Jump to ratings and reviews
Rate this book
Rate this book
قد يظن ظان أن الخوض في مثل هذا الموضوع نوع من الترف العلمي ويحبذ هؤلاء أن يمر الإنسان بهذا الموضوع مروراً عابراً فلا يأخذ من تفكيره إلا القليل , على الرغم من أن البشر اليوم يبذلون في البحث عن معرفة الحياة في الكواكب المنتشرة في الفضاء من المال والجهد الكثير , فما بالكم بعالم من الأحياء يعيشون حولنا في أرضنا ويخالطوننا في مساكننا ويأكلون ويشربون معنا ويحاولوا أن يفسدوا علينا تفكيرنا وديننا وأن يجعلونا نسفك دماء بعضنا البعض كي يجلبوا لنا غضب المولى عز وجل فيحل سخطه علينا ونؤول إلى ما سيؤلوا إليه من العذاب والجحيم . إن عالم الجن والشياطين عالم مثير أخبرنا المولى عز وجل عنه الكثير , ووضح لنا النبي صلى الله عليه وسلم بكلامه الذي لا ينطق عن الهوى حقيقة هذا العالم , وهذا الكتاب ما هو إلا نفحة من نفحات هذين المعنيين , جمع بين طياته كل ما يتعلق بهذا العالم من حقيقة ووهم وخيال.

208 pages, Paperback

First published January 1, 1989

155 people are currently reading
2755 people want to read

About the author

عمر سليمان الأشقر

71 books651 followers
ولد بقرية برقة التابعة لمحافظة نابلس بفلسطين. خرج من فلسطين وهو ابن ست عشرة سنة، إلى المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية، وأكمل دراسته الثانوية العامَة هناك، ثم أكمل الدراسة في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وحصل على البكالوريوس من كلية الشريعة، ومكث فيها فترة من الزمن، ثم غادر إلى الكويت عام 1966م، واستكمل الأشقر رحلته العلمية بدراسة الماجستير في جامعة الأزهر، ثم حصل على الدكتوراه من كلية الشريعة بجامعة الأزهر عام 1980م، وكانت رسالته في "النيات ومقاصد المكلفين" في الفقه المقارن، وعمل مدرسًا في كلية الشريعة بجامعة الكويت. بقي الشيخ بالكويت حتى عام 1990م، ثم خرج منها إلى المملكة الأردنية، فعيِن أستاذًا في كليَة الشريعة بالجامعة الأردنية. وكان عميد كلية الشريعة بجامعة الزرقاء سابقا.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
314 (41%)
4 stars
214 (28%)
3 stars
129 (17%)
2 stars
55 (7%)
1 star
39 (5%)
Displaying 1 - 30 of 76 reviews
Profile Image for غُفْرَان.
239 reviews2,043 followers
September 18, 2017
عالم الجن والشياطين الكتاب الثالث في سلسلة العقيدة في ضوء الكتاب والسنة
وأيضا ثالث لقاء لي مع هذا الأسلوب الممتع البسيط الذي يتمتع به شيخنا الفاضل الدكتور عمر سليمان الأشقر

قد يظن البعض أن هذا الكتاب ليس بالأهمية المرجوة ويقول في نفسه يكفيني ما أعلمه عن هذه المخلوقات
ولكي أصدقكم القول كنت واحدة من هؤلاء فكنت أظن في نفسي أني على دراية تكفيني بهذا العالم نظرا لكثرة ما قرأت فيه
ولكن أن تقرأ عن هذا العالم في ضوء القرآن وسنة النبي صَل الله عليه وسلم ثم تعي أن شكل معرفتك وإيمانك بهم وبقدراتهم وبكل ما يخصهم بعيدا تماما عن الفهم الصحيح
..ستعرف وقتها قيمة هذا الكتاب القيم

عالم الجن والشياطين هو عالم من الأحياء الذين يشاركوننا أرضنا ومساكننا ويأكلون ويشربون ويتزوجون ويتناسلون فقط أعطهم الله مزية لم يعطيها لنا

إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُم

ولكن من كرم الله علينا ونعمته أنه كشف لنا أسرار هذا العالم بالنصوص القرآنية والأحاديث النبوية الموثقة والتي على حد قول شيخنا لا تقدر بمال

وحسبك دليلا ينبيك عن أهمية الأمر أن تتبع الآيات التي تحدثت عن الجن والشياطين لتعلم عظم المساحة التي شغلتها هذه النصوص من كتاب الله
ومن يطالع النصوص يعلم أن حياة الإنسان ليست إلا صراعا بينه وبين الشيطان . الشيطان يريد أن يقضي عليه بأن يوبقه ويهلكه
وفي سبيل ذلك لا بد له من يصارع هذا العدو في حنايا نفسه وخطرات قلبه وأن يتفحص أهدافه وغاياته كي يتبين مدى قربه من ربه وبعده من ربه ومدى تخلصه من عدوه الذي يحاول أن يحتنكه ويقوده كما يقود المزارع حماره
من كلام الشيخ .. مقدمة الكتاب

ولهذه الأسباب خرج لنا بهذا الكتاب القيم يقسمه صاحبه إلى ستة فصول
الاول ..
التعريف بعالم الجن والشياطين
ويتضمن المعنى اللغوي وسموا جنا لاجتنانهم أي استتارهم عن العيون
وأصلهم الذي منه خلقوا
كما اخبارنا رب العزة
في سورة الحجر
وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ مِن نَّارِ السَّمُومِ

وكما قال الذي لا ينطق عن الهوى
عن عائشة رضى الله عنها قالت : قال رسول الله صَل الله عليه وسلم ( خلقت الملائكة من نور وخلق الجان من مارج من نار وخلق آدم مما وصف لكم )
ومن ثم يتحدث عن أسمائهم وأصنافهم وطعامهم و شرابهم وزواجهم ومساكنهم ودوابهم وأعمارهم وموتهم وقدرات الجن وعجزهم

الفصل الثاني ..
بيان الغاية التي خلقوا من أجلها وطريقة تبليغهم المبادىء والأحكام الربانية وعموم رسالة محمد صَل الله عليه وسلم
فكانت الغاية من خلق الجن هي نفسها الغاية من خلق الإنس
وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
فالجن مكلف كما بني آدم فمن أطاع فله الجنة ومن عصى فله النار
والدليل على دخول العاصى منهم النار
قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُم مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ فِي النَّارِ ۖ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَّعَنَتْ أُخْتَهَا ۖ
وغيرها الكثير من الآيات
ويقول ابن تيمية .
الجن مأمورون بالأصول والفروع بحسبهم فإنهم ليسوا مماثلين للإنس في الحد والحقيقة فلا يكون ما أمروا به ونهوا عنه مساويا لما على الإنس في الحد لكنهم مشاركون الإنس في جنس التكليف بالأمر والنهي والتحليل والتحريم وهذا ما لم أعلم فيه نزاعا بين المسلمين .

