A deeply poetic account of love and resistance through a young girl’s eyes by Sahar Khalifeh.
After many decades of restless exile, Nadal returns to her family home in Nablus, where she had lived with her grandmother before the 1948 Nakba that scattered her family across the globe. She was a young girl when the popular resistance began and, through the bloodshed and bitter struggle, Nidal fell in love with Rabie, a freedom fighter. He was her first and only real love―him and all that he represented: Palestine in its youth and spring, the resistance fighters in the hills, the nation as embodied in her family home and in the land.
Years later, Nidal and Rabie meet, and he encourages her to read her uncle Amin’s memoirs. She immerses herself in the details of her family and national past and discovers that her absent mother had been nurse and lover to Palestinian leader Abdel-Qader al-Husseini.
Set in the final days of the British Mandate, Sahar Khalifeh spins an epic tale filled with emotional urgency and political immediacy.
Sahar Khalifeh (Arabic: سحر خليفة ; also as Sahar Khalifa in French, German, Italian) is a Palestinian writer.
She has written eleven novels, which have been translated into English, French, Hebrew, German, Spanish, and many other languages. One of her best-known works is the novel Wild Thorns (1976). She has won international prizes, including the 2006 Naguib Mahfouz Medal for Literature, for The Image, the Icon, and the Covenant.
Sahar Khalifeh is the founder of the Women's Affairs Center in Nablus. She received her B.A. degree in English & American Literature from Birzeit University (Palestine, 1977), an M.A. from the The University of North Carolina (USA, 1982) and a PhD in Women Studies & American Women’s Literature from the University of Iowa (USA,1988).
مش لازم الحب الاول يكون حب بين رجل و ست.. في حب تاني ..أحلي ..أكبر و أعظم .. حب لا ينتهي و لا يقل مع مرور الوقت... الحب الأول في هذه الرواية هو حب الوطن ..تراب بلدك اللي كل حبة فيه لها قيمة وكل حتة منه لها معني لا يشعر بها و لا يقدرها إلا أصحاب الارض.. والأرض هنا هي فلسطين💔
"وإن ضاعت القدس ضاعت فلسطين، وإن ضاعت فلسطين ضاع العرب..."
-لكل من يريد ان يتعرف علي تاريخ فلسطين منذ أيام الانتداب الانجليزي وكيف تآمر الإنكليز مع اليهود لإخلاء البلد وتهجير أهلها يقرأ هذه الرواية... -لكل من يريد أن يعرف كيف تخلي الحكام العرب علي مساعدة الثوار قبل النكبة يقرأ هذه الرواية.. -لكل من يريد أن يتعلم من صمود و نضال هذا الشعب يقرأ هذه الرواية..
في هذا الكتاب تكتب سحر خليفة بحروف من ذهب تاريخ فلسطين منذ الثلاثينات.. الكاتبة تلقي الضوء علي بداية استيطان اليهود في فلسطين، حصار المستعمرات من قبل الثوار،خطّة نخشون، تزويد اليهود بالمال والسلاح والطيارات والدبابات والبواخر ومساعدتهم بكل الطرق ..ثورة عبد القادر الحسيني بكل عظمتها و كيف حاول هذا الرجل الشجاع أن يدافع عن ارضه بأقل الإمكانيات حتي استشهد عام ١٩٤٨ ...
بلغة رائعة و تنقل مذهل بين الحاضر الماضي حتاخدك سحر خليفة في رحلة مؤلمة و توجع القلب ولكن مهم إننا نقرأ عنها خصوصا في هذه الأيام الصعبة...
يعيب الرواية ان كان فيها تطويل شوية في النصف الأول منها و لكن مع بداية النصف التاني ستلتهم صفحاتها و دموعك نازلة وقلبك بيدق وبينك و بين نفسك حيكون نفسك تغير اللي مكتوب عشان لو مكانش حصل أكيد الوضع المأساوي الذي يعيشه أخواتنا الفلسطنيين هذه الأيام كان حيتغير كتير...
أول قراءة للكاتبة و إكتشاف جيه في وقته لهذا القلم الفلسطيني الرائع.. بالتأكيد ينصح بها...
“They are accountable to God Almighty.He is mightier than any oppressor;their turn will come one day”
This is an ode to Palestine and its people,an anthem of resistance and resilience.A story about Palestine in the form of a fictional book,in part a history lesson through the talented artist Nidal who decades after being exiled by the colonial forces occupying her homeland, returns to Palestine to repair her childhood home–and to confront a past filled with heartbreak and bloodshed.Many of Nidal’s memories have to do with Rabie, a boy she fell in love with at the start of the armed conflict who she reconnects with many years later when he too comes back to his homeland and convinces her to read her uncles poems and stories of his life.This book presents the Palestinian revolution after the year 1929 and the events leading to the 1948 Nakba and 2000’s.
When I realized fragments in this book document real life events that took place I was awestruck time and again of Sahar Khalifeh’s talent.These events such as the leader AbdelQader Husseini’s funeral and the massacre of Deir Yassin,the Arab league and the mention of the Nakhshoun plan etc were so seamlessly woven into the story.I did however struggle to connect with the story at certain points.
“They (zionists) want to empty the country of its native people through a campaign of fear,to terrorize the civilian population.This is their plan.” Have we not seen this being implemented in real life at the moment in 🇵🇸 ?? This book is more than a mere fiction read.
