"ثلاثمائة وسبع عشرة طالبة, فقدن وعيهن في توقيت واحد بالضط, في طول المحافظة وعرضها, دون أي سبب واضح أو مفهوم!"
أحدث غير مفهومة ونوبات إغماء جماعية تصيب المصريين وأجانب من جنسيات مختلفة, يبدأ التحقيق وتقود الخطوط رجال الشرطة في اتجاه, وجراحين من كبار الأطباء في اتجاه آخر, حتى يلتقيا في سيناريو خيالي لم يخطر على بال أحد.. يكتشف أحد أعضاء الفريق الطبي سر قصة "المأسورين" أصحاب الخلايا الدماغية الذين تمت السيطرة عليهم, ترى ماذا يحدث؟
نبيل فاروق هو كاتب مصري من أشهر الكتّاب العرب في أدب البوليسي والخيال العلمي ويعتبر من الروّاد في هذا المجال على الصعيد العربي. له مجموعة كبيرة من القصص تصدرها المؤسسة العربية الحديثة في شكل كتب جيب. قدّم عدة سلاسل قصصية من أشهرها ملف المستقبل، ورجل المستحيل، وكوكتيل 2000. لاقت قصصه نجاحا كبيرا في العالم العربي، خاصة عند الشباب والمراهقين.
بدأ نبيل فاروق اهتمامه بالقراءة منذ طفولته، حيث كان يقرأ كثيرًا، وكان والده يشجعه على ذلك. بدأ محاولات الكتابة في المدرسة الإعدادية. وانضم إلى جماعة الصحافة والتصوير والتمثيل المسرحي في المدرسة الثانوية. قبل تخرجه من كلية الطب بعام واحد حصل على جائزة من قصر ثقافة (طنطا) عن قصة (النبوءة)، وذلك في عام 1979، والتي أصبحت فيما بعد القصة الأولى في سلسلة كوكتيل 2000. بداية التحول الجذري في مسيرة نبيل فاروق الأدبية كانت في عام 1984 عندما اشترك بمسابقة لدى المؤسسة العربية الحديثة بجمهورية مصر العربية وفاز بجائزتها عن قصته أشعة الموت والتي نشرت في العام التالي كأول عدد من سلسلة ملف المستقبل. وفي تلك الفترة أيضاً، كانت علاقة نبيل فاروق بإدارة المخابرات المصرية قد توطدت بشكل ما، ممّا سمح له بمقابلة ضابط مخابرات مصري، استوحى واقتبس منه شخصية (أدهم صبري) في سلسلة رجل المستحيل التي عرفت نجاحاً كبيرا في العالم العربي.
في شهر أكتوبر من عام 1998، فاز الدكتور نبيل فاروق بالجائزة الأولى في مهرجان ذكرى حرب أكتوبر عن قصة (جاسوس سيناء: أصغر جاسوس في العالم). ومؤخراً، قام قسم دراسات الشرق الأوسط في جامعة فرجينيا الأمريكية بإنشاء موقع خاص للدكتور نبيل فاروق والذي اعتبره المتخصصون أحد أفضل الكتاب في الشرق الأوسط. نبيل فاروق يكتب صفحتين بشكل شهرى بمجلة الشباب القومية (مملوكة لمؤسسة الأهرام الصحفية الحكومية) منذ أكثر من 10 سنوات كما يكتب بشكل أسبوعى بجريدة الدستور (المصرية-مستقلة-ليبرالية) الإصدار الثاني، على الرغم أنه كان مادة للنقد الممتزج نوعا بالسخرية بأحد أعداد جريدة الدستور الأصدار الأول في حقبة تسعينات القرن العشرين.
