المشكلات التحريرية التي تقابلنا حين نشرع في كتابة مقال أو موضوع صحفي أو خبر، أو مرافعة أو إعلان أو درس أو خطبة أو غير ذلك من صنوف الكتابة اللا منتهية، هي مشكلات -بالمثل- لا منتهية، لهذا آثرنا أن نكتب هذا الكتاب نعرض فيه أهمّ المشكلات التي يقع فيها المحرِّر، خصوصًا المحرِّر الصحفي، لكونه أكثر المحرِّرين عُرضةً للعَجَلة فالتسرُّع فالخطأ، مما تَسبَّب في امتلاء المحتوى الصحفي العربي بعبارات لا عهد لها بالصحافة، ومحرَّرات لا صلة بينها وبين التحرير. وهذا الكتاب دليل صياغة/تحرير، للصحفيين، والمحرِّرين الصحفيين، والمحامين والقضاة والسياسيين، والباحثين والكَتَبة والكُتَّاب والأدباء، والإعلاميين عمومًا، وأقسام السكرتارية والعلاقات العامة، والمترجمين، بالإضافة إلى المدقّقين اللُّغويين الذين هم حائط الصدّ الأخير قبل طباعة أي كتاب أو صحيفة أو مجلة...
شاعر فصحى وعامية، صدر لي: لغة النور، شعر فصحى، الهيئة العامة لقصور الثقافة، 2016. موسقة، شعر فصحى، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 2015. سندبادة، شعر عامية، "روائع" للنشر والتوزيع، القاهرة، 2015. قواعد القهوة الأربعون، الكتب خان للنشر والتوزيع، القاهرة، 2015. فِقدان مؤقت للذاكرة، شعر فصحى، دار النفيسة للعلوم والآداب، أغسطس 2011. لعلكم تهتدون، شعر فصحى، المجلس الأعلى للثقافة، سلسلة الكتاب الأول، يناير 2009. الأخطاء اللغوية الشائعة في الأوساط الثقافية، دراسة لغوية، دار شرقيات، يناير 2009، ومكتبة الأسرة سبتمبر 2009، والمجلس الأعلى للثقافة يناير 2013. لا تعذريني، شعر فصحى، لؤلؤة للنشر والتوزيع، الإسكندرية، 2005. نُشر لي بعض الأعمال في المجلات والجرائد المصرية والعربية مثل مجلة «الثقافة الجديدة» ومجلة «تراث» الإماراتية وجريدة «الأهرام الدولي» ومجلة «الساقية الورقية». ألّفت الأوبريت المسرحي الغنائي "أربعة في مهمة مش رسمية"، إخراج شريف الرزاز، إنتاج الهيئة القبطية الإنجيلية. ألفت أغنيات مسرحية "إحنا فين وانتو فين؟"، تأليف وإخراج رانيا رفعت، إنتاج الهيئة القبطية الإنجيلية. ألّفت عشرة مشاهد درامية للإرشاد التثقيفي الجنسي، إنتاج الهيئة القبطية الإنجيلية.
مؤخرًا كَثُر إهتمام المجتمعات العربية بتعلم وتطوير اللغة الأجنبية، في حين زادت ركاكة لغتنا نحن، لذا لابد من إيلاء قليل من الإهتمام بالعربية الفصحى فهي أولى.
