يَسْتَحِيلُ عَلَيْهِ تَعَالَى: أَنْ لاَ يَكُونَ قائِمًا بِنَفْسِهِ، بِأَنْ يَكُونَ صِفَةً يَقُومُ بِمَحلٍ، أَوْ يَحْتَاجُ إِلَى مُخَصَّصٍ. وَكَذَا يَسْتَحيلُ عَلَيْهِ تَعَالَى: أَنْ لاَ يَكُوُنَ وَاحِداً بِأَنْ يَكُونَ مُرَكبًا فِي ذَاتِهِ، أَوْ يَكُونَ لَهُ مُمَاثِلٌ فِي ذَاتِهِ، أَوْ صِفَاتِهِ، أَوْ يَكُونَ مَعَهُ فِي الْوُجُودِ مُؤَثَّرٌ فِي فِعْلٍ مِنَ اْلأَفْعَالِ. وَكَذَا يَسْتَحِيلُ عَلَيْهِ تَعَالَى :الْعَجْزُ عَنْ مَمْكِنٍ مَّا، وَإِيجَادُ شَيْءٍ مِنَ الْعَالَمِ مَعَ كَرَاهَتِهِ لِوُجُودِهِ. أَيْ عَدَمِ إِرَادَتِهِ لَهُ تَعَالَى أَوْ مَعَ الذُهُولِ، أَوْ الْغَفْلَةِ، أّوْ بِالتَّعْلِيلِ، أَوْ بِالطَّبْعِ.وَكَذَا يَسْتَحِيلُ عَلَيْهِ تَعَالَى: الجَهْلُ وَمَا فِي مَعْنَاهُ بَمعْلُومٍ مَّا، وَالمَوْتُ، وَالصَّمَمُ، وَالْعَمى وَالْبَكَمُ. وَأَضْدَادُ الصِّفَاتٍ المَعْنَوِيَّةِ وَاضِحَةٌ مِنْ هَذِهِ. وَأَمَّا الجَائِزُ فِي حقِّهِ تَعَالَى: فَفِعْلُ كَلِّ مَمْكِنٍ أَوْ تَرْكُهُ. أَمَّا بُرْهَانُ وَجَودِهِ تَعَالَى: فَحُدوثُ الْعَالَمِ، لأَنَّهُ لَوْ لًمْ يَكُنْ لَهُ مُحْدِثٌ بَلْ حَدَثَ بِنَفْسِهِ لَزمَ أَنْ يَكُونَ أَحَدُ اْلأَمْرَيْنِ المُتَسَاويَيْنِ مُسَاوِيًا لِصَاحِبِهِ رَاجِحًا عَلَيْهِ بِلاَ سَبَبٍ وَهُوَ مُحَالٌ. وَدّلِيلٌ حُدُوثِ الْعَالَمِ مُلاَزَمَتُهُ لِلأَعْرَاضِ الحَادِثَةِ مِنْ: حَرَكَةٍ، أوَسُكُونٍ أوَغَيْرِهِمَا، وَمُلاَزِمُ الحَادِثِ حَادِثٌ. وَدَلِيلُ حُدُوثِ اْلأَعرَاضِ مُشَاهَدَةُ تَغَيُّرِهَا مِنْ عَدَمٍ إِلَى وَجَودٍ، وَمِنْ وُجُودٍ إِلَى عَدَمٍ. وَأَمَّا بُرْهَانُ وُجُوبِ الْقِدَمِ لَهُ تَعَالَى:فَلأَنَّهُ لَوْ يَكُنْ قَديمًا، لَكَانَ حَادِثًا فَيَفْقِرُ إِلَى مُحْدِثٍ، فَيَلْزَمُ الدَّوْرُ، أوِ التَّسَلْسُلُ. وَأَمَّا بُرْهَانُ وَجَوبِ الْبَقَاءِ لَهُ تَعَالَى: فَلأَنَّهُ لَوْ أَمْكَنَ أَنْ يَلْحَقَهُ الْعَدَمُ، لاَنْتَفَى عَنْهُ القْدَمُ لِكَوْنِ وُجُودِهِ حِينَئِذٍ جَائِزًا لاَ وَاجِبًا، وَالجَائِزُ لاَ يَكُونُ وُجُودُهُ إِلاَّ حَادِثًا، كَيْفَ! وَقَدْ سَبَقَ قَرِيبًا وُجُوبُ قِدَمِهِ تَعَالَى وَبَقَائِه. وَأَمَّا بُرْهَانُ وَجَوبِ مُخَالَفَتِهِ تَعَالَى لِلْحَوَادِثِ: فَلأَنَّهُ لَوْ مَائَلَ شَيْئًا مِنْهَا، لَكانَ حَادِثًا مِثْلَهَا، وَذلِكَ مُحَالٌ لِما عَرَفْتَ قَبْلُ مِنْ وُجُوبِ قِدَمِهِ تَعَالَى وَبَقَائِهِ. وَأَمَّا بُرْهَانُ وَجَوب قِيَامِهِ تَعَالَى بِنَفْسِهِ: فَلأَنَّهُ تَعَالَى لَوِ احْتَاجَ إِلَى مَحَلٍ لَكَانَ صفَةً، وَالصِّفَةُ لاَ تَتَّصِفُ بِصِفَاتِ المَعَانِي، وَلاَ المَعْنويَّةِ، وَمَوْلاِن��ا جَلَّ وَعَزَّ يَجِب اتِّصَافُهُ بِهِمَا فَلَيْسَ بِصِفَةٍ. وَلَو احْتَاجَ إِلَى مُخَصِّصٍ لَكانَ حَادِثًا، كَيْفَ! وَقَدْ قامَ الْبُرْهَانُ عَلَى وُجُوبِ قِدَمِهِ تَعَالَى وَبقَائِهِ. وَأَمَّا بُرْهَانُ وُجُوبِ الْوَحْدَانِيَّةِ لَهُ تَعَالَى:فَلأَنَّهُ لَوْ لَمْ يَكُنْ وَاحِدًا لَزِمَ أَنْ لاَ يُوجَدَ شَيْءٌ مِنَ الْعَالَمِ لِلَزَومِ عَجْزِهِ حِينَئِذٍ. وَأَمَّا بُرْهَانُ وَجَوبِ اتِّصَافِهِ تَعالَى بِالْقُدْرَةِ وَاْلإِرَادَةِ وَالْعِلْم وَالحَيَاةِ:فَلأَنَّهُ لَوِ انْتَفى شَيْءٌ مِنْهَا لَمَا وَجِدَ شَيْءٌ مِنَ الحَوَادِثِ . وَأَمَّا بُرْهَانُ وَجَوبِ السَّمْعِ لَهُ تَعَالَى وَالْبَصَرِ وَالْكَلاَمِ: فَالْكِتَابُ والسُّنة وَالإِجْمَاعُ، وَأَيْضًا لَوْ لَمْ يتَّصِفَ بِهَا لَزِمَ أَنْ يَتَّص
Profile Image for Majed.
64 reviews23 followers
July 29, 2022
افضل شرح لمتن عقيدة السنوسي صغرى الصغرى
هو شرح السنوسي بنفسه
هذا الكتاب يقرا مرات
وهناك شروح اخرى له
Profile Image for Imed Ben Touati.
125 reviews10 followers
August 12, 2020
#أم_البراهين
بعض ما كتب من شروح وحواشي وتقريرات على كتاب أم البراهين للإمام السنوسي:
1- إعانة المجدين في تصحيح الدين بشرح أم البراهين للشيخ علي القيرواني.
2- بهجة الناظرين في محاسن أم البراهين للشيخ شهاب الدين، أحمد بن محمد بن علي، الغنيمي الأنصاري الخزرجي المصري (ت 1044 هـ).