وفي هذا الفصل أيضا يرد للشيخ على شبهة كيف يعذبون بالنار وقد خلقوا منها
فكان جوابه .. أن الأصل الذي خلقوا منه النار أما بعد خلقهم فليسوا كذلك إذ أصبحوا خلقا مخالفا للنار يوضح هذا أن الإنسان خلق من تراب ثم بعد إيجاده أصبح مخالفا للتراب ولو ضربت إنسانا بقطعة طين لقتلته ولو رميته بالتراب لآذاه ولو دفنته فيه لاختنق فمع أنه من تراب إلا أن التراب يؤذيه فكذلك الجن

الفصل الثالث ..
العداء بين الانسان والشيطان
وهو عداء موغل في القدم بعيد الجذور يعود إلى اليوم الذي صور الله فيه آدم
وتبدأ أسباب العداء مع هذا اللعين وتنتهي عند هذه الآية الكريمة
قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ ۖ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ
ثم حصوله على وعد من الله بأن يبقى حيّا إلى يوم القيامة
قال َ ربّ أنظِرنِي إلى يومِ يُبْعثونَ قالَ إنّك مِنَ المنظَرينَ
ومن بعد الوعد قطع على نفسه عهد بإغواء بني آدم

قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ ثُمَّ لَآَتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ
وتأتي من بعد ذلك مباحث هذا الفصل لتفصيل كيد الشيطان وطرقه ومداخله وشبهاته التي يلقيها في قلوب وعقول البشر وكيف يصل بوسوسته إلى نفس الإنسان
ثم يخصص في هذا الفصل مطلب عن تحضير الأرواح
ويقص بعض المواقف الحقيقية وكيف تكشفت الحقائق وطرق تدليسها وأصل هذه الخدعة التي يشترك فيها الشيطان مع أوليائه من البشر ليضلوا عباد الله ويلبسوا عليهم الحق

الفصل الرابع ..
أسلحة المؤمن في حربه مع الشيطان
ولابن الجوزي قول رائع وتصوير بديع في هذا الشأن حيث يقول ..
وأعلم أن القلب كالحصن وعلى ذلك الحصن سور وللسور أبواب وفيه ثلم ( والثلم هو المتهدم في السور ) وساكنه العقل والملائكة تتردد على ذلك الحصن وإلى جانبه ربض
( والربض هو المكان الذي يُؤوى إليه ) فيه الهوى والشياطين تختلف إلى ذلك الربض من غير مانع والحرب قائمة بين أهل الحصن تطلب غفلة الحارس والعبور من بعض الثلم
ومن أهم أسلحة المؤمن في تلك الحرب
الحذر والحيطة والالتزام بالكتاب والسنة .. الالتجاء إلى الله والإحتماء به ومعرفة مواضع الاستعاذة والاشتغال بذكر الله ولزوم جماعة المسلمين والتوبة والاستغفار

الفصل الخامس ..
في علاج الصرع وأسبابه

الفصل السادس...
الحكمة من خلق الشيطان
وقسمها ابن القيم رحمه الله تعالى إلى عدة نقاط
فقال : في خلق إبليس وجنوده من الحكم ما لا يحيط بتفصيله إلا الله
فمن ذلك :
١- ما يترتب على مجاهدة الشيطان وأعوانه من إكمال مراتب العبودية
٢- خوف العباد من الذنوب
٣- جعله الله عبرة لمن اعتبر
٤- جعله فتنة واختبارا لعباده
٥- إظهار كمال قدرته سبحانه بخلق الأضداد
٦- الإبتلاء به إلى تحقيق الشكر
وهذه بعض مما قال في هذا الشأن

ثم ختم كتابه يقول لا تفكر بكثرة الهالكين
حري بالعقل اللبيب أن لا يغتر بكثرة الهالكين فالكثرة ليس لها اعتبار في ميزان الله إنما الاعتبار بالحق ولو قل عدد متبعيه
فكن من أتباع الحق الذين رضوا بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا الذين عرفوا الشيطان وأتباع الشيطان فحاربوهم بالحجة والبرهان والسيف والسنان
وقبل ذلك بالإلتجاء إلى الرحمن والتمسك بدينه ...
Profile Image for Sherif Metwaly.
467 reviews4,205 followers
July 27, 2018

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَٰذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ

كتاب رائع في موضوعه، أولى قراءاتي عن هذا العالم الذي شغلتني الأسئلة عنه منذ طفولتي مرورًا بمراهقتي ووصولًا لشبابي الحالي، لطالما سمعت عنهم الحكايات، هذا لبسه جنّ، وهذا معمول له سحر، وتلك موقوف حالها بسبب عمل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، فزُرع بداخلي الخوف منهم طوال سنوات، فكل مجهول مخيف حتى تعرفه.

وها قد مرت السنوات، وبفضله تعالى قرأت هذا الكتاب، لأتبين من حديث الشيخ عمر سليمان الأشقر الحقيقة من الكذب، وليذهب عني الجهل بعالم الجن والشياطين صاحبًا معه الخوف. في هذا الكتاب البسيط في شرحه والمنسق بشكل رائع كعادة شيخنا، فهمت كيف خُلق الجن وما هي أدلة وجودهم، أين يسكنون، ماذا يأكلون وماذا يشربون، عرفت حدود قدراتهم والغاية من خلقهم، ثم استفاض الكتاب في الحديث عن العداء بين الإنسان والشيطان موضحًا أهدافه الدنيئة وأساليب إضلاله. هنا ستفهم كيف تكون الوسوسة وكيف تتمثل الشياطين للبشر، وهل هناك ما يُسمى بتحضير الأرواح؟

وبعد هذا الكم من المعلومات وهذه الفتنة الكبرى، كيف يحمي المؤمن نفسه؟، وكيف يكون علاج الصرع أو مس الجن؟، وما هي الحكمة الإلهية من خلق الشيطان؟. هذه الأسئلة المهمة وغيرها الكثير والكثير يجيب عنها الشيخ بمنتهى الموضوعية في ضوء كتاب الله وسنة رسوله عليه أفضل الصلوات وأتم التسليم

ربما لم أتمكن من إيفاء الكتاب حقه، ولكن وجدت في كلمات العزيزة غفران خير عرض لمحتوى الكتاب
يمكنكم قراءة مراجعتها من هنا
https://www.goodreads.com/review/show...
أدام الله عليها نعمته، ورزقنا وإياها رحمته

تمت.
Profile Image for يـٰس قرقوم.
345 reviews564 followers
November 4, 2018
​"إِلِّا إِبْلِيْسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ"

ذلك العالم الغيبيّ الآخر، بقدر ما نؤمن به كمسلمين، بقدر ما ينتاب بعضنا الفضول لمعرفة عن بعض الأمور عنهم.

هذا الكتاب ما أُسميه "تعريفيّ كامل" عن هذا الموضوع، يدرس عالمهم، طريقة أكلهم، توالدهم، وعلاقتهم مع بني البشر..

الجميلُ في الكتاب، أنّه مبنيٌّ على نصوص من الذكر الحكيم والسنّة الكريمة، لا مجال للقصص الخياليّة التي ليس لها سند.

فيهِ معلومات لم أدركها من قبلُ، فأدركتها منه..
وأحاديث شريفة صحيحة أثارت استغرابي -معلومات جديدة ام أسمع بها- حول موضوع الكتاب.

تصدّي الكتاب أيضًا لظاهرة استحضار الأرواح، كاشفاً عن تجارب فاشلة من قبلُ وأساليب الدجّالين والمشعوذين.

أخيرًا ما أعجبني..

علاقة الجنّ مع الإنسان -العداوة منذ الأزل- وأسباب دخول منهم إلى عالم الآخر معْ قصصٍ ممتعةٍ ومشوقة لترسيخ  الكتاب وتقويته من حيث النقل والتبيين.

كتاب جميل مفيد، أنصح بالقراءة.

يـٰس قرقوم
24/9/2017
Profile Image for Huda.
10 reviews20 followers
September 18, 2010
كل الشكوك بدأت تحوم حولي لما شريت الكتاب ,,
و كل من سألني عنه أقول : يا ناس هذا كتاب في العقيدة
:)

أككككثر من رائع بقوة أنصح فيه ,, أشياء فيه ثمينه و أجزم أن كثير منا ما يعرفها
Profile Image for Nazmus Sadat.
142 reviews
May 22, 2021
I will start my review by stating a dialogue from 2010 movie ‘The Karate Kid’

Mr. Han (Jackie Chan): Just tell me, Xiao Dre, why? Why do you need to go back out there so badly?
Dre Parker (Jaden Smith): Because I'm still scared. And no matter what happens, tonight, when I leave, I don't want to be scared anymore.

