قاتل مُتسلسل يظهر في أحد الأحياء الهادئة في القاهرة. جرائم قتل مُتتابعة تتسم كلها بالتشابه التام. جريمة قتل حدثت في الستينات بوحشية. خبير روحاني عاد للتو من رومانيا بتذكار مُرعب. وكلمتان تُكتبان بالدماء على حائط أبيض.. (أتيتكم مُنتقماً) فهل من مفر؟
روايات الجيب لها سحر خاص، هي صغيرة الحجم فلا تأخذ منك أكثر من جلسة أو اثنتين على الأكثر.. فتُقرر أن تخوض تجربتها بكل سهولة. وخصوصاً عندما تكون سلسلة بها بعض الكُتاب المعروفين بالكتابة الجيدة. تتناول سلسلة الأرشيف شخصية (سالم منصور عبد الرحمن) الصحفي البالغ من العُمر ستين عاماً، لديه أرشيف من الخبرات التي واجهها ورآها في حياته.. وها هو أول أرشيف. بالطبع كان ذلك عملية محاكاة لشخصية (رفعت إسماعيل).
العدد الأول من سلسلة الأرشيف وكاتبه هو: محمد عصمت.. أحد أشهر كُتاب الرُعب والغموض في الفترة الحالية.. وأنا أحب كتاباته بغض النظر عن أي شيء.. فمنذ قرأت له "الممسوس" وبعض الكتابات الأخرى.. وهو في تطور ملحوظ.. إن لم يكن في فكرة رواياته ففي أسلوب السرد الخاص به.
تبدأ قصتنا بسلسلة من الجرائم تحدث في حي هادئ بالقاهرة.. جرائم تحدث لـ: إبنة رجل أعمال وسيناريست شهير ولاعب كُرة قدم وبعض خادمي رجل أعمال إماراتي.. فما الذي يربط بينهم جميعاً؟ يُحقق في سلسلة الجرائم الضابط (محمد) والمُلازم أول (ثائر) وكانا ثُنائي جيد.
النوفيلا مشوقة وجيدة ولكن بمجرد ما اقتربت النهاية وكنت أتوقع شيء أكبر.. ولكن للأسف التسرع الواضح في اغلاق القصة لأنها نوفيلا ولا بُد أن نغلقها سريعاً سريعاً.. فأصبحت الأحداث غير منطقية.. من شخصية ثالثة تدخل الأحداث وتكون هي مركز الأحداث فجأة.. من قرار غريب في النهاية.. رغم أنه كان من المُمكن أفضل من ذلك بكثير. القاتل -وبدون أي حرق- كان يُمكن أن يُستغل أفضل من ذلك.. فخلفيته جيدة، ولا أظن أنه كان من الحكمة أن يكون آخر قراراته بهذه العشوائية غير المُبررة.
"أنا هُنا لسبب، أنا هُنا كي أنشر الدمار وسط الأشرار، أنا هُنا كي أطهر الأرض منهم ومن شرورهم، أنا هُنا كي أهزم سواد نفوسكم أيها البشر.."
ختاماً.. كان عدداً جيداً، لا بأس به كبداية، مُشجع لتكملة السلسلة. أرقدي بسلام أيتها الروح الغاضبة.
