What do you think?
Rate this book
Gut gegen Nordwind #2
Every Seventh Wave
Have you ever just clicked with someone? - the sequel to the international bestseller Love Virtually about a relationship conducted by email.
Love Virtually ends as Leo leaves Austria for America. He and Emmi have still not met, but the intensity of their e-mail correspondence has been threatening Emmi's marriage.
Leo returns from Boston and gradually resumes his e-mail contact with Emmi. But he has plans to settle down with Pamela, the woman he met in America. In an attempt to draw a line under their relationship, Emmi and Leo at last agree to meet in person.
Translated from the German by Jamie Bulloch and Katharina Bielenberg
232 pages, Kindle Edition
First published February 4, 2009
148 people are currently reading
3769 people want to read
About the author
Daniel Glattauer
32 books725 followersDaniel Glattauer, geboren 1960 in Wien, studierte Pädagogik (Diplomarbeit “Das Böse in der Erziehung”). Zunächst Hobby-Literat, -Liedermacher und Kellner, später Journalist, zuerst Redakteur bei der Presse, dann zwanzig Jahre Autor bei der österreichischen Tageszeitung „Der Standard“. Zwischendurch und jetzt erst recht: Schriftsteller. Verheiratet, ein großes Kind, leider keinen Hund mehr, dafür fünf indische Laufenten im Landhaus im niederösterreichischen Waldviertel.
Bücher (u.a.): „Die Ameisenzählung“ (2001), „Darum“ (2003), „Die Vögel brüllen“ (2004), „Der Weihnachtshund“ (Neuausgabe 2004), „Schauma mal” (2009), „Theo. Antworten aus dem Kinderzimmer (2010)”, „Ewig Dein” (2012) und „Die Wunderübung” (2014).
Mit seinen beiden Romanen „Gut gegen Nordwind“ (2006) und „Alle sieben Wellen“ (2009) gelangen ihm zwei Bestseller, die in zahlreiche Sprachen übersetzt und auch als Hörspiel, Theaterstück und Hörbuch zum Erfolg wurden. „Mama, jetzt nicht!“ (2011) ist ein Band mit Kolumnen aus dem Alltag, die über viele Jahre im „Standard“ erschienen sind.
2006 Nominierung Deutscher Buchpreis
Bücher (u.a.): „Die Ameisenzählung“ (2001), „Darum“ (2003), „Die Vögel brüllen“ (2004), „Der Weihnachtshund“ (Neuausgabe 2004), „Schauma mal” (2009), „Theo. Antworten aus dem Kinderzimmer (2010)”, „Ewig Dein” (2012) und „Die Wunderübung” (2014).
Mit seinen beiden Romanen „Gut gegen Nordwind“ (2006) und „Alle sieben Wellen“ (2009) gelangen ihm zwei Bestseller, die in zahlreiche Sprachen übersetzt und auch als Hörspiel, Theaterstück und Hörbuch zum Erfolg wurden. „Mama, jetzt nicht!“ (2011) ist ein Band mit Kolumnen aus dem Alltag, die über viele Jahre im „Standard“ erschienen sind.
2006 Nominierung Deutscher Buchpreis
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 1,371 reviews
September 21, 2025
مكان لا تصل اليه الكلمات
لقد خبأ ما بينهما في مكان لا تصل اليه الكلمات
كلنا نخاف من شيء واحد: ان نموت بدون ان نكون قد عشنا بالفعل
ان يكون هناك الكثير و الكثير مما تمنيناه و لم نجسر على فعله
نركض جميعا وراء حلم الكمال التطبيقي
و مع ايمي و ليو لايكة؛ نتطور في علاقة مليئة بالمد و الجزر🌊..البعد و اللقاء..الكثير و الكثير من الاخذ و الرد
♡اتدرب منذ عامين حتى لا ارد ردا مباشرا♡
هكذا يعود ليو للكتابة لايمي بعد طول الحاح..بنضج اكبر و الم اشد
ماذا ينقصني يا ليو ؟"انت "حتى قبل ان اعرف انك موجود
ماذا يمكنك ان تقدم لي : ان تقراني
هل ينبغي ان يستمر ما بيننا ؟؟ نعم لابد
كل منا يعيش حياته و البقية نعيشها معا
لكني اريد ان انهى عزلتي معك
اريد الا ينهار عالمي عندما لا اتلقى رسالة منك
و هكذا نتاكد معهما ان القلب و العقل لن يتفقا الى قيام الساعة
و نتاكد من شيء اخر :مهما تحررت و تماديت في العلاقة الجسدية ..هذا لا يعني مطلقا وجود اي ترابط روحي..بل قد يعطل هذا الترابط ايضا و يضللك
ايمي صارت الان متاكدة مما تريد..ايجابية ..فعالة. .حظت🌊 بموجتها السابعة بالفعل
اما ليو ..فاخذ يفوت الموجة تلو الموجة و يتحفظ و يهرب..و يفكر و يجري و دائما و ابدا يفهم متأخرا حتى صارحته ايمي ⬇
ادارتك لمشاعرك محدودة الافق و تحتاج تعديل
☆لدى خزائن و صناديق مملوءة باحاسيس و مشاعر ..و لكن لدي كذلك المفتاح المناسب
عقلي يغلقها ..يحرص ان تحصل مشاعرى على ما يكفيها من هواء ☆
من يحظى بعلاقة مثل ليو و ايمي هم نصف في المائة %عبر العالم و لكن من يفهم؟
اللغة مازالت ذكية 🔝
الاسلوب شائقا ..لكنه رومانسي اكثر مما يناسبني في هذا الجزء
عرض المشاعر مازال شبه عادل بين الجنسين
الاحتفاظ بقالب📩 الايميلات "فقط"لعامين و نصف مع وجود لقاءات ....كان التحدى الحقيقي للكاتب هذه المرة
تأجيل و ارجاء و تسويف و تعديل و تقطير ..و انتظار..يتلوه انتظار..و وقت يضيع ..هذه هى علاقتهما..هذه هي الحياة
سعادة الرجل تأتي من الخارج. .و سعادة المراة تنبع من داخلها و تشع على الاخرين
و لكن السعادة لا تتكون من الرسائل الإلكترونية للاسف
مما تتكون اذن؟
من الفهم و الوعى : عندما نتقبل انه لا يوجد {أحد} يمنحنا كل ما نحتاجه.. ..عندما نعي و نفهم الا نترك او نفرط في من : يقرأنا .. من يرانا كما نرى أنفسنا
عندما ننتهز 🌊موجتنا السابعة و نندفع لاعلى ..للأمام
لقد خبأ ما بينهما في مكان لا تصل اليه الكلمات
كلنا نخاف من شيء واحد: ان نموت بدون ان نكون قد عشنا بالفعل
ان يكون هناك الكثير و الكثير مما تمنيناه و لم نجسر على فعله
نركض جميعا وراء حلم الكمال التطبيقي
و مع ايمي و ليو لايكة؛ نتطور في علاقة مليئة بالمد و الجزر🌊..البعد و اللقاء..الكثير و الكثير من الاخذ و الرد
♡اتدرب منذ عامين حتى لا ارد ردا مباشرا♡
هكذا يعود ليو للكتابة لايمي بعد طول الحاح..بنضج اكبر و الم اشد
ماذا ينقصني يا ليو ؟"انت "حتى قبل ان اعرف انك موجود