له مشاركات مثيرة للاهتمام في أكثر من مجلة ودورية عربية، نذكر منها مجلة (الأسرة العصرية) ومجلة (الشباب) وملحق (صبيان وبنات) الذي يصدر مع صحيفة (أخبار اليوم)، ومجلة (باسم). وتتنوع هذه المشاركات ما بين الحلقات المسلسلة لخفايا عالم المخابرات وقصصه الحقيقية، وصولاً إلى المقالات العلمية بشتى مجالاتها، لكنها جميعاً تشترك في أسلوب الكاتب المشوق وصياغته المتقنة لها. ولد نبيل فاروق رمضان في 9 فبراير من عام 1956 في مدينة طنطا المصرية، حيث نشأ
ثلاثة نجوم هي إلي نجمتين ونصف أقرب. السبب أنه كتاب مفعم بأكلاشيهات منحوتة. هذا ما أستطيع أقوله عن الكتاب. نفس أسلوب د. نبيل فاروق الذي تربينا عليه في سلسلتي ملف المستقبل ورجل المستحيل ، ونفس الاحتفاء الزائد برجال الأمن والمخابرات ، ونفس التعبيرات حتي وانعقاد الحواجب إلي آخرها من انفعالات لا تحدث في عالم الواقع. للوهلة الأولي قد تظن أنك بصدد قصة بوليسية عن صراع عالمين أوجدا حلا نهائيا للقضاء علي الصرع ضد الشركات المنتجة لعلاجات الصرع التي تدر عليهم المليارات. لكن بعدها تبدأ تيمات أفلام شهيرة في الظهور. فتجد مثلا الفضائي الطويل جدا النحيل جدا والنداءات و و و ، تجدها مثلا في فيلم : Knowing وتجد مثلا فكرة أن العالم ينهار في المستقبل فيرسل أجد الناجيين رجلين آليين للماضي ليحذروا العالم ولينقذوا المستقبل من كوارث مقبلة ، تجدها في سلسلة أفلام Terminator كما أنك قد تجد لمحة من فيلم The Day The Earth Stood Still في فكرة العالم المنهار ، والفرصة الثانية ، إلي آخرها.
المقصود أن الكتاب ما هو إلا نسخة - للأسف - رديئة من أكثر من فيلم ناجح من أفلام هوليوود مع لمحة تغيير طفيفة لمزج جميع المكونات في سياق واحد. ثم هناك نقطة اللامنطقية البحتة (إذا سلمنا للخيال العلمي لوهلة) ، هذه الأجسام التحت مايكروسكوبية زرعت في عقول البشر منذ مئات السنين ، لكنها تظل جسما دخيلا لن يلتحق بالضفيرة الجينية ، وبالتالي لن ينتقل لأبنائهم بالولادة. إذن ، لماذا تم زرعها من مئات السنين بالأساس ؟ لماذا لم تزرعها عناصر الفضائيين في العصر الذي يقررون فيه الغزو ؟
في النهاية ، قد تستمتع بقراءتها أحيانا ، وأحيانا أخري قد تود أن تنهها سريعا كي تري إلام ستسفر هذه الرواية.
قمة الملل وكعادة نبيل فاروق جميع رواياته فيها: 1- كائنات فضائيه 2- تريد غزو الارض 3- ضباط شرطة وجيش ومخابرات 4- كلهم يعقدون حواجبهم 5- ويتكلمون بخطورة 6- وفى النهاية ينتصر الخير على الشر
ارحمنا يا نبيل يا فاروق !!!!!!! افلست فكريا وكل رواياتك اصبحت مكررة ومعادة ومملة فوق الوصف اعتزل يا نبيل او حسن من افكارك او على الاقل ارحمنا من الكائنات الفضائيه التى تكررت فى كل رواياتك فى العشر سنوات الاخيرة نبيل فاروق يذكرني بحسني مبارك عندما اصر على البقاء على الساحة رغم ان 90% من الشعب لا يريده وهو لا يريد ان يتغير
رواية خيال علمي تدور حول الحبكة التي تناولها كل كتاب الخيال العلمي ومؤلفو أفلام الفضاء ونهاية الأرض في هوليود، قصة مافيا شركات أدوية ضد اكتشاف علاج جراحي نهائي للصرع، ثم تنقلب الأمور لغزو فضائي ورسائل مبهمة ومحاولات تواصل بين العالمين ومغامرات بوليسية معتادة من نبيل فاروق، لو لم تشاهد مثل هذه الأفلام ستعجب كثيرا بالرواية.