Through the pages,one can feel the heartbeat of the people,their struggles,and their aspirations.This book captures the essence of Palestinian resistance by shedding light on the resilience and unwavering strength of the Palestinian people.It portrays their unwavering spirit,determination,and unwavering commitment to their land and identity. This book is a call to action.It urges readers to stand in solidarity with the Palestinian cause and urges one to educate themselves.The bittersweet ending left me with smile on my face despite the sadness laced into this book.
“This is colonialism,apartheid,and every occupation is bound to end one day;this was the fate of the British,the Turks,the Crusaders,and other similar powers.This policy will end one day,but when ? In whose lifetime ??”
🚨 Don’t let the title deceive you, it’s so much more than that.It is a heavy book which highlights important events in Palestinian history.A note when reading this book would be to keep an eye out for ANY names that give even the slightest hint of a backstory or a historical significance to a particular event or person and research about them using sites like the one I’ve added in below. 🚨 To learn more about the Deir Yassin Massacre : https://www.palestineremembered.com/J...
قراءة هذه الرواية شبيهة بالرجوع إلى صور قديمة والتفكير في: واه... كيف كُنّا... وكيف كانت الحياة مليئة من حولنا - وشو تغيّرنا
أسلوب سحر خليفة جميل في نقل الفكرة، ونقل الصورة، ونقل البهجة والإستياء معاُ. كنّا في يوم من الأيام نكتشف الحُب في عمر الرابعة عشر، وها نحن نتحول في الوقت نفسه لمخاتير في السبعين ونفكّر في اللامنسي. من نحن فعلاً؟ هل نحن هؤلاء الذين آمنوا وتأملوا وأحبّوا، أم هل أصبحنا مجرد أجسام تفكّر بالماضي بعد ضياع الوقت و"مرور احتلال وعواصف وزلزال رهيب جعل مدينتنا مقلوبة، رأسها لتحت وأرجلها لفوق وحولها دمار وشظايا وغبار كثيف؟ "أسفت كثيراً وذرفت الدموع لأن الدنيا تتغير ويظل القلب على حاله."
الجزء الأول من الكتاب يأخذ بنا إلى زمن "الأبطال والعشّاق والثورة". امتلأت الشخصيات وقصص الحُب والأمل والتطلّع قدماً لما سيحصل في الحاضر والمستقبل. قصة إعجاب بين نضال، فتاة الرابع عشر، بربيع الذي يبدو وكأنه قد وُلد ولداً ورجلاً في آنٍ واحد. أمّا الزمن الذي سيأتي من بعده فهو زمن النحس؛ والحُب "مكتوم بين امرأة تعاني الأسى، ورجل يعاني القهر"، وسيمّر الوقت وسنستدرك أننا "ما كنّا نشكّ، كنّا صغاراً. لكن الآن يملأنا الشكّ."
أعاود التذكير بجمال أسلوب سحر خليفة في نقل الشخصيات: نضال والسّت والأم والأخوال والثوار والنساء القديرات والولد ربيع؛ التي تأخذ بنا إلى عالم ما بين الوهم والواقع، وتروي لنا قصصهم بنكهات الزعتر والبابونج والميرمّية. ولها تعابير جميلة، مثل: "أنا نقطة، بل فاصلة في سطر جديد وفقرة جديدة. لكن ما كتب من الأوّل، في أوّل سطر يبقى معنا مثل التاريخ، والذكريات، والطفولة وصورنا القديمة قبل التجاعيد وانحدار الخطوط في سحنتنا وأفول اللمعة من العينين."من الجمل التي أعجبتني خصيصاً: "الأغنية تطربني رغم الهزال وعقم الكلمات."
أما في الجزء الثاني من الرواية فتأخذ بنا إلى التاريخ، وسرد ما حصل بالقدس مع بعض التفاصيل المعيّنة مثل "خطة نخشون" والائتلاف اليهودي البريطاني العربي والاتفاق والتعهد بينهم. تسجّل هذه الأجزاء أحداث تاريخية حقيقية –البعض منها حرفية- عما حصل في الـ48 بطريقة مسيّسة بعض الشيء وربما حتى خطيرة. تشمل هذه التفاصيل ما حدث مع عبد القادر الحسيني، والجامعة العربية (جيش الإنقاذ) التي وقفت في طريق حماية القدس التي طارت من أيدي العرب الذين "لا يستطيعون العمل بلا قائد – لأنهم بلا قائد مثل الغنم بلا راعي". تعبّر الرواية عما حصل في نيسان وكيف تم استشهاد الحسيني في القسطل بطريقة جعلتني أنظر إلى التاريخ بوجه مختلف. ساعدتني الرواية في فهم ما حدث في تلك الأيام بطريقة ربما تبدو مبهومة في كتب التاريخ. ولقد قمت بذكر كلمة "خطيرة" لأن الرواية تحمّل جامعة الدول العربية مسؤولية الفقدان والخسارة التي حلّت بفلسطين (بعد أن تركت الجنود في أوج انتصاراتهم بدون عون أو سلاح)، كما وأنها تفضح الجامعة العربية على أنها كانت ضد التحديث والحداثة وإنشاء دولة عصريّة – على عكس عبد القادر الحسيني الذي يقول: "أنا، كقائد عسكري يتولّى الدفاع عن سلامة العرب في القدس، لا يهمّني ما يجري في لندن من مناقشات ومفاوضات. ما دام مشروع التقسيم قائماً فإن القتال سيستمر، ولن نسمح بإنشاء دولة عنصرية تستثنينا كمسلمين ومسيحيين. ستكون دولتنا مفتوحة لكل الأديان والمذاهب والمعتقدات. ستكون دولتنا عصريّة."
