Jump to ratings and reviews
Rate this book

تاريخ الإسلام السياسي والديني والثقافي والاجتماعي - الجزء الأول

Rate this book

448 pages, Unknown Binding

Published January 1, 1996

5 people are currently reading
38 people want to read

About the author

حسن إبراهيم حسن

26 books40 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
3 (21%)
4 stars
11 (78%)
3 stars
0 (0%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 7 of 7 reviews
Profile Image for Bahaa Mohammed.
31 reviews28 followers
August 26, 2020
التقييم اربع نجمات ونصف
هذا الجزء الاول فقط، ويتابع تاريخ العرب من بدء الدعوة الى نهاية الدولة الاموية. الكتاب ممتاز في مجاله، ويغني عن عشرات كتب السيرة التي كتبت منذ زمن طويل. ما يميز الكتاب هو تبحر كاتبه واستسقاءه من مصادر جمة عربيها غربيها. يقدم الرأي ودليل. الشيء الوحيد الذي يعاب الكتاب هو تحيز الكتاب قليلا للعرب ببعض المواضع وما ذهب إليه من آراء. ولكنها قليلة جدا ولا تكاد تلاحظ. لا غنى لأي قارئ للتاريخ الاسلامي عن هذا السفر.
Profile Image for Hassan Zayour.
Author 4 books39 followers
December 25, 2019
This book is a relatively objective study of the history of Islam from its start with the prophet, covering the Post-Prophet era, the time of the Rashidun Caliphate and the time of the fitna. The book covers, as suggested by the title, the different fields directly affected by Islam, including the social, political, and economic aspects of this state. A very nice read and a great introductory book.
Profile Image for Mohammed.
43 reviews2 followers
May 29, 2024
-...من كان ذا قدرة على اللإحساس بتاريخ البشرية عموما كتاريخه الشخصي، سيكون له، ضمن نوع من التعميم الواسع، إحساس بمرارة المريض الذي يفكر في العافية، والعجوز الذي يتذكر أحلام الشباب، والشهيد الذي يهلك من أجل مثَله الأعلى، والبطل مساءً بعد المعركة التي لم يُحسم فيها أي شيء، لكنها كلفته جراحاً وفقدان صديق؛- لكن أن يتحمل المرء كل هذه الحصيلة الهائلة من المرارات، أن يكون قادراً على تحملها، وأن يظل مع ذلك البطل الذي سينهض مع قدوم يوم جديد للمعركة ليستقبل الفجر ويحيّي حظه القادم، كإنسان يتحرك داخل أفق آلاف السنين من أمامه ومن ورائه، وكوريث لمجمل نبل الروح الماضية، الوريث الذي يحمل على عاتقه واجباً ومهمة، والإنسان الأكثر نبلا من كل نبلاء الماضي، وفي الوقت نفسه طليعة طبقة نبيلة جديدة لم يعرف التاريخ ولم يحلم بمثيل لها في أي عصر من العصور: أن يحمل المرء في قلبه كل هذه الأشياء، أقدمها، وجديدها، والخسائر، والآمال، والغزوات، وانتصارات الإنسانية: كل هذه الأشياء داخل نفس واحدة، ومكثفةً في إحساس واحد! -إن هذا لشيء من شأنه أن يكون مصدر غبطة لم يعرفها الإنسان من قبل: سعادة قدسيّة مفعمة قوة ومحبة، كلها دموع، كلها ضحك؛ سعادة شبيهة بالشمس ساعة الغروب، تهب بلا انقطاع من ثرائها الذي لا ينضب، تنثر وتلقي في البحر؛ وعلى غرارها لا تكون تلك السعادة في أرقى لحظات ثرائها إلا عندما يصبح بإمكان حتى أفقر الصيادين أن يجدّف بمجدافيْن من ذهب! هذا الإحساس القدسيّ إذاً هو الذي نسميه - إنسانيّة!-
نيتشه

كيف يمكن تلخيص تاريخ أمة، آمالها وتطلعاتها وآلامها، تحضرها وتخلفها، محنها ومصائبها، ماضيها وحاضرها، لا مجال لذلك بكل تأكيد، لكن الكتاب يعتبر المختصر المفيد، قدّم الكاتب العرب قبل الإسلام وما أثر عنها ثم إنتقل لمرحلة البعث وما بعدها فالخلفاء الراشدون والأمويون، ثم عرّج على الحركات السياسية والدينية وجوانب طريقة الحكم والثقافة والفن والحالة الإجتماعية، الجزء الأول إنتهى بإنتهاء الدولة الأموية.