I am a timid guy truth to be told. I have been throughout my whole life. So, when I watched the ‘Dabbe’ series, I got more scared and I didn’t want to be scared anymore, that’s why I decided to read a book about Jinn/ Djinn/ Genie and came across this one. Anyways, I will try not to spoil the content while reviewing this book:

I have been curious about the world of the Jinn. That secret, invisible race that shares the world we live in. Before reading this book, I thought I knew a great deal about this world due to the large number non-fiction book that I read. But I was dumbfounded while reading this book. The book dealt with the most important topics related to the jinn and demons and mentioned stories of different times that prove their existence and get to know us more about these creatures.

One thing everyone should know that, Iblees/ Shaytaan/ Satan/ Lucifer/ The Devil is neither the fallen angel of Biblical lore, nor the son of the God (Astagfirullah) as mentioned in various stories these days. He is just a Jinn who was given the status of the leader of the Angels because of his devotion to Allah and also that status was taken away when he disobeyed Allah’s order. Before reading this book, I didn’t know that they have categories among themselves and based on that their power varies. Some of them can change shapes and travel through space. From this book we know that, Iblees sets his throne on the water. From there, he sends out his troops to tempt mankind. According to Shaytaan, the greatest temptation that a devil can make a person give into is to separate from their spouse. The jinns that follow the devil, will always try to misled us in wrongdoing in various ways. It’s so easy for them to manipulate us with their trickery. And I didn’t know that we are in a constant battle with the devils to stay on the path of ALLAH. Luckily, this book explained a great deal about how they trick us and it also came with many verses and remembrances that protect people from them.

So, this is really a good book, but sometimes it gets boring and repeats same thing multiple times. And sometimes I also felt more in-depth research was needed on certain topics. A lot of this may be due to the translation, and not from the author. All that being said, the information in this book is invaluable to an Islamic education.
Profile Image for Reem Alkhalaf.
258 reviews225 followers
September 13, 2016
تناول الكتاب أهم المواضيع المتعلقة بالجن والشياطين وذكر قصصاً بأزمنة مختلفة تثبت وجودهم وتعرفنا أكثر على هذه المخلوقات، كما جاء بعديد من الآيات والآذكار التي تقي الإنسان منهم.

الكتاب مهم جداً وجميل ولكن يعيبة شيء واحد فقط وهو عدم تعمق الكاتب بالمواضيع، فقد أكتفى بالأهم بطريقة مباشرة ومختصرة.
Profile Image for Imane.
87 reviews289 followers
June 13, 2016
رغم ان اغلبية الطوائف يقرون بوجودهم حتى اهل الكتاب من النصارى و اليهود غير ان البعض كالمعتزلة و الجهمية لا يقرون بوجودهم كما ذهبت طائفة الى القول بانهم يمثلون ارواح الكواكب او يمثلون القوى الخبيثة و نوازع الشر في الانسان و بعضهم قال انهم يمثلون الجراثيم و الميكروبات
Profile Image for إسراء صلاح.
150 reviews43 followers
September 17, 2020
أغلب معرفتي عن العالم ده كانت خزعبلات طفولية جدا.. وكان عندي خوف طفولي من اني اتعرض للموضوع عموما.
لكن الكتاب جيد جدا في تصحيح المفاهيم دي و غطى جانب كبير من تساؤلاتي.
Profile Image for Mostafa Atef.
15 reviews3 followers
May 20, 2020
"وما اقبح ان يصدق ظن العدو في عدوه «ولقد صدق عليهم ابليس ظنه فاتبعوه الا فريقا من المؤمنين» قبيح بالانسان ان يتحقق فيه ظن الشيطان فيطيع هذا العدو وينسي ربه الرحمن"
Profile Image for طارق حميدة.
371 reviews98 followers
February 17, 2014
الكتاب علمي بحت مصحوب بدليل قرآني و حديث صحيح و تأكيدات من أئمة السلف و العلماء الجهابذة...
-يفتتح بذكر أهمية هذا الموضوع و لماذا كتب عنه؟

-و كشف لي عن حجم هائل من الوهم في هذا الموضوع....

-و للأسف كشف أيضاً عن حجم التراهات التي تناقلت و دونت و ليس لها فائدة تذكر الا تضييع الأوقات و الجهود و للأسف كان هناك تدخلات من علماء جهابذة في مواضيع اقل ما أقول عنها انه شطط مثل زواج الجان من الانسان!!! فلا حول و لا قوة الا بالله على اوقات ضاعت و جهود ألقيت هملا ...و بالطبع رد عليها الدكتور عمر الاشقر بأسلوب علمي راقي محترم...

-الفصل الثالث كان فعلا في قمة الروعة باستطرداته في أهداف الشيطان و وسائل اغوائه ،،،

-و في نفس الفصل ذكر مواقف حقيقية للتعامل مع الجن من الذين حدث معهم،،، و هذا لا ينفي وجود علامة استفهام كبيرة على موضوع الجن و الأطباق الطائرة و تحليله !!!( مع بقاء اع

- الفصل الرابع كان في سبل الدفاع و الحماية من الشيطان و أصناف القلوب و كيفية تؤثرها،،،،و كان علميا بحتا،،

-الخامس عن الصرع و موقع المس منه ((الموضوع اختلف العلماء فيه))،،،العلم الحديث توسع في مرض الصرع و تقسيم أنواعه فجنب كثيراً من الحالات المرضية الوقوع بين فكي الجهال و الدجالين،، و لكن هذا لا ينفي صحة التلبس لوجود الحديث الصحيح الذي يثبت الموضوع و لكن أسجل موقفي الرافض من ان تكون كل حالة صرعية تصنف من ضمن التلبس ،،،و يبقى القرآن هو الجزء الثابت من منظومة التداوي من كل داء سواء كان روحيا او بدنيا ،،،،و ختاما لا بد من التنويه ان أقوال العماء السابقين لا تعتبر شيءً منزلاً لأنهم غير معصومين،،،

-السادس في جواب السؤال الدائم لماذا خلق ابليس ؟؟
و الجواب واسع الأبواب و مؤكدا بالادلة و الأسباب و كان متقنا و أزال اللبس عن عقلي

ككل ،،الكتاب أفادني و زادني علما و معرفة لاحتوائه على جانب العقيدة و التزكية الإيمانية و انصح بقرائته :)
189 reviews38 followers
May 21, 2011
I've always been curious about the world of the Jinn. That secret, invisible race that shares the world we live in. Often I've wondered if they live on a parallel plane, or are they separated from us by a thin veil of space fabric that is easily breached at will? The scientific questions regarding the existence of the Jinn boggled my mind.

Solomon had power over them, they heeded his every ask. They also have mad skills when it comes to construction and travel. They can change shapes and travel through space. The jinn are made of fire, but they are no less open flames than we are walking mounds of clay. The mystery of Allah's creation is in how He made us from base elements and the essences of these substances.

They may not be immediately visible to man, but man appears to them. Though they seem capable of ignoring us and leading their existences the way they would. The jinn are here for the same purpose that we are; to worship Allah and win our way back into Paradise, where the Huri await with golden pools for eyes and the gardens beneath which rivers ebb and rise.

Chapter 51 (Sura Al Dhariyat), Verse 56 in the Quran: "And I have not created jinni and mankind except that they should serve Me."

However there is a dark side to proceedings. Satan,that arch enemy of all that is good, was a Jinn. I do not know if this affects the race of jinn in any way, but Satan employs the Jinn to carry out his dirty work.

The term Satan or 'Shaitan' in Arabic is simply used to denote a mischievous demon, and so is used to describe all Jinn who try to lure mankind away from the Straight Path, which is Islam. The Big Satan is known as Iblees in the Quran, but it isn't clear if this is his given name. By the way, don't let the term 'Mischievous' fool you there about the shaitans, these are not adorable pixies trying to tempt you to invade the cookie jar. These beings personify evil and everything that is black in your soul, but to that in a moment.