تجربة مميزة تعيد ذكريات الثمانينات. نعود معها للروايات القصيرة التي تنتهي في جلسة واحدة و تترك اثرا في الحلق. نوستالجا رفعت اسماعيل عبقرية العراب المفضلة في الصحفي سالم الذي مر بتجارب خوارقية كثيرة و ينقلها لنا في الارشيف العمل الاول من انتاج محمد عصمت الصاعد بقوة وهو يستحق مراجعة مفصلة في فيديو مركز مراجعة مرئية للعمل https://youtu.be/uJ0k-pqWO2Q
ف بدايتها كانت أشبه بفيلم اجنبي شوفته ، بس القاتل كان بينتقم ف كل مره بطريقه مختلفه بيقتلهم كعقاب علي اخطائهم اللي هو شايفها من وجهه نظره ..كنت فاكره أنها سلسله قصص رعب بس ف العموم كتاب خفيف مسلي
فى البداية حابب اقول ان فكرة السلسلة و اصدارها حاجه لطيفة جدا و فكرة حلوة و حركة مبدعة من دار ن
فى البداية وفى العدد الاول احنا قدام سالم منصور الصفحى صاحب ال60 عام واللى من خلاله تقربيا هنعرف حكايات كتيرة من ارشيفه الخاص و حكايتنا الاولى هى اتيتكم منتقما ..كتابة محمد عصمت ... غلاف اسلام مجاهد .. عدد الصفحان 80
" المراجعة بدون اى حرق للاحداث "
بتبتدى الحكاية بجريمة قتل بتحصل فى احدى احياء القاهرة الهادية واللى بيحقق فى الضابطين محمد و ثائر و من خلال تحققيهم ده بتحصل جرايم تانية كتيرة دون وجود اى اثر لمسبب الجرائم و دون وجود اى شىء يمسك ليدل على الجانى .. ولكن بعد محاولات عده يكشتفوا سر و يلجأوا لصديق لحل هذة المعضلة ولكن بعد فوات الاوان فما كان هو هذا السر ؟ و لماذا كان بعد فوات الاوان ؟
الرواية او النوفيلا ممتعة بشكل رهيب بتاخدك من اول الصفحات فى رتم قوى و سريع وبتفضل تجرى ورا الاحداث و تتابع بشكل كبير جدا ..لغة العمل فصحى و سهلة بدون اى تعفيدات و الشخصيات جيده بشكل كبير واعجبنى كثير من المشاهد مثل مشهد خطوات تحليل الحمض النووى والاهتمام بذكر الفروقات بين القاتل العادى و القاتل المتسلسل و خطوره كل منهما
وللذكر هناك بعض الاخطاء الاملائية و عدم التدقيق فى مراجعة العمل لكن اظن انه سوف يتم اصلاحه فى الطبعات القادمة
العدد رقم ١ : أولاً تحية واجبة لتصميم الغلاف تفاصيله جميلة ومن خلاله تعرفت على أشياء كثيرة قبل أن أبدأ
ثانياً ليست أول تجربة مع الكاتب ولا أستطيع أن أنكر إن بداية السلسلة بأسمه شئ مشجع وكنت متابعة جيدة لقصصه القصيرة المترجمة وقرأت له من قبل عدة كتب
ثالثاً هذا الكتاب أنتهى فى جلسه واحدة ساعة وعشرون دقيقة تقريباً أقل من ٩٠ صفحة لا أعتبره رواية القصة ممتعة لكنها قصيرة جدا اللغة العربية الفصحى تعطى للمحتوى رونق ومذاق مختلف لكن بين السطور الأسلوب الأجنبى لازال موجود في الحبكة إحتمال إنه شعور يلازمني وحدى لمتابعتى للمسلسلات البوليسية والسحرة والماورائيات بأشكالها المختلفة بدون حرق للأحداث القصة متوافقة فى بعض النقاط مع التفاصيل الأوربية أكثر منها للمصرية ولكنها لا تشبع فضولى كنت أحتاج المزيد من الأحداث والتحقيقات والنهاية لم تكن متوقعة مع إفتراضى أن كل شئ تم كما ينبغي
ممكن نحط عنوان ثانوى أو رمز للقصة كلها الإنسان أخطر المخلوقات على الكوكب وهو العدو الأول لنفسه ولغيره
ثاني مرة أقرأ للكاتب محمد عصمت - وهذه الرواية هي الأولى في سلسلة روايات "الأرشيف" الرواية في أولها بوليسية مكتوبة بعناية واللغة والحوار جيدين والوصف جعلني أشعر بالأحداث وكأنني أجلس بين أبطال الرواية وأرى وأشعر بما يشعرون.
الرواية ظلت تجذبني حتى منتصفها تقريباً ثم تغيرت بعد ذلك تغيراً في الفكرة والمضمون فقل اهتمامي بها! بل أنني تعجبت منها وكيف تم لي عنق الأحداث لتخرج من بوليسيتها إلى عالم الأرواح والاستحواذ وكل الهبل ده!