ماذا يمكنك ان تقدم لي : ان تقراني
هل ينبغي ان يستمر ما بيننا ؟؟ نعم لابد
كل منا يعيش حياته و البقية نعيشها معا
لكني اريد ان انهى عزلتي معك
اريد الا ينهار عالمي عندما لا اتلقى رسالة منك
و هكذا نتاكد معهما ان القلب و العقل لن يتفقا الى قيام الساعة
و نتاكد من شيء اخر :مهما تحررت و تماديت في العلاقة الجسدية ..هذا لا يعني مطلقا وجود اي ترابط روحي..بل قد يعطل هذا الترابط ايضا و يضللك
ايمي صارت الان متاكدة مما تريد..ايجابية ..فعالة. .حظت🌊 بموجتها السابعة بالفعل
اما ليو ..فاخذ يفوت الموجة تلو الموجة و يتحفظ و يهرب..و يفكر و يجري و دائما و ابدا يفهم متأخرا حتى صارحته ايمي ⬇
ادارتك لمشاعرك محدودة الافق و تحتاج تعديل
☆لدى خزائن و صناديق مملوءة باحاسيس و مشاعر ..و لكن لدي كذلك المفتاح المناسب
عقلي يغلقها ..يحرص ان تحصل مشاعرى على ما يكفيها من هواء ☆
من يحظى بعلاقة مثل ليو و ايمي هم نصف في المائة %عبر العالم و لكن من يفهم؟
اللغة مازالت ذكية 🔝
الاسلوب شائقا ..لكنه رومانسي اكثر مما يناسبني في هذا الجزء
عرض المشاعر مازال شبه عادل بين الجنسين
الاحتفاظ بقالب📩 الايميلات "فقط"لعامين و نصف مع وجود لقاءات ....كان التحدى الحقيقي للكاتب هذه المرة
تأجيل و ارجاء و تسويف و تعديل و تقطير ..و انتظار..يتلوه انتظار..و وقت يضيع ..هذه هى علاقتهما..هذه هي الحياة
سعادة الرجل تأتي من الخارج. .و سعادة المراة تنبع من داخلها و تشع على الاخرين
و لكن السعادة لا تتكون من الرسائل الإلكترونية للاسف
مما تتكون اذن؟
من الفهم و الوعى : عندما نتقبل انه لا يوجد {أحد} يمنحنا كل ما نحتاجه.. ..عندما نعي و نفهم الا نترك او نفرط في من : يقرأنا .. من يرانا كما نرى أنفسنا
عندما ننتهز 🌊موجتنا السابعة و نندفع لاعلى ..للأمام
December 22, 2024
De igual forma que "Contra el viento del norte" fue una gran sorpresa, esta ha sido una enorme decepción. Una confirmación inmejorable de ese lugar común que nos dice que segundas partes nunca fueron buenas.
Se nota muchísimo que es un producto fabricado a caballo del éxito de la primera parte. Bien es cierto que sus diálogos siguen siendo inteligentes y divertidos, pero no añaden nada nuevo a lo ya dicho en la primera entrega, al contrario, termina siendo repetitivo en relación a la historia inicial y acaba siendo repetitivo y cansino en sí mismo, como si al autor le hubiera sido muy difícil rellenar el mínimo número de páginas que le permitiera su publicación. Y por si esto fuera poco, me ha espantado la atroz cursilería de ciertos momentos, contrarios incluso al carácter de los personajes, siendo el final de la historia, que ya el propio hecho de que hubiera una segunda parte nos hacía vaticinar, predecible demasiado pronto.
September 16, 2023
ان النهاية الوحيدة المعقولة لعدم اللقاء هي اللقاء
- ربما لهذا السبب كُتب الجزء الثاني من الرواية، فإذا كان الجزء الأول يحمل الكثير من الإحتمالات والدروب المتشعبة التي يمكن للقصة ان تسلكها فإن الجزء الثاني اختار واحداً من هذه الدروب وأوصلها الينا.
إلى اين؟ الى لا شيء. يستمر وفقط. أنت تعيش حياتك. وأنا اعيش حياتي. والبقية نعيشها معاً.
- هذا احد الحلول، لكن القدر يخبأ مفاجآت اخرى! ويعيد تشكيل الطرق، بقطع دربٍ هنا وربط درب هناك! لقد حاول "ليو" الإبتعاد والوقوع في الحب والتصرف بعقلانية و... لكن كل هذه المحاولات الشخصية باءت بالفشل لأن الصورة التي صنعها بيده عن "آيمي" كانت اقوى من كل شيء آخر، وكل ما عدا ذلك احباطات وخسائر متلاحقة
فشلنا معاً بأناقة، على الوجه الأكمل، في الوقت ذاته. بسطنا إحباطاتنا امامنا ووزعناها بالتساوي. أخذ كل منا النصف الخاص به.
- فكرة "نقطة التماس" و "الموجة السابعة" كانت جيدة جداً، تطوّر الأحداث والشخصيات كانت جيداً أيضاً. عدم تصريح "آيمي" ل "ليو" بما حصل معها كي تدعه يحاول انجاح علاقته مع باميلا اولاً وكي تدعه يكون واثقاً وحراً بخياره لاحقاً كان ايضاً جيداً جداً.
- بالنسبة للترجمة فقد كانت جيدة وسلسة في هذا االجزء، لكني اعتقد ان العنوان كان يجب ان يترجم "الموجة السابعة" وليس "الأمواج السبعة"!
August 27, 2019
This is the second installment of “Gut gegen Nordwind”, in my opinion objectionably translated "Love Virtually” in English. It’s a real pity because I believe a great deal of the book’s personality is transmitted in the title, which is beautiful in its original language.
I read both novels several years ago almost in one sitting and forgot about them till this summer, when I stumbled upon them by chance. One book can’t be read without the other, and they need to be read in order.
As I started to browse the pages and read a sentence here and there, I realized I kept on reading till the end of each page, and onto the next, and the next, and a whole chapter was finished, and I didn’t want to stop.
So considered forewarned. These are extremely addictive novels, and once you start, you might have the urge to finish both books at once, eager to lose a few hours of sleep to see how it all ends.
Emmi and Leo are two middle-aged strangers who meet accidentally online and fall in love in spite of their personal circumstances. One is happily married with children, the other is getting over a recent break-up. Protected by the anonymity of the screen, humorous flirtation gradually gives way to plain honesty and as the pace of the emails becomes more and more frenetic, the “real” lives of Emmi and Leo have to confront the implications of their virtual correspondence.
I know. The plot sounds as clichéd as it might get, used to death, possibly superficial and with small potential for good storytelling. Well, it isn’t.