الباعث لقراءة هذا الكتاب هو أخذ صورة مجملة عن التاريخ الاسلامي والكاتب قدم التاريخ بشكل محايد نوعا ما، والكتاب جيد من ناحية سلاسة لغته وتدرج مواضيعه.

جولة بين دفتي التاريخ تجعل منك ترى تناقضات التاريخ عن قرب وترى كيف الكل يتجاذب اطراف التاريخ لمآربه، والبيئة التي كانت حاضنة او شرط لظهور نوع معين من الحياة.

ما تسمى الفتنة الكبرى كانت القشة التي قسمت ظهر البعير وهذا التحول من الكم إلى الكيف أدى في النهاية كـحتمية إلى سقوط الدولة الأموية، كل امبراطورية تمر كما قال -ابن خلدون- بثلاث مراحل، الطفولة والشباب والكهولة.
أول أسباب سقوط الدولة الأموية هو التنافس الذي كان بين ابناء الدولة الأموية نفسها بين أبناء معاوية وأبناء مروان.
السبب الثاني نعرت العصبية القبلية الأولى.
السبب الثالث كان بسبب المجون والترف فكانوا -ابناء امية- غارقين في الترف والمجون.
والسبب الرابع تعصب الأمويين للعرب او بالأحرى انتصارهم للعرب فقط والتنزيل والتسقيط من الموالي والتابعين.

البروباغندا هي سيل من المعلومات تخاطب او تداعب العاطفة، فكل من سيقرأ التاريخ بعين فاحصه متأمله سيرى ما لا يراه القاريء العادي.
الدولة الأموية كانت على حمم بركانية تتأهب للإنفجار، "امتاز هذا العصر بقيام حركات لها أثر بعيد في السياسة والدين، فإننا نرى الخلاف يدب بين العرب منذ انتقل الرسول إلى جوار ربه، فلا تخضع أكثر القبائل لسلطان أبي بكر وترتد عن الإسلام ويمتنع بعضها عن أداء الزكاة، بل إن بعض العرب يدعون النبوة...-

هذا هو التاريخ الإسلامي حبلى بالمتناقضات والإختلافات يحاول البعض للتجميع بينها، والجمع بينها محال إنها كالجمع بين المتناقضات.
------------
معلومات جانبية:
تقسيم العرب كما يقول الكاتب عرب بائدة، بادت ولم نعد نسمع عنهم إلا الشزر مزر والعرب الباقية وهم العرب العاربة وتنقسم بين عرب البدو وعرب الحضر، وتعني لفظ عرب صحراء.