للأسف ثاني تجربة سيئة لي مع الكاتب!
الرواية صغيرة وقد استمعت إليها في يومين عن طريق برنامج Storytel
ملاحظات - الأسماء غريبة ومش مصرية بالرغم من إن الأحداث في مصر! ثائر ونبهان وفايز ونوار صعب يكونوا مصريين!
تقليد واضح لرفعت اسماعيل ولكن بشكل رديء نوعا ما النجمتان بسبب الاحداث المتلاحقة التي تجعلك تستمر لتعرف النهاية الا ان النهاية غير مقنعة وتفسير دافع القتل مثير للسخرية
الرواية عن سلسلة من الجرائم البشعة في حي هادئ يقطنه الأغنياء بالقاهرة، الجرائم غريبة وتفاصيلها دموية ملهاش تفسير منطقي غير أن في شيء ما ورائي تسبب فيها، يحقق فيها اتنين ظباط ويوصلوا لشبه إجابة في مقابل خسارة فادحة.
هل النوفيلا مشدتنيش؟ شدتني أعرف النهاية بس هيقفلها ازاي، وكالعادة أحبطني أكتر ما كنت محبطة يمكن لو كانت أطول كان يبقى في تفسير منطقي للأحداث ونهاية مقبولة نوعا ما.
مشكلتي الدائمة مع الكاتب أنه بيحاول يجمع بين أغلب عناصر الرعب في كتاباته، سواء جرائم بشرية أو أحداث ماورائية، وطبعا القصة بتوسع وبتقلب الرواية لبازل كبير من نوعين مختلفين وناقصين عشان تفضل كل صورة نهائية ناقصة.
هل مش هكمل السلسلة؟ إن شاء الله هتكمل لأنها واخدة تيمة روايات الجيب، ولأن الكتاب مختلفين فكل واحد ياخد فرصته.
سلسلة الأرشيف تتحدث حول (سالم منصور عبد الرحمن) الصحفي البالغ من العُمر ستين عاماً، لديه أرشيف من الخبرات التي واجهها ورآها في حياته.. مجموعه من جرائم القتل البشعه تحدث بدون وجود دليل على القاتل ليتم الذهاب الى عالم روحنيات ليقوم باستداع روح القاتل لمعرفة سبب الجرائم الاحداث سريعه بدون مط واسلوب الكاتب مميز والغلاف حلو ومعبر
الصحفي سالم و خبراته في عالم ماوراء الطبيعة و فيه محاكاة لرفعت اسماعيل اسلوب السرد في الرواية جيد و مشوق و لا وجود للملل و لكن هناك لحظة قرر الكاتب انهاء الرواية باي شكل لانها رواية جيب فجاءت الاحداث غير منطقية تماما خصوصا في دافع القاتل غير منطقي تماما اول عمل اقراءه للكاتب و ربما يكون الاخير
الأسلوب جيد و لكن القصة ناقصها تفاصيل زي لية الأسر دي بالذات اللي اتقتلت؟ و اية السر في ترتيبهم؟ لية الحي دا بالذات؟ و بعدين انا اعترض علي وجود خبير في ما وراء الطبيعة غير الدكتور رفعت إسماعيل مع احترامي الكامل للأستاذ سالم منصور عبد الرحمن
اول تجربة لى مع الكاتب محمد عصمت ولا بأس بها. قصة مسلية ومشوقة لكن كان ينقصها معرفة اسباب قتل الاسر الثلاث فى الحى الهادىء وتم الاكتفاء بالاشارة الى ان هذه الاسر تحمل شرورا كثيرة وفقط. عموما ليست سيئة على الاطلاق
not going to lie I am a bit disappointed like there is a lot missing 1 why the ghost thingy is killing those victims 2 why did he say that the victims are evil too what did they do 3 the ending was too fast and i want what happened next .
حلوة الفكرة بتاعت الارشيف ورجوع النوع ده من السلاسل مكنتش اعرف ان دي اول قصة فيهم وكنت قريت بدون ترتيب فيهم قبل كدا بس يبقى بردو عصمت لي بصمته الجميلة اللي بتضيف فاي سلسلة او رواية او كتاب