يتحوّل هذا الكتاب من رواية إلى وثيقة تاريخية تكشف عن أسماء عائلات الثوار وعن الاجتماعات التي قامت على حينها. كما وأنها تظهر من بدايتها دور المرأة في النضال وقوة شخصيتها، إلا أن الذي سيحصل هو "فقدان وخسارة" ليس مجرد للنساء اللواتي يشعرن بالوحدة والعقم، بل لكل من كان له أمل وشجاعة- وإذ بنا قد وصلنا إلى زمن النحس الذي لا يظهر فيه الأبطال والعشّاق والثورة إلا في صفحات الماضي.
لكن بغض النظر عن هذا اليأس الذي حّل بالشخصيات والعقم الذي قد يرمز إلى "عقم الكلمات" وعقم الوطن، فالأمل قد يكون موجود بالوريث والحفيد والأطفال و"روح البيت" الذي سيملأه أصحاب الدار.
رواية جميلة ذكرتني بفيلم "باب الشمس" بعض الشيء، إذ استطعت أن أتخيلها وكأنني شاهدت أبطالها أمامي
من أجمل الروايات التي قرأتها عن فلسطين. لمن يرغب فعلًا رؤية فلسطين بعينٍ واقعيّة محايدة فبه قراءة هذا العمل. لسحر خليفة التي وللأسف لم أقرأ لها من قبل قدرة رائعة على شخصنة الحدث ونسجه بشكلٍ فنّيّ آخاذ بلغة أكثر من رائعة وتقنية روائيّة عالية. عشت مع جميع الشخصيّات أجمل اللحظات وأشدّها حزنًا. أوجعتني العودة إلى الماضي والبيت المهجور من أهله. كم هي مرّة الأوبة إلى منزلٍ لم يعد فيه إلّا الجدران المنتظرة ظلال غادرتها دون رجوع؟ لا يغرّنّك العنوان... فهذه ليست رواية رومانسيّة إلّا إذا كانت فلسطين حبّها الأوّل... وحبّ كلّ من سار يومًا في نابلس والقدس وغزّة.
الرواية تفضح العرب ودورهم في ضياع القدس... وهل تترجّى خيرًا من أمّة أضاعت بغدادها وقدسها وبيروتها ودمشقها؟ الرواية تصرخ وتندّد وتعالج وتطرح الكثير من الحقائق عن الثورة الكبرى والنكبة والانتداب واحتلال 48. وثيقة روائيّة بالغة القسوة والقوّة والصدق. رغم حديث الرواية عن قصص حقيقيّة إلّا أنّها التزمت بمعايير الرواية الناجحة وكانت المتعة فيها من السطر الأوّل وحتّى الحرف الأخير. بعض السقطات البسيطة ليست جديرة بالذكر، فالمتعة التي تغدقها خليفة في روايتها تطغي على كلّ النواقص. انتقلت بسلاسة بين حاضر البطلة وعودتها إلى الماضي وتذكّر جدّتها وخاليها المجاهدين وقصّة حبّها الأوّل على شفير الرصاص والموت. هي الآن في السبعين من عمرها... تعود إلى الماضي وتنبش ذكرياتها وتشمّ رائحة خبر التنّور العتيق واللبن الرائب في حياةٍ رغم قسوتها... إلّا ��نّها كانت أجمل... وأصدق.
بصراحة حبيتها للرواية، جميلة جداً بدت لي سحر خليفة متمكنة جداً من اللغة والتراكيب الرواية بعيدة كل البعد عن المنحنى الكلاسيكي للروايات، بين حبكة وحلّ الرواية تفتح لكَ مجالاً للتفكير والتفكّر في حالتنا ترجعنا إلى الثلاثينيات والأربعينيات من القرن العشرين تجعلنا نشمّ رائحة خبز الطابون، ونتذوق اللبن البلدي والزيت والزعتر مع الشاي ساعة الإفطار تجعلنا نسمع صليات الرصاص، ونستمتع بمشاهدة التراكتور يحرِث الأرض، ونفخر بما زرعناه آخر النهار نشمّ رائحة عرق الثوّار، ونصعد معهم إلى الجبل، ونجلِس معهم حولَ موقد النار نشحد الدفء، والضوء الرواية بكل ما فيها جميلة، خاصّةً تلكَ الأجزاء الأخيرة التي تتحدّث عن جيشِ الإنقاذ وعبد القادر الحسيني رحمه الله ومعجزته في تحرير القسطل بعدَ أن بصقت الأنظمة العربية الفاسدة في وجهِ مخططه، كيف لا، وهم المتآمرون منذ القِدَم مع المحتلّ الإنجليزي، يشحدون رضاه الرواية بشكلٍ أو بآخر، تعرِض حقائق الثورة الفلسطينية بعد عام 1929 وتعرض آيديولوجيّة الأنظمة العربية والفلسطينية منذ ذلك الوقت وتردّ على كلّ من يتحدّث عن جيشِ الإنقاذ
مررت عدّة مرات امام هذه الرواية وكان غلافها ينفرني، فقد كنت أظنها رواية لليافعين خصوصًا تلك "البالونات" باللون الزهري واللون الأحمر الفاقع في العنوان الذي لم يخرج من الأطر الكلاسيكية (حبّي، أحمر فاقع). وبعد اقتراح الرواية للقراءة ضمن نادي "جسور من ورق" يمكنني القول بكلّ راحة ضمير ان الغلاف والعنوان لا يعكسان محتوى الرواية وثقلها وعمقها، بل جزءًا بسيطًا منها وكان بالإمكان أفضل مما كان. كما ان محاكاة "جرافيتي" بانكس على جدار الفصل العنصري أتت باهتةً جدًا.