Glattauer takes great pain to create a modern epistolary novel that vibrates with the fast, intelligent and tasteful dialogue between two people who have no idea where they are getting into. The exchanges are as sparkling as profound, and the written letters end up becoming voices that faithfully reveal the temperament of each character.
Email correspondence might seem a bit outdated today when we have access to internet from our smartphones at all hours, but the characters’ effervescent personalities, their elegant humor, the situation they find themselves in and their reactions to the evolving events are so well portrayed, so carefully developed that it’s easy to think of Emmi and Leo as real people. The reader can't help caring for them, wanting them to take the leap, to trust their instincts and forget about what they believe is morally right.
Glattauer has a refined sense of what it is to fall in love. The doubts, the fear, the anxiety that comes with it. It’s like a sickness, a feverish state that clouds vision and often leads to foolish decisions. The success of these novels lays in the way Emmi and Leo live through this “affliction”; their circumstances and expectations are vastly dissimilar and so they need to be brave enough to admit their involvement with each other without compromising their realities. Or they need to be prepared to toss their realities to create a new one together. Easy said, not so easy done, right?
The outcome of the affair couldn’t be more realistic. Heart-warming and unpredictable too, like the seventh wave. There is this saying that the balanced sway of the first six waves lapping gently on the shore is sometimes broken by the unexpected force of the seventh. Its rebellious nature sweeps you away, leaving only the feeling of being dragged by it, hurt and a bit bruised maybe, but also energized to stand the monotony of the following six waves until the seventh comes back again... to change everything, maybe for good.
I read both novels several years ago almost in one sitting and forgot about them till this summer, when I stumbled upon them by chance. One book can’t be read without the other, and they need to be read in order.
As I started to browse the pages and read a sentence here and there, I realized I kept on reading till the end of each page, and onto the next, and the next, and a whole chapter was finished, and I didn’t want to stop.
So considered forewarned. These are extremely addictive novels, and once you start, you might have the urge to finish both books at once, eager to lose a few hours of sleep to see how it all ends.
Emmi and Leo are two middle-aged strangers who meet accidentally online and fall in love in spite of their personal circumstances. One is happily married with children, the other is getting over a recent break-up. Protected by the anonymity of the screen, humorous flirtation gradually gives way to plain honesty and as the pace of the emails becomes more and more frenetic, the “real” lives of Emmi and Leo have to confront the implications of their virtual correspondence.
I know. The plot sounds as clichéd as it might get, used to death, possibly superficial and with small potential for good storytelling. Well, it isn’t.
Glattauer takes great pain to create a modern epistolary novel that vibrates with the fast, intelligent and tasteful dialogue between two people who have no idea where they are getting into. The exchanges are as sparkling as profound, and the written letters end up becoming voices that faithfully reveal the temperament of each character.
Email correspondence might seem a bit outdated today when we have access to internet from our smartphones at all hours, but the characters’ effervescent personalities, their elegant humor, the situation they find themselves in and their reactions to the evolving events are so well portrayed, so carefully developed that it’s easy to think of Emmi and Leo as real people. The reader can't help caring for them, wanting them to take the leap, to trust their instincts and forget about what they believe is morally right.
Glattauer has a refined sense of what it is to fall in love. The doubts, the fear, the anxiety that comes with it. It’s like a sickness, a feverish state that clouds vision and often leads to foolish decisions. The success of these novels lays in the way Emmi and Leo live through this “affliction”; their circumstances and expectations are vastly dissimilar and so they need to be brave enough to admit their involvement with each other without compromising their realities. Or they need to be prepared to toss their realities to create a new one together. Easy said, not so easy done, right?
The outcome of the affair couldn’t be more realistic. Heart-warming and unpredictable too, like the seventh wave. There is this saying that the balanced sway of the first six waves lapping gently on the shore is sometimes broken by the unexpected force of the seventh. Its rebellious nature sweeps you away, leaving only the feeling of being dragged by it, hurt and a bit bruised maybe, but also energized to stand the monotony of the following six waves until the seventh comes back again... to change everything, maybe for good.
August 17, 2018
Español - English
"Te devuelvo el beso. No, mejor no. Te doy otro. El tuyo me lo quedo. No todos los días le dan a una besos como los tuyos."
Emmi sigue casada y Leo tiene una relación, pero ninguno puede negar que la atracción mutua aún existe.
Me parece una novedad la forma de comunicación en los libros. Aunque no solo en libros, en la realidad lo que estamos viviendo actualmente es que la gente piensa que es más fácil "conversar" de esta manera.
Esta escrito para un público adulto, no solo por los temas tratados, sino por el vocabulario menos simple, menos llano que utiliza.
--
Emmi is still married and Leo has a relationship, but neither can deny that mutual attraction still exists.
The form of communication in books seems to me a novelty. Although not only in books, in reality what we are currently experiencing is that people think it is easier to "talk" in this way.
It is written for an adult audience, not only for the topics covered, but for the less simple, less flat vocabulary that it uses.
"Te devuelvo el beso. No, mejor no. Te doy otro. El tuyo me lo quedo. No todos los días le dan a una besos como los tuyos."
Emmi sigue casada y Leo tiene una relación, pero ninguno puede negar que la atracción mutua aún existe.
Me parece una novedad la forma de comunicación en los libros. Aunque no solo en libros, en la realidad lo que estamos viviendo actualmente es que la gente piensa que es más fácil "conversar" de esta manera.
Esta escrito para un público adulto, no solo por los temas tratados, sino por el vocabulario menos simple, menos llano que utiliza.
--
Emmi is still married and Leo has a relationship, but neither can deny that mutual attraction still exists.
The form of communication in books seems to me a novelty. Although not only in books, in reality what we are currently experiencing is that people think it is easier to "talk" in this way.
It is written for an adult audience, not only for the topics covered, but for the less simple, less flat vocabulary that it uses.
June 2, 2024
Povestea de iubire prin email-ului continuă și în cel de al doilea volum cu aceeași intensitate. Când crezi că ai o viață împlinită și nimic nu o poate schimba se întâmplă să trimiți un email greșit și te trezești că cel de al șaptelea val îți schimbă viața.
May 6, 2020
"مثل هذه القصص الجنونية تحكى من البداية او لا تحكى ابدا" مقتبس من قول ليو.
لذلك اخترت الا احكي. لانني مازلت مستمعة بما قرأت .
لذلك اخترت الا احكي. لانني مازلت مستمعة بما قرأت .
