متخافيش مش جاي أسيبلك جرح وامشي ولا جيت عشان أفضل يومين وأبعد سنة أنا جيت عشان مافضِلش في حياتي إلا أنا جيتلك وعارف يعني إيه “وحدة” جيتلك وعارف يعني إيه “حرمان” وإزاي فيه ناس بتموت من الأحزان وإزاي فيه واحد قال وحشتيني من غير ما واحدة تقوله “وانت كمان” وازاي فيه واحد بَنى وازاي في واحد هَد هتخافي مني إزاي وأنا قلبي باب مفتوح ده أنا حتى وأنا مجروح ماعرفتش أجرح حد!
انتهت ..وليتني ما انتهيت . كانت اول قراءة لأشعار محمد ابراهيم . انا من محبي الشعر باللغة الفصحى و لكن شعر محمد ابراهيم يصل للقلب من غير مجهود . كثير من القصائد هنا قرأتها مرتين من جمالها .. قرأت بصوت عالي كي أشعر بالكلمات أكثر . كانت اول قراءة ولن تكون الأخيرة فهو شاعر يستحق القراءة ❤️
زمان كان فيه قماش اسمه باتيستا كان قماش الشعب يجي واحد ب عربية كارو ويلف وينادي (على كل لون يا باتيستا)
وانا بقى في قراءتي بفضل الله باكون يوم قاعدة على قهاوي القاهرة وسط دخان الحشيش و يوم تاني وسط برودة جو برشلونة وهكذا فأنا كل يوم في عالم مختلف بس انهارده روحت مكان بسيط هادئ زي ما اكون باخد بريك
ديوان شعر بالعامية عنوانه من كلمة واحدة فقط بس لما تقرأها تحس ان فيه تربيتة وطبطبة على كتفك تحس انها بتقويك وهي نفس عنوان اغنية مشهورة جدا لما اتعملت كليب عام 2004 وانا عن نفسي بحبها (اطمني) ومشفتش حد لسه مش بيحب نفس الأغنية دي
ديوان اطمني مقسم لاربع اقسام : رسائل من السماء السابعة - يمكن الدنيا تصالحني - هنرجع؟- هتختار اللي كان مكتوب ، وفي رأيي فأنا ميلت أكثر لاول قسمين ولكن مش ممكن أنكر أنه كتب في ديوانه عن كل شئ ، عن الحب و الوحدة والصحاب و زوجته و بنته والحرية و الموت والفراق والدنيا اللي حوالينا ، كتب عنه بس غير كده فهو كتب كمان عني و عنك
حتى ابويا اللي عمري ما شفته دمع مش هتنشف يوم عينيه لو يقابل حد صاحبي ..يحضنه ويحضنني فيه يفتكرني في كل واحد كان عارفني يفتكرني ف اخويا لما يبص ليه لما اموت.. هاتحب جدا..حب كنت اتمنى اشوفه حب كنت اتمنى أعيشه واحس بيه
أول مرة أقرأ حاجة لمحمد إبراهيم، بشوفله حاجات على الفيس اه لكن ككتاب كامل فدي أول مرة. طول الوقت بشوف إن كتاباته مش ناضجة وساعات بقابل حاجات بستغرب لما اعرف إنها من كتاباته.. الديوان دا مكنش بالنضج الكافي بالنسبالي، كل القصائد فيها تحسها شبه بعضها عن الوحدة والصحاب اللي مش موجودين والحبيبة اللي فارقت.. تحس هو هو نفس الكلام بس بطرق مختلفة وهى هى نفس المشاعر، مشاعر الوحدة والحزن وبس مفيش غير قصيدتين تقريبًا عن بنته
ديوان جميل ومختلف من محمد ابراهيم حبوني قبل ما أموت ، هيقولوا بعد ما أموت ، بنحبه والله .... كان شخص شهم وجدع ، وكان ابن ناس ونبيل ،كان عنده ذوق وجميل ، لما أموت هتحب جدا حب كنت أتمنى أشوفه ،حب كنت أتمنى أعيشه وأحس بيه أنا لسه عايش وسطكم وصحيح مجاش وقتي ، حبوني دلوقتي .. قبل الأوان ما يفوت ، أنا نفسي أحس بحبكم ، حبوني قبل ما أموت...