عودة بعد سنوات لنبيل فاروق هناك كتب وكتاب لهم مكانة خاصة بداخلى منهم نبيل فاروق وسلسلة رجل المستحيل وملف المستقبل اعتقد ان اسلوبه كما هو لم يتغير .فكرة الرواية قديمة وجديدة فى ذات الوقت وجود عالم اخر وخيال الكائنات الفضائية والغزو والفضائى وهذة الامور ليست جديدة لكن ربما الجديد هو فكرة ربط الصرع بهذا الامر . رواية ليست بالرائعة لكنها جيدة واستمتعت بها واعادت لى ذكريات قديمة
ااعترف انى بعد رأى د.نبيل فاروق المتحيز ضد الثورة وهو الذى يراها ليست ثورة بل فوضى والذى استغربته بشده منه اصبح لدى حاجز نفسى معه..تلك كانت عبارتى امام الحاح البائع ف المكتبة وهو يحاول مرارا اقناعى بشراء الكتاب معللا ان الرواية رائعة ومن اروع ما كتب نبيل فاروق!!وهكذا امام الحاح البائع قررت ان اقرأها. ..وكعادة خيبة امل كبرى تضاف الى رصيد خيباتى المتسبب فيها د.نبيل فاروق، كالعادة هوس الكاتب بالكائنات الفضائية والغزو...الرواية لا تفرق عن اى رواية كتبها د.نبيل ف سلسلة ملف المستقبل او كوكتيل 2000..نفس سرد الحقائق العلمية المعروفة ف الهامش وكأنه اتى بجديد...نفس تيمة الزوار الغامضين والرسائل المبهمة و كأنك تقرأ قصة العدد ف سلسلة كوكتيل 2000 ولكن باستطراد!!.."صرع" العنوان يبدو مغرى وبصفتى طبيبة وبصفة ان الكاتب ايضا طبيب تخيلت للحظة ان الرواية تحمل بعدا انسانى عن مصابى ذلك المرض!!ولكن يخيب ظنى ويعيد تكرار نفسه بنفس الرتابة..وان كنت حتى نهاية احداث الرواية لم استسغ فكرة ان غزاة من عالم اخر وكوكب اخر يطمعون ف غزو الارض ولكن بسبب الازمة الاقتصادية لديهم-يبدو ان صندوق النقد الدولى والبورصة هناك تتبع نفس السياسات الارضية-وضعف الامكانيات المادية منعتهم من تجهيز اسطول حربى لغزو الارض فلجأوا الى خطة بديلة وهى زرع جسيمات ف امخاخ البشر للسيطرة عليم وبالتالى الايحاء لهم بتدمير الارض بانفسهم لتسهيل مهمة اولئك الغزاة!!!. .وهكذا يشرد كاتبنا بخياله محاولا الصاق ان سبب الاصابة بالصرع هو وجود تلك الجسيمات والذى للاسف لم يفسر كيفية نجاح كائنات الغزاة بزرعها ف مجموعات هائلة من البشر وماذا عن تكلفتها المادية ايضا!!!خلطة الغزو الفضائى مع السفر خلال الزمن، فكرة تغيير المستقبل من خلال تغيير الماضى كل هذا تم ضربه ف خلاط لينتج عنه تلك الرواية..والتى تدرك فعلا انها تنتمى لتصنيف الخيال العلمى عندما تقع عيناك ع حقيقة ان الكاتب العزيز قد وضع اقتباسا لاجاثا كريستى ع لسان وزير الداخلية ونجد عقيد شرطة يقرأ رواية خيال علمى للكاتب ارثر كلارك!!! لتلك الدرجة!!. ...عندما تجد ان داخلية بلدك تقرأ فلتدرك عزيزى انك تعيش اعمق لحظات الخيال العلمى ;-) ...د.نبيل فاروق الم تسئم من تكرار نفس الفكرة مرارا ومرارا..واسفة أذا قلت انك بالنسبة لى اصبحت "نجما" ولكنه هوى"
الرواية دى لو كانت فى بلد بتهتم بالسينما كانت اتعلمت فيلم فى يوم إصدارها , الرواية خيالية بكل ما تحمل الكلمة من معنى , متماسكة إلى أيعد حد , د/نبيل فاروق لا يكرر نفسه أبدا , فخلال قراءة هذه الرواية تذكرت رواية ( ظل الأرض ) لكن رواية ( صرع ) مختلفة جدا جدا جدا , إلى ابعد حد !!!