May 5, 2018
لقد بالغنا حتى لم يعد ثمة مساحة للمزيد ليس ثمة مجال لفصل جديد ولا سيما بعد مرور "
ثلاثة أرباع العام أرجوك أن تشاطريني الرأي
"فلنحتف بما كان ونتركه كما هو وإلا فإننا سندمره
بعد مرور أشهر من الانقطاع تعود المحادثات المجنونة والظريفة والرومانسية
بين ليو وإيمي .. وبعد قراءتي للجزء الأول منذ عامين
اجد نفسي اتابع بنفس الحميمية والشغف تلك المحادثات
الأجواء ذاتها .. القصة مازالت مستحيلة
لويز مازالت متزوجة
ليو بعلاقة جديدة
بعض قصص الحب تكون أجمل حين نتذكرها حين يعادونا الحنين لبعض المواقف
حين نسترجع كلمة ما اعترافا مجنونا .. تصرفا خارجا عن المألوف وعودا في الخيال
كانت لفترة ما حقيقية أكثر بكثير من تفاصيل محسوسة وملموسة بحياتنا
حين تهاجمنا موجة الذكريات أمامنا خيارنا أن نشرد ونبتسم مع كل موقف
يقفز أمامنا ومن ثم نتطلع للأمام نحو المستقبل
أو أن نعود للماضي علنا نسترجع بعضا من ذلك الحب أو ربما نكمل رحلة الحب
من حيث توقفنا
قد تكون المحاولة الجديدة تتويجا واستمرارا لما سبق وتنتهي نهاية ترضينا مدى الحياة
وقد نخرج منها بصندوق طافح بالخيبات والأحزان وصوتا ينهش القلب
ما عشته كان وهما .. كان وهما
مع عودة ليو و إيمي في الأمواج السبعة سنعرف إن كانت قصة الحب الافتراضية
ستكتمل أم تنتهي بالندم .. أو هروب آخر
ثلاثة أرباع العام أرجوك أن تشاطريني الرأي
"فلنحتف بما كان ونتركه كما هو وإلا فإننا سندمره
بعد مرور أشهر من الانقطاع تعود المحادثات المجنونة والظريفة والرومانسية
بين ليو وإيمي .. وبعد قراءتي للجزء الأول منذ عامين
اجد نفسي اتابع بنفس الحميمية والشغف تلك المحادثات
الأجواء ذاتها .. القصة مازالت مستحيلة
لويز مازالت متزوجة
ليو بعلاقة جديدة
بعض قصص الحب تكون أجمل حين نتذكرها حين يعادونا الحنين لبعض المواقف
حين نسترجع كلمة ما اعترافا مجنونا .. تصرفا خارجا عن المألوف وعودا في الخيال
كانت لفترة ما حقيقية أكثر بكثير من تفاصيل محسوسة وملموسة بحياتنا
حين تهاجمنا موجة الذكريات أمامنا خيارنا أن نشرد ونبتسم مع كل موقف
يقفز أمامنا ومن ثم نتطلع للأمام نحو المستقبل
أو أن نعود للماضي علنا نسترجع بعضا من ذلك الحب أو ربما نكمل رحلة الحب
من حيث توقفنا
قد تكون المحاولة الجديدة تتويجا واستمرارا لما سبق وتنتهي نهاية ترضينا مدى الحياة
وقد نخرج منها بصندوق طافح بالخيبات والأحزان وصوتا ينهش القلب
ما عشته كان وهما .. كان وهما
مع عودة ليو و إيمي في الأمواج السبعة سنعرف إن كانت قصة الحب الافتراضية
ستكتمل أم تنتهي بالندم .. أو هروب آخر
May 7, 2018
عندما تكون الحكاية غير قابلة للتتمة ..
و ليس ثمّة مجال لفصلٍ جديد ..
هل ترحل؟
هل تقنع بأنّ يظلّ الحب نجماً لامعاً يُنير ليل الذاكرة ، عوضاً عن حجر بارد يُثقل جيوب العمر؟
هل تهجر صرح الحب الذي شيّدته خوفاً عليه من انهدامه !!
أم تقامر على فرصتك الأثيرة بكل ما أوتيت من جرأة و جنون و أمنيات ؟
الأمواج السبعة :
في مكان ما ، يرددون أسطورة الموجة السابعة المتمردة ...
حيث أن الأمواج الست الأولى مسالمة ، أليفة ، يسهل التنبؤ بها .. ووحدها الموجة السابعة تأتي جامحة ، مفاجئة ، تمحو سابقاتها و تغيّر كل شيء !
الموجة الأولى :
قد لا يوجد فصل جديد ذو معنى ، لكن يوجد ختام لائق ..
تأكد من إغلاق خزانة مشاعرك و أحاسيسك جيداً ، ارتدي ثوب اللامبالاة ، اذهب للموعد الأخير ..
و احرص على ألا ينتقل شيء من صندوق البريد ، إلى طاولة المقهى .
الموجة الثانية :
هنالك نقطة بينكما ، تربط القلب بالقلب ..
إحساسك بها مكثف ، تعصف بك ، تدفئك ..
تكون مركز عالمك ، تملكها و تملكك ..
اعثر عليها ، حافظ عليها ، و احمها ..
الموجة الثالثة :
و هي موجة الأخطاء القاتلة ..
و لإنّ الكلمات هي كل ما ربط بينكما ، و لإنها ناقمة عليك بعدد ما تنتجه الأبجدية من معاني ، ستعاقبك بالصمت ..
و لإنه لا يوجد معجزة من سبعة أحرف ، و إنما نتيجة واحدة ، خشيتماها كثيراً ، أجلتماها كثيراً .. ستكون هذه النهاية
الموجة الرابعة :
لإن النهاية في النهاية بداية جديدة ..
و لإنك صديق لوحة مفاتيحها ، و هي دفتر يومياتك ..
و لإن لديكم نقطة تتجمع فيها كل الذكريات و الأشواق ..
ستستمران .
الموجة الخامسة :
لا آمال لا أحلام لا أمنيات ..
يمكن للمرء أن يعيش حياته منتظراً إنساناً يمنحه كل شيء يحتاجه ، لكنّه
لن يشعر حينها إلا بأنّ ثمة شيء ناقص .
لم يعد الكمال هدفاً ، لم يعد الحب ملاذاً ..
ابحثا عن الطمأنينة في مكان آخر !
الموجة السادسة :
إنّ لك مدخلاً خاصاً للسعادة ، فهي تأتيك من الخارج ، و نادراً ما تكون نابعة من الداخل ..
نادراً ما يحدث ذلك ، لكنه يحدث : التفكير بها يجعلك سعيداً
إنها وطنك الذي تحمله معك أينما رحلت ...
الموجة السابعة :
الآن ..
عندما تفكر بها ، تفكر بها وقتما يحلو لك ، و كلما و كيفما يحلو لك ، لا شيء و لا أحد يحول بينك و بينها ..
و نظرتك التي لا ترى غيرها ، و يتلاشى أمامها كل شيء ..
نظرتك التي ترى أن العالم كلّه خُلق لكما ..
و بأنّ الأمنيات مع من نُحب قابلة للتحققّ ..
و الحلم معهم يستحق أن يُعاش ..
من أجل هذه النظرة فقط ، كان انتظار رسائلك سنتين و نصف مُجدياً ..
فالحب .. ليس حدثاً عابراً في حياتنا !
الحب للأقوياء ، لا تعبث به بسواعد هزيلة ..
إيمي و ليو أدركتهم الموجة السابعة ... 💙
و ليس ثمّة مجال لفصلٍ جديد ..