انعكس العنوان داخل النص بعدّة أشكال: حب الجدة، حب الشاب (ربيع)، حب القائد (عبد القادر الحسيني) وحيّ الأرض والقضية.
اللغة كانت سلسة بشكل عام لكن ثمّة تفاوت واضح ما بين النصف الأول للرواية والنصف الثاني، فانتقلنا من لغّة سردية محببة الى لغّة تقريرية مباشرة (رغم انها أمتن). عاب اللغة في النصف الأول كثرة التكرارات (ص6 "مزعج ان تحسّ أنك طرد آدمي متنقل في كل مطار" ثم في نهاية الفقرة "طرد آدمي متنقل عبر محطات وقطارات ومطارات ومراحل". ص29 :عين واضحة صحيحة وعين عوراء او حولاء او مطفية، بؤبؤها يخرج عن المركز فتبدو حولاء او عوراء او مطفية". وغيرها... كما احتوى النص على كلمات أعجمية وعامية عديدة مثل "اتيليهات" "بيرو" "فازات" "الرادياتيرات"...
تجدر الإشارة في سياق اللغة الى ان الكاتبة ابدعت في مقطع "اللتلتة" الذي تلته ياسمين (ص64 الى 67). بالإضافة الى الحوار ما بين أمين ووحيد (ص116 الى 124). كما انها ابدعت في خلق معاني جديدة مرتبطة بالوصف "هرب الناس قبل انتهاء الصلاة واختلطت احذيتهم وما عاد الواحد يعرف ان كان لبس حذاءه ام حذاء غيره، لأن الأحذية كلها بالمقاس نفسه، لأن الاحتلال جعل كل الناس بالمقاس نفسه".
نوّعت الكاتبة في الأسلوب فكان السرد ما بين الماضي والحاضر بشكل غير منتظم ثم أدخلت راوي جديد (من خلال المذكرات/ أمين) كشاهد عيّان على الأحداث التي سبقت النكبة.
أعجبني بناء الشخصيات بشكل عام، وبناء شخصية "ياسمين" بشكل خاص، كما احببت النهاية المفتوحة لعلاقتها مع سعد دون تصريح.
كثرت ثيمات النص من التخاذل الى الخيانة والحصار والحب والتيه والعلاقات الأسرية وعملية نخشون والاستيطان والقتل والمجازر وغيرها الكثير.
مشكلة النص كانت، برأيي، في النقلة ما بين نصفي الكتب من الثيمات والبناء الإنساني الممتع الى المذكرات الجافة. هذه النقلة جعلت من الرواية وكأنها روايتان. كما ان المقابلة المفترضة ما بين الماضي والحاضر لم تكن بتلك القوة رغم ان الجامع كان "الحصار". حبكة اولاد وحيد واحفاده في النهاية لم تقنعني ايضًا.
بشكل عام رواية جيدة، لو قرأت نصفيها كل على حدى لوجدتهما أفضل فرادى، لكنها بداية ممتازة مع سحر خليفة وسأقرأ لها في القريب العاجل.
حُبّي الأول . للمؤلفة سحـر خلـيفة ( فلسطينة الجنسية 🇵🇸 ) طبـاعة : دار الآداب نوع الكتاب: رواية عدد الصفحات :391 صفحة . المراجعة: . فلسطين كانت وما تزال جرحاً غائراً في قلب كل عربي غيور على ما صابها على مر السنين ولطالما حملت المؤلفات التي كُتبت عنها نوعاً مميزاً وظاهراً للمشاعر بين الالم والأمل بين التضحيات والصمود بين التهجير او الهجرة على مضض. . تاخذنا سحر خليفة في روايتها حُب حياتي ومع بطلة الرواية نضال بين الماضي والحاضر بسرد مليء بالمشاعر والتفاصيل حول ايام صباها وعن علاقتها بجدتها المتينة وعن حبها الأول لشاب يدعى ربيع والذي كان مقرباً لاحد أخوالها.. فما الذي حدث وغير كل ذلك!! . الجميل بالكتاب يتحدث باسلوب الحكواتي طوال الوقت في استعراض للواقع في عيون نضال. .