صرع .. اسم الرواية كان سبب في اني أقراها ظنا مني انها رواية انسانية ف المقام الاول .. تتحدث عن آلام ومعاناة مرضي الصرع المستمرة ومحاولة علاجهم .. توقعت قبل القراءة ان الجزء المتعلق بالخيال العلمي هايكون ف علاج الصرع مش ف سبب الاصابة .. لازم انوهه اولا اني مش من قراء "رجل المستحيل" .. بصفة عامة الرواية ممتعة رغم انها عبارة عن مجموعة من الاكلشيهات .. بداية برجل الاعمال اللي لازم يا يكون هو مريض يا بنته مريضه ولازم برضه يعرض نص ثروته لعلاجها .. مرورا بظباط الشرطة والطريقة المتخيلة اللي بيتعاملوا بيها واللي مالهاش اي اساس ف الواقع .. بالاضافة للفضائيين والعائدين من المستقبل .. والعالم اللي لازم يكون بيدخن الغليون !! نص الرواية تقريبا رايح ف "وقد قام د.احمد بتنظيف غليونه" "وقد قام د.احمد باستئذان د.محمد لاشعال غليونه" "وقد قام د.أحمد بحشو غليونه" الخ الخ وكأن الرواية عن الغليون نفسه
بمناسبة الاسماء .. انا احتارت .. اما يتم اختيار اسماء مستفزة ف افتعالها "زي ما عمل د.احمد خالد توفيق في السنجة" او يبقي اسم البطلين "احمد ومحمد" .. نص الاحداث مش عارف مين بيكلم مين من فرط ان الاسميين متداوليين
بغض النظر يعني .. رواية متوسطة .. استمتعت الي حد ما بقرائتها تصميم غلاف الرواية شديد الرووعة .. عجبني جدا
-الفكرة ليست سيئة و إن كانت مكررة في أعداد ملف المستقبل و كوكتيل 2000 في أكثر من مناسبة مع إختلافات طفيفة
- تكرار اسم محمد و أحمد مرهق لأي قاريء و هو خطأ غريب على شخص مخضرم مثل د. نبيل و مبرر أن الأبطال الذين استلهم منهم الفكرة لهما نفس الأسماء تقريبا مع اختلافات طفيفة مبرر ساذج و غير مقنع
- الأسلوب الطفولي المعتاد و الحركات الواحدة وردود الفعل المتطابقة لدى الشخصيات كلها لم يعد يليق بد. نبيل ولا أدري لماذا يصر عليه رغم خبرته الكبيرة في المجال .. هل هو أسلوب متعمد ؟ أم أنه لا يملك تغيره ؟ لا أدري !
- الرواية في نظري مثلها مثل رواية التميمة و غيرها من الأعمال التي ينشرها ليس لأنها قوية أو تثقل تجربته الأدبية و لكن الأمر لا يعدو كونه مجرد ( سبوبة ) ليس إلا !!!