3- تعليق على شرح السنوسي على أم البراهين للشيخ سليمان الجمل، سليمان بن عمر بن منصور العجيلي الأزهري الشافعي (ت 1204هـ).
4- تقرير العدوي على شرح السنوسي على أم البراهين للشيخ علي بن أحمد بن مكرم الصعيدي العدوي المالكي (ت 1189 هـ).
5- تقرير العقاد على شرح السنوسي لأم البراهين للشيخ محمد الفيومي العقاد (ت 1202 هـ).
6- تقرير محمد الزيات المالكي على شرح السنوسي على أم البراهين للشيخ محمد الزيات المالكي.
7- تقييدات على شرح السنوسي على أم البراهين للشيخ أبي القاسم بن سليمان.
8- حاشية الباجوري على أم البراهين (حاشية الباجوري على السنوسية) للشيخ الباجوري، إبراهيم بن محمد بن أحمد الباجوري (ت 1277 هـ).
9- حاشية التلمساني على شرح أم البراهين للشيخ أحمد بن محمد بن أحمد بن يحيى التلمساني (ت 1041 هـ).
10- حاشية الدسوقي على شرح السنوسي على أم البراهين للشيخ محمد بن أحمد بن عرفة الدسوقي المالكي (ت 1230 هـ).
11- حاشية الزواوي على أم البراهين للشيخ أحمد بن إبراهيم الزواوي التبتورغي السعادي الوارثي المحمدي.
12- حاشية السكتاني على شرح أم البراهين للسنوسي للشيخ عيسى بن عبد الرحمن السكتاني (ت 1062 هـ).
13- حاشية الشاوي على شرح أم البراهين للسنوسي للشيخ يحيى بن محمد بن محمد بن عبد الله الجزائري المالكي (ت 1096 هـ).
14- حاشية الشرقاوي على شرح الهدهدي على السنوسية للشيخ عبد الله بن حجازي بن إبراهيم الشرقاوي الأزهري الشافعي (ت 1227 هـ).
15- حاشية الشيخ أقدار على أم البراهين للشيخ أقدار.
16- حاشية الصبيحي على أم البراهين في العقائد للشيخ عبد الله بن عبد النور الصبيحي.
17- حاشية العدوي على شرح الهدهدي على أم البراهين للشيخ ، علي بن أحمد بن مكرم الصعيدي العدوي المالكي (ت 1189 هـ).
18- حاشية العليمي على شرح السنوسي على أم البراهين للشيخ ياسين بن زين الدين بن أبي بكر بن عليم الحمصي (ت 1061 هـ).
19- حاشية الفاسي على شرح السنوسي على أم البراهين للشيخ عبد الرحمن بن محمد بن يوسف القصري الفاسي المالكي (ت 1036 هـ).
20- حاشية اللقاني على أم البراهين للشيخ عبد السلام بن إبراهيم بن إبراهيم اللقاني المصري المالكي (ت 1078 هـ).
21- حاشية المغربي على أم البراهين للشيخ حسين بن عبد القادر المغربي.
22- حاشية المقري على شرح السنوسي على أم البراهين للشيخ أحمد بن محمد بن أحمد بن يحيى التلمساني (ت 1041 هـ).
23- حاشية الملوي على حاشية السكتاني على شرح السنوسي على أم البراهين للشيخ شهاب الدين، أبو العباس، أحمد بن عبد الفتاح بن يوسف بن عمر الملوي الأزهري الشافعي (ت 1181 هـ).
24- حاشية النماوي على شرح الهدهدي على السنوسية للشيخ حسين بن محمد بن علي النماوي المالكي (ت 1060 هـ).
25- حاشية الورزازي على شرح السنوسي على أم البراهين للشيخ محمد بن أحمد بن عبد الله بن الحسين الورزازي الدراوي.