التقييم : . #ما_الذي_أعجبني_بالرواية . 📍إنها تجربتي الأول مع المؤلفة رغم عدد المؤلفات العديدة لها وهي تجربة جيدة ساكررها مستقبلاً. 📍أعجبني بداية الرواية واختيار المؤلفة لأسلوب الانتقال بين الحاضر وشريط الذكريات، كما أحببت وصفها لكل ما تشاهده بمشاعر عميقة تجعلك تشعر بانك تراها ايضاً. . #ما_الذي_لم_يعجبني_بالرواية. . 📌 لم أجد تسلسل الأحداث ولا النهاية بالقدر الذي تمنيته. 📌 أستخدمت المؤلفة مصطلح ( اليهود ) لوصف الإحتلال الصهيوني والاحداث التي حدثت في فترة جهاد القائد عبدالقادر الحسيني .. كان من الأفضل إستخدام كلمة الصهيونية عوضاً عن كلمة اليهودية. 📌 عدم ذكر بعض اسماء الشخصيات الاساسية وادوارها وكيف انتهت والاسهاب في الربع الاخير بسرد المذكرات . #أنصح_بالكتاب للمهتمين بالقراءة حول فلسطين ولكن يستمتعون بالسرد الوصفي والشاعري لعالم الرواية. أجد من وجهة نظري تشابه بين أسلوب الكاتبة مع اسلوب المؤلفة #نبال_قندس وروايتها #يافا_حكاية_غياب_ومطر فان كُنت قراتها واعجبتك لربما تعجبك هذه الرواية ايضاً. . تقييمي للرواية 3/5🌟. . #حبي_الأول #دار_الآداب #سحر_خليفة . صدر للمؤلفة عدد من الروايات من ضمنها : #روايتي_لروايتي #باب_الساحة #ربيع_حار #مذكرات_أمراة_غير_واقعية #صور_وأيقونة_وعهد_قديم #عباد_الشمس #أصل_وفصل #الميراث #أرض_وسماء #لم_نعد_جواري_لكم . إن كُنت قرأت أي منها شاركنا برأيك في التعليقات 😊👇🏻 . المراجعة والتقييم في الانستقرام 👇🏻
ببساطتها المعهودة تفسح سحر خليفة لك الطريق لتسافر واياها في رحلة عبر الزمن الى ذلك الزمن الجميل الذي كان فيه رجال شرفاء عاشوا حتى في الموت ، الى زمن عبد القادر الحسيني القائد الفذ الذي استبسل حتى الموت وبلا سلاح ليحفظ للعرب كرامتهم التي اهدروها بتخاذل قاداتهم حب سحر الاول هو رمز للوطن البريء الذي كان موطنا للاحلام ، ربيعا اخضرا لا يخيل لعائشه انه قد يستحيل الى خريف اصفر ميت رواية لا تنسى ببساطتها وحديثها عن فترة كانت زاهية عاشها الاجداد ولم تكتب لنا
What an incredible, agonizing, heartbreaking history this book captures. I sat dumbstruck for five minutes straight after turning the last page of this novel. My First And Only Love follows the story of Nadal, a Palestinian woman who returns to her now empty family home in Nablus after decades in exile following the Nakba. The narrative jumps between present day, Nadal’s memories of her childhood under the British mandate, and the journal entries she reads by her freedom-fighter uncle Amin during the civil war in Mandatory Palestine. If you want an insider understanding of British Mandatory Palestine, this is the book for you.
Nadal may be the narrator of this story, but the real protagonist is Palestine itself. The author writes incredibly detailed dialogue that captures all the nuances of Palestinian culture: the depth of tribal ties, the importance of kinship, the dominance of honor and reputation. There are also vivid and humiliating descriptions of Zionist expansionism. In one scene, Jewish settlers bulldoze through Sanour with villagers tied to their vehicles as human shields against Palestinian resistance.
But my favorite aspect of this book was Amin’s letters and the insight they provided into the heart-wrenching struggle of the Holy War Army against Zionist terror. I felt flaming rage witnessing the Arab League meeting that denied weapons to Palestinian resistance in 1947, especially knowing the Nakba was on the horizon. I felt desperate hope in the leadership of Abd al-Qadir Al-Husseini, whose belief in a free Palestine ruled his entire being. I felt utter horror at the massacre of Deir Yasin, which the Jews had promised to be a protected village. My God, this book ripped my heart to shreds, especially knowing that these betrayals were real and have destroyed the lives of millions to this very day.
However, the slow start of this book keeps it from a perfect rating. Also, the language felt unnecessarily flowery and the dialogues felt too long, but I blame these flaws on the awkwardness of translation from Arabic to English. This novel was originally written in Arabic, which is a highly metaphorical language with incredible depth of meaning that’s difficult to capture in English.
في نصفها الأول.. شعرت أنني في خضم رواية مسلية وخفيفة الظل ولكن غير مبهرة.. لكن مع توغلي فيها.. توغلت في وغاصت حتى عمق أعماقي ووصلت حتى نهاية الروح ومركز القلب والعقل والوجدان... حبي الأول.. ويا وجع هذا القلب.. ويا مرارة دمع هذه العين التي لم تجف لبرهة طالت من الزمن.. حبي الأول.. ليس هو فقط حب بطلة سحر خليفة "نضال" ولا أمها "وداد" بل هو الحب الأول لكل فلسطيني وكل إنسان مقهور.. القضية الأولى.. الايقونة الأولى..الانتماء الأول.. الذي ذبحه الأقربون قبل الأعداء بسكين مثلمة وترك لينزف بهدوء.. بألم.. ببطء. . حتى مات.. او ربما.. دخل في كوما.. ينتظر رصاصة الرحمة.. او معجزة تعيده إلى الحياة. حبي الأول.. فلسطين السليبة.. سحر خليفة.. كل الحب. وكل الوجع.