في البداية كنت أظن��ا رواية تحوي معلومات عن مرض الصرع وتتناول الجانب النفسي لمرضاه عشان كده قررت أقرأها بغرض الاستفادة فوجئت إنها خيال علمي بحت والحمد لله إني بقالي فترة مقريتش في المجال ده وكنت مشتاقه له وبالتالي استمتعت جدا بقرائتها مع إنها كانت عكس توقعاتي
من حوالي 10 سنين تقريبا قرأت رواية من سلسلة رجل المستحيل ولم يستهويني جو المخابرات والأكشن في الموضوع ومن يومها قررت إن نبيل فاروق ليس من كتابي المفضلين ولم أقرأ له أي عمل حتى اليوم
عدم خبرتي بأسلوب الكاتب وأفكاره كان في صالحي وصالح الرواية لأن بالنسبة لي الأسلوب جديد نوعاً وإن كان -ممل- في مواضع كثيرة عندما يصف تعبيرات وجوه الشخصيات ترتيب أحداث القصة منحها طابع لذيذ من الغموض وإن كانت القصة نفسها أصبحت مستهلكة إلى حد رهيب في هذا الزمن
لماذا لم استمتع هذه المرة برواية لنبيل فاروق ؟ هل لأني لم أجد أي جديد في الرواية اللهم إلا الفكرة والاسم الذان شجعاني على شراء الرواية طمعا في رواية بعيدة عن ملف المستقبل ورجل المستحيل؟ ربما..
لكن الحقيقة أن نبيل فاروق لم يتغير ولم يغير من أسلوبه ومرادفاته وكأنك تقرأ العدد 60 أو 90 أو 120 من ملف المستقبل حيث الفضاء، الغزو ، السفر عبر الزمن و رئيس الجمهورية و .... كل شيء مكرر
الغريب أنني قرأت منذ أيام عددا جديدا لأدهم صبري ورغم كل التكرار الذي تحدثت عنه إلا أني سعدت بقراءته.. ربما لأني كنت مستعد نفسيا لأعود خمسة عشر عاما إلى الخلف وأقرأ بروح الشباب.
لكن مع (صرع) كنت مستعدا لقراءة راوية ناضجة مثلها مثل أي رواية لأي كاتب آخر ... ظننتها في البداية مثل الفيل الأزرق لأحمد مراد أو مثل روايات أحمد خالد توفيق والتي تخلى فيها عن روح ما رواء الطبيعة .. لكن للأسف ليس كل ما يتمناه المرأ يدركه
لايزال المخ البشرى محاط بالكثر من الأسرار التى تلهم كتاب الخيال العلمى .. هي روايه من نوع (الخيال العلمي) الذي اشتهر به د. نبيل فاروق بدأ الامر كله بتجربه طبيه جديدة من نوعها وهي استئصال بؤره الصرع جراحيا من مخ فتاه تطور معها المرض بشكل سئ ثم اخذ العالمان احمد و محمد يخوضان عده تجارب علي هذه البؤرة بعد عام من استئصالها ليكتشفا اشياء مبهرة.. فتأتي الاحداث مشوقة . هي فكرة مكررة في الافلام.. لكنها جيده.. . انهيتها في جلسه واحده.. استفدت من بعض المعلومات والحقائق العلمية التي ذكرت في الروايه..