So, about Iblees. He is The Fallen Angel of Biblical lore, except of course he is no angel, and never was. Allah tells us that angels are beings made of light, they have no distinction between wrong and right, and they cannot choose to defy Him.

Iblees though, was of the Jinn, as is mentioned in Surah Al-Kahf, and he had a conscience. And was capable of defying his Lord if he wanted to do so. He had risen to a position of honor in the eyes of his Lord. He threw that all away however, when he chose to rebel rather than bow down to Adam (peace be upon him), and hence was flung out of the heavens and condemned.

“Chapter 18 (Sura al-Kahf) Verse 20 in the Quran: And remember when we said unto the angels: Fall prostrate before Adam, and they fell prostrate, all save Iblees. He was of the Jinn, so he rebelled against his Lord’s command”.

The rest of course, is history. We know what happens next. Iblees extracts a promise from Allah allowing him to stay on Earth as long as it exists. And he in turn vows to never rest until he has turned every single human that walks the planet away from paradise, which is promised only to the righteous.

And thus begins the age old battle between Shaitan and man. Between good and evil, between darkness and light. Told and retold in many a form, this theme recurs throughout out culture. Be it in Harry Potter, The Lord of The Rings, The Odessey or the Illiad or The Ramayana there is always a dualism, always a positive and a negative, always a fight between good and bad.

These battles are mental as much as physical. Could Frodo have reached mount Doom if his virtue had lacked the fortitude to withstand Sauron's psychedelic trickery? Would Odesseus have resisted the Sirens or any of the other supervillains he ended up overcoming if his mind had not been of a singular will?

Similarly, it is not for idle horseplay the Shaitan try to deceive us. It is not for trivialities such as Hogwarts, Middle Earth or your two story flat near Fairfield Gardens that they harry us along every step of our path. This battle we fight is for something greater. It is for our very souls, our very destinies and eternal lives. Iblees tricked Adam (pbuh) and caused him to leave paradise, and with him he condemned all his descendants to life on Earth. And if he has his way, he will drag all of us down into an eternity of hell.

And he has his work cut out for him. The Prophet Muhammad (pbuh) said “"Satan flows in the children of Adam like the flowing of the blood.“’" and yes indeedy, he is that close. He is the sneaking whisperer telling you to prolong your Salah just a little bit longer, and he hangs by your shoulder whispering sweet nothings trying to distract you while you pray. To each of us he has assigned an agent, our very own personal Shaitan, charged with ambushing our progress.

"“There is none among you except that he has a partner entrusted to him from among the jinn.”" - Prophet Muhammad (pbuh)

There are weapons to fight them of course, the Shaitan may never harm the soul of the pious. Ultimately it lies upon each of our individual shoulders, we are responsible for our own souls. It is we who decide to be taken in by the devious machinations of the devils, and it is also we who decide to fight them. We may fail sometimes, and we may fall hard trying. Or we may become tempted and lose our way for sometime. But none of that matters if we fight back. There is hope until the very last.

"“If you were not to commit sins, Allah would take you away and replace you with a people that would make sins and seek Allah’s forgiveness and He would forgive them" Prophet Muhammad (pbuh) narrated by Muslim.

All this i gained from this valuable tome (though the pop culture references were mine
0. And yet i have only brushed the surface of the wealth of knowledge it contains. May Allah forgive me if i have made any mistakes. Highly recommended to anyone remotely curious about the topic. I have uploaded the PDF version on Goodreads (insha Allah shaikh al-Ashqar won't mind:), so please do download and have a good read!
Profile Image for Farah Colorful.
32 reviews15 followers
December 30, 2017
الكتاب مفيد لمن يجهل التفاصيل عن هذه المخلوقات، مفيد ايضا للتعرف على عدونت الاول "الشيطان " و على اساليبه للوسوسة و الدخول لقلب الانسان ختى يتجنب الافعال و الافكار التي تضعفه امام عدوه.
Profile Image for Abderrahmane.
28 reviews16 followers
August 10, 2020
طبعة دار الشهاب في 175 ص.
كتاب جيد لفهم العدو الأول والأزلي للإنسان فلا شيء في الحرب أفضل من أن تعرف عدوك فتعدّ له العُدَّة و تتحصَّن منه.
558 reviews20 followers
March 27, 2013
الكتاب الثالث في سلسلة العقيدة في ضوء الكتاب والسنة للدكتور عمر سليمان الأشقر رحمة الله عليه.
الكتاب عن الجن والشياطين وكل ما يتعلق بذلك العالم وارتباطه بعالم الإنسان بطريق مباشر وغير مباشر، وكله بالدليل من الكتاب والسنة.
Profile Image for Reham.
29 reviews38 followers
July 8, 2013
وصف للكتاب

معنديش حاجة اقولها غير "وما أوتيتم من العلم الا قليلا "

اول كتاب اقرأه يتكلم عن عالم الجن بطريقية دينية علميةجاوبت على كتير من اسئلة كانت تدور في ذهنى وانبثاق اسئلة اخري هتدفعنى اني اقرأبعض الكتب المذكورةاسمائها في الكتاب ..

كم الاستفادة منه رهيب من ادعية ومواقف من سيرة الرسول والصحابة لتجنب مكائد الشيطان
ان شاء الله يعود علينا بالنفع ونطبقه في حياتنا
Profile Image for Abdullah Bahkali.
53 reviews2 followers
April 7, 2025
ثبت عندي أن الشيطان لا يوسوس للعاصي فقط بترغيبه في ارتكاب المعاصي، وإنما هو في سعي دائم لإضلال بني آدم، إن كان في زيادة معاصيهم أو حتى في غلوهم. (لأقعدن لهم صراطك المستقيم) ففي ذالك بيان لمن كان له عقل بأن الشيطان وأعوانه هدفهم إضلال إبن آدم حتى يحيد عن الصراط المستقيم. ويشهد التاريخ على صالحين لغو بإتباعهم للبدع ولعاصين زادو في غيهم والله المستعان.

فاللهم نسألك الثبات على الحق.

بالمجمل الكتاب شامل عن أوصاف الشيطان، وفيه من الأساليب المعينة بعد الله في اتقاء شره والاستعاذة منه.. لكن كان بودي لو اشبع الكتاب فضولي تجاه معرفه تاريخ تشكلات الشيطان وان كان من الامم السابقة من حيث الوجود.
Profile Image for Karim Bazan.
507 reviews18 followers
November 6, 2017
في هذا الكتاب ﻻيوضح لنا المؤلف علاقة عالم الجن و الشياطين ببنو آدم مستعيناﻻبآيات من القرآن الكريم و ما ورد من الاحاديث الصحيحة للنبي عليه الصلاة و السلام .. اهم ما ورد في الكتاب من وجهة نظري هو مداخل الشيطان و كيفية الاستعاذة منه و السبل التي تنجينا من الوقوع في شركه
Profile Image for وفاء احمد.
39 reviews8 followers
November 10, 2019
كتاب "الجن والشياطين" للاشقر،
كتاب رائع جدا ،،،
بيتكلم عن كل الشبهات التي اعترت الجن والشياطين ، بيتكلم ودا الاهم بالنسبة لي عن مسالك الشيطان وطرق اغواءه، وكيفيه تجنبها،،
انصح اي مسلم يقراه له او لابناؤه ،
كتاب سهل جدا شرحا وتنظيم
Profile Image for دعآء مقبول.
48 reviews5 followers
July 17, 2020
كتاب ممتع وثري بالمعلومات الخاصة بعالم الجن، قرأته في الوقت المناسب. سبحان من جعل هذا الدين لاماً وضاماً لكل ما قد يجري في هذه الحياة.
ربما يتعجب الكثيرون من بعض ما ورد في الكتاب من أحاديث نبوية، ووقائع، ومعلومات عجيبة، إلا أنها ثابتة والله -بشهادة الشاهدين- كثبوت هذا الدين الكامل، ولم تزل تحدث مثل هذه الروايات في أيامنا هذه كما وقعت تماماً في الأزمان الفائتة. عندما شاهدت بعض الأفلام العربية التي تحاكي مثل هذه المواضيع، حسبتها خيال، بيد أنها أثبتت أنها مأخوذة من الواقع، وملامسة لما جرى خلال العصور، وموافقة لما ورد في النصوص القطعية الثابتة.