الكتاب من أمتع الكتب التعليمية اللي ممكن تستند ليها من غير ملل وتتعلم بشكل بسيط وسلسل كنت مستمتع جدا وأنا بتعلم منه يستاهل خمس نجوم بس للأسف معجبنيش الفصل الثامن بعنوان تراكيب لغوية غير صحيحة كنت اتمني التصويب مع التعليل عشان المعلومة تثبت اكتر بس في المجمل انا طالب صحافة في كلية الاعلام واقسم بالله اللي استفدته من الكتاب دا ما عرفتوش لا من دكتور ولا معيد نحد ربنا علي نعمه اللي منها ان عندنا حد زي استاذ محمود ينقل العربية بالبساطة والسهولة دي
كتاب على هوايا بامتياز، بغض النظر عن حبي العميق للعربية، وعن روح المدقق اللغوي اللي بتطلع لي بهدف وبلا هدف، فالكتاب ده مساعدني أعمل نفسي طالبة نابهة بتحاول تُلم بأساسات لغة الصحافة بكل السبل علشان امتحان الترجمة وما هي في الحقيقة إلا متملصة كبيرة بتتهرب من مذاكرة قطع ترجمة عن الحزب الديمقراطي وتطعيم الحصبة وصادرات ألمانيا من البيض.. (كان نفسي أكون بهزر والله بس دي قطعة ترجمة عندنا فعلا)
لو أنه بس يتراجع ترتيبه ويتحذف منه المكرر ويجمع فيه الأفعال أو التعبيرات اللي شبه بعض مع بعض كان هيبقى رهيب، يمكن دي نفس مشكلة "الأخطاء اللغوية الشائعة في الأوساط الثقافية" اللي خلتني أشيل منه النجمة الخامسة، بس الكتاب ده محقق لي قدر من التصالح مع الذات فهنيئا له النجمة دي، غير أنه كمان الموضوع ده ظاهر هنا أقل بكتير منه في "الأخطاء الشائعة".
كتاب: عزيزي المحرر: دليلك إلى صياغة احترافية الكاتب: محمود عبد الرازق جمعة عدد الصفحات : 221 التقييم: 4 / 5 تحمست لقراءته بعد قراءة كتاب " الاخطاء الشائعة " لنفس الكاتب الكتاب عملي جدًا لكن لن تثبت المعلومات لديك مرة واحدة الا بالممارسة، الكتاب موجه بصفة خاصة للمحررين والصحفيين، لكن مفيد للعامة ، فلا يخفي علنا اننا نقع في نفس تلك الاخطاء
كتاب مفيد، فيه الكثير من الأخطاء التي لم أكن أعلمها ولكني أستغرب عدم الحديث عن خطأ إضافة اللام عند كتابة مصدر فعل لا يتعدى باللام: إنتاج للورق --> إنتاج الورق
بعد قراءة هذا الكتاب ستدرك الأخطاء المهولة التي يتم ارتكابها في جميع مجالات الكتابة، وبخاصة المجال الصحفي. يستعرض جمعة أهم الأخطاء التي يقوم بها الكتاب والصحفيين والمحررين، مع أمثلة على الأخطاء ثم تصحيحها. يمكن اعتبار الكتاب كمرجع يجب أن يحمله اي كاتب معه باستمرار للتأكد من صحة كتاباته.
الكتاب كنز حقيقي في نظر عاشقةٍ للغة العربية مثلي. فأنا وبكل فخر من المصابين بحساسية تجاه الجرائم المرتكبة في حق اللغة العربية، خاصةً الهمزات وعلامات الترقيم والتشكيل.
لدي مأخذ وحيد فحسب، لست أؤيد ذكر الخطأ الشائع صراحةً وإن كانت نية الكاتب هي بيان الخطأ لتجنبه؛ من المحتمل أن يلتصق الخطأ في العقل محل الصواب. فمثلًا في القسم الثالث (ربط المعلومات)، الكاتب يذكر أحد أفعال الربط ثم يذكر الصواب والخطأ الشائع في استخدامه، فيقول مثلًا: استدرك الصواب: استدرك بأن الخطأ: استدرك أن وأرى أنه كان يكفيه ذِكر الخطأ عن طريق شرح متن الخطأ دون التطرق لكتابته مباشرةً. خاصةً أن الكاتب قد ذكر أن أخطاء الصياغة واللغة التي تمتلئ بها الجرائد، تجعل عين القارئ معتادة على رؤية الخطأ إلى حد أنه يستعجب الصواب حين يراه. وبكل تواضع، أرى أن ذكر الخطأ له التأثير نفسه على القارئ، وكان يكفي الكاتب أن يقول مثلًا: «الصواب هو استدرك بأن، مع مراعاة وجوب دخول الباء على أن».
الكتاب رائع بجدارة، والكاتب له كل التقدير والاحترام في تقديم هذا القدر من الكنوز اللغوية في بضع صفحات. كما أن للكاتب سلاسة رائعة في شرحه، مع مراعاة القراء غير الدارسين الذين يواجهون صعوبة في العثور على كتاب لا يشعرهم بالجهل.