ابدأ تعليقي علي الكتاب من الغلاف الغلاف رائع جداً مثل كل الاغلفة التي يصممها "احمد مراد" لكن هناك خريطة مصر في اعلي يمين الغلاف.. وهناك علامة في منطقة في الصحراء الشرقية قريبة من خليج السويس ما معنى هذه العلامة؟!! تم ذكر عدة اماكن في هذه الرواية.. من ضمنها طريق الغردقة التي ربما تشير لها هذه العلامة لكن كان من الافضل ان تكون هذه العلامة في الصحراء الغربية.. حيث واحة الفرافرة حيث تم اللقاء .. اما عن الرواية نفسها.. لم اكن قد سمعت بها من قبل ولما رأيتها فيمكتبة الشروق.. اسم الرواية جذاب و خصوصاً لما يقترن اسمها بإسم المؤلف د. نبيل فاروق بدايات الرواية كانت مشوقة جداً وخصوصاً لطبيب مثلي كانت مبشرة بأحداث و نظريات علمية طبية مقنعة لكن بالتدريج وجدت الموضوع ينحرف بإتجاه كائنات فضائية فأصابني احباط شديد وتستمر الرواية فيما انا احاول التركيز للتفرقة بين الدكتور احمد والدكتور محمد.. وكان من الافضل استخدام اسمين مختلفين قليلاً لسهولة التفرقة بينها وان كنت لاحظت في مقدمة الكتاب ان د. نبيل يشكر اثنين من اصدقائه يحملان الاسمين.. وواضح انهما بطلا الرواية انتهيت من الرواية خلال ٣ ايام فقط ولا انكر انني مازلت من محبي اسلوب د. نبيل رغم انني احفظه و اتوقعه وانتهت الرواية نهاية تقليدية متوقعة ايضاً كنت اتمني واتوقع احداث افضل خصوصاً ان الموضوع و البداية كانت شيقة
لم تعجبني تماما حاسس إني قريت أحد أجزاء ملف المستقبل لما أحمد خالد توفيق عمل يوتوبيا والسنجة بعد تماما عن ما وراء الطبيعة سواء عجبوك الروايات أو لأ فعلى الأقل حسيت إنك بتقرأ حاجة مختلفة هنا الوضع هو هو، نفس القصص عن كائنات فضائية تريد السيطرة على العالم وضباط المخابرات ذوو الكفاءة العالية الذين يقاومون هذه الكائنات أتمنى نبيل فاروق يكتب روايات اجتماعية أو على الأقل تشويقية ذات بعد اجتماعي ويبعد عن رجل المستحيل وملف المستقبل، الإتنين شكلوا طفولة ومراهقة الجيل دة لكن الدنيا بتتغير ولازم الكاتب الكبير يواكب التغير دة
فيلم هندي متأمرك بعدين اتعرب يا نهار ابيض انا ندمانة اني ضيعت يومين فيها تحس كدة انه بدل الكابتن ديفيد بقي الرائد فوزي !! مفيش اسلوب و لا حتي قصة انا مكانش نفسي يبقي ده رايي في الرواية بس هيا دي الحقيقة للاسف !
ايه ده؟؟ خمسة؟؟ الحقيقة لو نزلت تشترى كتاب هتلاقى معظم الكتب ليها اتجاهات سياسية, او هتنقد حاجة في المجتمع في الغالب معظم الكتب ليبها نفس المواضيع يعنى او بتدور حول نفس الفكرة لذلك الرواية دى كانت كسر لحالة التسييس دى بالنسبالى, هى لا نقد اجتماعى و لا هى نقد سياسي, انما هى خيال علمى و النوع ده من الروايات مش واخد حقه بشكل كافى في مصر. تخيل لو انت قدرت تعمل عملية و من خلانلها تعرف تعالج مرض الصرع عن طريق انك تنتزع خلايا الصرع, طب تخيل ان الخلايا دى هتخليك تعمل اكتشاف صادم!!اكتشاف يغير التاريخ بشكل عام! اهى الرواية دى و علبشان محرقش الاحداث بتتكلم في النقطة دى, من خلال البطلبين بتوعنا دكتور احمد و دكتور محمد, انا عجبتنى الفكرة جدا انا شخصيا بفضل ملف المستقبل عن رجل المستحيل دكتور نبيل ككاتب خيال علمى فعلا استاذ و بيجيب افكر حلوة و جديدة على السائد في مصر, و لو احنا دولة عندنا فيها حد يصرف على فيلم نضيف الكتاب ده يتحول لفيلم خيال علمى محترم, يمكن شوية في الاخر حسيت انى قدام the terminator و اللى شاف الثلاثية هيفهم قصدى, عامة رواية ممتعه و فصلتنى عن الواقع, حاولوا تقروها بعقلية متفتحة شوية
الرواية مشوقه الى حد كبير رغم نهايتها التقليديه المقتبسه من افلام خيال علمى عديده مثل Knowing و The day the earth still stood و لكن ما يجعلنى اعطى لها كل هذه النجوم اننا نفتقر كثيرا هذا النوع من روايات الخيال العلمى العربيه و اننا فى حاجه الى بعض التغيير فى انواع الروايات المطروحه فى الاسواق الى هذا النوع من الخيال العلمى الجميل بل و الابتكار فيه ايضا .