اقتباسات:
١- الجن: سموا بذلك لاجتنانهم، أي استتارهم عن العيون.

٢- أسماء الجن:
*فإذا ذكروا الجن خالصاً قالوا : جنّي .
*فإذا أرادوا أنه مما يسكن مع الناس ، قالوا : عامر ، والجمع : عمّار .
*فإن كان مما يعرض للصبيان قالوا : أرواح .
*فإن خبث وتعرض ، قالوا : شيطان .
*فإن زاد على ذلك ، فهو مارد .
*فإن زاد على ذلك وقوي أمره ، قالوا : عفريت ، والجمع : عفاريت "

٣- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الجن ثلاثة أصناف: صنف لهم أجنحة يطيرون في الهواء، وصنف حيات وعقارب (رواية أخرى وكلاب)، وصنف يحلون ويظعنون. (أي يقيمون ويسافرون).

٤- عبارة: قبيح بالعاقل أن ينفي الشيء لعدم علمه بوجوده. قال تعالى: "بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه".

٥- إذا كنا لا نرى الجن فبعض الأحياء يرونهم كالحمار والكلب كما أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم، وهذا ليس غريباً فقد تحقق العلماء من قدرة بعض الأحياء على رؤية ما لا نراه، فالنحل يرى الأشعة فوق البنفسجية، والبومة ترى الفأر في ظلمة الليل البهيم.

٦- الشيطان هو من عصى أمر الله تعالى بالسجود لآدم، وهو من فصيلة الجن، قال تعالى: "وإذ قلنا للملائكة اسجوا لآدم فسجوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه"، (مع ذلك لا يوجد نص صريح يدل على أن الشيطان أصل الجن، أو واحد منهم كما بينت الآية) وإن كان هذا الأخير هو الأظهر، على خلاف ابن تيمية الذي يذهب إلى أن الشيطان أصل الجن كما أن آدم أصل الإنس.
وقد يئس هذا المخلوق من رحمة الله، ولذا أسماه الله (بإبليس)، والبلس في لغة العرب من لا خير عنده، وأبلس يئس وتحير.

٧- طعام الجن: العظم والروث، وكذلك يأكل الشيطان من طعام من لم يسمي، أو من أكل بشماله.
وقد حث الرسول صلى الله عليه وسلم على ذكر اسم الله عند دخول المنزل.
قال النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِذَا دَخَلَ الرَّجُلُ بَيْتَهُ فَذَكَرَ اللَّهَ عِنْدَ دُخُولِهِ، وَعِنْدَ طَعَامِهِ، قَالَ الشَّيْطَانُ: لَا مَبِيتَ لَكُمْ وَلَا عَشَاءَ. وَإِذَا دَخَلَ فَلَمْ يُذْكَرِ اللَّهَ عِنْدَ دُخُولِهِ قَالَ الشَّيْطَانُ: أَدْرَكْتُمُ الْمَبِيتَ. فَإِذَا لَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ عِنْدَ طَعَامِهِ قَالَ: أَدْرَكْتُمُ الْمَبِيتَ وَالْعَشَاءَ.

٨- زواج الإنس من الجن:
لقد ذكر السيوطي آثار وأخبار عن السلف والعلماء تدل على وقوع التناكح بين الإنس والجن، يقول ابن تيمية: "وقد يتناكح الإنس والجن ويولد بينهما ولد وهذا كثير معروف".
وعلى فرض إمكانية وقوعه فقد كرهه جمع من العلماء، والإمام مالك رحمه الله لا يجد دليلاً ينهي عن مناكحة الجن، غير أنه لم يستحبه، وعلل ذلك بقوله: "ولكني أكره إذا وجدت امرأة حامل فقيل من زوجك؟ قالت من الجن، فيكثر الفساد.
وذهب قوم إلى المنع استدلالاً بقوله تعالى: " ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها".
وعلى كل فإن حدث مثل هذه المسألة فهو شذوذ قلما يسأل فاعلها عن حكم الشرع فيها وقد يكون فاعلها مغلوباً على أمره لا يمكنه أن يتخلص من ذلك.
ومما يدل على إمكان وقوع التناكح بين الإنس والجن أن حور الجنة قال الله فيهم: " لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان".

٩-قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: : "لاَ تَكُونَنَّ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ السُّوقَ، وَلاَ آخِرَ مَنْ يَخْرُجُ مِنْهَا، فَإِنَّهَا مَعْرَكَةُ الشَّيْطَانِ وَبِهَا يَنْصِبُ رَايَتَهُ".

١٠-نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن الجلوس بين الظل والشمس، وأمر بضرورة القيام من الظل إذا دخلت الشمس في بعضه، لأنها مجالس الشياطين.

١١- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  "لا تصلوا في مبارك الإبل فإنها من الشياطين، وصلوا في مرابض الغنم فإنها بركة".

١٢- كان طوائف من المشركين يعبدون الشمس ويسجدون لها عند طلوعها وعند غروبها، وعند ذلك ينتصب الشيطان في الجهة التي تكون فيها الشمس حتى تكون عبادتهم له، فنهى الرسول عن الصلاة في مثل هذه الأوقات.

١٣- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا قضى الله الأمر في السماء ضربت الملائكة بأجنحتها خضعانا لقوله كأنه سلسلة على صفوان فإذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا للذي قال الحق وهو العلي الكبير فيسمعها مسترق السمع ومسترق السمع هكذا بعضه فوق بعض ووصف سفيان بكفه فحرفها وبدد بين أصابعه فيسمع الكلمة فيلقيها إلى من تحته ثم يلقيها الآخر إلى من تحته حتى يلقيها على لسان الساحر أو الكاهن فربما أدرك الشهاب قبل أن يلقيها وربما ألقاها قبل أن يدركه فيكذب معها مائة كذبة فيقال أليس قد قال لنا يوم كذا وكذا كذا وكذا فيصدق بتلك الكلمة التي سمع من السماء".