كل الل واجهته واجهته لوحدي بدون ولا ضهر ولا مساعدة مانكرش إن أنا بفرح أوقات.. لكن عل فترات متباعدة
لقيتني لوحدي في الدنيا بزق ف حيطة الأيام.. عشان تمشي دموعي حافظة سكتها ما بين خدي وبين رمشي وقلبي من الزعل صدى وحيلي من الحنين اتهد
ماليش طلبات.. غير إن أعيش حياة سهلة حياة أبسط.. حياة مافيهاش صراع دايم.. وعمري يعدي وأنا نايم.. على الكتف اللى عني يشيل وأعيش مع حد بيقدر ويعرف قيمة التفاصيل
بقيت زعلان.. ومش عارف أقولها إزاي؟! ومش عارف أقولها لمين مفيش في حياتى حد أمين.. يشيل سري اللي مش عارف أقوله لحد سنين بتعدي وأنا عايش.. لكن عمري ما عشت بجد!
انا مش بكدب .. انا بس خلاص مش لاقى طريق الدنيا بقت زى هدومى..كل ما بكبر كل ما بتضيق محتاج لعلاج مايكونش نصايح متعادة.. محتاج جرعة فرحة زيادة.. محتاج أصحاب .. نفس أصحابي قبل الايام ما تغيرنا اصحابى اللى في كل صورنا قبل ما نكبر.. ونتوه من بعض او قبل ما نفهم ايه الدنيا
متخافيش.. مش جاي أسيبلك جرح وأمشي.. ولا جيت عشان أفضل يومين وأبعد سنة.. أنا جيت عشان مافِضلش في حياتي إلا أنا.. جيتلك وعارف يعني إيه "وحدة".. جيتلك وعارف يعني إيه "حرمان".. وإزاي فيه ناس بتموت من الأحزان.. وإزاي فيه واحد قال وحشتيني.. من غير ما واحدة تقوله "وانت كمان".. وإزاي فيه واحد بنى.. وإزاي فيه واحد هد.. وأنا قلبي باب مفتوح.. ده أنا حتى وأنا مجروح معرفتش أجرح حد..
إنتي أول حاجة صح بجد تحصلي في حياتي ومعاكي بس رجعت تاني أضحك بجد مش هبالغ لو هقول عنك "حياة" جلّ من سواكي آية في الجمال انتي فرصة.. لحد ضيع كل حاجة معجزة وحصلت لواحد.. كان فقد كل الآمال تسأليني إزاي أنا بتمني إيه ؟! وانتي نفسك الإجابة على السؤال !
أنا يمكن مش زعلان من حد ، لكن زعلان ، مرهق..مستهلك...تعبان ، مش حاسس إني بقيت لايق على أي مكان..أنا كنت زمان غير دلوقتي ، مش عارف أرجع زي زمان
شبعت أقول أنا كويس .. عشان خايف لضعفي يبان ، وهو أنا يعني مش من حقي أقول زعلان ! بقالي كتير بقول أهي فترة هتعدي ...لقيت الفترة جرت بعدها فترات
كلهم ضامنين وجودي واللي ضامن حد ، مش هيحس بيه إلا في غيابه
أنا عارف أن في ناس طيبة في الدنيا كتير بس أنا متأكد أن أمي أطيب وأحن.
مايصحش يبقي العالم بيا ومن دوني أنا عايز أكون إنسان فارق.