هل ترحل؟
هل تقنع بأنّ يظلّ الحب نجماً لامعاً يُنير ليل الذاكرة ، عوضاً عن حجر بارد يُثقل جيوب العمر؟
هل تهجر صرح الحب الذي شيّدته خوفاً عليه من انهدامه !!
أم تقامر على فرصتك الأثيرة بكل ما أوتيت من جرأة و جنون و أمنيات ؟
الأمواج السبعة :
في مكان ما ، يرددون أسطورة الموجة السابعة المتمردة ...
حيث أن الأمواج الست الأولى مسالمة ، أليفة ، يسهل التنبؤ بها .. ووحدها الموجة السابعة تأتي جامحة ، مفاجئة ، تمحو سابقاتها و تغيّر كل شيء !
الموجة الأولى :
قد لا يوجد فصل جديد ذو معنى ، لكن يوجد ختام لائق ..
تأكد من إغلاق خزانة مشاعرك و أحاسيسك جيداً ، ارتدي ثوب اللامبالاة ، اذهب للموعد الأخير ..
و احرص على ألا ينتقل شيء من صندوق البريد ، إلى طاولة المقهى .
الموجة الثانية :
هنالك نقطة بينكما ، تربط القلب بالقلب ..
إحساسك بها مكثف ، تعصف بك ، تدفئك ..
تكون مركز عالمك ، تملكها و تملكك ..
اعثر عليها ، حافظ عليها ، و احمها ..
الموجة الثالثة :
و هي موجة الأخطاء القاتلة ..
و لإنّ الكلمات هي كل ما ربط بينكما ، و لإنها ناقمة عليك بعدد ما تنتجه الأبجدية من معاني ، ستعاقبك بالصمت ..
و لإنه لا يوجد معجزة من سبعة أحرف ، و إنما نتيجة واحدة ، خشيتماها كثيراً ، أجلتماها كثيراً .. ستكون هذه النهاية
الموجة الرابعة :
لإن النهاية في النهاية بداية جديدة ..
و لإنك صديق لوحة مفاتيحها ، و هي دفتر يومياتك ..
و لإن لديكم نقطة تتجمع فيها كل الذكريات و الأشواق ..
ستستمران .
الموجة الخامسة :
لا آمال لا أحلام لا أمنيات ..
يمكن للمرء أن يعيش حياته منتظراً إنساناً يمنحه كل شيء يحتاجه ، لكنّه
لن يشعر حينها إلا بأنّ ثمة شيء ناقص .
لم يعد الكمال هدفاً ، لم يعد الحب ملاذاً ..
ابحثا عن الطمأنينة في مكان آخر !
الموجة السادسة :
إنّ لك مدخلاً خاصاً للسعادة ، فهي تأتيك من الخارج ، و نادراً ما تكون نابعة من الداخل ..
نادراً ما يحدث ذلك ، لكنه يحدث : التفكير بها يجعلك سعيداً
إنها وطنك الذي تحمله معك أينما رحلت ...
الموجة السابعة :
الآن ..
عندما تفكر بها ، تفكر بها وقتما يحلو لك ، و كلما و كيفما يحلو لك ، لا شيء و لا أحد يحول بينك و بينها ..
و نظرتك التي لا ترى غيرها ، و يتلاشى أمامها كل شيء ..
نظرتك التي ترى أن العالم كلّه خُلق لكما ..
و بأنّ الأمنيات مع من نُحب قابلة للتحققّ ..
و الحلم معهم يستحق أن يُعاش ..
من أجل هذه النظرة فقط ، كان انتظار رسائلك سنتين و نصف مُجدياً ..
فالحب .. ليس حدثاً عابراً في حياتنا !
الحب للأقوياء ، لا تعبث به بسواعد هزيلة ..
إيمي و ليو أدركتهم الموجة السابعة ... 💙
February 7, 2017
"Mi hogar está donde estás tú, Emmi."
March 26, 2020
بعد أن تركتنا إيمي روتنر في نهاية الجزء الأول من القصة (نسيم الصبا) في حالة من الصدمة أو الاستفزاز العاطفي، يعود الكاتب ليستعرض أحداث وتفاصيل أكثر بخصوص إيمي روتنر وليو لايكه وحياتهما، وهل تستطيع العلاقة الإلكترونية المحافظة على ذاتها بعد اللقاء؟ أم يسيطر عليها الإحباط من الواقع؟
كُتِبَ هذا الكتاب على غرار الكتاب الأول من حيث الإسلوب، حيث استمر الكاتب بعرض أحداث الرواية من خلال الرسائل الإلكترونية المتبادلة بين البطلين فقط، من دون أي حوارات خارجية أُخرى.
بالرغم من تشابه الإسلوب بين الروايتين، إلَّا أنني لم انجذب لهذا الجزء كما فعلت مع سابقه، ربما لأني لا افضل نوعية علاقتهما في هذه المرحلة، وبالتالي قلَّ إعجابي بالرواية.
كُتِبَ هذا الكتاب على غرار الكتاب الأول من حيث الإسلوب، حيث استمر الكاتب بعرض أحداث الرواية من خلال الرسائل الإلكترونية المتبادلة بين البطلين فقط، من دون أي حوارات خارجية أُخرى.
بالرغم من تشابه الإسلوب بين الروايتين، إلَّا أنني لم انجذب لهذا الجزء كما فعلت مع سابقه، ربما لأني لا افضل نوعية علاقتهما في هذه المرحلة، وبالتالي قلَّ إعجابي بالرواية.
May 1, 2020
A great sequel to Love Virtually.
In Love Virtually I didn’t manage to like neither Emmi, nor Leo. But now they got to closer to me. They finally meet and this experience gives sparks to their emails.
The title is perfect and completely symbolizes the essence of the story.
In Love Virtually I didn’t manage to like neither Emmi, nor Leo. But now they got to closer to me. They finally meet and this experience gives sparks to their emails.
The title is perfect and completely symbolizes the essence of the story.
January 3, 2021
بمجرد أن انهيت "نسيم الصبا" قررت أن أبدأ الأمواج السبعة مباشرة حتي لا أفقد ترتيب الأحداث بعد النهاية المفتوحة الغريبه في الكتاب الأول
ولكن صدمت بأنها قصه مراهقية من الدرجة الأولي ببطلة "قماصه" وبطل "بارد" لم يكن هناك في الكتاب غير خلافهم وخلافهم وخلافهم
لم أستمتع بالجزء الثاني ابدا وكنت افضل الاكتفاء بالجزء الأول فقط حيث كانت النهاية أكثر واقعية من نهاية افلام الunderage
التي كانت هي المسيطرة علي نهاية الجزء الثاني
ولكن صدمت بأنها قصه مراهقية من الدرجة الأولي ببطلة "قماصه" وبطل "بارد" لم يكن هناك في الكتاب غير خلافهم وخلافهم وخلافهم
لم أستمتع بالجزء الثاني ابدا وكنت افضل الاكتفاء بالجزء الأول فقط حيث كانت النهاية أكثر واقعية من نهاية افلام الunderage
التي كانت هي المسيطرة علي نهاية الجزء الثاني
May 5, 2018
قرأتها عَقِب " نسيم الصبا" لكي لاينقطع عني ذلك الشعور الذي نبت في قلبي، الجزء الثاني كان الأكثر رقة لي، الأكثر حنانًا، وإخلاصًا..