١٤-عن أَبي هريرة  قَالَ: وكَّلَني رسولُ اللَّهِ ﷺ بحِفْظِ زَكَاةِ رمضانَ، فَأَتَاني آتٍ، فَجعل يحْثُو مِنَ الطَّعام، فَأخَذْتُهُ فقُلتُ: لأرَفَعَنَّك إِلى رسُول اللَّه ﷺ، قَالَ: إِنِّي مُحتَاجٌ، وعليَّ عَيالٌ، وَبِي حاجةٌ شديدَةٌ، فَخَلَّيْتُ عنْهُ، فَأَصْبحْتُ، فَقَال رسُولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيْهِ وآلهِ وسَلَّمَ: يَا أ��با هُريرة، مَا فَعلَ أَسِيرُكَ الْبارِحةَ؟ قُلْتُ: يَا رسُول اللَّهِ شَكَا حَاجَةً وعِيَالًا، فَرحِمْتُهُ، فَخَلَّيْتُ سبِيلَهُ. فَقَالَ: أَما إِنَّهُ قَدْ كَذَبك وسيعُودُ فَعرفْتُ أَنَّهُ سيعُودُ لِقَوْلِ رسُولِ اللَّهِ ﷺ فَرصدْتُهُ. فَجَاءَ يحثُو مِنَ الطَّعامِ، فَقُلْتُ: لأَرْفَعنَّكَ إِلى رسولُ اللَّهِ ﷺ، قالَ: دعْني فَإِنِّي مُحْتاجٌ، وعلَيَّ عِيالٌ لاَ أَعُودُ، فرحِمْتُهُ فَخَلَّيتُ سبِيلَهُ، فَأَصبحتُ، فَقَال لي رسُولُ اللَّهِ ﷺ: يَا أَبا هُريْرةَ، مَا فَعل أَسِيرُكَ الْبارِحةَ؟ قُلْتُ: يَا رسُول اللَّهِ شَكَا حَاجَةً وَعِيالًا فَرحِمْتُهُ، فَخَلَّيتُ سبِيلَهُ، فَقَال: إِنَّهُ قَدْ كَذَبكَ وسيَعُودُ. فرصدْتُهُ الثَّالِثَةَ. فَجاءَ يحْثُو مِنَ الطَّعام، فَأَخَذْتهُ، فقلتُ: لأَرْفَعنَّك إِلى رسولِ اللَّهِ ﷺ، وهذا آخِرُ ثَلاثٍ مَرَّاتٍ أَنَّكَ تَزْعُمُ أَنَّكَ لاَ تَعُودُ، ثُمَّ تَعُودُ، فَقَالَ: دعْني فَإِنِّي أُعلِّمُكَ كَلِماتٍ ينْفَعُكَ اللَّه بهَا، قلتُ: مَا هُنَّ؟ قَالَ: إِذا أَويْتَ إِلى فِراشِكَ فَاقْرأْ آيةَ الْكُرسِيِّ، فَإِنَّهُ لَن يزَالَ عليْكَ مِنَ اللَّهِ حافِظٌ، وَلاَ يقْربُكَ شيْطَانٌ حتَّى تُصْبِحِ، فَخَلَّيْتُ سبِيلَهُ فَأَصْبحْتُ، فقَالَ لي رسُولُ اللَّهِ ﷺ: ما فَعلَ أَسِيرُكَ الْبارِحةَ؟ فقُلتُ: يَا رَسُول اللَّهِ زَعم أَنَّهُ يُعلِّمُني كَلِماتٍ ينْفَعُني اللَّه بهَا، فَخَلَّيْتُ سبِيلَه. قَالَ: مَا هِيَ؟ قُلْتُ: قَالَ لي: إِذا أَويْتَ إِلى فِراشِكَ فَاقرَأْ آيةَ الْكُرْسيِّ مِنْ أَوَّلها حَتَّى تَخْتِمَ الآيةَ: اللَّه لاَ إِلهَ إِلاَّ هُو الحيُّ الْقَيُّومُ [البقرة:255] وقال لِي: لاَ يَزَال علَيْكَ مِنَ اللَّهِ حَافِظٌ، وَلَنْ يقْربَكَ شَيْطَانٌ حَتَّى تُصْبِحَ. فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: أَمَا إِنَّه قَدْ صَدقكَ وَهُو كَذوبٌ، تَعْلَم مَنْ تُخَاطِبُ مُنْذ ثَلاثٍ يَا أَبا هُريْرَة؟   قُلْتُ: لاَ، قَالَ: ذَاكَ شَيْطَانٌ.

١٥-قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يقطع صلاة المرء المسلم إذا لم يكن بين يديه مثل مؤخرة الرحل، المرأة والحمار والكلب الأسود  (لأنه شيطان)".
لا يقصد بقطع الصلاة بطلانها وإنما يقصد أحد أمرين: إما يقطع خشوع الصلاة، أو ينقص من أجرها. وعلى المصلي إن حدث مثل ذلك أن يدفع قاطع صلاته ما استطاع.

١٦-جنان البيوت: الجان بشكل حيات تظهر وتبدو للناس. وقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن قتل جنان البيوت، خشية أن يكون هذا المقتول جنياً قد أسلم.
* هذا الحكم ينطبق على الحيات التي نجدها داخل البيوت فقط.
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن لهذه البيوت عوامر؛ فإذا رأيتم شيئًا منها فحرجوا عليها ثلاثًا، فإن ذهب وإلا فاقتلوه فإنه كافر".
يقول عندما يرى الحية: عليك الحرج إلا خرجت (ثلاث مرات).
*روى الإمام مسلم في صحيحه: أن أبا السائب دخل على أبي سعيد الخدري في بيته فوجده يصلي، قال فجلست أنتظره حتى يقضي صلاته، فسمعت تحريكا في عراجيل في ناحية البيت، فالتفت فإذا حية فوثبت لأقتلها، فأشار إلى أن اجلس، فجلست، فلما انصرف أشار إلى بيت في الدار فقال أترى هذا البيت؟ فقلت نعم، قال كان فيه فتى منا حديث عهد بعرس، قال فخرجنا مع رسول الله إلى الخندق، فكان ذلك الفتى يستأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنصاف النهار، فيرجع إلى أهله، فاستأذنه يوما، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم «خذ عليك سلاحك فإني أخشى عليك قريظة» فأخذ الرجل سلاحه ثم رجع، فإذا امرأته بين البابين قائمة، فأهوى إليها الرمح ليطعنها به، وأصابته غيرة، فقالت له اكفف رمحك وادخل البيت حتى تنظر ما الذي أخرجني، فدخل فإذا بحية عظيمة منطوية على الفراش، فأهوى إليها بالرمح فانتظمها به، ثم خرج فركزه في الدار، فاضطربت عليه، فما يدرى أيهما كان أسرع موتا، الحية أم الفتى.
*يستثنى من جنان البيوت نوعان يقتلان دون استئذان: ذو الطُّفْيَتَيْنِ، والأبْتَرَ، فإنَّهُما يَطْمِسانِ البَصَرَ، ويَسْتَسْقِطانِ الحَبَلَ. 

١٧-ثبت أن الشيطان يخاف ويهرب من بعض عباد الله: كعمر بن الخطاب حيث قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الشيطان ليفرق منك يا عمر". وكذلك حال من قوي إيمانه فإنه يطرد شيطانه بعيداً بعيداً.
وقد يصل الأمر أن يؤثر المسلم على قرينه الملازم له فيسلم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما منْكم من أحدٍ إلَّا وقد وُكِّلَ بِهِ قرينُهُ منَ الملائِكةِ وقرينُهُ منَ الجنِّ. قالوا: وإيَّاكَ يا رسولَ اللَّهِ؟ قالَ: وإيَّايَ إلا أنَّ تعالى اللَّهَ أعانَني عليْهِ فأسلمَ".

١٨-لما مات سيدنا سليمان كتبت الشياطين كتب سحر وكفر، وجعلتها تحت كرسيه، وقالوا كان سليمان يستخدم الجن بهذه.