رواية لطيفة ... في بدايتها تصحبنا الكاتبة إلى مدينة نابلس وما حولها من قرى (عصيرة، عيبال، ذنابة، صانور) .. نتذوق معها تفاصيل الحياة هناك وأجواء الربيع ال��ميلة وقصة حبها الأول .. ونعيش أجواء الثورة (نهاية ال39)، والأجمل أنها لم تكتف بوصف الشجاعة والبسالة والإقدام كما نقرأ في كتب وروايات أخرى تحدثت عن الثورة، فهي تصف لنا الجزء المظلم لها - الانشقاقات، اللصوص وغيرهم مما أفسدها.. كما أننا نرى تجليات خطاب الهزيمة والخوف مقابل خطاب الثورة والصمود بشكل واضح في الرواية ومن ثم ننتقل إلى القدس والقسطل على وجه التحديد، فنُحب عبد القادر الحسيني كما أحبته وداد ونضال وغيرهن من النساء والرجال أيضًا ... أبدعت الكاتبة في دمج شخصيات رواياتها مع الحقائق التاريخية المتعلقة بعبد القادر الحسيني والنكبة إجمالا وبين أحداثيها عن تلك الأزمنة الغابرة كانت تروي لنا بشكل متسلسل وجميل قصة عودتها من الغربة لبيت العيلة في نابلس
اما بالنسبة للجانب الفني الأدبي لم تذهلني الرواية، حتى أنها في البداية كانت تبدو مملة لولا تفاصيل الحياة في قرى نابلس، ولكنها بعد ذلك أصبحت مشوقة أكثر.. كما أنها في البداية استخدمت الجمل القصيرة بشكل ملحوظ جدًا (معدل 3 كلمات في الجملة!) والفصول القصيرة.. لا ادري إن كان هذا شكلا أدبيًا أم لا - إلا أنه في كل الأحوال لم يرق لي
ختامًا شكرًا لصديقتي منى على الرواية، عشتُ معها أوقات لطيفة وإن تخللها الآلم وأصعبه الخذلان ..
أن يكون حبّك الأول أقدم من عمر إسرائيل، أن يبدأ هذا الحب في الجبال والمغارات حيث كان رجال المقاومة يختبئون ويخططون لهجماتهم البطولية. أن يكون هذا الحب مارًا عبر أجمل القرى الفلسطينية وأصعب المعارك والحصارات والخذلان العربي الأكبر.
تكمل سحر خليفة في الجزء الثاني من ثلاثيتها (أصل وفصل كان الجزء الأول) قصة عائلة القحطان، وتبدأها من عودة نضال الستينية إلى بيت العائلة في نابلس والحال هو نفس الحال، الاحتلال والحصار والحواجز والاشتباكات بين الشبان الفلسطينيين وطلبة المدارس الجنود الإسرائيليين. قلة الحال والهم والجو الخانق وضياع البوصلة على نا هو عليه من ستين عام وأكثر.
وعبر الفلاش باك تكمل نضال الأحداث ما قبل النكبة حيث خالها وحيد في صانور قد تخلى عن المقاومة ثم عاد للعمل مع عبد القادر الحسيني ، وخالها أمين المفكر والشعر الذي تعلق بعبد القادر الحسيني ، أمها وداد التي أحبت الحسيني ورأت فيه الرجل، وجدتها التي احترمت الحسيني رغم عدم تغير أفكارها خول العيب وأهمية أقوال الناس.
تستعرض مع الوثائق رحلة عبد القادر الحسيني إلى الشام لطلب السلاح والمعونة من القادة العرب وجيش الإنقاذ العربي وتخوض في الجدالات العقيمة معهم والألم والإحباط الذي أصاب الحسيني نتيجة الخذلان والذي كان وراءه اتفاق الحكومات العربية مع الإنجليز على عدم التدخل أو دعم المقاومة إلا بعد الخامس عشر من مايو ١٩٤٨ أي بعد انسحاب قواتهم وسيطرة الجيش الإسرائيلي والذي كان مكونًا من المنظمات الإرهابية أمثال شتيرن والبلماخ
سلطت الضوء على مخطط نخشون والذي كان يهدف للقضاء على قادة المقاومة والقادة الفلسطينيين لأن على حد زعمهم الفلسطينيون سيتشتتون بلا قائد وستصيبهم البلبلة كقطيع غنم ثم استعرضت نهايات البطل الحسيني في معركة القسطل وكيف كان يعوزهم السلاح لإتمام خطتهم وتسليح الرجال، وكيف استشهد بعدما استردوا القرية. وكيف تشتت المقاومة بعدما استشهد وبدأت المذابح والمجازر بحق القرى الفلسطينية. أسلوب سخر خليفة ظريف ولا يخلو من نكتة وتمزج بين التراث والمقولات الفلسطينية والماضي بوقائعه وشخصياتها التي من خلالها تمرر لنا الأحداث بألمها وبدروسها على أمل أن نتعلم ونعي. وإلى الجزء الثالث (أرض وسماء)
A very different book to Wild Thorns which is the only other Sahar Kahalifeh book I've read, this one seems more contemplative and moves much slower. The novel moves between Nidal as an older woman, an artist returning to Nablus in Palestine from exile in Europe, to Nidal as a young woman when she meets and falls in love with Rabie, a freedom fighter. There is also a diary in the latter part of the book where Nidal finds and reads her uncle Amin's memoirs and the secrets that are contained within.
I very much enjoyed the writing and appreciated Nidal as an older female character as well as Yasmine her next-door neighbor but this novel did not engage me as much as I hoped. I enjoyed reading about Nidal's childhood and learning more about what was going on in Palestine at this time but felt towards the second half it lost its way a little. Either way, I am still keen to read more Sahar Khalifeh and perhaps reread this book someday.