لم تُعجبني " إيما" في كثير من أنانيتها ورغبتها في الاحتفاظ بكل شئ، لم أُحب ذلك ولكنها قبيل النهاية جعلتني أشعر أنها توازنت.
"ليو" ذلك الغريب العنيد الذي أثبت لها أنه باقٍ لأجلها، لاجل كمالها، كم القدر يملك غرابة عجيبة، حين يقسو في المقربين ويحنو علينا الغرباء :)
تمتعتُ بقرائتها وأثارت في روحي شجن غريب؛ أعلم منبعهُ..
نحن وحيدون رغم أنف الجميع، نحن وحيدون ومثيرون للشفقة، ونتمنى أن نلتقي بغرباء يجعلونا نشعر أننا مرغبون ولو بقليلٍ من الوقت.
تمت
لم تُعجبني " إيما" في كثير من أنانيتها ورغبتها في الاحتفاظ بكل شئ، لم أُحب ذلك ولكنها قبيل النهاية جعلتني أشعر أنها توازنت.
"ليو" ذلك الغريب العنيد الذي أثبت لها أنه باقٍ لأجلها، لاجل كمالها، كم القدر يملك غرابة عجيبة، حين يقسو في المقربين ويحنو علينا الغرباء :)
تمتعتُ بقرائتها وأثارت في روحي شجن غريب؛ أعلم منبعهُ..
نحن وحيدون رغم أنف الجميع، نحن وحيدون ومثيرون للشفقة، ونتمنى أن نلتقي بغرباء يجعلونا نشعر أننا مرغبون ولو بقليلٍ من الوقت.
تمت
July 17, 2015
مفید در برابر باد شمالی اون قدر برام شیرین بود که قبل از رفتن سراغ جلد دوم ( ادامه ای که تا مدت ها از وجودش بی خبر بودم!!!) دو حس متضاد رو همزمان تجربه می کردم. شور و شوق زیاد برای خوندن ادامه اثر و ترس از بد بودن ادامه و در نتیجه خراب شدن حس خوب کل داستان امی و لئو...اتفاقی که دوست نداشتم بیفته
حالا که کتاب رو خوندم نتیجه چیزی بینابین بود نه نیاز به اون همه اشتیاق داشت و نه نیازمند نگرانی بود. جلد دوم اثر متوسطی بود
درست از همون جایی که کتاب اول با اون پایان بندی محشر به سرانجام رسید شروع میشه. همون قالب مکاتبات امی و لئو تنها بصورت ایمیل رو حفظ کرده. قالبی که برای کتاب اول خیلی جالب بود چون دو طرف هیچ ملاقاتی با هم نداشتند و این تنها راه ارتباطی انتخابیشون بود ولی آیا این سبک برای کتاب دوم که دو طرف طی داستانش بارها همدیگه رو ملاقات می کنند و نزدیک ترین روابط رو هم با هم تجربه می کنند جذابیتی به همراه داره؟ احتمالن خیلی کمتر از قبل
به نظرم ملاقات باعث شده حتی جذابیت کل اثر، ماهیت اولیه کل داستان یعنی ارتباط اینترنتی، هم کمتر بشه. کتاب مجموعه ای میشه از خداحافظی های سریعا برگشت پذیر دروغین و بی پایان که تحمل ناپذیر و لوسند. لئو و امی حالا باید برای هیجان انگیز شدن با چه چیزهایی روبرو بشن؟ دوست دختر جدید لئو،اطلاع پیدا کردن امی از مقصر بودن دخالت های همسرش در قطع روابطش با لئو و نتیجتا جداییشون از هم و مسائلی از این دست که انگار نویسنده فقط برای ادامه دادن -یا به نوعی پول در آوردن- ساخته و پرداخته. اخبار حاکی از اینه که بست سلر شدن کتاب اول به مذاق نویسنده و جیبش خوش اومده
با این وجود اگه کتاب اول رو خوندید و دلتون برای نامه نگاری های امی و لئو ، دعواها بحث ها و مزه پرونی ها وبازی های مغرورانه شون تنگ شد خوندن ادامه ای براش خالی از لطف نیست
حالا که کتاب رو خوندم نتیجه چیزی بینابین بود نه نیاز به اون همه اشتیاق داشت و نه نیازمند نگرانی بود. جلد دوم اثر متوسطی بود
درست از همون جایی که کتاب اول با اون پایان بندی محشر به سرانجام رسید شروع میشه. همون قالب مکاتبات امی و لئو تنها بصورت ایمیل رو حفظ کرده. قالبی که برای کتاب اول خیلی جالب بود چون دو طرف هیچ ملاقاتی با هم نداشتند و این تنها راه ارتباطی انتخابیشون بود ولی آیا این سبک برای کتاب دوم که دو طرف طی داستانش بارها همدیگه رو ملاقات می کنند و نزدیک ترین روابط رو هم با هم تجربه می کنند جذابیتی به همراه داره؟ احتمالن خیلی کمتر از قبل
به نظرم ملاقات باعث شده حتی جذابیت کل اثر، ماهیت اولیه کل داستان یعنی ارتباط اینترنتی، هم کمتر بشه. کتاب مجموعه ای میشه از خداحافظی های سریعا برگشت پذیر دروغین و بی پایان که تحمل ناپذیر و لوسند. لئو و امی حالا باید برای هیجان انگیز شدن با چه چیزهایی روبرو بشن؟ دوست دختر جدید لئو،اطلاع پیدا کردن امی از مقصر بودن دخالت های همسرش در قطع روابطش با لئو و نتیجتا جداییشون از هم و مسائلی از این دست که انگار نویسنده فقط برای ادامه دادن -یا به نوعی پول در آوردن- ساخته و پرداخته. اخبار حاکی از اینه که بست سلر شدن کتاب اول به مذاق نویسنده و جیبش خوش اومده
با این وجود اگه کتاب اول رو خوندید و دلتون برای نامه نگاری های امی و لئو ، دعواها بحث ها و مزه پرونی ها وبازی های مغرورانه شون تنگ شد خوندن ادامه ای براش خالی از لطف نیست
August 8, 2018
أنا لا أعلم صراحةً سبب في اصدار الكاتب جزءًا ثانيًّا لعمله الأوّل "نسيمُ الصبا" كان الأفضل أن يكتفي بالأوّل بما أنّ الغاية تبيّ��ت فيه وهي تأثير التكنولوجيا على العنصر الإنساني وتأثير المراسلات الإلكترونيّة على العواطف البشريّة، وهل يمكن لهذه العلاقة أن تتوثّق خارج صندوق البريد الإلكتروني، أم أنّها تتلاشى مع أوّل لقاء على أرض الواقع؟
الأحداث تقريبًا كانت قد انتهت في الجزء الأوّل، إلّا أن المؤلف كان قد أحب أن يُمطّط العمل، فأخذ نهاية العمل الأوّل، وجعل منه مدخلًا للأمواج السبعة، فوجدت هنا فراغات كثيرة وحوارات تافهة لا غاية منها حقيقةً.