١٩- الجن لا يفتح باباً مغلقاً:
أمر عليه السلام بإغلاق الأبواب بالليل خشية انتشار الشياطين وتسليطهم على ترويع المؤمنين وأذاهم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إِذَا كَانَ جُنْحُ اللَّيْلِ أَوْ أَمْسَيْتُمْ فَكُفُّوا صِبْيَانَكُمْ ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْتَشِرُ حِينَئِذٍ ، فَإِذَا ذَهَبَ سَاعَةٌ مِنْ اللَّيْلِ فَخَلُّوهُمْ ، وَأَغْلِقُوا الْأَبْوَابَ ، وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لَا يَفْتَحُ بَابًا مُغْلَقًا ، وَأَوْكُوا قِرَبَكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ ، وَخَمِّرُوا آنِيَتَكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ وَلَوْ أَنْ تَعْرُضُوا عَلَيْهَا شَيْئًا، وَأَطْفِئُوا مَصَابِيحَكُمْ". دلت هذه الأحاديث وما في معناها على شيئين :
الأول : يشرع عند إقبال الليل منع الصبيان - وكذا سائر البهائم من الإبل والغنم وغيرها – من الخروج ؛ لأن هذه ساعة تنتشر فيها الشياطين في الأرض ، ولا تُؤمن غوائلهم على الصبيان وسائر الحيوانات .
الثاني : إغلاق أبواب البيوت والغرف والشبابيك بالليل ، إذا لم تكن هناك حاجة إلى فتحها ، وخاصة عند إرادة النوم .
فيكون منع الصبيان من الخروج في أول ساعة من الليل ، أما إغلاق النوافذ والأبواب فيكون في عامة الليل ، غير مخصوص بأوله ، إذا لم تكن هناك حاجة داعية إلى فتحها ؛ وذلك صيانة للبيت وأهله من دخول الشياطين وسائر ما يؤذي من هوام الأرض .
وما كان من ذلك يفتح للحاجة فلا حرج في فتحه -مثلاً لشدة الحر- ، ثم يغلق متى انقضت الحاجة ، ويتأكد ذلك عند إرادة النوم خاصة.

٢٠- الحلم من الشيطان: قال النَّبيَّ ﷺ : "إِذَا رَأى أَحدُكُم رُؤْيَا يُحبُّهَا فَإنَّما هِيَ مِنَ اللهِ تَعَالَى فَليَحْمَدِ اللهَ عَلَيهَا وَلْيُحُدِّثْ بِها -وفي رواية: فَلا يُحَدِّثْ بَها إِلاَّ مَنْ يُحِبُّ- وَإذا رَأَى غَيَر ذَلك مِمَّا يَكرَهُ فإنَّما هِيَ منَ الشَّيْطانِ فَليَسْتَعِذْ منْ شَرِّهَا وَلا يَذكْرها لأَحَدٍ فَإنَّهَا لا تضُّره".
قال النَّبيَّ ﷺ : "إِذَا رَأَى أَحَدُكُمُ الرُّؤْيَا يَكْرَهُهَا، فَلْيَبْصُقْ عَنْ يَسَارِهِ ثَلَاثًا وَلْيَسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ ثَلَاثًا، وَلْيَتَحَوَّلْ عَنْ جَنْبِهِ الَّذِي كَانَ عَلَيْهِ".


٢١- الشيطان سبب بإحراق المنازل بالنار: وذلك بواسطة الحيوانات وفي هذا قصة:
جاءَت فَأْرَةٌ فأَخَذَتْ تَجُرُّ الفَتِيلةَ، فجاءت بها فأَلْقَتْها بين يدي رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم على الخُمْرَةِ التي كان قاعدًا عليها، فأَحْرَقَتْ منها مثلَ موضعِ الدرهمِ، فقال: "إذا نِمْتُم فأَطْفِئُوا سِرَجَكم؛ فإن الشيطانَ يُدُلُّ مثلَ هذه على هذا فتُحْرِقَكم".

٢٢- ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الطاعون من الجن، (الطاعون وخز أعدائكم من الجن).

٢٣- الشياطين تخدم الذين يتقربون لها بالمعاصي، إما بسرقة أموال الآخرين لأجلهم، أو حملهم في الهواء من مكان لآخر، وربما تغوير ماء داخل الأرض.

٢٤- الاستعاذة كالسيف في يد المقاتل، فإن كانت يده قوية أصاب من عدوه مقتلاً، وإلا فإنه قد لا يؤثر فيه، ولو كان السيف ثقيلاً حديداً.

٢٥- عنْ أنسٍ  قَالَ: قالَ: رسولُ اللَّهِ ﷺ: مَنْ قَالَ -يعنِي إِذَا خَرَج مِنْ بيْتِهِ-: "بِسْم اللَّهِ توكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ، وَلا حوْلَ وَلا قُوةَ إلاَّ بِاللَّهِ، يقالُ لهُ هُديتَ وَكُفِيت ووُقِيتَ، وتنحَّى عَنْهُ الشَّيْطَانُ".

٢٦- قد ثبت فيه قوله صلى الله عليه وسلم: من قال إذا أصبح: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير كان له عدل رقبة من ولد إسماعيل، وكتب له عشر حسنات وحط عنه عشر سيئات، ورفع له عشر درجات وكان في حرز من الشيطان حتى يمسي، وإن قالها إذا أمسى كان له مثل ذلك حتى يصبح. 

٢٧-من الإسراف الإكثار من الأثاث والفراش الذي لا لزوم له، قال رسول الله صلى الله عليه وسلام: "فراش للرجل، وفراش لامرأته، وفراش للضيف، والرابع لشيطانه".

٢٨- مراكب الشياطين:
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : "تكون إبل للشياطين وبيوت للشياطين . فأما إبل الشياطين فقد رأيتها يخرج أحدكم بنجيبات معه قد أسمنها فلا يعلو بعيرا منها ويمر بأخيه قد انقطع به فلا يحمله . وأما بيوت الشياطين فلم أرها".

٢٩- لقد رُوي أنَّ العبد إذا قام يُصلِّي قال الله - عزَّ وجلَّ -: ارفعوا الحُجُبَ بيْني وبين عبدي، فإذا التفت قال: أرخوها.

٣- حكم خلق الشيطان وبقائه إلى نهاية الدهر:
* الاتعاظ بمعصيته والخوف من عقوبة الله تعالى والابتعاد عن ارتكاب الذنوب.
*فتنة وابتلاء للعباد.
*قدرة الله بخلق الأضداد.
*الضد يظهر حسن ضده فلولا العاصي لما علمت فضيلة العابد.
*ظهور متعلقات أسماء الله (رحمته، مغفرته...الخ).
*الله يحب أن يكون ملاذ لعباده.
Profile Image for Fathima.
16 reviews45 followers
October 6, 2011
What I'm learning from the book:

One should mention the name of Allah when they enter their home so as to keep Shaytaan from entering with them.

When you eat & drink using yr left hand - Shaytaan eats & drinks with you. In short, the nourishment of the food is lost.

Muslims are forbidden by the Prophet to sit between shade & sunlight, as it is where Shaytaan loves to sit

Why are we not allowed to pray when the sun is rising or setting?
Rasulallah said: "Do not seek to pray when the sun is rising or setting, verily it rises and sets between the two horns of the devil"

Shaytaan fears Allah -
But when the armies came in sight of one another, Shaytaan fled saying: Lo! I am innocent of you. Lo! O see that which you do not. Lo! I fear Allah. And Allah is severe in punishment. (The Holy Quran - Al Anfaal)

Rasulallah has forbidden the killing of snakes found in homes, as they could be Jinns who have accepted Islam and have taken that form.

Rasulallah said: In Madina, there are jinn that embraced Islam, if any of you should see one of them (that is a snake) in a house - he should warn it three times and if it appears after that - it should be killed, for it must be a devil

Shaytaan has no power over pious Muslims:
"Lo! My faithful bondsmen - over them you have no power, and your Lord suffices as their guardian" (The Holy Quran - Al Israa)

When closing a door (whether the main door of the house or the bathroom) mention Allah's name for that will make it impossible for Shaytaan to open it.

"Which of the favours of your Lord do you deny?" (Surah Rahman)
A beautiful response to it: "There is none of your bounties , Oh Lord, that we deny. And for you is the praise"

“Iblees sets his throne on the water. From there, he sends out his troops to tempt mankind. According to Shaytaan, the greatest temptation that a devil can make a person give into is to separate from their spouse.
Profile Image for Awni F..
62 reviews
September 5, 2013
لا اعلم ،
توقعته اعظم وأفضل ..كان مخيباً للآمال !
فكل ما يسوقه غالباً هي أدلة وأحاديث مرت علينا مراراً في كتب الدراسة..