مش كل واحد قالك بحبك كان قاصدها بجد بطل تصدق حد
بحن لنفسي وأنا عيل وبتخيل كبرت إزاي ؟
جرب عشان تعرف أن الجميل مافاتكش وأن اللي فاتك فات علشان مايستهلكش
ديوان جميل مليان بمشاعر مختلفة حب وحزن وأمل وفراق وسعادة..معظم القصايد عجبتني يمكن بس الجزء الأخير حسيته مش بجمال الأجزاء الأولى..بس في المجمل يستحق القراءة 🌺
"أنا يمكن مش زعلان من حد لكن زعلان مرهق..مستهلك..تعبان مش حاسس إني بقيت لايق على أي مكان أنا كنت زمان غير دلوقتي مش عارف أرجع زي زمان" 💔
محتاج اصحاب نفس أصحابي قبل ما الأيام تغيرنا °°°°°°°° الزمن واقف فى بعدك عند لحظه معينه شكلى زي ما هو لكن روحى كبرت ١٠٠سنه °°°°°°°° عشت أعد فرحت كام مره فى حياتى يدوب ببدأ لقيت نفسي خلاص بطلت عد. ••••••• لما أموت .. هتحب جدا.. حب كنت أتمنى أشوفه وأحس بيه .. أنا لسه عايش وسطيكم ويحيح مجاش وقتى حبونى دلوقتى قبل الاوان ما يفوت •••••• أنا حاسس انى ما عشتش زى نا كان مفروض او زى الناس اللى بشوفها و كأنى يا دوب ضيف على الدنيا والدنيا ما كرمتش ضيوفها ولا حتى فى يوم حظى نصفنى . ••••••| لو ضاقت بيك سيبك من الناس احكى لربنا كلمه هو على قد الحمل اللى هيجى ربنا هيمدك بالقوه •••••• بالنسبة لواحد زى خلاص قايمه احلامي بقت فى المجمل مش احلام ، وبقيت بتمنى أعيش في سلام من غير دوشه ومن غير ضغوطات من غير ما اضطر ادخل علاقات وأبدأ نهايات حكايات تانيه بالنسبه لواحد زى خلاص دلوقتى بقيت مش عايز حاجه من الدنيا •••••• فيه ناس هتكسب لما تخسرهم ، فيه ناس بتعمل زحمه فى حياتك لكن فى وقت الازمه بيسيبوا متقولش اصاحب صاحبي على عيبه قول صاحبي ضهرى ونقي ضهر يسد
اطمني ديوان للشاعر محمد إبراهيم شاعر العامية المصرية الذي دفعني أثناء قرائتي للديوان لقول أنه شاعر متميز و متمكن لكنه لا يريد تطوير موهبته و لم ينضج بعد و لازالت مشاعره و أفكاره الرومانسيه في مرحلة المراهقة الفكرية و لكنه جعلني أعدل عن هذا الرأي المتسرع منذ بدأت في قراءة القسم الرابع (هتختار اللي مكتوب) و الذي يحمل بداخله مجموعة من القصائد صاحبة التوجه التأملي الوجودي كقصيدة : بعد الثلاثين : الجزء الأول الجزء الثاني
الحياة انتصرت عليا ابتديت تاني حياتي و أنا في سنة 2000 هتختار اللي كان مكتوب
اطمني ديوان بالعامية المصرية للشاعر محمد إبراهيم كتاب خفيف لطيف ، سهل ، بس المشكلة انو كله باللغة العامية ، دي بعض الاقتباسات الل عجبتني : ١-حبوني قبل ما أموت ، هيقولوا بعد ما أموت ، بنحبه والله .... كان شخص شهم وجدع ، وكان ابن ناس ونبيل ،كان عنده ذوق وجميل ........ لما أموت هتحب جدا حب كنت أتمنى أشوفه ،حب كنت أتمنى أعيشه وأحس بيه ،أنا لسه عايش وسطكم ، وصحيح مجاش وقتي ، حبوني دلوقتي .. قبل الأوان ما يفوت ، أنا نفسي أحس بحبكم ، حبوني قبل ما أموت... ٢- محدش قالي انه سامعني .. ومحدش هون على قلبي وطبطب على كتفي وقال هانت ٣-أنا يمكن مش زعلان من حد ، لكن زعلان ، مرهق..مستهلك...تعبان ، مش حاسس إني بقيت لايق على أي مكان..أنا كنت زمان غير دلوقتي ، مش عارف أرجع زي زمان ٤-ربنا قادر ..وفي طرفة عين..الحال بإرادته بيتبدل ، ضاقت ومسيرها تتعدل ، الدنيا دي دار الاختبارات .... والابتلاءات ...