كما قلت بدايةً..
كنت سأكتفي بالأوّل.
الأحداث تقريبًا كانت قد انتهت في الجزء الأوّل، إلّا أن المؤلف كان قد أحب أن يُمطّط العمل، فأخذ نهاية العمل الأوّل، وجعل منه مدخلًا للأمواج السبعة، فوجدت هنا فراغات كثيرة وحوارات تافهة لا غاية منها حقيقةً.
كما قلت بدايةً..
كنت سأكتفي بالأوّل.
June 8, 2016
4,5 Estrellas.
Una novela preciosa, distinta, muy romántica y compleja a pesar de la simplicidad aparente del argumento y de las pocas páginas en las que se desarrolla.
Creo que es una historia preciosa, que casi sin darte cuenta se te mete en la cabeza y acabas hablando de ella y recomendándola a tus amigos. Sí, mi alma romántica, habría añadido escenas, pero quizá por eso me ha parecido una novela tan especial.
Una novela preciosa, distinta, muy romántica y compleja a pesar de la simplicidad aparente del argumento y de las pocas páginas en las que se desarrolla.
Creo que es una historia preciosa, que casi sin darte cuenta se te mete en la cabeza y acabas hablando de ella y recomendándola a tus amigos. Sí, mi alma romántica, habría añadido escenas, pero quizá por eso me ha parecido una novela tan especial.
June 30, 2018
لم تخيب ظني , سوف اكتب عنها في ما بعد
July 31, 2018
هذه الرواية التي أبى كاتبها على بطلاها -في جزءها الأول- نهاية واقعية، ليسكنهم في عالم الخيال والأوهام للأبد.
.الرواية دي كذب
.الرواية دي كذب
Read
October 11, 2018قصص الغرام الإلكترونية لا تقنعني ولا تعجبني ..
لا أنكر أن الرواية وسابقتها فيهما من الجاذبية والسلاسة ما جعلني أنهي قراءة الجزأين خلال أقل من 24 ساعة ،
لكني لا يمكن أن أحب هذا النوع من العلاقات أو أستوعب حقيقة وجودها
أؤمن بالصداقة عن بعد أما الحب فلا .!
لا أنكر أن الرواية وسابقتها فيهما من الجاذبية والسلاسة ما جعلني أنهي قراءة الجزأين خلال أقل من 24 ساعة ،
لكني لا يمكن أن أحب هذا النوع من العلاقات أو أستوعب حقيقة وجودها
أؤمن بالصداقة عن بعد أما الحب فلا .!
September 26, 2016
“Contra el viento del norte” me pareció una novela bastante original y bien llevada. Era lógico pensar que sus lectores necesitaran una continuación para comprobar cómo se desarrollaban los acontecimientos para Emmi y Leo. Sin embargo, yo no la creía necesaria. Pienso que, al dejar un final tan abierto en la primera entrega, cada lector podía imaginar el desenlace a su antojo, adaptándolo según sus propias fantasías.
Sin embargo, Daniel Glattauer no deja esa opción al libre albedrío de cada lector,a y nos entrega lo que para él sería la continuación más lógica. En mi opinión es un craso error, porque esta segunda novela deja poco para la imaginación y no aporta gran cosa para una trama que dejó muy conseguida en la anterior. Aparte de algunas, no muchas, frases ingeniosas, no he encontrado grandes sentimientos como sí encontré en la previa.
En definitiva, es una obra que se lee con interés, pero sin emoción. El desenlace es demasiado previsible (y ese es su peor defecto) y el intercambio de emails pierde frescura. Si en la primera entrega consigue tenerte en vilo, en esta segunda llega un momento en que sientes que las conversaciones son algo forzadas, como queriendo dar satisfacción a cada lector.
Que conste que no me arrepiento de su lectura, que se me ha hecho amena en una buena parte del libro. Lo que pasa es que creo que, para este desenlace, no hubieran hecho falta tantas alforjas.
Sin embargo, Daniel Glattauer no deja esa opción al libre albedrío de cada lector,a y nos entrega lo que para él sería la continuación más lógica. En mi opinión es un craso error, porque esta segunda novela deja poco para la imaginación y no aporta gran cosa para una trama que dejó muy conseguida en la anterior. Aparte de algunas, no muchas, frases ingeniosas, no he encontrado grandes sentimientos como sí encontré en la previa.
En definitiva, es una obra que se lee con interés, pero sin emoción. El desenlace es demasiado previsible (y ese es su peor defecto) y el intercambio de emails pierde frescura. Si en la primera entrega consigue tenerte en vilo, en esta segunda llega un momento en que sientes que las conversaciones son algo forzadas, como queriendo dar satisfacción a cada lector.
Que conste que no me arrepiento de su lectura, que se me ha hecho amena en una buena parte del libro. Lo que pasa es que creo que, para este desenlace, no hubieran hecho falta tantas alforjas.
July 15, 2018
بعض الروايات لا يصلح ان يكون لها جزء ثان .. هكذا هي .. لابد ان تظل هكذا بنهاية مفتوحة .. او حتي نهاية غامضة .. تظل كما هي لغز أدبي سحره يستوجب ان ينتهي في كتاب واحد، مع نهاية واحدة، مع دهشة واحدة
لكن .. ان يطول الامر اكثر من اللازم .. او ان يحاول الكاتب ان يستبقيك عنوة في الرواية .. فالامر بالنسبة لي مثل الساحر الذي يطيل لعبته السحرية (بالعافية) ليحصل علي مزيد من المشاهدين، فينتهي الامر بخروج المتفرجين من المسرح ! فلا شئ يبرر الملل والاستطراد غير المبرر ، فقط لخلق رواية من لا شئ
ظللت اقول لنفسي من البداية هذه رواية صراحة بلا رواية .. ثرثرة لا تصمت ابدا، وتطويل بلا داعي .. وانتهي الامر بنهاية مخجلة لا تقدم النصيحة او العبرة الواضحة، بل تجعل الخيانة وكأنها امرا عاديا، وهذا اسوأ ما في الرواية .. فالرواية لا تأخذ بأي معيار ديني أو أخلاقي
ربما تكون العبرة الوحيدة في الرواية ، هي الاخذ بنصيحة الدكتور مصطفي محمود ، إن أتفه المقدمات، تؤدي الي اخطر النتائج
فالبداية كانت بسيطة وتافهة .. وانتهي الامر كما هو متوقع طبعا بكارثة
...