وبمهارة فريدة مزج هذه السلاسة بشيء من خفة الظل التي تُمتِّع القارئ من حين إلى آخر مما يبعد الملل عن القارئ الذي يكره الشعور كما لو أنه حبيس حجرة دراسية ويستقبل فيضًا من المعلومات دون راحة. وخفة الظل المختبئة في ثنايا الدرر اللغوية ليست بأمر جديد على الكاتب، فصفحة «نحو وصرف» على الفيسبوك شاهدة على كلامي، أتابع الصفحة منذ سنوات لإعجابي الشديد بمحتواها، دون علمي بهُوية صاحبها. حين ابتعت الكتاب من معرض القاهرة الدولي للكتاب عام ٢٠٢٢، دُهشت من أن المؤلف هو ذاته صاحب الصفحة التي أسقتني من كأس اللغة لسنوات.
وأتطلع إلى قراءة كتاب «الأخطاء اللغوية الشائعة في الأوساط الثقافية» في المستقبل القريب بإذن الله.
فعلا هذا الكتاب كنز ثمين. إن كنت تسعى لمعرفة ماهية الصياغة الاحترافية فعليك بالكتاب. كذلك عليك المثابرة لأن المؤلف سيعطيك الارشادات وإن كانت بسيطة لكي تعمل على تنمية مهاراتك الكتابية. رغماً عن ذلك ستستفيد وستستمتع. قد تتعجب لكن تكمن في الكتاب متعة، خصوصاً في الفصول التي تتحدث عن الأصول وما هو متداول عند ألسنة العرب. عليكم به.
#عزيزي_المحرر دليلك_إلى_صياغة_احترافية الكتاب رقم (١٩) من قائمة #تحدي_القراءة لعام ٢٠٢٢/٢٠٢٣ وهو من مقتنياتي من #معرض_الرياض_الدولي_للكتاب_2022 المؤلف: #محمود_عبدالرازق_جمعة سنة النشر:٢٠٢٢ عدد الصفحات:٢٢٣ المدة المستغرقة لقراءة الكتاب: ٨ أيام
الكتاب من أمتع الكتب التي بالإمكان قراءتها، ويعد كتاب عملي شامل مميز جدًا، أسلوبه سهل وبسيط وعميق.. المعلومات لن تتثبت مرة واحدة الا بالممارسة، والكتاب موجه بصفة خاصة للمحررين والصحفيين، لكنه مفيد للجميع، وبعد القراءة ادركت الأخطاء المهولة التي ترتكب في جميع مجالات الكتابة، وبخاصة المجال الصحف��.
والكاتب استعرض أهم الأخطاء التي نقع بها، وذكر أمثلة على هذه الأخطاء، لهذا الكتاب يعتبر مرجعا مبسطا..
الجزء الأخيرالمتعلق بملحق علامات الترقيم مفيد للغاية، أعتبر الكتاب جدير بالعودة إلية أكثر من مرة وأن يظل قريبا من يدي لأتأكد ..
كتاب مهم جدا ومفيد لأي شخص يعمل في التحرير الصحفي أو الترجمة أو الكتابة الأدبية يتحدث الكتاب عن أكثر الأخطاء النحوية والتعبيرية شيوعا وعن الأسلوب السليم الذي يجب أن يتبعه المحرر الصحفي في صياغة العناونين والأخبار وفي النهاية يتحدث عن علامات الترقيم والفرق بينها وكيفية استخدامها بشكل سليم كثير من الأخطاء التي ذكرها المؤلف أقع فيها أثناء كتابتي لمقال أو قصة لذا فقد استفدت كثيرا من الكتاب
تحفة لغوية بجميع المقاييس الفنية والنقدية والمعنوية، اسلوب الكاتب نفسه جميل جدا، وسلس، وخفيف الظل أيضا.. كتاب فى فنون البلاغة والصياغة التحريرية لا يفوت اى كاتب عربي فى أى مجل.. كتاب ممتع لأقصى حد.. ممتاز ممتاز ممتاز!