26- حاشية اليوسي على شرح الهدهدي على السنوسية للشيخ الحسن بن مسعود بن محمد بن علي بن يوسف اليوسي المالكي (ت 1102 هـ). ولعل نسبة هذا الكتاب للشيخ اليوسي خطأ
27- الحجة في نظم أم البراهين للسنوسي في الكلام للشيخ محمد بن موسى بن محمد الحسيني المالكي (ت 1065 هـ).
28- حقائق السنوسية أم البراهين للشيخ أبي عبد الله، محمد بن يوسف بن عمر بن شعيب السنوسي الحسني (ت 895 هـ).
29- الحواشي البهية على شرح الهدهدي للسنوسية للشيخ حسين بن محمد بن علي النماوي المالكي (ت 1060 هـ).
30- حواش على أم البراهين (حاشية العدوي على أم البراهين) للشيخ محمد الجمل بن عبد السلام العدوي المالكي.
31- شرح الأجهوري على عقائد الدين المتلقاة من أم البراهين للشيخ عطية الله بن عطية الأجهوري البرهاني الشافعي (ت 1190 هـ).
32- شرح الأخضري على أم البراهين للشيخ الأخضري، أبو زيد، عبد الرحمن بن محمد بن محمد بن عامر الأخضري (ت 983 هـ).
33- شرح التلمساني على أم البراهين للشيخ محمد بن إبراهيم بن عمر بن علي التلمساني الملالي (ت 898 هـ)
34- شرح التونسي على أم البراهين للشيخ بن عمر بن علي التونسي الأزهري.
35- شرح الشاذلي على أم البراهين في العقائد للشيخ علي بن محمد بن محمد بن خلف المنوفي المصري الشاذلي (ت 939 هـ).
36- شرح الفجيجي المغربي على أم البراهين للشيخ محمد بن عبد الجبار بن ميمون بن هارون الفجيجي (ت 950 هـ).
37- شرح القفصي على أم البراهين للشيخ أحمد بن محمد القفصي.
38- شرح الهدهدي على أم البراهين للشيخ محمد بن منصور الهدهدي (ت 895 هـ).
39- غزيرة المعاني جيدة المباني (شرح خطبة السنوسي على مقدمته أم البراهين) للشيخ محمد بن عبد الرحيم بن محمد السلموني الأزهري (ت بعد سنة 1173 هـ).
40- فتح الحميد المجيد في حل ألفاظ التوحيد للشيخ ابن بر، علي بن بر المالكي.
41- الفتح المبين في شرح أم البراهين للشيخ ابن علان، محمد علي بن محمد علان بن إبراهيم البكري الصديقي الشافعي (ت 1057 هـ).
42- الفيوضات الربانية على شرح السنوسية للشيخ علي بن محمد المجدولي المالكي (ت في حدود سنة 1106 هـ).
43- المقتدي بشرح الهدهدي على السنوسية للشيخ السحيمي القلعاوي، أحمد بن محمد بن علي الحسني القلعاوي المصري الشافعي (ت 1178 هـ).
44- هداية الراشدين المسترشدين لحل شرح السنوسي على أم البراهين للشيخ أحمد بن الحسن بن عبد الكريم الخالدي المصري الأزهري (ت 1182 هـ).
45- شرح بهلول على أم البراهين للشيخ أبو علي بن علي بهلول.
46- شرح منصور بن القاسم على أم البراهين للشيخ منصور بن بلقاسم بن نصر السعيد.
47- شرح الحفصي على أم البراهين للشيخ محمد المأمون بن محمد الحفصي (ت 1226 هـ).
48- شرح الفجيجي المغربي على أم البراهين للشيخ محمد بن عبد الجبار بن ميمون بن هارون الفجيجي (ت 950 هـ).
49- بغية الطالبين لما تضمنته أم البراهين للشيخ محمد بن محمد بن محمد المصري.
50- حاشية عبد القادر بن أحمد على أم البراهين للشيخ عبد القادر بن أحمد.
2 reviews
December 10, 2021
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أريد هذا الكتاب
This entire review has been hidden because of spoilers.
Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.