لكن .. ان يطول الامر اكثر من اللازم .. او ان يحاول الكاتب ان يستبقيك عنوة في الرواية .. فالامر بالنسبة لي مثل الساحر الذي يطيل لعبته السحرية (بالعافية) ليحصل علي مزيد من المشاهدين، فينتهي الامر بخروج المتفرجين من المسرح ! فلا شئ يبرر الملل والاستطراد غير المبرر ، فقط لخلق رواية من لا شئ
ظللت اقول لنفسي من البداية هذه رواية صراحة بلا رواية .. ثرثرة لا تصمت ابدا، وتطويل بلا داعي .. وانتهي الامر بنهاية مخجلة لا تقدم النصيحة او العبرة الواضحة، بل تجعل الخيانة وكأنها امرا عاديا، وهذا اسوأ ما في الرواية .. فالرواية لا تأخذ بأي معيار ديني أو أخلاقي
ربما تكون العبرة الوحيدة في الرواية ، هي الاخذ بنصيحة الدكتور مصطفي محمود ، إن أتفه المقدمات، تؤدي الي اخطر النتائج
فالبداية كانت بسيطة وتافهة .. وانتهي الامر كما هو متوقع طبعا بكارثة
...
February 9, 2017
Ayayayay, me ha encantado! Me ha encantado! Me ha encantado! Es tan, tan, tan... Realmente una joya!
February 12, 2012
aaaaaaawwww!!!
I had no idea if the author would be able to create a book as good as the first one... and right now I'm not sure if we can actually compare them since they're both so very different.
Contra el viento del norte truly is an amazing book, it's cleverly written and the ending is.. just... genius!, it makes the book twice as good.
And now this second book was just as funny, witty, frustrating, sad and so much more.. in the end, I think you actually can't compare them, for me it's more like they both make ONE story, the first book was incomplete, the characters didn't have any kind of closure, and Cada siete olas gives that to us.
Truly, a roller coaster of emotions.
I had no idea if the author would be able to create a book as good as the first one... and right now I'm not sure if we can actually compare them since they're both so very different.
Contra el viento del norte truly is an amazing book, it's cleverly written and the ending is.. just... genius!, it makes the book twice as good.
And now this second book was just as funny, witty, frustrating, sad and so much more.. in the end, I think you actually can't compare them, for me it's more like they both make ONE story, the first book was incomplete, the characters didn't have any kind of closure, and Cada siete olas gives that to us.
Truly, a roller coaster of emotions.
December 24, 2020
أرجـــوكِ ..، لا تَضِيعِــي منـي
أرجــوك ..، لا تُضَيعَنــي
أرجــوك ..، لا تُضَيعَنــي
June 27, 2023
I don't support men or women who cheat!
The same shit as the first book. 💀
~~~~~~~
I'm ready to read this shit 💀
The same shit as the first book. 💀
~~~~~~~
I'm ready to read this shit 💀
August 30, 2020
Es indudable que el texto, los diálogos, la trama, la desenvoltura, la evolución de los personajes, la descripción de los mismos..., todo, es un imán para los sapiosexuales como yo.
Pero si he de ser sincera, obviando lo que es obvio (valga la redundancia), esta segunda parte sobraba. Si la lees, te enriqueces pero te enfadas por un final tan distinto en comparación con su gemela. Si no la lees, te complace soberanamente la primera entrega de la bilogía.
Ahí lo dejo. A vuestra elección.
Pero si he de ser sincera, obviando lo que es obvio (valga la redundancia), esta segunda parte sobraba. Si la lees, te enriqueces pero te enfadas por un final tan distinto en comparación con su gemela. Si no la lees, te complace soberanamente la primera entrega de la bilogía.
Ahí lo dejo. A vuestra elección.
This entire review has been hidden because of spoilers.
August 14, 2017
#reto-verano-2017. letra A
Pero que bonita, pero que bonita, bonita, bonita historia de amor....que intensa, que pareja mas maravillosa Leo y Emmi, Emmi y Leo.
"Querida Emmi, en la palma de mi mano izquierda, donde se encuentra ese punto, esta tarde- debían de ser aproximadamente las cuatro- tubo lugar un incidente en la mesa de un café. Mi mano iba a coger un vaso de agua, cuando vinieron de frente los dedos ligeros de otra mano más suave, intentaron frenar, intentaron evitarla, intentaron impedir la colisión.Por poco l logran. Por poco. Durante una fracción de segundo, la delicada yema de un dedo que pasaba volando fue arrollada por la palma de mi mano que iba a tomar el vaso. Ello dio como resultado un leve roce. Lo he grabado en mi memoria. Nadie me lo quita. Te siento. Te conozco. Te reconozco. Eres la misma.Eres la misma persona. Eres real. Eres mi punto. Que duermas bien. L. "
Estas historias son las que me hacen amar la literatura
Pero que bonita, pero que bonita, bonita, bonita historia de amor....que intensa, que pareja mas maravillosa Leo y Emmi, Emmi y Leo.
"Querida Emmi, en la palma de mi mano izquierda, donde se encuentra ese punto, esta tarde- debían de ser aproximadamente las cuatro- tubo lugar un incidente en la mesa de un café. Mi mano iba a coger un vaso de agua, cuando vinieron de frente los dedos ligeros de otra mano más suave, intentaron frenar, intentaron evitarla, intentaron impedir la colisión.Por poco l logran. Por poco. Durante una fracción de segundo, la delicada yema de un dedo que pasaba volando fue arrollada por la palma de mi mano que iba a tomar el vaso. Ello dio como resultado un leve roce. Lo he grabado en mi memoria. Nadie me lo quita. Te siento. Te conozco. Te reconozco. Eres la misma.Eres la misma persona. Eres real. Eres mi punto. Que duermas bien. L. "
Estas historias son las que me hacen amar la literatura
August 17, 2018
Qué delicia de libro!! Me ha encantado..no sé ni cómo describirlo, la traducción es perfecta, la relación de ellos dos es tan especial, echaré tanto de menos a Emmi y Leo...
January 25, 2025
Foarte frumoasă continuarea “Dragostei virtuale”! Cele două cărți mi-au amintit cumva de “Elixirul dragostei”, scrisă de Eric-Emmanuel Schmitt.
El: “A simți nu înseamnă a înșela, dragă Emmi. Abia după ce ți-ai exprimat sentimentele prin fapte și ai rănit pe cineva făcând asta poți spune că ai greșit.”
[…]
Ea: “Ce înseamnă ‘să-ți exprimi sentimentele prin fapte’? Sentimentele le exprimi prin faptul că le simți. A înșela pe cineva înseamnă tocmai asta, că-i ascunzi unei persoane faptul că simți ceva față de altcineva.”
Deci da, Dr. Gray are dreptate, din nou :) “Bărbații sunt de pe Marte, femeile sunt de pe Venus”.
El: “A simți nu înseamnă a înșela, dragă Emmi. Abia după ce ți-ai exprimat sentimentele prin fapte și ai rănit pe cineva făcând asta poți spune că ai greșit.”
[…]
Ea: “Ce înseamnă ‘să-ți exprimi sentimentele prin fapte’? Sentimentele le exprimi prin faptul că le simți. A înșela pe cineva înseamnă tocmai asta, că-i ascunzi unei persoane faptul că simți ceva față de altcineva.”
Deci da, Dr. Gray are dreptate, din nou :) “Bărbații sunt de pe Marte, femeile sunt de pe Venus”.
Displaying 1 - 30 of 1,371 reviews