للمهتمين بالصياغات وأخطائها الشائعة - لكل من يهتم بالقراءة والكتابة والتحرير والنشر - كتاب مميز جداً - ومعه كتاب الأخطاء اللغوية الشائعة في الأوساط الثقافية - كتابين يكملان بعضهما
كانت خطتي شراء "الأخطاء اللغوية الشائعة في الأوساط الثقافية" أولًا، لكني حين رأيت حجمه كبيرًا أحجمت، واخترت هذا مع مجموعة كتب أخرى... وكوني مهتمة بمهنة التحرير/التدقيق بل أطمح للعمل فيها، كنت متحمسة لقراءته مع عدم إغفال أن هذه الكتب قد تحمل من الملل ما تحمل، وسأكون صادقة، أصابني الملل بعدما وصلت نصفه تقريبًا، فتركته أيامًا وشهورًا، وعدت له بداية يناير/2024 مع عدم إلزام نفسي بقراءة دفعات كبيرة، إنما أن أقرأ منه يوميًا، لأجد أن الكتاب مفيدٌ جدًا بل يقدم المعلومة بشكل سلس سهل ممتع، لم أجده في كثيرٍ من كتب النحو والإملاء، بحيث إن أي أحدٍ يستطيع قراءته والاستفادة منه أكان محررًا أو مدققًا أو صحفيًا أو شخصًا عاديًا. لذا، أنصح به بشدة!
كتاب رائع ومهم جدا جدا لأي كاتب أو حتى طالب، يعطيك المعلومة بلا تعقيد، وفي الحقيقة اندهشت من شموليته التي جمعت بين الإملاء والترقيم والأخطاء الدارجة والأفعال المساعدة وغيره من المواضيع التي طرحت بشكل مبسط ومفهوم جدا، لاتحتاج لقراءته مرتين أو دراسته، تكفيك قراءة واحدة حتى تستوعب فصول هذا الكتاب الذي اكتظ بالكثير من الأمثلة للتقريب والتوضيح، أما ما يخص السلبيات فربما لم يتضح للقارئ بدايةً أن الكتاب موجه للمحررين الصحفيين أكثر، وهذا لايقلل من أهميته لأي محرر ولكن لو وضح ذلك لكان أفضل، خصوصا أن أغلبية الأمثلة والقواعد تعني مجال الصحافة فقط.
حقيقي كتاب أكتر من رائع و أكثر من قيم ، أسأل الله أي يجازي كاتبه كل خير و يجعله في ميزان حسناته ، و اتطلع لقراءه دواوين الكاتب لكن لا أعرف أين يمكنني شراءها 🌸🌸🌸🌸🌸 اشتريت أيضا للكاتب كتاب الاخطاء اللغوية الشائعة ة و اخرهم عزيزي المدقق اللغوي ، كل عمل مبهر و متقن ، لكني لم انتهي منهم بعد ، جزاك الله كل خير افدتني كثيرا و انتفعت به كثيرا عند إعداد بعض محاضراتي 🌸🌸🌸🌸🌸 نفع الله بك و جعله في ميزان حسناتك 🤲🏻🤲🏻🤲🏻🌸🌸
من الماتع حقا أن تطور أسلوبك في الكتابة ، وأن تختار مواضع الكلمات حسب المكان والحالة الارتقاء باللغة العربية وعلى ماتحويه من مفردات فاقت القواميس ،الا أن البعض يهمشها بطريقة لا عقلانية عند استخدام مصطلحات لا تمت بصلة من الجيد توفر كتب تعيدنا لطريق الحفاظ على أساسيات اللغة وإزاحة كل التجاوزات بحقها
أتساءل: - لو تم جعل مثل هذا الكتاب مادة مقررة على طلبة كلية إعلام، هل كنا سنرى مثل هذه الأخطاء الشائعة؟ مرجع قيم استفدت منه كثيرًا، سواء من الناحية التحريرية أو اللغوية. ورغم أن بعض المعلومات معروفة لي قبلًا، لكنني كان من الجيد تعزيزها وقراءة الشرح المفصل لها.
عزيزي محمود العبد الرازق، أكتب إليك شاكرًا هذا الجمع اللطيف مع ضرب أمثلة حية تطفح علينا صباح كل يوم في الجرائد ومنشوارت شبكات التواصل، ولكن بخصوص كلمة "الضعف" فلم يتمكن قلمك من تحرير ذهني من كون الضعف هو المثل وزيادة عليه مرة.. شكرًا 😄