هي عالمستوى الاجمالي حلوة و خلتني ارجع افكر في حاجات كانت بتستهويني زمان بس كنت بحسها خيالية ( حاجات بتتعلق بما وراء الطبيعة ) بس بطريقة علمية شوية مشكلتها بس ان فيه وصف ممكن يكون ممل شوية في الحوار زي تعبيرات الوش و ما الي ذلك بكم مبالغ فيه و كمان حسيت بحلقة مفقوده ف النص ف الاحداث ملقتلهاش تفسير ف النهاية
بس انا عند رأيي ان اي كتاب ممكن الواحد يستفيد منه مهما كان موضوعه
نبيل فاروق مش ناوي يتوب من التعاون مع المخابرات قبل مايموت .. لحد دلوقتي لازم يتحفنا بالخرافات عن مصر وإنها بلد الأمن و الأمان و إنها مليانة عدل و حب و رحمة و إن منها هايبتدي إنقاذ العالم كله !
نفسي يحترم نفسه و سنه و أدبه و يكتب رواية واحدة عن حقيقة ما يحدث في مصر و يبطل نفاق
كام نقطة كدة.. 1- كلمة "حقيقة علمية" بيتم إستخدامها بشكل مغلوط و مستفز فشخ اللي هو "إنها نظرية مأخوذة عن رواية من روايات الخيال العلمي, التي تحدثت عن أناس سافروا عبر الزمن إلى الماضي, و قتل أحدهم فراشة صغيرة, ثم عادوا إلى حاضرهم, ليجدوا أن حاضرهم كله تغير, بسبب مقتل تلك الفراشة (حقيقة علمية)." كذا مرة بقى في حاجات مش منطقي اصلًا إن الكلمة تتكتب في هامش الصفحة حتى لو في رواية خيال علمي.
2- معنديش فكرة لو ده أسلوب د. نبيل فاروق عامة ولا بس الكتاب ده اللي أتعمل فيه كدة لزوم السسبنس, بس الطريقة.. اللي بيتكتب بيها كدة.. بضان.. فشخ. اللي هو تقطيع الكلام و نسيب كلمة في السطر اللي بعده للسسبنس و كدة و الموضوع بيستفزني برضو..
3- كنت في دايلما هي إن الكتاب ممل و أوفر بس في نفس الوقت عايزة أعرف ايه اللي هيحصل فكملت قرايا و منبهرتش بصراحة خالص..
4- عجبني الغلاف و الجزئية الأولى من الكتاب اللي كانت ميديكال أكتر.
الفكرة جيدة لكن التناول رديء..تشويق مبتذل..و فقر شديد في المعجم اللغوي.. لم افهم اصرار الكاتب على انهاء كل جزء من الرواية بكلمة او جملة تدل على المبالغةمثل( على الاطلاق - و بشدة- الى أقصى حد- وللغاية....الخ) الكاتب لم يعطني أي فرصة لتخيل هذه المبالغات لأنه كان دائما ما يقرها هو وهذا اسوأ ما في الامر.. في البداية أعجبت بالفكرة و لكني كنت أصاب بالاحباط بعد الانتهاء من كل فصل فيها..تكرار التشبيهات و الكلمات و المصطلحات أمر ينبغي أن ينتبه اليه دكتور نبيل فاروق لأنها لم تتغير كثيرا عما كان يستخدمه في رجل المستحيل..لابد أن يطور من نفسه و يدرك تماما ان الجمهور الحالي هم أطفال الماضي الذين تربوا على كتاباته السابقة فبات ..يعلم جيدا كل خباياهاو هذا يحتم عليه بذل مجهود أكبر لأبهارهم و عدم الاكتفاء بتقنياته التقليدية التي حفظت عن ظهر قلب.