الخلافة نظام مستحدث أُستحدث مع الاسلام، فكما كان في -الغرب- هناك حاكم زمني وحاكم روحي، الخلافة جمعت بين الإثنين.
Profile Image for Mai.
37 reviews2 followers
January 4, 2021
هو يقدم صورة عامة لحالة بلاد الإسلام من وقت ظهوره إلى ساعة سقوط الخلافة الأموية
و هو كتاب خفيف الروح سهل القراءة لا يوجد ما يستعصى فيه سواء من حيث الألفاظ أو الأفكار
Profile Image for Sameh Diyab.
169 reviews34 followers
July 28, 2019
درَج كُتَّاب تاريخ الإسلام على تناوله بصورٍ قاصرة اكتفت بأحد أمرين: الأول عرضُ تاريخنا على هيئة أحداث منفصلة منقطعة السياق التاريخي وهذا ما فعله المؤرخون القدماء كابن كثير وابن الأثير وقبلهم الطبري عليهم رحمة الله جميعاً، والطريقة الثانية في عرض التاريخ هي الحديث عن وقائع متسلسلة متصلة لكنها مقتصرة على تناول الجانب السياسي من هذه الأمة، إذ ترى الحديث عمن تولى من الخلفاء ومن استوزر واستعمل على البلاد والأقاليم، وربما تُطُرِّق إلى الحديث عن وفيات بعض العلماء، وإلى الحروب والفتن التي قامت.
يتميز هذا الكتاب بتلافي تلك المثلبة، حيث تناول التاريخ بصورة عرضية وعمودية، عرضيةٍ تناولت السياق التاريخي وتسلسل الأحداث التي وقعت في حقبةٍ تاريخيةٍ ما وفقاً لقيام دولٍ وسقوط أخرى، وعموديةٍ غاصت في أعماق الأمة لتكشف عن جوانبها الاجتماعية والسياسية والثقافية والفنية والدينية، وهذه ميزة يكاد يكون المؤلف أول من حازها في عرضه للتاريخ الإسلامي.
لا شك في كون السياسة في أمتنا جانباً مظلماً من جوانبها الكثيرة النيرة، ولكنه على ظلمته أكثر نوراً وإضاءة من غيرها من الأمم، فإنك ترى الانقلابات تقوم على أساس ديني كما نرى في فعل معاوية مع علي بن أبي طالب رضي الله عنهما، وكما ترى في فعل بني العباس مع الأمويين، وكما نرى في خروج بعضهم على هاتين الدولتين كالحسين بن علي وابن الزبير والنفس الزكية وغيرهم، ولا ننكر حدوث تلك المآسي بحق المهزومين على أيدي المنتصرين، ولكن رغم هذا فلا بد من النظر إلى أمرين مهمين في تقييمنا لتلك الأفعال المذمومة التي صدرت بحق أولئك المهزومين: أولهما: كون تلك الروايات الحاكية لتفاصيل تلك الأخطاء تعرضت لكثير من التشويه والدس والكذب والمبالغة من قِبل أعداء كل فئة في محاولةٍ منهم للطعن في خصومهم وتجييش المشاعر ضدهم، وثاني الأمرين: أنه مهما بلغت تلك الأفعال من الشناعة والسوء فإنها إذا قورنت بنظائرها في الأمم الأخرى فإنها لا تساوي نقطة في بحر الفظاعات التي مارسها الصليبيون مثلاً في غزواتهم على الشام وعلى الأمريكتين كما روى بعضَ ذلك القسيس بارتولمي دي لاس كازاس في كتابه (المسيحية والسيف)، والتي مارسها الشيوعيون في القرن العشرين بمواطنيهم وبأعدائهم، والقائمة تطول...
يرى القارئ مقدار الجهد الكبير الذي بذله المؤلف في كتابه هذا، إذ يعود إلى مراجع كثيرة ومتنوعة في استقاء مادته وربطها ببعضها وتحليل ما ورد فيها على ضوء القراءة المقارِنة والبحث المتأني، مما أعطى كتابه هذا قيمة كبيرة في اختصار وقت القارئ وكفايته العودة إلى كتب كثيرة في الموضوع المبحوث...
مما يؤخذ على الكتاب الأمور التالية:
1- اعتماده بشكل كبير على كتب المستشرقين في نقل الأحداث التاريخية وأحياناً في تحليلها، ولا نشك أبداً في أن أمثال تلك الكتب على غزارة مادتها واطلاع مؤلفيها الواسع إلا أنها لا تخلو من محاولات للطعن في تاريخنا وديننا، وقد سقط المؤلف –للأسف- في بعض تلك الحفر التي حفرها أعدائنا، كما في حديثه عن طرق نقل الحديث والسنة النبوية فقد شكك في معظمها ناقلاً ذلك عن بعض المستشرقين، على أنه –والحق يُقال- وقف في كثير من الأحيان مدافعاً ضد تهم المستشرقين وطعونهم في السيرة النبوية وفي بعض الصحابة، وفي الفتوحات الإسلامية ونظام الحكم في الإسلام.
2- صوغه لبعض المصطلحات المضللة في توصيف بعض الأمور، كاعتماده مصطلح الديمقراطية في توصيفه نظام الحكم في الإسلام وفي حديثه عن آراء الخوارج بأنها ديمقراطية كذلك لأنهم رفضوا حصر أحقية الخلافة بالعرب الأحرار..
عموماً: الكتاب غني بالمعلومات والتحليل التاريخي الجيد وعَرْض صورة شاملة عن أمة الإسلام، فجزى الله مؤلفه خيراً..
والحمد لله رب العالمين..
Profile Image for Mahdi.
86 reviews11 followers
December 16, 2025
الكتاب جيّد جدّاً في مقصده، حيث عرض تاريخ الإسلام لا من جهة سياسية فقط وإنما أجاد ذلك أيضاً من الجهات الدينية والاجتماعية والثقافية والفنية، وهو يمثل سلسلة مترابطة الأحداث لا كما كتبت أغلب كتب تاريخنا. الكتاب في مجمله جيّد جداً يخرج قارئه بحصيلة معرفية ممتازة، وإن كنت أختلف مع الكاتب بشدة في تقييمه لبعض الأحداث.
Profile Image for Kinan Arous.
174 reviews50 followers
September 14, 2019
هذا هو الجزء الاول من ٤ اجزاء كتبها حسن ابراهيم حسن عن تاريخ الاسلام مضمنا فيها ليس فقط الحياة السياسية و الدينية و حسب بل و حياة الادب و العمران و الاجتماع و المرأة و غيرها.
الكتاب يقع في ٥٥٠ صفحة الطبعة السابعة عام ١٩٦٤
Displaying 1 - 7 of 7 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.