Jump to ratings and reviews
Rate this book

السلطان العثماني عبد الحميد الثاني والإمبراطور الياباني ميكادو

Rate this book

208 pages, Paperback

Published January 1, 2018

4 people want to read

About the author

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
1 (33%)
4 stars
2 (66%)
3 stars
0 (0%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for سعيد ناصر.
32 reviews9 followers
August 19, 2025
الكتاب تأريخ جميل وبسيط عن طموحات واحلام السلطان عبدالحميد منذ ان علم عن اليابان حتي تواصل معاها لكن عيوبه تكمن في تكرار الكلمات بنفس النسق ونفس الدباجة مما ينتج نوع من الملل من التكرار رغم روعة السرد
Profile Image for هشام .
91 reviews19 followers
June 12, 2020
هذا الكتاب من تأليف الصحفي والباحث ضياء شاكر سنة 1943 ومن ترجمة الكاتب والمترجم العراقي يشّار شريف وذلك سنة 2016، ليتم نشر الكتاب في 2018 عن دار الأمم بإسطنبول.

وقد بدأ المترجم بمقدمة وافية عن مؤلف الكتاب ضياء شاكر وما مر به من أحداث إبان آخر أيام السلطنة (الخلافة) العثمانية، وصعود جمعية الاتحاد والترقي، وحرب البلقان، وتأسيس الجمهورية التركية.. وعن أعماله ونشاطاته وجهاده.. وعن آثاره الأدبية ونتاجه البحثي.

لينتقل بعدها إلى الكتاب الذي يتعرض بإيجاز للعلاقات بين اليابان والخلافة العثمانية في فترة أربعين سنة (1860 إلى 1906)، مع التركيز بإطناب على حادثة السفينة أرطغرل وما تبعها من أحدث شكلت ما يزيد عن نصف مادة الكتاب.

ورغم شهرة هذه الحادثة وذكرها في العديد من الكتب، فإن هذا الكتاب يتفرد بذكر تفاصيل لا توجد في ما عداه..

وقد سبق الحديث عن حادثة السفينة أرطغرل ذكر أول زيارة موثقة لأمير سنة 1880، وأول مسودة معاهدة تجارية مع اليابان عرضت على السلطنة العثمانية عام 1881، ثم زيارة الماريشال الأمير أكيهيتو كوماتسو والتي أتت رحلة البارجة أرطغرل ردا لها.

وقد سجل الكتاب تفاصيل الرحلة بدءا من اختيار السفينة، واختيار مبعوثي السلطان عبد الحميد إلى إمبراطور اليابان، ثم انطلاق الرحلة ووصولها إلى اليابان والاستقبال الحار الذي حظي به البحارة الأتراك من قبل الإمبراطور، وماعايشه هؤلاء البحارة طيلة فترة إقامتهم... انتهاء بتحطمها قرب شواطئ أوشيما اليابانية بسبب إعصار عنيف وإنقاذ 69 رجلا من أصل 607 هم كل ركاب البارجة!

ثم يحدثنا الكتاب عن تعامل اليابانيين مع هذه الفاجعة سواء عامة الناس والإمبراطور..

ليأتي بعد ذلك رحلة إعادة البحارة الناجين في بارجتين يابانيتين ووصولهما إلى أراضي السلطنة العثمانية، والترحيب الكبير غير المسبوق من قبل السلطان عبد الحميد الثاني.

كل ذلك مع ذكر للأماكن والأسماء والتواريخ، الرسمية وما تخللها من مؤدبات وزيارات وحفلات. وأيضا ذكر لبعض الأحداث الطريفة، وتعامل العامة مع اليابانيين ونظرتهم لهم.

وللمهتمين بتاريخ الإسلام في اليابان فإن هناك فقرات من الكتاب تتحدث عن أول داعية ذهب إلى اليابان وهو الحاج مصطفى البومبايي (التركي)، وفشله في الدعوة هناك لقلة علمه وسوء اختياره طريقة الدعوة، وتأثيره السلبي على من أتى بعده وهم عالم مصري ثم عالم هندي!

إلى أن أتى الضابط المصري أحمد فضلي الذي كان له أثر طيب في أرض اليابان. كما أبرز الكتاب شخصية الصحفي الياباني نودا أفندي الذي قدم مع البارجتين اليابانيتين العائدتين بالبحارة الأتراك، واعتناقة الإسلام وبقائه في إسطنبول وتعلمة التركية وتعليمه اليابانية لخمسة من الطلاب الأتراك بالمدرسة الحربية اللغة اليابانية.

الكتاب في المجمل جيد وقراءته سلسلة وأنصح بقراءته، ولو لي عليه مأخذ فسيكون قلة علامة الترقيم كالفواصل والقاطعات ونحو ذلك!!
Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.