نفس أسلوب دكتور نبيل فاروق الذي لم يتغير، ستشعر أنك تقرأ حلقة من سلسلة رجل المستحيل أوملف المستقبل بأسلوب الكتابة وأسلوب الإنهاء المعروف بل وتعبيرات وجوه الأبطال، أيضا ستجد اقتباسات لأفكار كثيرة من أفلام الخيال العلمي الأجنبية مثل فيلم the day the earth stood still, تيمة الفضائيين الغزاة والشخص القادم من عالم آخر لمحاولة تنبيهنا للخطر مع الكثير من الإضافات، ليست سيئة ولكنها ليست متميزة إطلاقا.. ولكن يحسب لها عنصر التشويق الذي سيجعلك تصر على إكمالها. جذبني لها الاسم ولكن لم يعجبني مسارها كثيرا فلست من محبي روايات الخيال العلمي. كنت أتمنى أن تكون أفضل و كنت أتمنى كذلك أن يجدد دكتور نبيل في أسلوبه
رواية من نوع الخيال العلمى الذى اشتهر بة د.نبيل فاروق وقدمة فى سلسلتة الافضل من وجهة نظرى ملف المستقبل اكثر ما يميز دكتور نبيل هو اسلوبة السلس و المحكم برغم من تكرار الافكار و اعتقد ان هذا شيىء طبيعى بحكم غزارة انتاجة الادبى هذة الرواية ذكرتنى بمثلث الغموض من سلسلة ملف المستقبل العدد 15 على ما اذكر اتمنى ان تكون الرواية القادمة من النوع الاجتماعى فالدكتور لم يكتب روايات طويلة من هذا النوع من الروايات الا رواياتة الغير مكتملة ارزاق
لنبدأ بالإيجابيات : تدور الرواية في أكثر من محور وأكثر من خط تلتقي في النهاية يروقني هذا النوع من السرد .. في منتصف القصة عند ما يسمسه الروائيون العقدة يصل الغموض الى مرحلة جميلة جدا .. ليتني توقفت هناك
السلبيات : نهاية لا تتماشى مع جمال البداية والكثير من كلاسيكيات نبيل فاروق التي أصبحت محفوظة
جيد أن نبيل فاروق كسر بعض قواعده ولو كسر جميع قواعده لأصبحت رواياته أروع وأكثر نجاحاً .. على كل حال هو هكذا يسير في الطريق الصحيح وعليك أن تتذكر بأنه يكتب (للشباب) .. انته ناسي احنه ف أي سنه :(
انا مش قادرة افهم لية د/ نبيل بطل يكتب سلسلة ملف المستقيل لما هو لسة متاثر بيها كدةولية كل تفكيره فى اى نهاية خلاص بقى واحد من اخر عداد فى ملف المستقبل وكمان روياته هى هى نفس النهاية ولااحداث وطريقة الكتابة انا لولا ان نبيل فاروق هة اللى حببنى فى القراءة انا كنت بطلت اتابع اى اى حاجة بيكتبها فعلا انا زعلانة لانى كنت بحاول اقنع نفسى انه لسة عند افكار لكن للاسف .
men in black!! صدمه قاتله لم أقراء له اي كتاب وكان هذا هو الاول. استهتار بعقلي الي ابعد الحدود فقدت تركيزي اكثر من مره داخل الكتاب. اين الفكره لم اجد فكره واضحه, ولم استطع رسم لوحه داخل عقلي ولم استمع لنبضات قلب الكتاب فقد مات قبل ان يولد. لماذا نجمتين? للغلاف و العنوان وما كتب علي ظهر الكتاب لانه من ابرع انواع الخداع الذي تعرض له عقلي..