لم استمتع سوى في صفحات قليلة..

أستطيع تلخيص المفيد في 10 صفحات وانتهى الموضوع !

انصح به لمن لا خلفية لديه عن الموضوع ، يبدو أنني بسبب علمي المسبق بالمحتويات لم استمتع بتكرار المعلومات

2.5
ولا تجبر :)

تحياتي
Profile Image for Muaad Elsharif.
168 reviews1 follower
June 27, 2018
عنوان لا علاقة له بالمضمون.
المعلومات الفعلية حول "عالم الجان" في هذا الكتاب لا تتعدى الثلاث ورقات. والباقي وعظ باسلوب مباشر مقتبس مباشرة من كتب ابن تيمية.
وجدت معلومات حول الجان في وريقات اشتريتها بربع دينار من باعة على الطريق أكثر مما في دفتي هذا الكتاب السميك.
اول كتاب أقراؤه لهذا المؤلف وسيكون الاخير إن شاء الله.
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for نورة.
791 reviews894 followers
August 28, 2014
عنوان جديد يقتحم مكتبتي :)
منذ زمن وأنا أبحث عن مثل هذه المواضيع ولكن ليس في قسم الفانتازيا والخيال العلمي وإنما عن طريق تأصيل منهجي ديني هنا وجدت بغيتي وإن كنت لم أشبع وأريد المزيد..
هل من نصيحة من أحدكم عن كتاب يتحدث عن هذا الموضوع بتعمق أكثر والأهم أن يبنى على أدلة دينية أو حقائق علمية ..؟
Profile Image for داود الجسمي.
288 reviews52 followers
August 22, 2015
تم بحمد الله وفضله وهو كصنوه كتاب عالم الملائكة الأبرار يعرفنا بمخلوقات معنا في هذا الكون خلقهم الله لحكمة باهرة

والكتاب كثير الفوائد سلس العبارة منظم تنظيم جميل
جاء فوائده في عشر صفحات

وأنصحكم بقراءته وباقي السلسلة
Profile Image for Iman Fuad.
204 reviews29 followers
September 28, 2013
معلومات سلسة ومباشرة في هذا كتاب الخلاصة لعالم الجن والشياطين رائع جدا..
Profile Image for Mahmoud.
151 reviews13 followers
April 19, 2020
عنوان الكتاب: سلسلة العقيدة في ضوء الكتاب والسنة
المؤلف: د.عمر سليمان الأشقر
الناشر: دار النفائس - مكتبة الفلاح
عدد المجلدات: 8
مجموع الصفحات: 1949 صفحة
___________

#مراجعة_السلسلة_كاملة

عندما تكون صحة القاعدة التي تبرهن بها في حل مسألة رياضية أصلاً لقبول الناتج، يدرك عندئذ ذلك الطالب الذي نجح في تخمين الناتج أو قلد رفاق فصله دونما يُحصّل الأصل أو يسلم بالقاعدة تسليماً أنه لا فائدة من جوابه. وأن العبرة لا بما بلغته (كماً) بل العبرة بكيف بلغته، وأن الرجلين ليكونان في الصلاة الواحدة، وإن ما بينهما في الفضل كما بين السماء والأرض، وأن الإمامة ليدركها المرء وشتان بين بيعة الرضا وغلبة السيف. العقيدة هي النهج الذي يسلكه المرء حقاً كانت أو باطلاً، فالإيمان عقيدة، والشرك عقيدة، والإنكار عقيدة. ولما تشعبت السبل وكثر اللغط والتلفيق والتلبيس، فلا أفضل من بيان عقيدة الحق، وحي السماء، وإظهارها أتم إظهار.

سلسلة العقيدة في ضوء الكتاب والسنة جاءت لهذه الغاية الأخيرة، في ثمانية مجلدات، قُسّمَت وفقاً لحديث النبي الأكرم صلوات الله عليه حديث أركان الإيمان، على الترتيب وأفرد المؤلف مجلداً لـ (عالم الجن والشياطين) كما جاء "اليوم الآخر" في السلسلة في ثلاثة مجلدات (القيامة الصغرى، ثم الكبرى، ثم الجنة والنار).

والمجلد الأول (العقيدة في الله) لم يكتف ببيان معنى العقيدة وما يناقضها ثم الحديث عن علم الكلام ومناهج إثبات العقائد -وإن كان مهماً- بل عرض لأدلة وبراهين وجود الله -تعالى- وجحد المولى الحق -سبحانه- وأكثر من ضرب أمثلة على دليل العناية. تناول كذلك مسائل العقيدة وأقسام التوحيد، وختم الكتاب بحديث عن تاريخ الأديان.

أما مجلدي (عالم الملائكة الأبرار) و (عالم الجن والشياطين) فعرف بهم المؤلف وبصفاتهم وأعمالهم أو وظائفهم، وعلاقتهم بالإنس وبعض المسائل التي تخص كل عالم منهما. كما تعرض للشبهات والأقوال المشككة في وجود الجن مثلاً انطلاقاً من خلل في منهجية التلقي والمعرفة وحصرها في المادة فقط!
أما كتب العالم الآخر الثلاثة: (القيامة الصغرى)، (القيامة الكبرى) و (الجنة والنار) فهم ثلاثي فيه سرد مرتب لما عرفناه بالكتاب والسنة مما يقع للمرء بخروج الروح من الجسد إلى أن يكون إما في دار النعيم وإما في عذاب الجحيم. وفيهم مسائل متعلقة بهذا العالم الآخروي ودفع إيهام الاضطراب عما جاء في ذلك.

وأخيراً خُتمت السلسلة بكتاب (القضاء والقدر)؛ وفيه بيّن المؤلف عقيدة الإسلام فيه والمدارس والفرق التي خالفت أهل السنة والجماعة في هذا الباب، والجواب عن إشكالاتهم ورد مذهبهم. والكتاب هذا يُرجع له ويُعاد، فباب القضاء والقدر ما أكثر من ضل فيه.

الحديث عن سلسلة بهذا الحجم يحتاج إلى سعة أكثر من ذلك، ولكن المقام هذا غير. تمتاز هذه السلسة بوفرة الأدلة الشرعية وتنوعها،و‏دفع إيهام الاضطراب عما احتاج لذلك أو رد شبهة وما يلتبس على الناس -على صفاءه ووضوحه- وكذلك نلتمس في السلسلة "المعاصرة"، وهي سمة نفتقدها في الدرس العقدي الآن إلا من وفقه الله. أما آن للدرس العقدي أن يجعل مسائل العالمانية والجندرية والميول الغير سوية وغيرهم من صميم الدرس؟ وقد توافرت بوادر دراسات وبحوث حول هذه المسارات وبينت أصولها وأثرها على الإيمان بشكل لا يمكن تجاهله.

سلسلة العقيدة رحلة ماتعة، حبذا لو قُرأ كل كتاب مقروناً بمحاضرة عن موضوعه أو بدراسة متن مختصر أو بمعاهدة المحفوظ من المتون. ترتيب أبوابها وأسلوبها حسن أتاح لأهل القبلة على كافة مشاربهم وصنوفهم إمكانية جردها كاملةً دون عناء. وقد علمت بصدور طبعة حديثة جُمع فيها المجلدات الثماية في مجلد ضخم واحد، لم أجده على الشبكة العنكبوتية بعد، وكذا عرفت باختصار ولد الدكتور الأشقر للسلسلة في كتاب واحد سمّاه (المدخل إلى دراسة العقيدة) فلا يعدل إلى غيره من حُرم هذه السلسلة.

تقييم عام لطبيعة السلسلة وترتيبها وأسلوبها: 5\4
وتقييم كل كتاب منفرد مختلف. أما المراجعة فللسلسلة كلها.
Displaying 1 - 30 of 76 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.