A very dystopian feeling reading this and imagining the first Nakba and then realizing how the world carried on as usual, to the point where so many people are unaware of what led to October 7th. 💔 Viva Palestina 🍉🍉🍉
*it took me a while to get through it because of the pace (quite slow till the last 100 pages), but can’t complain.*
و يبقى الوطن حبي الأول ! الرواية رائعة , و من ذكاء الكاتبة أنني لم أشعر بأن شخصياتها مختلقة لقد مزجت بين الحقائق و شخصيتهاا بأسلوب رائع دخلت في كثير من التفاصيل , حقائق لم أكن أعرفها من قبل دخلت في "الثورة" و نفسية الثوار , تجاربهم الشخصية في الثورة و كيف صقلت شخوصهم .
شعرت بالملل في عدة أجزاء , و شخصية ياسمين تلك الجارة الطفولية أثارت أعصابي جدا !! لكن أكثر ما شعرت بالحنق و الغضب , و الإختناق عزّت على الثورة , و عزّ عليّ أهلها ! من قال أن الفلسطينين قد باعو أراضيهم عام 1948 أو انهم هربو جبنا , فهو حقا جاهل , جاهل لا يعرف شيئا لا يعرف أبو كمال , و عبد القادر الحسيني , لا يعرف كيف خذلتهم جامعة الأمم العربية و جيش الإنقاذ كيف تأمر عليهم القريب و البعيد! , ولا كيف قتلت أحلامهم و شبابهم . و ددت لو أرفق حوار عبد القادر الحسيني و رئيس جامعة الدول العربية , ليرى الناس حجم الإذلال و الخيبة التي حملها معه عائد إلى فلسطين , إلى القدس ! من خطة "نخشون" قبل أكثر من 70 عام , حتى مخطط"برافر" الأن ! و جيش الإنقاذ على الطريق!! ,,, بئساً لكم خسئتم ! كيف تبيعون دماء الشعوب ؟ !!
لا أعرف أرضاً بيعت كُثر ما بيعَ وطني !! كيف يباع ما بيع أصلا عدة مرات العرب يبيعون لأوروبا , أوروبا تُهديها لليهود , و اليهود يقتلون, تتطهر الأرض بدم الشهداء , فيعود الخونة المتسلقون على دمائهم ليبيعوها مرة أخرى , و هكذا لازالت تُباع إلى الآن! ,,إختتاما بهذه المفاوضات العبثية ,, حقاً بئساً لكم !! ,, ألم أقل انها تُصيب بالأختنااق !
كل ما أود قوله ,,,, شكرا سحر خليفة مع أنني الغصّة في حلقي كَبُرت!
رواية ثرية بمفردات من اللهجة الفلسطينية، تستذكر في بدايتها بطلة الرواية التي تشارف على السبعينات قصة حب طفولي دارت أحداثها في نابلس وما حولها قبل قرار التقسيم وتفرق العائلة وها هي تعود بعد كل هذا الزمان لبيت العائلة المهجور والتي لم يتبق منها سواها. في الجزء الأخير تلتقي البطلة بالعاشق الذي جاوز السبعين والذي جدد الذكريات وكشف جانبا جميلا عن أم البطلة، ثم تتحول القصة لسرد مذكرات خال البطلة الذي كان مساعدا لعبد القادر الحسيني لتروي تفاصيل زيارة الحسيني لدمشق طلبا للسلاح وكيف تخلى عنه العرب وكيف عاد واستشهد في معركة القسطل، وما حدث لفسطين بعدها. نهاية الرواية تحمل الكثير من الأمل عندما عثر عاشق البطلة على ما تبقى من عائلتها وهم أبناء وأحفاد أخيها الذي استشهد في دير ياسين، لتكتشف أن العائلة لم تنته وأن الأمل لازال موجودا. الرواية جميلة وأسلوبها بسيط وشيّق، اعتمد على اللهجة الفلسطينيةواسترجع كثيرا من المصطلحات التراثية الفلسطينية. واعتمدت الكاتبة هذا الأسلوب حتى في الجزء الأخير المتعلق بمذكرات خال البطلة وكأنها هي من كتب المذكرات لا خال البطلة. أنصح بالقراءة
بدايتها جذابة جدا، ذكرياتها التي تروي، تروي ظمأ كل من اشتاق هذه المجتمعات البسيطة المتخففة من ثقل المدنيّة الحديثة ..
اللهجة الفلسطينية أضحكتني كثيرا، و كنتُ كلما مررتُ بكلمة عاميّة تساءلت، هل أحد غير الفلسطينيين يعرف معنى هذه أو تلك ..
البداية كانت كحديث سمر بين صديقين، المستمع بينهما هو أنت ..
لكن في مكان ما في المنتصف تقريبا، شعرت بالملل الشديد، كانت الأحداث قد خفتت ة بهتت و خسرت رونقها، و اعتمدت الكاتبة أسلوبا مزعجا، إذ تفتتح الحديث بخاطرة و تنهيه بذات الخاطرة، فتشعر و كأنك تنتهي من حيث بدأت كأنك تدور في مكانك ..
إلى أن وصلت إلى أوراق الخال أمين و قصة الحسيني رحمه الله ..
و بسبب هذا القسم وحده، تستحق هذه الرواية الخمس نجوم ! وقعنا بحب الحسيني، و تألمنا لخذلان العرب له، و تألمنا أكثر لاستشهاده كأنه توفي اليوم ..