علىرقد الصبر هتتعلم ... وهتخرج من المحنة مآمن ، من سبع سمان على سبعه عجاف ، وانفرجت في العام الثامن ،لو ضاقتربيك ... سيبك م الناس .. احكه لربنا كلمه هو ، علي قد الحمل اللي هييجي ...ربنا هيمدك بالقوة 5-فترة غيابك عنهم هي اللي هتحدد ،مين اللي حس بجد بغيابك ،مين اللي قال فينك ، مين اللي فعلا لسه عارفينك ، مين اللي حاسين بيكو.. مش كل واحد اشتريته شاريك ، مش كل واحد قال بحبك كان قاصدها بجد ٦-شبعت أقول أنا كويس .. عشانوخايف لضعفي يبان ، وهو أنا يعني مش من حقي أقول زعلان ! بقالي كتير بقول أهي فترة هتعدي ...لقيت الفترة جرت بعدها فترات ٦-كلهم ضامنين وجودي واللي ضامن حد ، مش هيحس بيه إلا في غيابه 7- جرب علشان تعرف ...إن الجميل ما فاتكش ،وإن اللي فاتك فات... علشان ما يستاهلكش. 8-الشخص بيندم تحديدا ... أو ما بتكمل تجربته ،أول ما يحس بإنه خلاص ، سايق في طريق مفيهوش ولا رست ،وقتها هتحس إنك عجزت ... عقلك بيهنك مش مدرك حجم التغيير ، فيه حاجات عمرها ما هتظهرلك ....غير وأنت كبير
بنجرب مختلف، فنجرب شعر بحب زوجته وبنته جدا جدا فقلت اقرأله حبيت سيكا، في الأول دمعت ومقدرتش اقاوم، الموت دوما قادر اكتئاب شديد بس آيته ظهرت، وربك كالعادة بيعوض وبيرزق ... متقولش أصاحب صاحبي ع عيبه قول صاحبي ضهري ونقي ضهر يسد .... مطلوب حبيب في السكة مش عادي الحزن لسه بعيد أوي وهادي ... أنا قلبي كان غالب، حزين جدا أول ما قلبي اتغلب صبحت سعيد ... اطمني كل اللي هقدر أعمله أنا هعمله.. من قبل حتى ما تحتاجيه رغم إني خايف متخافيش أنا جنب منك خايفة ليه؟! .... دعوة أمي وهي راضية وربنا منها استجاب إني ألاقي واحدة تيجي تحلي أيام العذاب
دوواين شعرية متنوعة مختلفة.. غير مناسبة لكل الفئات العمرية نظرًا لأن الدوواين تناشد فئة ليست بالكبيرة من قُراء الكاتب. مُستوايات متباعدة بين الدوواين، إما أن يكون الديوان مذهلًا ملموسًا أو أن يكون سطحي غير مريح للآذان. أرى أن للكاتب فرصة بأن يكون كاتب جيد للشعر باللغة العربية الفصحى. هنالك دوواين كانت تحتاج لبعض التعديلات البسيطة ولكن الملحوظة لتحصل على العلامة الكاملة. ما زال يستحوذني الشغف لقراءة دوواين أخرى للكاتب. للحصول على إجابات لبعض الأسئلة... رُبما
تناقش فكرة أن الإنسان يجب أن يكون سندا لنفسه قبل أن يطلب السند من أحد . و يحبذ التوقف عن جلد الذات لأن حب الذات ليس أنانية بل على النقيض من ذلك إنها ضرورة... ويتكلم بأسلوبه بمناقشة: الأمل والخذلان ف الاولى :تكون من وجه نظره عندما يبدو كل شيء مظلم فهنالك شيء صغير قد يغير كل شيء ولكن الثانية : إنها جزء من الحياة ويتم عرضها من خلال بعض القصص وكيفية تعافى الإنسان من الخذلان ؛ مش كل وجع نهاية ، أوقات بيكون بداية لتغيير كل شيء
انا مش بكدب .. انا بس خلاص مش لاقى طريق الدنيا بقت زى هدومى..كل ما بكبر كل ما بتضيق محتاج لعلاج مايكونش نصايح متعادة.. محتاج جرعة فرحة زيادة.. محتاج أصحاب .. نفس أصحابي قبل الايام ما تغيرنا اصحابى اللى في كل صورنا قبل ما نكبر.. ونتوه من بعض او قبل ما نفهم ايه الدنيا .. !!!!!
ديوان قرب من قلبي جدًا ولمسه أكتر من قصيده حسيتها جدًا وعشت تفاصيلها وعايش فيها استمتعت بيه جدًا كان بقالي كتير مقرأتش حاجه لمحمد إبراهيم بس مبسوط إني قرأته