هذا الكتاب جليل.. أجل بهذه الصفة العميقة الخلاقة أصف هذا الكتاب.. ما فعلته سحر خليفة هنا شيء يفوق مجرد قصة حب عادية.. هذه قصص حب تتداخل مع أرض الوطن..
ستأخذ بيدكَ الكاتبة إلى زمن النضال الفلسطيني ضد الإنكليز واليهود إلى جيش الجهاد المقدس إلى جامعة الدول العربية الخائبة والقائد عبدالقادر الحسيني.. ستشعر بالحقد والضعف والهوان يأكل أوصالك ! وأنت تقرأ الحوار الحرفي الذي تم بين القائد والخائبين من الجامعة ! ستبكي عند مقتل القائد، عند تشييعه عند خفوت نوره الوضاء ! ... هذا الكتاب أكبر بكثير من عنوانه أيها القارئ.. هذا الكتاب؛ حقبة من تاريخنا !
رواية ساحرة... تتحدث فيها سحر خليفة بلغة سلسة قوية كأنها ملكت أسرار اللغة فط��عتها بدون جهد ... تتحدث عن هذه القضية التي مهما حاولوا أن يميتوها تأتي أجيال جديدة لتحملها عن هذا الوطن الذي تعب من الخيانات منذ عهد الانتداب مروراً بالنكبة والنكسة وحتى يومنا هذا ومع ذلك يظل دوماً من يحمل همه وينتمي له .. تتحدث عن الحب والجمال والثورة والوطن فتشعل في النفس كل هذه المعاني وتنهي الرواية بإبداع كما نسجت كل ركن فيها.
I really wanted to love this book but the pacing is just too slow for my liking. I keep picking it up trying to get into it more each time, but I think it’s just not for me:(
Dual timelines – the end of the British mandate and the 2000s – unfold the dual storylines, Nidal’s and Palestine’s, and entwine personal and national history, real and fictitious people and events, then and (heartbreakingly) now. Sharply political, deeply moving.
سحر خليفة ترغمني على الغوص في التفاصيل ، تفاصيل الهوية و الوطن ، الوطن ؟ شعرت بالوطن المسلوب في هذه الرواية ! رائحة الخبز والطابون واللبنة الطرية والزيتون وستّ نضال ، الستّ الفلسطينية كنتَ انا نضال الصغيرة مع فارق الماضي والحاضر على الرغم انني لا اهوى التفاصيل الكثيرة ، الا أنني لا استطيع القفز عن تفاصيل تروي احداث تاريخية ، وليس أي تاريخ ، عندما يتعلق الامر بالثوار والملثمين والحجارة ومغارات الجبل انني لم اعايش فترة كان الناس فيها بذلك التلهف للدفاع عن الارض وبذل الغالي والنفيس من أجلها ، من الفلاح صاحب الارض إلى عبد القادر الحسيني ، الى وداد ونضال وحسنا وحتى أمين ، وجدو في حبهم حباً للأرض بشكل أو بآخر
هم كانو في فجاجة البداية والمواجهة ، كانت لهم سبقية المرارة ومعايشة التشتت والضياع ، كان نصيبهم أكبر وأوفر لذا كانو أعنف رغبة في استرداد حق مسلوب ، من المخجل عقد مقارنة لما آلت اليه الامور ، جيل اليوم يكاد ينسى أمر القضية ، ينسى "سيدو وستو "اللي ماتو أو تهجرو عشان الارض أو بمجرد الرجوع بسير أبطال مثل عبد القادر الحسيني ،الذي فعل ما فعل واضطر للاستجداء من حكام ننعاج عملاء مع الانكليز منذ ذلك الزمن بكل المقاييس رائعة، 5 نجم وبامتياز *
although I think the translation is a bit clunky, this story of Nidal’s life is sweet and internal, focusing on Nidal and her family members. Set partly during the British Mandate in Palestine and partly during the First Intifada in the 90s, Sahar Khalifeh does an incredible job of showing how the Nakba was a great tragedy and catastrophe for our entire population losing our country, property, lives, etc. The close focus on Nidal and her family is effective at displaying the catastrophe of the Nakba in destroying familial and interpersonal relationships as well.
I have no words to describe this book, which is ironic because this is supposed to be a review.
It’s such a beautifully written story, and for how disheartening the subject is, I only cried once (out of a surprising joy) at the end. But don’t underestimate the melancholy of the narrative. A worthy pick. I only gave it 4 stars because I’m the one with a problem 🤧
أرجعتنا إلى الوراء لنعيش زمن الأجداد، ذاك الزمن الجميل البسيط، الزمن الذي نتناول فيه الجبن البلدي والزيت والزعتر على الإفطار، أيام الثورة والجهاد المقدس. نعيش مع الثوار وندافع عن الوطن.. ذاك الوطن الجريح، الوطن الذي خذل مرارا وتكرارا .
رواية حبي الأول لسحر خليفه مدهشة في سياقها الروائي و في ثرائها بالمعلومات عن القضية الفلسطينية في لحظاتها المأساوية الأخيرة قبل الضياع. وحين تتحدث عن القائد عبد القادر الحسيني تبهرك كما يبهرك البطل،و يأخذك زهو بأبنآء فلسطين قبل ان تقتسمها الكانتونات السياسية.
ليس حباً بين شاب وفتاة ، بل عن الثورات قبل النكبة ، عن الثوار الذين إنقلبوا تجار بعد إنخماد شعلة الجهاد ، عن الحب الأول لذاك الوطن الذي كان وطناً ، وضاع !